Kufa Journal for Agricultural Sciences

اجريت الدراسة في شعبة بحوث الثروة الحيوانية / الرشيدية التابعة للهيئة العامة للبحوث الزراعية خلال الفترة 2/1/2011 الى 2/3/2011 باستخدام 32 نعجة عواسية محسنة ذات ولادات فردية معدل اوزانها 65 كغم واعمارها تراوحت بين 2-5 سنة . قسمت النعاج الى اربعة مجموعات بواقع ثمان نعاج في كل مجموعة , غذيت النعاج في المجاميع التجريبية الاربعة على عليقة تكونت من الشعير ونخالة الحنطة وكسبة فول الصويا والتبن واليوريا , كسبة فول الصويا كانت غير معاملة في عليقة المجموعة الاولى ( السيطرة ) بينما تم معاملة الكسبة بالحرارة والضغط ( اوتوكيلف ) والحرارة ( الفرن ) والفورمالديهايد في عليقة المجاميع الثانية والثالثة والرابعة على التوالي . اوضحت النتائج حصول تحسن حسابي في انتاج الحليب عند التغذية على الكسبة المعاملة بالحرارة 1450 غم/يوم والفورمالديهايد 1345 غم/ يوم مقارنة بالكسبة غير المعاملة 1220 غم/ يوم والمعاملة بالاوتوكليف 1160 غم/ يوم . نسبة الدهن والبروتين واللاكتوز والمواد الصلبة غير الدهنية لم تتأثر معنويا بالمعاملات, لكن يوريا الحليب انخفضت معنويا (أ < 0,05) مع المعاملة بالحرارة 39.98 ملغم /100 مل مقارنة بالاوتوكليف 54.33 ملغم / 100مل . ادت معاملة الكسبة بالحرارة والفورمالديهايد الى ارتفاع معنوي (أ < 0.05) في تركيز الكلوكوز 75.77 و 74.73 ملغم /100مل بينما كان هناك انخفاض معنوي (أ < 0.05) في تركيز اليوريا بالدم اذ كان 59.49 و 62.60 ملغم /100مل على التوالي مقارنة بالكسبة غير المعاملة والمعاملة بالاوتوكليف اذ كان تركيز الكلوكوز 67.17 و 67.27 ملغم /100مل واليوريا 74.54 و 72.49 ملغم /100مل.

أجريت التجربة في مشتل كلية الزراعة، جامعة الكوفة في محافظة النجف الاشرف من 15/11/2012 إلى 15/5/2013 بعاملين العامل الأول مستخلص الخميرة الجافة بأربعة تراكيز 0 , 2، 4 و6غم.لتر-1 والعامل الثاني سائل جوز الهند بثلاثة تراكيز0 , 10 و 20% على نبات الجرانيوم ( خبيزه الزينة) . نفذت التجربة بتصميم القطاعات العشوائية الكاملة، بوصفها تجربة عامليه بثلاث مكررات احتوى المكرر الواحد على 12 معاملة وكل معاملة شملت 5 أصص، وقورنت المتوسطات حسب اقل فرق معنوي L.S.D عند مستوى احتمال 0.05 . أظهرت النتائج إن الرش بمستخلص الخميرة الجافة بتركيز 6غم.لتر-1 معنويا أو الرش بسائل جوز الهند بتركيز 20% تفوق معنويا في عدد الأوراق والعقد في النبات والزهيرات في النورات ، قطر الزهيرة , محتوى الأوراق من الكلوروفيل الكلي , الكاربوهيدرات الكلية الذائبة والنسبة المئوية لعنصري النتروجين والزيت الأساسي كذلك اظهر التداخل بين عاملي التجربة أن الرش بمستخلص الخميرة الجافة بتركيز 6 غم.لتر-1 مع الرش بسائل جوز الهند بتركيز 20% أعطى أعلى عدد من الأوراق بلغ 17.57 ورقة والعقد بلغ 5.79 عقدة والزهيرات بلغت 4.80 زهيرة على النورة ، واكبر قطر للزهيرة بلغ 5.31 سم واكبر محتوى الأوراق من الكربوهيدرات الذائبة الكلية بلغت 7.63 ملغم.غم-1 واعلي نسبة مئوية للنتروجين في الأوراق 1.92 % والزيت الأساسي 0.57 % مقارنةً مع اقل القيم في معاملة المقارنة.

أجريت التجربة في الموسم الزراعي 2012/2013م في احد الحقول التابعة لكلية الزراعة/جامعة البصرة ، إذ تضمنت ثمان معاملات عامليه وهي عبارة عن التوافيق بين صنفي نبات الجرجير " مصري و" سوري " وكثافتي نباتية 42 و 100 نبات. م2 والرش بالمحفز الحيوي أو بدونه. نفذت التجربةبتصميم القطاعات العشوائية الكامل بتجربة عامليه(R.C.B.D.)بثلاثة مكررات وتمت المقارنة بين المتوسطات حسب اختبار أقل فرق معنوي Least Significant Differences Test (L.S.D) عند مستوى احتمال 0.05.

نفذت التجربة الحقلية في محافظة البصرة للموسم الخريفي 2008 بهدف دراسة تأثير نوع ومستوى السماد العضوي في النمو والحاصل لصنف البطاطا ديزري Desiree . تضمنت التجربة الحقلية 12 معاملة عاملية تداخلت فيها ثلاثة انواع من الاسمدة العضوية (مخلفات الابقار والاغنام والدواجن) واربعة مستويات لكل نوع من الاسمدة المضافة ( صفر و8 و16 و32 ) طن / هكتار . أوضحت النتائج أن استعمال الأسمدة العضوية ادى الى زيادة معنوية في ارتفاع النبات وعدد السيقان / نبات ومساحة الورقة للنبات (108.588)سم2 وعدد الدرنات ومعدل وزن الدرنة وحاصل النبات (499,221)غم والحاصل القابل للتسويق (9,763)طن/هكتار والحاصل الكلي والكثافة النوعية كما حصلت زيادة في النسبة المئوية للمادة الجافة والنشأ والبروتين والنتروجين والفسفور والبوتاسيوم في الاوراق والدرنات وكان افضلها معاملة سماد الدواجن تليها معاملة سماد الابقار ثم الاغنام وتفوقت معاملتي سماد الدواجن والابقار في النسبة المئوية للمواد الصلبة الذائبة الكلية في الدرنات مقارنة بمعاملة سماد الاغنام .وحصلت زيادة معنوية في الصفات المدروسة بزيادة مستوى السماد العضوي المضاف باستثناء النسبة المئوية للنشأ في الدرنات إذ تفوقت النباتات المعاملة بالمستويين ( 32 و 16 ) طن / هكتار في هذه الصفة مقارنة بالمستويين 8 و 0 طن / هكتار على التتابع . وكان التداخل بين نوع ومستوى السماد العضوي معنويا لجميع الصفات.

اُجريت التجربة في بيت البلاستيكي في شعبة البستنة والغابات / مديرية الزراعة في النجف الأشرف من 14/11/2012 ولغاية 12/5/2013 لدراسة تأثير عاملين هما : تغطية التربة بألوان مختلفة من البولي اثلين: الشفاف و الأبيض و الأسود وكميات مختلفة من السماد العضوي النباتي ( مخلفات الرز ) مع التربة بنسبة 1: 1 و 3: 1 تربة : سماد فضلاً عن معاملة السيطرة ( تربة فقط ) وتداخلاتهما في نمو انتاج الشليك (Fragaria x ananassa Duch) صنف " "Festival.

نفذت التجربة في مختبر زراعة الأنسجة النباتية التابع لقسم البستنة و هندسة الحدائق / كلية الزراعة / جامعة بغداد لدراسة تأثير حامض السالسيليك(SA) والحالة الفيزيائية للوسط لصنفين من البطاطا في انتاج الدرنات الدقيقة والصفات النوعية لها. حيث استعملت تراكيز مختلفة من الـ SA (0.00 و 50و 100 و 150 و 200 ملغم / لتر) وتم إضافتها إلى نوعين من الوسط الغذائي هي الوسط السائل ( خالي من الآكر ) والوسط الشبه صلب ( 7 غم / لتر من الآكر) لصنفين من البطاطا هما Desiree و Revira. أدت إضافة الـ SA بالتركيز 100 ملغم / لتر إلى زيادة عدد (5.8 درنة دقيقة / نبات) و وزن (0.74 غم / درنة دقيقة ) الدرنات الدقيقة المتكونة , فضلاً عن زيادة محتوى الدرنات من السكريات المختزلة . بينما ازدادت النسبة المئوية للبروتين بإضافة 50 ملغم / لتر من الـ SA وعمل التركيز 150 ملغم / لتر من SAعلى زيادة النسبة المئوية للنشا في الدرنات الدقيقة . وتميز الوسط السائل في جميع الصفات المذكورة أعلاه عدا النسبة المئوية للنشا حيث لم يكن له تأثير معنوي . وأظهر الصنف Revira تفوق واضح في الصفات الكمية و النوعية المدروسة عدا النسبة المئوية للنشا التي ازدادت في الصنف Desiree سيما في الوسط الصلب عند إضافة التركيز 100 ملغم / لتر من الـ SA .

اجريت هذه الدراسة في حقل الطيور الداجنة، التابع لقسم الثروة الحيوانية في كلية الزراعة - جامعة بغداد، للمدة من 12 /20 2012/ولغاية 20 / 2013 /6 ، لدراسة تاثير احلال سحالة الرز المعاملة حراريا، والمضاف اليها الانزيمات كبديل جزئي محل الذرة الصفراء في علائق الدجاج البياض ودراسة تاثير ذلك في بعض الصفات النوعية للبيض الناتج.

اجريت الدراسة الحالية لتحديد تاثير انزيم الكايموسين الذي مصدره حيوانات الابل على كازينات حليب الابل بالمقارنة مع نفس التاثير على كازينات حليب الابقار بالاضافة الى تحديد علاقة انزيم الكايموسين بوقت التخثر لحليب الابل والابقار وذلك من خلال اخذ نموذج من حليب الابل ونموذج اخر من حليب الابقاروقسم كل نوع منهما الى معاملتين احداهما لم تعامل بانزيم الكايموسين واعدت معاملة سيطرة والمعاملة الاخرى تمت معاملتها بانزيم الكايموسين ولكلا نوعي الحليب. ودرس تاثير الكايموسين باستعمال اختبار الهجرة الكهربائية على هلام الاكريلامايد كما درست علاقة الانزيم بوقت التخثر لكلا نوعي الحليب وتاثير نسب المكونات الكازينية و املاح الكالسيوم وحامض السياليك في عملية التخثر وذلك عن طريق اجراء اختبارات تقدير قوة المنفحة واختبارات تقدير الكالسيوم وتقدير حامض السياليك وتقدير النايتروجين الكلي . اوضحت النتائج وجود تباين واضح فيما بين نسب المكونات الكازينية في حليب الابل المعامل بالكايموسين وغير المعامل موازنة مع نسب المكونات الكازينية في الحليب البقري المعامل وغير المعامل بنفس الانزيمحيث كانت نسب المكونات الكازينية لحليب الابل المعامل التي شملت (الفااس كازين , بيتاكازين, بيتاكازين/الفااس كازين) هي, 49.49 , 40.15, 0.81% على التوالي اما غير المعامل فكانت39.53 , 57.32 , 1.45% لنفس الجسيمات على التوالي, اما نسبها في الحليب البقري المعامل فكانت55.51 , 40.83 , 0.74% على التوالي ولغير المعامل هي50.00, 39.00 , 0.78% على التوالي .كما اوضحت النتائج سرعة تخثر حليب الابل بالرغم من ضعف الخثرة المتكونة فيه مقارنة بالخثرة المتكونة في حليب الابقار عند المعاملة بنفس النوع من الكايموسين .كما اوضحت النتائج الدور الواضح للتركيز العالي لحامض السياليك في حليب الابل وانخفاض نسبة الكالسيوم الحر فيه في ضعف الخثرة المتكونة إذ كانت النسبة المئوية لحامض السياليك في كل من الجسيمات الكازينية (الكبيرة , المتوسطة , الصغيرة) هي 14.29 ,35.71 ,50.00% على التوالي مقارنة بنسبها في حليب الابقار التي كانت 27.98 ,32.14 ,39.88% على التوالي, اما نسبة الكالسيوم الحر في حليب الابل لنفس الجسيمات الكازينية فكانت 4.00 , 1.54 , 1.32% على التوالي مقارنة بنسبه في الجسيمات الكازينية للحليب البقري التي كانت 3.11 , 2.69 ,2.69% على التوالي.

أجري هذا البحث في حقل كلية الزراعة / موقع جامعة البصرة / كرمة علي خلال الموسم الربيعي 2012 م على تربة ذات نسجة طينية ، بهدف دراسة تأثير المسافة بين خطوط الحراثة العميقة (sub soiler Plough) بواسطة المحراث تحت سطح التربة لعمق 55 إلى 60 سم لتحطيم وتكسير الطبقة الصماء في بعض خصائص التربة الطينية . أستخدمت خمس مسافات بين خطوط الحراثة 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 متر لتكون المعاملات(C5 C4, C3 , C2 , C1) ومن ثم حراثة سطحية باستخدام المحراث المطرحي القلاب Moldboard Plough لجميع المعاملات ومعاملة المقارنة فقط حراثة سطحية (C0) ، وأجريت الحراثة بصورة متعامدة لنوعى الحراثة. وطبقت القياسات لصفات المحتوى الرطوبي والكثافة الظاهرية والنسبة المئوية للمسامية للاعماق (0 – 15 ، 15 - 30 ، 30 – 60) . حيث استخدم تصميم القطاعات العشوائية الكاملة بثلاث مكررات .

تهدف الدراسة الحالية الى تقييم التداخل الوراثي البيئي وتحديد التراكيب الوراثية المستقرة لحاصل الحبوب وبعض مكوناته في حنطة الخبز, استخدم في التجربة ستة تراكيب وراثية مدخلة من حنطة الخبز مصدرها المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (ICARDA) بالاضافة الى الصنف المحلي (ابو غريب). زرعت التراكيب السبعة تحت اربعة معدلات بذار (60 و 90 و 120 و 150 كغم /هكتار), وخلال الموسمين (2010/2011 و 2011/2012)، باعتماد تصميم القطاعات العشوائية الكاملة وبثلاثة مكررات. أظهرت التحليل التجميعي وجود اختلافات كبيرة بين كل من التراكيب الوراثية والبيئات المعتمدة (التوافيق بين الموسمين ومعدلات البذار الاربعة) للصفات المدروسة (ارتفاع النبات وطول السنبلة وعدد الحبوب / السنبلة ووزن 1000حبة وعدد السنابل/ م2 وحاصل الحبوب والحاصل البايولوجي ودليل الحصاد). و تبين من تحليل الاستقرارية ان خمسة تراكيب وراثية اعطت معاملات انحدار قريبة من واحد، وبذلك فهي تعد الافضل في التكيف لجميع الظروف البيئية، وهي: التركيب الوراثي V208 لصفة طول السنبلة، والتركيب الوراثي V203 و الصنف ابو غريب لوزن 1000 حبة والتراكيب الوراثية V218 و V211 لصفة دليل الحصاد. في حين اظهر اثنان من التراكيب الوراثية حساسية للتغيرات البيئية ويمكن التوصية بزراعتهما تحت ظروف بيئية مناسبة, اذ كانت معاملات انحدارها معنوية واكبر من الواحد، كما انها اعطت متوسطات عالية قياساً الى المعدل العام (كل منها لصفة معينة)، ومنها الصنف ابو غريب لجميع الصفات عدا عدد الحبوب / السنبلة , ويتكيف تحت ظروف البيئات الفقيرة , ويليه التركيب الوراثي V223 ولخمسة صفات عدا صفات ارتفاع النبات وطول السنبلة ودليل الحصاد. اما صفتي طول السنبلة وعدد الحبوب / سنبلة فقد اظهرتا حساسية للتغيرات البيئية للتركيب الوراثي V211.

A study was conducted during two growing seasons of 2011/ 2012 and 2012/2013 in a private orchard at Abu Al- Khaseeb district,Basrah, to study the effect of number of spraying with potassium and liquid humateand their interactions onoil yield of Indian mustard plant Brassicajuncea (L.) Czern.andCoss .and its chemical composition. The study Included 18 factorial treatments, which were the combinations of three potassium concentrations 0, 1.5 and 3.0 ml.l.-1 , three liquid humate concentrations 0, 50 or 70 ml.l.-1 spraying once or twice. Complete Randomized Block Design in a factorial experiment was used with three replicates. Treatment means were compared according to the Least Significant Difference (LSD) at 0.05 levels. Results showed that, plants sprayed with potassium at 3.0 mg l-1 gave significant increases in oil percentage (27.9% and 30.1%), oil yield. plant-1 (14.7 and 16.5g) and productivity of oil. hectare-1 (527.8 and 591.0 kg) for the two growing seasons, respectively. On the other hand, plants sprayed with liquid humate at 70 mg l-1 gave significant increases in oil percentage (28.8 and 30.6%), oil yield. plant-1 (15.8 and 17.8 g) and productivity of oil. hectare-1 (567.1 and 635.9 kg) for both growing seasons, respectively. Meanwhile, plants sprayed twice gave significant increases in oil percentage (26.4 and 28.8 %), oil yield. plant-1 (12.4 and 14.0 g) and productivity of oil. hectare-1 (444.0 and 502.4 kg) for both growing seasons. Interactions between the studied factors, showed significant effects in all studied parameters. Gas Chromatography- Coupled with Mass Spectrometry showed that the major chemical oil components were unsaturated fatty acid, i.e. Linoleic acid, Methyl 11-eicosenoate and Ethyl 13-docosenoate which ranged from 48.24% to 81.01% and minor chemical oil components that included saturated fatty acid, i.e. Palmitic acid, Stearic acid, Methyl 18-methylnonadecanoate and Lignoceric acid which ranged from 9.36% to 21.78% and unsaturated fatty acid, i.e. cis-13-Eicosenoic acid and Methyl nervonate which ranged from 2.96% to 31.94%.