The Iraqi Journal of Veterinary Medicine

الهدف من هذه الدراسة تقييم وجود جراثيم المكورات السبحية الخيلية كمسبب طبيعي محتمل لحدوث الاصابة في الجزء العلوي
للجهاز التنفسي للفصيله الخيلية من نادي الفروسية في مدينة بغداد. تم جمع المسحات الانفية و وعينات القيح من 141 حصان كانت
تعاني من اصابات للجهاز التنفسي العلوي .عزلت وصنفت اجناس وانواع مختلفه من الجراثيم هي كالاتي المكورات السبحية
الخيلية S. equi subsp equi 03 عزلة(, ( S. equi subsp zooepidemicus 14 عزلة(, ( S. equisimilus 9 عزلات(, (
Enterococcus. Fecalis 11 عزلة(, ( Pasteurella spp. 29 عزلة(, ( Staphylococcus spp. 22 عزلة(, ( Bacillus spp. 24 عزلة(, ( Pseudomonas spp. 11 عزلة( و ( E. coli 21 عزلة(. وكل عزلات المكورات السبحية الخيلية قد ميزت (
بواسطة الاختبارات الكيميوحياتية. ولغرض التحري الجزيئي لجرثومة المكورات السبحية الخيلية فقد تم تضخيم منطقة واحدة من
الجين SeM الخاص بها.

اجريت هذه الدراسة لتوضيح حالة الإصابة بطفيلي المشعرات في الحمام. إذ فحصت 168 حمامة داجنة Columba livia domestica من المناطق المختلفة لمحافظة بغداد ابتداء من تشرين الثاني 2012 وحتى أيلول 2013 . درست الاعراض السريرية
والآفات المرضية العيانية لذكور، أناث وزغاليل الحمام المصابة طبيعياً بطفيلي T.gallinae . وسجلت النتائج وجود مادة صفراء
متجبنة في تجويف الفم، المريء، الحوصلة والمعدة الحقيقية كذلك وجود بقع نخرية صفراء على سطح الكبد والرئتين، أما الفحص
المباشر لعينات الحوصلة تحت المجهر الضوئي وجد ان النسبة الكلية للاصابة %58.33 وقد أظهرت النتائج أصابة الأناث،
الذكور والزغاليل بنسبة % 65.4 ، % 62.29 و % 46.15 على التوالي. وجد ان نسبة الإصابة فصل الربيع هي %64.1 يليه
الشتاء % 62.4 ثم الصيف 61.2 % و الخريف % 43.2

أجريت هذه الدراسة في محطة الوحدة لتربية أبقار الحليب للمدة من 2011/10 إلى 2012/12 على أبقار من سلالة
الهولشتاين والفريزيان والمضربة وعددها 503 بقرة بهدف معرفة تأثير خمول المبايض والالتهابات الرحمية بعد الولادة في بعض
مقاييس الأداء التناسلي في المحطات الكبرى لإنتاج الحليب. تم متابعة الأبقارالوالدة حديثا (183) بقرة قسمت إلى أربع مجاميع
اعتمادا على الحالة التناسلية, مجموعة السيطرة ) 41 ( بقرة سليمة تناسليا, مجموعة خمول المبايض ) 36 ( بقرة, أبقار ذات التهاب
بطانة الرحم ) 56 ( بقرة وأخيرا أبقار ذات التهاب الرحم الانتانى 41) ( بقرة. حسبت نسبة الولادات العسرة واحتباس المشيمة
وخمول المبايض والالتهابات الرحمية لأبقار المحطة والبالغة ) (320 بقرة. كما حسبت بعض مقاييس الأداء التناسلي والتي شملت
الشبق الأول بعد الولادة والتسفيدة الأولى والأيام المفتوحة وعدد التسفيدات اللازمة للحمل لمجاميع الدراسة, أظهرت النتائج عن
وجود فروقات معنوي 0 1 P<0 بين المجاميع الأربعة لصالح نتائج مجموعة السيطرة. سجل لمجموعة السيطرة مدة شبق أول
( 73.3 ( يوم وتسفيدة أولى ) 86.6 ( يوم وأيام مفتوحة ) 124.3 ( يوم وعدد التسفيدات ) 2.5 ( لازمة للحمل مقارنة بمجموعة خمول
المبايض التي سجل لها ) 110.1 ( يوم شبق أول و ) 126 ( يوم تسفيدة أولى, ) 177.6 ( يوم أيام مفتوحة وعدد التسفيدات 3) ( لازمة
للحمل, اما نتائج مجموعة التهاب بطانة الرحم فقد سجلت ) 79.3 ( يوم شبق أول و) 109.7 ( يوم للتسفيدة الاولى و ) 145 ( يوم ايام
مفتوحة و) 2.93 ( تسفيدة لازمة للحمل. أما نتائج مجموعة التهاب الرحم الانتانى كانت ) 91.8 ( يوم شبق أول, ) 110.4 ( يوم تسفيدة
أولى, ) 243.3 ( يوم أيام مفتوحة و) 3.6 ( تسفيدات لازمة للحمل. يستنتج من الدراسة ان المشاكل التناسلية المتمثلة بخمول المبايض
والتهاب بطانة الرحم والتهاب الرحم الانتاني تؤثر سلبيا في مقاييس الأداء التناسلي بعد الولادة

يعتبر الحليب ومنتجاته من المواد التي تدخل في غذاء الانسان كما انها تعتبر الطريق الرئيسي لدخول الافلا M1 في جسم
الانسان.تم فحص كافة عينات الحليب ومنتجاته للكشف عن وجود الافلاتوكسين M1 بواسطة اختبار (ELISA) وتبين ان من
مجموع 32 عينة من الحليب البقري الخام والتي جمعت من ثمانية مناطق في بغداد , بأن 32 عينة (100%) كانت ملوثة
بسموم الافلاتوكسين M1 وبتركيز تراوح مابين 0.15 الى 86.96 kg وبمعدل kg42.37±26.07 واظهرت النتائج
ان 17 عينة من مجموع العينات 32 عينة كانت ملوثة بسموم الأفلا M1 وبتركيز اقل من الحد القانوني ) <50 ngkg ( في حين
15 عينة كانت ملوثة بسموم الأفلا M1 وبتركيز اعلى من الحد القانوني (50ngkg) المسموح به في القوانين الاوربية .ان
عينات الحليب البقري الخام التي تم جمعها من ابقار تم تغذيتها على اعلاف مخزونة كما هو الحال في عينات الحليب التي تم جمعها
من قرية الذهب الابيض والرضوانية والفضيلية احتوت على التركيز الاعلى لسموم الأفلا M1 وبمستوى معنوي (P < 0.01)
وبمعدل 79.41 68.12± و 70.31 63.19± و 71.11 59.82± kg
g على التوالي عن باقي القرى التي يتم تتبع نظام تغذية
الابقار في المراعي . كما اظهرت النتائج ان جميع عينات الجبن الطري المنتج محليا 32 (100%) والتي تم فحصها كانت ملوثة
بسموم الافلا M1 وبتركيز تراوح مابين 31.84 الى 89.44 kg
g وبمعدل 71.30 59.92 ± kg
g . كما وجد من بين
32 عينة لبن خاثر منتج محليا ان 02 عينة 0%) 73 ( كانت ملوثة بسموم الافلا M1 وبتركيز تراوح بين 3.71 الى 42.74 kg
g
71.42± وبمعدل 77.11 kg
g . أظهرت عينات الحليب المعقم المستورد ) UHT ( ان 30 عينة 100%) ( من مجموع 30 عينة
والتي تم جمعها من مناشئ تجارية مختلفة من المحلات التجارية في بغداد كانت ملوثة بسموم الافلاتوكسين M1 وبمستوى عالي ومعنوي (P < 0.01) وبتركيز تراوح مابين 0.18 الى 85.66 kg/ng وبمعدل 51.03±28.37 kg
g .

شملت الدراسة الحالية فحص 102 كلب سائب من كلا الجنسين ولمختلف ألاعمار من مناطق مختلفة من محافظة بغداد للتحري
عن القراد الصلب وسجلت نسبة إصابة كلية بلغت 21.56 % بقراد Rhipicephalus sanguineus للمدة من بداية شهر تموز 2011
ولغاية نهاية شهر كانون الثاني 2012 ، أظهرت الدراسة وجود فروق معنوية على مستوى ) (P˂0.05 بين المناطق المختلفة من بغداد
إذ سجلت منطقة الصدرية أعلى نسبة إصابة بلغت 41.66 % في حين كانت أقل نسبة مسجلة في منطقة الشيخ عمر حيث كانت
18.18 %. سجل فصل الخريف اعلى نسبة إصابة بلغت 37.14 % وأقل نسبة كانت في فصل الشتاء 7.69 % ، كما وبينت النتائج
وجود فروق معنوية في نسبة الإصابة بين الذكور في المناطق المختلفة حيث سجلت منطقة الصدرية نسبة إصابة بلغت 50 % في حين
سجلت منطقة النهضة نسبة إصابة 11.11 %. و لم تسجل أي فروقات في الإصابة الكلية بين الذكور والإناث إذ كانت 20.75 ، %
22.44 % على التوالي .

أن الهدف من هذه الدراسة معرفة تأثير المصادر المختلفة للمياه في بعض معايير الدم لإناث الأرانب المحلية، أجريت هذه الدراسة في الحقل الحيواني التابع لكلية الطب البيطري جامعة بغداد من 1/12/2012 لغاية 15/3/2013. وقد استعملت 28 أنثى أرانب محلية وبعمر 2.5-3 شهر تقريباً وقسمت بصورة عشوائية ومتساوية إلى أربعة مجاميع مع الأخذ بنظر الاعتبار وزن الجسم الحي وكما يأتي المجموعة الأولى مجموعة الماء المغلي والمبرد (سيطرة) والمجموعة الثانية مجموعة ماء الإسالة والمجموعة الثالثة مجموعة ماء البئر والمجموعة الرابعة مجموعة ماء البئر + الكلور، غذيت المجاميع جميعاً علف مركز (75 غم لكل رأس) مع تقديم الجت والمياه المخصصة لكل مجموعة بصورة حرة. تم سحب الدم وعزلت المصول وذلك لقياس تركيز خضاب الدم، حجم الخلايا المرصوصة، وعملت المسحات الدمية لعد خلايا الدم البيض التفريقي، أظهرت النتائج تفوق مجموعتي الماء المغلي وماء الإسالة معنوياً (P<0.05) في قيم الهيموكلوبين وحجم الخلايا المرصوصة على بقية المجاميع للمدة الأولى والخامسة من التجربة في حين أظهرت المجاميع استقراراً في القيم حتى نهاية مدة التجربة . تبادلت المجاميع في إظهار التفوق المعنوي (P<0.05) في قيم أعداد الخلايا اللمفاوية للمدات الأولى وحتى الثالثة، في حين لم تظهر أي مجموعة أي فرق معنوي من المدة الرابعة حتى نهاية مدة التجربة، في ذات الوقت تبادلت المجاميع الثلاثة الأخيرة في إظهار الفروقات المعنوية (P<0.05) في قيم أعداد الخلايا العدلة على المجموعة الأولى وللمدة من الأولى إلى الخامسة، واتخذت المجاميع المنحنى نفسه للخلايا اللمفاوية بعدم إظهار أي فرق معنوي حتى نهاية مدة التجربة ، وأظهرت المجاميع تذبذباً في إظهار الفروقات المعنوية (P<0.05) في قيم أعداد الخلايا الحمضة ، كما لم تظهر المجاميع أي فرق معنوي فيما بينها في قيم أعداد الخلايا القعدة ، وتبادلت المجاميع فيما بينها في إظهار الفرق المعنوي في قيم الخلايا وحيدة النواة خلال مدات التجربة، نستنتج من هذه الدراسة أن لمصدر المياه وجودتها أثر كبير في بعض معايير دم إناث الأرانب المحلية ومن ثم التأثير في أداء الحيوان الصحي.

الهدف الرئيسي من الدراسة هو لتحديد نسبة اصابة الجهاز البولي في الانسان والاغنام ببكتريا E.coli العترة O157:H7
وتشخيصها بتقنية PCR . جمعت 222 عينة إدرار من اشخاص يعانون من اصابات الجهاز البولي ومن الصغار والكبار ومن كلا
الجنسين إبتداء من شهر كانون الاول 2102 والى نهايه شهر اذار 2102 .كذلك تم وبشكل عشوائي جمع 57 عينه إدرا ومن كلا
الجنسين لأغنام تبدو طبيعية من مجزرة الشعله والرحمانيه وحقل كليه الطب البيطري في بغداد للفترة الواقعة من نهاية شهر شباط
الى منتصف شهر نيسان 2102 . زرعت العينات على الاوساط الروتينيه )وسط اكار الدم ووسط المكونكي اكار( وسط خاص
وحضنت بدرجه 25 م° لمدة 22 22 ساعه وبعدها تم اجراء الفحوصات الكيمياويه لتأكيد التشخيص ومن ثم زرعها على الاوساط -
الخاصه وإستعمال تقنية PCR للتشخيص النهائي. حيث ظهرت 2 عزلات من اصل 222 عينه إدرار موجبه لبكتريا E.coli O157:H7 وبنسبة ) % 2.71 ( منها 2 في الاطفال و 2 في البالغين بنسبه % 2.2 في الاناث مقارنه مع الذكور بنسبه
1.25% (.وعند تشخيصها بتقنيه ( PCR كانت 5 عزلات تمتلك eaeA جين و 2 تمتلك hly A جين و 2 تمتلك Stx2 جين.اما في
الاغنام فكانت 20 عزله بنسبه % 22 من اصل 57 عينة هي E.coli موجبة, 02 عزلة من اصل 57 عينة كانت E.coli O157:H7 , بنسبة )% 02.2 ( في الكباش و)% 2.2 ( في النعاج , 01 و 02 و 02 و 2 و 2 تمتلك Stx2 & Stx1,hly A, hly A plasmed, eae A جين وبالتتابع عند تشخيصها بتقنية PCR . وعليه تعتبر الاغنام الميناء لسم الشيكا المنتج من قبل بكتريا
E.coli O157:H7 التي تسبب عدوى الجهاز البولي والفشل الكلوي في الانسان.

تضمنت الدراسة الحالية إجراء مقارنة حول نسب انتشار الطفيليات المعوية في كلا من منطقتي ابو غريب والعامرية خلال المدة مابين شهر تشرين الأول 2011 لغاية نهاية شهر تموز 2012 اذ تم جمع (2449) عينة براز توزعت مابين (1430) عينة براز من كل من الوافدين والراقدين في مستشفى ابو غريب وكذلك (1019) عينة براز من الوافدين للمركز الصحي في العامرية. فحصت عينات البراز بالطرق المباشرة وغير المباشرة بإستعمال المحلول الملحي (Normal Saline) وصبغة اليود (Lugol's Iodine) وطريقة التطويف بكبريتات الخارصين المائية (ZnSo4.7H2O) للتحري عن مدى انتشار الطفيليات المعوية وعلاقة الإصابة بالعمر والجنس وعدد افراد العائلة ونوع المياه المستخدمة للشرب وقد أظهرت نتائج الدراسة وجود فرق معنوي في نسب الإصابة الكلية بالنسبة لمنطقتي ابي غريب والعامرية حيث بلغت نسبة الإصابة الكلية (36.29%) في منطقة ابي غريب و(27.57%) لمنطقة العامرية, حيث شُخصت خمسة أنواع من الطفيليات المعوية (الاوالي المعوية والديدان المعوية) وهي كالآتي في منطقة أبي غريب : أميبا الزحار Entamoeba histolytica بنسبة إصابة ( 16.62%), Giardia lamblia بنسبة إصابة (11.95%), Entamoeba coli أميبا القولون بنسبة إصابة (2.44%) أما الديدان Helminthes: الدودة الشريطية القزمة Hymenolepis nana بنسبة إصابة (2.37%)الدودة الدبوسية Enterobius vermicularis بنسبة إصابة (1.88%)أما في منطقة العامرية :الاوالي المعوية أميبا الزحار Entamoeba histolytica بنسبة إصابة (16.68%), Giardia lamblia بنسبة إصابة (5.49%), أميبا القولون Entamoeba coli بنسبة إصابة (2.55%). الديدان: الدودة الشريطية القزمة Hymenolepis nana بنسبة إصابة ( 1.76%), الدودة الدبوسية Enterobius vermicularis بنسبة إصابة (1.07%) وتم تسجيل فرق معنوي بين ذكور المنطقتين من ناحية الإصابة بالطفيليات المعوية مع وجود فرق معنوي بين الاشهر.

هدفت الدراسة لمعرفة تأثير استعمال الذرة البيضاء والميثايونين في علائق طائر السمان خلال فترتي الممو وانتا البي في
الاداء الانتاجي والصفات الموعية لبي التفقيس لسلالتين من طائر السمان ) البمية والسوداء(. استعمال 084 فرخا"من طائر
السمان ) 004 طائر من كل سلالة( وزعت على اربعة معاملات وفي كل معاملة ثلاثة مكررات وبواقع 04 طائرا" في كل مكرر
وكانت معاملات الدراسة كما يلي: المعاملة الاولى )السيطرة( غذيت على عليقة تحتوي على ذرة صفراء، المعاملة الثانية غذيت
على عليقة تم احلال 04 % من الذرة الصفراء بالذرة البيضاء، المعاملة الثالثة غذيت على عليقة تم احلال 04 % من الذرة الصفراء
بالذرة البيضاء واضافة 4,0 % ميثايونين، المعاملة الرابعة غذيت على عليقة تم احلال 04 % من الذرة الصفراء بالذرة البيضاء
واضافة 4,0 % ميثايونين. أظهرت نتائج التحليل الاحصائي عدم وجود فروقات معموية عمد مستوى احتمال ) P 4,40 ( بين ≤
المعاملات والسلالتين في وزن السسم الحي، معدل الزيادة الوزنية الاسبوعية، كمية العلف المستهلكة، معامل التحويل الغذائي
ونسبة التصافي ونسبة الهلاكات. وخلال الفترة بعد المضج السمسي لم يلاحظ وجود فروفات معموية بين المعاملات والسلالتين في
نسبة انتا البي ، وزن البيضة، معامل التحويل الغذائي، دليل شكل البيضة، وزن القشرة، سمك القشرة، ارتفاع البياض، قطر
الصفار، ارتفاع الصفار و تركيز الكلوكوز، الكليسيريدات الثلاثية، البروتين الكلي، الهيموكلوبين، تركيز انزيمي ALT و AST
في بلازما الدم خلال فترة الدراسة التي استمرت 99 يوما. وبصورة عامة تستمتج الدراسة امكانية احلال 04 % من الذرة البيضاء
محل الذرة الصفراء دون التأثير على الصفات الانتاجية مما يؤدي الى التقليل من تكاليف الانتا

أجريت الدراسة لمعرفة مدى تأثير العصيات اللبنية في الصفات الفسلجية والإنتاجية للأفراخ المرباة بالظروف الطبيعية وتحت تأثير الإجهاد الحراري . حيث استُعمل 180 فرخاً ،قسمت إلى ستّ مجاميع متساوية ، وضعت كل ثلاث مجاميع بغرفة منفصلة حيث احتوت الغرفة الأولى على :المجموعة الأولى والتي عولجت بالعصيات اللبنية بعمر يوم واحد والمجموعة الثانية التي عولجت بالعصيات اللبنية بعمر ثلاث أسابيع أما المجموعة الثالثة لم تعالج ( مجموعة سيطرة) .وتم تعريض هذه الغرفة للإجهاد الحراري 40-38 مº لمدة 3 ساعات متواصلة لمدة 10 ايام منذ عمر ثلاث أسابيع. أما الغرفة الثانية فقد احتوت على المجموعة الرابعة والخامسة والساسة فقد اتبع نفس اسلوب الغرفة الأولى واعتبرت المجموعة السادسة مجموعة سيطرة،غير أن هذه الغرفة لم تعرض للإجهاد الحراري. استعلمت العصيات اللبنية بجرعة ml/cfu108 ×1 وتم تجريعها بالحوصلة. أجريت الفحوصات لبعض الصفات الدمية (حساب العدد الكلي لخلايا الدم البيض WBC، خلايا الدم الحمر RBCو حجم خلايا الدم المرصوصة PCV) قياس مستوى البروتين الكلي ،الالبومين والكلوبيولينات في مصل الدم. قيست الصفات الإنتاجية للأفراخ (وزن الجسم ،الزيادة الوزنية ،كمية العلف المستهلك وكفاءة التحويل الغذائي). أظهرت نتائج الصفات الفسلجية والإنتاجية تفوق المجموعة الخامسة معنويا عن باقي المجاميع تليها المجموعة الرابعة، كما أظهرت كلا من المجموعة الأولى والثانية والمعرضة للإجهاد الحراري تحسن غير معنوي مقارنة مع مجموعة السيطرة. المجموعة الثالثة. نستنتج من ذلك أن إعطاء العصيات اللبنية في حالة الظروف الطبيعية والإجهاد الحراري أدى إلى تحسن بالأداء الفسلجي والإنتاجي للأفراخ.

تهدف الدراسة لمعرفة تاثير الفصل المناخي على الكفاءة التناسلية ل 1801 بقرة ملقحة صناعيا في منطقة السليمانية من خلال
دراسة نسب الاخصاب خلال عام 2812 اعتمادا على تسجيل نسب الحمل من التلقيحة الاولى والثانية والثالثة وكذالك عدد ونوع
% المواليد. أظهرت النتائج بان 394 بقرة اصبحت حامل و نسبة الاخصاب والحمل للتلقيحة الاولى والثانية والثالثة كانت 19.4
432 بقرة و 2,72 % يقرة 141 و 4% بقرة 12 على التوالي وبمعدل 32 % وكانت اعداد المواليد من العجول 394 منها 211
اناث و 202 من الذكور. اعلى نسبة للاخصاب كانت في محطة حلبجة 11.0 ثم شارزور 21 ثم جمجمال 42.2 واقلها في محطة
رانية 4872 . تستنتج الدراسة ان افضل موسم للخصوبة في محطة حلبجة كان في فصلي الشتاء والربيع محطة شارزور كان
خلال فصل الربيع و اما رانية كانت نسبة الخصوبة عالية خلال موسم الشتاء اما محطة جمجمال فكانت اعلى نسبة فصل
الخريف.

صممت الدراسة الحالية لتقييم الفعل التازري لسلالات القياسية Lactobacillus acidophillus ROO52 و
Lactobacillus bulgaricus LB-12 المنتجة للبكتروسين ضد الايشيريشيا القولونية المعوية النزفية في الحليب الخام .جمعت 03
عينة من الحليب الخام اسبوعيا بشكل عشوائي من اسواق البيع المختلفة في مدينة بغداد خلال مدة اربعة اشهر )من كانون ثاني
3300 الى شهرنيسان 3300 (. تواجدت بكتريا الايشيريشيا القولونية المعوية النزفية في 6 عينات من الحليب الخام من اصل 03
عينة وبنسبة 33 % وبإستعمال الاوساط الصباغية المتطورة مع عدة اختبار التلازن المصلي . معدل قطر منطقة التثبيط
للبكتروسين الخام المنتج من السلالات القياسية سويا وبنسبة 0:0 ضد بكتريا الايشيريشيا القولونية المعوية النزفية) 01 مليمتير( .
بينما كان معدل قطر منطقة التثبيط للبكتروسين الخام المنتج من السلالات Lactobacillus acidophillus ROO52 و
Lactobacillus bulgaricusLB-12 كلا على حده 06 و 03 مليمتيروعلى التوالي. استنتج ان سلالة Lactobacillus bulgaricusLB-12 اظهرت شدة فعالية منخفضة وبصورة معنوية وعلى مستوى ) (P˂ 0.05 ضد بكتريا الايشيريشيا القولونية
المعوية النزفية بينما اظهرت سلالة Lactobacillus acidophillus ROO52 شدة فعالية اقوى، ان البكتروسينات المنتجة من
. السلالات القياسية في هذة الدراسة لم تظهر شدة فعالية اقوى عند مزجهما سويا وبنسبة 0:

صممت الدراسه لتقييم تاثير المستخلص المائي لحبوب طلع النخيل على الوظائف الخصويه وهورمونات التيستوستيرن والمحفز
للجريب واللوتيني. قسمت الحيوانات وعددها خمسه وثلاثون جرذ عشوائيا الى خمسة مجاميع )سبعه لكل مجموعه(. جرعت المجموعه الاولى بالماء المقطر )مجموعة سيطره( وجرعت المجموعه الثانيه بفلوريد الصوديوم وبمقدار جزء من المليون بينما جرعت المجموعه الثالثه بفلوريد الصوديوم وبمقدار 0.250 جزء من المليون ومستخلص حبوب الطلع بتركيز 50 ملغم كغم من وزن الجسم)حجم المستخلص 0.5 مل( و جرعت المجموعه الرابعه بفلوريد الصوديوم وبمقدار 0.250 جزء من المليون ومستخلص حبوب الطلع بتركيز 100 ملغم كغم من وزن الجسم و جرعت المجموعه الخامسه بفلوريد الصوديوم وبمقدار 0.250 من المليون ومستخلص حبوب الطلع بتركيز 150 ملغم كغم من وزن الجسم.. اظهرت النتائج وجود انخفاض معنوي (p<0.05) بالعدد الكلي وحركة النطف وزيادة اعداد النطف الميته وغير السويه في مجموعة الحيوانات التي جرعت بفلوريد الصوديوم فقط مقارنة بحيوانات السيطره في حين اظهرت النتائج وجو زياده (p<0.05) معنويه بالعدد الكلي وحركة النطف وانخفاض اعداد النطف الميته وغير السويه في مجاميع الحيوانات التي جرعت بالمستخلص المائي لحبوب طلع النخيل وكان اكثر التراكيز تاثيرا لمستخلص حبوب الطلع هو 150 ملغم كغم. كما اظهرت النتائج وجود زياده بتركيز هرمونات التستوستيرو ن ,المحفز للجريب و اللوتيني في مجاميع الحيوانات التي جرعت بالمستخلص المائي لحبوب طلع النخيل مقارنة بمجموعة السيطره و مجموعة الحيوانات التي جرعت بفلوريد الصوديوم. كما اظهرت النتائج بعد التجريع لمدة خمسون يوما وجود زياده معنويه (p<0.05) في اوزان الجسم والخصى في مجاميع الحيوانات االتي جرعت بالمستخلص المائي لحبوب طلع النخيل مقارنة بمجموعة السيطره ومجموعة الحيوانات التي جرعت بفلوريد الصوديوم. الدراسه تستنتج بان التجريع بالمستخلص المائي لحبوب طلع النخيل) 100,150 ملغمكغم وزن الجسم(لمدة 50 يوم سببت تاثيرات ايجابيه على بعض معايير الخصوبه وعلى محور هرمونات النخاميه الخصويه وخصوصا الجرعه الاعلى - 150 ملغمكغم وزن الجسم والتي لها فعاليه عاليه في تحسين العدد الكلي والحركه وخفض اعداد النطف الميته وغير السويه.اضافة الى ذلك فان مستخلص حبوب طلع النخيل حفزافراز هرمون التيستوستيرون والهرمون المحفز للجريب والهرمون اللوتيني وايضا ادى الى زياده في وزن الجسم والخصى بينما ادت المعامله بفلوريد الصوديوم الى انخفاض الوزن ومستويات الهرمونات وكانت له تاثيرات سلبيه على بعض معايير النطف.

صممت هذه التجربة لدراسة التاثير الوقائي للبروبايوتك )البكتريا المنتجة لحامض اللبنيك(علىبعض وظائف الكبد في ذكور
الجرذان المستحدث فيها التهاب القولون التقرحي بواسطةدفع حامض الخليك ) 4%( في المستقيم . استعمل 63 جرذ ذكر قسمت
الى 4 مجاميع كل مجموعة ضمنت 9 جرذان المجموعة الاولى مجموعة سيطرة, جرعت المجموعتين الثانية والثالثة بروبايوتك
801 ( وحدة مستعمرة بكتيريا عن طريق الفم وبعد اسبوعين عرضت المجموعة الرابعة والثالثة الى التهاب القولون × بجرعة) 5
التقرحي تجريبيا ذلك بحقن محلول حماض الخليك) 4%( فى الشرج. و بعد سبعة ايام أنتهت التجربة تمت التضحية بالحيوانات و
تم جمع عينات الدم عن طريق القلب وعزلت مقاطع من الكبد لغرض دراسة التغيرات النسجية . أظهرت النتائج ان التهاب القولون
التجريبي ادى الى أنخفاضا أحصائيا في انزيمات الكبد الالانين امينوترانزفيريز والاسبارتيت امينوترانزفيريز و الفوسفيت
القاعدي وسكر الدم الصائم وكما اثرت بكتريا المنتجة لحامض البنيك في خفض أنزيمات الألماينوترانسفيريز الا انها حفضت على
مستويات الفوسفات القاعدي والبروتين الكلي وسكر دم الصائم ضمن الحدود الطبيعية بالمقارنة مع السيطرة. أظهرت نتائج الفحص
النسجي لمقاطع الكبد وجود تنخر متموضع في اكباد الحيوانات التي تعاني من التهاب القولون التقرحي في الوقت الذي حدت هذه
التغيرات نتيجة اعطاء البكتريا المنتجة لحامض البنيك.

صممت هذه التجربة للتعرف على العلاقة بين عوامل الإجهاد المختلفة للتربة )الاس الهيدروجيني، الرطوبة، وقوام التربة.( في
قابلية جرثومة OI57: H7 Escherichia coli على البقاء على/ في التربة تحت الظروف الطبيعية لحقل ابقار كلية الزراعة / جامعة
بغداد. تم تحديد وجود جرثومة O157:H7 E. coli في عينات التربة للفترة بين شهري كانون الثاني إلى نهاية حزيران 2102 , اخذت
العينات من ثلاثة مناطق اعتمادا على البعد عن الحقل فكانت المنطقة الأولى على بعد 0 متر عن سور الحقل ) (Z1 ، والمنطقتين
الاخريين على مسافة 5, و 01 متر عن سور الحقل ) Z5 ، و Z10 ، على التوالي( ومن ثلاثة اتجاهات ) يمين, يسار والجهة الخلفية من
الحقل( كذلك اعتمدت ثلاثة أعماق ) سطح التربة, 5 و 01 سنتيمتر ( لأخذ العينات من كل منطقة معتمدة وللاتجاهات الثلاث. تم جمع
9 عينة من التربة ) 211 غرام للعينة( في أكياس من البلاستيك من كل منطقة معتمدة من المزرعة ولكل عمق من صفر )سطح( و 5
و 01 سم أسبوعيا. قسمت العينات الى نصفين, النصف الأول ) 011 غرام( للفحوصات الفيزيوكيميائية )الاس الهيدروجيني, نسبة
الرطوبة, نسبة الرمل, ونسبة الطين(. والنصف الثاني من عينات التربة ) 011 غرام( لتحديد وجود O157:H7 E. coli . أظهرت
النتائج وجود ارتباط ضعيف او عدم وجود ارتباط ثابت بين عوامل الإجهاد المختلفة للتربة مع انتشار O157:H7 E. coli في التربة
تحت ظروف الحقل الطبيعية. كما أظهرت وجود جرثومة O157:H7 E. coli بمقدار أكبر بكثير مما وجد في تربة حقول الابقار في
البلدان الأخرى، وهذه حقيقة بالغة الأهمية بالنظر إلى أنها تشكل خطرا على صحة الإنسان حتى على مستوى منخفض من التلوث
بجرثومة O157:H7 E. coli

صممت هذه الدراسة لمعرفة الدورالوقائي لزيت بذور الرمان على ألأذى الكلوي المستحدث بواسطة فرط الميثيونين )كعامل
مؤكسد ( في اناث الارانب البالغة. تم استعمال ) 42 ( من اناث الأرانب قُسّمت عشوائيا إلى أربعة مجاميع متساوية وعوملت لمدة
24 يوم كالتالي:اعطيت المجموعة الأولى زيت الذرة وعدت كمجموعة سيطرة، جرعت حيوانات المجموعة الثانية ) 1(Group T
الميثيونين 011 ملغمكغم من وزن الجسم ، أما حيوانات المجموعة الثالثة ) 2(Group T فقد جرعت فمويا فرط الميثيونين 011
ملغمكغم فضلا عن زيت بذور الرمان بجرعة 01 ملغم كغم من وزن الجسم، وأما حيوانات المجموعة الرابعة )3(Group T
جرعت زيت بذر الرمان بجرعة 01 ملغم كغم من وزن الجسم. جمعت عينات الدم في الفترات 1 و 40 و 24 يوم من التجربة
لغرض: قياس تركيز الكرياتنين و تركيز نيتروجين يوريا الدم. اخذت مقاطع نسجيه للكلى لدراسة التغيرات النسجية المرضية.
اظهرت النتائج ان تعرض الحيوانات لفرط الميثيونين ) 1(T لمدة 24 يوما ادى الى حدوث زيادة معنوية (p˂0.05) في تركيز
SC و BUN مقارنة مع المجاميع المجرعة بزيت بذور الرمان ومجموعة السيطرة, أما التجريع الفموي بزيت بذورالرمان تسبب
في انخفاض معنوي ) P <0.05 ( في المعياريين السابقين وأدى الى تصحيح الأقيام لتصبح مقاربة من اقيام مجموعة السيطرة
.أظهر التعرض لفرط الميثيونين ضمور خلوي حاد مع ارتشاح الخلايا وحيدات النوى بين الأنابيب الكلوية ولم توجد افات نسجية
واضحة في الكلى بعد التجريع زيت بذور الرمان. تستنتج الدراسة ، أن زيت بذور الرمان لها تأثير وقائي للكلى )وضيفيا ونسجيا(
ضد الضرر الناجم عن فرط الميثيونين في الأرانب

اجريت الدراسة لتقدير تركيز حديد المصل ، القدرة الكلية للحديد المرتبط، الفدرة للحديد غير المرتبط ، نسبة تشبع للحديد الناقل
ونحاس المصل في النعاج الحلوب الطبيعية والمصابة بالتهاب الضرع . اجريت الدراسة على 05 نعجة مرضعة طبيعية و 05 نعجة
مصابة بالتهاب الضرع ) 11 حالة حادة و 11 تحت السريري( ببكتريا المكورات العنقودية الذهبية في محافظة صلاح الدين. جمعت
عينات الدم من الوريد الوداجي خلال الفترة بين تشرين الاول 2512 و نيسان 2511 . استعمل المصل مباشرة لقياس الصورة
الكيموحيوية. اشارت النتائج الى ان المدى والمعدل والخطأ القياسي للنعاج الطبيعية والمصابة بالتهاب الضرع كما يلي: حديد
– – ± 10.11 مايكرو مول / لتر و 25.02 9.. 5.0 مايكرو مول / و 9 ± 11.91 مايكرو مول / لتر و 11.19 المصل 21.91 0.98
- ± 1.91 . مايكرو مول / لتر و 92.51 مايكرو مول / لتر على التوالي ، القدرة الكلية للحديد المرتبط .. 00 1.65 مايكرو مول / لتر
120 مايكرو مول / لتر و – ..2 و 01.20 91.24 ± 2.94 - 10.. مايكرو مول / لتر على التوالي و القدرة للحديد غير المرتبط ، 1
1.21 مايكرو - ± 111.20 مايكرو مول / لتر و 99.00 1.11 مايكرو مول / لترو 11.01 ± 05.2 مايكرو مول / لتر و . 29.0 .
- – ± 29.. 90 % و 1 ..9 1.51 % و 10.1 ± 1. % و 00.59 ..1 0.. مول / لتر على التولي، نسبة تشبع الحديد الناقل 12
19.51 مايكرو - - .. 5.11 مايكرو مول / لتر و 1 ± 1.. 21.91 مايكرو مول / لتر و 11 %2 على التوالي ونحاس المصل . 11.1 ..
5.12 مايكرو مول / لتر على التوالي . اضهرت النتائج فروقات معنوية ) ± مول / لتر، و 11.9 P ˂ 0.05 ( بين كل من النعاج
الطبيعية والنعاج المصابة بالتهاب الضرع. تستنتج الدراسة وجود فروق معنوية بين النعاج الطبيعية والمصابة بالتهاب الضرع في
المدى والمعدل لبعض المعايير الكيموحيوية.

أجريت هذه التجربة في الحقل الحيواني التابع لكلية الطب البيطري ، جامعة بغداد ، في الفترة من اذار لغاية ايلول 0202 . تم
تقسيم ثمانية وعشرين حمل عواسي بعمر 5 4 اشهر وقسمت بالتساوي إلى أربع مجموعات وتم تغذية الحملان على العلف المركز -
0 ٪ من وزن الجسم( مع الرعي لمدة 4 3 ساعات في اليوم. المجموعة الأولى ) - ( C ( و المجموعة الثالثة ) V ( تم تغذيتها على علف
مركز خال من حبوب الكمون، بينما تم تغذية المجموعة الثانية ) CU ( و المجموعة الرابعة ) CV ( على نفس النسبة من العلف
المركز والذي يحتوي على 3 ٪ من حبوب الكمون . أن مجموعة ) V ( و ) CV ( أجريت لهم عملية خصي عن طريق قطع الاسهر
بالطريقة المغلقة في بداية التجربة. أظهرت النتائج أن حبوب الكمون المستخدمة كإضافات علفية في الحملان العواسيه ادت الى
زيادة معنوية ) P<0.05 ( في وزن الجسم الحي ووزن الجسم الفارغ، واوزان الذبيحه الحار و البارد أيضا كان لها تأثير في قياسات
الذبيحة، ووزن الجهاز الهضمي الفارغ , ووزن معظم قطعيات الذبيحة، ومساحه العضلة العينية ووزنها، ووزن اللحم والدهون في
قطعية الاضلاع مقارنة مع مجموعة السيطرة . ومع ذلك كان لقطع قناة الاسهر زيادة معنوية ) P<0.05 ( في وزن الجسم ، ووزن
الجسم الفارغ ووزن الذبيحة الحارة والباردة، والجهاز الهضمي الكامل و الفارغ، ومعظم أوزان القطعيات ووزن الالية والخاصره
، في حين أظهرت مجموعة ) CV ( قيم أعلى معنويا ) P<0.05 ( في معظم صفات الذبيحة مقارنة مع مجموعتي الكمون (CU) و
قطع الاسهر (V) مقارنة مع مجموعة السيطرة .

ان التعرض للزئبق ، حتى بكميات صغيرة ، يشكل خطرا كبيرا على الانسان والبيئيه المائية، يعد الزئبق من الملوثات ذات الصلة الكبيره في البيئة المائية. هدفت الدراسه إلى تقييم آثار كلوريد الزئبق في مستويات مختلفة من التنظيم البيولوجي في سمكة الكارب العادي Cyprinuscarpio بعد التعرض المزمن لمدة 30 يوما الى مجموعة من مستويات بيئيه لكلوريد الزئبق (0,01 و 0,02 ملغم لكل لتر). تم تقييم الضرر الوراثي (في الكريات الحمراء) والمعايير الدميه والفحص النسجي في اعضاء محددة (الكلى و الخياشيم). أشارت النتائج إلى أن هناك ارتفاع عالي في مستوى تحطم الحامض النووي ( (DNAفي المجموعة المعرضه لتركيز عالي من كلوريد الزئبق, كما أشارت الصوره الدميه زيادة كبيرة ( P≤0.05) في عدد كريات الدم البيضاء WBCوفي عد خلايا الدم البيض في مجاميع كلوريد الزئبق مقارنة بمجموعه السيطره . وأظهر الفحص النسجي تغيرات واضحة في الصفائح الثانويه للخياشم تضمنت تضخم ، وتضخم وفرط تنسج ونخر وانفصال في طبقه الخلايا الظهاريه epithelial lifting. تشير نتائج الدراسه الحالية أن التعرض لتركيز منخفض ( 0.1 ملغم/ لتر) من الزئبق غير العضوي يمكن أن تسبب تغييرات كبيرة وتلف في الحمض النووي وتغيرات في الصوره الدمية فضلاعن تغييرات مرضية نسجيه في سمكة الكارب العاديلذلك ان تقدير هذه المؤشرات يمكن ان يعد مؤشرا مفيدا للتلوث في المسطحات المائية.

اجريت الدراسة لقياس تركيز هرمون الاستروجين ونشاط انزيم الفوسفاتاز القاعدي خلال مراحل الحمل المختلفة والولادة في
03 ( معزة ) 11 معزة من النسل الشامي و 11 معزة من النسل العراقي( تمت متابعة التناسل من شهر كانون الاول ولغاية شهر (
تموز, شملت الدراسة توحيد الشبق بإستعمال الاسفنجات المهبلية الحاوية على 03 ملغم ميدروكسياسيتيت بروجيسترون مع حقن
033 وحدة دولية من هرمون مصل الفرس الحامل, وسفدت الاناث طبيعيا من ذكور خصبة. تم اخذ عينات الدم من الوريد الوداجي
قبل وضع الاسفنجات ثم كل اسبوعين بعد التسفيد لغاية الولادة. اظهرت النتائج بان نسبة الاستجابة للعلاج الهرموني 133 % اما
نسبة الحمل كانت 30 % في المعز الشامي و 03 % في المعز العراقي. بينت نتائج التحليل الهرموني ظهور ارتفاع تدريجي في
مستوى هرمون الاستروجين من اليوم 03 بعد الحمل ولغاية الولادة وبلغ اعلى مستوى خلال الولادة. فضلا عن ارتفاع مستوى
انزيم الفوسفاتاز القاعدي خلال الشهر الثاني والثالث من الحمل .تستنتج الدراسة ان هناك زيادة معنوية )أ > 3.31 ( في تركيز
هرمون الاستروجين وانزيم الفوسفاتاز القاعدي في مصل لدم خلال الاشهر الثلاثة الاخيرة قبل الولادة.

تم تصميم هذه الدراسة لتقييم كفائة استعمال برنامج ديازيبام – البروبوفول – والكيتامين لغرض إحداث التخير العام في الأرانب. أجريت التجربة على سبعة عشر من ذكور الأرانب البالغة ذات صحة جيدة ومن النوع المحلي, يتراوح وزنها 0.9 – 1.5 كجم. تم حقن الأرانب بالبرنامج المتكون من الديازيبام 1 ملغم/كغم وزن الجسم عن طريق الحقن العضلي وبعد 15 دقيقة تم حقن البروبوفول 10 ملغم / كغم وزن الجسم عن طريق الحقن البطئ في الوريد و الكيتامين 25 ملغم / كغم وزن الجسم عن طريق الحقن العضلي. تم تسجيل مجموعة من القياسات قبل حقن الأدوية ومن ثم بعد إعطاء البرنامج التخديري بالدقائق 0, 5, 10, 15, 20, 30, 45, 60, 75, 90 على التوالي. أظهرت النتائج أن التخدير مع البرنامج المتكون من الديازيبام و البروبوفول و الكيتامين في الأرانب كان مناسب من حيث التخدير الجراحي، جيد في التسكين واسترخاء العضلات مع تغيرات طفيفة على الشكل الموجي لعضلة القلب.

أجريت هذه الدراسة في الحقل الحيواني والتابع لكلية الطب البيطري ، جامعة بغداد للفترة من نيسان حتى تموز 3102 . تم
تغذية الحيوانات على العلف المركز بالاضافة الى الرعى بحرية لمدة 6 2 ساعات / يوم في حقل الكلية، حيث استعمل الكباش -
4 ( اذ تم تغيير الاعلاف المركزة المختلفة المقدمة وبواقع كل أسبوعين على التوالي وكانت * في تصميم المربع اللاتيني ) 4
نسبة العلف المركز 3 ٪ من وزن الجسم بدون اضافات علفية واعتبرت كمجموعه السيطرة، في حين كانت العليقة الثانية مكونة من
%3 العلف المركز والحاوي على 2 ٪ بذور الكمون CU (، اما العليقة الثالثة فاحتوت بالاضافة الى العلف المركز بذور الريحان
( ٪ وبتركيز 2 B ( اما العليقة الرابعة فقد احتوت على العلف المركز والمكون من 0.1 ٪ من بذور الكمون و 0.1 % الريحان ) CU + B (. أظهرت النتائج أن هناك فروق معنوية ) P < 0.05 ( في الزيادة الوزنية خلال الفترتين الأولى والثانية مقارنة مع الفترات
أخرى، اما قيمة الاس الهايدروجيني pH للكرش فقد اظهر ارتفاع معنوي ) P < 0.05 ± ( لمجموعة السيطرة ) 6.11
1.00 (، في حين أن ± 1.04 و 1.61 ± 1.41 ، 1.151 ± 1.34 ( مقارنة مع المجاميع الأخرى خلال جميع فترات ) 1.43
الأحماض الدهنية الطيارة كانت أقل معنويا ) P < 0.05 1( مقارنة مع الحيوانات الأخرى ، اما ..1 ± ( في حيوان السيطرة ) 5.31
تركيز الأمونيا في سائل الكرش فقد أظهر فروقا معنوية كبيرة ) P < 0.0 1.42±5.61 ,1.02± ( في الفترة الثالثة والرابعة ) 5.22
1.35 ( على الجانب الآخر كان العد البكتيري لسائل الكرش أقل معنويا بكثير ) ±.. على التوالي( مقارنة مع الفترة الأولى ) 13 P < 0.05 ( من المجاميع الأخرى.

أجريت الدراسة لمقارنة تقنيتين مختلفتين للازالة الجزئية للصفراء منظاريا للوصول الى التقنية المثلى في عمليات الازالة
المنظارية الجزئية للصفراء لعلاج حالات الالتهابات الشديدة التي تصاب بها ولمعرفة مصير الجزء المتبقي من الغدة الصفراء.
استعملت في الدراسة 22 من اناث المعز البالغة, والتي قسمت عشوائيا الى مجموعتين متساويتين، تم احداث التهاب الصفراء في
جميع حيوانات التجربة بربط قناة الصفراء بمشبك وتركها لخمسة ايام، اجريت للمجموعة الاولى ازالة جزئية منظاريا مع ربط قناة
وشريان المرارة بمشابك التيتانيوم. أما المجموعة الثانية فأجريت لها عملية ازالة جزئية منظاريا مع الابقاء على شريان الصفراء
وربط القناة فقط بمشابك التيتانيوم. اجريت جميع العمليات الجراحية تحت التخدير العام باستعمال ثايوبنتال الصوديوم وبجرعة 15
ملغم لكل كيلوغرام من وزن الجسم للمساعدة في ادخال انبوب الرغامي لادامة التخدير الاستنشاقي العام باستعمال مزيج من
- الهالوثين بنسبة 1.1 3 %. استعمل غاز ثاني اوكسيد الكربون لنفخ البطن في المعز وتحت ضغط - 2.1 % والاوكسجين بنسبة 2
11 ملم زئبق (. جرت متابعة الفعاليات الفسلجية والاعراض السريرية والتي تضمنت: سرعة القلب والتنفس, ودرجة - منخفض) 8
الحرارة، والعودة الى الطعام والماء في فترات متزامنة مع توقيتات اخذ عينات الدم لقياس انزيمات الكبد والتي شملت ال ALP
ALT, AST, C-reactive protein ، ونسبة البليروبين الكلي ابتداء من قبل العملية، والساعة الاولى بعد العملية, واليوم الاول
والثالث والخامس والسابع بعد العملية الجراحية. الفعاليات الفسلجية والملاحظات السريرية بينت نجاح عمليات ازالة الصفراء
منظاريا في المعز من خلال عدم ظهور اختلافات مهمة في هذه الفعاليات قبل وبعد العمليات الجراحية لحيوانات التجربة. كما ان
الازالة المنظارية الجزئية لكيس الصفراء قد تمت بنجاح ايضا مع عدم ظهوراختلاطات معنوية. واظهرت نتائج فحوصات انزيمات
الكبد زيادة في مستوى ال ALP , والبليروبين الكلي في مجموعة B مقارنة مع مجموعة A . ولم يظهر اختلاف معنوي في
مستويات ال reactive protein AST , ALT, C- بين المجموعتين، وفي التوقيتات المتعددة اعلاه ولكل المجموعات ايضا.
اخذت عينات من الجزء المتبقي من الصفراء في الايام: الثالث والسابع والخامس عشر بعد العملية الجراحية لاجراء الدراسة
النسجية المرضية. أظهرت نتائج الدراسة النسجية المرضية للجزء المتبقي من الصفراء امكانية اجراء الجراحة المنظارية الجزئية
بالتقنيتين المذكورتين اعلاه على الرغم من تفوق مجموعة B من خلال قلة النخر والسرعة الاكبر في التئام ألجزء المتبقي مما
يبين اهمية استمرار التجهيز الدموي في مراحل الالتئام، حيث قل التنكس الكلي وقلل من امكانية تحوله الى مركز للانتان
والاختلاطات الغير مرغوب بها.

اجريت الدراسة الحالية على عشرين فأرآ بالغآ قسمت عشوائيآ الى اربعة مجاميع متساوية. اعتبرت المجموعة الاولى
مجموعة سيطرة سالبة جرعت المخفف )زيت عباد الشمس( بينما تم استحداث فرط الدهنية بالدم في المجاميع الثلاثة الاخرى،
اعتبرت المجموعة الثانية سيطرة موجبة جرعت المخفف، اما المجموعتين الثالثة والرابعة فقد جرعت بزيت الزيتون او زيت
الحبة السوداء بجرعة) 4 . 0 ملغم/كغم من وزن الجسم ( لمدة شهرين. وفي نهاية التجربة صومت الحيوانات لليلة واحدة و تم قياس
معايير الدهون في الدم والتي تضمنت )الكوليستيرول الكلي والكليسيريدات الثلاثية و البروتينات الدهنية عالية الكثافة والبروتينات
الدهنية الواطئة الكثافة والبروتينات الدهنية الواطئة الكثافة جدآ(. تستنتج الدراسة الى وجود تحسن ملحوظ على مستوى احتمالية اقل
من ) 00 . 0( في جميع المعايير السابقة الذكر مقارنة بمجموعة السيطرة الموجبة، بينما كانت قيمة البروتينات الدهنية العالية الكثافة
مرتفعة بصورة معنوية في المجموعة المعاملة بزيت الزيتون مقارنة بجميع المجاميع بضمنها مجموعة السيطرة السالبة.

هدفت الدراسة تقييم تأثير اضافة البيتا كلوكان في غذاء الاسماك ضد التسمم الحاد لكبريات النحاس وتقدير التسمم الحاد لكبريتات النحاس وذلك عن طريق دراسة التغيرات السلوكية و التغيرات الدموية والفحوصات الكيميوحيوية في اسماك الكارب الشائع Cyprinus . carpio استعمل في الدراسة 250 سمكة من اسماك الكارب الشائع معدل اوزانها 150± 2 غم وزعت على ستة معاملات مع معاملتين سيطرة . تم حساب التركيز المميت الوسطي خلال 72 ساعه اذ بلغ 10.83 ملغم / لتر. غذيت اسماك المعاملات C1 و T1و T3و T5على عليقة بدون اضافة بيتا كلوكا ن بينما المعاملات C2و T2 و T4وT6 اضيف اليها البيتا كلوكان) 1غم كغم) لمدة 60 يوما. استعملت ثلاث تراكيز من كبريتات النحاس 5 ملغم / لتر( T1 بدون بيتا كلوكان وT2 مع البيتا كلوكان ) و 7 ملغم / لتر(T3 بدون بيتا كلوكان و T4مع البيتا كلوكان ) و 9 ملغم / لتر ( T5بدون بيتا كلوكان و T6 مع البيتا كلوكان ) لمدة 96 ساعة. سجلت التغيرات في سلوك الاسماك خلال 96 ساعة من التعرض لتراكيز مختلفة من كبريتات النحاس بوجود وعدم وجود البيتا كلوكان, اذ اختلفت شدتها حسب التركيز وتمثلت بزيادة حركة الاسماك وحركة متقطعة و فقدان توازن و صعوبة التنفس و زياده حركة الغطاء الغلصمي والقفز المتكرر والسباحة بصورةغير طبيعية والسباحة قرب سطح الماء. اظهرت نتائج المعايير الدموية زياده معنويه (P≤ 0.05) في تركيز الهيموغلوبين و حجم خلايا الدم المرصوصة وخلايا الدم الحمر والبيض في مجاميع البيتاكلوكان مقارنة بمجموعة السيطرة كما اظهرت نتائج المجاميع بدون اضافة البيتاكلوكان انخفاض معنوي (P> 0.05) في تركيز الهيموغلوبين و حجم خلايا الدم المرصوصة وخلايا الدم الحمر مقارنة بمجموعة السيطره بزياده تركيز النحاس. بينما اظهرت كريات الدم البيض زياده معنويه P≤ 0.05) ) بزيادة تركيز المادة السامة مقارنة بمجموعة السيطرة. اظهرت دراسة الفحوصات الكيموحيوية في المجاميع بدون اضافة البيتاكلوكان وجود ارتفاع معنوي (P≤ 0.05 ) في قيم انزيمات الكبد ALT و AST وALP بزيادة تركيز المادة السامة مقارنة بمجموعة السيطرة بينما اظهرت مجاميع البيتاكلوكان انخفاض معنوي( P> 0.05) في قيم انزيمات الكبد ALT و AST وALP بزيادة تركيز المادة السامة مقارنة بمجموعة السيطرة. تستنتج هذه الدراسه الاهميه الوقائيه للبيتاكلوكان ضد التأثير السمي للنحاس واهميه اجراء دراسات مستقبليه لاسيما الاستجابه المناعيه والجزيئيه.