Abstract
المشكلة تنطلق من سؤال الاختلاف والتوافق بين فضاء فكرة المسرح كعملية مستمرة في الفضاءات المفتوحة وفضاء العرض المسرحي كإنتاج له بداية ونهاية.
ارتبط الأول بإنتاج السياسة الثقافية للضبط والتوازن الاجتماعي بين الفرد وبيئته المادية والثاني بالمعايشة الفكرية لتمظهرات تلك العلاقة.
أهمية البحث:
بشير الى أهمية فكرة المسرح، كستراتيجية وتكنيك وثيق الصلة بحياة الانسان. الخاصة والاجتماعية، وثيق الصلة بتحول وتكشف هوية الانسان وتجدده.
هدف البحث:
يلفت نظر المخطاب. المسياسي الى تكنيك وستراتيجية فكرة الممسرح. في فضاء. المجتمع تطوير وتجديد هوية الانسان وقدرته على الاندماج والانتاج والتنمية والاستثمار وتنظيم مسؤولية العلاقة وضبطها بين الفرد ومؤسسات المجتمع بمعزل عن العلاقة القسرية او الاستبدادية.
مقدمة:
في حدود. عام.١٨٩٩ كتب أدولف آبيا (. المكل يجب أن يتبنى نموذج المسرح،. أليس الإنسان هو مقياس كل شيء)(١) وهذا يعني إن قلب الدراما والمسرح هو الإنسان وجسد الإنسان هو المعيار لقياس المسرح، ومن منظومات جسد الإنسان ولد المسرح. ويقول أيضا" جسد الإنسان المتحرك تحت سلطان الموسيقى وسطوتها لا يحتاج الى متفرج الى
جمهور .
لماذا يا ترى؟ لأنه في ذاته العمل الفني والجمهور، يجمع في داخله بين كليهما في آن".
لذلك عشنا زمنا طويلا نفصل الفن عن حياتنا وعن بيوتنا، ونسجنه في المتاحف وصالات لعرض الموسيقي والمسارح.
ارتبط الأول بإنتاج السياسة الثقافية للضبط والتوازن الاجتماعي بين الفرد وبيئته المادية والثاني بالمعايشة الفكرية لتمظهرات تلك العلاقة.
أهمية البحث:
بشير الى أهمية فكرة المسرح، كستراتيجية وتكنيك وثيق الصلة بحياة الانسان. الخاصة والاجتماعية، وثيق الصلة بتحول وتكشف هوية الانسان وتجدده.
هدف البحث:
يلفت نظر المخطاب. المسياسي الى تكنيك وستراتيجية فكرة الممسرح. في فضاء. المجتمع تطوير وتجديد هوية الانسان وقدرته على الاندماج والانتاج والتنمية والاستثمار وتنظيم مسؤولية العلاقة وضبطها بين الفرد ومؤسسات المجتمع بمعزل عن العلاقة القسرية او الاستبدادية.
مقدمة:
في حدود. عام.١٨٩٩ كتب أدولف آبيا (. المكل يجب أن يتبنى نموذج المسرح،. أليس الإنسان هو مقياس كل شيء)(١) وهذا يعني إن قلب الدراما والمسرح هو الإنسان وجسد الإنسان هو المعيار لقياس المسرح، ومن منظومات جسد الإنسان ولد المسرح. ويقول أيضا" جسد الإنسان المتحرك تحت سلطان الموسيقى وسطوتها لا يحتاج الى متفرج الى
جمهور .
لماذا يا ترى؟ لأنه في ذاته العمل الفني والجمهور، يجمع في داخله بين كليهما في آن".
لذلك عشنا زمنا طويلا نفصل الفن عن حياتنا وعن بيوتنا، ونسجنه في المتاحف وصالات لعرض الموسيقي والمسارح.
Keywords
المشكلة تنطلق من سؤال الاختلاف والتوافق بين فضاء فكرة المسرح كعملية مستمرة في الفضاءات المفتوحة وفضاء العرض المسرحي كإنتاج له بداية ونهاية. ارتبط الأول بإنتاج السياسة الثقافية للضبط والتوازن الاجتماعي بين الفرد وبيئته المادية والثاني بالمعايشة الفكرية لتمظهرات تلك العلاقة. أهمية البحث: بشير الى أهمية فكرة المسرح، كستراتيجية وتكنيك وثيق الصلة بحياة الانسان. الخاصة والاجتماعية، وثيق الصلة بتحول وتكشف هوية الانسان وتجدده. هدف البحث: يلفت نظر المخطاب. المسياسي الى تكنيك وستراتيجية فكرة الممسرح. في فضاء. المجتمع تطوير وتجديد هوية الانسان وقدرته على الاندماج والانتاج والتنمية والاستثمار وتنظيم مسؤولية العلاقة وضبطها بين الفرد ومؤسسات المجتمع بمعزل عن العلاقة القسرية او الاستبدادية. مقدمة: في حدود. عام.١٨٩٩ كتب أدولف آبيا (. المكل يجب أن يتبنى نموذج المسرح،. أليس الإنسان هو مقياس كل شيء)(١) وهذا يعني إن قلب الدراما والمسرح هو الإنسان وجسد الإنسان هو المعيار لقياس المسرح، ومن منظومات جسد الإنسان ولد المسرح. ويقول أيضا" جسد الإنسان المتحرك تحت سلطان الموسيقى وسطوتها لا يحتاج الى متفرج الى جمهور . لماذا يا ترى؟ لأنه في ذاته العمل الفني والجمهور، يجمع في داخله بين كليهما في آن". لذلك عشنا زمنا طويلا نفصل الفن عن حياتنا وعن بيوتنا، ونسجنه في المتاحف وصالات لعرض الموسيقي والمسارح.