AL-Rafidain Engineering Journal (AREJ)

تقدم الدراسة تحليلا غير خطي باستخدام العناصر المحددة للتنبؤ بالحمل الأقصى وشكل الفشل للعتباتالخرسانية المسلحة العميقة ذات الفتحات. تم الأخذ بنظر الاعتبار التصرف غير الخطي للمواد الناتج منتشقق الخرسانة وخضوعها وتهشمها وخضوع حديد التسليح. تم اختبار قابلية النموذج المقترح على خمسعتبات خرسانية مسلحة عميقة ذات فتحات

تم في هذا البحث إجراء دراسة مختبرية لظاهرة النحر في الأرضيات الحصوية مؤخر الهدارات الركامية المحمية بالسلال الحصوية، حيث تضمنت الدراسة حساب أقصى عمق نحر و أقصى طول لحفرة النحر، ودراسة شكل النحر الحاصل مؤخر هذه المنشآت. تم استخدام ثلاثة أحجام من الحصى بمعدل أقطار (0.7937، 1.111، 1.5875)سم لحماية الأرضية مؤخر المنشأ وتم اختبار ثلاثة ميول سفح المؤخر (1V:5H, 1V:7.5H, 1V:10H) لكل الأحجام من الحصى. بينت نتائج تجارب الدراسة بأن هناك علاقة طردية قوية بين عمق النحر وطول حفرة النحر مع رقم فرود بدلالة كثافة مواد القاع وكذلك علاقة طردية قوية بين عمق النحر وطول حفرة النحر مع ميل المنشأ . وتم الحصول على معادلتين وضعيتين، الأولى- لحساب عمق النحر النسبي والثانية لحساب طول حفرة النحر النسبي.

الحجمي لتربة متداعية من منطقة حاوي الكنيسة، وإيجاد تأثير إضافةبنسب ( 30 ، 15 ، 5 )%. أظهرت النتائج زيادة قابلية (CH) وعالية (CL) ترب طينية ذات لدونة واطئةإلى حد نسبة إضافة (CH) بصورة مستمرة و تربة (CL) التداعي للتربة عند زيادة نسب الإضافة من تربة5)%، كذلك تزداد قابلية تداعي التربة عموما عند زيادة الاجهادات إلا عند وحدات الوزن القليلة حيث تصل )كانت (CH) إلى أعلى قيمة عند إجهاد معين. كما أن قيم قابلية تداعي التربة المضاف إليها نسب من تربةلكن في حالة النماذج المهيأة بوحدات الوزن .(CL) اقل من قابلية تداعي التربة المضاف إليها نسب من تربة15.69 ) لوحظ زيادة ضغط الانتفاخ للتربة المتداعية مع زيادة نسب الإضافة and 16.68 kN/m الكبيرة ( 3.(CH) للتربتين ولكن بمقدار اكبر عند إضافة تربةأظهرت النتائج أن هبوط (State Diagrams) من جانب آخر، فان النتائج الممثلة بمخططات الحالةالتربة المتداعية لنماذج غير مشوشة عند محتوى رطوبي قليل اقل منه لنماذج مشوشة. لكن تنعكس هذهالحالة عند التشبع، إضافة إلى ذلك بينت النتائج إن هبوط التربة يزداد عند زيادة كل من المحتوى الرطوبي ،كان اقل منه عند (CH) الاجهاد والمحتوى الطيني للتربة وبنوعيه، لكن مقدار هبوط التربة عند إضافة تربةواخيرا فان زيادة وحدة الوزن الجاف الأولية تقلل مقدار هبوط التربة

اشتمل البحث الحالي على بناء نموذج رياضياتي يعتمد أسلوب الشبكات العصبية الاصطناعية لتطبيقه في تقديرالتبخر- النتح المرجعي اليومي لمنطقة الموصل (شمال العراق ) باعتماد بيانات مناخية يومية لمدة (21) سنة والمتضمنة العوامل المؤثرة على فعالية التبخر- النتح وهي: درجة الحرارة، الاشعاع الشمسي، سرعة الرياح، الرطوبة النسبية، إذ استخدمت كمدخلات للشبكة العصبية الاصطناعية فيما اعتمد التبخر كمخرجات للشبكة المقترحة.أظهرت نتائج هذا البحث أن هناك توافق خطي بين مخرجات الشبكة وبيانات التبخر الانائي الحقيقية بمعامل ارتباط مقداره (0.95) مما يبين امكانية استخدام هذه التقنية في تقدير التبخر –النتح المرجعي اليومي وذلك بضرب مخرجات الشبكة (التبخر) بمعامل التبخر الأنائي. أضف إلى ذلك فان نتائج تحليل الحساسية التي تمت لاستقصاء مدى تاثير أي من مدخلات الشبكة على أداءها قد بينت أن هذا الأداء يتأثر بدرجة كبيرة عند ترافق درجة الحرارة بسرعة الرياح وبالسطوع الشمسي، فيما تبين ان عامل الرطوبة النسبية ذا تاثير محدود خاصة عندما يترافق مع درجة الحرارة.

المميزة في نظم الاتصالات الخلوية. تتم الاتصالات بدون انقطاع بمايسمى بالمناقلة وهو تحويل الاتصال من الخلية التي فيها المحطة المتنقلة إلى الخلية المجاورة التي تنتقل إليهاوكما تتحرك المحطة المتنقلة خلال منطقة التغطية. عادة يعطى للمناقلة بين الخلايا ضرورة عالية مقارنة معالمكالمات الجديدة حيث ان لعملية المناقلة أهمية قصوى لأداء شبكة الاتصالات.دراسة محاكاتية لخوارزمية قوة الإشارة النسبية مع التخلفية وقيمة العتبة لقيم متغيرة من التخلفيةوالعتبة لحساب معدل عدد المناقلات ومعدل عدد المناقلات الخاطئة وقوة الإشارة الم

جدیة عند إستخدام تقنیات ضغط الصور التقلیدیة، مثل تقنیةحیث باستخدام هذه التقنیات عندما یراد الحصول على معدل ضغط عالی، تکون الصورة .MPEG و تقنیةالناتجة بعد فک الضغط ضبابیة أو غیر قابلة للتمییز. لقد أثبتت الشبکات العصبیة الاصطناعیة عند إستخدامهافی مجال تطبیقات ضغط الصور على نجاحها فی تجاوز هذه المشکلة والحصول على معدل ضغط عالی. فیBBP الغیر خطیة bipolar sigmoid هذا البحث تم اقتراح استخدام خوارزمیة الانتشار العکسی مع دالةفی تدریب شبکة عصبیة من نوع الانتشار الأمامی ذاتیة الترابط. وفی هذا النظام بعد أن یتم تقطیع الصورالى نوافذ أو أجزاء صغیرة تتم المعالجة فی عملیة ضغط وفک الضغط للصورة. ولغرض تقییم إداء هذاثم ، PSNR النظام أجریت عدة تجارب وتم حساب معامل الضغط والنسبة العظمى للإشارة الى الضوضاء. SBP و شبکة الانتشار العکسی القیاسی

يتناول البحث إعادة النظر في كيفية تكوّن وإنتاج (نمط التجميعة السكنية) في السكن المنفرد الأسرة في المدينة العراقية. وتتمثل مشكلة البحث اساسا في وجود قصور معرفي وتطبيقي في فهم طبيعة (التجميعة السكنية) باعتبارها خلية كبرى قياسا للوحدة الصغرى (الوحدة السكنية) ضمن النسيج الحضري السكني. البحث يطرح منهجية في تكّون تلك التجميعات تعتمد على نظرة شاملة تكاملية لجميع مكونات النسيج العمراني السكني،و يأخذ بنظر الإعتبار فكرة التوازن بين (الجزء والكل)، من خلال دراسة العلاقة التبادلية بين (التجميعة السكنية) وباقي المكونات للنسيج، وكذلك أخذه بالاعتبار شبكة الفضاءات الحضرية ضمن النسيج السكني، لضمان عدم اهمال قيمة الفضاء الحضري. لقد توصل البحث إلى عدد من الأنماط للتجميعات السكنية،كل منها يحمل هوية وخصائص عمرانية تخطيطية محددة به.هذه الأنماط تم انتاجها وفق المنهج المشار اليه آنفا والذي يمكن ان يوفر عدد غير محدود وضمن مدى واسع من تلك الأنماط وفق المعايير الإسكانية النافذة في المدينة العراقية

متوسط الكاربون المحتوي علىالسرعات العالية . أخذ الأنحراف في بعد الشغلة كمعيار لمقارنة الشغلات المنتجة في ضروف قطع الجاف والرطب . وقد لوحظ بأن الشغلات المبردة بالتبريد التقليدي بأستخدام محلول الماء-زيت تكون ذو شكلمخروط غير منتظم و يزداد قطر الشغلة من البداية الى نهاية الشغلة . ولكن في حالة القطع الجاف تكونقطر الشغلة أقرب الى القطر المطلوب وذلك لأن النقص الحاصل في طول القلم نتيجة بلى سطح الخلوصيعوض عنه بالتمدد الحراري للقلم . يستحصل على دقة أعلى في ظروف القطع الجاف منه في القطعالرطب

سيطرة لتثبيت واستقرارية الموضع الزاوي لكتلة ذات عزمقصور ذاتي كبير نسبيًا ومعرضة الى اضطرابات خارجية مستمرة متمثلة بحركة تأرجحية للقاعدة. تماعتماد منظومة هيدروليكية لهذا الغرض وقد تم اختيار واختبار البيانات الخاصة بالاجزاء المستخدمةوخصوصًا الصمام المؤازر الكهروهيدروليكي بواسطة المحاكاة عند قيم مختلفة لضغط مجهز السائلالهيدروليكي. تم وضع نموذج للنظام الحركي وكذلك الاجزاء الهيدروليكية وتمثيلها رياضيًا بواسطةتم التعرف على الخواص الديناميكية لمنظومة السيطرة ، (Matlab) الحاسبة باستخدام برنامجكالاستقرارية وسرعة الاستجابة بالاضافة الى قابلية المنظومة على تقليل تأثيرات الاضطرابات الخارجية. تبين النتائج امكانية التقليل من تأثيرات الاضطرابات الخارجية على تحديد زاوية الجسم الكتلي الىنسبة تتراوح بين ( 70 % الى 90 %) وذلك حسب قيمة ضغط المجهز المستخدم في المنظومةPressure ) الهيدروليكية وتردد الاضطرابات الخارجية . كما تم التعرف على تأثير وضع محدد الضغطبمستوى عالي (Dry Friction) في المنظومة الهيدروليكية وتأثير وجود احتكاك جاف (Limit Valveنسبيًا بين الاجزاء المتحركة

تمثل الاعتبارات التصميمية للأشغال الفعلي لفضاءات الوحدات السكنية احد المحاور المهمة والمعتمدة في الدراسات الخاصة بتصاميم الإسكان ، لما لها دور مؤثر في محاولة الوصول الى الكفاءة العالية للوحدة السكنية أولا ، وتحديد مدى توافق المقترح التصميمي للاستخدام القياسي مع الاستخدام الفعلي للفضاءات كل حسب وظيفته المحددة من دون التجاوز على وظائف الفضاءات الأخرى , ثانيا . يهدف البحث المقدم الى تحديد مدى حيود نمط الأشغال الفعلي عن الأشغال القياسي للوحدة السكنية ، فضلا عن تحديد علاقة هذا الحيود بالعوامل المؤثرة على نمط الاشغال ، حيث صنفت هذه العوامل الى مجموعتين . الأولى مرتبطة بخصائص الشاغلين لهذه الوحدة السكنية ، فيما ارتبطت المجموعة الثانية بخصائص الوحدة ذاتها . هذا وقد تم اختبار فرضية البحث في استبيان عينة عشوائية متكونة من مائة وحدة سكنية منتشرة في احياء مدينة الموصل كونها تعكس الحالة الواقعية للاستخدام الحالي . وقد توصل البحث الى استنتاجات بينت مدى التفاوت في اسلوب الأشغال لمختلف الوحدات السكنية وبروز خصائص معينة عن غيرها من ناحية مدى تأثيرها في تشكيل نمط الأشغال

نوعي لنظام دوار متعرض لاهتزاز مستعرض ومتضمنًا شقًا مائ ً لايصنع زاوية مقدارها 45 درجة نحو محور العمود. تم ذلك بالاعتماد على فرضية أن الجساءة الانحنائيةللعمود الدوار تكون معرضة للتغير بشكل تزامني مع سلوك الفتح والغلق للشق الذي يتضمنه العمودوالمتسبب من خلال الاهتزاز الالتوائي للعمود نفسه .إن معادلة الحركة لنظام دوار (عمود وقرص) مع وجود الشق قد قدمت بأسلوب معادلة تفاضلية مععوامل إثارة في إحداثيات النظام الذي هو بحالة دوران من خلال السرعة التشغيلية للجزء الدوار.(Steady-State في النهاية بينت النتائج ومن خلال الحل أن الاستجابة للحالة المستقرةللعمود مع القرص الدوار والمتضمن شقًا مائ ً لا على العمود قد تسبب باللاتوازن من خلال Response)تكوينه لمجموعة من الترددات التي تم تمثيلها بالعلاقة الموضحة أدناه., 1,2,3,...., 0,1,2,....2= Ω + m = n =nm Tnω

ان عملية تشكيل الأفكار (الكونسبت) عملية ليست معتادة لأكثر طلاب العمارة, وان اكثر المشاريع المعمارية تصمم بدون الاستفادة من مفهوم (الكونسبت) او فكرة جوهرية.يتناول البحث التعريف بالمنهج الوصفي والتحليلي لصيغ الكونسبت (Conceot) في العمارة, ومجالاتها المهنية والأكاديمية. كما يتطرق البحث الى المشاكل التي يواجهها طالب العمرة في تشكيل الأفكار. كمشكلة الاتصال ومشكلة التعود, وكيفية اختيار الفكرة المناسبة للمشروع, او فهم العلاقة المتدرجة لطبقات او سلسلة الأفكار (Concepts Hirarchies) وهي سلسلة من العناصر المتعاقبة ذات الصلة بتشكيل المفهوم أو الكونسبت الرئيسي مثل الملاحظة (Notion), الفكرة (Idea), المفهوم (Concept), والسيناريو المفهومي (Conceptual Senario). كذلك يستعرض البحث انواع المفاهيم (Types of Concept) وكيفية استخدامها بشكل صحيح لتصبح مولد للشكل المعماري ويصبح فيها العمل المعماري أكثر تشكيلا وتألقا.اما الجزء التطبيقي من البحث فيتناول تحليل أمثلة متنوعة لمنجزات معمارية طلابية وتحليل الأفكار التي استخدمت وأنواعها ومفرداتها ضمن جدول تحليل خاص لمكونات ومفردات الكونسبت وصولا إلى الفكرة النهائية للمشروع. وسيتم التركيز في هذه الدراسة على مشاريع منتخبة لطلبة المرحلة الرابعة في قسم العمارة / جامعة الموصل. وقد جرت مقابلات شخصية مع الطلبة للوقوف على طريقة تفكيرهم والمشاكل التي يواجهونها في وضع الفكرة التصميمية للمشروع لهدف تحقيق زيادة في الوعي لدى طالب العمارة والتي تعتبر قناة هامة من قنوات الإبداع ف المهنة المعمارية.

رز مفهوم عمارة المكان في التيارات المعمارية المعاصرة، كتيار ما بعد الحداثة، وذلك للتصدي لمسألة الوحدة المعمارية والتجديد الشامل التي ركزت عليها ايدولوجيات الحداثة، فظهرت توجهات جديدة ركزت على انتماء العمارة للسياق المكاني. وفي العراق، ظهرت ردود الفعل المطالبة بعمارة تنتمي الى المكان. يناقش البحث اهمية هذه الظاهرة لاستخلاص المشكلة الخاصة المتمثلة (بعدم وضوح عمارة المكان في العمارة العراقية المعاصرة 1960-1980). وافرز تقويم عدد من الدراسات المعمارية، عن تحديد النقص المعرفي ضمن النظرية المعمارية حول هذا المفهوم، وبذلك تبلورت مشكلة البحث وتحدد هدفه ومنهجه متمثلا ببناء اطار نظري شامل يضم مفردتين اساسيتين (شملت كل من مفردة المحفزات المرتبطة بعمارة المكان ومفردة الاعتبارات المرتبطة بعمارة المكان)، اولا، ثم تطبيق المتغير الخاص والمتمثل (بالاعتبارات المعنوية الحضارية)، على توجهات معمارية منتخبة ضمن العمارة العراقية المعاصرة (1960-1980)، ثانيا، ثم استخلاص صيغ التعامل مع السياق المكاني، ثالثا. وقد اوضحت الاستنتاجات تركيز المعماريين العراقيين، ضمن تلك المرحلة، على تفعيل دور المكان في نتاجاتهم موضحين بذلك العلاقة الوثيقة ما بين المكان بمؤثراته الطبيعية والحضارية التاريخية من جهة، والنتاج المعماري والانسان الشاغل لذلك المكان من جهة اخرى.

يتناول البحث تدريس مادة تاريخ العمارة بوصفها إحدى المواد الأساسية في مناهج تعليم المراحل الثانية والثالثة والرابعة في أقسام الهندسة المعمارية، مستكشفا أهدافها ووسائلها ، إذ تراوحت أهدافها بين أهداف مباشرة تتعلق بتطوير قدرات الطلبة الفكرية وتوسيع أفاقهم المعرفية ، وأهداف غير مباشرة ترتبط بتوجهات المجتمع الفكرية المحافظة الداعية إلى الاستمرارية التاريخية أو الثورية الداعية إلى التغيّر والتطور والتحول. بينما تمحورت الوسائل حول آليات التواصل المعرفي من جهة والمحتوى العلمي المراد إيصاله إلى الطلبة من جهة أخرى. حيث شملت آليات التواصل المعرفي كلا من آليات تدريس التاريخ وآليات دراسته، إذ تضمنت آليات تدريس التاريخ جوانب عديدة أبرزها : دور كل من التدريسي والطالب في العملية التعليمية ، وأسلوب تنظيم المادة العلمية ، والعوامل المحددة لنقطة البدء في العملية التعليمية ، ونوع التكامل المعرفي المطلوب إنجازه ، ومصادر المعلومات المعتمدة في العملية التعليمية. بينما تضمنت آليات دراسة التاريخ كلا من مناهج التحليل الوصفي ومناهج التحليل المقارن ومناهج التحليل التفسيري. وشمل تعريف المحتوى العلمي لمادة التاريخ المعماري تحديد طبيعته التي تراوحت بين الخصائص الفكرية المولدة للنتاج المعماري أو الخصائص المادية المعرفة له، وتحديد انتمائه الزماني والمكاني.