Mustansiriyah Journal of Arts

تجسيد شخصية من الكلام في الأشياء التي تعطى الصفات الإنسانية. هذا الجهاز البلاغي، في حد ذاته، قد يتسبب في صعوبات خاصة بالنسبة للمترجم عند تقديم النص الأدبي بين اللغات التي تنتمي إلى ثقافتين بعيد. قد تنشأ عن الصعوبات التي يواجهها عدد من العوامل اللغوية والاضافي لغوية. هذه الورقة تتناول التأثير المحتمل للنظام بين الجنسين في ترجمتها من تجسيد، وهي لفحص فرضية أن النظام بين الجنسين من شأنها أن تؤثر بشكل كبير على ترجمة التجسيد في النصوص الأدبية. وقد وجدت الدراسة أن المترجمين وعادة ما تستغرق جنسهم اللسان نظام الأم كما وجهة نظرهم على فهم تجسيد ST. وتقتصر أيضا من قبل نظام TL بين الجنسين إلى حد كبير، التي تعرقل لهم من الوصول إلى معنى المعادل TL من الإشارات إلى الكائنات في SL. ولذلك، فإن نظام الأشكال بين الجنسين إلى حد كبير على حد سواء عمليات الفهم وترجمة تجسيد في النصوص الأدبية

كثيرة هي الدراسات التي درست شعر القرن السادس الهجري ، ووقفت عند شعرائه وقفه موجزة او مفصلة لما أمتاز به هذا القرن من خصائص فنية وموضوعية متميزة . ويُعد ابن القيسراني واحداً من شعراء هذا القرن الذي لم يأخذ حظه الوافر من الدراسة على الرغم مما امتاز به من صفات موضوعية وفنية متميزة، فكل المصادر التي ذكرته - ومنها المصدر الذي جمع شعره محققاً اشارت اليه اشارة سريعة إذ كانت وقفات موجزه وعامة عند بعض المزايا الموضوعية والفنية

والهدف من هذه الورقة هو إلقاء بعض الضوء على الأسباب الرئيسية التي تجعل من العبارات الاصطلاحية مثل هذه القضية الشائكة، ليس فقط بالنسبة لدارسى اللغة الانجليزية، ولكن أيضا بالنسبة للمترجمين. للتغلب على هذه الصعوبة، وقد اقترحت ثلاث استراتيجيات، مما يجعل من الممكن للمترجم لاعتماد واحد يراه الأنسب في النص الوارد تحت الترجمة. ومع ذلك، يتم التركيز على استبدال الثقافية التي تعطى معنى الأولوية على شكل لصالح الحفاظ على النكهة الثقافية للغة الهدف

وقد انعكس ذلك بشكل شائع في أدب القرن 19 أن الرجال يفترض أي ضغط في حياة المرأة كان نتيجة مباشرة لبلدها بعد أن عملت خارج المجال الداخلي لها. إذا حاولت امرأة للمشاركة في أنشطة \\"الذكور\\"، مثل الكتابة، أو تتجاوز المعايير، كان من المؤكد أن يكون لها تأثير على سوء لها، لأنها كانت مصممة على التصرف وحدها هي كزوجة وأم والمنزل صانع

والهدف من هذه الورقة هو twofold.First، فهو يصف بشكل عملي constatives وperformatives في Arabic.Second، فإنه يحاول مسح التعبيرات اللغوية أن اللغة العربية يجعل من استخدام للتعبير عن المعاني illocutionary.

يعدّ موضوع العلاقات التركية \"الإسرائيلية\" من المواضيع المهمة التي تهم المنطقة العربية، إذ تنعكس هذه العلاقات سلباً وإيجاباً عليها بشكل عام وعلى القضية الفلسطينية بشكل خاص. وبقدر تعلق موضوع الدراسة بتركيا و \"إسرائيل\" هذين الطرفين اللذين لهما طموحات إقليمية في المنطقة مبنية على التوسع والانتشار، فشكل ذلك فرصة مؤاتية لكليهما لإقامة علاقات تعاونية. وفي بداية التسعينيات من القرن المنصرم قد أوجدا تطوراً في العلاقات بين الطرفين تختلف عن السنوات الماضية، وخاصة بعد حرب الخليج وانهيار الاتحاد السوفيتي، وبدء عملية التسوية في الشرق الأوسط، مما أوجد فرصة جديدة لتركيا لتعزيز تعاونها مع إسرائيل سواء في المجال السياسي والعسكري والاقتصادي. ومن خلال دراستنا لموضوع العلاقات التركية – \"الإسرائيلية\"، ارتأينا من دراسة الخلفية التاريخية لتطور هذه العلاقات. ولقد تم تقسيم الدارسة إلى أربعة مراحل تضمنت المرحلة الأولى العلاقات التركية – \"الإسرائيلية\" للمدة 1948-1980 أما المرحلة الثانية فأنها تضمنت العلاقات التركية – \"الإسرائيلية\" للمدة 1980-1990، والمرحلة الثالثة تضمنت العلاقات التركية – \"الإسرائيلية\" للمدة 1990-2000، وتضمنت المرحلة الرابعة طبيعة العلاقات بين البلدين في الألفية الثالثة

على الرغم من تعدد الدراسات الأكاديمية التي تناولت دور المرجعية الدينية ومواقفها السياسية في تاريخ العراق الحديث والمعاصر ، الا أنها لم تتناول جميع شخصياتها التي كان لها أدوارا ومواقف سياسية، وشيخ الشريعة الأصفهاني كان واحداً منهم ، اذ انه احد الأعلام الذين عرفوا بالعلم والورع والذكاء وامتاز عن غيره من العلماء المعاصرين له بكونه كان جامعاً للعلوم العقلية والنقلية إلى جانب إحاطته بفقه الفريقين من المسلمين وأحاديثهم وبإسنادها ومتونها وبتفاسيرهم ، إلى جانب استمراره على نهج المرجعية الدينية في مواصلة الجهاد ضد الاحتلال البريطاني . وكان من أولئك الذين فضلوا استخدام أسلوب التفاوض السلمي مع المحتل البريطاني لحفظ دماء العراقيين لعلمه الفارق الكبير بين الطرفين قبل اللجوء إلى الصدام المسلح معهم

تعد الخصوبة من أهم المتغيرات التي تؤثر بشكل مباشر في حجم السكان ونموهم وتركيبهم العمري والنوعي.والمعروف أن المتغيرات المباشرة التي تؤثر في حجم السكان وتركيبهم هي (الخصوبة والوفيات والهجرة), غير إن الدراسات العديدة أشارت الى إن متغير الخصوبة هو الاكثر فعالية في نمو السكان في ظل ظروف إعتيادية لا توجد فيها أوبئة مرضية اوحروب تؤدي الى وفيات جماعية او حركة هجرة جماعية.

تعد دراسة النمو السكاني من الدراسات المهمة كونها تشكل المدخلات الرئيسة للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي لأي مجتمع، كما تساعد في الكشف عن احتمالية حدوث مشكلات بيئية واقتصادية واجتماعية، وبذلك تعطي إنذاراً مبكراً لمتخذي القرار، أو المخططين لإعداد سياسات وإجراءات وقائية لتفادي حدوث تلك المشكلات

عنوان الرسالة: التناص في شعر أحمد مطر للقدم عبيد الجبار عبد muneam ويعتبر هذا البحث من (التناص) في الشعر واحدة من الدراسات الهامة التي تشير إلى أصالة الشاعر، وعمق ثقافته، واستخدام جيد لعناصر مختلفة في التناص له. وانضم لطبيعة الخالق مع الأعمال الإبداعية السابقة، ونحن لا تغريم قطعة موسيقى يكرهون كل الموسيقى أو الرسم يكرهون جميع. كما أن الإنسان لا يمكن أن تشكل عالمه وحده دون تأثير مجتمعه. فضلا عن انه غير قادر على جعل خلقه على حدة. انه بحاجة الى ابداعات السابقة من أجل أن يكون في روح عالية من الخلق. أحمد المواد شاعر له حضور كبير في الشعر العربي الحديث. الشاعر تمثل مدى للفترة الرواد في الشعر العربي المعاصر. لديه مجموعة من الأعمال الشعرية التي تحصل على نحو خمس صفحات hinderers و(التناص) هو متاح له في شعر من موارد مختلفة مثل القرآن، والشعر، والنثر. ويمكن تقسيم التناص مع القرآن الكريم إلى ثلاثة أجزاء: 1.dirct القرآنية التي لا تعديل. 2.dirct القرآني الذي هو تعديل. 3.indirect القرآني الذي هو تعديل. علينا أن ندرس هذه الظاهرة على مستويات الجر، يسمى الأول (Thurea من النص) التي تفسر النص. وسوف يكون المفتاح لتسمى على الجميع الثاني (الهيكل الرئيسي) التي تمثل قصيدة. التناص مع القرآن الكريم هو في الكثير من شعره. التناص مع الشعر الذي يتعامل مع الشعر القديم عربي والمعاصرة. يستفيد من كل من المساواة. اختار له خطوط الشهيرة والمعاني التي أغلقت لنفسه وموضوعه.وكان التناص مع الايجابيات مختلف جدا مثل الحديث النبي، قصة شعبية، والكلام، وأغنية، خطاب poletical والرياضية. اما أشكال التناص ثلاثة:1.external التناص2.enternal التناصالتناص 3.musical، وكان مميزا جدا في هذا النمط.تم العثور على التناص بشكل كبير في جميع أنواع الشعر. لا يمكننا أن نتصور أي نص أو قصيدة دون intertextualiy. لا أحد لديه القدرة على خلق شيء من جديد على أنه محض. المفهوم اللغوي للنص لا تنضم مع المعنى دلالة على العربية لأنها تعتمد على المظهر وارتفاع ومفهوم النص بوصفه نسيجا في الغرب. والسرقة، والاقتباس، وجوه، وضمنا لا تمثل الجذور لمفهوم التناص. ويعتبر أصل التناص في المفهوم الحديث غربية في أصالته. يتم استدعاء أسلوب للتعامل مع النص ومواردها (Altabanin) وهذا يعني الفرق بين القيود.

على الرغم من الاستقرار الظاهري لمصطلح الفصاحة و مفهوم العربي الفصيح في المدونة التراثية ، وما بُني عليها عند الدارسين المحدثين ، يمكن الزعم أن هذا المفهوم به حاجة إلى إعادة نظر ، في ضوء تدافع مقولات القدماء فيه ، وتداخله في حقول معرفية أثرت في توجيهه توجيهاً غرضياً ، أفضى إلى تناقضه مع مايراد منه ، وجعله وسماً لغوياً لعصرٍ بعينه وأناسٍ بأعينهم و زمانٍ بعينه . الأمر الذي تحكم بتطور اللغة و تناميها ، من غير مسوغ لغوي حقيقي ، سوى سطوة مؤسسة الفصاحة وسلطتها على الحقول المعرفية في التراث العربي . وقد سعى البحث ، على قدر إطاقته إلى أن يجلي المفهوم في ضوء القرآن الكريم ، و الواقع اللغوي ، لسبر آلياته و موجهاته ، ورصد الحراك الذي أفضى إلى حاكميته في النصّ القرآني ، و النصّ اللغوي ، معاً ، وتبيان أثر هذه الحاكمية ، و ما يُبنى عليها ، في صياغة تصورات العربي عن العالم قديماً و حديثاً

كثرَ الحديث، والتنازع في الآونة الأخيرة، حول مصطلح (أدب المهجر) واجترح البعض مصطلحا آخر، هو أدب المنفى، فيما تحدث آخرون عن ادب المهجر الجديد، وبرغم تعدد التسميات، لم نجد حديثا موسعا ولا رصدا شافيا لأدب المهجر العراقي، جديده أو القديم، وكان ماميّز أدب مبدعي المهجر هو سعيهم للافادة من تراثين؛ التراث الذي حملوه معهم في هجرتهم، وهو تراث أمتهم، وتراث الأمة التي استوطنوها، فكان من الطبيعي أن نرى مغايرة في مستويي التنظير والابداع. على وفق هذا يمكن أن نتحدث عن ثلاثة أشكال من أدب المهحر؛ الأدب المرتبط بالجيل الأول (جبران، نعيمة، ابو ماضي...وغيرهم) وأدب الجيل الذي هاجر بعد ذلك وشكلوا جيلا مختلفا (سعدي يوسف، وفاضل العزاوي، وبلند الحيدري...وغيره) وما ميّز هذا الجيل أنه ولد في حاضنة التغيير التي كان جزءا من تشكيلها أدباء الجيل الأول، ومن ثم فهو على صلة بحركات التجديد الأوربي قبل هجرته، فيما مثّل الجيل الثالث أبناء المهاجرين، من الذين ولدوا وأفواهم تلوك لغة أخرى غير العربية، وكانت العربية لغتهم الثانية في الحياة. وبذا يمكن أن نعد ابداع غائب طعمه فرمان، وفؤاد التكرلي، وجنان جاسم حلاوي... في القص، وسعدي يوسف، وفاضل العزاوي، وسركون بولص...في الشعر، فضلا عن الاصوات المبدعة الآخرى في هذه الميادين أو في ميادين الابداع الاخرى، يمثل تطورا طبيعيا لتجربتهم الخاصة من جهة، وللتجربة الابداعية في مجتمعهم العراقي من جهة أخرى، وظل المكان في رواية وشعر هذا الجيل هو الفضاء العراقي يحاوره المبدع ويعيشه ذاكرة حية، من هنا نرى أن أدب المهجر المعروف ظل وفيا لانتمائه، ومثّل تطورا طبيعيا لحركة الأدب العربي في الاقطار العربية، لكن مع هذه الرواية التي نعدها أنموذجا لإبداع الجيل الثالث، سنرى ثمة تحولا أساسيا في الثيمة إذ برز صراع الهوية، وانشغل الأدب بالعلاقة مع الآخر أكثر من انشغاله بحواره الداخلي كما كان عليه الأمر من قبل. فضلا عن كون الكاتبة رصدت مسيرة التحول الاجتماعي لهذه الشريحة (ابناء المهاجرين) التي ولِدت في بلدان المهجر، فهي من حيث الجنسية تنتمي لهذا الفضاء الغريب، فيما تمزقت الهوية بين عالمين؛ عالم الولادة وعالم الذاكرة. لذا وجدنا أن مصطلح أدب المهجر يكتسب خصائص جديدة مع ولادة أعمال مثل هذا العمل. إذ ان خطية الاعمال السابقة تجعلها لا تختلف عن اعمال غير المهاجرين إلا بمكان ولادة النص (كتابته) وطبيعة مؤثراته، وهذا له أثره عند الناقد الاجتماعي، أو النفسي، في حين لم تستوح من المكان، والعلاقة بالآخر ما يمكن أن يشكل علامات مائزة. سعى البحث لإبراز هذين الأمرين في قرائته للرواية على المستويين الفني والموضوعي.

فليس من السهل البحثُ في موضوع شائع تناولته المؤلفات وتدارسته العقول والاقلام بحثاً وتمحيصاً ، وتعددت الأقوال فيه وتناثرت ؛ ذلك أنَّ ما شاع درسه قد يُخيّل إلى المعنيين أنه لم يبق محور فيه لم يحظَ بالدراسة والبحث . ومع هذا فقد آثرت الخوض في بحر ذلك الصعب .. مع صعوبة مسالكه ووعورة حزونه فجاء هذا البحث الذي يتناول بالدراسة قضية بارزة في الدرس النحويّ . نالت عنايةً من لدن القدماء والمعاصرين ، وأُلّفت فيها البحوث والدراسات على الرغم ممّا انتابتها من مشكلات ، واعترت مضامينها من تشعبات في الآراء والتوجيهات وتحديد المفاهيم

يبلــــغ عدد حــــروف الهجـــاء في العربية تسع وعشرون حرفاً عند سيبويـــه (180هـ) (1) ، وثمانيــــة وعشرون حرفا ً عند المبرد (285 هـ) (2) ، لأختلافها في عد ّ الهمزة حرفا ً مستقلا ً وهي مع ذلك لم تكن أوفر عددا ً من أبجديات اللغات الأخرى مطلقا ً ، فلغة الأرمن يبلغ عدد حروفها ستة وثلاثين حرفا ً إلا أنكَ إذا تأملتها وجدت بعض الحروف التي فيها يتشابه بعضها ببعض كثيرا ً على حد تشابه الضاد والظاء في لغة العرب (3) ، واللغة الروسية يبلغ عدد حروفها خمسة وثلاثين حرفا ً (4) ، ولكنها مع هذه الزيادة لا تبلغ مبلغ العربية في الوفاء بالمخارج الصوتية على تقسيماتها الموسيقية لأن كثيرا ً من هذه الحروف الزائدة ليست إلا حركات مختلفة لحرف واحد .

مازالت النفس الإنسانية تعد بحق من الأمور المبهمة في كثير من جوانبها لعدم ثبوتها على حالة واحدة أو مسار واضح، فالإنسان يخضع لعوامل اجتماعية واقتصادية وسياسية وسايكولوجية تجعل نفسيته غير مستقرة، فهي من الأمور التي لا يمكن إخضاعها للفحوص المختبرية التي تكشف بوضوح عن هذا المرض أو ذاك ((فعلم النفس لا يزال يحبوا مقارنة بالتطور الحاصل في باقي العلوم، وان معظم الأسئلة التي تنتصب علامات استفهامها حول هذا العلم، لا تزال عائمة تبحث عن إجابة مقنعة. إن دراسة الإنسان مضنية وشاقة وشائكة تحتاج إلى جهود وأراء كثيرة ومتشعبة)).(1)وقد يجد الطبيب النفساني صعوبة في الوصول إلى مكامن نفسية الأشخاص الذين هم تحت عنايته، فما بالك بأناس تفصل بيننا وبينهم مئات السنين، فالدراسة النفسية لأي شاعر من شعراء عصر ما قبل الإسلام تكون أمراً في غاية الصعوبة لبعد الشقة، وصعوبة الكشف عن مكنونات نفس لا نعرف إلا قليلاً من أخبارها ونقرأ طرفاً من أشعارها

تهدف هذه الدراسة ، إلى بعث سيرة الشاعر ، وإحياء إنتاجه لينضم إلى قافلة شعراء عصره، ليكون إنتاج هذا الشاعر في متناول أيدي الباحثين والدارسين الذين يبحثون في شعر تلك الفترة المتقدمة من حياة أدبنا الأندلسي . وقد يكشف البحث لهم عن جديد أو يلفت انتباههم إلى أمر ذي بال أو حقيقة ضاع خبرها واندثر .

الهجاء من الموضوعات القديمة قِدَم الشعر، إذ أن أقدم أغراض الشعر هو المديح, ولمَّا كان المديح يعتمد على وصف الممدوح بصفات حسنة ومحببة في عرف معاصريه , كان الهجاء على العكس من ذلك، إذ يُوصَف المهجو بخلاف تلك الخلال المحببة الحميدة . وبَحْثُنَا هذا يتناول دراسة ألفاظ الهجاء عند شاعر من أبرز الشعراء المعروفين بصفة الهجاء وذم الآخرين، وهو الحطيئة وقد روى لنا المؤرخون وأرباب السِّيَر والتراجم أخباراً وطرائف عجيبة عن الحطيئة وهجائه وصفاته , يضيق المقام عن ذكرها .

والذي يهمنا في بحثنا هذا هو المصطلح وكما هو معروف ان للمدرستين مصطلحات خاصه بكليهما فأرتئأ ينا ان نعرض تلك المصطلحات في بحث مستقل وان نحكم الدلالة بينهما ونصل الى ما توصلنا اليه والمهم في هذا كله هو ليس من هو الاصح؟ وانما المهم ان نوضح ونستعرض لجانب مهم من جوانب النحو العربي ودلالته ونحاول ان نجد موضوعات ممكن ان نطبق علها علم الدلالة الذي يحتاج الى تطبيق لنعرض عن طريقه جواهر اللغة العربية المكنونة التي لا تنفذ

كانت رسالة الإسلام نقطة تحول في حياة العرب شملت جميع الأصعدة , السياسية والفكرية , والاقتصادية , والاجتماعية ... والإسلام هذا القادم الجديد عالج أدق تفاصيل الحياة العربية بما فيها الشعر , فقد اتخذ الإسلام كما يبدو من ظاهر الأمر موقفاً عدائياً من الشعر ولاسيما الشعر الذي كان يوجه ضد الإسلام والمسلمين , هذا من ناحية ومن ناحية أخرى عادى الإسلام الشعر الذي لا يدعو إلى الأخلاق النبيلة والقيم العالية , كان هذا الموقف منصباً على الجانب الذي يهيم في كل واد , والذي ينأى قائله عن الفعل

لقد صدر كثيرُ من النقّاد والمشتغلين في حقل النقد الأدبي -ولاسيّما الكلاسيكيون منهم- حول مفهوم (الذات) , وما يقابله أي (الآخر) , عن موقف ايدلويوجي , لا يجد له مسوّغاً بسيطاً في ما يمكن قبوله من مسوّغات ومبررات في المنجز النقدي العلمي الرصين. وربمّا كان في مقدمة الأسباب التي دعت هؤلاء النقّاد الى الامتثال لهكذا موقف , هو الصراع السياسي , الذي استتبع صراعاً ايدلويوجياً بين الموقف الذاتي, والآخر (الغربي) في مفهوم أكثرهم. وبدهي القول أن مكمن هذا الصراع السياسي / الايدلويوجي , نبع من الهوّة الحضارية الكبيرة والشاسعة التي وجد العرب أنفسهم فيها, بعد أن كانوا يغطوّن في سبات عميق , امتد من سقوط بغداد سنة 656هـ / 1258 م , وصولاً الى أعتاب القرن التاسع عشر , حينما هبّوا على هدير مدافع (نابليون بونابرت) , ليجدوا أنفسهم, قد تخلفوا عن ركب الحضارة قروناً عديدة, لا يمكن ردمها بسهولة ويسر, ما لم يلمّوا شتات قواهم الفكرية والذهني

تعد مهنة الإرشاد التربوي من المهن الإنسانية والتربوية في آن واحد ويمارس المرشد التربوي دوراً هاماً في تحقيق الأهداف التربوية العامة, وذلك لصقل شخصية الطلبة وتكامل نموهم النفسي والاجتماعي والعقلي, ولهذا عد البعض مهنة الإرشاد التربوي من المهن الصعبة والشاقة والخطرة لأنها تتعامل مع طبيعة الإنسان, ومع شريحة واسعة من أبناء المجتمع تلك هي شريحة الطلبة

أثر عامل الخوف على مستوى الأداء في القفز على الحصان فتحا للطالبات يرتبط النشاط الرياضي بالحالات النفسية كالخوف وما له من تأثير على الأداء الرياضي للطالبات ويهدف البحث إلى دراسة عامل الخوف على مستوى الأداء عند عبور الحصان فتحا ويتضمن فرض البحث عنى عامل الخوف يؤثر سلبيا على مستوى الأداء عند عبور الحصان فتحا في الجمناستك الفني وعينة البحث طالبات المرحلة الرابعة والخامسة في معهد المعلمات في محافظة صلاح الدين واستنتجت الدراسة على أهم أسباب الخوف لدى الطالبات هو عدم الأمان ووجود مدرسة واحدة فقط مع زيادة عدد الطالبات في الصف الواحد وعدم وجود حالات خوف بشكل مرضي وأوصت الدراسة على ضرورة التأكيد على اهميت الجوانب النظرية ومدى لاستفادة من القوانين المؤثرة على الأداء الأمثل للحركة