Kufa Journal for Agricultural Sciences

نفذت تجربه حقليه في قضاء عفك ,والتابع لمحافظة القادسية للموسم الخريفي 2010 لدراسة تأثير الصنف وتركيز السماد الـ (LIQ HUMUS) والتداخل بينهما في الحاصل وبعض الصفات الكميه والنوعية لصنفين من البطاطا Solanum tuberosum L. , إذ تضمنت التجربة ثمانية معاملات عامليه عبارة عن التداخل بين صنفين من البطاطا هما (Aladin و Burren ) وأربعة تراكيز من السماد الدبالي هي (0 , 50 , 75 , 100 مل.لتر­¹) ورمز لها b0 , b1, b2 , b3 على التوالي بواقع ثلاث رشات اثناء موسم النمو بين رشه وأخرى (14) يوما.

تــم الحصـول على 8 عزلات من البكتـريا المنتجـة للسيليلـوز والتـي عـزلت مـن التفـاح التـالف وعصيـــر التفـاح وشخصت بالاعتمـاد علـى الصفـات المورفولوجيـة وبعـض الفحوصـات البايوكيميائيـة المهمـة. تم أختبـار العزلـة الاكفـأ فـي أنتـاج السيليلـوز مـن خلال التقـديــر الكمـي للسيليلـوز المنتـج والمعزولـة مــن عصـير التفـاح والمتمثلـة بالعزلـة AJ3 Acetobacter xylinum .اجــري فحــص X –ray للسيليلــوز المنتـج مـن العزلـة المذكـورة اعلاه للتأكـد مـن ان المـادة المنتجـة هـي السيليلـوز.

بينت الدراسة الحالية بأن للمولدات تأثير كبير على بيئتنا ومن ضمنها النباتات ، فقد اظهرت النتائج بأن للملوثات المنبعثة من قبل المولدات الكهربائية التي تعمل بالبنزين تأثير واضح على كل من نبات الخيار واللوبيا وزهرة الشمس عندما زرعت بذورها في موقع قريب من المولدات (4-3)م وكذلك تمت زراعة بذور أخرى في منطقة بعيدة من تاثير الملوثات المنبعثة من المولدات ( (2-1 كم وقد وجدت فروق معنوية واضحة بين موقعي التجربة ( موقع المولدات وموقع السيطرة ) من خلال تأثير تلك الملوثات على الصفات الخضرية للنباتات المدروسة (ارتفاع النبات، طول وعدد فروعه ، طول وعرض الاوراق ، عدد الاوراق ، عدد الازهار) وكذلك بالنسبة الى محتوى الاوراق من الكلوروفيل الكلي .

أجري البحث في محطة بحوث الأغنام والمعز التابعة للهيئة العامة للبحوث الزراعية في أبي غريب (20 كم غرب بغداد) بهدف التنبؤ بانتاج الحليب وبعض مكوناته من خلال عدد من صفات الدم لدى الاغنام العواسية التركية ، إذ تم تسجيل أنتاج الحليب للشهر الاول والثاني من موسم 2009-2010 والإنتاج الكلي لذلك الموسم، فضلا عن تقدير كمية الدهن والبروتين واللاكتوز والمواد الصلبة غير الدهنية في الحليب وقياس مستوى البروتين الكلي والكلوكوز والكوليستيرول في الدم لثلاثة وثلاثين نعجة عواسي تركي حلوب . تبين أن أنحدار أنتاج الحليب للشهر الاول والثاني وأنتاج الحليب الكلي وكذلك كمية البروتين في الحليب خلال الشهر الاول من الموسم الانتاجي على مستوى الكلوكوز في الدم كان معنويا، خصوصا انتاج الحليب الكلي وكمية البروتين في الحليب للشهر الاول ، إذ بلغت معاملاتها – 0.003 و69.629 غم/ مل وبمعاملي تحديد 0.46 و 0.41 على التوالي. كان انحدار أنتاج الحليب للشهر الاول والثاني والانتاج الكلي وكذلك كمية الدهن في الحليب للشهر الثاني وكمية اللاكتوز للشهر الاول من الانتاج على مستوى البروتين الكلي في الدم معنويا (P<0.05)، لاسيما أنتاج الحليب للشهر الثاني وكمية اللاكتوز للشهر الاول وبلغت معاملاتها 0.210 و – 362.780 غم/ غم على التوالي، وعالي المعنوية (P<0.01) فيما يخص كمية الدهن خلال الشهر الاول من الانتاج على مستوى اللاكتوز في الدم. أظهرت نتائج التحليل الاحصائي أن أنحدار أنتاج الحليب الكلي وانتاج الحليب وكمية اللاكتوز والمواد الصلبة غير الدهنية للشهر الثاني وكمية الدهن لكلا الشهرين وكمية البروتين للشهر الاول على مستوى الكوليستيرل في الدم معنويا، لاسيما أنتاج الحليب الكلي وكمية الدهن في الحليب للشهر الثاني وكمية البروتين للشهر الاول وبلغت معاملاتها – 0.0033 و 0.044 و 0.4691 غم/ مل وبمعاملات تحديد 0.54 و 0.68 و 0.59 بالتتابع، في حين كان أنحدار كمية اللاكتوز في الحليب للشهر الاول والثاني على مستوى الكوليستيرول عالي المعنوية.

يعد الشاي واحد من أكثر أنواع الشراب الشعبية في أنحاء العالم. التركيب الكيميائي للشاي يعتبر مهم بسبب علاقته الوثيقة بالصحة .لذا تم دراسة التركيب الكيميائي وتقديربعض العناصر المعدنية النزرة مثل عنصر الرصاص والكادميوم والزنك لنوعين من الشاي المتوفر في الأسواق المحلية لمدينة البصرة هما (الأسود والأخضر) وبخمسة علامات تجارية (بلابل ، تفاحة ، كولكاتا( هندي) ، براري وعطور) للشاي الأسود, أما الشاي الأخضر فيمتلك علامتان هما لبتون(كوزي) ولبتون(ألوزة).إذ أظهرت النتائج أعلى نسبة للرطوبة والرماد كانت (6.18 و6.02%( للشاي الأسود علامة(عطور وتفاحة) واقل نسبة 3.70)و5.16%( للشاي الأخضر علامة لبتون (كوزي) على التوالي.أما بالنسبة للبروتين والدهن فكانت أعلى نسبة (15.65و2.32%( للشاي الأسود علامة كولكاتا (هندي) والشاي الأخضر علامة لبتون (ألوزة) واقل نسبة كانت12.04) و1.12%( للشاي الأسود علامة (بلابل وتفاحة)على التوالي.أما بالنسبة لعنصر الرصاص فأعلى تركيز للرصاص) g/gµ2.290) للشاي الأسود علامة البراري واقل تركيزg/g )µ (1.698للشاي الأخضر علامة لبتون (كوزي) بينما تساوت القيمة في الشاي الأسود علامة (عطور وبلابل) فبلغت) g/gµ2.211) وكذلك في الشاي الأسود علامة (تفاحة و كولكاتا هندي) والاخضر علامة لبتون(ألوزة) إذ بلغت) g/gµ1.777).أما بالنسبة لعنصر الكادميوم فلم يتم العثور أي تواجد له،بينماعنصرالزنك أعلى تركيز له) g/gµ 0.089) كان للشاي الأخضر علامة لبتون (كوزي) واقل تركيز)g/gµ0.061) للشاي الأسود علامة (تفاحة ) كما درست الفحوصات الميكروبية والتي تضمنت (العد الكلي للبكتريا،عد بكتريا القولون الكلية وعد الخمائر والاعفان ) لكلا النوعين من الشاي وبعلاماته التجارية المدروسة ،إذ تبين خلوها من بكتريا القولون الكلية مع ظهور أعداد قليلة من البكتريا والخمائر والاعفان.

استهدفت الدراسة الحالية اختبار الفعالية الحيوية لأربعة مساحيق نباتية ( الحبة السوداء Nigella sativa و الريحان Ocimum bacilicum و الكمون Cuminum cyninum و عرق السوس Glaycyrrhiza glabra ) ضد حشرة خنفساء اللوبيا الجنوبية Callosobruchus maculatus التي تعد آفات البقوليات المهمة المخزونة . اظهرت نتائج الدراسة الحالية ان مسحوق بذور الحبة السوداء كان الاكثر تاثيرا على مختلف معايير الاداء الحياتي للحشرة . فأوضحت النتائج ان معدل عدد البيض الموضوع من قبل اناث الحشرة المتغذية على بذور اللوبيا المعاملة باستخدام 0.5 غم / 5 غم بذور لمساحيق الحبة السوداء و الريحان والكمون وعرق السوس بلغ 9.3 و 13.3 و 50.3 و 51.7 بيضة على التوالي يقابلها 120.2 بيضة في معاملة السيطرة . وظهرت النتائج نفسها عند حساب تأثير المساحيق على عدد البالغات البازغة الناتجة من اناث تغذت على بذور اللوبيا المعاملة حيث بلغت 1.0 و10.7 و 29.0 و 34.7 بالغة لمساحيق الحبة السوداء والريحان وعرق السوس والكمون على التوالي عند استخدام 0.5 غم / 5 غم في حين بلغ العدد في معاملة المقارنة 95.3 بالغة . اما بالنسبة لنقصان افراد الجيل الاول للاناث المتغذية على بذور معاملة بمساحيق الحبة السوداء والريحان والكمون وعرق السوس فقد كانت 98.7 و 88.7 و 76.2 و 67.4 % على التوالي مقارنة بـ 0.0% للسيطرة . اما بالنسبة لتأثير المساحيق على النسبة المئوية لفقد الوزن لبذور اللوبيا المعاملة بعد مرور 42 يوما اصبحت 1.07 و 8.0 12.33 و14.53 %لمساحيق الحبة السوداء والريحان والكمون وعرق السوس على التوالي عند استخدام 0.5 غم / 5غم في حين بلغت للسيطرة 32.87 % اما بالنسبة لانبات بذور اللوبيا فلم تتأثر عند معاملتها بالمساحيق السابقة اذ بلغت 90 و 90 و 93.3 و 93.3 % على التوالي مقارنة ب96.6% في معاملة المقارنة .

Three plants powder (garlic, black pepper and albizia powders) have been used with weights 0, 0.5, 0.75 and 1 gm/Petri dish respectively to study their role of protection of sunflower from infection of Macrophomina phaseolina fungi. The experimental results showed that the three plant powder have an activity which affects physiology features of M phaseolina fungi. The most significant inhibitions of radial growth and dry weight was for garlic powder which were (90 and 90) % respectively. The weight 1 gm was the best in affecting on the physiology features of the fungi. The most significant effects of increasing of percentage of sunflower planting were for garlic and black pepper powders which were 55.37 and 53.1% respectively. Meanwhile, 0.5, 0.75 and 1 gm/Petri dish have a stimulating effect on percentage of sunflower planting. Also, a positive role of inhibiting of infection of fungi was recorded for both garlic and black peeper powders which were (37.18 and 46.61)% respectively. A positive effect of garlic on dry and fresh of both vegetative and root was reported as well. The high weights have the more significant role of effect on all growth feature of sunflower.