AL-AMEED JOURNAL

ملخص البحث يعد مفهوم الاخوة من الدعائم الاساسية التي اعتمدها الرسول الكريم في تثبيت دعائم دولته الاسلامية والتي عمد من خلالها الى تذويب العصبيات واسقاط فوارق النسب التي اشاعها المجتمع الجاهلي وكان من ذلك مؤاخاته ونظرا لاهمية الموضوع فقد شرعت مع ابن عمه ونفسه علي ابن ابي طالب بتتبعه والوقوف عند تفرعته ومعرفة ما ادخل فيه من موضوعات، فضلا عن معرفة النصوص الحديثية والتاريخية الدالة عليه. وانسجاما ومنهج البحث التاريخي فقد قسمت بحثي هذا على المقدمة وأربعة مباحث وخاتمة شمل المبحث الاول تعريفا مقتضبا لمفهوم المؤاخاة ، فيما جاء المبحث الثاني ليقف عند المؤاخاة في القرآن الكريم، اما المبحث الثالث فهو لدراسة المؤاخاة ة بمعناها ّفي المصادر الاسلامية وقسم بدوره على ثلاثة مطالب: الأول لبيان الاخو اما  والإمام عليالعام ، والثاني لا يراد نصوص رواية المؤاخاة بين النبي ؛  أخا للامام علي بن ابي طالب المطلب الثالث: فهو لبيان ان النبي محمد دخل من مرويات على هذه الرواية محاولة منهم ُوخصص المبحث الرابع لمعرفة ما أ ، او لاضافة فضائل في الالتفاف او تحريف الرواية وذلك لبخس حق الامام محرفة لبعض الصحابة.

ملخص البحث تتجلى خصائص موضوعية وبنيوية رومانسية في رواية جوزيف كونراد (قلب الظلام) ، فالانتقال بالذاكرة عبر الزمن ووقوف الشاعر العتيق جنبا إلى جنب مع ذاته اليافعة واضحة في هذه الرواية الحداثوية. وما الشخصية الراوية في هذه الرواية إلا بودا راويا في مكان عام ، متحدثا مع مستمعين صامتين. فيبدأ هذا الراوي بكلام دارج يتحول سريعا إلى كلام رسمي جدا. إن هذا مايجعل قصة مارلو حكاية تتبع الإرث الرومانسي لقصيدة كوليرج المطولة (حكاية البحار العتيق).

ملخص البحث تناولت في هذا البحث موضوع (القواعد البنائية للمجتمع الإسلامي في )) ووضحت أبرز الأسس التي يقوم عليها المجتمع ًعصر النبوة (المؤاخاة انموذجا في مجتمع الإسلامي التي ثبتها القرآن الكريم والسنة النبوية وطبقها رسول الله المدينة المنورة من حيث احترام شخصية الإنسان وإكرامه والروابط التي تربط أفراده، ومقياس التفاضل بينهم القائم على التقوى والعلم والعمل الصالح. وأبرز البحث معالم الإخوة في الله من خلال تقسيم البحث على خمسة مباحث تناولت في المبحث الأول : المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار من الناحية التأريخية، وفي المبحث الثاني : تناولت الإخوة في الإسلام وشروطها، واشتمل المبحث الثالث على حقوق الأخوة الإسلامية العامة والخاصة، أما المبحث الرابع فأوضح الآفات التي تضر بالإخوة الإسلامية من السخرية وسوء الظن والتجسس والتنابز بالألقاب والغيبة، أما المبحث الخامس فتناولت وسائل تعميق المحبة والتآخي في المجتمع الإسلامي. وختمت الدراسة بخاتمة أوضحت أهم النتائج التي استطاعت الدراسة تسليط الضوء عليها.

ملخص البحث يعد مصطلح المواطنة حديث نسبيا ، إذ عرف في المنظومة المعرفية بعد تشكل الدول واستقلالها بصيغ وضعية جديدة فرضتها التبدلات الحضارية التي استبدلت التجمعات القومية على حساب أشكال الاجتماع البشري الأخرى، فسوف تكون زاوية النظر إليه على ضوء تشكله الوضعي، فهو وليد لتجربة وضعية اعتمدها الإنسان بعيدا عن المفهوم الإلهي لصيغة الاجتماع البشري التي ميزت الأديان السماوية عن غيرها في بنائها للوحدة الجماعية المستندة على الانتماء لقيم ومبادئ إلهية مشتركة. وهذه القيم كانت بمثابة العقد الاجتماعي الذي انبثقت منه العقيدة الدينية، بوصفها مصدرا لتأسيس الإنسانية كجماعة تعتنق الإخوة في العقيدة جوهرا لفكرتها، التي تتجاوز الإخوة في الدم والنسب ومثل الدين الإسلامي الأنموذج الحي والمتكامل لهذه الفكرة، إذ عد كل إنسان مشروع إخوة قائم، ومن واجب كل مسلم السعي عن طريق تعليم العقيدة الجديدة إلى بناء الإخوة والمساهمة في بناء الإنسانية، بوصفها جماعة واحدة تعتمد العقيدة لتكوين الألفة والمودة والتسامح ووضع الإحسان المتبادل موضع العلاقة القائمة على الاستغلال، استنادا إلى الضوابط والمعايير التي وضعها القرآن الكريم، واستنتها السنة النبوية الشريفة. وسعى هذا البحث لمقاربة فقهية كان همها اظهار الحدود بين الاخوة العقدية التي جاء بها الاسلام وبين المواطنة الوضعية التي انتجتها ظروف الدول وسياساتها الحديثة.

ملخص البحث يميائية على أيامنا، انتشارا متسارعا -بحثا وتأليفا- وتعريبا. ّتنتشر البحوث الس فتجذب إليها اهتمام الباحثين العرب حتى تكاد تصرفهم عن كل منهج سواها. ومع ة ّ عامّف فإن الدرس السيميائي العربيّ هذا الانصراف لا يخلو أحيانا من تكلّأن ا في تقديم نفسه، باعتباره علما من العلوم الإنسانية الحديثة ومنهج مقاربة ّيبدو جاد ة في آن.ّة والثقافيّة والفنيّللظواهر الأدبي ط العلامة بين الإنسان والوجود ذلك ّيته في عمق وعيه بتوسِّ جدّوتتجلى ، وفي جعل أنساقها آلية ّ ( الممتنع عن الإحاطة المقاوم للحدcontinuum)المسترسل رس ّصوص والفنون بل آلية تأويل للعالم وفهمه. ولكن على ما في الدّتأويل للن ة.ّ العربي من آفاق مغرية يعاني راهنه من معضلات جمّالسيميائي مشكلة المصطلح أن تظل عنوانها الرئيس وبابها الذي نعبر منه إلى ّولعل مختلف تفريعاتها وإن تباينت قضاياها. ومن هذا الباب كان مدخل ورقتنا الموسوم يميائية: في معضلة الاصطلاح) والتي نقترحها ضمن ّبـ (العرب والمباحث الس المحور الثاني لمؤتمركم (إدارة أزمة المصطلح من الخلاف إلى الاختلاف) [المصطلح ا لا ننفي صلتها بالمحور الثالث من هذا المؤتمر [المصطلح ّاللساني والأدبي] وإن كن ة عند ّيميائية العربيّالاجتماعي والفلسفي]. ومدارها على رصد ارتباك مباحثنا الس ه. ّل المفاهيم القائمة طيّ تمث ّتعريب المصطلح ارتباكا يحول دون توحيده ويعسر ( على سبيل المثال يعرب عندنا بـ:يميائية والسيمياء والسيميائيات والسيميولوجيا والسيميوطيقا والسيميوتيكا ّالس ة.ّة والعلاميّوعلم الدلائل وعلم العلامات والدلائلي ارم. وكثيرا ما تجاوز الأمر ّوالحال أن الاصطلاح يقتضي الضبط الدقيق الص معضلة الاصطلاح إلى الخلط بين السيميائيات وعلوم أخرى مجاورة كاللسانيات ذلك راجع ّر أنّوالبحوث الأنثروبولوجية والدراسات الأبستمولوجية. ونقد ة ّإلى عسر في رسم الحدود بينها. وليس الاختلاف في الاصطلاح غير طبقة سطحي يميائية -في حاضنتها ّل منطلقات المباحث السّيكشف الحفر فيها عن تباين في تمث الخصومات والتعصب والحماسة المنافية َّ يصل حدًة تبايناّة- المنهجية والفكريّالغربي لروح العلم وصرامة البحث. ة الاصطلاح في الدرس ّ إشكاليّم تعمل ورقتنا هذه على تقصيّوبناء على ما تقد لهما على رصد هذا الخلط والبحث في ّالسيميائي. فتضبطها من وجهين: مدار أو إيجابي ينشد الإفادة ٍر أنه من الهنات إلى تعاطّأسبابه ومدار ثانيهما على تجاوز ما تقد من خلال تحقيب ّثاقف المنتج. ولا يتسنى ذلك في تقديرنا إلاّق في البحث والتّوالتعم ة وتصنيف البحث فيه إلى مدارس ورؤى ومناهج، ّرس السيميائي عامّمنجز الد م خلفياته وتطوع منجزه حتى ّله وفق رؤية شمولية تتفهّومن خلال العمل على تمث يكون أداة ناجعة لفهم النصوص وظواهر الخطابات وللخوض في مسارب معانيها. ولئن اشتملت ورقتنا عرضا لمنجز العرب قديما أو اشتملت على بعض من حول ّر بشيء من الماضي إلا لترصد التّبواكير هذا العلم عند الغرب فإنها لا تذك الكبير الذي طرأ على الدرس السيميائي حديثا حتى غدا منهج بحث وأداة استنطاق ق ّا يوثّحقيب عندنا عرضا خطيّللنصوص وخوض في احتمالات معانيها. وليس الت ا -فمقامنا لا يحتمل المسعى- وإنما وسيلة مساعدة لرصد ّيميائية وما طرأ عليها من القطائع الإبيستمولوجيّسيرورة طائفة من المفاهيم الس وقوفا على ديناميتها وتحولاتها. وما تصنيف البحث في هذا العلم إلى أصول وفروع ة..) ومدارس (مدرسة باريس، ّة وثالثة تطبيقيّ(سيميائيات عامة وأخرى خصوصي ة، مدرسة براغ) واتجاهات (السيميائيات ّة، المدرسة السوفياتيّالمدرسة الأمريكي ات الدلالة، ّات التواصل، سيميائيّع بدورها إلى سيميائيّة تفرّة/ ما بعد البنيويّالبنيوي ة ّل هذا المنجز وفق رؤية تأليفيّة) سوى سبيل آخر لتمثّسيميائيات الأنساق الثقافي اظمة. ّات والأنساق النّتسعى إلى الكلي نصدر في عملنا إذن من أطروحة تقول بوجوب توحيد المصطلحات متى يميائية وإن تعددت مشاربها تلتقي في عملها ّ المباحث السّر أنّاتفقت مفاهيمها وتقد يميائية وأنساق العلامات وفي اعتمادها لسبر أغوار احتمالات ّظم السّعلى ضبط الن المصطلحات ّة. ونخلص إلى أنّمعنى النصوص والخطابات والظواهر الثقافي كة في الفكر(خلفيات فلسفية ّلة في الزمن متحرّيميائية قائمة على مفاهيم متحوّالس سبيلنا إلى الإفادة من هذا الدرس رهين وعينا بالخلفيات ّة) وأنّأو منطقية أو لساني ّ يميائية حتى نتبينّة التي تقوم عليها المدارس والاتجاهات السّالفكرية والجمالي ب إلى مدرسة ّب مباحثنا نزعة التعصّة الفكر وديناميته من جهة وحتى نجنّحركي دون غيرها ونعصم أعمالنا من الجمع بين مرجعيات متباعدة متناقضة أحيانا.

ملخص البحث Religious يستخدم علماء النفس والباحثون مصطلح التوجه الديني للإشارة إلى الطريقة التي يعيش بها الشخص حياته وفقا لمعتقداته Orientation وقيمه، ويعدونه المتغير الأكثر فائدة لفهم وظائف الدين بغض النظر عن نوع الدين والتقاليد والانتساب الديني، ولعل من أهم المتغيرات التي ترتبط بالتوجه الديني هي المناعة النفسية إذ أشارت الأبحاث الى أن الإيمان بالله والمثل العليا والقيم الروحية Franklعد من المصادر المهمة لتجاوز المصاعب. ويتسق هذا مع ما يؤكده فرانكل ُت 2891 الذي يشدد على أهمية الجانب الروحي والديني في تحمل الشدائد. فالبحوث من ٍالتجريبية التي أجريت في هذا المجال أثبتت أن الذين يتمتعون بمستوى عال التدين يكونون -بالمقارنة مع قليلي التدين- في حالة نفسية أحسن، ومطمئنين في حياتهم، ومتفائلين في تفكيرهم. وهم أقل تعرضا للضغوط النفسية والاكتئاب والقلق. لذا هدف البحث الحالي إلى تعرف ما يأتي: مستوى التوجه الديني (الجوهري/الظاهري) لدى طلبة الجامعة. .1 مستوى المناعة النفسية لدى طلبة الجامعة. .2 العلاقة بين التوجه الديني (الجوهري/الظاهري) والمناعة النفسية. .3 دلالة الفروق بين التوجه الديني (الجوهري/الظاهري) والمناعة النفسية .4 بحسب متغير الجنس. ولتحقيق أهداف البحث الحالي قامت الباحثتان بتبني مقياس (الأعرجي7002) لقياس التوجه الديني والذي يتكون بصورته النهائية من (83) فقرة، وقامتا بتبني مقياس (عبد الجبار 0102) لقياس المناعة النفسية والذي يتكون بصورته النهائية من(03) فقرة . وبعد استخراج الخصائص السيكومترية للمقياسين من صدق وثبات ، قامت الباحثتان بتطبيق المقياسين على (002) طالب وطالبة من طلبة كلية التربية/ الجامعة المستنصرية اختيروا بالطريقة العشوائية. من التوجه الديني ٍوقد أظهرت النتائج بأن الطلبة يتمتعون بمستوى عال والمناعة النفسية، وأظهرت وجود علاقة إيجابية قوية بين التوجه الديني والمناعة النفسية، في حين لم تظهر فروق في العلاقة بحسب متغير الجنس. وفي ضوء النتائج أعطت الباحثتان بعض التوصيات والمقترحات.

ملخص البحث دة، لعل من أبرزها الفوضى ّهذا البحث تقف وراء كتابته أسباب متعد ا من دراساتنا اللغوية بدعوى المواكبة للعصر مرة، ًة التي لازمت كثيرَّالمصطلحي على ًوتارة بدعوى عجز اللغة وقصورها عن أداء متطلبات العصر وتقنياته فضلا أشياء لايشهد صحتها شيء من العربية ذات التراث اللغوي الضخم الذي يفيض بما ي ّة الساعية للحفاظ على سلامة العربية وإيصالها إلى المتلقّيلبي طموح الأقلام الخير واضحة نقية. المصطلح اللغوي قديم النشأة ولد مع نشأة المصنفات اللغوية ّولايخفى أن ا عن عناية اللغويين الأوائل، فقد عني العرب بالمصطلحات ًالأولى، ولم يك بعيد العلمية منها والفنية منذ عهد مبكر ،وازدادت أهمية المصطلحات حينما نشطت ٍ فون والمترجمون إلى ألفاظّالحركة العلمية والفكرية يوم بدأت الترجمة فاحتاج المؤل ه يحدد ّ على العلوم والفنون،وأصبح المصطلح مهماًّا في تحصيل العلوم ؛لأن ٍ بدقةُّتدل قصد المؤلف والمترجم ،ولغة كالعربية لايمكن ديمومة حيويتها من دون الاستجابة لدواعي التغيير ،وليس ذلك بعسير على العربية التي تعد أكثر اللغات جذورا لغوية وبنى صرفية تتمكن من الوصول عبرها إلى التغيير الأحسن والأفضل وإلى التطور الذي يحفظ للعربية نقاءها ويجعلها في مصاف اللغات القادرة على مد أبنائها بوفرة لغوية وكفاية معرفية. العلاقات ّر العلمي فحسب ،بل إنّدها التطوّولايسهم في تطور العربية وتجد الإجتماعية والمعطيات الحضارية والبيئات المكانية المرتبطة جميعا بالزمن تعمل على تغيير المفردات اللغوية وبما يوجبه هذا التطور في العلاقات تندثر كثير من المفردات ٍ جديدةٍاللغوية القديمة فتخبو في معانيها وقد يزول استعمالها، وتبقى متهيئة لمعان .ٌة ّ ملحٌ وتدعو إليها حاجةٌّ معينٌيطلبها عصر ا بعصور مختلفة لم تكن تواجه ضغطا ًواللغة العربية منذ نشأة علومها مرور ا والفضل في ذلك يعود إلى ماتمتلكه ً ناجع ًا من غير أن تجد له حلاًا وخارجيًداخلي علماء العربية - قدماءهم ّ على أن ًت الإشارة إليها في هذا البحث ،فضلاّمن ميزات تم ا في سبيل الدفاع عن لغتهم، وامتلكوا ًومحدثيهم- كانوا وما يزالون لايألون جهد قدرة على تطويع هذه اللغة بمواجهة التحديات وهم واثقون بإمكانياتها في قبال اللغات الأجنبية، فاستطاعوا تطويع مفرداتها وماتختزنه اللغة من معجمات تجعلها ر ّم والتطوّعات أبنائها والمحافظة على هويتها ،والمتفاعلة مع التقدّمنسجمة مع تطل ة في عمق التاريخ ،وثمة أسئلة تلقي بظلالها ّة للعربيّمن دون مسخ الهوية اللغوي هاهنا يسعى البحث للإجابة عنها، وهي: هل المصطلح قديم النشأة أو حديث؟ .1 ؟ ً .2 ما الداعي إلى المصطلحات اللغوية أصلا ؟ٌّ .3 فكريٌ فرضتها الظروف المحيطة باللغة أو ترفٌةَّهل المصطلح حاجة ملح كل ذلك يسعى البحث إلى الإجابة عنه في محاور مقترحة: ن الوقوف على الحضور التاريخي للمصطلح عبر مسارات ّ المحور الأول: يتضم في أهم المصادر ً لاّ طوال القرون المنصرمة متمثٍّ ثرٍالدرس اللغوي وماأفرزه من نتاج ة.ّنة اللغوية العربيّتها المدوّالتي ضم َونُثَدْحُ المحور الثاني: فيه محاولة للإمساك بالآليات المعرفية التي امتطاها الم عرض الإشكالات التي رافقت تلك المحاولات المتمثلة بإفرازات الترجمة وتلقي الحديث بالعربية إلى مواكبة ًمن المصطلحات التي أفرزتها مختلف المراحل الحضارية وصولا العصر. المحور الثالث: وهذا من نتائج المحور الثاني بلحاظ ماآلت إليه كثير من هة يسوقها قصور الإطلاع على َّة الناشئة على أسس مشوّالمحاولات المصطلحي التجاري في بعض ُّ على ماأفرزته أساليب الترجمة التي يقودها الحس ًالتراث فضلا الأحيان على حساب الحقيقة العلمية التي ينبغي مراقبتها في ترجمة النصوص.

ملخص البحث هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة طرائق التعلم ومهارات التعليم التي وتحليل تلك الطرائق على وفق الاتجاهات التربوية والتعليمية استخدمها الرسول المعاصرة . ووضعت سبع فرضيات للتحقق منها و أهمها الفرضيات الآتية: مع النظريات العلمية .1 تتفق بعض طرائق التعلم التي استخدمها الرسول الحديثة في تفسير التعلم . مع الطرائق الحديثة .2 تتفق طرائق إكساب المفهوم التي استخدمها الرسول في إكساب المفهوم . مع المهارات الحديثة في .3 تتفق المهارات التعليمية الواردة في سيرة الرسول التعليم . واقتصرت حدود الدراسة على النصوص الواردة في القران الكريم والسنة النبوية المطهرة المتفق عليها و النظريات المهمة والأفكار الحديثة في التعلم والتعليم. واتبع الباحثان المنهج الوصفي التحليلي من خلال تحليل النصوص الواردة واستنتاج طرق التعلم والتعليم منها ، وتوصلت الدراسة الى أن طرق التعلم التي استخدمها على وفق ماجاءت في القران الكريم والسنة المطهرة تتفق مع نظريات الرسول التعلم المتمثلة بـ (الاشتراط الكلاسيكي، المحاولة والخطأ، الاشتراط الاجرائي، التعلم بالملاحظة) والذي يعني وجود تكاملية في استخدام –الاستبصار، النمذجة ، وتوصلت الدراسة الى أن طرق اكساب المفهوم عند طرائق التعلم عند الرسول الرسول تتفق مع الاتجاهات التعليمية المعاصرة وكذلك ان مهارات التعليم عند الرسول تتفق مع الاتجاهات التعليمية الحديثة، وخلصت الدراسة الى مجموعة من التوصيات والمقترحات. الكلمات المفتاحية: القران الكريم والسنة النبوية ونظريات التعلم واكساب المفهوم ومهارات التعليم.

ملخص البحث قضايا الأمة الإسلامية؛ فهي الحادثة التي تحدد ّ) من أهمّتعد بيعة (غدير خم اتجاه مسير الأمة الإسلامية ومستقبلها، بل مستقبل العالم، وهي من الأحداث في السنة الأخيرة من حياته التاريخية المهمة والمصيرية، وقد أدلى بها رسول الله المباركة، من هنا تنطلق أهمية البحث. إذ إن التكامل النهائي للإسلام لا يبلغ من غير تعيين خليفة للرسول، أي بغير استمرار القيادة، وإتمام نعمة الهداية باستمرار قيادة لاكتمال منهجه

ملخص البحث لقد حاولنا في هذا البحث استعراض دور الملك نبو بلاصر المهم في تأسيس الدولة البابلية لا سيما أنه لم يتناوله باحث من قبل في بحث مستقل؛ لهذا فقد جاء ف بنشاطه السياسي والعمراني المهم فهو لا يقل أهمية عن ابنه الملك ّهذا البحث ليعر لمسيرة والده في الجانبين العمراني ً مدة حكمه امتداداُّنبوخذنصر الثاني، الذي تعد والعسكري من خلال اكمال المشاريع العمرانية التي بدأها والده من قبل، وإذا كانت في تثبيت دعائم ًمشاريع نبو بلاصر العمرانية قليلة فهذا طبيعي لأنه كان منشغلا في هذا العمل مما فسح المجال امام ابنه نبوخذنصر ً كبيراًدولته، وقد قطع شوطا للتفرغ لإحكام سيطرته على بلاد الشام ومجاراة المصريين هناك بعد أن نجح والده في السيطرة على هذه المنطقة من خلال الحملات العسكرية التي جردها سواء تحت ام تحت قيادة ابنه نبوخذ نصر الثاني بعد أن أقعده المرض ومات

ملخص البحث ؛ ّ ومقام خاص ّة؛ فحينما ترد في سياق معينّلتراكيب القرآن الكريم دلالات ثر لقتها بأسباب النزول؛ وهذه التراكيب ُ، وكذلك لها عّا كشف عن البعد الخطابيّفإنه ا ّ ا مستقلاًّا عن الإنسان وثقافته فحسب؛ إذ إنه ًا، أو نسقًدّا مجرًة ليست نظامّالقرآني ه إلى الناس ّ الذي يتوجّ العام ّ يتجاوز نسق الجملة إلى مستوى النصّإبداع لغوي ا، والهدف من هذا البحث الذي وسمته بـ (فعل به وفعله في الاستعمال ًعموم ة من تراكيب القرآن ّته؛ في جزئيّة القول، وقيمته، ودقّ)؛ هو تبيان جماليّالقرآني ا مهماًّا من جوانب ًالكريم؛ وهو تركيب (خسف به وخسفه)؛ إذ يكشف جانب الإعجاز القرآني

ملخص البحث ساؤلات َّ من التً يطرح البحث في الأسس الفلسفية للضرورة الشعرية جملة ،ِهِ وحديثِهِ هذه الظاهرة اللغوية التي لازمت نشأة الشعر قديمِالتي ترتبط بمفهوم ،ِغويةُّ اللِا في الأنظارًرُّطوَ الشعرية تِورة َّ الضر ُ مفهومَدِهَساؤلات: هل شَّوأبرز هذه الت ؟ ُةّ المعرفيُهُ وحدودُهُياتَدَ ومِ هذا المفهومُاهاتِّقدية الحديثة؟ وما اتجَّ النِوالمفاهيم ُ نِمكُ: هل يِ المجازِها مع مفاهيمِورة وتلاقي مفاهيم َّ للضر ِّظر في الامتداد البلاغيَّالن ِعريةِّ الش َ أساسِورة َّ من الضر ُ يجعلّ لسانيٍ في إطارِ للانزياحً حديثةٍ صياغاتَجِتْنُأن ي ا ِها؟ هذه الأسئلة وغيرها سيرتكز عليها مدار البحث، محاولا من خلالهَهرْوَوج ُّ عدُ الإجابة عن هذه الأسئلة التي تَ هذه الظاهرة. وقبلَ مفهومَقَِر الذي لحُّطوَّبيان الت رس َّمن معرفة هذه الأسس، ونظرة الدَّد ُ يقوم عليها البحث لابٍثيمات، ومرتكزات اللغوي الحديث إليها؛ لإثراء طبيعة البحث، وبيان المرتكزات التي يستند إليها.

ملخص البحث ة منها بقدرتها على َّاصرة، ولاسيما العراقيُة المعَّة العربيَّانمازت التجربة الشعري ، والمواكبة مع الأداء التطويري، والتغيير المنظوماتي في هيكلية الشعر َالحضور النصي ، لولا رغبة من الشعراء أنفسهم بالعزوف ً، وما كان ذلك الانزياح حاصلاَالعربي ة لعقود َّرافق القصيدة العربيُ يَّعن الاجترار، والنأي عن التجريب نفسه الذي ظل ثقل المتن ُة، حتى أَّ ذي المضامين التعبويِّمن الزمن لم تستطع فيه مغادرة الأداء الخطابي ة، التي خلت من َّة والإخوانيَّبالقصائد المنبري –إن جاز قول ذلك– ُّ العربيُّالشعري من تلك التجارب ًة، الأمر الذي أوصل كثيراَّة، وبواعثها الوجدانيَّالروح الشعري إلى التلاشي والاندثار والتغييب. ة جعلت من َّطر إبداعيُ مكمن الحضور الشعري الجديد جاء استجابة لأَّإن عن البحث في الاشتغال الشعري الجالب للرؤى ُّ، لا يكفًاَّ وهمًةَّالشعر قضي في تغريده الدائب داخل المتن النصي؛ ليؤشر ِّة المنطلقة من البوح الإنسانيَّالوجداني ة، َّ الذي أغنت به الدلالات النصيِّعد الجمالي، ومدى الإثراء الفنيُاتجاهات الب ة نحو عوالم الإغراب والدهشة، وتندرج تجربة الشاعر َّكت المسارات التصويريَّوحر ة في َّ الرافض للرؤى التقريريّعطى الفنيُ في حدود وتماهيات هذا المِّحمد الدوخي ة َّة نقديَّسد هذه الدراسة رؤيُة، وتجَّ داخل أروقة نصوصه الشعريِّاتجاهه المرئي ة على الإبداع َّة أقلامهم نحوها، وهي الرؤية التركيزيَّ الباحثون أسلُسلطُ ما يَّقل والقيمة ِّطى الجماليُ، وقوة حضور الشاعر في نصوصه؛ ليحمل على رفدها بالم َّالفني متمحورة بثلاثة مباحث: ة.َّة في تحقيق الرؤى الشعريَّالمبحث الأول: أثر الشاعري ة.َّ وتمظهراته الجماليُّعد الخياليُالمبحث الثاني: الب ة.َّة ورهانات معطياتها الفنيَّالمبحث الثالث: المغامرة التجريبي وقد سبق المباحث الثلاثة فقرتان الاولى اهتمت بالتعريف بالشاعر ، والثانية ة .َّ للبحث تناول مفهوم الغرائبيً نظرياًلت مهاداّمث ة التي عزم الباحث َّوجاءت هذه الدراسة حلقة ثانية من السلسلة المعرفي وجود ِّة التي تستحق الدراسة في ظلَّمن خلالها على الاحتفاء بالتجارب الإبداعي لهذا العمل ًأصحابها وليس بعد وفاتهم، مع الدعاء أن يكون التوفيق مصاحبا ة