The Iraqi Journal of Veterinary Medicine

تم تشخيص طفيلي التتر اميريس في دجاجة ، تميزت التغيرات العيانية بوجود بقع حمراء داكنة على السطح تحت المطلي للمعدة الحقيقية، وعند فتح المعدة الحقيقية طوليا لوحظت عقيدات صغيرة حمراء داكنة في جدار المعدة.
اظهر الفص النسيجي ان كل عقيدة عبارة عن انثى طفيلي التتر اميريس في داخل تجويف قصيص من قصيصات غدد المعدة الحقيقية.

تمت دراسة النواحي السريرية المايكروبيولوجية والامراضية لمتلازمة انتفاخ الراس في دجاج اللحم في العراق تميزت هذه الحالة بانتفاخ الوجه مع وجود وذمة في الانسجة تحت الجلد للوجه وفي الملتحمة والغشاء الرامش.

اظهر الفص النسيجي للجلد في منطقة الوجه وجود التهاب حاد او مزمن تميز بوجود مناطق تنخر في الادمة وفي الانسجة تحت الجلد مع ارتشاح خلايا الهتروفيل في الحالات الحادة والخلايا البلعمية والعملاقة في الحالات المزمنة. تم عزل الاشريشيا القولونية من الانسجة تحت الجلد لكل الحالات.

لقد تم العثور على كريات الدم البيض الكروية في ظهارة مخاطية القنوات الصفراوية الكبد الاقسام المصابة بديدان الكبد المزمن ان الكشوفات الكيماوية النسيجية اثبتت التشابه بين هذه الخلايا والخلايا البدينة وان حبيبات هاتين الخليتين تحتوي على مركبات مخاطية المتعدد الكريد الحامضي مع البروتين القاعدي.

حقنت ثلاثة ثيران في حويصلاتها المنوية بالمايكوبلازما بوفي جنيت اليوم وحقنت واحدة بالوسط الزرعي فقط واستخدمت كحيوان سيطرة ظهرت اعراض التهاب الحويطة المنوية بدرجات متفاوته وقد عزلت المايكوبلازما من الثيران المحقونة. وعند السماح لاثنان من الثيران المصابة بالمايكوبلازما بتسفيد سلات في ابقار بكر ظهرت فيها اعراض تكرار العراف واحتاجت لاكثر من ثلاثة تسفيدات للحصول على اخصاب وقد عزلت المايكوبلازما نفسها من الابقار بفترات وهذه أول تجربة يستدل منها الانتقال النزوي للمايكوبلازما من شيران مختلفة محقونة تحريبيا لابقار بكر

تم بهذا البحث تقييم لقاح (Coligen) المستخدم ضد مرض الاسهال لقد الابيض والمتكون من اربعة عشر من جراثيم ال Esherichia coli المحتوية على مستخد الاهداب 99 والتي تم الحصول عليها من شركة .Fort Dodge Co

لقحت الابقار الحوامل باللقاح بجرعتين تحت الجلد في الشهرين الاخيرين من الحمل وتركت مجموعة من الابقار كسيطرة، تم تعيين المعيار الحجمي للاجسام المضادة في محول الابقار وكذلك في لما هذه الحيوانات ايضا. كما تم تحديد المناعة المنفعلة في العجول المولودة من تلك الامهات بعد اخذها اللبا وجد بان اللقاح المستخدم يحفز تكوين الاجسام المضادة وكانت الزيادة بمعدل عيارية الاجسام المضادة بعد 20 يوما و 40 يوما من اعطاء الجرعة الأولى من اللقاح عالية مقارنة بالسيطرة وكانت الفروق معنوية (0.01>P)

معنوية جدا الابقار الممنعة بعد اخذها كانت هناك زيادة لمعدل الاجسام المضادة في لبأ الابقار الممتعة وبفروق (0.01 >P) و انعكست هذه الزيادة في محول العجول المولودة من اللبأ الذي منحها الحماية ضد الاسهال الابيض. ولقد لوحظ ايضا زيادة الكلوبيولينات المناعية في لبأ الابقار الممنعة وبفروق معنوية مقارنة بالسيطرة (0.01>P)

سجلت بعض حالات الاسهال الشديد والمتوسط والخفيف للعجول المولودة من مجموع 43 ) وهلكت خمسة عجول منها ابقار مصنعة لم تلاحظ حالات الاسهال ابقار السيطرة ( اصيب 36 عجل وبمقارنتها مع العجول المولودة من ابقار ممنعة لم تلاحظ حالات الاسهال

شملت الدراسة مسحا " عيانيا" لامراض مبايض الابقار المحلية من خلال مينة من مجزرة محافظة بابل، وقد دلت نتائج الدراسة بأن نسبة المبايض غير الفعالة كانت اكثر شيوعا وقد بلغت ۲ و ۱۵ تلتها المبايض المتكيسة العربية واللوتينية ) وكانت نسبتها و ۲ ثم الالتصاقات المبيضة العربية وتا ل وا ل . وقد شكلت الاكياس جنب العميض والاجسام العفراء المتكية ال نسبة حيث بلغت كل منها ۲۱ و درست المبايض الطبيعية من حيث التراكيب المحتواة وتصنيفها وابعادها وأوزانها .

اجريت هذه الدراسة في حقل تجارب الرومي بقسم الثروة الحيوانية التابعة لكلية الزراعة – جامعة صلاح الدين بأستخدام ۷ ، ۱۰ ذكور من الرومي المحلي الاسود والاحمر على التوالي بعمر تسعة اشهر وذلك لدراسة تأثير السلالة ودرجات الحرارة للجو على الحجم والوقت اللازم للقذفة المنوية ، عدد مرات التدليك، ونسبة المحاولات الناجحة. كما تم دراسة معامل الارتباط البسيط بين هذه الصفات. عدد السلالة ودرجات الحرارة للجو على الحجم والوقت اللازم للقذفة المنوية مرات التدليك, ونسبة المحاولات الناجحة. كما تم دراسة معامل الارتباط البسيط بين هذه الصفات.

و اوضحت نتائج تحليل التباين لهذه الصفات بأن للسلالة تأثير معنوي

( 0.05 P ) على مفتي النسبة المئوية للمحاولات الناجحة والوقت اللازم لاعطاء القذفة المنوية وعالي المعنوية ( 0.01 P ) بالنسبة لصفة عدد مرات التدليك ولم يظهر أي تأثير معنوي على حجم القذفة المئوية. اما درجات الحرارة، فقد كان لها تأثير معنوي على جميع الصفات، حيث كان تأثيرها معنويا ( 0.05 ) على نسبة المحاولات الناجحة وعالي المعنوية ( 0.01 ) على باقي الصفات.

ومن دراسة المتوسطات تبين بأن السلالة السوداء تفوقت معنويا

) 0.05 ) على السلالة الحمراء في جميع الصفات عدا حجم القذفة المئوية و اوضحت دراسة معاملات الارتباط بین ازواج الصفات أن جميع معاملات الارتباط في كلتا السلالمتين كانت عالية المعنوية ( 0.01 ) كما تساوب في اتجاهاتها ولكنها اختلفت في قوتها حيث كانت قيم معاملات الارتباط لجميع الصفات في مطلوب لجمع السائل المنوي والنسبة المئوية للمسارات الناجحة، وبين الوقت اللازم لجمع السائل المنوي وعدد التدليك، والتي كانت إيجابية. في حين أن قوة علاقة جميع الشخصيات في السلالة الحمراء تجاوزت قوة العلاقة السوداء.

نظرا لعدم وجود دراسات كافية عن امراضية الطفيلي (Fasciola gigantica) تناولت الدراسة الحالية التغيرات الفسلجية والمرضية في الحملان العواسية المخمجة بجرع مختلفة (100) 300 (600) من المذنبات المتكيسة .

استعمل الحديد المشع (59) في دراسة مسار حديد الدم نتيجة الخمج الديدان واظهرت جميع الحملان التي تعرفت الى 100 مذنبة متكيسة اعراض عال المزمنة ومن المجموعة التي خصجت ب 300 م.م. اظهر حملان منها اعراض الحادة وظهرت اعراض الحالة المزمنة على الثلاثة الباقية، أما خصیت ب 600 م.م. فأظهرت جميعها أعراض الحالة الحادة عدا بهذه الحالة دون المجموعة التي واحدا منها اظهر اعراض الحالة دون الحادة .
دلت نتائج الفحوصات الدموية المتسببة عن الحالة الحادة وجود فقر دم النوع سوى الصباغ، سوى الخلية، أما في الحالتين دون الحادة شدید من والمزمنة فكان فقر الدم من النوع ضخم الخلية ناقص الصباغ.

وتبين من نتائج استعمال الحديد المشع عدم هبوط نسبة او توقف انتاج كريات الدم الحمراء من نقي العظام في الحالات الثلاث للمرض، ولوحظ أزدياد ملحوظ في كميات الحديد المشع المحمولة الى العظام بواسطة البلازما مع سرعة الجديد المشع من الدم وارتفاع معدلات انتاج الحديد المشع من كريات لكن هذه التغيرات أكثر وضوحا في الحالة المزمنة منها في اختفاء الحالتين دون الحادة والحادة

تم عزل ( 12 ) فترة من كائنات المايكوبلازما من مجموع ( 225 ) مينة اخذت من مسحات الأنف والمهبل والعين وعينات من الحليب ومن بعض الاعضاء الداخلية والسوائل الجسمية من الخيول وكانت ( 9 ) متر منها من مسحات الانف و ( 3 ) عشر من مسحات المهيل في حين لم تعزل المايكوبلازما من مسحات لة الحليب والاعضاء الداخلية والسوائل الجسمية اعطت جميع العشر المعزولة نموا ما يكوبلازميا واضعا في اختبار الارتداد الى الشكل البكتيري. و نقبت العشر المعزولة بطريقة التقاط المستعمرة الواحدة والثلاث مرات متتالية ثم درست صفاتها البايوكيميائية كتغمر الكلوكوز ونزع الأمينات من الارضين واختزال كلوريد التتر از وليوم وكذلك اختبار الحساسية للدكتونين
من اخذت من مسحات الانف والمهبل والعين وعينات من الحليب ومن بعض الاعضاء الداخلية والسوائل الجسمية الخيول وكانت ( 9 ) متر منها من مسحات الانف و ( 3 ) متر من مسحات المهيل في حين لم تعزل المايكوبلازما من مسحات العين ومينات الحليب والاعضاء الداخلية والسوائل الجسمية. اعطت جميع العشر المعزولة نموا مايكوبلازميا واضعا في اختبار الارتداد الى الشكل البكتيري. ونقيت العشر المعزولة بطريقة النقاط المستعمرة الواحدة والثلاث مرات متتالية ثم درست صفاتها البايوكيميائية كتغمر الكلوكوز ونزع الامينات من الارجنين واختزال كلوريد التترازوليوم وكذلك اختبار الحساسية للدحتونين فاظهرت (6) من العتر المعزولة قابليتها على تخمر الكلوكوز، وعترتين اظهرت قابلية على نزع الأمينات من الارجنين في حين لم تعتزل اي عشرة مادة كلوريد التترازوليوم، وفي الختبار الحساسية للدجتونين كانت ( 6 ) من العشر المعزولة مقاومة لهذا الفص في حين كاتب العشر الأخرى حساسه