Abstract
This research called the impact of poetry Maari in quartets on the al sharky tried to follow this vulnerability and its effectiveness, has studied the subject on according to the three sections the first position of the community, traditions, and the second for a critique of religious people who have made religion to make money and steal people's money unjustly as well as the attempt to marginalize their minds and control them mediated by ignorance the myth the third topic was made to shift from self-objectivity and the accompanying paper intellectual and more credibility for poets and short, Maarri than in words and meanings the eastern calculated alsharky his ideas and his courage in ways many of the issues that they fear other roads
Abstract
- إن تعامل الشاعرين مع المجتمع كان تعاملا قاسيا وهذه القسوة سببها الحرص عليه،بغية توجيهه الوجهة الصحيحة.
- تعامل المجتمع مع ظواهر الأشياء(مسمياتها) كان سببا من أسباب ضياعه لأن التعامل على أساس المظهر لا الجوهر هو الذي سيجعل تلك الأحكام غير منصفة.
-تفوق المعري على الشرقي بوفرة قاموسه اللغوي،فضلا عن سعة اطلاعه على تاريخ الأمم والأديان والملل.
- يحسب للشرقي شجاعته ودقة التقاطه لبعض الظاهر السلبية في طريقة لا تخلو من الجرأة أو حتى المغامرة.
- إن نقدهما لبعض الظواهر الدينية السلبية لا يمكن أن يكون بأية حال من الأحوال نقدا للدين،لأن الدين مصان ومقدس ولا ضير من نقد بعض مريديه الذين يريدون جعله وسيلة للتكسب على رأي الشاعرين.
-إن الإنتقال من الذات للموضوع جعله الشاعران وسيلة للانطلاق إلى عوالم أوسع بغية تحقيق غاية أهم ليست هي الإنسان بمعناه الحسي بل معناه المثالي الذي يفترض أن يكون عليه.
- تعامل المجتمع مع ظواهر الأشياء(مسمياتها) كان سببا من أسباب ضياعه لأن التعامل على أساس المظهر لا الجوهر هو الذي سيجعل تلك الأحكام غير منصفة.
-تفوق المعري على الشرقي بوفرة قاموسه اللغوي،فضلا عن سعة اطلاعه على تاريخ الأمم والأديان والملل.
- يحسب للشرقي شجاعته ودقة التقاطه لبعض الظاهر السلبية في طريقة لا تخلو من الجرأة أو حتى المغامرة.
- إن نقدهما لبعض الظواهر الدينية السلبية لا يمكن أن يكون بأية حال من الأحوال نقدا للدين،لأن الدين مصان ومقدس ولا ضير من نقد بعض مريديه الذين يريدون جعله وسيلة للتكسب على رأي الشاعرين.
-إن الإنتقال من الذات للموضوع جعله الشاعران وسيلة للانطلاق إلى عوالم أوسع بغية تحقيق غاية أهم ليست هي الإنسان بمعناه الحسي بل معناه المثالي الذي يفترض أن يكون عليه.