Thi-Qar journal of physical education and sports science

تعد كرة القدم داخل الصالات وكرة القدم للمكفوفين من الألعاب الجماعية ذات الطابع التنافسي لما تتسم به من إثارة وتشويق ومرح وجمالية الأهداف مع لمسات فنية ساحرة، وهذا ما يفسر الشغف الجماهيري الكبير بهاتين اللعبتين سواء ان تم لعبها من قبل الأصحاء أو المكفوفين، ولأجل توسيع الرؤيا والمعرفة حول هاتين اللعبتين، تم تقديم مقاربة تاريخية حول اصولهما وتطورهما وكيف اصبحتا رياضات تنافسية معترف بها عالميا ذات قواعد موحدة وبطولات عالمية على مختلف المستويات.

شمل هدفا البحث دراسة الاصل والانتشار العالمي لكل من لعبتي كرة قدم الصالات وكرة قدم المكفوفين، وتحديد ابرز التطورات في القواعد والادوات للعبتي كرة قدم الصالات وكرة قدم المكفوفين.

جاءت اهم الاستنتاجات ان كلا من كرة قدم الصالات وكرة قدم المكفوفين لها اصول تاريخية وقد تطورتا نتيجة لحاجات وظروف مجتمعية، وجاءت اهم التوصيات بضرورة اجراء دراسات تاريخية للألعاب الرياضية المختلفة لتقديم فهم ومعرفة شاملين بكيفية تطور الالعاب الرياضية.

كمن أهمية البحث من خلال تطوير الانماط المزاجية وعلاقتها بإدراكات النجاح لدى لاعبي كرة اليد في جامعة سومر (الانماط المزاجية) هو حالة انفعالية أو اتجاه مستمر لبعض الوقت يتسم بالقابلية للاستثارة ويقسم الى نوعين المرح والمكتئب أن جذور الاهتمام بموضوع الانماط المزاجية للتحليل الشخصية . ومن هنا تبرز أهمية مشكلة البحث في معرفة تباين الانماط المزاجية للاعبي كرة اليد في جامعة سومر الضغوطات باعتبار ان المزاج بنوافذه ومحركاته يعتبر مصدراً مخيفاً لأزاحه الشخصية الرياضية عن مسارها الصحيح والعقلاني والمميز اذا ما تم ضبط توجهاته والتحكم بتأثيراته إذ من الممكن ان يسلك نزعة سلبية تميل إلى الانفراد والتراجع الرياضي وعدم الرغبة بالتحدي والخوف من المجهول مما يتطلب معرفة الانماط المزاجية وتباينها للاعبي كرة اليد ومدى ارتباطها بمعرفة ادراكات النجاح ومواجهة الضغوط الشديدة وتدعيم الثقة بالنفس . هدفت الدراسة اعداد مقياس الانماط المزاجية لدى لاعبي كرة اليد في جامعة سومر و التعرف الفروق في الأنماط المزاجية لدى لاعبي كرة اليد في جامعة سومر و طبيعة العلاقة بين الأنماط المزاجية لدى لاعبي كرة اليد في جامعة سومر. المنهج استخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي والعلاقات الارتباطية والدراسات المقارنة كونه انسب المناهج وايسرها في حل مشكلة البحث وتحقيق اهداف الدراسة. مجتمع وعينة البحث تم اختيار العينة بالطريقة العمدية تحقيقا لأهداف البحث وكان مجتمع البحث من لاعبي كرة اليد في جامعة سومر وكان عددهم (20) لاعبا حيث كان المجتمع الكلي (24) وكانت نسبة العينة 83% من المجتمع الكلي للبحث. ومن اهم الاستنتاجات ان الصفات الارادية الاكثر اهمية بالنسبة للاعبي كرة اليد هي السعي الى الهدف و الشجاعة و المثابرة . ان طريقة المحاضرات النظرية اكثر الطرق التدريبية استخداما تليها طريقة الحمل التدريبي في تطوير الصفات الارادية . عدم استخدام المدربين لأكثر من طريقة في تدريب الصفات الارادية .

ركزت اهمية البحث في اعداد تمرينات خاصة و التي تهدف الى تطوير تركيز الانتباه ومستوى حائط الصد بالكرة الطائرة، و استخدم الباحث المنهج التجريبي حيث هو الاقرب الى مشكلة البحث اما مشكلة البحث من خلال متابعة الباحث لمباريات الاندية لفئات الناشئين والشباب والمتقدمين لاحظ وجود ضعفا واضحا في مستوى حائط الصد وهذا يتطلب وقفة جادة من اصحاب الاختصاص لتصحيح وتقويم هذه المهارة التي تلعب دور مهم بكسب النقاط ,أما عينة البحث فقد تمثلت بلاعبي المدرسة التخصصية في محافظة ذي قار قضاء الجبايش والبالغ عددهم (18) لاعب وبالطريقة العمدية حيث تم استبعاد (6) لاعبين في التجربة الاستطلاعية وتمت التجربة الرئيسية على عينة البحث والبالغ عددهم (12) لاعبا وتم تقسيم العينة الى (6) كعينة تجريبية و(6) لاعبين كعينة ضابطة , وتم استخدام الاختبارات المرشحة من قبل الخبراء المختصين و بعد استخدام الوسائل الإحصائية المناسبة توصل الباحث إلى استنتاجات أهمها :

1- ان طبيعة التمرينات المختارة تتناسب مع امكانية العينة مما ادى الى زيادة الدافعية بالعمل وهذا ما ادى تفوق العينة التجريبية على العينة الضابطة.

2- ملائمة التمرينات المركبة لأعمار اللاعبين اسهم في تطبيقها بشكل صحيح ومناسب والذي ساعد كثيرا" في تطوير تركيز الانتباه ومستوى حائط الصد بالكرة الطائرة.

هدفت الدراسة إلى التعرف على تأثير بعض الوسائل التدريبية المساعدة في تطوير بعض المتغيرات الوظيفية للاعبي التنس الأرضي، استخدم الباحث المنهج التجريبي لملائمة طبيعة المشكلة، وعينة البحث (12) لاعباً من اللاعبين المتقدمين و بالأسلوب العمدي واستخدم الباحث عدة وسائل وأدوات واختبارات, كان أهمها استخدام طريقة التدريب المستمر, باستخدام بعض الوسائل التدريبية المناسبة لتحسين كفاية الجهازين الدوري التنفسي والمتغيرات المهمة. وبعد اجراء الاختبارات و الحصول على النتائج تم معالجتها احصائيا، وازاء ذلك فقد توصل الباحث إلى عدة استنتاجات وتوصيات، كان أهمها : - هناك تأثير واضح للأدوات المقترحة في تحسين الكفاية الوظيفية للجهازين الدوري والتنفسي، وأظهرت الدراسة تأثير ملحوظ من قبل الأدوات المساعدة في تحسين المتغيرات الوظيفية، واما التوصيات فكان أهمها :- استعمال هذه الأدوات داخل الملعب لكسب الوقت في تدريبات المخيرات للاعبي التنس الأرضي. واعتماد طرائق تدريبية أخرى مع الطريقة المقترحة لتطوير الجهازين الدوري والتنفسي بشكل افضل.

استخدم الباحث المنهج الوصفي بأسلوبي المسح والعلاقات الارتباطية لدراسة طبيعة العلاقة بين الملامح التحفيزية لمدرسي التربية الرياضية وبين تقدّمهم الوظيفي، وذلك بعد الكشف عن مستوى الملامح التحفيزية لدى مدرسي التربية الرياضية في المدارس التابعة لمديرية تربية بغداد الكرخ الأولى، ومستوى تقدمهم الوظيفي من وجهة نظرهم الشخصية، وقد تحدد مجتمع البحث بمدرسي التربية الرياضية في مديرية تربية بغداد الكرخ الأولى البالغ عددهم (178) مدرساً، والذين اختارهم الباحث جميعاً بأسلوب الحصر الشامل ليشكلوا عينة البحث الرئيسة، وقد قسمهم الباحث إلى ثلاث عينات فرعية (الاستطلاعية، التحليل، التطبيق النهائي) والبالغة أعدادها (8، 102، 68)، ولجمع البيانات المطلوبة في البحث قام الباحث بإعداد استبيانين، الأول لقياس مستوى الملامح التحفيزية لمدرسي التربية الرياضية بعدد فقرات بلغ (14) فقرة، والثاني لقياس مستوى التقدّم الوظيفي لدى مدرسي التربية الرياضية بعدد فقرات (15) فقرة، وبعد أن تمّ إعداد الاستبيانين على وفق الإجراءات العلمية من صدق وثبات قام الباحث بتطبيقها على عينة التطبيق النهائي، وبعدها قام باستخراج النتائج ومعالجتها إحصائياً ووصل لمجموعة من الاستنتاجات أهمها، يمتلك مدرسو التربية الرياضية في المدارس التابعة لمديرية تربية بغداد الكرخ الأولى مستوى مرتفع من الملامح التحفيزية من وجهة نظرهم الشخصية، يمتاز مدرسو التربية الرياضية في المدارس التابعة لمديرية تربية بغداد الكرخ الأولى بمستوى مرتفع من التقدّم الوظيفي من وجهة نظرهم الشخصية، تمتاز العلاقة بين الملامح التحفيزية لمدرسي التربية الرياضية في المدارس التابعة لمديرية تربية بغداد الكرخ الأولى وبين تقدّمهم الوظيفي بأنها إيجابية ومعنوية.

أن التطور الحاصل بمختلف الرياضات في الأداء الذي كان ومايزال يأخذ حيزاً كبيراً من خلال التركيز على المستوى التخصصي للاعبين سواء في التمرين أو المنافسة في الألعاب الرياضية كافة ومنها لعبة كرة اليد، أما أهمية البحث: في معرفة تأثير جهد المباراة على مقدار الضغوط النفسية التي يتعرض لهاا اللاعب في المنافسة (المباراة) من خلال قياس هرمون البيتا أندروفين وكذلك.التعرف على التغييرات التي تحصل في بعض المتغييرات البيوكيميائية نتيجة للمجهود العالي في المنافسة (المباراة) من خلال قياس حامض اللاكتيك و هرمون الالدوستيرون)، واستخدم الباحث المنهج الوصفي واجراء الاختبار قبلي والبعدي ذات المجموعة الواحدة لنلائمته طبيعة البحث، تمثل مجتمع البحث بلاعبي الشرطة الرياضي ولاعبي نادي الجيش بكرة اليد حيث كان عددهم (24) لاعباً من الفرقين وتم اختيار عينة البحث عمدياً ضمن تشكيلة الفريق لجميع مراكز اللعب للموسم 2021 2022، وتم استعمال المعالجات الاحصائية للبيانات بنظام (SPSS)، وكانت الاستنتاجات: كما ياتي هنالك ارتفاع في مستوى حامض اللاكتيك وكذلك تركز هرمون البيتا اندروفين وفي تركيز هرمون الالدوستيرون استجابة لجهد المنافسة.

إن الاتجاهات الحديثة لطرق التدريس تدعو إلى استعمال الأساليب المناسبة والملائمة مع نوع النشاط الممارس والاتجاه إلى استعمال استراتيجيات أكثر تطورا لتمكين الطالب من الوصول إلى أفضل مستويات الأداء لذا يعد اللعب هو إحدى الوسائل المهمة التي يمكن بواسطتها تحقيق المزيد من الأهداف التعليمية والتربوية في درس التربية الرياضية مما يجعل منه يسوده طابع المرح والسرور والاسترخاء بالإضافة إلى إسهامه بقدر كبير في الارتقاء بكفاءة الأجهزة الوظيفية لجسم الطالب او المتعلم نتيجة اتقان الكثير من المهارات الحركية في كرة القدم بشكل خاص وبقية الألعاب الرياضية بشكل عام، اما مشكلة البحث جاءت من خلال ملاحظة الباحث لدروس التربية الرياضية في المرحلة الإعدادية والمتوسطة لاحظ ان المدرس وان كان ملما في ابجديات العملية التدريسية الا ان الدرس يتخلل البعض من الملل والرتابة مالم يكون في درجة من السرور والشعور بالارتياح والرضا النفسي نتيجة لتلقي لتعلم المهارات بأساليب تكون قريبة الى نفسه ورغباته وميوله لذا ارتأى الباحث ادخال أستراتيجية التعلم باللعب لزيادة درجة اكتساب المعلومات الحركية التي تحتاج إلى التركيز والانتباه العاليين من قبل الطلاب لغرض سيطرتهم على الأداء والوصول إلى الحالة المقبولة في الأداء الفني لمهارة كرة القدم، وهدفت دراسة البحث الى التعرف تأثير استراتيجية التعلم باللعب في تطوير الرضا الحركي ودقة المهارات الأساسية بكرة القدم لطلاب الصف الثاني متوسط، وافترض الباحث ان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الاختبار القبلي والبعدي في الرضا الحركي ودقة المهارات الأساسية بكرة القدم لطلاب الصف الثاني متوسط، اما منهج البحث استخدم الباحث المنهج التجريبي باستخدام التصميم التجريبي ذو المجموعة الواحدة الملائم لطبيعة البحث، وكانت عينة البحث، هم من طلاب الصف الثاني متوسط حيث تم اختيارها بالطريقة العمدية حيث بلغ عددهم (72) طالب وكانت نسبة العينة من المجتمع الأصلي (60%)، وأوصى الباحث ، اما الاستنتاجات فكان أهمها ضرورة الاهتمام بتطبيق استراتيجية التعلم باللعب في المدارس الإعدادية والمتوسطة والابتدائية لحاجتها الى اعادة نظر شاملة لرفع مستوى السلوك الحركي والمهاري بمختلف جوانبه في درس التربية الرياضية.

هدف البحث إلى التعرف على التميز الوظيفي والعدالة التنظيمية والعلاقة بينهم للقادة الكشفيين في العراق، واستخدم الباحثان المنهج الوصفي بالاسلوب المسحي والعلاقات الارتباطية، واشتمل مجتمع البحث على القادة الكشفيين في الشعبة الكشفية في مديريات النشاط الرياضي في العراق والبالغ عددهم (105) وقسم المجتمع الى العينة الاستطلاعية وعينة البناء والتطبيق واستخدم الباحثان الاسس العلمية (الصدق والثبات) من خلال القدرة التمييزية والاتساق الداخلي والتجزئة النصفية والفا كرونباخ، وقد استنتج الباحثان عدة استنتاجات أهمها، يعمل القادة الكشفيين على تحقق بعض القيم مثل المساواة والصدق والاخلاص والعدل ويطبق القادة الكشفيين القوانين والأنظمة بشكل يسهل عملية الالتزام بها، وأوصى الباحثان ببعض توصيات منها، التأكيد على تنمية العدالة التنظيمية و التمييز الوظيفي من خلال الدورات التطويرية للقادة الكشفيين .

تكمن أهمية البحث في استخدام تمرينات خاصة وفق مبدأ الزخم الحركي التي تعمل على تحسين كفاءة الانتاجية العضلية للاعبي الكرة الطائرة من خلال تمرينات السرعة والقوة التي تستهدف المتغيرات الكينماتيكية المؤثره في حركة اللاعب وفق متطلبات الاداء لمهارة الارسال الساحق لتحقيق أداء فني متميز مع الاقتصاد بالجهد والحصول على أفضل المسارات الحركية . وبالتالي إيجاد سبل جديدة في تطوير أساليب تدريب تلك المهارة مما يعني خلق فرصة جديدة لبناء قاعدة جيدة من لاعب الكرة الطائرة ترفد من خلالها الاندية والمنتخبات . اما مشكلة البحث من خلال متابعة الباحث لمباريات اندية الشباب وكونه احد ممارسي هذه اللعبة لاحظ ان اغلب اللاعبي اثناء اداء مهارة الارسال الساحق يتميزون بمستوى متذبذب في الاداء رغم توفر الظروف المناسبة لتقديم افضل مستوى وعدم ظهور ملامح التعب والاجهاد عليهم الذي يدل على الاعداد البدني الجيد لذا نسب الباحث هذا التذبذب في الاداء الى عدم مراعاة الجانب الميكانيكي في عملية التدريب مما يؤثر سلبا ً على مسارات الحركة لمهارة الارسال الساحق الذي بدوره ينعكس على توقيتات الاداء مما يفـقد اللاعب الثبات في المستوى والدقة في الاداء ومن هنا ارتأى الباحث دراسة هذه المشكلة من خلال تحليل المهارة واستخراج متغيراتها الكينماتيكية التي تمثل الجوهر الاساسي في الاداء المهاري لان كل مقادير القوة والسرعة التي تنتجها عضلات الجسم لغرض الاداء ترتبط ارتباطاً وثيقاً بزوايا مفاصل الجسم العاملة وعلى ضوء ذلك قام الباحث بأعداد تمرينات مبنية على أســــس علمية ميكانيكية وفق مبدأ الزخم الحركي بأفكار تهتم بمتغيرات الارسال الساحق بالكرة الطائرة حيث ان استعمال الطرئق التدريبية الحديثة المبنية على الاسس العلمية والتنوع بما ينسجم مع الاسلوب التدريبي مهم جداً للأرتقاء بالاداء الفني للاعب . وكانت اهداف البحث التعرف على الفروق الاحصائية بين الاختبارات القبلية والبعدية في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية ودقة اداء مهارة الارسال الساحق بالكرة الطائرة للمجموعتين الضابطة والتجريبية ، التعرف على الفروق الاحصائية بين المجموعتين الضابطة والتجريبية في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية ودقة اداء مهارة الارسال الساحق بالكرة الطائرة في الاختبار البعدية . اما فروض البحث هناك فروق احصائية ذات دلاله معنوية بين الاختبارات القبلية والبعدية لقيم بعض المتغيرات الكينماتيكية ودقة اداء مهارة الارسال الساحق بالكرة الطائرة للمجموعتين الضابطة والتجريبية لصالح الاختبار البعدية ، هناك فروق احصائية بين المجموعتين الضابطة والتجريبية في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية ودقة اداء مهارة الارسال الساحق بالكرة الطائرة في الاختبار البعدية . استخدم الباحث المنهج التجريبي بأسلوب المجموعتين المتكافئتين (التجريبية والضابطة) ، تكون مجتمع البحث من لاعبوا المركز التخصصي بالكرة الطائرة ( الشباب ) في الشطرة

تؤدي الهرمونات دوراً مهماً في عمليات الأيض (التمثيل الغذائي) بشكل عام من جميع خلايا الجسم و خاصة ما يتعلق بعمليات الأكسدة وتسهل هذا الهرمونات استخدام الكربوهيدرات في الخلايا كما يساعد على سرعة عمليات التمثيل الغذائي وتدخل ايضا في تنظيم وظائف الجسم أثناء الجهد البدني ويعد هرمون الثيروكسين وانزيم cpk و LDH واحد من الهرمونات التي تعمل على رفع مستوى فعاليات أجهزة الجسم الضرورية.

وتكمن مشكلة البحث بالتعرف على المزيد من المعلومات حول أثر الجهد اللاهوائي على على بعض المؤشرات البيوكيميائية لدى بعض لاعبي المبارزة للاستفادة منه والاخذ بعين الاعتبار في اثناء عملية تخطيط التدريب ويهدف البحث للتعرف على أثر الجهد اللاهوائي على المؤشرات الكيمائية لدى بعض لاعبي المبارزة ويفترض الباحثان وجود فروق ذات دلالة احصائية للجهد اللاهوائي في مستوى المؤشرات المدروسة لدى لاعبي المبارزة في حين استنتج الباحثان للجهد اللاهوائي تأثير في إفراز هرمون الثيروكسين و فاعلية أنزيمات ( CPK , LDH ).

أهمية البحث : دراسة الصحة التنظيمية الذي يعد موضوع اداري حديث وتوظيفه في احدى المؤسسات الرياضية متمثلة بإدارات الاندية الرياضية في محافظة ذي قار ، وعلى حد علم الباحث انه لم يتم تناولها بدراسة في المجال الرياضي ومعالجة جوانب الضعف للمساهمة في تشكيل احدى اركان بناء صحة المنظمات والمؤسسات الرياضية
أهداف البحث
1- بناء مقياس الصحة التنظيمية في الأندية الرياضية من وجهة نظر الأعضاء.
2- التعرف على مستوى الصحة التنظيمية في الأندية الرياضية من وجهة نظر الأعضاء.
مجالات البحث
المجال البشري: أعضاء إدارات الأندية الرياضية.
المجال الزماني: من 19/ 10/ 2023- 28/ 4 / 2024
المجال المكاني: مقرات الاندية
اهم الاستنتاجات
امكانية تطبيق مقياس الصحة التنظيمية على مؤسسات رياضية أخرى كالأندية الاتحادات الرياضية.

لقد اهتمت الدراسات والبحوث الحديثة التي تعنى بالمكونات العملية التربوية بالتدريس الحديث وذلك بالأبتعاد عن اساليب التلقين التي يتحدد فيها دور الطالب باستقبال المعلومات ومحاولة التعرف على اهم الوسائل والأسس والطرائق التعليمية المهمة. اما المشكلة للصالات لذا حاول الباحثان في الخوض بهذه التجربة باستخدام وسائط متعددة خلال الدرس للوصول بالمتعلمين الى مستوى مهاري ومعرفي متقدم لبعض مهارات كرة القدم للصالات الاساسية لدى للطلاب وهدفا أعداد وحدات تعليمية وفق منهج تعليمي على وفق أنموذج ( Beyer ) في تنمية التحصيل المعرفي والمهارات الأساسية بكرة القدم للصالات للطلاب المرحلة الرابعة لكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة اما المنهج البحث لذا استخدمه الباحثان المنهج التجريبي بأسلوب المجموعين المتكافئة لملاءمته طبيعة مشكلة البحث، مجتمع البحث من للطلاب المرحلة الرابعة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة \ جامعة ميسان والبالغ عددهم (40) طالبة اما الاستنتاجات أن منهج تعليمي على وفق أنموذج ( Beyer ) قد أسهمت بشكل ايجابي في الاختبارات البعدية في تطوير مستوى الأداء المهاري التحصيل المعرفي بكرة قدم الصالات والتوصيات إجراء دراسات لاستراتيجيات تدريسية أخرى ولألعاب رياضية مختلفة ( فردية – فرقية )

يهدف البحث الى إعداد تمرينات لبعضُ المهارات الأساسية بكرة اليد لطلاب الصف الثاني متوسط وكذلك التعرف على تأثير استخدام انموذج كاربلس في تعلم بعض المهارات الأساسية بكرة اليد.

ولتحقيق الهدف استخدم الباحث المَنهجُ التجريبي وبتصميم المجموعتين التجريبية والضابطة المتكافئتين ذو الإختِبار القبلي والبعدي لملائمته مع مشكلة واهداف البحث، حدد مجتمع البحث بطلاب الصفءالثاني المتوسط في مدرسة متوسطة الشهيد حسين كريدي للبنين التابعة الى مديرية تربية الرصافة الثانية، للعام الدراسي 2023 - 2024 والبالغ عددهم (250) طالبا موزعين على (5) شعب من طلاب مدرسة الشهيد حسين كريدي للبنين هي (أ – ب - ج – د- ه) وجرى تحديد مجتمع البحث بطلاب الصف الثاني متوسط كون هذه المرحلة تدرس المهارات الأساسية بكرة اليد، اما عينة البحث تم اختيارهم من الصف الثاني متوسط في متوسطة (الشهيد حسين كريدي للبنين) اذ قام الباحث بإجراء القرعة بين الشعب لتحديد المجاميع( التجريبية والضابطة)، ومن ثم قام الباحث بتحديد (20) طلاب من كل شعبة بطريقة القرعة كالاتي: شعبة ب (20) طالب ، شعبة ه (20) طالب وبلغ مجموعهم الكلي (40) طالباً، قسمت الى مجموعتين، ضابطة وتجريبية، حيث ستتعلم المجموعة التجريبية وهي شعبة ( ب ) الأداء المهاري بكرة اليد بحسب أنموذج كاربلس والمجموعة الضابطة و هي شعبة ( ه ) تَعلَمت بالطريقة المتبعة من المدرس (الأسلوب الأمري) وعلى وفق منهاج درس التربية الرياضية المقرر من وزارة التربية العراقية، وقام الباحث بأجراء الاختبار القبلي والبعدي للمجموتين التجريبية والضابطة، واجريت المعالجات الإحصائية المناسبة، وقد استنتج الباحث بإنّ استخدام انموذج التعلم كاربلس له أثر فعَّال في تعلم بعض المهارات الأساسية بكرة اليد لدى عينة البح، وكذلك ان التشويق والاثارة والتنافس الموجود نتيجة استخدام انموذج كاربلس زاد من دافعية الطلاب في الأداء وكذلك سهل عملية تعلم المهارات الأساسية بكرة اليد.

جاءت اهمية البحث للارتقاء بالمستوى البدني والانجاز الخاص باللاعبين القوس والسهم من خلال التدريب الصحيح والهادف وفق طرق واساليب تدريبية حديثة مثل اسلوب المحطات الذي حقق تقدم بمعظم الالعاب الرياضية المختلفة وجاء دورها في رفع مستوى لاعبي القوس والسهم وهم في مرحلة الاخيرة من المستوى المتقدمين. وكانت مشكلة البحث: ان اختيار الاسلوب الصحيح في التدريب اكيد سوف يساعد على تقدم مستوى اللاعبين وتحقيق الانجازات الرياضية وهذا يعطي مؤشرة على اهمية اختيار التدريب المناسب ، ولهذا فان لعبة القوس والسهم لها متطلبات بدنية خاصة بها اذا تم تطويرها والارتقاء بها اكيد سوف يتم تحقيق الانجاز والنقاط المطلوبة وهذا يتم وفق اسلوب التدريب الصحيح والهادف. وكان هدف البحث:- التعرف على تأثير اسلوب تدريب المحطات في تطوير القوة العضلية والمرونة والانجاز بالقوس والسهم لدى لاعبي المنتخب الوطني المتقدمين.

وعليه تم الاستنتاج: اسلوب تدريب المحطات حققت الاهداف المطلوبة من خلال تطوير القوة العضلية والمرونة والانجاز بالقوس والسهم لدى لاعبي المنتخب الوطني المتقدمين.

وتم التوصية:- اعتماد اسلوب تدريب المحطات لأنه حقق اهداف التدريب الرياضي من خلال تطوير القوة والمرونة والانجاز بالقوس والسهم لدى لاعبي المنتخب الوطني المتقدمين.

يهدف البحث الى التعرف على،فاعلية استخدام أنموذج فورشتاين في تعلم بعض المهارات الاساسية بالجمناستك، وافترض الباحث ما يأتي، توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الاختبارين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية في المتغيرات المهارية بالجمناستك، أَستخدم الباحث المنهج التجريبي لملاءمته لطبيعة البحث , وقد اجرى الباحث بحثه على طلاب كلية التربية البدنية وعلوم الرياضية في جامعة كركوك للعام الدراسي 2023/2024، والبالغ عددهم ( 144) طالب وطالبة مقسمين إلى 3 شعب واختيرت شعب (ب) بالطريقة العمدية لتمثل المجموعة التجريبية.

وتوصل الباحث الى الاستنتاجات التالية، إن لأنموذج فورشتاين فاعلية استخداماً ايجابياً في تطوير بعض المهارات بالجمناستك، أن أنموذج فورشتاين اثبت تميزه ضمن حدود البحث الحالي لدى الطلاب في فعالية الجمناستك، وإن لأنموذج فورشتاين فاعلية استخداماً ايجابياً في تعليم بعض المهارات الأساسية في فعالية الجمناستك.، واوصى الباحث ما يلي، ضرورة التغيير والتنويع في الأساليب التعلمية لما له من أهمية كبيرة في إغناء عملية التعلم، التأكيد على أهمية استخدام أنموذج فورشتاين في تعليم بعض المهارات الأساسية في فعالية الجمناستك والابتعاد عن الطرق التقليدية التي تؤدي لضعف الدافعية نحو التعلم.

تسعى هذه الدراسة الى استكشاف دور التسويق بالعلاقات في تعزيز ولاء جماهير الأندية الرياضية في العراق. استخدمت الدراسة استبياناً لقياس تجربة المشجعين مع النادي، واستراتيجيات التسويق بالعلاقات، ودورها في كسب ولاء جماهير الأندية، استخدم الباحث المنهج الوصفي. بالأساليب المسحية لملاءمته طبيعة الدراسة، وتمثلت عينة البحث على (200) مشجعاً من مشجعي الأندية الرياضية بالدوري العراقي وخرج البحث بمجموعة من الاستنتاجات منها: تعتبر هذه الدراسة استكشافاً مهماً لدور التسويق بالعلاقات في كسب ولاء جماهير الأندية الرياضية في العراق، على الأندية الرياضية في العراق ضرورة وضع خطة واضحة لتطوير التسويق بالعلاقات تتناسب مع الفكر المختلف بين الذكور والإناث.

تكمن أهمية البحث الى الدور الذي تلعبه البيئة الرياضية في أداء الرياضي حيث تعمل على احتضان الرياضي ومساعدته في التقدم بالعمل الرياضي والتدريب الصحيح من خلال توفير بيئة سليمة وملائمة له، لما لها اثر كبير على نتائج اللاعبين الذي يعتبر هو الاخر عامل مهم لدى الرياضي، من هنا تأتي أهمية إجراء هذه الدراسة في معرفة مستويات البيئة الرياضية لدى بعض لاعبي الألعاب الفرقية لتوجيه انظار القائمين على العملية التدريبية واللاعبين بأهمية هذه المفاهيم النفسية والنظر لها بعين الاعتبار والجدية في عملية استثمار العوامل النفسية للرياضين ليتسنى لهم القيام بأدوارهم بصورة افضل وتحقيق الإنجاز الافضل. وهدف البحث الى بناء وتقنين مقياس البيئة الرياضية للاعبي الألعاب الفرقيه في محافظة ذي قار التعرف على مستوى البيئة الرياضية للاعبي الألعاب الفرقيه في محافظة ذي قار واستنتجت الدراسة ان العينة تتمتع العينة بمستويات مختلفة من متطلبات البيئة الرياضية .البيئة الرياضية تسهم في تنمية الابداع لدى لاعبي الألعاب الفرقية

يهدف الدراسة إلى التعرف على وجهة نظر تدريسي الطرائق التدريس نحو إستخدام الوسائل وتقنيات التعليمية والمعوقات التي يعيق إستخدامه ، إستخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي لملائمته مع مشكلة الدراسة ، وتكونت عينة الدراسة (30) مدرس ومدرسة ذو الأختصاص طرائق التدريس بكليات التربية البدنية والعلوم الرياضية في جامعات إقليم كردستان ، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم الاستبيان مكونة من ثلاث أقسام:حيث اشتمل القسم الأول على معلومات الذاتية للمدرسين التي تتمثل في ( الجنس ، سنوات الخبرة ، والمؤهل العلمي ) ، والقسم الثاني اشتمل على (10) فقرة لقياس وجهة نظر تدريسي طرائق التدريس نحو إستخدام الوسائل وتقنيات التعليمية ، والقسم الثالث اشتمل على (10) فقرة لقياس وجهة نظر تدريسي طرائق التدريس نحو معوقات التي يعيق إستخدام الوسائل وتقنيات التعليمية ، يحتوى الأستبيان على (5) بدائل لإجابة على أسئلة الفقرات ، كما أظهرت النتائج بأن وجهة نظر تدريسي كانت درجة مرتفعة نحو إستخدام الوسائل وتقنيات التعليم و هناك فروق ذات الدلالة الأحصائية في وجهة نظر تدريسي نحو إستخدام الوسائل وتقنيات التعليم وفقاً لمتغير الجنس و المؤهل العلمي و سنوات الخبرة لأفراد عينة الدراسة ، في حين عدم وجود فروق ذات دلالة الإحصائية لمعوقات التي يعيق إستخدام الوسائل وتقنيات التعليم لأفراد عينة الدراسة وفقا لمتغير سنوات الخبرة ، وعلى ضوء النتائج توصي الباحثة: إهتمام المدرسين بإستخدام الوسائل وتقنيات التعليم لغرض رفع مستوى طلبة الجامعة وتوفير الوسائل وتقنيات التعليم المتنوعة في قاعات الدراسية في الجامعات لتطبيق الاستراتيجيات الحديثة بشكل الصحيح و أيضاً إجراء دراسات أخرى حول الوسائل وتقنيات التعليم و عمل على تقليل المعوقات التي يعيق إستخدامه.

انَّ محور عملنا هنا هي أَساليب التعلُّم فلا بُدَّ من الاهتمام بها من قبل المدرس لإِيصال المادة للطلبة بأَفضل صورة، اذ يعد اسلوبَّ التعلم التنافسي من الأَساليب الحديثة اما مشكلة البحث ومن خلال اطلاع الباحث على عدد من البحوث والدراسات وبالرغم من التعدد في اساليب التدريس فضلاً عن خبرة الباحث كونه مدرساّ لمادة التربية الرياضية حيث وجد أن هناك صعوبة واضحة لدى المتعلمين المبتدئين باللعبة في كيفية أداء بعض المهارات الاساسية في التنس فكان لابد من استعمال الاساليب الحديثة والمتنوعة وتطبيقها في مجال التربية الرياضية اما أهداف البحث اعداد وحدات تعليمية على اسلوب التعلم التنافسي في تحسين بعض المهارات الاساسية في التنس, التعرف على تأثير اسلوب التعلم التنافسي والاسلوب المتبع في تحسين بعض المهارات الاساسية في التنس, كما استخدم الباحث المنهج التجريبي تم تحديد عينة البحث بطلاب المرحلة الثالثة لكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة –جامعة العين, المتكونة من (51) طالب ولكل شعبة (20) طالب واستبعد الباحث افراد العينة الاستطلاعية والبالغ عددها (7) طلاب والمتغيبين وعددهم (4) طلاب اما الاستنتاجات والتوصيات هناك أفضلية في تأثير استخدام اسلوب التعلم التنافسي على الأسلوب المتبع في تعليم بعض المهارات الاساسية في التنس للطلاب ورفع القدرة على التفكير العلمي وهذا ما ظهر من نتائج

اما التوصيات التنويع على استخدام الاساليب الرياضية الفعالة و الحديثة من خلال مشاركة الطالب ومنها اسلوب التعلم التنافسي والذي بدوره يعمل على تحسين المهارات.

يهدف البحث إلى التعرف على تأثير تدريبات المباريات المصغرة بفارق الأهداف على بعض المتغيرات البدنية الخاصة والجمل الخططية لناشئ كرة القدم، ولقد تم استخدام المنهج التجريبي؛ وذلك لملاءمته لهدف وفروض البحث، وذلك باستخدام التصميم التجريبي لمجموعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة، وبلغ عدد كل مجموعة 25 ناشئ، كما اعتمد الباحث على الأدوات والوسائل التي تعمل على تحقيق هدف البحث، ومنها المسح المرجعي والملاحظة والاختبارات، وتم تطبيق برنامج تدريبات المباريات المصغرة المقترح على ناشئي المجموعة التجريبية لمدة ثلاث شهور وبواقع ثلاث وحدات تدريبية اسبوعيًا، وكانت أهم النتائج أن برنامج تدريبات المباريات المصغرة المقترح في هذه الدراسة أدى إلى تفوق المجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة في بعض المتغيرات، والتي تمثل أهمها في (المرونة الحركية، مهارة السيطرة على الكرة بباطن القدم، مهارة دقة التمرير بباطن القدم خلال 30 ث، مهارة ضرب الكرة بالرأس لأبعد مسافة)، كما أدى برنامج تدريبات المباريات المصغرة المقترح في هذه الدراسة إلى ارتفاع جميع نسب التحسن في المتغيرات البدنية والجمل الخططية لدى المجموعة التجريبية بشكل يفوق نسب التحسن لدى المجموعة الضابطة التي استخدمت البرنامج المتبع (التقليدي)، ولذلك يوصى الباحث بضرورة استخدام برنامج تدريبات المباريات المصغرة قيد البحث في البرامج التعليمية والتدريبية لناشئي كرة القدم في العراق.

وتكمن اهمية الدراسة في استخدام منهج التعليمي بالايحاءات الحركية وفق الاسلوب الذهني في تطوير سرعة رد فعل ومهارة المرجحة والوقوف السرجي , اما مشكلة البحث تكمن في وضع الحلول عن طريق وضع منهج التعليمي بالايحاءات الحركية وفق الاسلوب الذهني لتطوير سرعة رد الفعل وتعلم مهارتي المرجحة والوقوف السرجي على جهاز حصان المقابض ومن اهم اهداف الدراسة تصميم منهج تعليمي بالايحاءات الحركية وفق الاسلوب الذهني في تطوير سرعة رد الفعل وتعلم مهارة المرجحة والوقوف السرجي على جهاز حصان المقابض للطلاب. استخدم الباحث المنهج التجريبي لملائمتة طبيعة ومشكلة البحث اشتملت مجمتع البحث على طلاب المرحلة الثالثة كلية التربية البدينة وعلوم الرياضة الدراسة المسائية وتم اختيارهم بصورة عمدية والبالغ عددهم (8) طالب من اصل (10) طالب وتم استبعاد طالبين الاثنين لغرض تطبيق التجربة الاستطلاعية عليهم, وتم تقسيمهم الى مجموعتين التجريبية والضابطة بواقع (4) طالب لكل مجموعة وتم اختيار الاختبارات لمهارة سرعه رد الفعل للذراعين والرجلين بما يتلائم مع مستوى عينة البحث . وتم اجراء الاختبارين القبلي والبعدي على عينة البحث , حيث استغرقت مدة البرنامج (6) اسابيع وبواقع وحدتين تعليميتين في الاسبوع .وتم معالجة البيانات الاحصائية عن طريق الحقيبة الاحصائية (spss) .واستنتجت الدراسة ان البرنامج التعليمي بالايحأت تقدم واضح في سرعة رد الفعل لدى عينة البحث . ان برمجة المنهج التعليمي بالايحات الحركية وفق الاسلوب الذهني لها دور ايجابي في تطوير السرعة رد فعل واداء مهارة المرجحة والوقوف السرجي.

تهدف هذه الدراسة إلى تحقيق الأهداف التالية: التعرف على المهارات النفسية التي يمكن أن يساهم علم النفس الرياضي في تطويرها لدى الطلاب في درس التربية الرياضية.، التعرف على الأساليب التي يمكن استخدامها في تدريس علم النفس الرياضي في المدارس.،التعرف على أثر استخدام علم النفس الرياضي في تطوير المهارات النفسية لدى الطلاب في درس التربية تتمثل أهمية هذه الدراسة في تساهم في زيادة الوعي بأهمية علم النفس الرياضي في التربية الرياضية، ساعد المعلمين والمدربين على استخدام أساليب علم النفس الرياضي في تدريس التربية الرياضيةتعتمد هذه الدراسة على المنهج الوصفي، والذي يهدف إلى وصف الظاهرة المراد دراستها. وسيتم جمع البيانات اللازمة للدراسة من خلال المقابلات مع المعلمين والمدربين في مدارس التربية الرياضية.، توزيع استبانات على الطلاب في مدارس التربية الرياضية الاسنتاجات أن هناك فرقًا ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المهارات النفسية في مهارة التكيف مع التغيير، حيث حصل الذكور على متوسط درجة أعلى. يمكن تفسير هذا الاختلاف بعدة أسباب محتملة، منها: أما بالنسبة للفرق بين متوسطات درجات المهارات النفسية في مهارة القيادة، فقد يكون هذا الاختلاف ناتجًا عن نفس الأسباب المذكورة أعلاه. بالإضافة إلى ذلك، قد تلعب التوقعات الاجتماعية دورًا في هذا الاختلاف، حيث يُتوقع من الذكور بشكل عام أن يكونوا قادة. بناءً على النتائج، يمكن تقديم التوصيات التالية: ضرورة تعزيز المهارات النفسية لدى الطلاب من خلال برامج التربية الرياضية. يمكن تحقيق ذلك من خلال إدراج محتوى علم النفس الرياضي في برامج التربية الرياضية، واستخدام أساليب التدريس التي تركز على تطوير المهارات النفسية، وتوفير فرص للطلاب لممارسة المهارات النفسية في بيئة رياضية آمنة ومحفزة. ضرورة التركيز على تنمية مهارة التكيف مع التغيير لدى الطلاب. يمكن تحقيق ذلك من خلال توفير فرص للطلاب للتعامل مع التغييرات في البيئة الرياضية، مثل التغيير في القواعد أو في المنافسين ضرورة تنمية مهارة القيادة لدى الطلاب. يمكن تحقيق ذلك من خلال توفير فرص للطلاب للقيادة في الأنشطة الرياضية، مثل قيادة فريق أو تنظيم حدث رياضي.

هدف البحث الى تقنين اختبار الدحرجة بين الشواخص ثم التهديف للاعبي اندية الشباب بكرة القدم في ذي قار ، تحديد درجات ومستويات معيارية لاختبار الدحرجة بين الشواخص ثم التهديف للاعبي اندية الشباب بكرة القدم في ذي قار . وقد اختار الباحث مجتمع البحث متمثلاً بلاعبي اندية شمال محافظة ذي قار بكرة القدم لفئة الشباب ، اذ بلغ مجتمع البحث الكلي (108) لاعباً للموسم الرياضي (2023 – 2024) . استخدم الباحث الحقيبة الإحصائية (SPSS) في جهاز الحاسوب الالكتروني لمعالجة النتائج للوصول إلى تحقيق أهداف البحث . و في ضوء ما أظهرته نتائج الدراسة توصلت إلى الإستنتاجات الآتية :- تم التوصل لتقنين الاختبار المهاري المركب ووضع الدرجات والمستويات المعيارية بدلالة الزمن والدقة للاداء للاعبي كرة القدم فئة الشباب في شمال ذي قار ، حقق الاختبار درجة عاليه من القدرة على القياس لدقة وزمن اداء اللاعبين للمهارات المبحوثة ، ملائمة الاختبار المهاري المركب بدلالة زمن ودقة الاداء للاعبين

وتعد الصلابة النفسية احدى العوامل النفسية المهمة التي تلعب دورا مهما في تحقيق الفوز والتفوق في المجال الرياضي من حيث الاستعداد النفسي والبدني والمهاري والخططي, بوصفها عاملا حيويا ومهما من عوامل الشخصية لدى اللاعبين والتي لها دور حاسم في تحسين الأداء النفسي والبدني ومواجهة الضغوط النفسية المختلفة التي يتعرض لها لاعبي الألعاب الفرقية في التدريب والمنافسة والحياة العامة وان اللاعبين الاكثر صلابة هم الأكثر صمودا ومقاومة وانجازا.

اما هدفا البحث :

التعرف على مستوى الصلابة النفسية ودافعيه الانجاز الرياضي لدى لاعبي الالعاب الفرقية لمنتخبات جامعة العين .
التعرف على العلاقة بين الصلابة النفسية ودافعيه الانجاز الرياضي لدى لاعبي الالعاب الفرقية لمنتخبات جامعه العين.
و تم اعتماد المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملائمته طبيعة مشكلة البحث و حدد الباحثينون مجتمع بحثهم لاعبي الالعاب الفرقية لمنتخبات جامعة العين في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للعام 2023\2024 والبالغ عددهم (60) لاعب وتم اختيار عينه بالغ عددها (40)لاعب حيث بلغت النسبة المئوية للعينة (66,66) .

وجاءت اهم الاستنتاجات :

يتمتع أفراد عينة البحث الصلابة النفسية جيد وبنسب متفاوتة.
يتمتع أفراد عينة البحث بدافعية الانجاز بمستوى عال .
وجود علاقة طردية بين الصلابة النفسية ودافعية الانجاز لدى أفراد عينة البحث .
اما التوصيات :

ضرورة التأكيد على نشر ثقافة المتغيرات النفسية وخصوصا الصلابة النفسية ودافعية الانجاز لدى اللاعبين من قبل الاتحادات الرياضية والهيئات المسؤولة عند اللاعبين كوزارة الشباب واللجنة الاولمبية لأهميته في تغير شخصية اللاعبين نحو الأفضل .
ضرورة التأكيد على المدرسين و المدربين باعتماد الأساليب والمصادر الحديثة التي تساعد على تنمية الصلابة النفسية كونها تؤثر تاثيرا ايجابيا في مستوى الدافعية .

تكمن أهمية البحث في دراسة القدرات البدنية الخاصة والمتغيرات البايوميكانيكية للاعب الحر في الكرة الطائرة التي تعد من المحددات الضرورية والهامة في لعبة الكرة الطائرة التي يجب إن تكون بنظر اعتبار المدربين والعاملين على تدريب اللاعبين واختيارهم تمثيل الأندية. لذلك ارتأى الباحث معرفة نسبة مساهمة بعض المتغيرات البايوميكانيكية بدقة أداء مهارة استقبال الإرسال عن الملعب بالكرة الطائرة للاعب الحر. وهدف البحث إلى التعرف على المتغيرات البايوميكانيكية للاعب الحر بالكرة الطائرة. و التعرف على دقة مهارة الاستقبال الإرسال عن الملعب بالكرة الطائرة للاعب الحر. إما فرض البحث وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين بعض المتغيرات البايوميكانيكية بدقة أداء مهارة استقبال الإرسال عن الملعب بالكرة الطائرة للاعب الحر. وتمثل مجتمع الأصل بلاعب الحر بالكرة الطائرة بالدوري العراقي الممتاز المتقدمين البالغ عددهم حسب كشوفات الاتحاد العراقي المركزي للكرة الطائرة (16)، إما عينة البحث فكانت لاعبي نادي الفرات والجبايش والشطرة والقلعة ولاعب البحري اختيرت بالطريقة العمدية والبالغ عددهم (9) لاعبين فكانت نسبة العينة (55%).

واهم الاستنتاجات التي توصل إليها الباحث هو عدم وجود علاقة ارتباط بين بعض المتغيرات البيوميكانيكية ومهارة استقبال الإرسال أي أنها لا تساهم في مهارة استقبال الإرسال.

هدف البحث إلى التعرف على طبيعة العلاقة بين القيادة المضحية لمدرس التربية الرياضية وبين الاستقرار العاطفي لدى الطلاب خلال الدرس، وذلك بعد التعرف على مستوى كلّ من القيادة القيادة المضحية لمدرسي التربية الرياضية في المدارس الثانوية من وجهة نظر الطلاب، والاستقرار العاطفي لدى طلاب المدارس الثانوية خلال درس التربية الرياضية من وجهة نظرهم، وقد اعتمد الباحث المنهج الوصفي بأسلوب المسح وأسلوب العلاقات الارتباطية، وحدد الباحث مجتمع البحث بطلاب المدارس الثانوية التابعة لمدرية تربية بغداد الكرخ الأولى للعام الدراسي (2023-2024) والبالغ عددهم (38200) ينتمون لـ (54) مدرسة ثانوية ضمن نطاق المديرية، وقد اختار الباحث (381) طالباً منهم ليمثلو عينة البحث الرئيسة، والت قسمت إلى ثلاث عينات فرعة هي عينة الدراسة الاستطلاعية وعينة التحليل الإحصاء، وعينة التطبيق النهائي والبالغ أعدادها (11، 222، 148) طالباً، وبهدف جمع البيانات المطلوبة أعدّ الباحث أداتين لقياس مستوى كلّ من القيادة المضحية لمدرسي التربية الرياضة بعد فقرات بلغ (15) فقرة، ومستوى الاستقرار العاطفي لدى الطلاب خلال درس التربية الرياضية بعدد فقرات بلغ (15) فقرة، تتم الإجابة عن الأداتين ببدائل إجابة خماسية هي (أتفق بشدّة، أتفق، أتفق نوعاً ما، لا أتفق، لا أتفق بشدّة)، وبعد تطبيق الأداتين على عينة التطبيق النهائي واستخراج النتائج ومعالجتها إحصائياً، استنتج الباحث مجموعة استنتاجات أهمها:

- يمتلك مدرسو التربية الرياضية مستويات مرتفعة من سمات القيادة المضحية من وجهة نظر طلاب المدارس الثانوية.

- يتمتع طلاب المدارس الثانوية بمستويات مرتفعة من الاستقرار العاطفي خلال درس التربية الرياضية من وجهة نظرهم.

- توجد علاقة ارتباط معنوية طردية عالية بين كلّ من القادة المضحية لمدرسي التربية الرياضية وبين الاستقرار العاطفي لدى الطلاب خلال درس التربية الرياضية.

هدف البحث إلى التعرف على درجة رأس المال النفسي لدى لاعبي المنطقة الشمالية بكرة القدم، افترض الباحث وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة رأس المال النفسي لدى لاعبي المنطقة الشمالية بكرة القدم، استخدم الباحثون المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملائمته وطبيعة البحث، إذ اشتمل مجتمع البحث على لاعبي اندية المنطقة الشمالية المشاركين في الدوري المؤهل للدوري العراقي الممتاز للموسم الرياضي (2023-2024) والبالغ عددهم (176) لاعباً، موزعين على (9) اندية وهي:(الموصل، الامواج الموصلي، بلدية الموصل، الحويجة ، الخالص، العلم، جديدة الشط، نفط الشمال، ارارات)، إذ تم استبعاد (10) لاعبين لعدم اكمالهم الإجابة على فقرات المقياس بالكامل، حيث شملت عينة البناء على (130) لاعباً يمثلون نسبة (78.31 %) من مجتمع البحث، في حين شملت عينة التطبيق على (36) لاعباً يمثلون نسبة (21،68 %)، بعد ذلك تم إجراء التجربة الاستطلاعية للمقياس بتاريخ 25/2/2024 على عينة مكونة من (10) لاعبين، ثم قام الباحثان بتطبيق المقياس على عينة مكونة من (36) لاعباً، واستخدم الباحثون الحقيبة الإحصائية (spss) للحصول على القيم الإحصائية (الوسط الحسابي، الانحراف المعياري، اختبار (ت) لعينيتن مستقلتين، معامل ارتباط بيرسون، معامل (الفا) لاستخراج الثبات، المتوسط الفرضي)، وفي ضوء نتائج البحث، استنتج الباحثون ما يأتي:

- صلاحية مقياس رأس المال النفسي الذي قام ببنائه الباحثون للتطبيق على لاعبي كرة القدم وقدرته على التمييز بين اللاعبين، وذلك من خلال الابعاد التي اعتمدها الباحثون في البحث الحالي، انسجاماً مع نتائج البحث يوصي الباحثون بما يأتي:

- الاستفادة من مقياس رأس المال النفسي مع فعاليات رياضية أخرى.

- تطبيق مقياس رأس المال النفسي على فئات اخرى من لاعبي كرة القدم (شباب، ناشئين).

- القيام بإعداد دورات نفسية خاصة لتوضيح اهمية رأس المال النفسي

اشتملت هذه الدراسة على اربع فصول كما اشتمل الفصل الأول على مقدمة واهمية البحث وكذلك تطرق الباحث الى الدور الكبير الذي تلعبه الاختبارات والقياس في جميع المجالات وخصوصاً المجال الرياضي وفي لعبة كرة اليد كما وتطرق الباحث لاهم الصفات البدنية ودورها في مهارة دقة التصويب من القفز ومن خلال هذه الدراسة تم التعرف على نسبة مساهمة الصفات البدنية بأداء مهارة دقة التصويب من القفز عالياً لدى عينة البحث فتمحورت مشكلة البحث على الحاجة الماسة للتعرف على القيمة التنبؤية للاختبارات المستخدمة من قبل المدربين وكذلك معرفة نسبة مساهمة الصفات البدنية بأداء مهارة دقة التصويب من القفز عالياً واشتملت مجالات البحث على المجال البشري وهم لاعبي النخبة بكرة اليد في العراق وكان عددهم ( 189) علماً ان هذه الاعداد للموسم الرياضي (2023-2024) ، اما المجال الزماني فتحدد من الفترة (20/12/ 2023) الى (30/2/ 2024) كما اشتمل المجال المكاني على ساحات وملاعب الأندية المبحوثة حيث استخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي وذلك الملائمة طبيعة المشكلة شرع الباحث بتطبيق اختبارات الصفات البدنية والتي تمثلت بالاختبارات التالية(القوة الانفجارية للذراعين – القوة الانفجارية للرجلين – الرشاقة – التوافق) وكذلك اختبار الأداء المهاري (دقة التصويب من القفز عالياً) ومن خلال الحقيبة الإحصائية(SPSS) التي استخدمها الباحث لغرض استخلاص النتائج النهائية والتي عن طريقا استنتج الباحث هنالك مساهمة وبنسبة جيدة للصفات البدنية في اداء مهارة دقة التصويب من القفز بلعبة كرة اليد وكذلك تم التوصل للمعادلة التنبؤية والتي يمكن عن طريقها التنبؤ بمهارة دقة التصويب من القفز بكرة اليد بدلالة بعض الصفات البدنية للأندية المبحوثة، واوصى الباحث من اجل تحقيق النتائج المرغوب فيها يجب الاهتمام وبشكل علمي مدروس بالصفات البدنية للاعبين كرة اليد لأنها الأسس للبناء الرياضي والتي تؤهل الرياضي البذل المزيد من العطاء داخل ساحات اللعب.

ولعبة كرة السلة أحد الالعاب الفرقية التي شهدة تطوراً كبير في البطولات العالمية والقارية والعربية وقليلاً المحلية، كون اداء المهارات الفنية يتطلب تسخير جميع الامكانيات التدريبية للمدرب في تطوير الجوانب للاعبين بواسطة تمارينات ذو صفة خاصة وبحسب كل مركز من مراكز اللعب للاعبي كرة السلة

الذراع الاقل استخدام هي الذراع التي تكون ضعيفة في جميع متطلبات الحياة بالمقارنة بالذراع الاكثر استخداماً وتكون ضعيفة من ناحية القدرات الحركية كالدقة و التوافق و سرعة الاستجابة الحركية و التوازن ومن ناحية الصفات و القدرات البدنية و كالقوة و السرعة و القوة المميزة بالسرعة و ضعيفة في الاداء الحركي او اداء اي مهارة بالكرة بواسطتها. اما مشكلة البحث من خلال متابعة الباحث للاداء المهاري للاعبي كرة السلة في البطولات المحلية و الجامعية محلياً لاحظ قلة وفعالية مشاركة الذراع الاقل استخدام في الاداء المهاري وهو ما يشكل مشكلة لم يسلط الاضواء عليها تدريبيا قد تكون في نظر المدربين واللاعبين والجمهور غير مهمه ولكنها في بعض الوقت تشكل عاملا مهماً للابداع والحصول على الفائدة في الاداء المهاري للاعب. اما هدف البحث الى كشف عن تمرينات للذراع اللأقل استخداما في تطوير بعض المهارات الهجومية بكرة السلة لفريق كلية الهندسة لكرة السلة.

اما فروض البحث توجد فروق معنوية ذات دلالة احصائية بين الاختبارين الاختبارين القبلي و البعدي للمجموعتين الضابطة والتجريبية ولصالح الاختبار البعدي لمتغيرات البحث كافة وكذلك توجد فروق معنوية ذات دلالة احصائية بين الاختبار البعدي للمجوعتين التجريبية و الضابطة ولصالح المجموعة التجريبية وكذلك توجد علاقة ارتباط طردية ذات دلالة اخصائية لمهارة (الطبطبة و التصويب)

استخدم الباحث المنهج التدريبي لملائمته لطريقة البحث تكونت عينة البحث من (17) لاعبا، 6 لاعبين لكل مجموعة، و 5 لاعبين للتجربة الاستطلاعية وقد استنتج الباحثون استخدام التمرينات بالذراع الاقل استخداما و الاسلوب المتبع قد حققا تطورا في المهارات الهجومية و تفزق المجموعة التجريبية التي طبقت عليها التمرينات على المجموعة الضابطة التي كان تدريبها بالطريقة المتبعة.

يهدف البحث الى اعداد مقياسي أدارة الوقت والروح المعنوية للتعرف على درجتهما لدى العامليين في مديرية الشباب والرياضة في محافظة ذي قار ، والتعرف على العلاقة الارتباطية ما بين أدارة الوقت والروح المعنوية للعامليين في مديرية الشباب والرياضة في محافظة ذي قار.

واستخدم المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي والعلاقات الارتباطية ، وتحدد مجتمع البحث بالعاملين في مديرية الشباب والرياضة في محافظة ذي قار والبالغ عددهم (300) ، وتم اختيار افراد العينة بالطريقة العشوائية . ، وتم تقسيم العينة الى عينه الاستطلاعية تبلغ (25) عاملا وعينة الاعداد (125) عاملاً وعينة التطبيق (100) عامل ، وطبق مقياسي إدارة الوقت والروح المعنوية بواقع (36) فقرة لكل منهما على عينة التطبيق باستخدام خمسة بدائل ( دائماً , غالباً , أحياناً , نادراً , أبداً) ، واستخدمت الحقيبة الإحصائية (spss) لاستخراج النتائج .

وخرج البحث بمجموعة من الاستنتاجات منها ان العلاقة الارتباطية كانت إيجابية بين إدارة الوقت والروح المعنوية لدى منتسبي مديرية الشباب والرياضة في ذي قار ، ويوصي الباحثان بأَنْ تحرص المؤسسة الرياضية على توفر متطلبات الروح المعنوية للعاملين فيها لأَنَّها ضرورة تسهم في رفع روحهم المعنوية، ومن ثمَّ ينعكس إيجابًا على أدائهم وتحسينها.

تعتبر وسيلة التدريب بالاوزان المضافة كصدرية الوزن من الاساليب المهمة في تطوير صفات بدينة وقوة عضلية للاعبين بصورة عامة وللاعبي فعاليات العاب القوى بصورة خاصة وهنا يتطلب الامر ضرورة الحرص الشديد في تثبيت الاثقال في الاماكن المطلوبة لتنمية القوة العضلية فيها حيث تمثل بمقاومة خارجية نضاف الى جسم اللاعب مما تزيد العبء عليه وهو يؤدي حركات معينة لتطوير قدراته البيئية الخاصة ، اذ يغير التدريب باضافة الاوزان من الاساليب التدريبية ذات التأثير في المجاميع العضلية العاملة على الاداء وان حمل الاوزان خلال اي جهد يدي يعني اداء عمل عضلي متحرك من مقاومة اذا ارتأت الباحثة دراسة هذه المشكلة من خلال استثمار تدريب الأوزان المضافة وهدفت الدراسة لتكون على تاثير التمرينات وصدرية الوزن فوق الاسطح الرملية في بعض اوجه القوة واستنتجت للتمرينات تاثير ايجابي في تطوير اوجه القوة للاعبات الوثبة الثلاثية شارات واوصت الباحثة بتخصيص وقت من ضمن الوحدة التدريبية للتدريب بالاوزان المضافة لعضلات الجسم كانة وكلا حسب فعالية الرياضية

يهدف الباحث من خلال بحثه الذي استمر العمل به للفترة من 2 /4 / 2023 الى 22 / 7 / 2023 الى بناء مقياسي التنسيق الاداري وتحديات العمل الاداري لإدارة الاتحادات الرياضية في ذي قار وذلك للتعرف على مستوى التنسيق الاداري في الاتحادات الرياضية الفرعية في ذي قار وكذلك للتعرف على مستوى تحديات العمل الاداري للاتحادات الرياضية الفرعية في ذي قار، وقد تمكن الباحث من بناء المقياسيين وفق اصول البناء العلمية للمقاييس ، وتوصل الى مجموعة من النتائج منها ان فقرات المقياسيين تراوحت بين مستوى منخفض ومرتفع وان مقياس التنسيق الاداري ضهر بالمستوى ( مرتفع ) من وجهة نظر عينة البحث وان مقياس تحديات العمل الاداري ظهر بالمستوى ( متوسط) من وجهة نظر عينة البحث وتبين ان نوع العلاقة الارتباطية بين المقياسيين هي علاقة عكسية ، علما ان مجتع البحث هم اعضاء ادارات الاتحادات الرياضية الفرعية في ذي قار وعددهم (91) ، وتم تقسيمهم الى عينات

إن تطور التربية الرياضية في أي بلد يعتمد أولا وأخيرا على التخطيط العلمي الذي يستخدم العلوم والمعارف بوعي كامل لإرساء مقومات البناء الرياضي وتقدمه على اسس قوية وصلبة , ومن أهم هذه العلوم الأساسية (علم النفس الرياضي) .وقد ازداد اهتمام علماء النفس في الربع الأخير من القرن الواحد والعشرون على تحليل ودراسة مفهوم التحمل النفسي باتجاه كشف مستويات هذا التحمل لدى الأفراد وتحديد قدراتهم على مواجهة المواقف الحياتية الضاغطة وأثارها السلبية المتحققة على صحة الفرد النفسية والجسمية .و تعد لعبة رفع الاثقال من احد الالعاب التي تحسن النفسي والجانب البدني وبنية العضلات لان اللعبة تنطوي على الكثير من الاطلالات . مشكلة البحث كون الباحثون من ذوي الاختصاص رفع الاثقال وايضا مدرسين للمادة رفع الاثقال وجد ان هنالك خجل لدى الاداء الطالبات ممايسبب عدم اتقان المهارة هدفا البحث التعرف على الخجل لدى عينة البحث.التعرف على علاقة الارتباط بين الخجل ومهارة رفع الاثقال الخطف فرض البحث هناك فروق احصائية بين الخجل لطالبات مرحلة الاولى لكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة لمهارة الخطف في درس مادة رفع الاثقال استخدم الباحثون المنهج الوصفي وكانت عينة الدراسة طالبات المرحلة الاولى للدراسة الصباحية للعام الدراسي 2023-2024 كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة الجامعة المستنصرية والبالغ عددهم ( 31) طالبة تم استبعاد 5 طالبات تجربة استطلاعية والعينة المبحوثة هي 26 طالبة واستنتج الباحثون وجود خجل لدى طالبات المرحلة الاولى و وجود علاقة ارتباط ذات دلالة معنوية بين متغير الخجل مهارة الخطف لدى طالبات المرحلة الاولى

وبالنظر لعدم وجود الربط بين المتغيرات الكينماتيكية مع عملية التدريب الرياضي اثناء تدريب اللاعبين او في المسابقات والذي يمكن ان يؤدي إلى ضياع قدر كبير من الجهد والوقت للرياضيين اثناء رمي الرمح ومن أجل ان يصل الرياضيين إلى المستوى العالي للمسابقة وتحقيق رقم جيد من اثناء المسابقة لذا أصبح التدريب يبنى على الأسس العلمية والميكانيكية والتي تعد سمة مميزة من سمات التدريب الحديث وبالخصوص فيما يتعلق بالمتغيرات الكينماتيكية ومزجها مع علم التدريب للوصول إلى أفضل المستويات. حيث ان الكثير من البحوث العلمية والدراسات اكدت على وجود علاقة مهمة بين المتغيرات الكينماتيكية خلال مرحلة لحظة اداء رمي الرمح والانجاز الرقمي المتحقق وكذلك بين تحقيق النتائج في النشاط الرياضي نتيجة اداء الرياضي في فعالية رمي الرمح، وهنا تكمن مشكلة البحث من خلال متابعة الباحث لاحظ وجود تباين وضعف كبيراً في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية في مرحلة لحظة أداء الرمي خلال أداء اللاعبين اثناء المسابقات الرمي اوفي عملية التدريب وعدم استثمار هذه المتغيرات والذي أدى الى تراجع مستوى الإنجاز الرقمي المطلوب بالرغم من إن المتغيرات الكينماتيكية تؤدي دوراً بارز في اختيار اللاعبين لأي من فعاليات ألعاب القوى، لذا فان هذه المتغيرات تلعب دور مهم في تحسين الاداء لكون فعالية رمي الرمح تتعامل مع الزاويا والتعجيل والسرعة فان التعامل معها أصبح ضروريا جدا لذا على المدربين أن يستخدموا أفضل الطرق والأساليب التدريب لتحقيق غايتهم ومعرفة مناطق الضعف لدى المتسابقين وذلك عن طريق تصوير الأداء الفني للفعالية من خلال تحليل اللاعبين الرماة ذوي الانجاز الرقمي اثناء مرحلة لحظة أداء الرمي بحيث يصبح نموذج مثالي يمكن من خلاله ان يتم تحليله وإيجاد العلاقة بينها وبين الإنجاز وكذلك ايجاد النسبة المساهمة للمتغيرات الكينماتيكية التي ساهمت بالإنجاز خلال اداء هذه المرحلة الفنية لفعالية رمي الرمح وبالتالي المساعدة على أعطاء عدد معين الوحدات التدريبية والذي يتلاءم مع هذه النسب المتحققة اثناء أداء اللاعبين، التعرف على العلاقة بين قيم اهم المتغيرات الكينماتيكية لحظة بداية مرحلة اداء الرمي وعلاقتها بالإنجاز في فعالية رمي الرمح للمتقدمين، والتعرف على نسبة مساهمة قيم اهم المتغيرات الكينماتيكية لحظة بداية مرحلة اداء الرمي وعلاقتها بالإنجاز في فعالية رمي الرمح ، اما فرض البحث هنالك تباين في نسب مساهمة اهم المتغيرات الكينماتيكية لحظة بداية مرحلة اداء الرمي وعلاقتها بالإنجاز في فعالية رمي الرمح للمتقدمين، اما المجتمع وهم نخبة من بعض لاعبي المنتخب الوطني في فعالية رمي الرمح متقدمين والبالغ عددهم (4) لاعبين حيث تم اختيارهم بالطريقة العمدية بحيث مثلت العينة بنسبة 100% من مجتمع البحث، قام الباحث بإعطاء (10) محاولات لكل لاعب عند أداء الفعالية بحيث أصبح عدد المحاولات بمجموعها (40) محاولة او مشاهدة لجميع اللاعبين، تم اجراء العمليات الإحصائية باستخدام ( spss)، استنتج الباحث ان هناك علاقة ارتباط معنوية عالية لمتغير قيد الدراسة (ارتفاع نقطة الانطلاق لحظة الرمي) خلال مرحلة لحظة أداء رمي الرمح والانجاز من بين المتغيرات الكينماتيكية لمرحلة رمي الرمح، اما التوصيات التأكيد على الاهتمام بالمتغيرات (زاوية الانطلاق، سرعة الانطلاق، زاوية ميلان الجذع للخلف لحظة الرمي، السرعة المحيطة للانطلاق، زمن مرحلة الرمي) وحسب طبيعة عملها لما لها من تأثير كبير لتحديد مسار طيران الرمح.

التعرف على تأثير استخدام الصورة الحسية والذهنية في تعليم الجلوس السرجي تعلق ركبة بالمرجحة الخلفية وانزلاق الرجل الامامية على المتوازي. والمقارنة بين المجموعة الضابطة والتجريبية في تعليم الجلوس السرجي تعلق ركبة بالمرجحة الخلفية و انزلاق الرجل الامامية على المتوازي في الاختبار البعدي. استخدمت الباحثة المنهج التجريبي بأسلوب المجموعة الضابطة والتجريبية، وعينة البحث (20) طالبة المرحلة الثالثة للعام الدراسي 2022/2023، الاستنتاجات هي استخدام الصور الحسية و الذهنية ساهم بشكل إيجابي في تعلم لجلوس السرجي تعلق ركبة بالمرجحة الخلفية و انزلاق الرجل الامامية على المتوازي المختلف الارتفاعات هناك تفوق للمجموعة التجريبية عن الضابطة في الجلوس السرجي تعلق ركبة بالمرجحة الخلفية و انزلاق الرجل الامامية على المتوازي. الكلمات المفتاحية: الصورة الحسية والذهنية - تعليم الجلوس السرجي تعلق ركبة بالمرجحة الخلفية وانزلاق الرجل الامامية على المتوازي المختلف الارتفاعات

تعد التطورات التي حدثت في مجال علم التدريب الرياضي كثيرة وكبيرة على الصعيدين النظري والعملي نتيجة التجارب والبحوث العلمية والعملية التي مازالت مستمرة في استخدام الوسائل والأساليب التدريبية المختلفة، وتعد فعالية 100 حواجز من الفعاليات التي تتطلب السرعة والقوة في نفس الوقت وهي من الفعاليات التي لا يمكن ان تحقق مستوى مطلوباً من الأداء الفني من دون التأكيد على القدرات البدنية الخاصة وجدت الباحثة ان الاهتمام الكبير ينصب على إعطاء اللاعب مدد عالية لوصولهم الى انجاز عالي وعدم التأكيد على استشفاء العضلات بعد التعب لذا ارتأت وضع تمرينات استرخائية مصاحبة للتدليك بالنقاط الانعكاسية الهدف منه تحسين القوة والثقل الحركي للاعبات من خلال التأكيد على خطوات الحاجز الأخير وطبقت التجربة على عينة من لاعبات الحواجز للشابات البالغ عددهم (4) واستنتجت الباحثة اسهام التمرينات الاسترخائية المصاحبة للنقاط الانعكاسية في تحسين القوة والمتغيرات البايوميكانيكية الخاصة بالنقل الحركي وتوجب الباحثة بالاهتمام بالدراسات العلمية التي تتناول وتهتم بالاستشفاء وأساليب بعد الوحدات التدريبية لما لها من تأثير إيجابي لدى اللاعبات.

وتكمن اهمية البحث في محاولة جادة لتجريب اساليب جديدة اكثر تطورا وتأثيرا يتم فيها تزويد المتعلمين بتمارين على شكل منافسة او سباق تساعدهم على معرفة قدراتهم ونتيجة ادائهم مما تحفزهم على زيادة دافعيتهم وتسخير طاقاتهم الى اقصاها بغية تحقيق افضل النتائج , وكذلك من خلال محاولة جديدة للباحث للتعرف على تأثير التمرين الكلي والجزئي مع اسلوب التنافس الجماعي في تعليم بعض مهارات كرة قدم الصالات , اما مشكلة البحث فتكمن في استخدام اساليب تعليمية معينة دون غيرها من جهة واعتماد تلك الاساليب دون الاخذ بعين الاعتبار نوع المهارة المراد تعليمها من جهة أخرى وهدف البحث الى التعرف على تأثير اسلوب التنافس الجماعي وفق جدولة التمرين الكلي والجزئي في تعليم بعض المهارات الأساسية بكرة قدم الصالات اما فروض البحث فقد بينت وجود تأثير ايجابي لأسلوب التنافس الجماعي وفق جدولة التمرين الكلي والجزئي في تعليم بعض المهارات الأساسية اما الفصل الثالث فقد استخدم الباحث المنهج التجريبي بأسلوب المجموعات المتكافئة اذ بلغت عينة البحث (66) طالباً قسموا عشوائيا بأسلوب القرعة إلى ثلاث مجاميع كل مجموعة (22) طالباً كما اشتمل على الأجهزة والوسائل المستخدمة في البحث وتحديد الاختبارات كذلك احتوى على الاختبارات القبلية والبعدية والوسائل الإحصائية إما الفصل الرابع فقد تناول عرض النتائج وتحليلها ومناقشتها مستندا على المصادر العلمية أما الفصل الخامس فقد أشتمل على الاستنتاجات والتوصيات ومن اهم الاستنتاجات ان لأسلوب التنافس الجماعي وفق جدولة التمرين الكلي والجزئي تأثيراً ايجابياً في تعليم بعض مهارات كرة قدم الصالات .

ذكر الباحث اهمية البحث في استخدام الاسلوبين بالنسبة للعملية التدريسية في تعليم الطلبة، وكانت مشكلة البحث في تحديد أي الاسلوبين اسرع وافضل في عملية التعلم، تضمن الباب الثالث الاختبارات المستخدم في مهارات التنس الأرضي، اضافة الى الوسائل الاحصائية في الوسط الحسابي والانحراف المعياري و(T-test) للعينات المرتبطة والمستقلة اضافة الى التكافؤ بالنسبة للعينتين، وقد استخدم الباحث عينة البحث من طالبات ثانوية المتفوقات في الفهود / تربية ذي قار، وقد اظهرت النتائج صلاحية الاسلوبين الا ان هناك تفوقا للأسلوب العشوائي في تعليم وتطوير المهارات في التنس الأرضي وكانت توصيات الباحث بأجراء بحوث مشابهة ولمهارات اخرى وبأساليب اخرى ايضا.