Kufa Journal for Agricultural Sciences

نفذت التجربة في الظلة الخشبية واستعملت فيها شتلات نارنج بعمر 6 أشهر مزروعة في أكياس بلاستيكيةلدراسة تأثير رش الشتلات بحامض السالسيليك ( تركيز 0 ,100,200 ملغم . لتر-1) لأربع مرات بين رشة وأخرى شهر والمرويةبمياه ذات مستويات ملوحة (1 و2 و 4ديسيسمنز . م-1)لمدة 4 أشهر في محتوى الاوراق من الهرمونات النباتية ( اندول حامض الخليك IAA، حامض الجبرليكGA3,حامض الابسيسيك ABA، حامض السالسيليك SAوالبيوترسين Put).نفذت التجربةكتجربةعاملية بحسب تصميم القطاعات العشوائية الكاملة التعشية(RCBD)بثلاث مكررات وأخذت المتوسطات وقورنت باستخدام اقل فرق معنوي L.S.D وعلى مستوى احتمال 0.05. اظهرت النتائجإن زيادة مستويات ملوحة مياه الري الى مستوى4 ديسيسيمنز م-1 أدت إلى حدوث زيادة معنوية في محتوى الأوراق من هرمونات النبات(حامض الابسيسيك ، حامض السالسيليك والبيوترسين) في حين خفض هذا المستوى من الملوحة كل من هرموني النبات اندول حامض الخليك و حامض الجبرليك في الأوراق. وان المعاملة بحامض السالسيليك بتركيز 200 ملغم . لتر-1أدتإلى زيادتها في الاوراق وأظهر التداخل إن هنالك فروق معنوية في محتوى الاوراق من جميع هرمونات النمو المدروسة .

نفذت التجربة في محطة البحوث الزراعية التابعة لكلية الزراعة/جامعة البصرة لدراسة تأثير الرش بحامض الجبرلين وسائل جوز الهند في النمو الخضري والزهري والجذري لنبات الداليا Dahlia variabilis L.. تضمنت التجربة اختبار ثلاث تراكيز من حامض الجبرلين 0 ، 250 ، 500 ملغم. لتر-1 وثلاث تراكيز من سائل جوز الهند 0 ، 30 ، 60% بواقع ثلاث رشات وبفارق شهر بين رشة وأخرى، واستخدم تصميم القطاعات العشوائية الكاملة Randomized Complete Block Design (R.C.B.D.) للتجارب العامليةFactorial Experiment وبثلاث مكررات واختير اختبار أقل فرق معنوي المعدل Revised Least Significant Defferences Test (R.L.S.D) لمقارنة المتوسطات عند مستوى احتمال 0.05 وكانت النتائج كما يلي

اجري البحث بهدف دراسة تاثير تزويد الوسط الغذائي (المضمن بتراكيز من ملح كلوريد الصوديوم ) بمثيل جاسمونيك وحامض الاسكوربيك في نمو المزارع النسيجية لاصل الحمضيات ترويرسترانج خارج الجسم الحي ، ونفذت كتجربة عاملية باستخدام التصميم العشوائي الكامل بعاملين: تراكيز ملح كلوريد الصوديوم (75,150،0 ) ملي مول والثاني توليفة منظمات النمو( الوسط الخالي ،2 ملي مول حامض اسكوربيك، 25مايكرومول مثيل جاسمونيك،50 مايكرومول مثيل جاسمونيك،25 مايكرومول مثيل جاسمونيك +2 ملي مول حامض الاسكوربيك ، 50 مايكرومول مثيل جاسمونيك + 2ملي مول حامض اسكوربيك ).

أجريت هذه الدراسة في بيت بلاستيكي /شعبة البستنة والغابات العائدة لمديرية الزراعة في محافظة النجف الأشراف للمدة من 15/9/2013 الى 15/12 2013 للموسم الخريفي ومن 15/5/2014 الى 15/5/2014 للموسم الربيعي, لدراسة تأثير نسبتين حجميتين لإضافة ثلاثة أنواع من المخلفات العضوية النباتية المتحللة اضافة الى معاملة المقارنة ( تربة البيت البلاستيكي لوحدها ) في مؤشرات التربة (الكيميائية والفيزيائية ) وصفات النمو والانتاج لنبات الخيار صنف Saif F1 . اذ نُفِذَتْ باعتبارها تجربة عاملية بتصميم القطاعات العشوائية الكاملة ((R.C.B.D. بثلاثة مكررات بعاملين مثَّل الاول نسبتين حجميتين لاضافة هذه المخلفات وهي) 0,10 و20%) لكل منها, ومثل العامل الثاني ثلاثة انواع من المخلفات العضوية هيّ مخلفات قش الحنطة ومخلفات بوه الشلب و مخلفات بيئة فطر عيش الغراب (المشروم), بالاضافة الى معاملة المقارنة (تربة فقط), وتأثير التداخلات فيما بينهما . قورنت المتوسطات بحسب اختبار.L.S.D عند مستوى احتمال % 0.05 .

هدفت الدراسة الحالية إلى اختبار تأثير المعلق البوغي والراشح المعقم بالحرارة والراشح المعقم بالفلتر للفطر Verticillium lecanii في بعض معايير الأداء الحياتي لحشرة من البقوليات Aphis craccivora Koch مختبريا. أظهرت التراكيز 1× 10 8 بوغ/مل و100 و100% للمعلق البوغي والراشح الفطري المعقم بالحرارة و الفلتر تفوقا في نسبة هلاك بالغات وحوريات الحشرة بلغت 14.57 و14.95 و%16.34 على التوالي بالمقارنة مع %3.83في معاملة السيطرة للحوريات, و12.92و13.76و 14.53 % على التوالي بالمقارنة مع 1.91 % في معاملة السيطرة للبالغات بعد 96 ساعة . بلغت معدلات نسب الهلاك التراكمي للأدوار غير البالغة للحشرة أعلى معدل لها عند تركيز 1× 10 8 بوغ/مل و100 و 100% للمعلق البوغي والراشح الفطري المعقم بالحرارة والفلتر لتبلغ 60 و 70 و 80% بالمقارنة مع 15% في معاملة السيطرة. انخفضت إنتاجية البالغات بزيادة التراكيز حيث انخفض عدد الولادات لبالغات الحشرة من 6.67حورية /أنثى في معاملة السيطرة إلى3.00 و2.33 و 1.67 حورية/ أنثى على التوالي في تركيز 1× 10 8 بوغ/مل و100 و 100% للمعلق البوغي والراشح الفطري المعقم بالحرارة والفلتر.

شملت هذه الدراسة عزل وتشخيص الفطريات المسببة في فساد وتعفن ثمار الخيار والطماطة بعد الجني ثم تحديد افضل تركيز لمستخلص نبات الالو فيرا في تثبيط ونمو الجراثيم الفطرية الملوثة لثمار الخضر والمسببه لتعفن ثمار الطماطة والخيار ومقارنة أفضلية المستخلص البارد والحار في ذلك ومدى امكانية هذا المستخلص في حمايته لثمار الطماطا والخيار في ظروف المختبر.تم عزل للفطريات Alternariaalternata وDrechsleraaustraliensis وFusariumpseudoanthophilumوaphanidermatumPythium من ثمار الطماطة والخيار التي ظهرت عليها اعراض التعفن وكان الفطر F. pseudoanthophilumيسجل لاول مرة في العراق كمسبب لتعفن ثمار الطماطة والخيار. و بطريقة التخافيف من سطوح الثمارعزلتAspergillusnigerوA. oryzae و A. terreusوPenicilliumchrysogenum.كما أظهرت النتائج ان جميع تراكيز مستخلص نبات Aloe vera ثبطت نسبة انبات الابواغ المحموله بالهواء فحقق تركيز 20% اعلى نسب تثبيط لإنباتها اذ كانت النسب بعد 24 و48 ساعة هي 1.95 و2.95 قياسا بمعاملة المقارنة التي كانت الابواغ النابتة هي 16.05 و 20.6 على التوالي. واوضحت النتائج ان المستخلص البارد حقق فروق معنوية افضل من الحار في تثبيط الفطريات المختبرة فبعد 72 ساعة كان نسب التثبيط للفطريات في المستخلص البارد 82.53 % مقارنة بنسب تثبيط في المستخلص الحار و73.49% . اوضحت نتائج التجارب التطبيقية امكانية استخدام مستخلص نبات الالو فيرا في حماية ثمار الطماطة والخيار من الاصابة بالفطريات المسببه لتعفن الثمار بعد الجني وضمن ظروف المختبر وكان معدل نموالفطريات A. alternata و D. australiensis و F. pseudoanthophilum و P. aphanidermatum بعد 10 ايام من المعاملة كان معدل نموها في معاملات مستخلص الالو فيرا بطريقة التغطيس بعد الجني 0.09 و 0.09 و0.10 و 0.11 سم على التوالي عند رش الثمار بهذا المستخلص قبل الجني فقد كان 0.11 و 0.09 و 0.13 و 30سم على التوالي قياسا الى معدل نمو هذه الفطريات في المعاملات الخالية من المستخلص والتي كانت 0.31 و 0.29 و 0.51 و 0.96 سم على التوالي, اما في المعاملة التي اضف فيها هذا المستخلص للثمار المجرحة فقط فقد استطاع ان يمنع نمو الفطريات فيها حيث كان معدل النمو الفطري 0.00سم مقارنة مع نمو الفطري في الثمار المجرحة فقط 0.12 سم ,و تشير النتائج تفوق معاملات التغطيس في حماية الثمار على معاملات الرش قبل الجني

أجريت الدراسة المختبرية في مختبرات قسم وقاية النبات - كلية الزراعة- جامعة البصرة أما التجربة الحقلية فقد أجريت في حقول كلية الزراعة للموسم الزراعي 2013- 2014 .

أشارت نتائج المسح الحقلي لمرض العفن الرمادي على الباذنجان الى أن المرض ينتشر في جميع مناطق محافظة البصرة التي شملها المسح وان الفطرالمسبب له هو Botrytis cinerea وسجلت أعلى نسبة إصابة بالمرض في منطقة الزبير اذ بلغت50.4% واقل نسبة إصابة في حقول كلية الزراعة التي بلغت 12.6%. وبينت نتائج التضاد أن للفطر الإحيائي Trichoderma harzianum قدرة تضادية عالية ضد الفطر الممرض B. cinerea إذ بلغت درجة التضاد 1 حسب مقياس . Bell

بينت النتائج ان الفطر الإحيائي المضاف إلى التربة كان أكفأ في خفض شدة الاصابة مقارنة مع الفطر المستعمل رشا ًعلى المجموع الخضري ، إذ بلغت شدة الإصابة 36.44 و48.87 % على التوالي مقارنة بمعاملة المقارنة التي بلغت فيها شدة الاصابة5.2%. وعند تداخل الفطر الإحيائي مع المبيدين Switch و Beltanol كل على حدة لوحظ إن المعاملة التي تداخل فيها الفطر الممرض والفطر الإحيائي المضاف الى التربة مع المبيد SwitchBSTh2)) أدت الى خفض شدة الإصابة إلى 23.33 % تلتها المعاملة التي تضمنت الفطر الممرض والفطر الإحيائي المضاف الى التربة والمبيد Beltanol (BKTh2) التي بلغت 30.66 % وقد اختلفت هاتين المعاملتين معنويا ً عن معاملة الفطر الممرض ( (B البالغة 53.16 % .

أظهرت نتائج التجربة ايضا ً ان المعاملة BSTh2 سجلت أعلى وزن طري وجاف للمجموعين الخضري والجذري إذ بلغ 199.20 و35.49 و60.61 و15.62غم على التوالي مقارنة بمعاملة الفطر الممرض البالغة 116.80 و17.94 و18.46 و5.26 غم على التوالي .كما سجلت المعاملة نفسها اكبر مساحة ورقية واكبر عدد من الأوراق إذ بلغ 72.40 سم2 و 26.30 ورقة / نبات على التوالي مقارنة بمعاملة الفطر الممرض البالغة 47.90 سم2 و 10.10 ورقة / نبات على التوالي ، فضلا ً عن ذلك فقد سجلت هذه المعاملة أعلى ارتفاع للنبات وأعلى حاصل إذ بلغ 65.39 سم و 2755 غم / نبات على التوالي مقارنة بمعاملة الفطر الممرض البالغة 30.12 سم و 1036 غم / نبات على التوالي

هدفت هذه الدراسة الى عزل الفطريات المنتجة للسموم الفطرية من ثمار التمر صنف خستاوي والحد من تواجد هذه الفطريات والتقليل من اثارها السامة. أظهرت نتائج العزل من التمر وجود 4 أنواع من الفطريات عائدة إلى 3 أجناس وهي Aspergillus و Penicillium و Rhizopus. واتضح إن هناك سيادة للفطرA. flavusيليه الفطر A. niger ثمالفطرينPenicilliumوRhizopus . إذبلغتنسب ترددها 42.85 و35.71 و14.28 و7.14 % على التوالي في حين بلغت نسبة الظهور 100 % . وأعطتتقنية PCR نتائج إيجابية من خلال النجاح في عملية التضخيم مع عزلة الفطرAn1- A. niger ، إذ ظهرت الحزمة المتوقعة 150 زوجاً قاعدياً وهذا يشير الى أن العزلة قيد الدراسة تعود الى الفطر A. niger . أظهرت نتائج التحليل الكيميائي بتقنية صفائح الكروموتوغرافيا الطبقة الرقيقة( TLC ) أن 9 عزلات من مجموع 45 عزلة للفطرA. niger كانت منتجة للسم اوكراتوكسين Aوبنسبة إنتاج 20%. وأظهرت نتائج هذه الدراسة إمتلاك مستخلص السمسم (الراشي ) فاعلية عالية في حماية بعض النظم الحيوية لذكور الجرذ البيض من الآثار السمية للاوكراتوكسينA والتمر المصاب بالفطر A. niger إذ ارتفع معدل تركيز الهيموغلوبين من 10.5 و12.00 غرام .100مل-1 في دم الحيوانات المعاملة بالاوكراتوكسينA (500مايكروغرام.كغم-1 وزن حيوان ) والتمر المصاب بالفطر A. nigerالى 13.33و13.17 غرام .100مل-1 على التوالي. وتأثرت المعايير المدروسة الأخرى كإنزيمي GOT,وGPT والبروتين الكلي في دم الحيوانات المعاملة بالاوكراتوكسينA والتمر المصاب بالفطر A. niger .والحال ينطبق على معدل نسبة مكداس الدمPCV)),ومعدل تعداد كريات الدم البيضWBC) ).ومستويات GPT والبروتين الكلي في دم الحيوانات المعاملة بالسم والفطر المذكورفهي الأخرى تأثرت سلبا بسموم الاوكراتوكسينA والتمر المصاب بالفطر A. nigerومادة السمسم كانت فعالة في تخفيف تلك الآثار السلبية لدى الحيوانات المعاملة بالسم والفطر المذكوروفيما يخص الدراسة النسيجية فقد أثرت سموم بالاوكراتوكسينA والتمر المصاب بالفطر A. niger في أنسجة أعضاء الكبود والكلى والطحال والأمعاء إذ أظهر الفحص المجهري وجود إحتقان وعائي ونزف دموي في الكبد وتضخم جدار الكبيبة وتحللها أحيانا اما التغيرات النسيجية للطحال فظهر فيها احتقان وتضخم اللب الاحمر والابيض White bulb hyperplasia Red bulb hyperplasia and ,وتحلل الزغاباتوتقزمها, وتجمع الخلايا الألتهابية في الأمعاء . وكان لمستخلص السمسم دور في تخفيف هذه الأعراض المرضية من أنسجة الأعضاء المذكورة ولاسيما الأمعاء وفي بعض الأحيان إزالتها.

اجريت هذه التجربة في حقل الطيور الداجنة العائد لقسم الثروة الحيوانية في كلية الزراعة/ جامعة بغداد خلال المدة 1/2/2008 ولغاية 1/8/2008 بهدف دراسة تأثير اضافة مجروش بذور الحبة السوداء ومسحوق الزنجبيل الجاف بمستويات مختلفة مع العليقة الانتاجية للدجاج البياض فيالاداء الانتاجي . استخدمت 90 دجاجة بياضة سلالة لوهمان البني بعمر 20 اسبوعآ، وزنت فرديآ ووزعت عشوائيآ عند عمر 22 اسبوعآ على خمسة معاملات بثلاث مكررات لكل معاملة وبواقع 6 دجاجة لكل مكرر.غذيالدجاج على عليقة انتاجية وفقآ لتوصيات الشركة المنتجة لهذه السلالة، وكانت المعاملات كالاتي: الاولى (T1)معاملة المقارنة خالية من اضافة مجروش بذور الحبة السوداء ومسحوق الزنجبيل الجاف ،الثانية (T2) والثالثة (T3) تضمنتا 1 و2% من مجروش بذور الحبة السوداء بالتتابع، الرابعة (T4) والخامسة (T5) تضمنتا 1 و2% من مسحوق الزنجبيل الجاف بالتتابع.

أجريت هذه الدراسة في محطة الأبحاث والتجارب الزراعية / الحقل الحيواني / كلية الزراعة / جامعة البصرة ، وذلك لدراسة تأثير الجنس والعمر في بعض الصفات الاقتصادية والفسلجية للبط المحلي ، اسُتعمل60 فرخ بط بعمر يوماً واحد قُسمت على مجموعتين بواقع 30 ذكراً و30 انثى وغُذيت على عليقتان متزنتان مجهزة من شركة باراش الواقعة في محافظة اربيل عليقة بادئة كان مستوى البروتين فيها 18٪ ومستوى الطاقة 2900 كيلو سعرة /كغم وعليقة النمو 16% بروتين و2950 كيلو سعرة ، كغم علف ووزنت الطيور ابتداءاً من الاسبوع الثاني من العمر ولكل اسبوعين وصولاً الى الاسبوع الثاني عشر من العمر كما واُخذت عينات الدم عند ذبح الطيور ولكلا الجنسين وذلك لحساب بعض الصفات الفسلجية ، أظهرت النتائج تفوق اوزان الذكور معنوياً (0.05>P) على اوزان الاناث ولكل الاعمار المدروسة فضلاً عن حصول ارتفاع معنوي (0.05>P) في الزيادة الوزنية واستهلاك العلف للذكور عند الاعمار 56 و70 و84 يوماً وظهر انخفاض معنوي (0.05>P) لكفاءة التحويل الغذائي في الذكور عند الاعمار 28 و56 و84 يوماً وسجلت النتائج ارتفاع معنوي (0.05>P) للوزن الحي عند عمر 84 يوماً مقارنة مع باقي الاعمار واعلى زيادة وزنية واستهلاك للعلف عند عمر 42 يوماً واقل كفاءة تحويل غذائي عند عمر 84 يوماً ، واشارت النتائج الى ارتفاع تركيز الكولسترول في مصل دم الذكور معنوياً(0.05>P) عند الاعمار 28 و42 و56 و70 و84 يوماً فضلاً عن حصول ارتفاع معنوي (0.05>P) في تركيز عنصري الصوديوماًوالبوتاسيوماً في مصل دم الذكور ولكافة الاعمار وظهر اعلى تركيز للكولسترول عند العمرين 70 و84 يوماً ولعنصري الصوديوماًوالبوتاسيوماً عند العمر 84 يوماً وتفوق كلاً من طول الامعاء الدقيقة والاعورين وطول المنقار معنوياً (0.05>P) في الذكور على الاناث لكل الاعمار واعلى قيم لها كانت عند العمر 84 يوماً ووجد ان هنالك ارتباطات وراثية بين هذه الصفات.

يؤديتوصيف عشائر المجترات الصغيرة في البلدان النامية دورا رئيسا في ادامة المصادر الوراثية كقاعدة للتحسين المستقبلي للانتاج الحيواني. وتهدف الدراسة الحالية الى استخدام تحليل التباين المتعدد في الاغنام لتوصيف المظهري لسلالتين مهمتين من سلالات الاغنام في العراق من خلال تقييم التباين ضمن السلالة الواحدة وبين السلالتين باستخدام تقنية تحليل التمايز والمكونات الرئيسة. بلغ اعداد الحيوانات المستخدمة في الدراسة ولكلا الجنسين 100 بعمر سنة 184 بعمر سنتان او اكثر. اوضحت نتائج التحليل الاحصائي تفوق معنوي لسلالة العواسي على سلالة العرابي في الصفات المظهرية. تفوقت الذكور في صفاتها المظهرية على الاناث في كلا السلالتين والحيوانات الناضجة على الحيوانات صغيرة العمر. تم استخراج اثنين من المكونات الرئيسة لتمييز الفرق بين التراكيب المظهرية للمجموعتين الوراثيتين. وكانت اكثر الصفات تميزا بيين المجموعتين هي الارتفاع عند المؤخرة والارتفاع عند المقدمة ومحيط الرقبة وعرض العظم الدبوسي. وبلغت درجة الاختلاف بين المجموعتين60793 مقاسة بمسافة Mahalanbis (P<0.0001). واستطاعت الدوال التميزية بصورة واضحة التفريق بين اصل اغنام العواسي والعرابي وبدقة 100 و 95.6 و 92.5% للكباش والنعاج ولكل الحيوانات على التوالي. يساعد هذا التحليل في انشاء سياسات ادارية وحفظ المصادر الوراثية وادامة انتاج هاتين السلالتين في العراق.

تضمنت التجربة الحقلية التي نفذت في الموسم الخريفي لعام 2013 وفي حقل محطة ابحاث ابو غريب العائدة للهيئة العامة للبحوث الزراعية- وزارة الزراعة وفي تربة طينية دراسة تأثير إضافة السماد الحيوي والنتروجيني في جاهزية الحديد في التربة وامتصاصه من قبل التركيبين الوراثيين شهد وفجر والتي تم اختبارهما في تجربة الاصص. تضمنت المعاملات مستويين من التسميد الحيوي (اضافة السماد الحيوي الذي يحوي على الأحياء A. brasiliensis و A. chroococcum وبمستويين صفر(بدون لقاح) و1 كغم لقاح لكل 50 كغم بذور) وثلاثة مستويات من السماد النتروجيني (اليوريا 46% N) هي صفر و 100 و 200 كغم Nهـ-1. وأظهرت النتائج تفوق التركيب الوراثي شهد على التركيب الوراثي فجر في الوزن الجاف لنبات الذرة الصفراء وبزيادة قدرها 7.5% وفي حاصل الحبوب وبنسبة زيادة 11%. كان الحديد الجاهز في رايزوسفير تربة الدراسة (بعد 45 يوماً من الزراعة) 6.9 و 5.0 ملغم Fe كغم-1تربة للتركيب الوراثي شهد وفجر على التوالي. تفوقت اضافة السماد الحيوي على عدم الاضافة وبنسب زيادة بلغت 14.2% و32% و44.9% لكل الوزن الجاف وحاصل الحبوب وتركيز الحديد على التوالي. اظهرت النتائج تفوق مستوى الاضافة 200 كغم N هـ-1على مستويات الاضافة 0 و 100 كغم N هـ-1وبنسب زيادة بلغت 55.6% و127.3% و81.9% لكل من الوزن الجاف وحاصل الحبوب وتركيز الحديد في التربة (بعد 45 يوماً من الزراعة) قياساً مع معاملة المقارنة على التوالي.

أجريت تجربة حقلية في منطقة الشويبة / كَرمة علي/ مدينة البصرة خلال الموسم الخريفي 2011-2012 على تربة ذات نسجة طينية ، لغرض دراسة تأثير ثلاث مستويات من الري والتي تضمنت EP 100% ، 75%EP و50%EP. متداخلة مع عامل التناوب ممثلا بتوافيق مختارة لثلاثة تصاريف من المنقطات (2،10،18)لتر/ساعة، بواقع (12)معاملة و استخدم محصول الذرة الصفراء (Zea mays L.) صنف بحوث 106 كمؤشر للنمو والإنتاج. فقد اظهر مستوى ري EP 75% تحسناً في بعض الخصائص الفيزيائية للتربة بداية موسم النمو ، إذ أدى إلى زيادة معنوية في قيم معدل في معدل القطر الموزون للتربة مقارنة مع المستويين EP50% و EP100%.تلتها زيادة في قيم معدل القطر نهاية موسم النمو بزيادة مستوى ري من EP50% _ EP100%،كما أظهرت النتائج ان استخدام الري بالتنقيط حافظ على بناء التربة نتيجة الزيادة المعنوية في قيم معدل القطر الموزون مقارنة مع الري السيحي.

يهدف هذا البحث الى التعرف على مستوى معرفة زرّاع الرز بالممارسات الزراعية لصنف فرات1 في ناحية المشخاب /محافظة النجف الاشرف، والتعرف على مستوى معرفة زراع الرزفي كل محور من محاور الممارسات الزراعية لصنف فرات1 والمتمثلة بـ(تهيئة الأرض, تهيئة البذور وزراعة الحقل, التسميد, الري ,مكافحة الآفات , الحصاد) والتعرف على العلاقة الارتباطية بين مستوى معرفة زراع الرز بالممارسات الزراعية لصنف فرات1 وكل من العوامل المستقلة الآتية (العمر ,المستوى التعليمي, الخبرة الزراعية, الدخل السنوي, حجم الحيازة المزرعية, المشاركة بالانشطه الإرشادية).ولتحقيق أهداف البحث, تم بناء اختبار للمستوى المعرفي للمبحوثين في ضوء المراجع العلمية والنشرات الإرشادية ذات العلاقة وآراء مجموعة من المتخصصين في مجال المحاصيل الحقلية والارشاد ونقل التقانات الزراعية متضمنناً (32) فقرة توزعت على (6) محاور في مجال الممارسات الزراعية للمحصول,وبلغت حدود المقياس بين (0 - 32) درجة، اختيرت عينة عشوائية تناسبية بلغت (60) زارع بنسبة (25%) من مجموع زراع الرز والبالغ عددهم (240) زارع,وقد جمعت البيانات بواسطة الاستبانة وعن طريق المقابلة الشخصية مع زراع الرز صنف فرات1 ، استخدمت مجموعة من الوسائل الإحصائية في تحليل البيانات والمتمثلة بالتكرارات والنسب المئوية والمتوسط الحسابي والانحراف المعياري ومعادلة بيرسون وسبيرمان براون والفاكرومباخ فضلاً عن استخدام tالمحسوبة.أشارت نتائج البحث إلى أن درجات المعرفة لدى زرَاع الرز تراوحت بين ( 9-27 ) درجة وبمتوسط مقداره ( 18.25 ) درجة وانحراف معياري (3.91 ) درجة ، وان مستوى معرفتهم وصف بأنه متوسط, و ظهر وجود تفاوت في المستوى المعرفي للزراع في المحاور المعرفية الرئيسة ,وأشارت نتائج البحث إلى وجود علاقة معنوية موجبة بين المستوى المعرفي للزراع وكل من العوامل المستقلة الآتية (المستوى التعليمي- الخبرة الزراعية – الدخل السنوي -المشاركة بالأنشطة الإرشادية),وعلاقه معنوية سالبه بين المستوى المعرفي ومتغير( العمر) ولم تكن هناك معنوية للعلاقة بين المستوى المعرفي و متغير (حجم الحيازة المزرعية).عليه يوصي الباحث بالعمل على نشر زراعة صنف الفرات 1وذلك من خلال تركيز الانشطة الارشادية المتعلقة بالممارسات الزراعية الخاصة بهذا الصنف والمتمثلة بالنشرات الإرشادية, برامج اذاعية وتلفزيونية, ,الحقول الايضاحية ....الخ, مع ضرورة توفير الدعم الفني والمتمثل بتوفير الحزم الارشادية المتكاملة والمتعلقة بالممارسات الزراعية لمحصول الرز صنف فرات1, وزيادة ثقة الزراع بالدور الذي يقوم به جهاز الارشاد الزراعي في الريف من خلال الاتصال المباشر بهم وبإقامة دورات تدريبية متخصصة بهذا المجال وبالشكل الذي يساهم في تحسين وتنمية مستوياتهم المعرفية مع توفير الدعم المالي لسعر المنتوج الذي يعد الحافز الرئيس للزراع لتبني هذه التقانة الجديدة.