Abstract
The expressions that take precedence in sentences have taken a wider place in the grammarians’ works. Grammarians described these expressions , their rules , the reasons that stand behind their fronting position and their effect on the structure of the sentence. When we have come through some of interpreters’ books, we come to realize that this phenomenon takes an important place that should be given a considerable attention . I tried in this research to explore the verses in which words that take the front position occur and trace the effect of such fronting on the grammar of the Quranic text.It is concluded that the rules of fronting has an impact on commentators’ grammatical constructions. These elements which take a fronting position affect the meaning relations in the text, then they reconstruct these relations in line with the fronting of these elements..
Abstract
لقد شغلت الألفاظ التي لها الصدارة في الكلام حيزاً واسعاً في مصنفات النحويين تناولوا فيها هذه الألفاظ وأحكامها والعلة التي أوجبت صدارتها ، وتأثيرها في تركيب الجملة ، وقد وجدت عند النظر في كتب التفسير أن لهذه الظاهرة صدًى يستحق أنْ يُعتنى به ، فحاولت استقصاء الآيات التي وردت فيها ألفاظ الصدارة وتتبعَ أثرِها في التوجيه النحوي للنصِّ القرآني فانتهيت إلى أن أحكام الصدارة كان لها أثر واسع في توجيهات المفسرين النحوية ، وقد تنوع التأثير على النحو الآتي :
1ـ أثر الصدارة في رفض الأوجه النحوية
2ـ أثرها في التقدير النحوي .
3ـ أثرها في الوقف .
4ـ أثرها في التوهم المعنوي .
وقد خلص البحث إلى أن الألفاظ التي لها صدر الكلام تؤثر في العلاقات المعنوية التي تنتظم فيها العناصر التركيبية في النص فتعيد تشكيلها بما ينسجم مع صدارة هذه الألفاظ . وقد أفضت الصدارة إلى أوجه نحوية مرفوضة أشار إليها المفسرون لرد من قال بها أو لدفع توهُّم جوازها ، وغالباً ما يتبع التقديرُ الرفضَ ليستعان به على حفظ أحكام صدارة الألفاظ مع بقاء التوجيه النحوي حاملاً المعنى المراد .
1ـ أثر الصدارة في رفض الأوجه النحوية
2ـ أثرها في التقدير النحوي .
3ـ أثرها في الوقف .
4ـ أثرها في التوهم المعنوي .
وقد خلص البحث إلى أن الألفاظ التي لها صدر الكلام تؤثر في العلاقات المعنوية التي تنتظم فيها العناصر التركيبية في النص فتعيد تشكيلها بما ينسجم مع صدارة هذه الألفاظ . وقد أفضت الصدارة إلى أوجه نحوية مرفوضة أشار إليها المفسرون لرد من قال بها أو لدفع توهُّم جوازها ، وغالباً ما يتبع التقديرُ الرفضَ ليستعان به على حفظ أحكام صدارة الألفاظ مع بقاء التوجيه النحوي حاملاً المعنى المراد .