Thi-Qar journal of physical education and sports science

تتجلى أهمية البحث في إيجاد اختبار جديد يمكن من خلاله الحصول على أدق النتائج وفي زمن اقصر لسرعة الرمي ودقته ووضع هذا الاختبار بيد العاملين والمختصين في المؤسسات الخاصة بتدريس وتعليم متحدي الإعاقة لرفع من مقدرتهم لتطوير وتحسين جانب السرعة والدقة في رمي الكرة باليدين (اليمين، واليسار)،ولاطلاع الباحثان على العديد من الدراسات حول هذا الموضوع، لاحظا وجود اختبارات أما لقياس السرعة أو لقياس دقة الرمي فقط، ومن خلال إجراء الباحثان تجربة على بعض هذه الاختبارات (لسرعة ودقة الرمي)، اذ أظهرت النتائج وجود فروق عشوائية محسوسة بالزمن، وكذلك وجود أخطاء كثيرة بأداء الاختبار، فضلاً عن انه لا يقيس كلا من اليدين، لذا ارتأى الباحثان إعداد وتصميم اختبار مقترح لسرعة ودقة الرمي باليدين (اليمين، واليسار) لمتحدي الإعاقة (8-12) سنة يتماشى مع حداثة التعليم والتدريب والقدرة العالية على إتقان المهارات المناطة بهم التي تعتمد على هذه القدرة المهمة جداً للوصول الى أفضل مستوى للمهارة، وللحصول على نتائج أدق وفي زمن اقصر، وكانت اهداف الدراسة تصميم اختبار لسرعة ودقة الرمي باليدين (اليمين، واليسار) لمتحدي الإعاقة(8-12) سنة، والتعرف على إمكانية العمل على الاختبارين السابق والمقترح أو اختيار أحدهما لدقته، وأشتمل مجتمع البحث على تلاميذ معهد الأمل في الديوانية لعام (2023) بأعمار(8-12) سنة وعددهم (58) تلميذ، حيث تم اختبار عينة البحث وهم (30) تلميذ عن طريق أجراء القرعة (العشوائية البسيطة) يمثلون نسبة مئوية من مجتمع البحث (724،51% )، وأجرى الباحثان التجانس في متغيرات (الطول، والوزن، والعمر) لأنها تعتبر من المتغيرات التي لها تأثير مباشر او غير مباشر على سرعة ودقة الرمي باليدين (اليمين، واليسار)، وتم تنفيذ جميع الإجراءات الميدانية من الاختبارات والقياسات التي من خلالها تحصيل البيانات اللازمة ومن ثم إجراء الاحصائيات المناسبة وتبويبها على شكل جداول وتحليلها ومناقشتها ووضع الاستنتاجات المناسبة والتوصيات من النتائج المتحققة .

تهدف الدراسة الى اعداد تمرينات بالرؤيا البصرية والتعرف على تاثير هذه التمرينات في سرعة الاستجابة الحركية من خلال المثير البصري وكذلك تعلم الاداء لمهارة المناولة الصدرية بكرة السلة لعينة من طالبات المرحلة الاولى في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة جامعة بابل التي من ضمن منهاج دراستهن مادة مهارات كرة السلة وتم عمل اجرائات تكافؤ العينة في الاختبارات القبلية كما عمدت الباحثة الى تعديل واعداد اختبار سرعة الاستجابة الحركية بالاتجاهات الاربعة لنيلسون وبعد ان اجريت الاسس العلمية الخاصة بالاختبار تبين ان يصلح للبيئة التعليمية وعينة البحث لهذه الدراسة وتم اعداد التمرينات بالرؤيا البصرية لمدة 4 اسابيع بواقع وحدتين تعليمية وبعد ان اكتمل منهاج التمرينات قامت الباحثة بأجراء الاختبارات البعدية لعينة البحث وتم تفريغ البيانات وتبويبها في جداول ومن ثم معالجتها احصائيا باستخدام الحقيبة الاحصائية spss وتما التوصل الى عدد من الاستنتاجات من اهمها :

ان التمرينات المعدة لها تأثير معنوي في تحسين سرعة الاستجابة الحركية وتعلم مهارة المناولة الصدرية للطالبات عينة البحث
كما اوصت الباحثة ب: ضرورة استخدام تمرينات الرؤيا البصرية لتحسين القدرات التوافقية والبدنية ومنها سرعة الاستجابة الحركية وتعلم مهارات كرة السلة ومنها المناولة الصدرية للطالبات عينة البحث

تجلت أهمية البحث في دراسة مقارنة لمعرفة تحمل القوة للقبضتين(اليمين، واليسار) لدى طلاب الثانوية مرحلتي(المتوسطة، والاعدادبة) من خلال السنوات التي تم أخذ بها درس التربية الرياضية السابقة وهل هذا الدرس ومفرداته حسنت لدى الطلاب تحمل القوة للاستفادة منها في كافة محاور الحياة سواء كانت في البيت أو الشارع كعمل أو في المدرسة لأداء كافة ما مطلوب منهم كأنشطة رياضية او أعمال لا صفية يمكن الاستفادة منها في هذه القطاعات سواء كانت تعليمية أو حياتية، أما مشكلة البحث فكانت أن كل فعالية رياضية سواء كانت جماعية أو فردية تحتاج إلى عناصر خاصة بدنية ومهارية وخططية ...الخ، وأن الالعاب المنظمة وخصوصاً (كرة السلة، وكرة اليد، والكرة الطائرة، وفعاليات الساحة والميدان(كرمي الرمح، ورمي القرص، ورمي الثقل) أغلب الأداء فيها باستعمال القبضتين واليدين(اليمين، واليسار) فهي تحتاج الى قوة مسك الكرة والقدرة على الاحتفاظ بها بصورة صحيحة عند الأداء بهذه المهارات وتلافي سقوطها أو أخذها من الزميل المنافس في حالة اللعب أو التعلم، لذا أرتأى الباحثون الخوض في هذه الدراسة لمقارنة مستوى تحمل القوة للقبضتين (اليمين، واليسار) ودراسة سبل وضع خطط مستقبلية في حالة وجود ضعف في مناهج ومفردات التدريس لدرس التربية الرياضية في تحسين وتطوير هذه الخاصية لدى الطلاب لما لهذه المراحل العمرية دور كبير في تنمية الجوانب البدنية والمهارية على صعيد المؤسسات التعليمية أو المتطلبات الحياتية لهم، والهدف من هذه الدراسة هو دراسة مقارنة تحمل القوة للقبضتين (اليمين، واليسار) لطلاب الثانوية (المتوسطة، والاعدادية(13-18) سنة، والتعرف على مستوى تحمل القوة للقبضتين (اليمين، واليسار) لكل مرحلة دراسية لطلاب الثانوية، والتعرف على الفروق التي تظهر بين هذه المراحل الدراسية في تحمل القوة للقبضتين(اليمين، واليسار) وأيها الأفضل في مستوى التحمل للقوة، وحدد الباحثون عينة البحث وهم طلاب ثانوية الاحسان المختلطة في الديوانية للعام الدراسي(2022-2023)، من مرحلتي(المتوسطة، والاعدادية) من(الصف الاول الى الصف السادس)، وتم اختيار شعب عشوائياً من كل مرحلة من خلال إجراء القرعة (العشوائية البسيطة) لهذه الشعب، حيث تم اختيار شعبة واحدة من كل صف، وأخذ الموافقات من المدير والهيأة التدريسية لعمل هذه الدراسة للفائدة العامة المرجوة منها، وكان عدد الطلاب في كل شعبة (20) طالب، وتم تنفيذ جميع الإجراءات الميدانية من الاختبارات والقياسات التي من خلالها تحصيل البيانات اللازمة ومن ثم إجراء الاحصائيات المناسبة وتبويبها على شكل جداول وتحليلها ومناقشتها ووضع الاستنتاجات المناسبة وكان أهم استنتاج هو أن درس التربية الرياضية كان له الأثر الكبير في تحسن تحمل القوة لقبضتين (اليمين، واليسار) لدى الطلاب الثانوية، وكذلك تم وضع التوصيات المناسبة من النتائج المتحققة .

تكــــمن أهمية البحث في إعداد تدريبات باستخدام (kettleball) والغرض منها تطـــــــــوير القوة المميزة بالسرعة للذرعين والرجلين وكذلك انجاز فعالية (50م) سباحة حرة للناشئين، حيث تعمل هذه التدريبات باستخدام (kettel ball)على تحسين وتطوير القوة المميزة بالسرعة للذراعين والرجلين والتي بدورها تؤثر تأثيراً ايجابياً على تحسين قدرات السباحين للوصول بالرياضي إلى قدرة وكفاءة عاليين من اجل تحقيق متطلبات الأداء المهاري لفعالية (50م) سباحة حرة للناشئين،والتي تراوحت اعمارهم بين (12-15) سنة واستــــــــــــخدم الباحــــــث المنـــــــــــــهج التجريـــبي ذو المجموعتين الضابطة والتجريبية ذات الاختبارين القبــــــــلي والبــــــعدي وكانت عينة البحث من للسباحين الناشئين في نادي السماوة الرياضي لملائمته لطبيعة المشكلة .

وتكونت عينة البحث من سباحين نادي السماوة الرياضي للموسم الرياضي (2022-2023) وتطرق الباحث في الباب الثالث الى بعض الاختبارات المستخدمة في البحث واستخدام الوسائل الاحصائية الملائمة لعينة الدراسة والنتائج , وبكل التفاصيل وابرزها استخدام الوــسط الحســـــــــــــابي .

الانحــراف المــعياري ومعامل الالتــــــــــــــــــــواء و اختبار(t) للعيــــنات المترابطة و اختبار(t) للعيــــنات المستقلــــة, ومن خلال الاجرائات الميدانية والاحصائية تم مناقشة النتائج التي عمد اليها الباحث واستنتج ما يلي .اظهرت النتائج التي عرضت لاختبار القوة المميزة بالسرعة للرجلين والذراعين وفعالية سباحة 50 متر حرة على وجود فروق معـــــــنوية بين الاختبــــــــارات القبلية والبـــــــعدية ولصـــــالح الاختبارات البـــــعدية للمجموعة التجريبية. ومن خلال هذه النتائج توصل الباحث الى اهم الاستنتاجات .

فاعلية التدريب باستخدام تدريبات Kettle ballوالذي طبـــــــــق على أفراد عينة البحث أدى إلى تطوير القوة المميزة بالسرعة للذراعين والرجلين قيد البحث .
فاعلية التدريب باستخدام تدريبات Kettle ballوالذي طبق علي أفراد عينة البحث أدى إلى تطوير مستوى الانجاز لفعاليــــــــــــة (50) متر حرة سباحــــــــــة .
وصي الباحث بما يلي :-

ضرورة استخدام فاعلية التدريب باستخدام تدريبات Kettle ballالمطبق تطوير القوة المميزة بالسرعة لما لها من تأثير فعال علىفعالية (50) متر سباحة .
ضرورة استخدام فاعلية التدريب باستخدام تدريبات Kettle ballالمطبق تطوير الانجاز لفعالــــــية (50) متر سباحة .

إن التغير المتسارع في مجالات الحياة كافة هو السمة المميزة لعصرنا الحالي ونتيجة لهذه التغييرات كان من الضروري الاستجابة لها من خلال تغيير وظائف المؤسسات بكافة أنواعها وأشكالها . والتربية الرياضية تمثل عملية توجيه لنمو الأفراد واستعدادهم وميولهم ونشاطاتهم وتجنيدها لخدمة المجتمع وهي الإطار الذي يجسد فلسفة وحاجات الدولة للوصول إلى الأهداف المنشودة.

وقد ركزت الفلسفات الحديثة للتربية على وجوب إعداد الفرد إعدادا يمكنه من استعمال المعلومات والمفاهيم والمبادئ والمهارات والاتجاهات والقيم التي تعلمها في حياته اليومية من ناحية , وتركز على ضرورة إعداده لكي يتعلم بشكل مستمر وبشكل أفضل واكبر من الموضوعات التي تعلمها وعن موضوعات أخرى جديدة.

وان عملية التعلم في مراحلها كافة في وقتنا الحاضر تتطلب مهارات محددة كي تواكب ذلك التطور السريع وان كثيراً من الأبحاث والدراسات في ميدان التربية وعلم النفس تؤكد على المتطلبات الأساسية لمن يقوم بالتعليم وما يجب ان يمتلكه من المواصفات النفسية والثقافية والشخصية والعلمية وان تقويم هذه الصفات المتمثلة بالكفايات لدى المدرسين تنطلق من كون المدرس هو العنصر الفاعل في العملية التعليمية والتربوية وتتوقف على أدائه مخرجات تلك العملية .

أشتمل البحث على خمسة فصول كان الفصل الاول نبذه تعريفية عن البحث وعن هدف البحث الحالي إلى إعداد تمارين تأهيلية وتطبيقها على الرياضين المصابين بعضلات لوح الكتف ومعرفة تأثيرها في تحسين تحمل القوة والنشاط الكهربائي والمدى الحركي لعضلات لوح الكتف وأيضآ التعرف على الأفضلية في تأهيل إصابة عضلات لوح الكتف بين التأهيل بالتمارين التأهيلية المعدة من الباحث وبين البرنامج التأهيلي المعد من قبل وحدة العلاج الطبيعي في المستشفى.

ولتحقيق هذا الهدف استعان الباحث بالمنهج التجريبي بتصميم المجموعتين المتكافئتين , أما مجتمع البحث فتمثل بالرياضيين المصابين بعضلات لوح الكتف للأندية الرياضية في محافظة (ذي قار) , والبالغ عددهم (٦) لاعبين موزعين من (٢) من لعبة المصارعة و (٢) طائرة , و (٢)كرة يد , وبالطريقة العشوائية تم تقسيم المجتمع على مجموعتين ضابطة وأخرى تجريبية بواقع (٣) لاعبين لكل مجموعة ثم قام الباحث بتحديد متغيرات البحث تحمل القوة والحركات الست للمدى الحركي للكتف والنشاط الكهربائي لعضلة لوح الكتف .

ثم قام الباحث بتطبيق الاختبارات القبلية على عينة البحث وبعد الحصول على النتائج قام الباحث بأجراء التجانس والتكافؤ بين مجموعتي البحث , وبعد ذلك باشر بتطبيق بلغت مدة تطبيق التمارين التأهيلية (8) اسابيع, بلغت عدد الوحدات التأهيلية (24) ,كانت الاسابيع الثلاثة الاولى مختصه بجلسات العلاج الطبيعي (الموجات فوق الصوتية ) وبعدها باشر الباحث بتطبيق التمارين المعدة بواقع 3 وحدات في الاسبوع الواحد , إذ طبقت التمرينات التأهيلية في الايام (الاحد , الثلاثاء , الخميس) من كل اسبوع .

وبعد الانتهاء من تطبيق التمارين التأهيلية المعدة باشر الباحث بتطبيق الاختبارات البعدية على الرياضين المصابين عينة البحث , وبعد الحصول على النتائج استعان الباحث بالبرنامج الاحصائي (spss) لغرض تحليل البيانات وعليه توصل الباحث إلى أن التمارين التأهيلية المعدة لها تأثير إيجابي في المدى الحركي وتحمل القوة والنشاط الكهربائي , وكذلك تفوقت المجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة في جميع متغيرات البحث .

عد القوة السريعة لعضلات الرجلين من الصفات البدنية المركبة والموجودة في معظم الالعاب الرياضية الفردية والفرقية حيث انها تكون من أولويات علمية التدريب البدني، ويهدف البحث الى اجراء دراسة مقارنة القوة السريعة لعضلات الرجلين في بعض العاب الوثب لأندية محافظة بغداد، واشتملت عينة البحث على لاعبين بعض اندية محافظة بغداد لألعاب القوى في العاب الوثب الطويل والوثب الثلاثي والوثب العالي وللمدة ما بين (11/8/2023) ولغاية (12/8/2023) وعددهم (21) لاعب (7) لاعبين لكل فعالية، واســتخدم الباحثون المنهج الوصفي لتحقيق الهدف من البحث واستعانوا بالحقيبة الإحصائية (SPSS) لمعالجـة البيانات ووفقا للنتائج التي جمعت توصلوا الى وجود تفوق لدى لاعبي الوثب الثلاثي على باقي لاعبي الوثب الطويل والوثب العالي في القوة السريعة لعضلات الرجلين وأوصى الباحثون بالتركيز على تطوير هذه الصفة البدنية المركبة والمهمة واجراء البحوث على عينات اخرى ومستويات مختلفة.

إعداد مقياسين لقياس كلّ من الاستعداد التنظيمي لأقسام النشاط الرياضي والمدرسي التابعة للمديريات العامة للتربية في بغداد، وتحديات العمل الإداري التي تواجهها وكلّ منها من وجهة نظر ملاكاتها.

- تحديد مستوى الاستعداد التنظيمي لأقسام النشاط الرياضي والمدرسي التابعة للمديريات العامة للتربية في بغداد من وجهة نظر ملاكاتها.

- تحديد مستوى تحديات العمل الإداري التي تواجه أقسام النشاط الرياضي والمدرسي التابعة للمديريات العامة للتربية في بغداد من وجهة نظر ملاكاتها.

-تحديد الدور الذي يؤديه الاستعداد التنظيمي لأقسام النشاط الرياضي والمدرسي التابعة للمديريات العامة للتربية في بغداد في مواجهة تحديات العمل الإداري فيها.

استخدم الباحث المنهج الوصفي بأسلوبي المسح والعلاقات الارتباطية، تكون مجتمع البحث من الملاكات العاملة في أقسام النشاط الرياضي والمدرسي في المديريات التابعة للمديرية العامة للتربية في بغداد والبالغ عددهم (250) موظفاً، وقد أخذ الباحث جميع أفراد هذه الأقسام بأسلوب الحصر الشامل، وتم تقسيم عينة البحث الرئيسة إلى ثلاثة اقسام فرعية وهي عينة الدراسة الاستطلاعية وعددها (10) موظفين، وعينة الإعداد وعددها (144) وعينة التطبيق النهائي وعددها (96) موظفاً، ولجمع البيانات قام الباحث بإعداد مقياسين أحدهما لقياس الاستعداد التنظيمي في أقسام النشاط الرياضي والمدرسي، والثاني لقياس تحديات العمل الإداري فيها من وجهة نظر ملاكاتها، وبعد استحصال النتائج ومعالجتها إحصائياً من خلال مجموعة من الوسائل الإحصائية بالاعتماد على برنامج (SPSS) استنتج الباحث مجموعة من الاستنتاجات وهي:

- تمتلك أقسام النشاط الرياضي والمدرسي في مديريات التربية في بغداد مستوىً مرتفعاً من الاستعداد التنظيمي من وجهة نظر ملاكتها.

- تمتلك أقسام النشاط الرياضي والمدرسي في مديريات التربية في بغداد مستوىً متوسطاً من تحديات العمل الإداري من وجهة نظر ملاكاتها.

- يؤدي الاستعداد التنظيمي دوراً فاعلاً في مواجهة تحديات العمل الإداري مصحوباً بعلاقة ارتباط معنوية جيدة بينهما.

إعداد مقياسين لقياس كلّ من الاستعداد التنظيمي لأقسام النشاط الرياضي والمدرسي التابعة للمديريات العامة للتربية في بغداد، وتحديات العمل الإداري التي تواجهها وكلّ منها من وجهة نظر ملاكاتها.

- تحديد مستوى الاستعداد التنظيمي لأقسام النشاط الرياضي والمدرسي التابعة للمديريات العامة للتربية في بغداد من وجهة نظر ملاكاتها.

- تحديد مستوى تحديات العمل الإداري التي تواجه أقسام النشاط الرياضي والمدرسي التابعة للمديريات العامة للتربية في بغداد من وجهة نظر ملاكاتها.

-تحديد الدور الذي يؤديه الاستعداد التنظيمي لأقسام النشاط الرياضي والمدرسي التابعة للمديريات العامة للتربية في بغداد في مواجهة تحديات العمل الإداري فيها.

استخدم الباحث المنهج الوصفي بأسلوبي المسح والعلاقات الارتباطية، تكون مجتمع البحث من الملاكات العاملة في أقسام النشاط الرياضي والمدرسي في المديريات التابعة للمديرية العامة للتربية في بغداد والبالغ عددهم (250) موظفاً، وقد أخذ الباحث جميع أفراد هذه الأقسام بأسلوب الحصر الشامل، وتم تقسيم عينة البحث الرئيسة إلى ثلاثة اقسام فرعية وهي عينة الدراسة الاستطلاعية وعددها (10) موظفين، وعينة الإعداد وعددها (144) وعينة التطبيق النهائي وعددها (96) موظفاً، ولجمع البيانات قام الباحث بإعداد مقياسين أحدهما لقياس الاستعداد التنظيمي في أقسام النشاط الرياضي والمدرسي، والثاني لقياس تحديات العمل الإداري فيها من وجهة نظر ملاكاتها، وبعد استحصال النتائج ومعالجتها إحصائياً من خلال مجموعة من الوسائل الإحصائية بالاعتماد على برنامج (SPSS) استنتج الباحث مجموعة من الاستنتاجات وهي:

- تمتلك أقسام النشاط الرياضي والمدرسي في مديريات التربية في بغداد مستوىً مرتفعاً من الاستعداد التنظيمي من وجهة نظر ملاكتها.

- تمتلك أقسام النشاط الرياضي والمدرسي في مديريات التربية في بغداد مستوىً متوسطاً من تحديات العمل الإداري من وجهة نظر ملاكاتها.

- يؤدي الاستعداد التنظيمي دوراً فاعلاً في مواجهة تحديات العمل الإداري مصحوباً بعلاقة ارتباط معنوية جيدة بينهما.

اشتمله أهمية البحث تطبيق اسلوبين من اساليب التعلم الحديثة (التعليم المتمازج والتنافس المقارن) تتوافق ومستوى تعليم مسكتي (الخطف من فوق الصدر بتطويق الجذع من تحت الإبطين والخطف بتطويق الرأس مع الذراع)، أذ يهدف البحث الى التعرف على تأثير الأسلوبين المبحوثين في تعلم مسكتي الخطف قيد الدراسة وكذلك التعرف على اي الأسلوبين أفضل نسبتاً للأسلوب المتبع من قبل مدرب لعبة المصارعة، وقد افترض الباحث أن هناك فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين المجاميع الثلاث التجريبية (A) تمارس أسلوبي التعليم المتمازج، والتجريبية (B) الممارسة لأسلوب التنافس المقارن، والمجموعة الضابطة (C) المماسة للأسلوب المتبع. أستعمل الباحث المنهج التجريبي بأسلوب المجاميع الثلاث المتكافئة لملاءمته لطبيعة مشكلة بحثة، أذ حدد مجتمع ال بحث وهم مصارعي الرومانية والتي تتراوح أعمارهم (15-17سنة) ذكور والبالغ عددهم (25) لاعباً وتكونت العينة من(18) لاعب وبهذا شكلت العينة نسبة مئوية مقدارها (72%) من المجتمع الكلي أذ تم تقسيمهم الى ثلاثة مجاميع لكل مجموعة (6) لاعبين، قام الباحث بإجراء التجانس بين عينة البحث للمتغيرات(الوزن، الطول، العمر الزمني، العمر التدريبي) ليعزو الفرق بين المجاميع، أجرى الباحث الاختبارات القبلية ليتم اجراء التكافؤ وذلك باستعمال قانون اختبار تحليل التباين(F)، وبعد تطبيق التجربة الرئيسية لمدة (8) أسابيع بواقع (16) وحدة تعليمية للمجاميع الثلاث ((C-B-A الرئيسية اجرية على الاختبارات البعدية للمسكتين قيد الدراسة ليتم معالجة البيانات احصائياً. توصل الباحث الى الاستنتاج التالي: ان تطبيق الأسلوبين التعليميين قد اثبت فاعليته في تعلم مسكتي الخطف عند مقارنته بالأسلوب المتبع ويوصي الباحث: ضرورة تطبيق هذين الاسلوبين على فعاليات ومهارات أخرى لباقي الألعاب الرياضية الفردية ولنفس الفئة العمرية.

عد علم النفس الرياضي واحدا من العلوم التي تهم بدراسة خصائص الانسان النفسية في مجال الاداء الرياضي فبع المختصين في هذا المجال يهتمون بتحسين اداء الرياضي من خلال وضع الحلول و المتابعة بشكل مستمر من اجل الوصول الى اعلى مراحل التطور و التقدم في المجال النفسي و الرياضي .

من هنا جاءت اهتمامات اصحاب الخبرة في مجال علم النفس والاختصاص باستخدام الطرق المناسبة التي تُسهم في تطوير لعبة كرة القدم ورفع مستويات اللاعبين وجاءت مشكلة البحث ان هناك تباين في مستوى الضغوط النفسية للطلبة و خصوصا لدى طلبة المرحلة الاولى للدراسة المسائية و تباين ايضا في الاداء المهاري لمهارة التهديف بكرة القدم و كان فرض الباحثان ان هنالك علاقة ذات دلالة احصائية بين الغوط النفسية و دقة اداء مهارة التهديف لدى طلبة المرحلة الاولى للدراسة المسائية في كلية التربية البدنية و علوم الرياضة/الجامعة المستنصرية

استخدم الباحثان المنهج الوصفي وكانت العينة 16 طالب تم تطبيق المقياس عليهم مع اختبار التهديف كما أوصى الباحثان بالاهتمام بالعامل النفسي و الاجتماعي لطلبة الكلية. و استخدام الاعداد النفسي لتطوير و تحسين مستوى الطلبة ذهنيا من اجل تحسين المسارات الحركية المهارية بكل اسرع.

هدف البحث الى:

1- إعداد استبيان للقيادة التكاملية لدى مديري مديريات الشباب والرياضة في العراق من وجهة نظر موظفي أقسامها الرياضية.

2- تكييف استبيان للتوافق الاستراتيجي في مديريات الشباب والرياضة في العراق من وجهة نظر موظفي أقسامها الرياضية.

3- معرفة مستوى ممارسة مديري مديريات الشباب والرياضة في العراق للقيادة التكاملية من وجهة نظر موظفي أقسامها الرياضية.

4- معرفة مستوى ممارسة مديريات الشباب والرياضة في العراق للتوافق الاستراتيجي من وجهة نظر موظفي أقسامها الرياضية.

5- معرفة طبيعة العلاقة ونسبة المساهمة للقيادة التكاملية لمديري مديريات الشباب والرياضة في العراق في التوافق الاستراتيجي لهذه المديريات.

استخدم الباحث المنهج الوصفي بطريقتي المسح والعلاقات الارتباطية، وقد تكوّن مجتمع البحث من موظفي الأقسام الرياضية في مديريات الشباب والرياضة التابعة لوزارة الشباب والرياضة في العراق والتي يبلغ عددها (17) مديرية، وقد تكونت عينة البحث من جميع موظفي هذه الأقسام والبالغ عددهم (196) موظفاً، وتم اختيار عينة الدراسة الاستطلاعية والإعداد والتطبيق حسب الطريقة العشوائية وبواقع (6، 114، 76) موظفاً على التوالي، ولجمع البيانات تمَّ إعداد استبيان للقيادة التكاملية، وكذلك تكييف استبيان للتوافق الاستراتيجي، وبعدها قام الباحث بتطبيقهما بعد توافر الشروط العلمية فيهما، وتمّت معالجة البيانات باستخدام الوسائل الإحصائية التالية: الوسط الحسابي، والنسبة المئوية، ومعامل الارتباط البسيط، ومعامل الثبات الفا كرونباخ، ومعامل الانحدار الخطي البسيط، وقد استنتج الباحث الآتي:

- فاعلية استبيان القيادة التكاملية لدى مديري مديريات الشباب والرياضة في العراق من وجهة نظر موظفي أقسامها الرياضية.

- فاعلية استبيان التوافق الاستراتيجي في مديريات الشباب والرياضة في العراق من وجهة نظر موظفي أقسامها الرياضية.

- يمتلك مديرو مديريات الشباب والرياضة في العراق مستوى متوسط من القيادة التكاملية من وجهة نظر موظفي أقسامها الرياضية.

- تتمتع مديريات الشباب والرياضة في العراق بمستوى متوسط من التوافق الاستراتيجي من وجهة نظر موظفي أقسامها الرياضية

هدف البحث إلى ما يأتي:

- إعداد أداتين لقياس متغيرات البحث، الأولى تقيس طبيعة الأهداف المهنية الموضوعة من قبل مدرسي التربية الرياضية، والثانية تقيس الندم الوظيفي لهؤلاء المدرسين، والأداتين تقيسان المتغيرات من وجهة نظر مدرسي التربية الرياضية.

- التعرف على طبيعة الأهداف المهنية التي وضعها مدرسو التربية الرياضية لعملهم من وجهة نظرهم الشخصية.

- التعرف على مستوى الندم الوظيفي الذي يبديه مدرسو التربية الرياضية لاختيارهم مهنة تدريس التربية الرياضية من وجهة نظرهم الشخصية.

- التعرف على الأدوار التي تؤديها الأهداف المهنية الموضوعة من قبل مدرسي التربية الرياضية في مواجهة حالات الندم الوظيفي.

استخدم الباحث المنهج الوصفي بأسلوبي المسح والعلاقات الارتباطية، شكلّ مدرسو التربية الرياضية في المدارس الثانوية التابعة لمديرية تربية بغداد الكرخ الأولى والبالغ عددهم (800) مدرساً، ضمن مديرية تربية بغداد الكرخ الأولى، وقد اختار الباحث عينة البحث الرئيسة من مجتمع البحث بطريقة عشوائية وقد بلغ عدد أفرادها (260) مدرساً للتربية الرياضية، وقد قسم الباحث عينة البحث الرئيسة إلى مجموعة عينات فرعية هي (الدراسة الاستطلاعية، وعينة التحليل الإحصائي، وعينة التطبيق النهائي) وبأعداد (10، 150، 100) مدرس تربية رياضية على التوالي، ولجمع البيانات قام الباحث بإعداد أداتي للقياس تقيس الأولى الأهداف المهنية لمدرسي التربية الرياضية، بينما تقيس الأداة الثانية الندم الوظيفي لديهم، وبعدد (10) فقرات لكلّ أداة منهما، وبعد التحليل الإحصائي عبر مجموعة من الوسائل الإحصائية كالوسط الحسابي، ومعامل الارتباط البسيط، والنسبة المئوية، ومعادلة سبيرمان-بيرسون، ومعامل الانحدار الخطي البسيط استنتج الباحث مجموعة من النتائج هي:

- يمتلك مدرسو التربية الرياضية في المدارس الثانوية التابعة لمديرية تربية الكرخ الأولى مستوىً مرتفعاً من حيث الأهداف المهنية التي يضعوها لأنفسهم من وجهة نظرهم الشخصية.

- يمتلك مدرسو التربية الرياضية في المدارس الثانوية التابعة لمديرية تربية الكرخ الأولى مستوىً متوسطاً من الندم الوظيفي من وجهة نظرهم الشخصية.

- وجود علاقة ارتباط معنوية بين متغيري الأهداف المهنية والندم الوظيفي مع دور مقبول للأهداف المهنية في مواجهة الندم الوظيفي لمدرسي التربية الرياضية.

إعداد مقياسين لقياس كلّ من الاستعداد التنظيمي لأقسام النشاط الرياضي والمدرسي التابعة للمديريات العامة للتربية في بغداد، وتحديات العمل الإداري التي تواجهها وكلّ منها من وجهة نظر ملاكاتها.

- تحديد مستوى الاستعداد التنظيمي لأقسام النشاط الرياضي والمدرسي التابعة للمديريات العامة للتربية في بغداد من وجهة نظر ملاكاتها.

- تحديد مستوى تحديات العمل الإداري التي تواجه أقسام النشاط الرياضي والمدرسي التابعة للمديريات العامة للتربية في بغداد من وجهة نظر ملاكاتها.

-تحديد الدور الذي يؤديه الاستعداد التنظيمي لأقسام النشاط الرياضي والمدرسي التابعة للمديريات العامة للتربية في بغداد في مواجهة تحديات العمل الإداري فيها.

استخدم الباحث المنهج الوصفي بأسلوبي المسح والعلاقات الارتباطية، تكون مجتمع البحث من الملاكات العاملة في أقسام النشاط الرياضي والمدرسي في المديريات التابعة للمديرية العامة للتربية في بغداد والبالغ عددهم (250) موظفاً، وقد أخذ الباحث جميع أفراد هذه الأقسام بأسلوب الحصر الشامل، وتم تقسيم عينة البحث الرئيسة إلى ثلاثة اقسام فرعية وهي عينة الدراسة الاستطلاعية وعددها (10) موظفين، وعينة الإعداد وعددها (144) وعينة التطبيق النهائي وعددها (96) موظفاً، ولجمع البيانات قام الباحث بإعداد مقياسين أحدهما لقياس الاستعداد التنظيمي في أقسام النشاط الرياضي والمدرسي، والثاني لقياس تحديات العمل الإداري فيها من وجهة نظر ملاكاتها، وبعد استحصال النتائج ومعالجتها إحصائياً من خلال مجموعة من الوسائل الإحصائية بالاعتماد على برنامج (SPSS) استنتج الباحث مجموعة من الاستنتاجات وهي:

- تمتلك أقسام النشاط الرياضي والمدرسي في مديريات التربية في بغداد مستوىً مرتفعاً من الاستعداد التنظيمي من وجهة نظر ملاكتها.

- تمتلك أقسام النشاط الرياضي والمدرسي في مديريات التربية في بغداد مستوىً متوسطاً من تحديات العمل الإداري من وجهة نظر ملاكاتها.

- يؤدي الاستعداد التنظيمي دوراً فاعلاً في مواجهة تحديات العمل الإداري مصحوباً بعلاقة ارتباط معنوية جيدة بينهما.

تعتبر البطولات المدرسية من اهم البرامج الترفيهية للطلبة لما لها دور فعال في الاستفادة من اوقات الفراغ في اعداد الفرد من النواحي البدنية والنفسية والصحية ، يهدف البحث التعرف عِلى العَوامل والمعَوقات التي تحُد من مشاركةِ المدراس الثانوية للبَنين في السباقات والنشاطات التي تنظمها مديرية النشاطِ الرياضِي والمدرَسي في بابلِ ، حيث استخدم الباحث المنهج الوصفي وحد مُجتمع البحثِ بمُدرسي التربيَة الريِاضية للمرحلةِ الثانوية بما فيها الاعدادي والمتوسطة (بنِين) لمدارِس المُديرية العامَة لتربيَة بابِل والبالِغ عددهُم (543 ) مُدرس موزعِين على خمسةِ مُديريات في محافظةِ بابل وتَم اختِيار عينَة البحثِ بالطريقةِ العَشوائيةِ البَسيطة ، وكانت اهم النتائج عدم وجود تخصيص مالي للفرق المشاركة خاصة بالنقل والاطعام وان اغلب نفقات المشاركات على نفقة الخاصة لمدرسي التربية الرياضية , كما اوضحت النتائج عدم وجود منهاج سنوي مثبت عليه مواعيد انطلاق البطولات المدرسية والفعاليات خلال العام الدراسي وعدم اطلاع مجالس الاباء على خطط المدرس في المشاركة بالسباقات المدرسية وان النشاطات اللاصفية لا تحتسب من ضمن المحاضرات ، ان اغلب البطولات المدرسية لا تقام على ملاعب تابعة للنشاط الرياضي او المديرية العامة بشكل عام وان المديرية لا تمتلك تلك الملاعب والمنشآت بل تعتمد على مؤسسات اخرى منها وزارة الشباب والرياضة والاندية الرياضية و الملاعب الاهلية الخاصة ، وقد اوصى الباحث بضرورة تخصيص فقرات في موازنة مديرية النشاط الرياضي توفر المبالغ اللازمة للنقل واطعام المدارس المشاركة في البطولات و مخصصات للتحكيم والاشراف وتوفير التجهيزات اللازمة ، و العمل على وضع منهاج سنوي مثبت عليه مواعيد انطلاق البطولات المدرسية والفعاليات خلال العام الدراسي و الإيعاز الى الأبنية المدرسية توفير الملاعب الكافية لممارسة النشاطات الرياضية مع ضرورة احتساب الحصص اللاصفية ضمن الحصص المقرر لمدرسي التربية الرياضية على ان ينظم ذلك بجدول يتم متابعتها من قبل الاشراف الفني في مديرية النشاط الرياضي والمدرسي ، كما اوصى على اهمية اطلاع مجالس الاباء على خطط المدرس في المشاركة بالسباقات المدرسية

رنامج تأهيلي لإصابة الرباط الصليبي الامامي واثره في المدى الحركي وبعض القدرات الحركية للاعبي كرة القدم

وتكمن اهمية البحث في اعداد برنامج تأهيلي لإصابة الرباط الصليبي الامامي في المدى الحركي وبعض القدرات الحركية (التوازن والمرونة والرشاقة) .

اما اهداف البحث تشمل على :معرفة البرنامج التأهيلي لإصابة الرباط الصليبي الامامي واثره في المدى الحركي للاعبي كرة القدم .بالاضافة الىمعرفة البرنامج التأهيلي لإصابة الرباط الصليبي الامامي واثره في القدرات الحركية للاعبي كرة القدم .

اهم الاستنتاجات تشمل على:إن نتائج الاختبارات القبلية والبعدية لعينة البحث التجريبية اظهرت تحسناً واضحاً في متغيرات البحث (المدي الحركي ، القدرات الحركية) ولصالح الاختبارات البعدية .إن للبرنامج التأهيلي لعينة البحث التجريبية دوراً كبيراً في تطوير متغيرات البحث جميعاً (المدي الحركي ، القدرات الحركية) .

و تكمن اهمية البحث في دراسة حالة التصرف الخططي من خلال المهاري للاعبي الشباب بكرة قدم الصالات وأثرهم

في تطوير التصرف الخططي للوصول الى المستوى الرياضي المطلوب

اما اهداف البحث تشمل على :

التعرف على العلاقة الارتباطية بين التصرف الخططي و الأداء المهاري للاعبي كرة قدم الصالات من خلال اعداد مقاييس للاداء المهاري والتصرف الخططي.
اما مجالات البحث فتشمل على :

المجال البشري : لاعبي كرة قدم الصالات للمنطقة الوسطى والجنوبية .
ثانياً المجال الزماني : للفترة من (15/ 7 / 2022 لغاية 5/ 5/ 2023) م .
ثالثاً- المجال المكاني : قاعات المغلقة المخصصة للاندية .
واهم ما استنتج الباحث :

وجود علاقة ارتباط معنوية بين الاداء المهاري والتصرف الخططي .
ووصى الباحث :

على مدربي كرة الصالات الاهتمام بالاداء المهاري لما له دور في التصرف الخططي

و تكمن اهمية البحث في دراسة حالة التصرف الخططي من خلال المهاري للاعبي الشباب بكرة قدم الصالات وأثرهم

في تطوير التصرف الخططي للوصول الى المستوى الرياضي المطلوب

اما اهداف البحث تشمل على :

التعرف على العلاقة الارتباطية بين التصرف الخططي و الأداء المهاري للاعبي كرة قدم الصالات من خلال اعداد مقاييس للاداء المهاري والتصرف الخططي.
اما مجالات البحث فتشمل على :

المجال البشري : لاعبي كرة قدم الصالات للمنطقة الوسطى والجنوبية .
ثانياً المجال الزماني : للفترة من (15/ 7 / 2022 لغاية 5/ 5/ 2023) م .
ثالثاً- المجال المكاني : قاعات المغلقة المخصصة للاندية .
واهم ما استنتج الباحث :

وجود علاقة ارتباط معنوية بين الاداء المهاري والتصرف الخططي .
ووصى الباحث :

على مدربي كرة الصالات الاهتمام بالاداء المهاري لما له دور في التصرف الخططي

هدف البحث الى بناء مقياس اثر وسائل الاعلام الحديث على السلوك الاستهلاكي لمشجعي الدوري العراقي الممتاز بكرة القدم واستعمل الباحث المنهج الوصفي بأساليب المسحي لملائمته طبيعة الدراسة ، واشتملت عينة البحث على (1108) مشجعا من مشجعي الدوري العراقي الممتاز بكرة القدم وتم اعداد المقياس وتطبيقه على العينة ومعالجة بياناتها عن طريق استخدام الحقيبة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (spss).

وخرج البحث بمجموعة من الاستنتاجات منها : يفضل مشجعي كرة القدم استخدام وسائل الإعلام الحديثة بشكل تفاعلي بدون الكشف عن هوية الشخص وانتماءاته. يعتبر المنزل هو أهم وسيلة من وسائل الإعلام الحديث في استهلاك كرة القدم نظراً لقوة الإنترنت وثباته.

تكمن أهمية البحث في استخدام تدريبات خاصة مصحوبة بالحمية الغذائية في ومعرفة مدى تاثيرها على بعض القدرات الحركية للنساء باعمار 25-30 سنة

من خلال متابعة الباحثة لتمارين النساء باعمار 25-30 سنة في مراكز الرشاقة لاحظت انخفاض وضعف مستوى اللياقة البدنية لدى النساء. وهذه المشكلة تعتبر أحد التحديات الرئيسية للصحة العامة، ولعل السبب في ذلك يعود الى بعض العوامل، مثل التغذية غير الصحية وقلة النشاط البدني والعوامل الوراثية والبيئية. فالتغذية غير الصحية وقلة النشاط البدني هما العاملان الرئيسيان وراء انخفاض عناصر اللياقة البدنية في هذه الفئة العمرية. وتؤدي هذه الأسباب

واستعملت الباحثة المنهج التجريبي بتصميم المجوعتين المتكافئتين واستعملت كذلك الوسائل والأدوات الاتي ساعدت في انجاز البحث وفي الفصل الثالث تم عرض وتحليل النتائج ومناقشتها استنادا الى المصادر العلمية وتضمن الفصل الخامس الاستنتاجات والتوصيات التي توصل اليها الباحث من خلال النتائج

تكمن اهمية البحث في محاولة تطبيق تدريبات اكثر فاعلية في تطوير مستوى الاداء ومتابعته بشكل واضح عن طريق المتغيرات البايوميكانيكة وبالتالي تحقيق الغرض المهم من اداء مهارة الارسال. اما مشكلة البحث من خلال متابعة الباحث لتدريبات ومباريات لجنة ذي قار لاحظ ان بعض اللاعبين يؤدون مهارة الارسال دون مراعاة الاسس الميكانيكية للحركة مما يؤثر سالباً على مستوى الاداء ولايعطي لللاعب الافضلية في تشتيت دفاعات المنافس ، وهذا بدوره دفع الباحث الى الخوض في غمار هذه المشكلة ومحاولة ايجاد العلاج المناسب لها من خلال أستخدام تمارين خاصة بأستخدام الحبال المطاطية وحبال القوة وفق الاسس الميكانيكية للحركة . وكانت اهداف البحث التعرف على الفروق بين الاختبارات القبلية والبعدية في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية ودقة اداء مهارة الارسال للمجموعتين الضابطة والتجريبية ، التعرف على الفروق بين المجموعتين الضابطة والتجريبية في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية ودقة اداء مهارة الارسال في الاختبارات البعدية . اما فروض البحث هناك فروق احصائية ذات دلاله معنوية بين الاختبارات القبلية والبعدية لقيم بعض المتغيرات الكينماتيكية ودقة اداء مهارة الارسال للمجموعتين الضابطة والتجريبية ، هناك فروق احصائية بين المجموعتين الضابطة والتجريبية في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية ودقة اداء مهارة الارسال في الاختبارات البعدية . استخدم الباحث المنهج التجريبي بأسلوب المجموعتين المتكافئتين (التجريبية والضابطة) ، تكون مجتمع البحث من لاعبين الكرة الطائرة – جلوس ( لجنة ذي قار بكرة الطائرة ) في محافظة ذي قار .

ان للمراحل التعليمية المبكرة أهمية كبيرة جدا لأنها تبني الأساس لمراحل التعليم المستقبلية. وتعتبر المهارات واحداً من أهم الأهداف التعليمية المبكر في العمر اذ يعمل على اكتساب المهارات الأساسية والارتقاء بأدائها إلى مرحلة متقدمة من الإتقان وان هدف التعلم يتطلب أيضا مستوى عال من القدرات الحركية والتي تتطلب الوصول الى مراحل عالية من النضج والتطور من هذه المرحلة العمرية المهمة. ويرى الباحث كونه مختص بكرة الصالات وجود ضعف بالاهتمام بعملية تعلم القدرات الحركية وأيضا القدرات العقلية وان المدربين يستخدمون وسائل تعليمية قليلة تتناسب واهميتها لتطوير أداء هذه المهارات لدى اللاعبين الناشئين. لذلك ارتأى الباحث على استخدام تمرينات خاصة من اجل تطوير القدرات الحركية والمهارات الاساسية والتصور العقلي لدى عينة البحث من اجل ان تكون وسائل تعليمية ذات تأثير يستخدمها المدربون العاملون. التعرف على أثر التمرينات التطويرية للقدرات الحركية والمهارات الاساسية والتصور العقلي. ان للتمرينات الخاصة أثر واضح لدى المجموعة التجريبية في تطوير القدرات الحركية والتصور العقلي.