kerbala journal of pharmaceutical sciences

الخلفية: تسلط الدراسة الضوء على أهمية مستويات مضادات الأكسدة لدى الإناث العراقيات المصابات بالتهاب المفاصل الروماتويدي، وتسليط الضوء على دور مضادات الأكسدة في علاج الأمراض، والتأكيد على الحاجة إلى التوازن في حالات المناعة الذاتية.
الأهداف: يبحث البحث في تأثير مضادات الأكسدة مثل ديسموتاز فوق أكسيد SOD وقدرة البلازما FRAP على تقليل الحديد على تطور التهاب المفاصل الروماتويدي لدى الإناث العراقيات.
المواد والطرق: دراسة الحالات والشواهد التي شملت 130 أنثى تتراوح أعمارهن بين 35-65 سنة، وتم تقسيمهن إلى مجموعتين: 70 مريضة بالتهاب المفاصل الروماتويدي و60 فرداً سليماً كمجموعة تحكم. تم قياس مستويات SOD وFRAP في الدم باستخدام تقنية ELISA
النتائج: كشفت الدراسة عن انخفاض ملحوظ في مستويات فوق أكسيد ديسموتازSOD,TAC,، ممثلاً بإنزيم الحديديك المختزل FRAP، في بلازما الدم، على التوالي، عند مقارنة المرضى بمجموعة مراقبة صحية. أظهر تحليل منحنى تشغيل المستقبِل ROCلـ SOD وFRAP، على التوالي، حساسية عالية وخصوصية عالية..
الاستنتاج: تلعب مستويات مضادات الأكسدة دورا هاما في الفيزيولوجيا المرضية لمرض RA، لذلك يمكن اعتبار SOD و FRAP مؤشرات حيوية لتقييم التهاب المفاصل الروماتويدي. يعد الحفاظ على التوازن بين حالة الأكسدة ومضادات الأكسدة أمرًا ضروريًا في علاج التهاب المفاصل الروماتويدي وأمراض المناعة الذاتية الأخرى

المقدمه: التهاب المفاصل الروماتويدي هومرض التهابي مناعي ذاتي يتسبب نتيجة كلا العاملين الوراثي والسببي. هذه الدراسة سلطت الضوء على أهمية تقييم مستويات الالتهابات ومضادات الالتهاب لدى الإناث العراقيات المصابات بالتهاب المفاصل الروماتويدي، وتسليط الضوء على دور العلامات في علاج المرض، والتأكيد على ضرورة التوازن في حالات المناعة الذاتية. الاهداف: يبحث البحث في تأثير العلامات الالتهابية مثل انترلاكن 23 والعلامة المضادة للالتهابات عامل النمو المتحول بيتا على تطور التهاب المفاصل الروماتويدي لدى الاناث العراقيات.
المواد والطرق: دراسة الحالات والشواهد التي شملت 118 أنثى تتراوح أعمارهن بين 30-70 سنة، تم تقسيمهن إلى مجموعتين: 71 مريضة بالتهاب المفاصل الروماتويدي و 47 فرداً سليماً كمجموعة سيطرة. تم إخضاع جميع هؤلاء المرضى لأخذ التاريخ الكامل من خلال الفحص السريري، و تم قياس الفحوصات المختبرية في المصل بما في ذلك معدل ترسيب كرات الدم الحمراء (ESR) وبروتين سي التفاعلي (CRP) وانتر لوكين (IL-23) وعامل النمو المتحول بيتا (TGF-β) باستخدام تقنية (ELISA)
النتائج: تم تضمين الخصائص الديموغرافية لإجمالي 118 مشاركًا في هذه الدراسة، 71 مريضًا بالتهاب المفاصل الروماتويدي و47 ضابطًا، مقسمة إلى مجموعات فرعية على أساس العمر والتاريخ العائلي ومجموعات مؤشر كتلة الجسم. الفئات العمرية متشابه إلى حد ما بين المجموعتين، مع وجود اتجاه طفيف نحو الأعمار الأكبر في مجموعة المرضى. كانت أعلى نسبةً حوالي (69.4%) من المرضى في الفئة العمرية بين 60-70 سنة مقارنة مع المجموعة الضابطة (30.6%)، أظهرت النتائج أن مجموعة المرضى يبدو أن لديهم معدل انتشار أعلى للوزن الزائد والسمنة مقارنة بالمجموعة الضابطة. ينتمي جميع المرضى (100%) في فئة السمنة إلى مجموعة المرضى، ولا يوجد أي منهم في المجموعة الضابطة. وفيما يتعلق بتاريخ العائلة، فقد أظهرت هذه الخاصية وجود اختلاف بين المجموعات. أبلغ جميع المرضى (100٪) عن تاريخ عائلي للحالة، في حين لم يكن هناك أي (0٪) في المجموعة الضابطة. أظهر الفرق المتوسط ± SD للمؤشرات الحيوية للالتهاب للمرضى الذين يعانون من مرضى التهاب المفاصل الروماتويدي نطاقًا متزايدًا من IL-23 وTGF بالمقارنة مع المرضى الذين يعانون من التهاب المفاصل الروماتويدي. إلى مجموعات المراقبة الصحية. أشارت النتائج إلى وجود فرق ذو دلالة إحصائية عالية في مستويات IL-23 وTGF بين المجموعات، كان متوسط مستويات ± SD لـ (CRP) و (ESR) في مرضى التهاب المفاصل الروماتويدي والتي كانت أعلى بكثير من تلك الموجودة في المجموعة الضابطة. تظهر دراسة الارتباط العديد من الارتباطات الهامة بين المعلمة المقاسة. يشير تحليل منحنى تشغيل المستقبِل (ROC) لمستويات IL-23 ، وكانت القيم P للمساحة تحت المنحنى <0.05 وذات دلالة إحصائية.
الاستنتاج: قد تكون علامات الالتهاب (IL-23) مرتفعة إلى حد أكبر في مرضى التهاب المفاصل الروماتويدي وتلعب دورا هاما في الفيزيولوجيا المرضية لمرض RA، لذلك يمكن اعتبار IL-23 مؤشرات حيوية لتقييم التهاب المفاصل الروماتويدي. تأثير علامة الالتهاب (TGF-β) على تطور التهاب المفاصل الروماتويدي عن طريق زيادتها بالتوازن مع علامة الالتهاب.

خلفية البحث:
الاختلاج الحراري هو أكثر أنواع النوبات شيوعا عند الأطفال ، وعادة ما يظهر على شكل درجة حرارة 38 درجة مئوية أو أعلى في حالة عدم وجود عدوى في الجهاز العصبي المركزي أو اضطراب التمثيل الغذائي أو تاريخ سابق من النوبات الحرارية يصيب الأطفال من عمر ستة أشهر إلى خمس سنوات ، مع ذروة حدوث تتراوح أعمارهم بين 12 و 18 شهرا ، كما أنه أحد الأسباب الأكثر شيوعا لدخول المستشفى في حالات الطوارئ لدى الأطفال دون سن الخامسة ، وهو أمر مخيف للغاية ومؤلم عاطفيا ومثيرا للقلق عندما يشهده الآباء ، مما يجعل من الصعب عليهم التعامل مع الحالة ، لتقليل قلق الوالدين ، من المهم أن يكون لدى الآباء معرفة مناسبة بنوبة الحمى وتشخيصها.
الهدف:
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم معرفة الأمهات تجاه الاختلاج الحراري لدى الأطفال دون سن الخامسة في مدينة كربلاء وتقييم العوامل المرتبطة بمعرفتهم.
طرائق العمل:
أجريت دراسة مقطعية مستعرضة على 160 أمات لديهن أطفال يعانون من اختلاج حراري في معاهد صحية متعددة في مدينة كربلاء من خلال المقابلات وجها لوجه باستخدام استبيان معد ، تم جمع البيانات باستخدام أخذ عينات ملائمة على مدار خمسة أشهر من 10 أبريل 2023 حتى 15 أغسطس 2023 ، البيانات التي تم جمعها يومين في الأسبوع استغرقت المقابلة 15-20 دقيقة. تم استخدام SPSS الإصدار 28.00 لإجراء التحليل الإحصائي. تمت مقارنة وسائل المجموعات باستخدام عينات مستقلة t-test وANOVA.
النتائج:
كان متوسط درجة المعرفة للأمهات 3.23(SD 1.60) من أصل إحدى عشرة نقطة، وكان لدى غالبية الأمهات (59.40٪) مستوى معرفة ضعيف.
الاستنتاج:
كانت هناك معرفة ضعيفة بين الأمهات تجاه الاختلاج الحراري، وارتبطت المعرفة الأفضل بارتفاع المستوى التعليمي للأمهات، وعمر الأمهات المتقدم، والأمهات العاملات، والدخل المرتفع، والإقامة الحضرية

المقدمة: يتأثر حوالي 0.5% - 1% من سكان العالم بالتهاب المفاصل الروماتويدي، مع معدل الانتشار المعدل حسب العمر ومعدلات سنوات الحياة المعدلة حسب الإعاقة التي تظهر زيادة مع تقدم العمر وتكون أعلى عند الإناث. تكون القابلية للإصابة بالتهاب المفاصل الروماتويدي أعلى بشكل ملحوظ لدى النساء، اللاتي أكثر عرضة للإصابة بالحالة مرتين إلى ثلاث مرات مقارنة بالرجال. تسلط الدراسة الضوء على أهمية المستويات المضادة للالتهابات والالتهابات في علاج التهاب المفاصل الروماتويدي لدى النساء العراقيات، مع التأكيد على ضرورة التوازن في اضطرابات المناعة الذاتية.
الأهداف: استهدفت الدراسة المقدمة العوامل المضادة للالتهابات مثل IL-4 وعلامة chemokine CCL-21 على تطور وإمراض التهاب المفاصل الروماتويدي لدى النساء من العراق
المواد والطرق: دراسة الحالات والشواهد التي شملت 96 امرأة تتراوح أعمارهن بين 30-70 سنة، وتم تقسيمهن إلى مجموعتين: 59 مريضة مصابة بالتهاب المفاصل الروماتويدي و 37 فرداً سليماً كمجموعة تحكم. تم قياس مستويات مصل IL-4 وCCL-21 باستخدام تقنية ELISA
النتائج : أشارت النتائج الملحوظة إلى زيادة معنوية في متوسط ± SD لكل من مستويات IL-4وCCL-21 في أمصال النساء العراقيات المصابات بالتهاب المفاصل الروماتويدي مقارنة بمجموعة السيطرة التي تبدو صحية، قيمة P ≥ 0.001) على التوالي. أظهر تحليل منحنى تشغيل المستقبِل (ROC) لـ IL-4 وCCL-21 أن مستويات CCL-21 تشير إلى (الحساسية = 89.9%، النوعية 90%) AUC = 66.4205 بينما تشير مستويات IL-4 إلى (الحساسية = 94.9%، الخصوصية 93.7%) الجامعة الأمريكية بالقاهرة = 10.6489.
الاستنتاج: تلعب مستويات مضادات الالتهاب دورًا مهمًا في الفيزيولوجيا المرضية لمرض RA، لذلك يمكن اعتبار IL-4 والالتهاب مؤشرات حيوية لتقييم التهاب المفاصل الروماتويدي. يعد الحفاظ على التوازن بين الحالة المضادة للالتهابات والالتهابات أمرًا ضروريًا في علاج التهاب المفاصل الروماتويدي وأمراض المناعة الذاتية الأخرى

المقدمة: تستكشف هذه الدراسة العلاقة بين مؤشرات تصلب الشرايين ونتائج القلب والأوعية الدموية لدى المرضى الذين يعانون من متلازمة الشريان التاجي المزمن (CCS) الذين يخضعون للتدخل التاجي عن طريق الجلد (PCI). ويهدف إلى تحديد ما إذا كانت هذه المؤشرات يمكن أن توفر معلومات إنذارية قيمة لتقسيم المخاطر واستراتيجيات العلاج الشخصية.
الطريقة: قامت دراسة بأثر رجعي بتحليل السجلات الطبية لـ 120 مريضًا من مرضى CCS، وكشفت أن 72 منهم خضعوا لـ PCI و48 خضعوا لتصوير الأوعية الدموية بالقسطرة. تم قياس AC وAIP و I \'s Castelli وII و مؤشر C على أنه non-HDL / HDL و log (TG/ HDL) و TC/ HDL و LDL / HDL و LDL– HDL على التوالي.
النتائج: قارنت الدراسة مؤشرات تصلب الشرايين بين مرضى PCI ومرضى CA، ووجدت أن مرضى CA لديهم قيم أعلى بكثير لمعظم مؤشرات تصلب الشرايين على الرغم من أن ملف الدهون يبدو أفضل. تتمتع مجموعة CA بمؤشر C أعلى بكثير (85.8 ± 18.7) مقارنة بمجموعة PCI (37.1 ± 57.4)، مما يشير إلى احتمال وجود خطر أكبر لأحداث تصلب الشرايين في مجموعة CA. تتمتع مجموعة PCI بمتوسط AIP أعلى قليلاً (0.7 ± 0.5) مقارنة بمجموعة CA (0.6 ± 0.1). تتمتع مجموعة CA بقيم أعلى لكلا مؤشري Castelli (I: 5.4 ± 0.7، II: 3.6 ± 0.6) مقارنة بمجموعة PCI (I: 4.0 ± 1.9، II: 2.0 ± 1.8). تتمتع مجموعة CA بمتوسط أعلى لمؤشر AC (4.4 ± 0.7) مقارنة بمجموعة PCI (3.0 ± 1.9).
الاستنتاج: يجب أن تأخذ الممارسة اليومية في الاعتبار معلمات مثل AC وAIP و CR I&II ، والتي يمكن أن تعكس بشكل أفضل استقلاب الدهون المعقد ويتم حسابها بسهولة أكبر من معلمات الدهون التقليدية.

المقدمة: يتميز مرض الكلى الكيسي الوراثي السائد بتكوين العديد من الخراجات المملوءة بالسوائل التي تؤدي إلى فقدان تدريجي للنيفرون الوظيفي. الدهون هي اللبنات الأساسية لجميع الخلايا وتلعب أدوارا مهمة في التسبب في الأمراض المختلفة. لم يتم وصف مؤشرات الدهون والتصلب العصبي كعلامة على خطر التقدم من قبل في مرضى ADPKDالأوائل الذين يعانون من وظائف الكلى السليمة نسبيا.
الهدف: كان الهدف من الدراسة هو تحديد ما إذا كانت مؤشرات تصلب الشرايين موصوفة لتطور مرض الكلى الكيسي الوراثي السائد
المرضى وطرق العمل: شملت دراسة مقطعية 85 مشاركا تم تشخيص جميعهم بمرض ADPKD
وأجريت الدراسة في استشارية أمراض الكلى في مستشفى الإمام الحسن المجتبى التعليمي في مدينة كربلاء.
النتائج: متوسط مستوى الدهون الثلاثية كان 151.18 ملجم/ديسيلتر. يشير هذا إلى ارتفاع متوسط مستوى TG في مثل هذه الحالات. وكان متوسط مستوى البروتين الدهني عالي الكثافة 38.69 ملغم/ديسيلتر. في حين كان متوسط مستوى 73.18 LDL ملغم/ديسيلتر وكان متوسط مستوى 30.32 VLDL ملغم/ديسيلتر. وكان متوسط مستوى الكوليسترول غير 104.48 HDL ملجم/ديسيلتر. كان متوسط معامل تصلب الشرايين 2.80 (AC) ، وكان متوسط مؤشر تصلب الشرايين لمستوى AIP في البلازما 0.57، ويشير ارتفاع AC وAIP إلى زيادة خطر الإصابة بتصلب الشرايين. كان متوسط مستوى كاستيلي الأول 3.80 وكان متوسط كاستيلي الثاني 1.97 مع 2SD 1.01.
الاستنتاج: تميل التشوهات في ملف الدهون الأساسي إلى أن تكون أكثر تواترا في ADPKD وقد تشكل عامل خطر رئيسي تصلب الشرايين لتطور أمراض أخرى.

الخلاصة
واحدة من أخطر المشكلات المتعلقة بأدوية الدرجة الثانية ضعيفة الذوبان هي توافرها البيولوجي المحدود. تعتبر التركيبة كمعلق نانوي حلاً جذابًا وواعدًا لهذه الصعوبات، سيناريزين هو دواء عن طريق الفم يستخدم لعلاج أعراض الاضطرابات الدهليزية، مثل طنين الأذن والغثيان والقيء المرتبط بمرض مينيير، ويهدف هذا العمل إلى صياغة وتقييم معلقات سيناريزين النانوية لتعزيز معدل الذوبان والذوبانية.
تم تحضير الصيغ ف (١-٧٦) باستخدام تقنية التبخر بالمذيبات، تم تقييم الصيغ التي تم الحصول عليها كحجم الجسيمات ومؤشر تعدد التشتت. بعد ذلك، تم تقدير كفاءة الانحباس لبعض الصيغ المختارة، وتم فحص شكل الجسيمات عن طريق المجهر الإلكتروني الماسح، وتم تحديد الشكل البلوري للسيناريزين باستخدام مسحوق الأشعة السينية التفاضلي وتم تقييم توافقه مع المكونات بواسطة التحليل الطيفي للأشعة تحت الحمراء. تم إجراء أبحاث الذوبان في المختبر للحصول على أفضل صيغة ومقارنتها بالصيغة الغير معالجة، وكانت الصيغة الأمثل ف ٦٢، وكان قطرها الجسيمي 189.2 نانومتر ومؤشر التشتت المتعدد 0.213، مع كفاءة الانحباس 93.63٪.

المقدمة: متلازمة المبيض المتعدد الكيسات هو اضطراب هرموني شائع لدى النساء. ويتميز بفرط الاندروجين بالدم وهو زيادة في انتاج هرمون التستوستيرون في المبايض، ومقاومة الانسولين.
الأهداف: هدفت الدراسة إلى تحديد العلاقة بين مستويات حمض اليوريك في الدم وفيتامين د ونسبة لدى الأفراد المصابين بمتلازمة المبيض المتعدد الكيسات.. الهيموغلوبين السكري
المواد والطرق: استخدمت الدراسة بيانات المرضى من أحد المراكز الطبية في كربلاء. تم جمع البيانات (مستويات حمض اليوريك وفيتامين د والهيموغلوبين السكري) من السجلات الطبية ل 30 مريضة تم اختيارها عشوائيا وتم تشخيص اصابتهن بمتلازمة المبيض المتعدد الكيسات. وتراوحت اعمار هؤلاء المرض بين 18 و42 عاما. تم جمع العينات وتحليلها احصائيا باستخدام برنامج ( GRAPH PAD PRISM)
النتائج: تشير نتائج هذه الدراسة إلى أن النساء المصابات بمتلازمة المبيض المتعدد الكيسات لديهن مستويات مرتفعة من حمض اليوريك في مجرى الدم مقارنة بالنساء اللاتي لا يعانين من متلازمة المبيض المتعدد الكيسات. كانت نسبة الإصابة بفرط حمض يوريك الدم لدى النساء المصابات أعلى مقارنة بالمعدل الطبيعي ( p=0.01) فيتامين د ايضا كان اعلى من المعدل الطبيعي لدى النساء المصابات بالمبيض متعدد الكيسات (p=0.01) اما الهيموغلوبين التراكمي فلم يكن بمستويات اعلى او مهمة احصائيا (p=0.054).
الاستنتاج: تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن النساء المصابات بمتلازمة المبيض المتعدد الكيسات يظهرن كميات مرتفعة من فيتامين د في مجرى الدم، حتى في المرضى ذوي الوزن الطبيعي أو الزائد. يمكن لمستويات هرمون التستوستيرون المرتفعة أن تعزز تخزين فيتامين د. أظهرت النتائج ارتفاعًا طفيفًا غير ملحوظ في مستويات HbA1c فيما يتعلق بمؤشر كتلة الجسم. وكشفت النتائج عن زيادة في مستويات حمض اليوريك فيما يتعلق بمؤشر كتلة الجسم.

الخلفية: تم تطوير نماذج مختلفة للتنبؤ بالحمل بعد التخصيب في المختبر (IVF). وتختلف هذه التطورات عن بعضها البعض في التوقعات التي تحتويها. تم إجراء مراجعة للدراسة لتحليل أهم العوامل التي تنبئ بنجاح التلقيح الصناعي.
الأهداف: كان الهدف من الدراسة الحالية هو تحديد ما إذا كانت المؤشرات الحيوية لتقبل بطانة الرحم Mucin1 (MUC1)، وعامل تمايز النمو -9 (GDF-9)، ومستضد الكريات البيض البشرية (HLA) مرتبطة بنتائج التلقيح الاصطناعي.
المواد والطرق: من أجل تحقيق هذا الهدف، تم تضمين 120 أنثى تعاني من العقم الأولي أو الثانوي وتخضع للتخصيب في الجسم الحي (IVF) في هذه الدراسة. تم قياس مستويات مصل mucin1 (MUC1)، وعامل تمايز النمو -9 (GDF-9)، ومستضد الكريات البيض البشرية (HLA)؛ تم تسجيل أنواع العقم ونتائج التلقيح الصناعي (β-hCG الإيجابية) لكل مشارك
النتائج: أظهرت النتائج أن الإناث المصابات بالعقم الثانوي لديهن مستوى متوسط أعلى بكثير لكل من الميوسين (9.26) وGDF9 (2.7) مقارنة مع أولئك الذين يعانون من العقم الأولي (5.94 و 1.03 على التوالي). في حين أن الإناث المصابات بالعقم الأولي لديهن متوسط أعلى بكثير لمستوى HLA (33.14) مقارنة بالنساء المصابات بالعقم الثانوي (27.34). أيضًا، كان متوسط مستوى الميوسين أعلى بكثير في المجموعة ذات اختبار Beta hCG الإيجابي (7.59 نانوغرام/مل) مقارنة بالمجموعة السلبية (6.54 نانوغرام/مل)، وكانت القيمة p <0.05. على غرار Mucin، يكون متوسط مستوى GDF9 أعلى أيضًا في مجموعة Beta hCG الإيجابية (3.62 نانوغرام/مل) مقارنة بالمجموعة السلبية (2.22 نانوغرام/مل) وكانت قيمة p <0.001، وقد يعكس مستوى GDF9 المتزايد نجاح عملية الزرع أو الحمل المبكر. الحمل. كان متوسط مستوى HLA أقل في مجموعة Beta hCG الإيجابية (18.31) مقارنة بالمجموعة السلبية (27.19)، وكانت قيمة p <0.001.
الاستنتاج: المؤشرات الحيوية لتقبل بطانة الرحم لها دور محتمل كمؤشرات لاستجابة المبيض للتحفيز أثناء الإخصاب في المختبر.

الخلاصة:
العقم هو مصطلح يستخدم لوصف حالة مرضية يمكن أن تؤثر على العلاقة الزوجية بأكثر من طريقة، وهذا يعني أن المرأة لا تحمل بعد اثني عشر شهرًا من العلاقة الجنسية الناجحة. يمكن أن يكون العقم أوليًا أو ثانويًا وتشمل الأسباب الرئيسية خطأ التبويض ومشاكل نقل البويضة وفشل الانغراس. هناك العديد من الوسائل لتشخيص العقم في وقت مبكر وتخصص أسبابه لتحديد التدخل العلاجي المناسب. يمكن أن ينتج العقم عن أسباب تتعلق بالرجال أو النساء وفي بعض الحالات توجد خيارات علاج مناسبة الآن. في الوقت الحاضر، توجد تدخلات مختلفة يمكن أن تساعد الأزواج على الحمل بنجاح مثل التلقيح داخل الرحم والتخصيب في المختبر وبويضات المتبرع والحيوانات المنوية بالإضافة إلى الدواء. أخيرًا، يمكن أن يؤدي العقم إلى مضاعفات صحية واجتماعية واقتصادية إذا لم يتم تشخيصه وعلاجه مبكرًا.

المقدمة: يتميز التهاب اللثة القمي (AP) بالتهاب وتدمير العظام في الأنسجة المحيطة بالقمة بسبب العدوى الميكروبية في لب الأسنان. يتطلب ذلك استجابات مناعية لمنع انتشار العدوى. تعتبر البلاعم مجموعة من الخلايا غير المتجانسة التي لها أدوار عديدة في تطور العدوى، وتدمير وإعادة بناء الأنسجة العظمية، والتفاعلات بين الميكروبات والمضيف.
المواد والطرق: تم معالجة ثلاثين كتلة نسيجية مدمجة في البارافين من عينات تم استئصالها من 18 ورم حبيبي قمي و12 كيس جذري للفحص النسيجي للكشف عن الخلايا الإيجابية لـ CD68، CD11c وCD163. تم تقييم تعبير البلاعم بشكل كمي.
النتائج: وجدت الدراسة أن استقطاب البلاعم من النوع M1، الذي يشير إليه تعبير CD11c، كان أعلى في الأكياس الجذرية مقارنة بالأورام الحبيبية القمية (25.45 ± 4.11 مقابل 14.66 ± 4.19). لم يكن هناك فرق كبير بين الأورام الحبيبية والأكياس الجذرية فيما يتعلق بتعبير CD68 (46.27 ± 5.06 مقابل 28.05 ± 5.06؛ p=0.054). وعلى العكس من ذلك، كان استقطاب البلاعم من النوع M2، الذي يشير إليه تعبير CD163، أعلى بشكل كبير في الأورام الحبيبية القمية مقارنة بالأكياس الجذرية (42.12 ± 6.59 مقابل 21.03 ± 3.43؛ p=0.020).
الاستنتاجات: تلعب البلاعم دورًا كبيرًا في الاستجابة الالتهابية للآفات حول القمة. وجدت الدراسة أن البلاعم من النوع M1 كانت أكثر انتشارًا في الأكياس الجذرية، بينما كان تعبير البلاعم من النوع M2 أعلى بشكل ملحوظ في الأورام الحبيبية القمية. وهذا يشير إلى أنماط استقطاب متميزة للبلاعم بين الأكياس الجذرية والأورام الحبيبية الفمية.

المقدمة: تشكل الأمراض الحموية لدى المرضى الأطفال تحديات تشخيصية كبيرة بسبب مسبباتها المتنوعة، بما في ذلك الحالات البكتيرية والفيروسية والالتهابية. تهدف هذه الدراسة إلى التحقيق في الفائدة التشخيصية لثلاثة علامات مناعية محددة - (TNFL)، (NGAL)، (MMP-8) لدى الأطفال الذين يعانون من أمراض محمومة.
المرضى وطرق العمل: تم جمع تسعين عينة دم من مرضى الأطفال الذين تم تشخيصهم سريريًا بأمراض محمومة. تم تقسيم العينات إلى مجموعتين: 60 حالة محمومة و30 حالة صحية. تم تحديد تركيز TNFL وNGAL وMMP-8 في عينات المصل باستخدام مجموعات ELISA. تضمن التحليل الإحصائي إحصاءات وصفية، وارتباط بيرسون، وتحليل منحنى ROC لتقييم الحساسية والنوعية والمساحة تحت المنحنى (AUC) لكل علامة.
النتائج: وجدت الدراسة فروقًا كبيرة في مستويات TNFL وNGAL وMMP-8 بين المرضى المصابين بالحمى وضوابط الأصحاء. كشف تحليل منحنى ROC أن كل من TNFL وMMP-8 يمكن أن يعملوا كعوامل تنبؤية للعدوى البكتيرية، مع أهمية عند قيمة p أقل من 0.01. أظهر NGAL وMMP-8 أيضًا إمكانات كعلامات للعدوى الفيروسية، مع قيمة p كبيرة أقل من 0.01.
الاستنتاج: أظهرت العلامات المناعية TNFL وNGAL وMMP-8 درجة الحساسية والخصوصية التي تم تحقيقها للتمييز بين العدوى البكتيرية والفيروسية في المرضى الأطفال المصابين بأمراض الحمى. هناك حاجة إلى مزيد من التحقق من خلال البحوث المنهجية لتأكيد فائدتها السريرية.

الخلاصة
السمنة مرض مزمن متعدد الأوجه وغير متجانس يتأثر بالعوامل الوراثية والبيولوجية والبيئية. لذلك، من الضروري معالجة السمنة باستراتيجية شاملة ومتكاملة. تعد السمنة أحد الأسباب الرئيسية للإصابة بالأمراض والوفاة في جميع أنحاء العالم، وتزداد معدلات الإصابة بها على مستوى العالم. وعلى الرغم من التقدم الكبير في علاج الأمراض المرتبطة بالسمنة مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري من النوع الثاني وارتفاع الكوليسترول، إلا أن علاج السمنة نفسها لا يزال تحديًا كبيرًا. لا تعمل العديد من أدوية مكافحة السمنة كما هو مقرر مما يؤدي إلى فقدان الوزن غير الكافي ومخاوف تتعلق بالسلامة. تبحث هذه الورقة تطور أدوية مكافحة السمنة مع تسليط الضوء على النجاحات والفشل في الماضي لإلقاء الضوء على المشاكل المعاصرة. تقدم التطورات الحديثة ولا سيما في فهم الحوار الجزيئي بين الأمعاء والدماغ، مسارات واعدة للجيل القادم من أدوية مكافحة السمنة لتحقيق فقدان الوزن بشكل كبير وطويل الأمد بأمان وفعالية

خلفية البحث: احتشاء عضلة القلب غير المرتبطة بارتفاع(NSTEMI)STوالذبحة الصدرية غير المستقرة(UA) كأنواع فرعية من متلازمة الشريان التاجي الحادة غير المرتبطة بارتفاع (NSTE_ACS) .ST مع NSTEMIالذي يتميز بنخر عضلة القلب الحاد , يمكن اكتشافه من خلال المؤشرات الحيوية للقلب. يعتبر مؤشر رينولدز أداة تنبؤيه تقوم بتقييم احتمالية حدوث امراض القلب والأوعية الدموية على مدى السنوات العشر القادمة بناءً على معايير مختلفة. البروتين المرتبط بعامل النمو الشبيه بالأنسولين 2(IGFBP2 )، وهو أحد أفراد عائلة (البروتين المرتبط بعامل النمو الشبيه بالأنسولين)، يتفاعل مع (عوامل النمو الشبيهة بالأنسولين) في الدورة الدموية لتنظيم نشاطها.
الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى البحث في العلاقة بين(IGFBP2) ونتائج رينولدز في المرضى الذين يعانون منNSTE-ACS. بهدف تصنيف المخاطر إلى ثلاث فئات: منخفضة ومتوسطة وعالية وذلك لمساعدة الأطباء في تقييم مستوى المخاطر على أساس المعايير السريرية.
طرق البحث: شملت دراسة الحالات والشواهد 90 فرداً تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات: مجموعة مرضى) احتشاء عضلة القلب غير المرتبطة بارتفاعٍ (STومجموعة مرضى) الذبحة الصدرية غير المستقرة) و(مجموعة المراقبة)، اذ جمعت الدراسة البيانات السريرية والديموغرافية للمرضى بما في ذلك العمر والجنس ومؤشر كتلة الجسم والتاريخ العائلي لمرض الشريان التاجي والتاريخ الطبي
النتيجة: المرضى الذين يعانون NSTE_ACS لم يظهروا أي فروق ذات دلالة إحصائية في(IGFBP2) (P=0.560)في المرضى الذين تم تصنيفهم إلى مجموعات (منخفضة ومتوسطة وعالية الخطورة) بناءً على درجة رينولدز لم يكن هناك تباين ذو دلالة إحصائية في مستوياتIGFBP2 P=0.750)).
الاستنتاج: تبين في هذه الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى IGFBP2 بين الفئات الثلاثة المحددة بواسطة مؤشر رينولدز لدى الأفراد المصابين NSTE-ACS. ولذلك لم يكن من الممكن تصنيف الأفراد إلى فئات منخفضة ومتوسطة وعالية الخطورة باستخدام هذا المؤشر الحيوي.

الخلفية: تعتبربكتريا الإشريكية القولونية، التي تعيش عادة في القولون، السبب الأكثر شيوعًا لالتهابات المسالك البولية، حيث تمثل 80-85٪ من الالتهابات المكتسبة من المجتمع. يهدف هذا البحث إلى دراسة الشكل ثلاثي الأبعاد لجين gyrB وتحديد منطقة جيب ربط الطاقة (ATP binding pocket) واكتشاف مضادات بكتيرية جديدة يمكنها الارتباط بهذا الجيب وتثبيط عمل إنزيم DNA gyrase في بكتيريا E.coli.
طرق العمل: في مستشفيات محافظة كربلاء المقدسة (مدرسة الامام الحسين عليه السلام، مستشفى الامام الحسن المجتبى عليه السلام، مستشفى النساء والولادة، مستشفى الامام الحجة عليه السلام الخيري) تم جمع 223 عينة من المرضى الذين يعانون من أعراض التهاب المسالك البولية، وحسب الإجراء القياسي، وتم زراعة البول، ومن ثم تم تحديد البكتيريا باستخدام اختبار API 20E، ثم تم تضخيم جين gyrB ومعرفة تسلسله وفحصه باستخدام تقنيات المعلومات الحيوية، وتم تحديد منطقة جيب ارتباط ATP للإنزيم وفحص شكله الثلاثي الأبعاد، وبعد ذلك تم اقتراح مركبات كيميائية باستخدام الالتحام الجزيئي للارتباط بهذا الجيب.
النتائج: أظهرت 60 عينة من أصل 223 عينة أعراض عدوى المسالك البولية وكانت مصابة بعدوى الإشريكية القولونية. وكان اصطفاف تسلسل القواعد النيتروجينية في جين gyrB مماثلة بنسبة 99-100% للتسلسلات العالمية لنفس البكتيريا، وفقًا للتحليل الجزيئي. كما أظهرت تشابهًا بنسبة 99-100% مع التسلسلات العالمية للأحماض الأمينية أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، فإن العديد من المركبات الكيميائية المقترحة، مثل Dieckol وRobinin وQuercitrin وVitamin D3 وVitamin D2 وMyricitrin وDaidzin لها درجة إلتحام عالية مع جيب ربط ATP وبعضها له درجة إلتحام ضعيفة مع جيب ربط ATP مثل Scopoline وCrocin وAllicin وPropionic acid. بعدها تم إخضاع المركبات ذات درجة الإلتحام العالية لقاعدة ليبينسكي لمعرفة المركبات الكيميائية الأكثر ملاءمة للإعطاء عن طريق الفم، حيث وجد أن المركبات Daidzin ،Dalbergin ،Quercitrin ،Cyproheptadine وPiroxicam وغيرها هي المركبات الأكثر ملاءمة للإعطاء عن طريق الفم ولتثبيط جيب ربط ATP لجين gyrB في E.coil.
الاستنتاجات: Diadzin, Ketotifen ,Cyproheptadin ,Dalbergin , Piroxicam , Etodolac, ,Frangulin A ,Chrysin ,Quercitrin ,Myricetin , Peonidin , Flavan-4-ol , Lutin , Emodine ,Aurone , Baicalein و Phaseollidine وهي مركبات واعدة قد تثبط جيب ربط ATP في جين gyrB في الإشريكية القولونية

المقدمه: التهاب المفاصل الروماتويدي (RA) هو اضطراب المناعة الذاتية المزمن والتقدمي الذي يتميز بالالتهاب الذي يؤثر على كل نظام في الجسم.
الأهداف: هدفت دراسة إلى التحقق من العلاقة بين مستويات الإنترلوكين -6 في مصل الدم لدى مرضى التهاب المفاصل الروماتويدي غير المصابين بالسمنة ومقارنتها مع تلك الموجودة في مرض التهاب المفاصل الروماتويدي لدى النساء العراقيات البدينات.
المواد والطرق: تم استخدام تصميم دراسة الحالات والشواهد لجمع البيانات من 130 مشاركًا في الفترة ما بين أكتوبر 2023 ومارس 2024، والذين تتراوح أعمارهم بين 35 إلى 65 عامًا. وتم سحب خمسة مل من المرضى الذين زاروا الاستشارة المشتركة في مستشفى الإمام الحسن المجتبى. تم استخدام المحلل الكيميائي SMART-120 (AFLO/ألمانيا، الطريقة الأنزيمية اللونية) لتحديد كميات الكوليسترول الكلي (TC)، والدهون الثلاثية (TG)، والكوليسترول عالي الكثافة (HDL-C)، والكوليسترول منخفض الكثافة (LDL). -C) في المصل البشري. بالإضافة إلى ذلك، تم استخدام تقنية ELISA (UNO/HUMAN/Germany) لتقييم مستويات IL-6 في المصل.
النتائج: وجدت الدراسة زيادة معنوية في مستويات IL-6 في مصل الدم لدى مرضى التهاب المفاصل الروماتويدي (السمنة وغير السمنة) بالمقارنة مع مجموعة السيطرة (71.02 ± 11.39 بيكوغرام / مل)، (59.85 ± 14.50 بيكوغرام / مل)، و (5.87). ± 1.91 بيكوغرام / مل، P <0.0001) على التوالي. كشفت دراسة منحنى تشغيل المستقبل (ROC) لـ IL-6 في التهاب المفاصل الروماتويدي غير المصاب بالسمنة عن حساسية بنسبة 69%، ونوعية بنسبة 73%، وفاصل ثقة 95% (CI) يتراوح من 0.684 إلى 0.887، ومنطقة أسفل المنحنى ( AUC) من 0.785. تم تحديد نقطة القطع عند 51.52 بيكوغرام / مل أو أعلى. في مجموعة RA التي تعاني من السمنة المفرطة، كان لدى IL-6 مساحة تحت المنحني بقيمة 0.945 [فاصل الثقة 95% (فاصل الثقة) = 0.899-0.991، الحساسية = 91%، النوعية = 83%، نقطة القطع = 54.35 بيكوغرام / مل].
الاستنتاج: تشير مستويات IL-6 المصلية المرتفعة لدى مرضى التهاب المفاصل الروماتويدي غير المصابين بالسمنة والسمنة إلى دور مهم في اضطرابات المناعة الذاتية في التهاب المفاصل الروماتويدي وتعتبر علامة حيوية للالتهابات لتقييم التهاب المفاصل الروماتويدي والسمنة.

الخلاصة
تناقش هذه المقالة البحثية أحدث التطورات في آلية العمل والدور الفعال لأنزيم ديبتيديل ببتيداز النوع الرابع في ازدياد حدة الأمراض، وتطرقنا في هذه المقالة لعديد من الامراض ذات الصلة بعمل هذا الأنزيم ومنها النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض، ومرض فيروس كورونا 2019، وأمراض الغدة الدرقية المناعية الذاتية، ومرضى السكري، وأمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، وقد تطرقنا ايضا الى توضيح وظائف مثبطات الانزيم ديبتيديل ببتيداز في أمراض مختلفة ودورها الفعال. حيث كشف العلماء مؤخرًا عن بيانات تجريبية وسريرية وما قبل السريرية لمثبطات ديبتيديل ببتيداز، والتي توضح الدور الوظيفي للإنزيم في علاج المرض أو تقليل شدته. ومن المثير للاهتمام أن اليه العمل لهذا الانزيم تعتبر آلية معقدة، حيث يشارك في عدد من المسارات الأيضية اعتمادًا على نوع وحدة المرض. يعتبر ديبتيديل ببتيداز هو أحد الإنزيمات البروتينية السيرينية التي تعمل عبر عمليات كيميائية حيوية متعددة في مجموعة متنوعة من الأنسجة الغدد الصماء، بما في ذلك التأثير على تنظيم هرمونات إنكريتين، وتلعب دورًا رئيسيًا في تنظيم إفراز الأنسولين بناءً على نسبة الجلوكوز في الدم. ومن المثير للاهتمام أن النتائج التجريبية والسريرية الحالية تشير إلى أن مثبطات ديبتيديل ببتيداز قد تحافظ أيضًا على التحكم في نسبة السكر في الدم في تطور مرض متلازمة تكيس المبايض، ولها تأثيرات مفيدة في السرطان، وتمنع أمراض القلب والأوعية الدموية في مرض السكري من النوع 2. في هذه المقالة الحالية، قمنا بتلخيص اليه عمل الانزيم في المرض وتأثير العلاجات بالمثبطات لهذا الانزيم ديبتيديل ببتيداز بناءً على أحدث الدراسات، بالإضافة إلى آلية العمل المحتملة وتأثيرات مستويات إنزيم ديبتيديل ببتيداز ونشاطه وعلاقته بتطور المرض.

الخلاصة
ثاني أكثر الأمراض الغدد الصماء انتشارًا أثناء الحمل هي اضطرابات الغدة الدرقية، والتي تشمل فرط نشاط الغدة الدرقية، وهورمونات الغدة الدرقية الأمومية التي تلعب دورًا أساسيًا في نمو دماغ الجنين (الأسبوع الحملي 1-20). تؤثر أمراض الغدة الدرقية أثناء الحمل على فرط نشاط الغدة الدرقية دون السريري، وقصور الغدة الدرقية، ونقص هرمون الغدة الدرقية. نتائج الحمل والتطور النفسي العصبي للجنين. النتيجة هي إما زيادة في مستوى هرمون الغدة الدرقية في المصل أو تضخيم إفراز هرمون الغدة الدرقية. يمكن أن يساعد الاكتشاف المبكر والتدخل في تقليل فرصة حدوث نتائج حمل غير مواتية وتعزيز صحة الأم والطفل. لفهم الآليات الكامنة وراء الارتباط بين مرض الغدة الدرقية ومشاكل الحمل. لوحظت ارتباطات غير خطية بين مستويات هرمون TSH قبل الحمل ونتائج الحمل. ارتبط ضعف الغدة الدرقية دون السريري بزيادة خطر حدوث نتائج حمل سلبية قبل الحمل.

تم تحضير اثنين من المواد الخافضة للتوتر السطحي التي تحتوي على ألكيل-سكر 1،4- تريازولات جليكوكونجاتس عبر ظروف تفاعلات النقرة المحفزة بالنحاس (I) بين أزيدو ألكان ((C7، C8) ) وإيثر بروبينيل ثنائي-O- المانوز. تم تحضير الأخير عن طريق تفاعل ويليامسون لتحضير الايثر بين بروميد البروبارجيل وثنائي أسيتونيد المانوز المتفرع 2C والذي تم تحضيره في عمل سابق عن طريق تكثيف الألدول بين الفورمالديهايد والسكر المحمي في MeOH.. تم فحص المادتين الخافضة للتوتر السطحي في المختبر عن طريق تثبيط نمو البكتيريا (Escherichia coli and staphylococcus aureus)) وأظهرتا نشاطاً معتدلاً. تمت تنقية المواد الخافضة للتوتر السطحي المحضرة بواسطة كروماتوجرافيا العمود وتم تشخيصها بواسطة TLC، FTIR، 1HNMR، 13CNMR،و 2D-NMR(HSQC , COZY )

المقدمة: عقار الأسيتامينوفين هو أحد الأدوية المسكنة والخافضة للحرارة. وفي الجرعات العلاجية، يسبب سمية الكبد على مدى فترة طويلة من الزمن. والجرعات العالية منه يمكن أن تسبب نخرًا في الفصيصات المركزية للكبد. تلعب كل من حبة البركة والليمون الحامض دورًا وقائيًا في مكافحة سمية الكبد. ولتحديد كيفية قدرة زيت حبة البركة والليمون على علاج سمية الكبد الناجمة عن عقار الأسيتامينوفين، تم تصميم الدراسة الحالية.
المواد وطرق العمل: تم تصنيف 20 فأرًا إلى 4 مجموعات فرعية قبل استخدامها في هذا البحث، مجموعة تحكم وثلاث مجموعات علاجية، وتم استخدام اختبارات وظائف الكبد والفحص النسيجي المرضي لملاحظة سمية الكبد والتأثيرات الوقائية للكبد للدواء العشبي.
النتائج: يؤدي تناول عقار الأسيتامينوفين إلى رفع مستويات إنزيمات الكبد في المصل مع خفض مستويات البروتين الكلي. تشمل التأثيرات الوقائية المحتملة للكبد من الليمون الحامض وحبة البركة عكس التغيرات في مستويات ALT وAST وAlkaline Phophatase والبيليروبين وإجمالي البروتين التي يسببها عقار الأسيتامينوفين. علاوة على ذلك، يمكن عكس التغيرات النسيجية الناجمة عن عقار الأسيتامينوفين.
المناقشة والاستنتاج: كان لمستخلص النبات الغني بمضادات الأكسدة تأثيرات وقائية للكبد من خلال التحكم في نفاذية الخلايا والحفاظ على استقرار الخلايا وإخماد التأثيرات المؤكسدة. أظهرت نتائجنا أن المعالجة المسبقة بزيت الليمون بجرعة (500 مجم) أظهرت انخفاضًا كبيرًا في مستوى (TSb وAST وانخفاضًا كبيرًا في مستوى ALT) وهذا يوضح أن تلف الكبد يتحسن عند مقارنته بالمعالجة بأسيتامينوفين وحده مما يشير إلى التأثير الوقائي لزيت الليمون. من المعروف أن الزيت العطري يحتوي على مكونات الفينول والإستر والأحماض العطرية والأليفاتية، من خلال القضاء على أنيون الأكسجين الفائق، H2O2، والجذور الهيدروكسيلية، وتقليل بيروكسيد الدهون، يمكن للعديد من هذه المواد الفينولية حماية الخلايا. يسبب الأسيتامينوفين إصابة الكبد. زيت الليمون وزيت حبة البركة لهما تأثير وقائي للكبد، لذا فإن إعطاء هذه المنتجات الطبيعية يقلل من هذا الضرر بشكل فعال في نموذج الفئران عن طريق خفض مستويات ALT وAST في المصل ومنع السمية الكبدية الناجمة عن الأسيتامينوفين.