Kufa Journal for Agricultural Sciences

نُفِذَتْ التجربة في محطة البستنة في قضاء المحاويل / محافظة بابل للمدة من 15/9/2012 إلى15 /5/2013 لدراسة إستجابة شتلات النارنج Citrus aurantium L. إلى الرش بالمستخلصات العضوية المتحللة. اشتملت التجربة على عاملين يمثل العامل الأول: مستخلصات الأسمدة العضوية وهي: مستخلص مخلفات قش الحنطة ومخلفات بوه الشلب ومخلفات زراعة بيئة فطر المشروم (عيش الغُراب), وأما العامل الثاني: تراكيز مستخلصات الأسمدة العضوية وهي أربعة مستويات 66.6,125,100,0 غم.لتر1-. أظهرت النتائج حدوث زيادة معنوية في بعض المؤشرات المدروسة ارتفاع الشتلة, قطر الساق, عدد الأفرع الكلي, المساحـة الورقيـة, محتوى الأوراق من الكربوهيدرات الذائبة الكلية, محتوى الأوراق من الكلوروفيل الكلي نتيجة الرش بمستخلصات الاسمدة العضوية وبمختلف تراكيزها والتداخل بينهما حيث تفوقت معاملة الرش بمستخلص سماد بيئة فطر عيش الغراب والتركيز166.6غم.لتر 1-قياسا مع الرش بالماء فقط (معاملة المقارنة).

أجريت التجربة في الظلة القماشية التابعة لكلية الزراعة/ جامعة البصرة للموسم الزراعي 2012 - 2013 م بهدف دراسة تأثير قرط القمة النامية والرش بحامض الجبرليك والخارصين في النمو الخضري والزهري لنبات الجيرانيوم Pelargonium hortorum L. تضمنت التجربة 18 معاملة عاملية وهي عبارة عن تداخل بين ثلاثة عوامل هي قرط القمة النامية ( بدون قرط . قرط ) والرش بحامض الجبرليك ولثلاثة تراكيز (0 . 150 . 300 ) ملغم.لتر-1 والرش بعنصر الخارصين ولثلاثة تراكيز ( 0 . 30 . 60 ) ملغم.لتر-1 . إذ نفذت كتجربة عامليه Factorial experiment بتصميم القطاعات العشوائية الكاملةRandomized Complete Block Design (R.C.B.D.) بثلاث مكررات وبواقع أربعة نباتات لكل وحدة تجريبية واستخدام اختبار أقل فرق معنوي معدل لمقارنة المتوسطات على مستوى احتمالية 0.05 وأظهرت النتائج الأتي : أدى قرط القمة النامية للنباتات إلى تحسين الكثير من صفاتها الخضرية والزهرية حيث حصلت زيادة معنوية في عدد أفرعها الجانبية وعدد نوراتها الزهرية وطول فترة تزهيرها ومحتوى نوراتها الزهرية من صبغة الانثوسيانين ومحتوى أوراقها من صبغة الكلورفيل ومحتوى أوراقها من الخارصين . في حين تفوقت معنويا ً النباتات التي لم تقرط قممها النامية في أرتفاعها ومحتوى نوراتها الزهرية من صبغة الكاروتين والتبكير في ظهور البرعم الزهري. وأدى رش النباتات بحامض الجبرليك بتركيز 300 ملغم.لتر-1 إلى زيادة معنوية في أرتفاعها وعدد نوراتها الزهرية وطول فترة تزهيرها ومحتوى اوراقها من الكلورفيل في حين أدى رش النباتات بحامض الجبرليك بتركيز 150 ملغم.لتر-1 إلى زيادة معنوية في محتوى نوراتها الزهرية من صبغة الإنثوسانين والتبكير في موعد تزهيرها بينما لم يظهر للرش بحامض الجبرليك تأثير معنوي في عدد الأفرع الجانبية ومحتوى نوراتها الزهرية من صبغة الكاروتين والنسبة المئويه من للخارصين في الأوراق. أظهرت النباتات المعاملة بالخارصين بتركيز 60 ملغم.لتر-1 تفوقها المعنوي في أرتفاعها وعدد افرعها الجانبية والتبكير في ظهور براعمها الزهرية وعدد نوراتها الزهرية ومحتوى نوراتها الزهرية من صبغة الكاروتين ومن صبغة الانثوسانين ومحتوى اوراقها من الكلورفيل ومحتوى اوراقها من النسبة المئوية للخارصين في حين أظهرت النباتات المعاملة بتركيز 30 ملغم.لتر-1 خارصين تفوقاً معنويا ً في طول فترة تزهيرها . وكانت للتداخلات الثنائية والثلاثية بين عوامل التجربة تأثيراً معنويا ً في جميع الصفات المدروسة.

اجري البحث لتقييم تاثير ملح كلوريد الصوديوم في المحتوى الايوني لكالس اصل الحمضيات تروير سترانج Citrus sp. خارج الجسم الحي . زرع الكالس في الوسط الغذائي MS المزود بتراكيز من ملح كلوريد الصوديوم ( 0 ، 50 ، 100 ، 150 ملي مول ) لمدة اربعة اسابيع . و اوضحت النتائج أن مستويات كلوريد الصوديوم في الوسط الغذائي أثرت في المحتوى الآيوني للكالس خارج الجسم الحي لاصل الحمضيات تروير سترانج وأن هناك تبايناً في تراكم الآيونات المختلفة باختلاف تركيز الملح في الوسط . بزيادة ملوحة الوسط قل تركيز ايونات النتروجين و الفسفور والبوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم في حين ازداد تركيز الصوديوم والكلوريد في الكالس . وقد اظهر التركيز 150 ملي مول NaCl اعلى التأثيرات في المحتوى الايوني .

اجريت التجربة في احد بساتين ناحية الدير التابعة لمحافظة البصرة في الموسم الشتوي 2012-2013 لدراسة تاثير مسافة الزراعة ومستوى السماد النتروجيني(اليوريا) في نمو وحاصل نبات الكلم صنف "محلي". تضمنت التجربة ستة معاملات عاملية هي عبارة عن التداخل بين مسافتين للزراعة بين النباتات (20 و30 سم) وثلاثة مستويات من السماد النتروجيني (صفر و20 و40 كغم N .دونم-1) بثلاث قطاعات وحسب تصميم القطاعات العشوائية الكاملة.

أجريت التجربة في أحد البيوت البلاستيكية غير المدفأة التابعة لمشروع تنمية الطماطة خور الزبير/مديرية زراعة البصرة أثناء الموسم الزراعي2010-2011 , استهدفت التجربة تأثير الرش بالمحفزين الحيويين التيراسورب والكيلباك بتراكيز مختلفة ورشات متعددة في نمو وحاصل نبات الباذنجان Solanum melongena L. صنف Kareem F1"". تضمنت التجربة خمس عشرة معاملة عاملية هي عبارة عن التوافيق بين خمس معاملات رش وهي التيراسورب بتركيزين 2أو3 مل/لتر والكيلباك بتركيزين 3 أو5 مل/لتر فضلا عن معاملة السيطرة (الرش بالماء المقطر) مع عدد مرات الرش هي رشتان وثلاث رشات وأربع رشات بفاصلة 15 يوما ابتداءاَ من شهر بعد الشتل. ويمكن تلخيص أهم النتائج بما يأتي: أدى الرش بالمحفزين الحيويين تيراسورب والكيلباك بكلا التركيزين الى زيادة معنوية في جميع مؤشرات النمو الخضري والزهري والحاصل ومكوناته ونوعيته الا انها أدت الى انخفاض النسبة المئوية للفينولات مقارنة بمعاملة السيطرة. وكان الرش لأربع مرات أكثر تأثيرا في معظم الصفات المدروسة مقارنة بالرش لمرتين أو ثلاث مرات . أعطى الرش بالكيلباك بتركيز5مل/لتر لأربع مرات أعلى حاصلين مبكر وكلي للنبات بلغ 1.700و3.750 كغم, على التوالي. بينما أعطت النباتات المرشوشة بالماء المقطر لمرتين اقل القيم في الحاصل المبكر والحاصل الكلي للنبات بلغ 0.927 و2.100 كغم ،على التوالي .

اجريت التجربة خلال الموسم الزراعي 2012-2013 في ناحية الدير، محافظة البصرة بهدف دراسة تأثير موعد الزراعة والرش بالارجنين في نمو وحاصل الباقلاء صنف "Luz de otono" تضمنت التجربة 6 معاملات عاملية هي عبارة عن التوافق بين موعدين للزراعة هما (5/10 و20/10) وثلاثة مستويات من الارجنين وهي (صفر و100 و200 ملغم.لتر-1) في تجربة منشقة لمرة واحدة بثلاث مكررات. أظهرت النتائج ان النباتات المزروعة في 5 /10 والتي رشت بالارجنين بتركيز 100 ملغم.لتر-1 أعطت أعلى القيم في ارتفاع النبات وعدد الوريقات وعدد التفرعات والوزن الطري للنبات وطول القرنة وعدد القرنات وعدد البذور بالقرنة ووزن البذور بالنبات وإنتاجيتها بلغت 140.00سم و11.11 فرعا و252.6 وريقة و975.1 غم، 27.66 سم و23.54 قرنة و6.50 بذرة و614.6 غم و11.87 طن.دونم-1 وعلى التوالي، وأعطت النباتات المزروعة في 20/10 والمرشوشة بالارجنين بتركيز 100 ملغم.لتر-1 أعلى القيم في وزن القرنة ووزن 100 بذرة طرية وحاصل القرنات الخضراء للنبات وإنتاجية القرنات بلغت33.66 غم و410.0 غم و789.9 غم و15.26 طن.دونم-1، على التوالي.

لغرض تقدير الاضرار التي تحدثها الطيور البرية على الحبوب اثناء الخزن والتسويق. تمت دراسة عادات التغذية للطبان. اضافة الى التغيرات الشهرية في اعداد واوزان الطير ومقدار الخسائر التي يحدثها على اوزان الحبوب المخزونة والاشارة الى تحديد افضل الاوقات للسيطرة على هذا النوع من الطيور لتقليل هذه الاضرار.

اجري البحث لمعرفة تأثير راشح الفطر elatum Chaetomumفي بعض جوانب الأداء الحياتي لحشرة خنفساء اللوبياء الجنوبية Callosobruchus maculatus حيث حقق التركيز% 1 نسبة هلاك لبيض الحشرة بلغت 43.18 % قياساً بالمقارنة التي كانت 12.67% وكانت نسبة الهلاك في الادوار غير البالغة 91.86 % عند التركيز 3 % قياساً بالمقارنة التي كانت 43.78 % وكانت أطول مدة نمو تحققت في التركيز 3 % حيث بلغت 55.67يوما قياساً بالسيطرة التي كانت 20.00 يوماً وقلل راشح الفطر الانتاجية للبالغات حيث كانت انتاجية البالغات 18.67بيضة.أنثى-1 عند التركيز 3% قياساً بالسيطرة التي بلغت 88.67بيضة .أنثى_1 وأثر راشح الفطر أيضاً على نسبة الفقس حيث كانت أقل نسبة فقس هي 24.58 % عند التركيز 3% قياساً بالمقارنة التي بلغت 84.76 %.

اجري هذا البحث بهدف تقويم فعالية المساحيق النباتية لنباتات الحرمل Peganum harmala ، الفلفل الاحمر Capsicum annum ، الفلفل الأسود Piper nigram والقرنفل Ianthus carphtllus ضد خنفساء اللوبيا الجنوبيه . أظهرت الدراسة أن أفضل تأثير كان لمسحوق القرنفل وبنسبة هلاك بلغت 82.92% واقلها كان مسحوق الحرمل 21.10% ، وانه كلما زادت فترة تعريض الحشرات للمساحيق زادت نسبة الهلاك إذ بلغت 57.77% بعد خمسة أيام واقلها 38.85% بعد يوم واحد وأن زيادة كمية المساحيق زادت من نسبة الهلاك ، إذ كان أفضلها الكمية 5 غم لكل 100غم بذور الوبيا وبنسبة هلاك 54.44% واقلها 46.63% عند الكمية 1.25غم لكل 100غم بذور لوبيا .

درست الصفات الحسية والنوعية لشرائح صدر الدجاج وشرائح الأسماك المغلفة بغشاء الجيلاتين والمطلية بمحلول الجيلاتين المستخلص من جلد سمك المزلك(Brachirus orientals) وتركت عينة بدون تغليف للمقارنة. حسبة نسبة الغلاف الملتصق ثم حفظت النماذج بالثلاجة لمدة سبعة أيام وخلال هذه المدة تم متابعة رقم البيروكسيد ونسبة الرطوبة قبل القلي ونسبة الرطوبة المفقودة ونسبة الدهن وحاصل الطبخ بعد القلي. فلوحظ أن نسبة الغلاف الملتصق للشرائح المغلفة والمطلية أعلى من نموذج السيطرة مع ملاحظة ارتفاع نسبة الغلاف الملتصق بالنماذج المغطسة (المطلية) مقارنة مع النماذج المغلفة و بينت النتائج أن قيم رقم البيروكسيد ونسبة الرطوبة قبل القلي ونسبة الرطوبة المفقودة ونسبة الدهن وحاصل الطبخ بعد القلي كانت أقل في النماذج المغلفة والمطلية مقارنة مع النماذج غير المغلفة كما لوحظ ارتفاع حاصل الطبخ لكل النموذجين وقد أظهرت النماذج المغلفة والمطلية تحسن في صفات اللون والهشاشة والعصيرية والقوام والتقبل العام.

أجريت دراسة حقلية في حقول مزارعي الحنطة في محافظة النجف الأشرف من المتعاقدين مع شركات إنتاج البذور (تكنولوجيا البذور وشركة ما بين النهرين والشركة العراقية) لإنتاج بذور الرتب العليا (الأساس والمسجلة والمصدقة) وللأصناف (إباء99 و تموز2 و لطيفية و رشيد) للأعوام 2010 و 2011 و 2012 و 2013 على التوالي. تهدف الدراسة إلى تحديد المساحات المزروعة بالحنطة للرتب العليا المقبولة منها والمرفوضة بعد إجراء عملية التفتيش الحقلي من قبل دائرة فحص وتصديق البذور. شملت مناطق الدراسة(نواحي المشخاب والحيرة القادسية والحرية) وبواقع 17 مزارعاً بمساحة إجمالية قدرها(695.5) هكتار لعام 2010، وبواقع 20 مزارعاً بمساحة إجمالية قدرها(911.75) هكتار في عام 2011، وبواقع 17 مزارعاً بمساحة إجمالية قدرها(964) هكتار في عام 2012، وبواقع 33 مزارعاً بمساحة إجمالية قدرها(1007.25) هكتار في عام 2013. في مرحلة التزهير(ظهور السنابل) تم تحديد المساحة المطلوب تصديقها في الحقل وذلك باختيار مساحة 10 م² واعتبارها وحدة واحدة لكل 5 هكتار. أشارت النتائج إلى أن أعلى مساحة تم تفتيشها (1007.25) هكتار في عام(2013)، وأقل مساحة مفتشة بلغت(695.5) هكتار في عام(2010)، وأعلى مساحة مرفوضة (208.75) هكتار في عام(2012)، وأقل مساحة مرفوضة بلغت(12.5) هكتار في عام(2010)، بينت النتائج إلى أن هناك انخفاض في نسبة المساحات المرفوضة لرتب الحنطة المتعاقد عليها في عام 2013 مقارنة بعام 2012 وبنسبة بلغت(83.84%).