Al-Farabi Journal of Engineering Sciences

يعد مخطط طور HC لسوائل المكمن أداة مهمة تستخدم في شرح سلوك سوائل المكمن خلال فترة حياة أي خزان. في هذه الورقة، يتم عرض ومناقشة تحليل مفصل لبعض مصطلحات مخطط الضغط ودرجة الحرارة (مخطط PT). ويعاد تعريف بعض هذه المصطلحات لأن التعريفات الموجودة بالفعل لا تناسب جميع حالات وظروف ضغط ودرجة حرارة المكمن، ومن ثم يتم إعطاء تعريفات جديدة لهذه المصطلحات بحيث تتناسب مع جميع الظروف المحتملة التي قد تتواجد في المكمن. تم إيلاء اهتمام خاص لشرح وتحليل سلوك الطور داخل غلاف الطور (منطقة ثنائية الطور) لمخطط PT. ومن بين هذه المصطلحات على سبيل المثال، يتم تقديم تعريفات وتحليلات جديدة لخطوط الجودة لمنحها المزيد من الاهتمام والأهمية في مخطط PT كما ينبغي إعطاؤها بدلاً من مجرد تمثيل النسب المئوية لمرحلتي السائل والغاز. سيفتح التعريف الجديد تفسيرات جديدة ويضيف أهمية أكثر إثارة للاهتمام وقيمة لخطوط الجودة. تم تقديم تعريف جديد آخر هنا لضغط Cricondenbar لجعله مناسبًا لجميع الظروف الممكنة في مخطط PT نظرًا لأن التعريف الحالي لا يناسب جميع ظروف الضغط ودرجة الحرارة. تتضمن هذه الورقة أيضًا بعض التوضيحات المتعلقة بعملية تكثيف الغاز الرجعي والمنطقة على مخطط PT. أخيرًا، ستضيف العوامل والتعريفات المذكورة هنا تفسيرات وتطبيقات أكثر أهمية وأوسع لمخطط PT من أجل فهم أفضل لخزانات HC. ويمكن تطبيق هذه التفسيرات أيضًا على التحكم في تدفق السوائل داخل الخزان وفي اختيار أفضل طريقة للاستخلاص المعزز للنفط لتطبيقها متى وأينما كان ذلك ضروريًا.

يتم استخدام نسخة حقيقية عاملة من عجلة الهبوط الرئيسية لإظهار تأثير هبوط الطائرة. ومن خلال تقليل الانزلاق الكاشطة بين إطارات الطائرات وأسطح المدرج مباشرة بعد الهبوط، تسعى هذه الدراسة إلى تحديد التحسينات المحتملة لعمر الإطارات. تم إجراء دراسة تجريبية لإطارات الطائرات مقاس 22 × 5.5 من النوع السابع لتقييم التآكل والخصائص المرتبطة بدرجة الحرارة والاحتكاك الناتج أثناء الكبح. إحدى الطرق لتقييم أداء الإطار على الأسطح ذات نسب الانزلاق المنتظمة، بما في ذلك الأسفلت والخرسانة والملاط، هي توجيهه إلى عجلة القيادة للمركبة الأرضية. تمت تغطية نطاق نسب الانزلاق التي تُعزى غالبًا إلى نظام مكابح الطائرة من خلال البيانات التي تم جمعها أثناء عمليات المدرج الجاف. تظهر نتائجنا أن التآكل التراكمي للإطارات يتأثر بخصائص سطح المدرج، ويزداد بزيادة نسبة الانزلاق، ويتغير خطيًا مع الأميال. يمكن استخدام معدلات التآكل المختلفة المرتبطة بالأسطح المختلفة لتصنيف المدارج بناءً على تآكل الإطارات

من أهم وظائف طين الحفر قدرته على تعليق القطع الصخرية أثناء توقف الحفر، وترتبط هذه القدرة بشكل أساسي بقوة الهلام. تنجم قوة الهلام عن القوى الجذابة بين جزيئات البنتونيت النشطة (الطين) خلال الفترة الساكنة. تركيز البنتونيت القائم على الصوديوم له تأثير مباشر على قوة الجل. بالإضافة إلى ذلك، قد تواجه ملوثات الأسمنت طين الحفر نتيجة لربط سلسلة الغلاف مما يؤدي بدوره أيضًا إلى تأثير ملحوظ على قوة الهلام. نتيجة لذلك، من الضروري ملاحظة قوة هلام طين الحفر بشكل مستمر لتحديد وظائف طين الحفر الفعالة. في هذا البحث تم إجراء دراسة تجريبية باستخدام مقياس القص، الهدف من هذه الدراسة هو دراسة تأثير أوزان البنتونيت ذات الأساس الصوديوم وملاط الأسمنت على قوة الهلام للطين ذو الأساس المائي. لتحليل تأثير مضافات البنتونيت، تم تحضير أربع عينات من طين الحفر باستخدام أوزان البنتونيت؛ 40، 60، 70، و80 جم على التوالي، وتم قياس قوة الهلام عند كل وزن. بينما تم فحص تلوث الأسمنت من خلال تحضير ثلاث عينات من طين الحفر ملوثة بـ 2 جرام، 3 جرام، و 5 جرام من أسمنت الصنف G. أظهرت النتائج أن زيادة كميات البنتونيت تؤدي إلى ارتفاع قوة الهلام بشكل مباشر. وأظهرت النتائج أيضًا أن قوة الهلام تزداد مع ارتفاع مستوى ملاط ​​الأسمنت. وظهرت زيادة إضافية من 20.2 إلى 42 رطل/100 قدم 2 عند زيادة وزن الأسمنت من 2 إلى 5 جم على التوالي.

عاني الهندسة المعمارية في بغداد من الكثير من المشاكل، بدءا من تطبيق المواد والشكل إلى التعبير في المباني المعاصرة التي لا تغير الهوية المعمارية التقليدية فحسب، بل أيضا أداء المباني التي تلبي احتياجات السكان المحليين. وهذا للأسف يزيد من الضرر المتعلق بالقيم الثقافية والاستدامة البيئية بغض النظر عن الحلول القابلة للتكيف التي يمكن أن تحسن كفاءة استخدام الطاقة في أداء المبنى. تمثل العناصر التقليدية للعمارة في مدينة بغداد مصدر إلهام للعمارة المعاصرة ويتم استغلالها لتعزيز هويتها وانتمائها المكاني. وتتم عملية استغلال هذه العناصر على عدة مستويات، منها تلك التي تحقق جوانب بيئية أو رمزية أو شكلية. ومن هنا تتبلور مشكلة البحث في عدم وضوح مستويات الاستفادة من عناصر العمارة المحلية التقليدية في تعزيز هوية العمارة المعاصرة وانتمائها المكاني. يهدف البحث إلى تسليط الضوء على كيفية تحليل مكونات أداء وقيمة العمارة التقليدية في مدينة بغداد الغنية بالتراث الثقافي والتي يمكن ترجمتها إلى عمارة معاصرة تخلق استمرارية في الهوية الثقافية التقليدية. تستخدم الدراسة المنهج الوصفي النظري الذي يتم من خلاله جمع البيانات عن مفردات العمارة التقليدية المحلية لمدينة بغداد وأدوارها على المستوى البيئي، الشكلي، والجمالي للوصول إلى مفردات رئيسة للإطار النظري المتمثل في في أربع مفردات أساسية تتمثل في جوانب تكوين النموذج، والاعتماد على البيئة، والواجهة. والجانب الجمالي والقيمة الثقافية. وتم تطبيق هذه المفردات على مشروعين تم انتخابهما مؤخرا في مدينة بغداد، حيث تم من خلالهما تحليل المؤشرات الأربعة ودور كل منها في تعزيز هوية العمارة المعاصرة وانتمائها المكاني.

CSTR هو نوع مفاعل شائع جدًا ويستخدم على نطاق واسع في صناعات العمليات الكيميائية. ومن المعروف أن ديناميكياتها غير خطية مع سلوك متعدد الأوضاع. كان هذا الجانب ولا يزال موضوعًا نشطًا للبحث، حيث كان النهج الاستقصائي إما رياضيًا أو تجريبيًا يتضمن أنظمة تفاعل محددة. في هذا العمل تم اعتماد نهج مختلف يتم فيه دراسة تباين قيمة معامل التخميد لوظيفة نقل المفاعل الخطي عبر القيم/النطاقات المختارة للمعلمات ذات الصلة. تشير نتائجنا إلى أن النوع الأدياباتي لمثل هذا المفاعل الذي يحدث فيه تفاعل كيميائي طارد للحرارة في الطور السائل، من الدرجة الأولى، لا رجعة فيه، يمكن أن يكون غير مستقر أو مستقر. إذا كان مستقرًا، فهو إما مخمد بشكل خطير أو مفرط التخميد مع كون الوضع الأخير ساحقًا؛ ومع ذلك، فهو لا يتم تخميده أبدًا. علاوة على ذلك، حتى عندما يكون سلوكه الديناميكي مستقرًا، فقد يكون غريبًا اعتمادًا على قيم معينة لبعض المعلمات.

إن الآثار المدمرة لتلوث المياه كبيرة، حيث تؤثر على حياة الإنسان وحياة الحيوان والنبات في نفس الوقت. وقد شهد العراق مؤخراً آثار تلوث المياه، مما أدى إلى تدمير وفرة من النباتات والعديد من الحيوانات. يعد تلوث المياه من أكثر المشاكل القاتلة والخطيرة التي تواجه البشرية حاليًا. قامت هذه الدراسة بتحليل تأثير المعادن الثقيلة الرصاص مثل الكروم والزنك والحديد في مياه الشرب. وكشفت النتائج عن ارتفاع كبير في عدد الكوليسترول واليوريا وخلايا الدم البيضاء بين الناس في البصرة وبغداد والمناطق الحضرية الأخرى. ووجد أيضًا أن هؤلاء الأفراد كانوا أكثر عرضة للإصابة بالحمى والإسهال والكلى ومشاكل في الجهاز التنفسي. كشفت الدراسات الحديثة أن تلوث المياه في العراق ناجم عن مجموعة متنوعة من العوامل، أي الملوثات الصلبة والمواد الكيميائية والكائنات الحية الدقيقة. لسوء الحظ، بسبب حالة الحرب الحالية، لا يوجد تركيز كبير على محطات معالجة المياه (WTPs)، مما أدى إلى انخفاض جودة المياه الموردة. ونظراً لعدم وجود مرافق لمعالجة مياه الصرف الصحي في معظم المدن العراقية، يتم ببساطة تصريف مياه الصرف الصحي في النهر. بالإضافة إلى ذلك، تضررت شبكات إمدادات المياه والصرف الصحي في بعض المدن الكبرى، وتم ربط الشبكتين معًا.

لقد حظي الجرافين، على وجه الخصوص، بطبقة واحدة من ذرات الكربون في الشبكة البلورية ثنائية الأبعاد لقرص العسل، بالكثير من الاهتمام بسبب خصائصه الإلكترونية والإلكترونية الضوئية المميزة. إن الخصائص المعلنة لهذه المادة ذات البنية الفريدة من الكربون والتي بدورها فتحت جوانب جديدة للأنظمة والأجهزة المستقبلية. على الرغم من أن الجرافين مادة إلكترونية فريدة من نوعها، إلا أن تصنيع الجرافين بطبقة واحدة لم يتم دراسته بشكل أقل. وبالتالي، من المهم تغطية الطرق الرئيسية المستخدمة لتوصيف الجرافين مثل Raman وTEM وSEM AFM وXRD وUV-Vis بهدف المبادئ الأساسية لـ كل طريقة.