Kufa Journal for Agricultural Sciences

أجريت هذه الدراسة في أحد بساتين أبي الخصيب في محافظة البصرة وقد تمت دراسة محتوى الأوراق وحبوب اللقاح من الأحماض الدهنية والأمينية لخمسة أصناف من نخيل التمر الذكرية (الغنامي الأخضر والغنامي الأحمر والخكري ) والسلالة دكل ج والسلالة دكل س، وبشكل فصلي خلال 2008–2009 . وكانت النتائج متطابقة تقريبا لسنتي الدراسة فضمن الموسم الخريفي تفوق كل من دكل س للأحماض الدهنية المشبعة SAFA (saturated fatty acid) (55.20 و 55.52) غم.100غم-1 والتركيز العالي لأحادية الأحماض الدهنية غير المشبعة MUFA (monounsaturated fatty acid) سجل في الغنامي الأحمر (45.16و45.38) غم.100غم-1، بينما التركيز الأعلى لمتعددة الأحماض الدهنية غير المشبعة PUFA (polyunsaturated fatty acid) سجل في الخكري (27.01و 27.56) غم.100غم-1، وضمن الموسم الشتوي لـ SAFA سجل في الغنامي الأحمر (47.00و 47.12) غم.100غم-1،والمعدل العالي لـMUFA والتي سجلت (44.34و 45.00) غم.100غم-1و (19.03و 19.69) غم.100غم-1 لـ PUFAفي الخكري العادي على التوالي، وكانت نتائج ضمن الموسم الربيعي تفوق السلالة دكل ج في SAFAوالذي سجل (69.37و70.15) غم.100غم-1للسلالة دكل ج. وكان المعدل الأعلى لـMUFA سجل في الصنف الغنامي الأخضر (27.45 و 27.89) غم.100غم-1بينما المعدل الأعلى لـ PUFAقد سجل في الصنف الغنامي الأحمر (30.85و30.90) غم.100غم-1. في الموسم الصيفي المعدل الأعلى لـ SAFAسجل في دكل ج (56.50و 56.81) غم.100غم-1، وأعلى معدل لـ MUFAسجل في دكل س (39.04و 39.06) غم.100غم-1بينما المعدل الأعلى PUFAسجل في الغنامي الأخضر (16.48و16.59) غم.100غم-1. والمحتوى الأعلى لـ SAFA, MUFA and PUFAفي حبوب اللقاح السلالة دكل ج والغنامي الأخضر والغنامي الأحمر على التوالي. ويلاحظ المحتوى الأعلى من الأحماض الأمينية (Aspartic, Glutamic, Proline, PhenyalanineandLeucine) في دكل ج، كما لم تختلف الأصناف المدروسة في كل من (Glycine, Valineand Isoleucine).

اجري البحث في احد الحقول الأهلية بمنطقة الحيدرية / محافظة النجف الاشرف خلال الموسم الزراعي 2014 – 2015 للعروتين الربيعية والخريفية لدراسة تأثير إضافة المحفز الحيوي Bio Health والرش بحامض السالسليك في مؤشرات نمو وحاصل نبات البطاطا صنف (Bellini) . تم إضافة المحفز الحيوي للتربة وبأربعة مستويات (0, 2000 , 4000, 6000) غم . هكتار-1 , فيما استعمل الرش الورقي لحامض السالسليك بثلاث تراكيز (0, 75, 150) ملغم .لتر-1 , نفذت تجربة عامليه 4x3 بتصميم القطاعات العشوائية الكاملة R.C.B.D (Randomized Complete Block Design) بثلاث مكررات بعاملين. تمت مقارنة المتوسطات حسب اختبار دنكن وعلى مستوى احتمالية 0.05 .

أجري البحث لدراسة محتوى حبوب لقاح تسع سلالات ذكرية بذريةاضافة الى صنف الغنامي الأخضر من الهرمونات النباتية وتأثيرها في الصفات الإنتاجيةلثمار صنفي النخيل البرحي والسايرفي محطة المحاويل لأمهات النخيل- محافظة بابل .أوضحت النتائج تسجيل كل من السلالة9وصنف الغنامي الأخضر أعلى تركيز لمحتوى حبوب لقاحهما من الأوكسين (IAA) بلغت 5.359و 5.486 مايكروغرام / كيلوغرام وزن طازج بالتتابع. كما احتوت حبوب لقاح صنف الغنامي الأخضر على أعلى تركيز للكاينتين بلغ 5.376 مايكروغرام/كغم. وسجلت حبوب لقاح السلالة2 والسلالة5 أعلى تركيز للجبرلينات (GA3) بلغ 10.875و 10.699 مايكروغرام/كغم بالتتابع وسجل أعلى تركيز لحامض الأبسيسكABA)) بلغ 7.971 مايكروغرام/كغم وزن طازج في حبوب لقاح السلالة3. اما تأثير صنف اللقاح في الصفات الإنتاجية فسجلت ثمار البرحي والساير أعلى نسبة عقد عند تلقيح أزهارها بحبوب لقاح سلالة6 في الموسم الأول وسلالة2 في الموسم الثاني ( اللذين لم يختلفا فيما بينهما) وسجلت السلالة3 والسلالة1في الموسم الأول والسلالة5 في الموسم الثاني أعلى نسبة تساقط في حين حققت السلالتان 2 و5 اعلى نسبة نضج في ثمار البرحي والساير ولكلا الموسمين . كما سجلت السلالتان 7و8 وصنف الغنامي الأخضر أعلى وزن للعذق والحاصل الكلي. أما تأثير الصنف الأنثوي فقد تفوق صنف البرحي معنوياً على صنف الساير في صفاتنسبة العقد ووزن العذق والحاصل الكلي لمراحل النضج الثلاث (الخلال والرطب والتمر) ولكلا الموسمين .

نفذت التجربة في مشتل كلية الزراعة ـ جامعة الكوفة للفترة من 2013- 2015 لدراسة تأثير الاضافة الارضية لمنقوع المادة العضوية المنتجة من مخلفات الرز بمستويات 250 ، 500 مل.شتله-1 لتربة شتلات الليمون الحامض صنف محلي المطعمة على اصلي النارنج وفولكا ماريانا و رش المجموع الخضري بحامض السالسيك بتركيز 10 ملغم.لتر-1 بشكل منفرد وبشكل توليفة منهما في صفات النمو الخضري لها. أظهرت النتائج وجود تأثير معنوي للاصل المطعمة علية الشتلات بتفوق المطعمة على اصل فولكا ماريانا في صفات النمو الخضري المتمثلة بارتفاع الشتلة وعدد الاوراق الجديدة والوزن الطري والجاف للمجموع الخضري والكلوروفيل الكلي والوزن الجاف . كما اظهرت النتائج تفوق المعاملة 250 مل.شتله-1 من منقوع المادة العضوية compost tea (اضافة ارضية )+ الرش ب 10 ملغم.لتر-1 حامض السالسيليك في هذه الصفات . اظهرت معاملة التداخل بين اصل فولكاماريانا والمعاملة 250 مل.شتله-1 من منقوع المادة العضوية compost tea (اضافة ارضية )+ الرش ب 10 ملغم.لتر-1 حامض السالسيليك تفوقا معنويا في جميع الصفات على المعاملات الاخرى..

إجري البحث في مختبر زراعة الأنسجة النباتية العائد لقسم البستنة وهندسة الحدائق/ كلية الزراعة / جامعة الكوفة لدراسة بعض التغيرات الحاصلة على كالس ثلاثة اصناف من العنب هي كمالي وحلواني وفرنسي اسود تحت الاجهاد الملحي من خلال استحداث الكالس وتنميته في وسط غذائي مزود بتراكيز مختلفة من ملح كلوريد الصوديوم هي ( 0و 50و 100و 150و 200 )ملي مول لمدة اربعة اسابيع لدراسة تأثير ذلك في نموه. اظهرت النتائج ان للملوحة تأثيرا سلبيا في معدل الوزن الطري والجاف للكالس ومعدل نموه ونسبة تضرر الاغشية الخلوية ، اذ ازداد انخفاض معدلاتها مع زيادة التركيز واعطى التركيز 200ملي مول NaClاقل المعدلات مقارنة بالكالس النامي في وسط غذائي خالي من الملح. كما لوحظ وجود تأثير معنوي لأصناف العنب في مؤشرات نمو الكالس حيث تفوق كالس الصنف حلواني في اعطائه لاعلى معدل وزن طري للكالس واعلى معدل نمو نسبي واقل درجة تضرر للأغشية في حين اعطى كالس الصنف فرنسي اسود اعلى وزن جاف مقارنة بكالس صنف الكمالي الذي اعطى اقل المعدلات لمؤشرات النمو واعلى نسبة تضرر للأغشية الخلوية .

أجريت التجربة في الموسم الخريفي 2014- 2015في مشروع تطوير زراعة الطماطة بالتقانات الحديثة التابع لمديرية زراعة البصرة في خور الزبير.

تضمنت التجربة تسعة معاملات عاملية عبارة عن التداخلات بين عاملين هماثلاثة أصناف من البطاطا هي "أريزونا" Arizonaو "أرنوفا"Arnovaو "ريفيرا" Reveraوثلاثة تراكيزمن حامض الهيومك هي 0و 1و 2غم.لتر-1. نفذت بتجربة عاملية منشقة لمرة واحدة Split Plot Designوبثلاث مكررات، حللت النتائج إحصائياً باستخدام البرنامج الإحصائي 2013Genstat، قورنت المتوسطات حسب إختبارأقل فرق معنوي Least Significant Differences(L.S.D) وعند مستوى احتمال 0.05. وأهم النتائج التي تم الحصول عليها هي:-

تفوقت نباتات الصنف "ريفيرا" معنوياً في قطر الساق والمساحة الورقية.نبات-1والوزن الجاف للنمو الخضري ومعدل وزن الدرنةبلغ 88.38غم وحاصل النبات الواحد بلغ 492.6غم والحاصل التسويقي والكلي بلغا 4.50و 4.82طن.دونم-1، على التوالي، في حين تفوقت نباتات الصنف "أريزونا" في عدد الأفرع الهوائية الرئيسية.نبات-1 وتفوقت نباتات الصنف "أرنوفا" في إرتفاع النبات.

وكان للمعاملة بحامض الهيومك تأثير معنوي في معظم الصفات قيد الدراسة، إذ تفوقت النباتات المعاملة بحامض الهيومك تركيز 2غم.لتر-1في إرتفاع النبات وقطر الساق وعدد الأوراق.نبات-1والوزن الجاف للمجموع الخضري وعدد الدرنات.نبات-1بلغت 5.85درنة وحاصل النبات الواحد بلغ 423.4غم والحاصل التسويقي والكلي بلغا 3.75و 4.15طن.دونم-1مقارنةً مع النباتات التي لم تعامل بحامض الهيومك والتي أعطت أقل القيم.

أما بالنسبة للتداخل بين عاملي الدراسة فكان لها تأثير معنوي في جميع الصفات قيد الدراسة ما عدا معدل

جمع 40 طيرا من الحمام Columblivia وللفترة من 1/10/2014ولغاية 1/7/2015 من مناطق مختلفة في محافظة النجف الاشرف وبعد فحصها وجد ان20 طيرا منها كان مصابا بالدودة الشريطيةRaillietinatetragona وبنسبة إصابة بلغت 50 %.

أختير موقعان لدراسة ظاهرة التراص Compactionهما حقل كلية الزراعة والغابات في حمام العليل –محافظة نينوى ومحطة بحوث سرطنك –محافظة دهوك ، كونهما يختلفان في كمية وتوزيع الأمطار الساقطة وكذلك في نسجة التربة . أجريت الدراسات الحقلية المتضمنة حفر بيدونين في كل موقع ، وحسبت الكثافة الظاهرية و مقاومة التربة لآلة النفاذ Penetrometer . أما الفحوصات المختبرية فتضمنت التوزيع الحجمي لدقائق التربة ، المسامية Porosity، حدود الأستقرار Consistency ، الكربونات الكليةcaco3 والمادة العضوية O.M . لوحظ وجود زيادة في نسبة الطين مع العمق في كلا الموقعين . ففي دهوك تميزت الطبقة المحراثية Tillage panبزيادة محتواها الطيني إلاﱠأنه لاتوجد فروق معنوية للطين مع العمق فكانت قوة إلأرتباط بينهما ضعيفة ( R2=0.22 ) . أما بالنسبة لحمام العليل فقد أظهر التحليل الأحصائي بأختبار LSD0.05 بأن الطبقة المحراثية إختلفت معنويا̋ في محتواها الطيني مع كل من الأفقين الواقعين أسفلها ولكنها لم تختلف معنويا̋ مع أفق الحراثة السطحي . لقد كانت الكثافة الظاهرية للطبقة المحراثية هي الأعلى وبكلا الموقعين مقارنة ببقية الآفاق ، أما إختلافات الكثافة الظاهرية مع العمق فكانت غير معنوية وبكلا الموقعين ، وأن قوة الأرتباط بينهما كانت ضعيفة ( R2 = 0.025 , 0.028 ) . وبالنسبة لقيم حدود الأستقرار فكانت واطئة في آفاق تربة حمام العليل مقارنة بمثيلاتها في دهوك ، ولكنها إرتبطت بعلاقة قوية جدا̋ مع المحتوى الطيني وبكلا الموقعين ( R2 = 0.99 ) . لقد إزدادت مقاومة التربة لآلة النفاذ مع العمق وبكلا الموقعين ولكن الزيادة كانت غير معنوية . وكان للمادة العضوية تأثيرها المعنوي على مقاومة آلة النفاذ وبكلا الموقعين ، فكانت بينهما علاقة إنحدار خطي سالبة وإرتباط قوي ( R² = 0.89 , 0.96 ). وأظهر إختبار LSD0.05إختلاف الطبقة المحراثية في حمام العليل معنويا̋ مع الأفق السطحي فقط في حين إختلفت في دهوك معنويا̋ مع الأفق السطحي والآفاق التي أسفلها .

نفذت هذه التجربة في أحد الحقول الواقعة في منطقة النجمي الواقعة شمال شرق مدينة السماوة للموسم الزراعي الربيعي 2014لدراسة تأثير السماد العضوي المعامل بعاملي المقاومة الإحيائية الفطر Chaetomiumelatum و البكتريا Pseudomonasfluorescens والتداخل بينها ضد الفطر الممرض Macrophominaphaseolina وبعض مؤشرات نمو وإنتاجية الماش. أظهرت النتائج تفوق معاملة السماد العضوي ( (F1في عـدد البذور.القرنة-1, معدل وزن 100بذرة, المحتوى النسبي للكلوروفيل SPAD UNIT,المساحة الورقية (سم2) و النسبة المئوية للبروتين في البذور%, حيث بلغت9.162 بذرة.قرنة-1, 4.000غم,25.213 وحدة SPAD, 71255. سم 2 و 30.075% على التوالي قياساً بمعاملة التربة (0(F التي أعطت أقل المعدلات،إذ بلغت 8.025بذرة.قرنة-1, 3.763غم, 23.163وحدة SPAD, 48.837 سم2و28.979 %.وتفوقت المعاملة ( (T6(C.e+P.f) في المساحة الورقية / نبات 62.783 سم2, نسبة الكلوروفيل 27.167وحدة SPAD,عدد البذور في القرنة 10.117بذرة.قرنة-1 ,معدل وزن 100بذرة 4.600غم و النسبة المئوية للبروتين في البذور 31.400% قياساً بالمعاملة (T2) الفطر الممرض (M.p) التي أعطت (39.633سم2, 20.633وحدة SPAD, 5.583بذرة قرنة-1 , 3.250غم و 27.267%) على التوالي.

جرت هذه التجربة لتقييم تأثير العوامل الاحيائية Azotobacter chroococcumو thuringiensisBacillusوسماد الدواجن بثلاث نسب (10%,15%,20%) ضد الفطر الممرض Fusarium solani المسبب لتعفن جذور الحمضيات تحت ظروف الظلة الخشبية وبينت النتائج الى وجود اثر ايجابي عند استخدام البكتريا مع السماد على النبات وتقليل من امراضية الفطر وتأثيره على النبات وبالأخص استخدام البكتريا Azotobacter chroococcum مع سماد الدواجن بنسبة 15% حيث اعطت افضل نتائج من حيث تخفيض شدة الاصابه وكذلك في مؤشرات النمو كالوزن الطري والوزن الجاف للمجموع الخضري والجذري وطول النبات للمجموع الخضري والجذري والذي بلغت على التوالي 15.60 و8.90 و 9.40 و5.80 غم.نبات-1 و 51.00 و38.06 سم.نبات-1 قياسا بمعاملة المقارنة حيث بلغت على التوالي 5.60 و 2.70 و 2.00 و 1.00 غم.نبات-1 و42.60 و31.00 سم.نبات-1 حيث شجع السماد من نمو البكتريا وكذلك ثبط من نمو الفطر وكانت اعلى نسبة تثبيط للفطر بمعاملة البكتريا الاروتوبكتر مع نسبة 15% من سماد الدواجن مع الفطر الممرض وكانت النتائج في وزن النبات للمجموع الخضري والجذري الجاف والطري وطول النبات الخضري والجذري على التوالي 10.80 و5.80 و6.20 و3.00 غم/نبات و47.10 و35.10 سم.نبات-1 وقورنت النتائج مع معاملة الفطر بمفرده وكانت على التوالي 1.00 و0.60 و0.50 و0.00 وغم.نبات-1 و9.10 و5.00 سم.نبات-1 وظهرت فروق معنويه واضحه عندما استخدمت البكتريا والسماد مع الفطر.

جرت هذه التجربة لتقييم تأثير العوامل الاحيائية Azotobacter chroococcum و thuringiensis Bacillus وسماد الدواجن بثلاث نسب (10%,15%,20%) ضد الفطر الممرض Fusarium solani المسبب لتعفن جذور الحمضيات تحت ظروف الظلة الخشبية وبينت النتائج الى وجود اثر ايجابي عند استخدام البكتريا مع السماد على النبات وتقليل من امراضية الفطر وتأثيره على النبات وبالأخص استخدام البكتريا Azotobacter chroococcum مع سماد الدواجن بنسبة 15% حيث اعطت افضل نتائج من حيث تخفيض شدة الاصابه وكذلك في مؤشرات النمو كالوزن الطري والوزن الجاف للمجموع الخضري والجذري وطول النبات للمجموع الخضري والجذري والذي بلغت على التوالي 15.60 و8.90 و 9.40 و5.80 غم.نبات-1 و 51.00 و38.06 سم.نبات-1 قياسا بمعاملة المقارنة حيث بلغت على التوالي 5.60 و 2.70 و 2.00 و 1.00 غم.نبات-1 و42.60 و31.00 سم.نبات-1 حيث شجع السماد من نمو البكتريا وكذلك ثبط من نمو الفطر وكانت اعلى نسبة تثبيط للفطر بمعاملة البكتريا الاروتوبكتر مع نسبة 15% من سماد الدواجن مع الفطر الممرض وكانت النتائج في وزن النبات للمجموع الخضري والجذري الجاف والطري وطول النبات الخضري والجذري على التوالي 10.80 و5.80 و6.20 و3.00 غم/نبات و47.10 و35.10 سم.نبات-1 وقورنت النتائج مع معاملة الفطر بمفرده وكانت على التوالي 1.00 و0.60 و0.50 و0.00 وغم.نبات-1 و9.10 و5.00 سم.نبات-1 وظهرت فروق معنويه واضحه عندما استخدمت البكتريا والسماد مع الفطر.

اجريت هذة الدراسة مختبريا فعالية المستخلصات الكحولية المائية .ووجد من التقييم الحيوي لفعالية المستخلصات الكحولية والمائية لبذور نباتي حبة الحلوة والكزبرة ان التركيز 30 ملغم .مل-1 ادى الى انخفاض معنوي في فعاليتها بعد 3 و 6 ايام من تحضيرها ومعاملة التمور بها حيث انخفضت نسب هلاك البيض وارتفعت عند خروج البالغات وإنتاجية الإناث من البيض ونسب فقس البيض مقارنة مع نسبها المسجله بعد إضافة اليرقات للتمور المعاملة مباشرة

بينت نتائج التجربة المخزنية انخفاض نسب اصابة التمور المعاملة بالمستخلص الكحولي والمائي لبذور نباتي الحبة حلوة والكزبرة وبتركيز 30 ملغم / مل حيث انخفضت نسب اصابة التمور الى 9.6 و 20 % عند معاملتها بالمستخلص الكحولي لحبة الحلوة والكزبرة وعلى التوالي , بينما كانت نسبة الاصابة 53.3 % في تمور السيطرة . وكانت اعلى نسبة إصابة تمور 33.3 % قد سجلت عند معاملتها بمستخلص مائي للكزبرة بينما كانت 21.6 % عند معاملتها بالمستخلص المائي لحبة الحلوة .

اجريت هذه الدراسة مختبريا لتقيم الفعالية الطارد والاثر المتبقي لمستخلصات الكحولية والمائية وبتركيز 30 ملغم / مل ضد حشرة عثة التين(Ephestiacautella ) وتعزيز نتائج الدراسة المختبرية بتجربة مخزنية لتحديد دور هذه المستخلصات في خفض نسب الاصابة . اوضحت النتائج ان المستخلص الكحولي لحبة الحلوة قد كان اكثر طردا لبالغات حشرة عثة التين حيث كانت نسبة الطرد 74.13 % في حين كانت اعلى نسبة طرد 55.33 % عند المعاملة بالمستخلص المائي لنبات الكزبرة .

أجريت هذه التجربة في الحقل الحيواني - قسم الثروة الحيوانية - كلية الزراعة والغابات/ جامعة الموصل ، باستخدام 24 رأسا من ذكور الماعز المحلي العراقي بعمر يتراوح مابين 9-10 أشهر متقاربة في معدلات الوزن الحي الابتدائي (22.33 كغم) ، تم توزيع الحيوانات عشوائيا إلى أربعة معاملات بواقع ستة ذكور لكل معاملة وغذيت على أربع مستويات مختلفة من البروتين (10.20 ، 12.15 ، 14.35 ، .16.34%) لتسمين الماعز المحلي ولمدة 100 يوما .

وأوضحت النتائج إلى عدم وجود تأثير معنوي لمستويات البروتين في متوسطات الوزن النهائي ، الزيادة الوزنية اليومية والكلية.وكمية العلف المتناول اليومي وكفاءة التحويل الغذائي بين المعاملات الأربعة.تشير النتائج أن المعاملة الرابعة حققت أعلى وزن نهائي (31.00 كغم) مقارنة بالمعاملة الثانية (27.30 كغم) و فاقت المعاملة الثالثة المعاملة الثانية بمقدار 55 غم/يوم في الزيادة الوزنية اليومية وحققت المعاملة الرابعة زيادة وزنية كلية أعلى (8.666 كغم) مقارنة بالمعاملة الأولى (4.60 كغم) .

وفيما يخص كمية العلف المتناول فقد حققت المعاملة الثالثة أدنى كمية علف يومي (0.632 كغم) مقارنة بالمعاملة الأولى (0.772 كغم) ، و كانت أدنى كفاءة تحويل غذائي للمعاملة الرابعة 8.03 كغم علف متناول/كغم زيادة وزنية وأعلاها للمعاملة الأولى 6.78 كغم علف متناول/كغم زيادة وزنية.كما لم يكن لمستويات البروتين المختلفة تأثير معنوي في صفات وزن الذبيحة الباردة ومساحة العضلة العينية وسمك الطبقة الدهنية تحت الجلد ونسب صفات التصافي والقطع الرئيسية والثانوية والدهن الكلي والأجزاء المأكولة وغير المأكولة في ذبائح الماعز.

نستنتج مما تقدم أعلاه وجود تحسن حسابي في نمو الحيوانات وبعض صفات الذبيحة عند زيادة المستوى ألبروتيني من 10.20% في المعاملة الأولى إلى 16.34% في المعاملة الرابعة في علائق نمو وتسمين الماعز نتيجة تحسن كفاءة التحويل الغذائي .

أجريت هذه الدراسة في حقل الطيور الداجنة العائد لقسم الثروة الحيوانية –كلية الزراعة / جامعة القاسم الخضراء وللفترة من 17/10/2014 ولغاية 27/11/2014 . ويهدف البحث إلى معرفة دور الكارنتين في تخفيف الإجهاد الحراري على طائر السمان . إذ استخدم 300 فرخ طائر سمان ياباني بعمر يوم وربيت في أقفاص ذات أبعاد 1×1 م . قسمت الأفراخ عشوائيا على 5 معاملات بواقع 3 مكررات لكل معاملة وتضمن كل مكرر 20 فرخا ، استخدم الكارنتين بتراكيز (0 ، 100 ، 200 ، 300 ، 400) ملغم / كغم علف للمعاملات (T1 ، T2 ، T3 ، T4 ، T5) على التوالي من عمر 8 – 42 يوما . وتوصلنا في هذه الدراسة إلى النتائج الآتية:

1) حصول تفوق معنوي (P<0.01) لذبائح طيور معاملات الكارنتين في نسبة التصافي مقارنة بطيور معاملة السيطرة T1 عند عمر 42 يوما ، وتفوقت المعاملة T5 معنويا (P<0.01) في وزن قطعة الصدر مقارنة بباقي المعاملات الأخرى بينما تفوقت المعاملتين T4 ، T5 معنويا (P<0.01) على باقي المعاملات الاخرى في وزن قطعة الفخذ .

2) لوحظ انخفاض معنوي (P<0.01) في دهن البطن لذبائح طيور معاملات الكارنتين مقارنة مع ذبائح طيور معاملة السيطرة T1 ، وحصل ارتفاع معنوي (P<0.01) في وزن كبد طيور المعاملات T3 ، T4 ، T5 مقارنة مع ذبائح طيور المعاملتين T1 ، T2 عند عمر 42 يوما .

تـمت دراسـة صفات أنزيــم البولـي كالاكتيورونيــزالمنقى والمنتـج مـن العزلـة المحليـة ((B36لبكتريــاBacillusmegateriumوالتـــي انتخبت كأفضـل عزلة محلية لبكتريـــا Bacillusssp. لإنتاج الأنزيم إذ أعطت أعلى فعالية أنزيمية باستعمال المزارع المغمــورة.كان الوزن الجزيئي للإنزيم65 كيلودالتون باستعمال تقنية الترحيل الكهربائي في هلام متعدد الأكريلامايد بوجود SDS ,أما الدالة الحامضية المثلى لفعالية أنزيم البولي كالاكتيورونيز فكانت 7.0إذ بلغت الفعالية الأنزيمية 1639.256وحدة/مل, والدرجة الحرارية المثلى للفعالية كانت 50م وقد أعطت فعالية مقدارها 1619.673وحدة/مل. أما ثباتية إنزيم البولي كالاكتيورونيز فكانت الدالة الحامضية المثلى لها(6.5 – 7.5) في حين الدرجة الحرارية المثلى لها تراوحت بين(0 – 50) م لمدة 30دقيقة. كما درس تأثير بعض الايونات والمركبات الكلابية والمختزلة في ثباتية الأنزيم والتي شملت Mn2+وFe3+وCa2+ التي زادت من فعالية الأنزيم عند تركيز 5ملي مولاري فبلغت115% و105% و110% على التوالي , بينما عملت أيوناتCu2على تثبيط فعالية الإنزيم بنسبة 10% عند تركيز 1ملي مولاري وازداد التثبيط للإنزيم عنـد تركيز 5ملـي مولاري وبنسبـة 50% إمـاMg2+فقـد زادت مـن الفعالية بنسبـة 110% عنـد تركيـز 1ملي مولاري وازدادت الفعالية لتصل إلى 130% عند تركيز5ملي مولاري , ولم تظهر كل من اليوريا وEDTAتأثيراً في الفعالية الأنزيمية عند تركيز 1ملي مولاري ولكنهما ثبطا الفعالية بنسبة 30% و60% على التوالي عند تركيز 5ملي مولاري. وانتركيز 0.1% (وزن/حجم) من مادة SDSقد ثبط10% من الفعالية الأنزيمية. بلغت الثوابت الحركية للأنزيم 3.125%لقيمةKmفي حين بلغت السرعة القصوى Vmax0.043وحدة/ملي مولاري,وكانت قيمة طاقة التنشيط للتفاعل الأنزيمي هي 38.613كيلو سعره/مول.