Tikrit Journal of Pure Science

المقدمة: داء السكري هو عبارة عن مجموعة من الامراض الاستقلابية تتميز بفرط سكر الدم سببه خلل في افراز اووظيفة الانسولين. هناك نوعان من داء السكري : النوع الاول او داء السكري المعتمد على الانسولين او سكري الاطفال, والنوع الثاني وهو السكري الغير معتمد على الانسولين ويسمى كذلك سكري البالغين ويصيب عادة البالغين بعد عمر الاربعين. الهبسيدين هو المنظم الرئيسي لاستقلاب الحديد في جسم الانسان وبقية الثدييات.

أُجري البحث على مرضى السكري (بنوعيه الأول والثاني) من المراجعين للعيادات الطبية في محافظتي أربيل وكركوك ، والذي شمل (31) مريض من كلا الجنسين (16 ذكر ،15 أُنثى) تراوحت أعمارهـم بين(70–20) سنة لدراسة التركيب الشكلي النسجي لكريات الدم الحمر وتعداد خلايا الدم البيض، كما جرى فحص أشخاص أصحاء ومن كلا الجنسين للمقارنة.. أظهرت النتائج وجود تغيرات تركيبية نسجية في كريات الدم الحمر تمثلت في تبكُّـل الكريات المتفاوت (كريات مختلفة الشكل والحجم) ناقصة الصباغ hypochromic with anisopoikilocytosis وهلالية الشكل سوية الصباغ normochromic crescent shape وصغيرة الحجم ناقصة الصباغ hypochromic microcytic cells ومختلفة الحجم قليلة نقص الصباغ mild hypochromic cells anisocytosis وغيرها ، وارتفاعاً معنوياً في معدل عدد خلايا الدم البيض لاسيما الخلايا العدلة neutrophils والوحيدة monocytes في حين لم تظهر فروق معنوية في الخلايا اللمفية lymphocytes والحمضة eosinophil والقعدة basophils مقارنة بعدد خلايا الدم البيض بأنواعها في الأشخاص الأصحاء (مجموعة السيطرة).

تم الحصول على عزلتين من البكتريا الخيطية من منطقة الحي الصناعي في مدينة كركوك وتمثلت بالنوعين Streptomyces hygroscopicus و parvulus Streptomyces تم استخدام النوعين من البكتريا الخيطية لدراسة قابليتها على تحضير دقائق الفضة النانونية وتبين أن محلول نترات الفضة في mM 1 يتبدل لونه من اللون الرمادي الفاتح الى الون البني والذي يعتبر دليل أولي على تكوين دقائق الفضة النانونية .
درست طيف أمتصاص الاشعة البنفسجية والمرئية لمحلول جسيمات الفضة النانونية كخطوة ثانية في التأكد من تكوين الجسيمات وتبين أنها تقع على الطول الموجي (400) نانومتر لبكتريا parvulus Streptomyces كما تبين أن قمم حيود الاشعة السينية كانت عند (311-200-111) وعند الزوايا ( 31.73و 48.70و58.30) .كما ظهرت الجسيمات بشكل دقائق واضحة في صور المجهر الالكتروني الماسح أما بكتريا hygroscopicus Streptomyces فقد كان الطول الموجي 280نانومتر .تبين أن محلول جسيمات الفضة النانونية ذات تأثير تثبيطي واضح على نوعين من البكتريا Escherichia.coli وmirabilis Proteus ذات المقاومة المتعددة للمضادات الحيوية والتي بلغت (27,27,29) ملم ضد البكتريا coli Escherichia عند تركيز100% وكانت (30,30,29) ملم عند التركيز %100 ضد Proteus mirabilis.

تناول البحث الحالي دراسة تصنيفية لانواع وضروب جنس نبات الخشخاشPapaver L. النامية في محافظة دهوك والبالغ عددها ثمانية انواع منها نوعين تم تشخيصهما لأول مرة في العراق بشكل عام وفي محافظة دهوك بشكل خاص على أساس كيميائي معتمدا على نوع وكمية المركبات المخدرة في كل نوع وهذه الانواع هي (Papaver acrochaetum Bornm., P.hybridum L., P.orientale L. , P.somniferumvar.paeoniflorum L. , P.glaucum Boiss. , P.macrostomum Boiss. , P. rhoeas L. , P. syriacum Boiss. ) . حيث تم استخلاص مادة الافيون من ثمار هذه النباتات ثم تم تحديد اكثر المركبات القلوية ذات الاثر المخدر في هذه النباتات وهي Morphin , Codiene , Theabine , Noscapine , Papaverine ,كما تم تحديد وجود او انعدام كل مركب مما سبق مع الاشارة الى خطرالنبات والمواد المخدرة المتواجدة فيه حيث سجل مركب ال Papaverine تواجده في جميع الانواع المدوسة وبنسب اعلاها 18.4% في النوع P.somniferum واقلها 3.6% في النوع P.orientale يليه المركب Morphine والذي وجد في كافة الانواع عدا النوع P.macrostomum وكانت اعلى نسبه له في النوع P.somniferum 11.5% واقلها 3.4% في النوع P.acrochaetum ولم يعثر على المركبين Codiene and Nuscapine في اي نوع نباتي والمركب Theabine اعلى نسبة له Theabine 11.4% كانت في النوع P.glaucum واقلها في النوع 4.9% في النوع P.syriacum .

أجريت الدراسة للمدة من من شهر كانون الاول 2013 لغاية تشرين الثاني 2014 وقد تضمنت دراسه تأثير متعدد السكريات المحفظي ( K - Antigen) Capsular المستخلص من بكتريا Klebsiella Pneumoniae على الاستجابة المناعية في ذكور الارانب البيض النيوزلندية المصابة بطفيلي Entamoeba histolytica المسبب لداء الزحار الاميبي Amoebic dysentry وذلك بالاعتماد على عدة معايير شملت دراسة التغيرات الحاصلة في مستويات تراكيز المحركات الخلوية الخاصة بعملية البلعمة وعرض المستضد و المناعة الخلوية المتمثلة بالانترفيرون كاما IFN-γ ، والبين ابيضاض-10 IL–10) )interleukin والبين ابيضاض 12 (IL–12) ومعامل البلعمة و عيوشية خلاياPMNs والخلايا اللمفية والتشكل الزهري التائي الفعال والكلي والبائي ومعامل انقسام خلايا نخاع العظم وتفاعل ارثس وفرط الحساسية الاجل والاستجابة المناعية الخلطية المتمثلة بالكلوبيولينات المناعية النوعية IgG, IgM باستخدام تقنية الإليزا وقد توصلت الدراسة الحالية إلى ارتفاع كل المؤشرات المناعيه بعد التمنيع بالمستضد واستمرار ارتفاعهم بعد الخمج بالطفيلي وتبين من الدراسة الحالية امكانية استخدام السكر المتعدد المستخلص من بكتريا Klebsiella Pneumoniae بوصفه معدلاً مناعياً مؤثراً لتحفيز كل من المناعة الطبيعية والمكتسبة ضد الخمج بداء الزحار الاميبي في الارانب البيض.

هدف هذا البحث إلى التعرف على مدى تأثير الجرع المختلفة 1 و3 و5 ملغم/مل/كغم من وزن الجسم من مادة أنابيب الكاربون النانوية متعددة الجدار Multi Walled Carbon Nanotubes(MWCNTs) على وزن الرئة، وتأثيرها في تركيز أنزيم الكاربونيك انهايدريزCarbonic anhydrase(CA) والتغييرات المظهرية و النسجية المرضية في رئة ذكور الأرانب النيوزلندية البيض، إذ استخدم في هذه الدراسة 40 ذكراً من الأرانب النيوزلندية البيض تراوحت أعمارهم ما بين (18-12) شهراً، وزعت عشوائيا إلى أربعة مجاميع بواقع 10 أرانب لكل مجموعة. وتم حقنها بالمادة النانوية داخل الرغامي Intratracheal instillation، وجمعت عينات الدم ونسج الرئة والرغامي بعد مرور 7 و 90 يوماً من التجريع ولكل مجموعة.
أدى التجريع بأنابيب الكاربون النانوية متعددة الجدار إلى إحداث ارتفاعاً معنوياً عند مستوى احتمال (P<0.05) في وزن الرئة لكافة المجاميع بزيادة الجرعة وفترة التجريع مقارنة مع مجموعة السيطرة، أما تأثير أنابيب الكاربون النانوية في وظيفة الرئة فتمثل بتقدير تركيز أنزيم الكاربونيك انهايدريز(CA) في مصل الدم، أذ أدت إلى إحداث ارتفاع معنوي في تركيز الأنزيم لكافة المجاميع مقارنة مع مجموعة السيطرة، ودُرس تأثير أنابيب الكاربون النانوية متعددة الجدار MWCNTs على التغيرات المظهرية و النسجية في رئة الأرانب المجرعة مقارنة مع مجموعة السيطرة، إذ لوحظ حدوث تغييرات مظهرية و نسجية في رئة الأرانب المجرعة بعد مرور 7 أيام من التجريع، فقد تضمنت ابيضاض السطح الخارجي للفصوص، ارتشاح كثيف للخلايا الالتهابية المختلطة (أحادية ومتعددة أشكال النواة)، فرط تنسج، ضخامة الطبقة العضلية للقصبات وتليف هذه المنطقة، أما بعد مرور 90 يوماً من التجريع، فقد كانت التغيرات النسجية مشابهة لتلك التي حدثت بعد مرور 7 أيام إلا أنها أكثر وضوحاً. وهكذا يبين تأثر نسج الرئة بهذه الأنابيب والذي يؤكده الفحص النسجي للرئة.

اجري هذا البحث لغرض الكشف عن جينات تثبيت النيتروجين الثلاثة nifK وnifD وnifH في 21 عزلة من بكتريا K. pneumoniea المرضية التي تم الحصول عليها من Prof. Jean-Marc في جامعة Leicester البريطانية باستخدام تقنية الــ PCR وباستعمال أربع بادئات متخصصة (P1،P2 ، P5، P6) ومقارنتها مع السلالة القياسية342 K. pneumoniea. دلت نتائج التفاعل على وجود حزمتين لكل عزلة على حدا وبحجم جزيئي 0.5 Kbp مقارنة مع الدليل الحجمي 1 Kbp.

صممت هذه الدراسة للتعرف على تأثير الكحول في إحداث آفات نسجية في كلى الجرذان البيض نوع Rattus norvegicus وامكانية معالجة هذه التأثيرات باستخدام حليب الإبل , واستخدمت في هذه الدراسة 12 جرذ قسمت عشوائياً إلى 3 مجاميع كل مجموعة احتوت على أربع حيوانات ، المجموعة الأولى مجموعة السيطرة تم تغذيتها بعليقة اعتيادية وجرعت بالماء المقطر, أما المجموعتان الثانية و الثالثة جرعت بالكحول الأثيلي لمدة 3 اشهر بجرعة بدأت 10 % حجم/حجم/يوم وازدادت تدريجياً لتصل الى 15% حجم/حجم/يوم ،ومن ثم تم معالجة حيوانات المجموعة الثالثة بواسطة حليب الإبل بجرعة مفتوحة كسائل وحيد للشرب لمدة شهر واحد ، اظهرت نتائج الدراسة الحالية للمجموعة الثانية حدوث عدد من الآفات النسجية في نسيج الكلى تمثلت بارتشاح الخلايا اللمفية مع حدوث تليف ضمن نسيج الكلية وتثخن جدران الاوعية الدموية بالإضافة الى تحطم بعض الكبيبات الكلوية وانسلاخ البطانة الظهارية للنبيبات البولية وتحطم البعض منها وتجمع للبلورات الزجاجية في البعض الاخر , اما بالنسبة لحيوانات المجموعة الثالثة فقد لوحظ عودة معظم انسجة الكلى الى الحالة شبه الطبيعية

صمم هذا البحث لدراسة تاثير مرض التهاب المفاصل الرثوي على هرمون اللبتين (Leptin hormone) وبعض المتغيرات المناعية (الانترلوكينات) , حيث شملت الدراسة 65 عينة دم تعود الى 40 فردا مصابين بمرض التهاب المفاصل الرثوي تمت مقارنتهم مع 25 أفرادا أصحاء لا يعانون اي مشاكل مرضية باعتبارهم مجموعة السيطرة
تم تقدير الحركيات الخلوية المفرزة من قبل الخلايا المناعية الانترلوكينات (IL_1α و IL_6) بطريقة تقنية الامتزاز المناعي المرتبط بالانزيم (ELISA) (Enzyme LinkedImmuno-sorbent Assay) واظهرت نتائج الدراسة الحالية هناك ارتفاع معنوي عند مستوى معنوية (0.05>p) في تركيز الانترلوكينات المناعية الانترلوكين-1 الفا ( IL-1α) والانترلوكين6- (IL-6 ) في مجموعة المرضى المصابين بالتهاب المفاصل الرثوي مقارنة بمجموعة السيطرة , وبينت النتائج ايضا ارتفاعا معنويا عند مستوى معنوية (P<0.05 ) في تركيز هرمون اللبتين (Leptin) في مجموعة المرضى المصابين بالتهاب المفاصل الرثوي مقارنة بمجموعة السيطرة

هدفت الدراسة الحالية لمعرفة تأثير نقص الزنك في بعض المظاهر الفسلجية للتكاثر لدى اناث الجرذان ونمو الولادات الحديثة وتقييم الدور البيولوجي لبذور السمسم في معالجة الأثار الناجمة عنه. تضمن البحث 35 جرذا من الاناث الحوامل قسمت الى سبعة مجاميع ، الاولى السيطرة ، الثانية غذيت بعليقة فقيرة الزنك والمجموعة الثالثة والرابعة تم معاملتها بعليقة فقيرة الزنك اضيف اليها بذور السمسم وفيتامين C على التوالي ، المجموعة الخامسة والسادسة والسابعة اعطيت عليقة فقيرة الزنك في فترة الأسبوع الأول والثاني والثالث من الحمل على التوالي. بينت النتائج انخفاض مستوى Prolactin (PRL) معنويا للمجاميع المدروسة عدا مجموعة فيتامين C اذ لم تظهر فروقا معنوية بالمقارنة مع المجموعة فقيرة الزنك. بينما ازداد مستوى هرمون FSH وLH في كل المجاميع المدروسة عدا مجموعة الاسبوع الاول لم تظهر فرقا معنويا بالمقارنة مع المجموعة فقيرة الزنك. اشارت النتائج الى انخفاض معنوي في مستوى E2 في مجموعة الاسبوع الاول والثالث وارتفاع مستواه في مجموعة فيتامين C والاسبوع الثاني بينما لم يظهر مجموعة بذور السمسم اختلافا معنويا بالمقارنة مع المجموعة فقيرة الزنك. اظهرت النتائج زيادة مستوى Progesterone (PRO) معنويا في مجموعة الاسبوع الثاني والثالث وانخفاضا معنويا في مجموعة بذور السمسم والاسبوع الاول وعدم وجود فرق معنوي في مجموعة فيتامين C بالمقارنة مع المجموعة فقيرة الزنك. بينت النتائج ارتفاع مستوى Superoxide dismutase (SOD) وGlutathione (GSH) وانخفاض مستوى (Malondialdehyde (MDA معنويا في المجاميع المدروسة عدا مجموعة الاسبوع الثاني اذ لم يظهر فرقا معنويا في مستوى GSH وMDA بالمقارنة مع المجموعة فقيرة الزنك. بينت نتائج الولادات الحديثة زيادة طول الجسم معنويا في مجموعة بذور السمسم وفيتامين C بينما لم تظهر فروقا معنوية في مجموعة الاسبوع الاول والثاني والثالث مقارنة بالمجموعة فقيرة الزنك، اظهرت المجاميع المدروسة زيادة معنوية في وزن الجسم عدا مجموعة الاسبوع الثاني اذ لوحظ انخفاضا معنويا بينما لم تظهر مجموعة الاسبوع الثالث فروقا معنوية بالمقارنة مع المجموعة فقيرة الزنك. كما بينت النتائج انخفاضا معنويا في معدل الوفيات ومستوى MDA في مستخلص نسيج الدماغ والكبد والمشيمة في المجاميع المدروسة عدا مجموعة الاسبوع الثاني اذ لوحظ زيادة معنوية في معدل الوفيات ومستوى MDA الكبد والمشيمة ومجموعة الاسبوع الاول فيMDA الكبد فقط بالمقارنة مع المجموعة فقيرة الزنك

في هذا البحث تم تحضير عدد من قواعد مانخ الجديدة المندمجة مع الآيبوبروفين ومشتقات بجنيلي. وقد كانت عملية التحضير معتمدة على ربط هيدرازون الآيبوبروفين- الإيساتين مع مشتقات بجنيلي عن طريق مجموعة المثيلين في الفورمالديهايد. وقد تم تشخيص المركبات الجديدة باستخدام مطيافية الاشعة تحت الحمراء FT-IR والرنين النووي المغناطيسي لنواة الهيدروجين 1H-NMR بالإضافة إلى التغير في الصفات الفيزيائية .

تم دراسة التركيب الكيميائي والتغذوي لرايزومات الزنجبيل Zingiber officinale اضافة الى مكوناته من العناصر المعدنية والفيتامينات وقد اظهرت النتائج ان النبات يحتوي على ستيرولات وفلافونيدات وكلايكوسيدات واحماض امينية وكربوهيدرات وتانينات وتربينات وصابونيات . واظهرت نتائج التقدير الكمي للزنجبيل احتواء الزنجبيل على (45.3±1.527) ملغم.100غم-1 فلافونيدات و0.233)±18.033) ملغم .100غم-1 ستيرول و(7.241±1.076) ملغم. 100غم-1 مركبات فينولية و(4.21±1.042) ملغم .100غم-1تانين كما ويحتوي على (1.41±11%) رطوبة و(1.41 ± 90 %) مواد صلبة .اما نسبة الالياف بلغت (13.5%) و (0.2±0.66%) رماد (0.2±4.2%) دهون و(2.12±92غم.100غم-1) كربوهيدرات (14.69 غم.100غم-1) بروتين كما ويعطي قيم الطاقة وتقدر(459.56 ) كيلو سعرة /100غم ويحتوي الزنجبيل (10245) مايكروغرام.غم-1 بوتاسيوم ، (351) مايكروغرام.غم-1 كالسيوم (385) مايكروغرام.غم-1 صوديوم ،(122) مايكروغرام.غم-1حديد ،(45.9) مايكروغرام.غم-1 خارصين ،(6.24) مايكرغرام.غم-1 منغنيز و السيلنيوم والنيكل (0.189, 0.12) مايكروغرم.غم-1 على الترتيب والكوبلت والنحاس (0.015 , 0.018) مايكروغرام.غم-1 والكادميوم والرصاص (0.002 , 0.005 ) مايكروغرام.غم-1 اضافة الى احتواء الزنجبيل على الفيتامينات مثل A,E و بتراكيز وحسب الترتيب (29.70) مايكروغرام.سم-3 و(83.66) مايكروغرام .سم- 3 و(35.75 (ملغم .100غم-1 من فيتامين C .من النتائج اعلاه يمكن ان نستنتج ان رايزومات الزنجبيل ممكن ان تعتبر مصدر غني بمضادات الاكسدة، الطاقة والعناصر المعدنية المهمة لذا يمكن اعتماده في تعديل مكونات الغذاء. وهدفت هذه الدراسة الى معرفة المكونات الاساسية من المركبات الايضية الاولية والثانوية والعناصر الاساسية والقيم التغذوية والفيتامينات

تضمن البحث اجراء دراسة كيموحيوية مقارنة ما بين الدم واللعاب لبعض المؤشرات كتشخيص مبكر لمرض السكري من النوع الثاني في الاشخاص البدينين والوزن الزائد, اذ اجريت الدراسة على 150عينة (ذكور واناث) من مصل الدم واللعاب , حيث تمثل المجموعة الاولى الأشخاص البدينين ذووالوزن الزائد الذين لديهم تاريخ عائلي للأصابة بداء السكري والمجموعة الثانية الأشخاص البدينين ذووالوزن الزائد الذين ليس لديهم تاريخ عائلي للأصابة بداء السكري(كمجموعة ضابطة) .
تم قياس تركيز الكلوكوزglucose ,الكلوتاثايون glutathione, فعالية انزيم كلوتاثايون بيروكسديز glutathione peroxidase ,الكتليز Catalase , المالون ثنائي الديهايد Malondialdehyde ,البيروكسي نتريت nitrit Peroxy , مقياس كتلة الجسم (BMI) Body Mass Index والعمر لكل عينة . أشارت النتائج إلى وجود ارتفاع معنوي في مستوى الكلوكوز لمصل الدم واللعاب عند الاشخاص البدينين والوزن الزائد الذين عندهم تاريخ عائلي للإصابة بداء السكري عند مقارنتها مع مجموعة السيطرة في حين كان مستوى الكلوتاثايون مرتفعا في مصل الدم ولم يظهر فرق معنوي في اللعاب ,وانخفاض معنوي في مصل الدم واللعاب لأنزيم كلوتاثايون بيروكسديز, عدم وجود فرق معنوي لمصل الدم وانخفاضه في اللعاب لإنزيم الكتليز, وارتفاع معنوي في مصل الدم و عدم وجود فرق معنوي في اللعاب لمستوى المالون ثنائي الالديهايد, ارتفاع معنوي في مصل الدم واللعاب لمستوى بيروكسي نتريت, عدم وجود فرق معنوي في مصل الدم وانخفاضه في اللعاب لمستوى حامض اليوريك ,ارتفاع معنوي في مصل الدم وانخفاضه في اللعاب لمستوى البروتين الكلي ولوحظ عدم وجود فرق معنوي في مصل الدم وانخفاضه في اللعاب لمستوى الالبومين للاشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بداء السكري.
لذلك تعد هذه النتائج كتشخيص مبكر لمرض السكري من النوع الثاني في مصل الدم واللعاب للاشخاص البدينين الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بالسكري.

تم دراسة تأثير كلٍ من حبيبات طلع نخيل التمر، والفلافونيد المعزول على مستوى الهرمونات الجنسية، في أمصال دم الأرانب البالغة من الإناث والتي قسمت إلى سبعة مجاميع وتشمل مجموعة السيطرة C مجاميع 1G وG2 وG3 جرعت بالتراكيز (36،24،12) ملغم/كغم/يوم من عالق طلع نخيل التمر أما المجاميع G4 وG5 وG6 فقد جرعت ب (15،10،5) ملغم /كغم/يوم من الفلافونيد المعزول من طلع نخيل التمر .
- وقد أظهرت نتائج الدراسة الأتي:
- ارتفع مستوى هرمون التستوستيرون معنويا في المجاميع G3 ،G4،G6 في حين لم تظهر المجامع الأخرى أي فروقات معنوية.
- ارتفع مستوى هرمون الاستراديول معنويا في المجموعة G2 مقارنة بالسيطرة في حين انخفضت المجاميع G3 ،G4،G5،G6 مقارنة بالسيطرة.
- ارتفع مستوى هرمون البروجستيرون معنويا في المجاميع G3،G4،G5،G6 مقارنة بالسيطرة بينما المجموعة G1 سجلت انخفاض معنوي مقارنة بالسيطرة.
- انخفض مستوى هرمون البرولاكتين معنويا في المجاميع G2،G4،G5 مقارنة بالسيطرة

يتضمن البحث طريقة طيفية بسيطة وسريعة وحساسة لتقدير السفكسيم. تتضمن الطريقة تفاعل الاقتران التاكسدي للسفكسيم مع 4- أمينوفينول باستخدام بيريودات البوتاسيوم بوصفه عامل مؤكسد وفي وسط متعادل وعند دالة حامضية 6.5 ودرجة حرارة تتراوح بين 25-30 مͦ الناتج المتكون بنفسجي اللون وذائب بالماء ويعطي أعلى
امتصاص عند الطول الموجي 537 نانوميتر. كانت مطاوعة قانون بير في مدى التركيز 4-30 مايكروغرام / مل سفكسيم وقيمة معامل الامتصاص المولاري 6749.75 لتر.مول-1.سم-1, كان الخطأ النسبي بين 0.729 إلى 0.752- % وقيمة الانحراف القياسي النسبي بين 0.556 إلى 0.861% ، وبحد كشف 0.136 مايكروغرام/مل.ان الطريقة المقترحة تم تطبيقها بنجاح في تقدير السفكسيم في كبسول SAMAXIME وبإسترجاعية لا تقل عن 98.1%.

تهدف الدراسة الى تقييم استقرارية المنحدرات الصخرية للتكوينات المنكشفة في الطرف الشمالي الشرقي لطية بور المحدبة (الفتحة، انجانة، المقدادية) وبواقع (5) محطات ممثله لكافة أنواع الانهيارات السائدة الحاصلة والمحتملة في منطقة الدراسة وفي كل محطة تم إجراء مسح شامل للمنحدرات الصخرية شمل تصنيفها ووصفها هندسيا على وفق [1] و [2], بينت الدراسة أن المنحدرات الصخرية في المحطات المدروسة هي من نوع الموازية، الجانبية المنحرفة، حسب علاقة مضرب المنحدر مع مضرب الطبقات حسب تصنيف .[3] وتكون هذه المنحدرات أما من النوع المتوافق أو من النوع غير المتوافق. وبينت الدراسة أنواعا مختلفة من الانهيارات منها انهيارات حاصلة في المنطقة هي الانقلاب والسقوط الصخري وهناك أنهيارات محتملة الحصول عند توفر الشروط اللازمة لحدوث الانهيار من أهمها الانزلاق المستوي, وبعد حصول كل نوع من الانهيارات أعلاه أما يحصل استقرارية للكتلة المنهارة أو أنها تنزلج أو تتدحرج على الأجزاء السفلى من المنحدر, ومن خلال العوامل المؤثرة في استقرارية المنحدرات الصخرية تبين أَن السبب الرئيس لحدوث الانهيارات أعلاه هو التجوية التفاضلية حيث تكون الطبقات الطينية وطبقات المارل وطبقات الحصى اقل مقاومة للتجوية من طبقات الحجر الرملي والحجر الجيري وطبقات الجبس وهذا يؤدي إلى تكوين منحدرات معلقة بفعل الحت السفلي, بالإضافة إلى قطع الصخور لاستخدامها في الإغراض الصناعية والإنشائية, ودور الانقطاعات داخل الكتل الصخرية .

الخزان قيد الدراسة احد المكونات الاساسية لمشروع اروائي مفترض، تم اجراء التحليل الجيومتري لهذا الخزان، اذ استخلصت العناصر الجيومترية، ممثلة بالحجم الموجب (حجم الجزر) والحجم السالب (حجم الخزين المائي) والمساحة المستوية الموجبة (مساحة مساقط الجزر) والمساحة المستوية السالبة (مساحة التبخر) والمساحة السطحية الموجبة (المساحة غير المستوية للجزر) والمساحة السطحية السالبة (مساحة القاع المبتلة) ومعدل سماكات الجزر ومعدل العمق، عند مناسيب منتخبة للخزان، بينت العلاقات بين العناصر الجيومترية والمنسوب وبين العناصر الجيومترية نفسها ان الحجم والمساحات الموجبة تذبذب عادة مع تغاير المنسوب، بسبب أغمار بعض الجزر وظهور جزر جديدة مع ارتفاع المنسوب، وهذه العناصر لها أهميتها من خلال الاستخدامات المستقبلية لهذه الأجزاء الموجبة، وكذلك في أعمال الصيانة المستقبلية داخل الخزان وطريقة التنقل والحركة بين أجزاءه، والمشاكل المحتملة بسبب الانزلاقات الأرضية للأجزاء الموجبة باتجاه الأجزاء السالبة. اما الحجم والمساحات السالبة فهي فهي مهمة جدا في السياسة التشغيلية للخزان، وهي علاقات طردية غير متذبذبة، اذ يزداد الحجم السالب والمساحات المستوية والسطحية السالبة مع بداية ارتفاع المنسوب زيادة اقل حدة، ثم تزداد حدة هذ العلاقة بسبب الزيادة الكبيرة نسبيا لهذه العناصر بعد خروج الخزين من المجرى الاصلي لوادي الجفر الى الاكتاف، وانفتاح الخزان.
بينت الدراسة ايضا ان تضاريس القاع والجزر غير معقدة بشكل كبير مما ييسر استخدامات المنطقة للأغراض السياحية وبناء المنشآت الاخرى للمشروع الاروائي.
من خلال قيم العناصر الجيومترية المستنبطة من نموذج الارتفاعات الرقمية، تم وضع نموذج رياضي للتنبؤ بالمنسوب الذي يتحقق داخل الخزان بدلالة كمية المياه التي يتم ضخها الى الخزان، وهذا له اهمية كبيرة في البرنامج التشغيلي للمشروع.
تبين ان الخزان المقترح يمكن ان يحوي احتياطي مدور من الماء يكفي لمدة تصل الى 20 يوم من الضخ المستمر الى القناة الرئيسية وبطاقة 50 م3/ثا، ويمكن للمشغل التحكم بحجم الخزين حسب البرنامج التشغيلي الذي يخضع لتباين الطلب في القنوات الرئيسية والثانوية.

يهدف البحث إلى تقييم بعض الخواص الجيوتكنيكية لترسبات العصر الرباعي في منطقة المحزم/ محافظة صلاح الدين ومدى صلاحيتها لأعمال الخرسانة, تمت النمذجة من محطتين منتخبتين من منطقة الدراسة بطريقة النمذجة القناتية ووفقا للتحليل الحجمي الحبيبي, كانت الترسبات من النوع الخشن GW-GP حسب التصنيف الموحد للتربة, كما تراوح الوزن النوعي للتربة من (2.69-2.61),ونسبة الامتصاص بحدود (0.67_0.42%), كذلك وجد بان التحاليل الكيميائية لمحتوى الجبس تتراوح بين (%6.08-1.02), ومجموع الأملاح الكلية المذابة تتراوح بين (11.03-3.01%), ومحتوى المواد العضوية تتراوح بين (0.81-0.52%), كما بلغت قيمة الأس الهيدروجيني بين (%7.91-7.82), كما أظهـرت نتائج الفحص المختبري لفحص لوس انجلوس لنماذج منطقة الدراسة, نسبة فقدان الوزن لنموذج المحطة الأولى (14.4%) وللمحطة الثانية (15.1%) اذ يبلغ أقصى حد مسموح للفقدان بالوزن بالنسبة للأعمال الخرسانية الإسمنتية (%35) أعتماداً على المواصفة القياسية الأمريكية [8] ومن هذه النتائج نلاحظ ان نماذج منطقة الدراسة تصلح لاستخدامها في الأعمال الخرسانية الأسمنتية.

تم في هذا البحث دراسة وحساب طاقة الجهد و ترددات الاهتزازات في الجزيئتين اللاخطيتينC3H9Ga)]) و (C6H15Ga)[ وذلك باستخدام البرامج النظرية شبه التجريبية بطريقةMNDO-PM3 حيث تم حساب الشكل الهندسي الفراغي للجزيئات المدروسة من خلال المصفوفة الابتدائية والنهائية التي تحتوي على اطوال الاواصر وعلى الزوايا بين الاواصر وزوايا السطوح وشحنة كل ذرة في الجزيئتين ،ومنها تم رسم منحني طاقة الجهد لكل جزيئة حيث اعتمد الرسم على تغيير طول الاصر (Ga-C) في كل جزيئة مقابل ما يتم الحصول عليه من قيم الطاقة الكلية ومنه تم حساب الطاقة الكلية (Total energy) لكل جزيئة عند الوضع التوازني وكانت (-553.044 eV) عند مسافة اتزان (1.8327 A°) و (-1003.53726 eV ) عند مسافة اتزان (1.8344A°) للجزيئتين على التوالي ، ومن منحني الجهد تم حساب طاقة التفكك لكل جزيئة وكانت تساوي (4.508 eV ) و (4.70991 eV) على التوالي.

إن الغرض الرئيسي من هذا البحث هو تكوين لوحة للسيطرة على كل من المعدل والتباين معاً لبيانات تتبع توزيع t متعدد المتغيرات باستخدام نموذج فضاء الحالة (State Space Model) وذلك من خلال استخدام سلسلة عوامل بيز (Bayes’ factors)، حيث يتم تكوين اللوحة عندما يكون متجه المعلمات غير معلوم ومصفوفة التباين معلومة. بعد ذلك يتم رسم سلسلة هذه العوامل على اللوحة المحورة لــ EWMA أحادية المتغير بعد أن يتم فرض أن السلسلة تتبع نموذج ARMA(1,1). أخيراً يتم تطبيق النموذج المفترض على البيانات المولدة