Abstract
Recently The oil-producing countries, including Iraq, are facing a major financial crisis, due to the decline in the oil prices, which using in the financing of the general budget, which suffers from a large deficit, forcing Iraq to resort to borrowing from the International Monetary Fund, in order to help it out of the crisis it could not cope with. Therefore, the IMF stipulated in the terms of the loan that the Iraqi government to take measures to increase taxes, including the imposition of a tax on all salaries and allowances, , except for the matrimonial and children allowances of senior state employees, and the the high grades (class l,ll) are the rate (15%) Where the tax was imposed on the nominal salary only. we choose of the subject of our research in order to determine whether this special condition of the tax froe fund will achieve tax justice, which is one of the basic rules for the imposition of tax as well as whether it is suitable with the Iraq economic development . It was found that the imposition of the tax for the first and second degree doent achieve the tax justice.
Abstract
تمر الدول المنتجة للنفط في الأونة الاخيرة ومنها العراق بأزمة مالية كبيرة بسبب تراجع Hسعار النفط المعتمدة إيراداته في تمويل الموازنة العامة التي تعاني من عجز كبير ، مما اضطر العراق إلى اللجوء إلى الاقتراض من صندوق النقد الدولي من أجل مساعدته للخروج من تلك الأزمة التي عجز عن مواجهتها.
لذا اشترط صندوق النقد الدولي في بنود القرض أن على الحكومة العراقية اتخاذ الإجراءات الكفيلة بزيادة الضرائب ومنها فرض الضريبة على الرواتب والمخصصات كافة ماعدا مخصصات الزوجية والأطفال لكبار موظفي الدولة، والدرجات الوظيفية العليا (الأولى والثانية) بنسبة (15%) ، إذ كانت تُفرض الضريبة على الراتب الأسمي فقط ، جاء اختيارنا لموضوع بحثنا هذا من اجل الوقوف على معرفة فيما اذا هذا الشرط الخاص بالصندوق المتعلق بالضريبة سيحقق العدالة الضريبية التي هي أحد القواعد الأساسية لفرض الضريبة كذلك فيما اذا تتناسب مع التطورات الاقتصادية في العراق , وتم التوصل إلى أن فرض الضريبة للدرجة الأولى والثانية لاتحقق العدالة الضريبية
لذا اشترط صندوق النقد الدولي في بنود القرض أن على الحكومة العراقية اتخاذ الإجراءات الكفيلة بزيادة الضرائب ومنها فرض الضريبة على الرواتب والمخصصات كافة ماعدا مخصصات الزوجية والأطفال لكبار موظفي الدولة، والدرجات الوظيفية العليا (الأولى والثانية) بنسبة (15%) ، إذ كانت تُفرض الضريبة على الراتب الأسمي فقط ، جاء اختيارنا لموضوع بحثنا هذا من اجل الوقوف على معرفة فيما اذا هذا الشرط الخاص بالصندوق المتعلق بالضريبة سيحقق العدالة الضريبية التي هي أحد القواعد الأساسية لفرض الضريبة كذلك فيما اذا تتناسب مع التطورات الاقتصادية في العراق , وتم التوصل إلى أن فرض الضريبة للدرجة الأولى والثانية لاتحقق العدالة الضريبية