Thi-Qar journal of physical education and sports science

هدف البحث إلى بناء والتحقق من أداة قياس الكفاءة الشاملة المدركة لدى مدرسي التربية الرياضية في المدارس التابعة لمديرية تربية بغداد الكرخ الأولى من وجهة نظرهم، فضلاً عن التعرف على فاعلية أداة قياس الكفاءة الشاملة المدركة في الكشف عن مستوى امتلاك مدرسي التربية الرياضية لخصائصها، وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي وأسلوب التحليل العاملي، وقد حدد الباحث مجتمع البحث بمدرسي التربية الرياضية في المدارس التابعة لمديرية تربية بغداد الكرخ الأولى، وقد بلغ عددهم (672) مدرساً للتربية الرياضية ينتمون إلى (230) مدرسة إعدادية، وقد أختار الباحث جميع أفراد مجتمع البحث ليشكلو عينة البحث الرئيسة بأسلوب الحصر الشامل، وبعدها قسّم الباحث هذه العينة إلى ثلاث عينات فرعية هي (التجربة الاستطلاعية، وعينة البناء، وعينة التطبيق النهائي) والتي يبلغ عدد أفرادها (22، 390، 260) على التوالي، وللحصول على البيانات المتعلقة بمتغيرات البحث قام الباحث ببناء أداة قياس الكفاءة الشاملة المدركة لدى مدرسي التربية الرياضية وقد بلغ عدد فقراتها (21) فقرة، تتم الإجابة عنها على وفق مقياس ليكرت الخماسي عبر البدائل (تنطبق بدرجة كبيرة جداً، تنطبق بدرجة كبيرة، تنطبق بدرجة متوسطة، تنطبق بدرجة قليلة، تنطبق بدرجة قليلة جداً) بالأوزان (5، 4، 3، 2، 1) على التوالي، وبعد جمع البيانات تمت معالجتها إحصائياً بالاعتماد على الحقيبة الإحصائية (SPSS)، وذلك من خلال الوسائل الإحصائية (النسبة المئوية، والوسط الحسابي، والانحراف المعياري، واختبار (ت)، ومعادلة جتمان، والتحليل العاملي الاستكشافي)، وقد استنتج الباحث مجموعة استنتاجات هي:

- تمّ اثبات فاعلية أداة قياس الكفاءات الشاملة، عبر بنائه على وفق الإجراءات والخطوات العلمية، والتأكد من خصائصه السيكومترية من صدق وثبات، فضلاً عن تحليل عوامله للتأكد من تأثيرها، وقدرتها على قياس كفاءة مدرسي التربية الرياضية الشاملة المدركة.

- يتمتع مدرسو التربية الرياضية في المدارس التابعة لمديرية تربية الكرخ الأولى بمستوى مرتفع من الكفاءة الشاملة المدركة.

جاءت أهمية البحث في التقصي عن حقائق التدريب البندولي ودوره في تطور مستوى القدرات البدنية و مستوى الأداء المهاري الهجومي في لعبة كرة اليد و إيصال المعلومة العلمية والعملية التدريبية إلى مدربي هذه اللعبة عن دور هذا التدريب وما تحقق من نتائج في المستقبل .

حيث كان هدف البحث هو التعرف على تأثير التدريب البندولي في تطوير بعض القدرات البدنية الخاصة والمهارات الهجومية بكرة اليد المتقدمين ، اذ تكونت العينة من ( 14 ) لاعبا يمثلون نادي سولاف في الدوري العراقي ، وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي ذات المجموعتين الضابطة والتجريبية واستنتج الباحث ان التمرينات المستخدمة والمطبقة بأسلوب البندولي قد ساعدت على تطوير بعض القدرات البدنية الخاصة والمهارات الهجومية بكرة اليد المتقدمين وأوصى الباحث اعتماد التمرينات المستخدمة والمطبقة بأسلوب البندولي لأنها تعمل على تطوير بعض القدرات البدنية الخاصة والمهارات الهجومية بكرة اليد .

هدفت الدراسة الى التعرف على المعوقات الادارية للاستثمار الرياضي للأندية الدرجة الممتاز المشاركة دوري في اقليم كوردستان – العراق حيث قام الباحث ببناء مقياس معوقات الاستثمار الادارية من وجهة نظر اعضاء الهيئات الادارية للأندية الدرجة الممتاز المشاركة دوري في اقليم كوردستان – العراق واشتملت عينة البحث على ( 122) اداريا يمثلون ( 16 ) نادي واستخدم الباحث الاسس العلمية ( الصدق والثبات ) لبناء المقياس الذي اشتمل على ( 14 ) عبارة واستنتج الباحث يحتاج تطبيق الاستثمار الرياضي الى تدريب عالي الجودة لضمان تنمية القوى العاملة في المجال الرياضي و عدم وجود مناخ آمن يتم فيه تطبيق الاستثمار الرياضي الى امن يمكن ان تجري فيه العمليات بشكل طبيعي او شبه مستقر في اسوأ الاحوال واوصى الباحث ضرورة تطبيق الاستثمار الرياضي بجودة عالية لضمان تنمية القوى العاملة في المجال الرياضي. ضرورة وجود مناخ آمن يتم فيه تطبيق الاستثمار الرياضي الى امن يمكن ان تجرى فيه العمليات بشكل طبيعي او شبه مستقر في اسوأ الأحوال.

ان تدريبات القوة المميزة بالسرعة وتدريبات تحمل القوة للاعبي الكرة الطائرة اذا ما تم تقنينها بالشكل الذي يتناسب والمسار الحركي لمهارة الارسال الساحق مع التركيز على اقسام المهارة و دقتها وما تتطلبه من تكرارات للوصول باللاعبين الى درجة عالية من الأداء بعد أداء متكرر وطويل نسبيا باستخدام وسائل تدريبية مختلفة سوف يساعد تطوير كفاءة اللاعبين وزيادة قدراتهم على بذل مستوى عالي من القوة بأقل زمن ممكن مع تكرار هذه العملية لفترات طويلة نسبيا، ومن هنا جاءت مشكلة البحث نتيجة للضعف في الجانب البدني والذي بدوره يأثر على الأداء المهاري نتيجة للخلل الواضح في تطبيق القوة المتميزة بالسرعة فضلا عن انخفاض قابلياتهم على استمرار العمل بالقوة الممكنة للمواصلة على الهجوم والاختراق وخلق الفرص لتسجيل النقاط. وكان للباحث في هذه الدراسة أهدافا ومن اهم هذه الأهداف هو التعرف على تأثير تدريبات القوة المميزة بالسرعة وتحمل القوة في دقة الأداء الحركي لمهارة الارسال الساحق بالكرة الطائرة لمجموعة البحث.

حيث يفترض الباحث في بحثه هذا بوجود فروق ذات دلالة احصائية بين القياسين القبلي والبعدي في القوة المميزة بالسرعة وتحمل القوة ودقة الأداء الحركي لمهارة الارسال الساحق بالكرة الطائرة لعينة البحث.

اما منهج البحث استخدم الباحث المنهج التجريبي ذات المجموعة التجريبية الواحدة لملائمة لطبيعة البحث، اما عينة البحث اختارها الباحث بالأسلوب العمد حيث تكونت من (10) لاعبين من نادي الشطرة للكرة الطائرة فئة المتقدمين، اما استنتاجات فكان أهمها وهو ان التدريبات التي تم تطبيقها على مجموعة البحث ومنها تدريبات القوة المميزة بالسرعة وتحمل القوة عملت على تطوير قابلية اللاعبين البدنية والمهارية وزيادة قدراتهم على مقاومة التعب، وأوصى الباحث في التأكيد على تضمين تدريبات القوة المميزة بالسرعة وتحمل القوة في برامج التدريب الرياضي لكرة الطائرة ولجميع الفئات العمرية.

هدف البحث أعداد وحدات تعليمية لقسم من المهارات الاساسية بكرة اليد وتطبيقها بطريقة جيكسو على طلاب المرحلة المتوسطة للصف الاول بمديرية تربية القادسية , للتعرف على الفروق بين نتائج الاختبارات القبلية والبعدية للمجموعة التجريبية طريقة (جيكسو) في اهم المهارات والتحصيل المعرفي للطلاب بكرة اليد ،والفروق بين النتائج البعدية للمجموعتين من مهارات وتحصيل معرفي للطلاب بكرة اليد , كما استخدم الباحث المنهج التجريبي وتم اختيار العينة عمدياً لطلاب الصف الاول المتوسط بمدرسة الاقصى للبنين التابعة لمديرية تربية القادسية وقد قسمت العينة الى مجموعتين التجريبية والضابطة ومكونة من ( 20 ) طالب لكلاهما وقد افترض الباحث بتجانس المجموعتين لكون الطلاب من مرحلة واحدة فتكون مستوياتهم متقاربة وكونهم من الذكور فقط وبعد تطبيق البرنامج التعليمي ومعالجة النتائج احصائيا توصل الباحث الى الاستنتاجات الاتية : أن التدريس بطريقة جيكسو للتعلم التعاوني كان مؤثرا في تعلم بعض مهارات رياضة كرة اليد والتحصيل المعرفي ، حيث أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين القياسات القبلية والبعدية ، للمجموعة التجريبية كما ان طريقة الجيكسو حول الطلاب من متلقين للمهارة والمعلومة الى مشاركين فيها وقد اوصى الباحث باستخدام الوحدات التعليمية بتطبيق هذا الطريقة في تعلم كرة اليد لطلاب المرحلة المتوسطة لما له من اهمية في تطوير المهارات الاساسية والتحصيل المعرفي للعبة .

هدف البحث التعرف على الاتزان الانفعالي وعلاقته بدقة اداء رمية (7) متر للاعبي اندية الدوري الممتاز بكرة اليد، واستخدم الباحث المنهج الوصفي بأسلوب الدراسة المسحية والعلاقات الارتباطية، وحدد مجتمع البحث بلاعبي اندية العراق المشاركة للدور الممتاز بكرة اليد للموسم الرياضي 2022-2023, موزعين على (الشرطة، الجيش، الحشد الشعبي، ديالى، الناصرية، بلدية البصرة، الكوفة، التعاون، كربلاء المقدسة، الكوت، المسيب، الخليج العربي، الكرخ، نفط ميسان، الفتوة) والبالغ عددهم (43) لاعباً، اما عينة البحث فقد تمثلت بلاعبي اندية محافظتي بغداد وديالى وهم (ديالى، الشرطة، الجيش، الحشد الشعبي، الكرخ) البالغ عددهم (15) لاعباً ليمثلوا عينة البحث اختيروا بالطريقة العمدية بعد استبعاد عينة التجربة الاستطلاعية والبالغ عددهم (3) لاعبين وهم من نادي (ديالى) وبهذا يكون المجموع النهائي لعينة البحث (12) لاعباً مثلوا نسبة (27.91%)، توصل الباحث إلى تمتع افراد عينة البحث بمستوى جيد جداً من الاتزان الانفعالي لكونهم من النخبة الذين يؤدون رمية (7) متر بكرة اليد، فضلاً عن حصولهم على درجة عالية من الدقة في مهارة التصويب، ومن خلاله وجود علاقة ارتباط معنوية بين الاتزان الانفعالي ودقة رمية (7) متر بكرة اليد، ومن خلال ما تقدم يوصي الباحث ضرورة التأكيد على وجود الاخصائي النفسي في الفرق الرياضية، يمكن أجراء دراسات تخص الاتزان الانفعالي في الانشطة الرياضية، ومن الضروري أن يطبق المدرب قانون لعبة كرة اليد اثناء التدريب لان ذلك له دور ايجابي في تحصين اللاعب نفسياً اثناء المباراة من خلال تطبيق قانون المنافسة، ضرورة التأكيد على أهمية العلاقات الاجتماعية بين اللاعبين لان ذلك ينعكس ايجابياً على الفريق.

اجرى الباحث بحثه الحالي (التفكير السابر وعلاقته بالأداء المهني لتدريسي قسم التربية البدنية وعلوم الرياضة في الكلية التربوية المفتوحة مركز النجف ) والذي كان يهدف منه الى التعرف على هذه المهارة العقلية لدى عينة البحث وماهي علاقتها بالأداء المهني لديهم , اذ استخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي على عينة البحث الممثلة لمجتمع البحث وهم تدريسيو قسم التربية البدنية وعلوم الرياضة في الكلية التربوية المفتوحة مركز النجف , وقد تم تمثيل مجتمع البحث تمثيلا كليا بنسبة 100% بعينة البحث البالغ عددهم (12) تدريسياً , اذ استخدم الباحث مقياسي التفكير السابر والاداء المهني المستخدم سابقا في دراسات مشابهة سابقة بعد عرضهما على مجموعة خبراء ومختصين وقد ابدوا موافقتهم الكلية على استخدام هذا المقياس لهذه الدراسة بعد التعديل عليهما , وبعد ان اتم جميع اجراءات البحث العلمية توصل الباحث الى مجموعة من الاستنتاجات منها :

1- من خلال نتائج البحث الحالي استنتج الباحث ان مستوى التفكير السابر لدى تدريسي قسم التربية البدنية وعلوم الرياضة في الكلية التربوية المفتوحة مركز النجف هو جيد مما ينعكس سلبا على الاداء المهني لهذه الفئة

2- هناك علاقة بين التفكير السابر والاداء المهني لتدريسي قسم التربية البدنية وعلوم الرياضة في الكلية التربوية المفتوحة مركز النجف بدليل معنوية النتائج .

ومن خلال هذه الاستنتاجات التي توصل اليها خرج بالتوصيات التالية :

1- تطبيق المقاييس على عينات ومؤسسات اخرى .

2- الافادة من هذه الدراسة من قبل تدريسي قسم التربية البدنية وعلوم الرياضة في الكلية التربوية المفتوحة مركز النجف وذلك من خلال تعزيز الجوانب الايجابية لديهم .

كانت مشتملات البحث والمتضمنة التعريف بالبحث والمقدمة أضافة الى الأهمية حيث واجهت المؤسسات الرياضية تغييرات مفاجئة وذلك يعود لأسباب الحداثة الحاصلة في المجال الرياضي منها تكنلوجيا وأجتماعيا ,أو تغيير أقتصادي أو سياسي أو ثقافي تبعا لأهمية الرياضة التي تتبناها المؤسسة الرياضية والمتمثلة بالأندية الرياضية وغيرها، حيث يسبب بروز تغييرات قد تعصف بوجود تلك المؤسسات و تبرز أهمية البحث من فهم أهمية التنظيم الاداري الذي بات المعيار الذي يحدد في ضوئه تقدما للتنظيمات الإدارية وتحقيق الانجاز الرياضي ، وتمثلت مشكلة البحث في التساؤل الاتي (إدارة التغيير لدى مدربي الاندية الرياضية من وجهة نظر اللاعبين ) ويهدف البحث إلى :- التعرف على إدارة التغيير لدى مدربي الاندية الرياضية من وجهة نظر اللاعبين والتعرف على مدى ادارك عينة البحث في الاندية الرياضية لأهمية القيادة الإدارية العليا الناجحة في إدارة التغيير. وتمثلت مجالات البحث بالمجال البشري :- يتمثل المجال البشري بـ (لاعبي الأندية الرياضية في وسط وجنوب العراق)أما المجال ألزماني:- الفترة من (25/9/2022م) إلى ( 5/3/2023م) والمجال المكاني : - في مقرات الأندية الرياضية ، حيث أستخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي ، وكانت عينة البحث متمثلة بلاعبي الأندية الرياضية للكرة الطائرة للدوري الممتازوالبالغ عددهم (275) لاعب وأستخدمت الوسائل الإحصائية التي تناسب البحث في الحقيبة الإحصائية ((spss)) ، وقد توصل الباحث إلى عدد من الاستنتاجات أهمها:- توجد أساليب تغيير متعددة سواء أكانت بالأسلوب التقليدي او الحديث ، فالمدرب الناجح هو من يستطيع إن يؤثر إيجابيا في اللاعبين ضمن ناديهم ويعمل على أكسابهم وتفانيهم في الأداء وتعاونهم ، ومن خلال النتائج التي ظهرت في البحث فقد توصل الباحث إلى توصيات عدة اهمها:- التأكيد على مدربي الاندية الاندية الرياضية بالاستعداد المسبق لمواجهة مبدأ التغيير واتخاذ الخطوات السليمة لأرتقاء النادي الرياضي .

شتمل البحث على خمسة فصول : حيث تضمنت الاهمية باستخدام وسائل تدريبية منسجمة مع طبيعة الاداء البدني والمهاري للعبة وتكون اكثر واقعية للمباراة لمعرفة مدى تاثيرها على القدرات البدنية وبعض المتغيرات البيوكيميائية التي تكون من العوامل المسؤولة عن تذبذب المستوى لهم من خلال استخدامها بصورة تنسجم مع متطلبات اللعب الحديث فضلا عن معرفة دور هذه التمرينات في الاداءات البدنية والكيميائية لجعلها تحت ايدي العاملين في مجال تدريب لاعبي الشباب بكرة القدم .اما المشكلة فتضمنت تساؤلات هل لتمرينات (S.S.G) دور فعال وكبير بالرقي بالقدرات البدنية الخاصة وكذلك المتغيرات البيوكميائية . وما هو دورها برفع المستوى البدني والوظيفي للاعبين من خلال استخدامها .وهدفت الدراسة الى :

1-اعداد تمرينات (S.S.G) للاعبي الشباب بكرة القدم .

2- التعرف على تأثير تمرينات ( S.S.G) في بعض القدرات البدنية الخاصة والمتغيرات البيوكيميائية .

3- التعرف على الفروق القبلية والبعدية لبعض القدرات البدنية الخاصة والمتغيرات البيوكيمائية للمجموعتين

4- التعرف على الفروق بين الاختبارات البعدية لبعض القدرات البدنية الخاصة والمتغيرات البيوكيميائية للمجموعتين.

يهدف البحث الحالي الى اعداد تمرينات للممارسة الذهنية النفسية وتطبيقها على لاعبين كرة قدم الصالات ومعرفة تأثيرها في تطوير المهارات الهجومية المركبة، ولتحقيق هذا الهدف استعان الباحث بالمنهج التجريبي بتصميم المجموعتين المتكافئتين وذلك لملاءمته طبيعة مشكلة البحث. أما مجتمع البحث فتمثل بلاعبين كرة قدم الصالات في محافظة المثنى نادي اوروك الرياضي هم بأعمار (15 – 17) والبالغ عددهم (20) لاعباً وتم تقسيمهم إلى مجموعتين احداهما تجريبية واخرى ضابطة كل مجموعة تتكون من (10) لاعبين. وحيث أن أفراد البحث بأعمار مختلفة وللتحقق من التكافؤ الإحصائي بين مجموعتي البحث تم تخصيص أفراد الدراسة لكل من المجموعتين، ثم قام الباحث بتحديد متغيرات البحث والتي تمثلت بمتغيرات المهارات الهجومية المركبة (السيطرة ثم التصويب، السيطرة ثم المراوغة ثم التمرير)

ثم باشر الباحث بتطبيق الاختبارات القبلية على عينة البحث وبعد ذلك قام بالتأكد من التجانس والتكافؤ بين مجموعتي البحث، وبعد ذلك طبق الباحث التمرينات المعدة من قبل الباحث على عينة المجموعة التجريبية ولمدة (8) أسابيع، وبواقع (3) وحدات تدريبية في الأسبوع الواحد وبهذا فأن عدد الوحدات الكلية بلغت (24) وحدة تدريبية، وبعد الانتهاء من تطبيق التمرينات المعدة باشر بتطبيق الاختبارات البعدية وبعد الحصول على النتائج استعان الباحث بالبرنامج الاحصائي (SPSS) لغرض تحليل البيانات والوصول الى النتائج وعليه توصل الباحث إلى ان (الممارسة الذهنية النفسية) لها تأثير إيجابي في تطوير متغيرات البحث جميعها، وكذلك أظهرت النتائج تفوق نتائج المجموعة التجريبية على نتائج المجموعة الضابطة في متغيرات البحث جميعها.

هدف البحث الى استخدام قناع التنفس (التنفس تحت نقص الاوكسجين من خلال بناء مجموعة من الوحدات التدريبية القائمة على التغير التدريجي في شدة التنفس من خلال التحكم بصمامات القناع)، و التعرف على تأثير استخدامه في تحمل الاداء من خلال تأثيره في تأخر ظهور التعب لدى لاعبين التنس الارضي.

طُبقت إجراءات البحث على مجتمع بلغ عدد افراده (18 لاعباً)، يمثلون الاندية العراقية في المحافظات الوسطى والجنوب ، للموسم الرياضي (2022 – 2023)، أذ اتبعت المجموعة الضابطة منهاجها التدريبي المعتاد ، اما المجموعة التجريبية فطبقت منهاجها باستخدام قناع التنفس، وذلك ضمن (24) وحدة تدريبية، ومن خلال دلالة الفروق في الدرجة المكتسبة لكل مجموعة، والاختباران البعديان للمجموعتين، و اهم ما توصل اليه الباحثان: يعد قناع التنفس من الاجهزة الحديثة والمهمة في عملية تطوير الاجهزة الوظيفية للجسم، ويحل محل التدريب بالمرتفعات بفاعلية عالية.

و اوصى الباحثان بضرورة الاخذ بنتائج هذه الدراسة، للاستفادة منها في عمليات التدريب، وهي خطوة مهمة تحتم على المدرب استطلاع تأثيرها على اداء اللاعبين.

هدف البحث الى أعداد منهج تعليمي بالوسائط فائقة التداخل ووسائل مصنعة بعض القدرات الحركية وتعلم مهارة الارسال بالتنس للطلاب، ، فضلا عن التعرف على تأثير ذلك المنهج، استعمل الباحثان المنهج التجریبي لملائمة طبیعة مشكلة البحث، تمثل مجتمع البحث بطلاب المستوى الثالث في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة/ جامعة ذي قار للعام الدراسي 2022-2023 والبالغ عددهم (163) حيث قام الباحثان باختيار عينة منهم بواقع (45) طالب مقسمة الى ثلاث مجموعات تجريبية كل مجموعة مكونة من (15) طالب اجرى الباحثان التجانس والتكافؤ في متغيرات البحث، يتم تطبيق الوحدات التعليمية من قبل مدرس المادة على مدى (9) أسابيع وبمعدل وحدة تعليمية واحدة في الاسبوع بواقع (9) وحدة تعليمية للفترة من يوم الاحد الموافق 12/3/2023 ولغاية يوم الاربعاء الموافق 10/5/2023.

تعد فكرة تناقضات ادراك الذات( self-discrepancy) تاريخ طويل في التراث النفسي كما يشير هيغنز وزملائه ..وهذه الفكرة ليست غريبة أيضا على الفكر الإنساني عموماً فالبشر كثيراً ما ينظرون إلى أنفسهم بطريقة معينة ويسلكون بطريقة مناقضة لنظرتهم لأنفسهم ..نأخذ مثلاً ، الطالب الذي قضى وقتاً لابأس به يتخيل نفسه حاصلاً على مرتبة من مراتب الشرف ويعلم أن أباءه ومن حوله يريدون ذلك منه ، ولكنه يعتقد في الوقت نفسه بأن هذا لن يحصل ، ولهذا الاعتقاد نفسه تأثير على ما يمكن أن يبذله هذا الطالب من جهد في دراسته ، وتقترح نظرية تناقض الذات ( self-discrepancy theory)، التي طورها توري هيغنز أن هناك ثلاثة أنواع من التفكير حول الذات الحالية .هو أن الفرد يفكر في نفسه كما هو الأن فعلاً ( الذات الواقعية actual self)،، وكما يرغب أن يكون الذات المثالية ideal self وكما يجب أن يكون ( الذات الواجبة( ought self) .. وكل من هذه الذاوات يمكن أن تتشكل من منظورين : منظور الفرد نفسه ومنظور الأخرين المهمين كالأبوين والأصدقاء كما يعتقد الفرد في قرار نفسه..

هدف البحث هو التعرف على مدى تأثير المنهج التأهيلي داخل وخارج الوسط المائي في تكرار التمزق الجزئي للعضلة التوأمية للاعبي كرة القدم وتطوير بعض الصفات البدنية .

وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي بمجوعة تجريبية واحدة للاختبارات القبلية والبعدية وبلغ عدد العينة( 5 ) مصابين من لاعبين كرة القدم تراوحت أعمارهم (19 – 31 ) سنة حيث استغرق المنهج التأهيلي (10) أسابيع .

بدأت التدريبات التأهيلية بعد الاصابة مباشرة وكان هدف المرحلة الاولى التخلص من الألم والورم واستخدم الباحث فيها تمرينات الانقباض العضلي الثابت وبفترة 7 ايام , وتم الانتقال الى التمرين في حوض الماء (المسبح ) لتطوير قوة العضلات والاربطة والاوتار، بالأضافة الى تدريبات صالة الجم لتقوية العضلة التؤأمية والعضلات المحيطة بها والتي بلغت (4أسابيع ( بواقع (6) جلسات تدريبية في الأسبوع وكان عدد الوحدات التأهيلية في حوض الماء (المسبح ) هي 24 جلسة تأهيلية و ((30جلسة تدريبية في الجم ، بعدها تم التحول الى المرحلة الثالثة والاخيرة لتحسين اللياقة البدنية في الملعب وبلغت (6) اسابيع بواقع (30) جلسات تدريبية . استخدم الباحث المنهج التجريبي ، استخدم الباحث الحقيبة الإحصائية SPSS

وكانت اهم النتائج ان التدريبات في الوسط المائي اثرت تأثير ايجابي في بعض الصفات البدنية في البحث ، كذلك يوصي الباحث استخدام الوسط المائي في التأهيل

تكمن أهمية البحث في إعطاء الصورة الواضحة التي تتميز بشمولها وتكاملها لدوافع التعلم لدى معلمات المرحلة المتوسطة واكتشاف حقيقة دوافعهم ومدى الاختلاف الحاصل في مستوى الدوافع بين المدرسات من وضع الخطط التربوية المناسبة التي تساعد على زيادة الدوافع نحو معرفة هذه اللعبة لدى المدرسات , وكان هدف البحث التعرف على معوقات تطبيق مهارات الجمناستك الفني لطالبات المرحلة المتوسطة وفقاً لأبعاد دوافع التعلم لمدرسات التربية الرياضية في بغداد , اما مجالات البحث المجال الزماني من (1 –10- 2022 ) الى (31-1 -2023)، المجال البشري معلمات المدارس المتوسطة للبنات مركز محافظة بغداد التابعة لمديرية تربية , المجال المكاني القاعة المخصصة للمعلمات في المدارس المتوسطة للبنات في بغداد، وقد استنتجت الباحثة أن دوافع التعلم لدى المعلمات المدارس المتوسطة للبنات أثرت وبشكل ايجابي في تغيير واقع لعبة الجمناستك في المدارس.