Diyala Journal of Human Research

In the present study , new series compounds : ( 4-n- Alkoxy -2,3,5,6 –tetra methyl phenyl – 4-n-alkoxy azo benzene .) homologues have been synthesized and characterized by IR ,HNMR , and elemental analysis , the mesomorphic character of the character of the compounds was studied by using differential scanning calorimeter (DSC) and polarizing microscope equipped with heating and cooling stage . To study the effect of the lateral groups on the thermal stabilities of the mesophase of the series, and the acting of broadening groups.

In this work, the atmospheric attenuation of laser beam due to the
the scattering by the atmospheric particle such as fog, mist, and haze or dust has been calculated as a function of visibility (visual range).the theoretical results show that the laser wavelength in the near infrared region 1.8µm have attenuation more than middle infrared regions 3.11 µm and far infrared region 8.5µm although these wavelength have transmittance windows also these result show that, in fog condition where visibility less than 0.5km the atmospheric attenuation of laser beam is independence of laser wavelength . These results are obtained for horizontal path and confirmed by comparison with published data

تمت دراسة نوعية قطع الفولاذ بليزر ثاني اوكسيد الكاربون بصورة واسعة وقد تم تقديم مقترح جديد لتصنيف نوعية القطع . ان هذا التصنيف اسس على دمج ثلاثة عوامل لها صلة بنوعية القطع وهي : اخدود القطع والمنطقة المتأثرة حراريا والخشونة . اقترحنا علاقة رياضية ( بصيغة المصفوفة ) تشمل العوامل الثلاث اعلاه اضافة لذلك عرضنا مقارنة لنتائج تقنيات قطع عديدة لبحوث سابقة ومن ضمنها النتائج الحالية وقد اظهرت تمتع ليزر ثاني اوكسد الكاربون بنوعية قطع جيدة

The mitotic index (MI) and the chromosomal aberration in cells have been studied in white bulb mice subjected to radiated and non-radiated protosolices of E. granulosis . In this experimental infestation , gamma ray of 81.58416 × 103 wave length have been used. The protoscolices were subjected to a high degree of 25 Gy and low degree of 5 Gy. The results revealed no significant variation in both MI and chromosomal aberration were found in bone marrow cells of infested mice in comparison to control

اعتمدت هذه الطريقة على الترسيب المشترك لمزيج (نترات النحاس , نترات الزنك وهيدروكسيد الألمنيوم ) بمحلول هيدروكسيد الصوديوم كعامل مرسب .بعد الترسيب والغسل, التجفيف والكلسنة تم إجراء الخلط الميكانيكي للعامل المساعد بشكله النهائي كاكاسيد مع 3 % وزنا" من الكرافيت للحصول على عامل مساعد متجانس التركيب الكيميائي.
إن دراسة الخواص الفيزيائية والكيميائية للعامل المساعد المحضر (المساحة السطحية , الصلابة, الفقدان بالتفتت, الحجم الفراغي , كثافة التعبئة,الكثافة الحبيبية , الفقدان بالوزن , حيود الأشعة السينية و الامتصاص الذري ) أظهرت تطابق كبير جدا" مع العامل المساعد التجاري, مما يجعلنا نوصي باستعمالها كطريقة جديدة.

A new method to prepare the catalyst (CuO – ZnO - Al2O3) used for conversion CO / H2 gas mixture to methanol and its spectroscopic study

Some 36 Naemi ewes , 4 rams were typed for blood potassium and hemoglobin , and 19 offspring were typed for blood potassium . HK (High potassium) gene frequencies for ewes, rams and lambs were of the order of 0.87, 0.87 and 0.89 respectively , for the HbB gene the frequency for sheep was 0.97 . HK sheep had a significantly higher in birth weight and body weight (p<0.01), and HK sheep showed better fiber diameter than that in LK (low potassium) sheep, (p<0.05), and there was no significant differences in regarding of fiber length. The association between HbB (Hemoglobin type B) and HK type and fitness were proposed as the explanation of the high gene frequency of this type

The problem of scheduling jobs on a single machine to minimize the weighted sum of squares completion time is considered .Al-Salihi used a branch and bound method to minimize the weighted sum of squares completion time. In this research we discuss and apply some known local search methods , namely the adjacent pairwise interchange method (APIM) and descent method (DM) . The performance of local search methods can be tested on large class of test problems

تضمن البحث دراسة تأثير بعض مركبات الكوينولين على فعالية إنزيم الفوسفاتيز الحامضي في مصل دم الإنسان، وأظهرت النتائج بان لكل من المركبات (1) و (2) تأثيرا مثبطا لفعالية الإنزيم وكانت النسبة المئوية للتثبيط تتراوح بين (31-60%). وعند دراسة الخواص الحركية لهذه المركبات ظهر أنها تسلك كمثبطات غير تنافسية وكذلك تم دراسة تأثير المركبات (3-6) كمركبات معيدة لتنشيط الإنزيم المثبط وأظهرت النتائج أن هذه المركبات تسبب نقصان في النسبة المئوية للتثبيط واسترجاع فعالية الإنزيم.

نفذت تجربة حقلية في حقول تجارب قسم البستنة – كلية الزراعة – جامعة ديالى خلال الموسم الشتوي 2007 – 2008 وفي تربة ذات نسجة مزيجة طينية غرينية بهدف دراسة تأثير الكثافة النباتية ومستويات السماد النيتروجيني في بعض صفات النمو للمعدنوس .
تضمنت التجربة تسع معاملات التوافق بين ثلاث كثافات نباتية (15 ، 20 ، 25) كغم بذور. هـ- 1 مع ثلاث مستويات للسماد النيتروجيني (200 ، 250 ، 300) كغم N . هـ- 1 بأستخدام تجربة عاملية رتبت وفق نظام القطاعات الكاملة المعشاة (RCBD) أظهرت النتائج :
بأن استعمال الكثافة (15 كغم بذور . هـ- 1) ذات تأثير معنوي في النسبة المئوية للنيتروجين في الجزء الخضري ولم يكن هناك أي تأثير معنوي لزيادة الكثافة النباتية في الصفات الاخرى المدروسة .
ادى استعمال المستوى السمادي (300 كغم N . هـ- 1 ) الى زيادة معنوية في ارتفاع وعدد الافرع للنبات واعلى وزن رطب وجاف للمجموع الجذري واعلى وزن رطب وجاف للمجموع الخضري واعلى نسبة مئوية للنيتروجين في الجزء الخضري وأعلى حاصل للجزء الخضري .
وتبين ان اعلى حاصل للجزء الخضري (2.50) كغم . م- 2 نتج عند الكثافة النباتية (15) كغم بذور . هـ- 1 وباستعمال المستوى السمادي (300) كغم N . هـ- 1 مقارنة مع اقل حاصل للجزء الخضري (1.59) كغم . م- 2 نتج عند الكثافة النباتية (15) كغم بذور . هـ- 1 وباستعمال المستوى السمادي (250) كغم N . هـ- 1

نفذت هذه الدراسة في أحواض بلاستيكية في محافظة ديالى في تربة رسوبية ذات نسجة طينية غرينية استهدفت هذه التجربة التعرف على تأثير فترات الري المختلفة وحجم الكتل الترابية على التصلب السطحي وإنعكاس هذا التأثير على بزوغ بادرات زهرة الشمس وقد إشتملت التجربة على تربة ناعمة (أقل من4 ملم ) وتربة ذات كتل ( 2 – 3 ) سم وثلاث فترات للري ( إضافة الماء يومياً , إضافة الماء كل يومين , إضافة الماء كل ثلاثة أيام ) لحد الرطوبة المكافئة للسعة الحقلية وتبين من خلال البحث تأخر ظهور القشرة السطحية في التربة ذات الكتل ( 2 – 3 ) سم مقارنة بالتربة الناعمة بتأخر فترة الري , وازدادت النسبة المئوية لبزوغ البادرات مع زيادة رطوبة التربة باختلاف حجمي التربة المستخدمة في الدراسة . وتبين أن الكتل الترابية( 2 – 3 ) سم تميزت بمقاومة اختراق أقل مقارنة مع التربة الناعمة ويمكن الخروج بتوجيه بأنه إذا تعرضت التربة لمشكلة القشرة السطحية وارتفاع نسبة الملوحة فيها يمكن إضافة الماء لحد السعة الحقلية يومياً لحين ثبات نسبة البزوغ كذلك يجب حراثة التربة المتعرضة للتصلب حراثة خشنة لزيادة ثباتية مجاميع التربة وتقليل ظهور القشرة السطحية

نفذت دراستين كيميائية وبايولوجية على نبات لاله عباس Mirabilis jalapa L. الذي تم جمعه من حدائــق مدينة الخالص بهدف معرفة بعض الجوانب الخاصة كمعرفة التركيب الكيميائي للنبات والسمية الخلوية وفعاليته المضــادة للبكتريا .
شملت الدراسة الكيميائية على تحضير المستخلص الكحولي ( الميثانولي ) البارد لاجزاء النبات وقدرت النسبــة المئوية فكانت ( 10.66% ) وكان المستخلص الجاف ذات قوام لـــزج ذائـــب بالماء ؛ وتم الكشف عن المركبات الفعالة في المستخلص الخـام فــوجــد فيــه قلويدات ؛ تانينات ؛ كلايكوسيدات ؛ صابونينات ؛ راتنجات ؛ زيوت طيارة ؛ تربينات وستيرويدات عند pH = 5.5 . قـدرت العناصر المعدنية والغذائية وهي النتروجين ، الفسفور، الكالسيوم ، البوتاسيوم المغنيسيوم ، الحديد ، المنغنيز ، الصوديوم ، الــرصاص والكــروم في رماد النبات .
أظهرت النتائج بــان النبات يحتــوي على الرمـــاد ، الدهــون الكليــة ، البروتيــن الخـام والهـلام النباتــي بنسب مئــويـــة ( 6.1 ؛ 2.02 ؛ 1.6 ؛ 3.7 ) على التوالي .
أمــا الـــدراســــة البا يـــلـــوجيــة فــأ شتمـــلــت علــــى اختبــار تــأثيــرالمستخلـــص الخـــام ضــــد بــكتــــريـــــا aureus Escherichia coli ,Staphylococcus عنــد التركيز (50,75,100,200 ) ملغم/مل فأظهــــر الفعاليـــة التثبيطية ضد S.aureus اذ كانت بمعدلات أقطار تثبيط ( 2,16,18,21 ) ملم على التوالي بينما كانت فعاليته أقل ضد E . coli إذ كانت معدلات أقطار التثبيط للتراكيز أعلاه ( 0.0 , 10.3 , 12 . 15.5 ) ملم على التوالي .
تــم اختبار السمية الخلويــة للمستخلص فأظهـر السمية لخلايــا الــدم الحمر للإنسان والحيــوان من خلال التحلل الدمـــوي
( Hemolysis ) خارج الجسم الحي ( Invitro ) .

اتجهت في الآونة الأخيرة الكثير من المؤسسات الزراعية والبحثية نحو إيجاد وسائل بديلة للمكافحة الكيمياوية غير

الضارة للنبات وان استعمال المستخلصات النباتية في محاولة للحد من انتشار الأدغال يعد نوعا" من السيطـــــــــرة

البايلوجية او التضاد Allelopathy التي تحدث بشكل واسع في الطبيعة النباتية حيث يتعارض نمو المحصول مع

الدغل Smith & Martin, 1994) ) وتعتبر الداتورة من النباتات ذات الأهمية الطبية لاحتوائها على المركبــات

القلويدية Alkaliods ودورها في التضاد الحياتي حيث أوضح( 1949) Evenari بأن مستخلصات البذور والثمار

المعروفة باحتوائها على القلويدات تعد من المثبطات القوية لعملية الانبات وسرعته ونمو وتطور النبات وذلك لتأثيرها

على هرمون الجبرلين المحفز للإنبات وكذلك تأثيرها على اندول حامض الخليك IAA اذ شار (1982) Irwin إن

إضافة المركبات القلويدية لأي نبات يؤدي لاختزال نموه بشكل عام لتثبيطه انقسام الخلايا في حين يزيد من اتســــاع

الخلايا القطري مما يؤدي لاختزال ارتفاع النبات بسبب زيادة IAA oxidase ويؤدي لزيادة محتوى الأوراق مــن

البروتين بزيادة التركيز ( الشيخ , 2004) ، لذا استخدم نبات الداتورة لتثبيط نمو الادغال المرافقة للحنطة مما يعطي

فرصة اكبر للحنطة بالنمو والتطور

وللتضاد الحياتي الذي تظهره الأدغال المرافقة للحنطة أهمية باعتبارها محصول اقتصادي رئيسي لذا تهدف هـــذه

الدراسة لمعرفة التأثيرات التثبيطية لمستخلص نبات الداتورة في إنبات ونمو الحنطة وبعض الأدغال المرافقة لـــــها

اجريت هذه الدراسة على نبات السذاب Ruta chalepensis L .) ) من العائلة السذبية Rutaceae وأظهرت نتائج الدراسة غنى النبات بالعديد من مركبات الايض الثانوي (قلويدات ،كلايكوسيدات ،الراتنجات ،
التانينات ،الصابونينات ،الفلافونويدات ،الفينولات ،التربينات ،الستيرويدات ،الكومارينات ،والزيوت الطيارة ) في اجزاء النبات المختلفة (جذور ،سوق ،اوراق ،ازهار ). كما اشتملت الدراسة على تقدير نسب بعض العناصر الغذائية المعدنية (النتروجين ،الفوسفور ،البوتاسيوم،الكالسيوم ،المغنسيوم ،الحديد ،الخارصين ،المنغنيز ،النحاس ،الكروم ،والرصاص ) في الأجزاء النباتية السالف ذكرها .كذلك اظهرت الدراسة خلو النبات من عنصر الكادميوم Cd السام مما يجعل استخدام النبات للأغراض الطبية ممكنا" بصورة آمنة .
كانت نسبة الرطوبة في الجذور 50% ،وفي السوق56%،وفي الأوراق68% ،70% للأزهار، اما الرماد فكانت
اعلى نسبة له في السوق (26%) ،وأوطأها في الأزهار(2%) . كما احتوت الاوراق على اكبرنسبة من الدهون ،
فيما احتوت الجذورعلى أقل نسبة (27% ،2% على التوالي) .اما البروتينات فكانت اعلى نسبة لها في الأوراق
وأقلها في الازهار(9%،1%على التوالي ).

تم الحصول على 45عزلة محلية لبكتريا Serratia من عينات سريرية وغير سريرية مختلفة ومقارنة انتاجها للانزيم المحلل للسليليز (cellulase ) وانتخبت العزلة الاكثر انتاجا وشخصت على انها بكتريا . Serratia odoriferia
درست الظروف المؤثرة في الانتاج ولوحظ ان افضل انتاج يكون عند استخدام الوسط الزرعي السائل كاربوكسي مثيل سليلوز Carboxymethyl celluase(CMCase) المضاف له 5% من السكروز وبرقم هيدروجيني 6.5 وتلقيحه بـ 5% من اللقاح البكتيري وحضنه بالحاضنة الهزازة بسرعة 120 دورة/دقيقة بدرجة حرارة 28 درجة مئوية لمدة 72 ساعة . بلغت الفعالية النوعية للانزيم 5 وحدة / ملغم بروتين .

تمت دراسة فعالية أنزيم الفوسفاتيز القاعدي في أمصال الدم لـ (30 ) عينة للرجال مصابين بسرطان العظام من مستشفى مدينة الطب /بغداد وقد لوحظ زيادة الفعالية الأنزيمية الكلية في الحالات المرضية حيث وصلت الى( 41.53 K.A.U./100ml ) مقارنة بالقيمة الطبيعية لفعالية أنزيم الفوسفاتيز القاعدي في مصل دم البالغين الأصحاء التي تكون ضمن المدى (3-13 K.A.U./100ml).
تم دراسة تأثير المركبين 7-nitro isatindine nicotinoyl hydrazide , Isatindine nicotinoyl hydrazide على فعالية أنزيم الفوسفاتيز القاعدي في مصل الدم من خلال تحضير سلسلة من التراكيز (2*10-8, 2* 10-7, 2* 10-6,2* 10-5) M لكل من المركببين من المحلول القياسي (stock solution) بتركيز (M 10-4) لكل منهما وقد استخدم DMSO كمذيب ولغرض التخفيف، بعد أن تم قياس تأثير DMSO التثبيطي على أنزيم الفوسفاتيز القاعدي في مصل الدم والذي بلغ (2.760.5%)ومن خلال إجراء الفحوصات وجد أن المركبين يمكن اعتبارهما مثبطات جيدة بالتراكيز المستخدمة، حيث بلغ مدى النسبة المئوية للتثبيط (50-65%) وذلك باستخدام التركيزالأعلى للمثبطات (M 2*10-5) في مصل دم للمصابين .

تم دراسة تأثير طريقة التربية على نمو وأزهار نباتات الأستر الصيني صنف Califorinia Giants ، حيث تمت التربية على ساق واحدة أو اثنتين أو ثلاثة ولغاية سبعة سيقان لكل نبات .
دُرس تأثير هذه المعاملات على الصفات التالية:-
1- قطر الزهرة .
2- طول الساق.
3- قطر الساق.
4- الوزن الطري.

أظهرت النتائج أن التربية على ساق واحدة أدت إلى زيادة معنوية في طول الساق ، قطر الساق والوزن الطري مقارنة مع بقية المعاملات ، ولم تختلف معاملة التربية على ساق واحدة ومعاملة التربية على ساقين عن بعضهما معنوياً في صفة قطر الزهرة

في دراستنا الحاليه تم الحصول على 5 عزلات تعود لبكتريا Burkholderia cepacia من بين 200عينه مختلفه شملت عينات ادرار وقشع وجروح وحروق وبنسبه عزل 2.5% واختبرت حساسيه هذه العزلات لبعض المضادات الحيويه مثلAmoxycillin ,ciprofloxacin,ceftazidime,cefotaxime,imipenem,ceftriaxone,gentamicin واظهرت العزلات مقاومه عاليه للمضادات المستخدمه وكانت جمع العزلات مقاومه لمضادي الاموكزيسيلين و السفترياكسون بينما كان جميعها حساسه لمضاد الامبنيم .
من جانب اخر اظهرت عزلتان قابليتها على انتاج انزيمات البيتالاكتاميز ولم تكن لأية عزله القابليه على انتاج انزيمات البيتالاكتاميز واسعة الطيف

تم في هذا البحث دراسة تأثيرالتشعيع بأشعة كاما لمصدر( )ولمدة (21) يوم على الثوابت البصرية المتمثلة بـ (الأنعكاسية, معامل الخمود٬معامل الانكسار وثابت العزل الكهربائي بجزئية الحقيقي والخيالي) لأغشية اوكسيد الحديديك Fe2O3 المحضرة بطريقة الترسيب الكيميائي الحراري و المرسبة على قواعد زجاجية بدرجة حرارة (420oC) و للسمكين مختلفين (9000Å)و(7000Å).

اجريت الدراسة في الظلة الخشبية التابعة لقسم البستنة – كلية الزراعة- جامعة بغداد في الموسم الخريفي 2007 لمعرفة تأثير مستويات السماد الفوسفاتي وحامض الجبريلك في صفات النمو الخضري والزهري لنبات الشبوي الاصفر Cheiranthus cheiri. اشتملت الدراسة على رش النباتات بأربعة مستويات من السماد الفوسفاتي 0، 20، 30، 50 غم/لتر، وثلاثة مستويات من حامض الجبريلك 0، 50، 100 ملغم/لتر وكانت النتائج على النحو التالي:
1- سببت المعاملة بالسماد الفوسفاتي بالمستوى العالي (50 غم/لتر) زيادة معنوية في ارتفاع النباتات، عدد الافرع/نبات، الوزن الجاف للمجموع الخضري، محتوى الاوراق من الكلوروفيل وقطر الساق الزهري اذ بلغت 33.33 سم، 32.56 فرع/نبات، 0.62غم، 1.757 ملغم/100غم و 0.41 ملم على التوالي. اما المستوى 30 غم/لتر فقد اعطى زيادة معنوية في اعداد الاوراق (235.5 ورقة) والمساحة الورقية (57.0 سم2) ومحتوى الاوراق من الفسفور (0.378%) والوزن الجاف للنورة الزهرية (1.26 غم).
2- اظهرت النتائج ان المعاملة بالتركيز 100 ملغم/لتر من حامض الجبريلك اثرت معنوياً في زيادة النسبة المئوية للفسفور في النمو الخضري، عدد النورات الزهرية، الوزن الجاف للنورة وطول الساق الزهري وبلغت 0.375%، 6.90 نورة/نبات، 1.67 غم و 26.83 سم على التوالي.

اجري البحث في الظلة الخشبية التابعة لقسم البستنة/ كلية الزراعة/ جامعة بغداد للفترة من 1/11/2006 ولغاية 15/6/2007. زرعت ابصال الايرس Iris hollandica في الارض المستديمة. رشت النباتات بخمسة تراكيز من الكلتار (Paclobutrazol) هي (صفر، 10، 20، 40، 80 ملغم/ لتر) وبواقع رشتين، الاولى بعد مرور شهرين من الزراعة والثانية بعد مرور شهر من الرشة الاولى. وكانت النباتات المعاملة تروى اما بالماء العادي او بالماء المعالج مغناطيسياً.
ادت المعاملة بالكلتار الى تقصير ارتفاع النباتات اذ بلغ 41.3 سم وان اقل ارتفاعاً حصل نتيجة المعاملة بالتركيز 80 ملغم/ لتر وادى التركيز 0.10 ملغم/ لتر الى اعطاء اعلى زيادة في محتوى الاوراق من الكلوروفيل اذ بلغ 533.1 ملغم/م2،فيما اعطت النباتات المعاملة بالتركيز 20 ملغم/ لتر اعلى وزن جاف بلغ 34.44 غم على الترتيب. ان السقي بالماء المعالج مغناطيسياً ادى الى زيادة في قطر الساق، محتوى الاوراق من الكلوروفيل والوزن الجاف اذ بلغت 2.02 سم، 496.8 ملغم/ م2، 36.73 غم على الترتيب.
وكان تاثير تراكيز الكلتار واضحاً في تاخير الازهار، فيما ادت الى زيادة في قطر الزهرة، طول وقطر الحامل الزهري والوزن الجاف للازهار وبلغت 10.67 سم، 38.5 سم، 0.98 سم، 0.61 غم كما ان استخدام الماء الممغنط في الري ادى الى تحسين صفات النمو الزهري.
انتجت النباتات المعاملة بالكلتار عدد اكبر من البصيلات واكثر قطراً وذات وزن جاف اعلى بلغت اقصاها عند المعاملة 80 ملغم/ لتر وكانت (7.87 بصيلة/ نبات، 3.03سم و 0.81 غم) على الترتيب.

نفذت التجربة في حقول المعهد التقني المسيب للموسمين 2001 و 2002 لمعرفة تأثير مستويات من السماد الناتيروجين (0 و 100 و 200 كغم N.هـ-1) المتمثلة بالرمز (N1 و N2 و N3) ومواعيد رش العناصر الصغرى (بعد الخف وبداية تكوين البراعم الزهرية وعند تكوين الأزهار) المتمثلة بالرمز (a1 و a2 و a3) على حاصل ومكونات الحاصل في القطن ، تم إضافة السماد النايتروجيني على شكل يوريا (46% N) ، أما العناصر الصغرى على شكل كبريتات الزنك وكبريتات النحاس بتركيز 50 جزء بالمليون واستخدم الصنف لاشاتا ، نفذت الدراسة وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة في تجرية عاملية وبثلاث مكررات.
أظهرت النتائج تفوق المستوى N3 على بقية المستويات في اعطائه أعلى متوسط في عدد الجوز المتفتح (33.33 و 34.04) جوزة مقارنة بعدم الإضافة التي أعطت أقل عدد جوز متفتح (8.52 و 9.15) جوزة لكلا الموسمين على التتابع كما اعطى نفس المستوى السمادي أعلى عدد في الجوز الكلي (41.81 و 41.26) جوزة مقارنة بعدم الاضافة التي أعطت أقل عدد جوز كلي (18.78 و 17.48) جوزة لكلا الموسمين على التتابع وأعطى أعلى متوسط في معامل البذرة ووزن الجوزة واعلى متوسط في حاصل القطن الزهر (2739 و 2970 كغم.هـ-1) مقارنة بعدم الاضافة (797 و 447 كغم.هـ-1) لكلا الموسمين على التتابع .
أظهرت النتائج تفوق معاملة الرش عند تكوين الأزهار أعلى متوسط في عدد الجوز المتفتح (26.07 و 26.63) جوزة مقارنة بالرش بعد الخف (20.56 و 20.78) جوزة لكلا الموسمين على التتابع وعدد الجوز الكلي (32.74 و 31.41) جوزة مقارنة بالرش بعد الخف (31.52 و 29.48) لكلا الموسمين على التتابع كذلك اعطت أعلى متوسط في معامل البذرة ووزن الجوزة والنسبة المئوية لصافي الحلج . تفوق التداخل N3 و a3 في اغلب الصفات المدروسة.

نفذت تجربة حقلية في محطة أبحاث ابي غريب التابعة للهيئة العامة للبحوث الزراعية بهدف دراسة تأثير مواعيد الزراعة في بعض الصفات المورفولوجية لثلاثة تراكيب وراثية من زهرة الشمس ومعرفة تأثير بعض العوامل المناخية في هذه الصفات.استخدم ترتيب الألواح المنشقة بتصميم RCBD بثلاثة مكررات، احتلت فيه مواعيد الزراعة ( 16 /1 –كانون الثاني و 4 /2، 14 /2، 26 /2-شباط ، 15 /3-اذار ) المعاملات الرئيسية واحتلت التراكيب الوراثية ( Manon و Pan 7392 و Euroflor ) المعاملات الثانوية .أدى تأخير موعد الزراعة عن 16 /1 ( الموعد الأول ) إلى تسارع النبات نحو النضج بسبب تأثير العوامل المناخية كارتفاع درجات الحرارة وزيادة طول الفترة الضوئية وانخفاض الرطوبة النسبية فقصرت جميع مراحل نمو المحصول تبعاً لذلك، وصلت النباتات المزروعة في الموعد الخامس 15/3 إلى أقصى ارتفاع لها مقارنة بالموعد الأول 16/1 التي وصلت النباتات فيه إلى اقل ارتفاع ولم يظهر اختلاف معنوي في عدد الأوراق للنبات الواحد باختلاف مواعيد الزراعة. حققت النباتات المزروعة في الموعد الأول والثاني 16/1 و4/2 أعلى مساحة ورقية ودليلها في حين أنتجت نباتات الموعد الخامس 15/3 أقل مساحة ورقية ودليلها. أعطت نباتات موعد الزراعة الأول أعلى مادة جافة عند التزهير والنضج الفسلجي مقارنة بالمواعيد المتأخرة خصوصاً نباتات الموعد الخامس التي أعطت أقل قيمة للمادة الجافة.حقق التركيب الوراثي Pan7392 أقصى ارتفاع له وأعلى عدد أوراق للنبات الواحد، بينما اظهر التركيب الوراثي Euroflor أعلى مساحة ورقية ودليلها وأعلى قيمة للمادة الجافة عند التزهير والنضج الفسلجي والذي لم يختلف عن التركيب الوراثيPan7392 لكنه كون أقل عدد أوراق. أظهر التركيب الوراثي Manon أدنى ارتفاع ومساحة ورقية ودليلها وحاصل المادة الجافة عند التزهير والنضج الفسلجي. وجد تداخل معنوي إذ أعطى التركيب الوراثي Euroflor في الموعد الأول 16/1 أعلى مساحة ورقية ودليلها والماد الجافة عند التزهير ،وأقل عدد أوراق للنبات والمادة الجافة عند التزهير في الموعد الخامس 15/3. أظهر التركيب الوراثي Manon في الموعد الثاني 4/2 أعلى عدد أوراق للنبات وحاصل المادة الجافة عند النضج الفسلجي ، وأدنى مساحة ورقية ودليلها وحاصل مادة الجافة عند النضج الفسلجي في الموعد الخامس 15/3

Salicylaldehyde was react with 4-amino-2,3-dimethyl-1-phenyl-3-Pyrazoline-5-on to produce the novel Schiff base ligand 2,3-dimethyl-1-phenyl-4-salicylidene-3-pyrazoline-5-on (HL). A new complexes of VO(II), Cr(Ш), Zn(II), Cd(II), Hg(II) and UO2(II) with mixed ligands of bipyridyl and new shiff base ( 2,3-dimethyl-1-phenyl-4-salicylidene-3-pyrazoline-5-on) (HL) were prepared . All prepared compounds were identified by atomic absorption, FT.IR , UV-Visable spectra and molar conductivity. From the above data, the proposed molecular structure for VO(II) complex is squre pyramidal while (Zn(II), Cd(II), Hg(II)) and ( UO2(II),Cr(III)) complexes are forming tetrahedral and octahedral geometry respectively.

تم في هذا البحث دراسة تأثيرالتشعيع بأشعة كاما لمصدر( )على الخواص البصرية المتمثلة بـ معامل الامتصاص و فجوة الطاقة لأغشية اوكسيد النحاس (CuO)المحضرة بطريقة الترسيب الكيميائي الحراري و المرسبة على قواعد زجاجية بدرجة حرارة (350oC ) و للسمكين مختلفين (9000Å)و(10500Å).

The acrylamide monomer is photopolymerized by aqueous Suspension of TiO2 semiconductor (Anatase) at room temperature and light intensity (medium pressure mercury lamp.) of 19.44 mW/cm2. Several parameters were explored that affected the photopolyerization process in this system, and these are:-

1- TiO2 concentration .
2- Monomer concentration .
3- The effect of Argon and Oxygen gases atmosphere .
4- The temperature elevation from (250C) to (650C) .
5- lrradiation .

The produced polymer was characterized by FT-IR spectrum, and the spectra were also performed for both polyacrylamide initiated by TiO2and k2S2O8 free radical photo – initator
The complete similarity between the two FT-ir spectra reflects that the polymer is atactic, and the method of polymerization was generally a free radical polymerization

تشكل الزراعة قاعدة اقتصادية لتطوير المجتمع,وان الاهتمام وتطوير العنصر البشري العامل فيها ومنها المرأة الريفية يشكل احد المقومات الأساسية لإحداث التنمية الزراعية وذلك للدور الحيوي الذي تساهم به بالعمليات الزراعية والذي يصل حوالي (60 %) من زراعة المحاصيل والخضر وإدامة البساتين وصناعة الأغذية والخياطة والحياكة بالإضافة لدورها بتربية ورعاية الأطفال,ويهتم الإرشاد الزراعي بالأسرة الريفية بتعليمهم ومعرفة مشاكلهم لرفع مستوى معيشتهم ,وتواجه المرأة الريفية في محافظة ديالى في مسيرتها وأدائها لمهامها العديد من المشاكل مما تؤثر سلبا" على الأسرة الريفية والمجتمع الريفي وتعيق التنمية الزراعية,ولهذا الغرض تم اخذ عينة عشوائية من الأسرة الريفية بالمحافظة بلغت ( 300 ) امرأة ريفية وتبين من النتائج البحث هذا ان هناك أنواع عديدة من المشاكل التي تواجه المرأة الريفية في مقدمتها المشاكل الأمنية بنسبة (25 %) والزراعية والاقتصادية والصحية بنسب (23 %),(18 %),(14 %) على التوالي , ثم أخيرا الاجتماعية بنسبة (12 %) ,واتضح من هذا البحث أيضا ان هناك عدة سبل تعتمدها المرأة الريفية لمواجهة وحل مشاكلها منها باعتماد المرأة على نفسها بنسبة (12 %) , وبالتحاور مع إفراد الأسرة بنسبة (46 %) ,وكذلك الاستعانة بالأقارب والأصدقاء والمنظمات الجماهيرية بنسبة (16 %) ,(6 %) على التوالي ,وحصلت استعانة المرأة بالعاملين بالإرشاد الزراعي على نسبة قليلة بلغت(8 %) وأخيرا" الاستعانة بالتلفزيون (15 %),كما تبين من النتائج ان هناك علاقة معنوية بين كل من المستوى التعليمي للمرأة وعمر المرأة الريفية مع نوع الوسيلة التي تستخدمها وكانت قيم معامل الارتباط سبيرمان (0.727 ), و (0.521 ) على التوالي بمستوى معنوية (0.05 )ولم تكن هناك علاقة بين المتغير حجم الاسرة مع نوع الوسيلة حيث بلغت قيمة معامل الارتباط سبيرمان (0.102 )بمستوى (0.05 ) ,وعن نظرة المراة الريفية حول مساهمة العاملين بالارشاد الزراعي بمساعدة الأسرة الريفية بحل مشاكلهم اتضح من البحث ان هذه المساهمة ضعيفة وقليلة بلغت (20 %),وتبين من البحث ان هناك عدة مقترحات للمرأة الريفية لتطوير هذه المساهمة منها مساعدتهم بتوفير المستلزمات الزراعية وتشجيع الصناعات الريفية وحاجتهم للتدريب بالأساليب الحديثة بالزراعة وإرشادهم حول تسويق انتاجهم الزراعي وبالتالي فان هذا البحث يساعد المختصين والعاملين بالارشاد الزراعي بالمحافظة على وضع البرامج والخطط الزراعية لتطوير المرأة الريفية ومساعدتها في حل مشاكلها وصولا" لتحقيق التنمية الزراعية

درس تأثير أربعة أنواع من المستخلصات لأوراق نبات بقلة الملك Fumaria parviflora L. وهي المائي الحار والمائي البارد والكحولي الحار والكحولي البارد على بكتريا Morgnella morganii Serraia marsecence
Streptococcus pyogenes , Enterobacter sp. . أظهرت النتائج إن لغالبية الأنواع من المستخلصات تأثيرا على نمو هذه البكتريا عند تركيز 200 ملغم/ مل , وكان المستخلص المائي البارد الأكثر تأثيرا حيث لوحظ الارتفاع في معدلات أقطار التثبيط لهذا المستخلص , فيما جاء المستخلص المائي الحار بالدرجة الثانية , وجاء المستخلص الكحولي البارد بالدرجة الثالثة , وبالمقابل لم يعط المستخلص الكحولي الحار أي تأثير على أي نوع من هذه البكتريا .
كذلك درس التركيز المثبط الأدنى (MIC ) والتركيز القاتل الأدنى (MBC) للمستخلص المائي البارد على الأنواع البكتيرية .
كذلك تم إجراء كشف عن المواد الفعالة في النبات فأظهرت النتائج احتوائه على القلويدات والكلايكوسيدات والفينولات والتانبنات والصابونيات فيما لم يحتوي على الراتنجات ولا الكومارينات

نفذت التجربة في حقل خاص ذو تربة مزيجة طينية في بني سعد \ محافظة ديالى وفق القطع المنشقة بتصميم القطاعات العشوائية الكاملة R.C.B.C.)) وبأربعة مكررات في الموسم الربيعي 2008 لدراسة تأثير مواعيد الزراعة ومستويات التسميد الورقي على صفات النمو الخضري والزهري والحاصل لصنف الرقي جارلسون76 . شملت الدراسة موعدين للزراعة (15\ 4 و15\5 ) وخمسة معاملات للتسميد الورقي وهي ; السماد Di Potassium Phosphate والسماد Amino Quelant-Fe والسماد Amino Alexin و سماد المبهر و معاملة المقارنة (ماء فقط).
أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق معنوية لمواعيد الزراعة على صفات عدد الأفرع وعدد الأوراق قبل ظهور أول زهرة مؤنثة ونسبة العقد , بينما تفوقت نباتات الموعد الأول على الموعد الثاني بصفتي التبكير بالتزهير والنسبة الجنسية, كما تفوقت نباتات الموعد الثاني معنويا بصفات عدد الثمار \ نبات، معدل وزن الثمرة، حاصل النبات، الحاصل الكلي وبصفتي طول وقطر الثمرة .
تميزت النباتات المسمدة بالسماد Amino Quelant-Fe والسماد المبهر بصفة عدد الأفرع \ نبات بينما تميزت النباتات المسمدة بسماد المبهر بنسبة العقد والنسبة الجنسية وعدد الثمار وحاصل النبات والحاصل الكلي وكذلك كانت هي الأفضل بمواصفات الثمار المتمثلة بطول وقطر الثمرة وسمك القشرة .
وكان للتداخل بين المواعيد ومعاملات التسميد الورقي تأثيرا معنويا حيث تفوقت النباتات المزروعة في الموعد الثاني والمسمدة بسماد الورقي المبهر على نباتات معاملة المقارنة في صفات النسبة الجنسية، نسبة الثمار العاقدة، عدد الثمار \ نبات، حاصل النبات الواحد، الحاصل الكلي، طول وقطر الثمرة وسمك قشرة الثمرة.

تمت دراسة تأثير أربعة مستويات من كاربونات الكالسيوم (0 و30 و35 و40%) ومستوى واحد من مخلفات الدواجن 2Ton/ha وتأثيرها على أذابة وجاهزية المنغنيز في التربة والنبات . جلبت النماذج من حقل كلية الزراعة – أبي غريب ذات النسجة المزيجة الغرينية صنفت التربة على أنها (Typic Torrifluvent) (تربة - رسوبية) . تم أختيار بذورالذرة الصفراء صنف نيليوم (صنف تركيبي) ورويت الاصص بمياه نهر أبي غريب . زرعت البذور في عدد من الاصص الفخارية سعة 3كغم تربة/أصيص مع ثلاث مكررات لكل معاملة . ووضعت تحت الضلة . حصد النبات بعد أرتفاع 70سم طولا . اجريت التحاليل لجميع العوامل (التربة ، الماء ، النبات"جذور ، سيقان ، واوراق مجتمعة" ، المادة العضوية) . أظهرت النتائج التحليلية عدم وجود تأثير معنوي للتربة في جاهزية المنغنيز سواء كان بوجود او عدم وجود مادة العضوية ، بينما كان هنالك تأثير معنوي للمنطقة الجذرية وتجمع المنغنيز في السيقان والاوراق.
بينت النتائج عدم وجود فرق معنوي لنسب كاربونات الكالسيوم بوجود وعدم وجود المادة العضوية في التربة والسيقان والاوراق على جاهزية الـ Mn2+ . بينما كان الفارق معنوي في منطقة الجذرية ، وكان تجمع الـ Mn2+ الجاهز في الجذور معنوياً مع نسبة 40% كاربونات الكالسيوم وبوجود المادة العضوية ، بينما حصل العكس في أنتقال الـ Mn2+ وزيادة جاهزيته في السيقان والاوراق للنسب المنخفضة لكاربونات الكالسيوم المضافة 30% بوجود أو عدم وجود المادة العضوية مقارنة مع 40% CaCo3

بقيادة شركة سوني العملاقة ( SONY ) مع بعض الشركات الأخرى قامت بالعمل على مشروع لابتكار تقنية الليزر الأزرق في عام 2002 م. تستعمل التقنية الليزر الأزرق الذي يعتبر أدق من الليزر الأحمر المستعمل في الأقراص المدمجة و أقراص المُتَعدّد الاستعمال الرقمي فتمكننا من تخزين قدر أكبر من المعلومات في الوجه الواحد ،حيث تقرر أن تدعمه بعض الأجهزة القادمة القوية مثل البلاي ستيشن 3(PlayStation 3). خلال الصفحات القادمة سنتناول تفاصيل هذه التقنية بدءاً بتاريخ تطور الأقراص و اصل تسمية التقنية وأنواع القرص وكيفية عملية التخزين عليه ومقارنته مع التقنيات الأخرى.

Schiff bases were prepared envolving the reaction of 3-acetylindol with bromine to give α-bromo acetylindol.The reaction of the later with urea,acetamide and thiourea afforded substituted oxazole and thiozole respectively. The reaction of substituted thiozole with different aldehydes gave new derivatives of Schiff bases (imines

يقدم البحث الحالي دراسة لأداء محركات التيار المستمر ذات المغناطيس الدائم (PMDCM) من خلال إجراء الاختبارات العملية لتحديد ثوابت المحرك (Parameters) للحالة المستقرة إضافة إلى استخراج الخصائص لهذا النوع من المحركات . من ناحية أخرى تم اعتماد أسلوب المحاكاة (Simulation) باستخدام الحاسبة بناء على الأنموذج الرياضي ومن خلال التقنية العالية التي يوفرها البرنامج الحاسوبي (MATLAB) للحصول على خصائص الأداء نظريا ، ثم مقارنة النتائج بين الحالتين.
ومن أهم الاستنتاجات التي توصل إليها البحث :-
1. يتميز محرك (PMDCM) بالكفاءة العالية مقارنة بمحركات التيار المستمر ذات الإثارة الكهرومغناطيسية(باستخدام لفائف المجال) نظرا لثبوت مجاله وبسبب قلة مفاقيده وحرارته أيضا .
2. إن عامل التخميـد الميكانيكي (Bm) له تأثير سـلبي على خصائص أداء المحرك للحالة المسـتقرة
وخصوصا في حالة اللاحمل بالرغم من صغر قيمته .
3. أعطت المحاكاة نتائج مقاربة للنتائج العملية مما يشـير إلى إمكانية اعتمادها كطريقة لدراسة أداء محركات (PMDCM) ورسم خصائصها

يتطرق هذا البحث الى تقدير الامكان الاعظم لمعدل نسبة المعيب في المعاينة المفردة المبتورة وكذلك أشتقاق معدل حجم العينة والتباين التقريبي لهذا المقدر ، وتم توضيح ذلك بحالة تطبيقية

إن الهدف من هذا البحث هو تعميم مفاهيم المجموعات المفتوحة قبليا القوية المضببة في المصدر [1] الى الفضاءات التبولوجية المضببة الحدسية الخاصة وعلاقتها بالمجموعات المفتوحة والمجموعات شبه المفتوحة القوية . وقد دُرست بعض القواعد والخواص ,كذلك استخدمنا هذه المفاهيم في بحث عدة نظريات مكافئة للدوال المستمرة قبليا القوية في الفضاءات التبولوجية المضببة الحدسية الخاصة .