Abstract
تتنوع المشارب الفكرية لأيّ مثقف وتنطلق مرجعياته الفكرية من أصول ايدلوجية وترتبط بالجوانب الدينية والاجتماعية والسياسية، وبالسياق الذي تشهده المجتمعات ضمن سيرورة التطور.
إن تصنيف العناصر الثقافية هي العلاقة المباشرة بالتسلسل الهرمي الاجتماعي والتمييز الثقافي، فثقافة الفرد تتوقف على ثقافة الطبقة وثقافة المجتمع، بالتالي فأن ثقافة المجتمع هي وعيه بذاته، والثقافة العالمة هي ما يفضله الأشخاص على أساس المستوى الاجتماعية والتعليمي، وبذلك يرتبط المفهوم للثقافة العالِمة بتنشئة الحاسيات الجمالية والفكرية لدى الناقد المثقف.
إن تصنيف العناصر الثقافية هي العلاقة المباشرة بالتسلسل الهرمي الاجتماعي والتمييز الثقافي، فثقافة الفرد تتوقف على ثقافة الطبقة وثقافة المجتمع، بالتالي فأن ثقافة المجتمع هي وعيه بذاته، والثقافة العالمة هي ما يفضله الأشخاص على أساس المستوى الاجتماعية والتعليمي، وبذلك يرتبط المفهوم للثقافة العالِمة بتنشئة الحاسيات الجمالية والفكرية لدى الناقد المثقف.