Abstract
التنكير والتعريف من صفات اللغة العربية دخلا في مجمل ابواب الدرس النحوي لان لكلٍِ منهما اغراضه ودلالاتهِ ولكل منهما أحكام لا يخرقها الطرف الأخر فحاول البحث الوقوف عند الابواب التي أستخدمت فيها النكرة او المعرفة من خلال الاستدلال بأمات كتب النحو العربي قديمها وحديثها إذ قسّمت المادة العلمية على هيئة مباحث فكان المنهج العلمي سبيلاً لدراستها وكانت الغاية من الوقوف على باب (النكرة او المعرفة) هي أن هذا الباب لم يستوفِ حقه من الدراسة ولم يُفرد له بحث خاص به على حسب علم الباحث ختم البحث بخاتمه ضمّت أهم ما توصل اليه البحث من نتائج . ختاماً نسأل الله التوفيق والسداد لخدمة لغة كتابه العزيز إنه نعم المولى ونعم النصير .
Keywords
النكرة والمعرفة