Misan Journal for Physical Education Sciences

تكمن اهمية البحث في ايجاد وسيلة فعالة لتقويم اداء لاعبي كرة اليد مهاريا خلال الفترة الانتقالية ، مما يعطينا وصفا شاملا لحالة اللاعبين التدريبية وقدرتهم على اداء واجباتهم المكلفين بها من النواحي الدفاعية والهجومية بما يخدم مصلحة الفريق .
وهدفت الدراسة الى :
1- تقنين برامج التدريب من خلال التعرف على المستوى المهاري للاعبي كرة اليد خلال الفترة الانتقالية.
2- التعرف على نسب فقدان اثر التدريب خلال الفترة الانتقالية تتبعيا
3- المقارنة بين نسب الانخفاض خلال الفترة الانتقالية للمهارات قيد البحث

واستخدم الباحثون المنهج الوصفي بأسلوب المسح والعلاقات الارتباطية لملامته لطبيعة المشكلة المراد حلها .
، حيث شملت عينة البحث على(10) لاعبين من نادي نفط ميسان المتقدمين والمشاركين في دوري النخبة للمنطقة الجنوبية في لعبة كرة اليد للموسم الرياضي (2008-2009) 0حيث استعان الباحثون بالاختبارات التالية (اختبار تحمل الأداء, اختبار دقة التصويب, اختبار المناولة والاستلام على الحائط 60 ثا)
اما اهم الاستنتاجات فكانت
1- أن أعلى مستوى للاداء المهاري كان في الاسبوع الاول من الفترة الانتقالية .
2- وجود فروق معنوية ذات دلالة احصائية لاختبار تحمل الاداء واختبار دقة التصويب و اختبار المناولة على الحائط بين الاسابيع الخمسة ولصالح الاسبوع الاول
3- مستوى الهبوط بالاداء المهاري لدى اللاعبين بدأ بعد انتهاء الاسبوع الاول وفي جميع الاختبارات المهارية
4- ثباث جميع مستويات الهبوط بالاداء المهاري عند مستوى (60%) تقريبا

اما اهم التوصيات فكانت
1- الاستمرار في بحوث تعنى بوسائل تقويمية جديدة ولمهارات والعاب اخرى.
2- التركيز على استخدام مجال المهارات مع المجالات الاخراى وعدم الاقتصار على النواحي المهارية فقط.
3- اجراء بحوث ميدانية في تطوير الاداء المهاري والدقة للمهارات الاساسية الاخرى بلعبة كرة اليد.
4- على القائمين على العملية التدريبية معرفة مستويات الهبوط لدى للاعبيهم من اجل اعطاء منهاج تدريبي يتناسب ومستوى الهبوط الحاصل لدى اللاعبين

وتكمن اهمية البحث في التدريب على مهارات بسيطة تكون أساساً جيداً لاداء مهارات مركبة ومعقدة ذات صعوبات عليا تصل صعوباتها الى حد (C + D) من التاكيد على مستوى الاداء الفني.
اما اهداف البحث فكانت:

1. معرفة تاثير التمرينات البدنية الخاصة في تطوير بعض مكونات القوة العضلية الخاصة.
2. التعرف على اثر تطوير بعض مكونات القوة العضلية في مستوى الاداء الفني لمهارات الجمناستك على جهاز المتوازي.

واستخدم الباحث المنهج التجريبي لملائمته طبيعة البحث.

اما عينة البحث فتتم اختيارها بالطريقة العمدية والمتمثلة باللاعبين الناشئين وعددهم (8) لاعبين وهم مجتمع الاصل من بغداد يمثلون المركز التدريبي في الأسكان والمركز التدريبي في نادي الأمانة لكل مركز (4) لاعبين وهم من اللاعبين الناشئين بعمر (11-13) سنة، حيت تم تقسيمهم بطريقة القرعة الى مجموعتين ضابطة وتجريبية فكانت مجموعة الأمانة هي الضابطة ومجموعة الأسكان هي التجريبية، وقد تم اجراء التجانس والتكافؤ للمجموعتين التجريبية والضابطة اختبار الأستناد الأمامي ثني ومد الذراعين والزمن (10) ثانية
اما اختبارات البحث فكانت (اختبار عضلات البطن الزمن (10) ثانية- اختبار رمي الكرة الطبية (سم)- اختبار الأستناد الأمامي ثني ومد الذراعين والزمن (10) ثانية - حركة البداية (دوكا) - حركة الوقوف على اليدين- حركة نصف لفة من الوقوف على اليدين للارتكاز- حركة الهبوط بالقلبة الهوائية الخلفية المكورة).
اما اهم الاستنتاجات:

1. ساهمت التمرينات البدنية الخاصة المعدة من قبل الباحث بشكل فاعل في تطوير صفتي القوة المميزة بالسرعة والقوة الانفجارية لعضلات البطن والذراعين والكتفين.
2. كان لتطوير صفتي القوة المميزة بالسرعة والقوة الانفجارية للبطن والذراعين والكتفين اثر مهم في تطوير المهارات الحركية على جهاز المتوازي.
3. ظهرت نتائج معنوية للمجموعة الضابطة في اختبار القوة الانفجارية للذراعين والكتفين، وكذلك في الاختبار المهاري وهذا يدل على مساعدة المنهج الموضوع من قبل المدرب في نسب من التطور.
اما اهم التوصيات
1. ضرورة الاهتمام بالتمرينات الخاصة في تطوير عناصر اللياقة البدنية وخاصة القوة المميزة بالسرعة والقوة الانفجارية.
2. التاكيد على تطوير عنصر القوة العضلية الخاصة في الفترات الاولى من التدريب.
3. التاكيد على تطوير مستوى الاداء الفني للاعبين الناشئين بغية تطوير درجة اللاعب النهائية.

الخلاصة :
صممت هذه الدراسة لمعرفة تأثير بعض العقاقير (السترويدات البنائية ) التي تستخدم من قبل بعض الرياضيين وخاصة رياضيي لعبة بناء الأجسام (Bodybuilding) وتم اعتماد بعض المتغيرات مثل العوامل المناعية والهرمونات لدراسة تأثير هذه العقاقير . تم جمع عينات الدم من 49 رياضي تتراوح أعمارهم بين (18 - 28 ) سنة للفترة بين نيسان 2009 إلى أيلول 2009, كان 29 منهم يستخدمون السترويدات البنائية واعتبرت عينة تجريبية, و20 عشرون هم غير مستخدمين واعتبرت عينة ضابطة .
جُمعت عيّنات الدم من المجموعتين وبعد عملية الفصل بجهاز الطرد المركزي تم استخلاص سيرم الدم للعينات وباستخدام طريقة الانتشار الشعاعي لتحديد نسب الأميونوغلوبيولينات IgG, IgM, C3, C4 لوحظ ارتفاع في نسب المتغيرات المناعية المذكورة سابقاً والتي كانت 1539.693±75.58 , 186.0467±7.141, 210.7±9.232, 41.4533±2.56014 على الترتيب للمجموعة التجريبية بالمقارنة مع 1288.6556, 165.85, 126,22, 33,3389 على الترتيب للمجموعة الضابطة .
وباستخدام طريقة الأليزا لتحديد نسب الهرمونات والتي تشمل هرمونات الخصوبة testosterone, LH) FSH, prolactin) لكلا المجموعتين (التجريبية والضابطة ) وباستخدام الجداول الإحصائية كانت هناك فروقات معنوية للمجموعة التجريبية بالمقارنة مع المجموعة الضابطة حيث كانت النتائج كالآتي :
8.174±0.171,6.734±0.428,8.244±0.645 على الترتيب للمجموعة التجريبية وكان هناك ارتفاع ملحوظ في نسب البرولاكتين prolactin level 24.836±1.9
اما التوصيات فكانت :تقترح الدراسة فرض تقييدات طبية للحد من استخدام المنشطات بين الرياضيين للتقليل من الآثار السلبية طويلة الأمد التي تنتج عن استخدامها, وتقترح الدراسة تناول الجهاز المناعي من جانب آخر وأخذ أنواع أخرى من الخلايا المناعية لمعرفة تأثير هذه العقاقير .

وتجلت أهمية البحث في اختيار الطرق التي يمكن ان تطور أداء اللاعبين من خلال استخدام مثل هذا الأسلوب التدريبي للاعب اقتصادا في الجهد والوقت ومحاولة جادة لتجاوز الكثير من الأساليب التدريبية والتي أصبحت غير مؤثرة في مستوى التطور الذي يبتغيه اللاعب ومستوى لعبة كرة اليد والتي شعر كل من له صلة قريبة بالكرة.

اما أهداف البحث :
1- التعرف على القدرة العضلية لدى لاعبي كرة اليد .
2- وضع برنامج تدريبي مقترح لتطوير القدرة العضلية لدى لاعبي كرة اليد .
3- معرفة مدى تأثير البرنامج التدريبي المقترح في تطوير القدرة العضلية .
واستخدام الباحث المنهج التجريبي لملاءمته طبيعة مشكلة البحث

اما عينة البحث تم اختيارها بالطريقة العمدية وشملت عينة البحث لاعبي منتخب جامعة ميسان بكرة اليد ولاعبي مركز شباب حي الحسين وشملت العينة البحث (33) لاعب يمثلون منتخب جامعة ميسان ومركز شباب حي الحسين وتم اختيار (24) لاعب فقط وشكلوا نسبة (80%) من مجتمع البحث وتم تقسيمهم إلى مجموعتين الأولى ضابطة والأخرى تجريبية وذلك بالطريقة العشوائية او بالقرعة وبذلك كان عدد كل مجموعة (12) لاعب .
- اما اختبارات البحث فكانت (اختبار الجلوس والبار الحديدي على الكتفين ( الدبني ) - رمي كرة حديدية زنة (51) كغم لأبعد مسافة ممكنة - اختبار الوثب العمودي من الثبات )

اما الاستنتاجات فكانت
1-مساهمة المنهج التدريبي المقترح في تطوير القوة العضلية لدى عينة البحث للمجموعة التجريبية .
2-أعلى نسبة تطور كانت اختبارات الوقوف البار الحديدي على الكتفين (دبني للذراعين) واقل نسبة تطور كانت لاختبارات رمي الكرة الحديدية وزن (5) كغم لأبعد مسافة .
3-وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين نتائج الاختبارات القبلية والبعدية للمجوعة التجريبية ولصالح المجموعة الاختبارات البعدية في اختبارات القدرة العضلية .
4-وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين نتائج الاختبارات القبلية والبعدية للمجوعة التجريبية ولصالح المجموعة الاختبارات البعدية في نسبة تطور (88,26) (05,12) (11,96) على التوالي .

اما التوصيات فكانت
1-اعتماد تفاصيل المنهج المقترح عند العمل فئات أخرى لتطوير القدرة العضلية .
2-استخدام البرنامج التدريبي المقترح بالأوزان في تطوير القدرة العضلية لدى لاعبي كرة اليد للشباب .
3- لغرض تطوير أداء المهارات الهجومية عدم الاكتفاء بأداء المهارات وإنما تطوير القدرة العضلية للذراعين والرجلين يساهم في تطوير الأداء .
4- ضرورة الاهتمام الخاص بتدريب القدرة العضلية لدى لاعبي كرة اليد للشباب باستخدام الأوزان لتطوير القوة العاملة لديهم .

وتكمن أهمية البحث في تصميم وتقنين اختبار لقياس دقة أداء الضربة الحرة بكرة القدم.
ويهدف البحث إلى التعرف على إمكانية الاختبار المصمم والمقنن في قياس دقة أداء الضربة الحرة بكرة القدم .

واستخدم الباحثان المنهج الوصفي وذلك لملائمة وطبيعة المشكلة المدروسة .

شمل مجتمع البحث من طلاب المرحلة الرابعة - كلية التربية الرياضية – جامعة القادسية والبالغ عددهم (121) طالب وتم اختيار عينة البحث من المجتمع بالطريقة العشوائية مع استبعاد حراس المرمى . وبذلك تكون عينة البحث من (97) طالب وكانت نسبة العينة للمجتمع الاصلي ( 82.645 ) % .
استخدم الباحثان إختبار دقة أداء الضربة الحرة بكرة القدم
استنتج الباحثان ما يلي :-
1 – تم تصميم و تقنين اختبار لقياس دقة اداء الضربة الحرة بكرة القدم .
2 – تم تحويل الدرجات الخام الى درجات معيارية بطريقة التتابع و اعدت لها جداول ناتجة عن المستوى الحقيقي و التي يمكن الرجوع اليها من قبل المدربين و المختصين في مجال التدريب لتقييم مستوى لاعبيهم .

و يوصي الباحثان بما يلي : -
1 – استخدام هذه الاختبارات في معرفة مستويات اللاعبين من قبل مدربيهم و المتخصصين في عملية التدريب .
2 – اعتماد الدرجات المعيارية التي توصل اليها الباحثان كإحدى وسائل التقييم الموضوعي .
3 – تقنين هذه الاختبارات على الفئات العمرية كافة ( الناشئين و الشباب و المتقدمين ) و لكلا الجنسين .

وتبرز اهمية البحث في نسبة مساهمة المتغيرات موضوع الدراسة وترتيب كل منها لكل فعالية من فعاليات السباحة القصيرة الثلاث لذا فأن التعرف على التغيرات التي تحصل نتيجة تأثير جهد تلك المنافسات الثلاث(50م ,100م ,200م ) سباحة حرة ستساعد القائمين على العملية التدريبية على فهم اسس تلك المتغيرات ومن ثم التعرف على القابلية البدنية والحركية لكل سباح ومن خلالها يمكن الوقوف على العملية التدريبية وتطوير المستوى البدني والحركي عند السباحين لكل منافسة منها لما لتلك التغيرات من علاقة مباشرة بانتاج الطاقة المطلوبة للاستمرار بالاداء لمختلف درجات المنافسة التي يمر بها بكفاءة عالية
وهدف البحث الى التعرف على نسبة مساهمة الأنجاز الرقمي بدلالة بعض المتغيرات الفسيولوجية عند سباحي (50م ,100م ,200م ) سباحة حرة .
واستخدم الباحثون المنهج الوصفي لأنة أفضل طريق لحل مشكلة البحث
وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية وهم سباحو نادي المهناوية للمتقدمين والبالغ عددهم (18) سباح ثم تم إجراء التجانس من حيث الطول والوزن والعمر وكذلك المتغيرات الفسيولوجية أثناء الراحة الخاصة بالبحث

حيث تم أجراء القياسات الخاصة بالبحث في غرفة خاصة أعدت لهذا الغرض ملاصقة لمسبح السندباد في محافظة بابل تبعد فقط 10 أمتار عن حافة المسبح وتم في البدء أخذ عينات من الدم لعينة البحث واللاعب في وضعية الجلوس في تمام الساعة التاسعة صباحاً علماً أن عينة البحث في وضع صحي جيد ومناسب قبل القيام بأي جهد وبمقدار 5 مليلتر من الدم الخام وتم وضعة في تيوبات لحفظ الدم ووضعة في صندوق مبرد لحفظ الدم مع ترقيم كل تيوب برقم خاص لكل لاعب وبعد ذلك تم أخذ قياسات الطول والوزن وتسجيل العمر البايلوجي والتدريبي لكل لاعب وبعد ذلك تم أخذ قياسات عدد ضربات القلب بواسطة جهاز (رسغي ) ونسبة الأوكسجين في الدم بواسطة جهاز اوكسيميتر واللاعب في وضعية الجلوس . ثم تم إجراء اختبار انجاز ( 50م ) حرة ولكل ثلاثة سباحين وبعد يومين تم إجراء اختبار انجاز (100م) حرة وبعد ثلاثة أيام تم إجراء اختبار انجاز (200م ) حرة , وبعد أنتهاء كل لاعب من السباق يتوجة مباشرة للغرفة الخاصة حيث يوجد ثلاث مختصين لسحب عينات الدم وبنفس الوقت يتم أخد القياسات الفسيولوجية بعد جهد السباق (عدد ضربات القلب ونسبة الأوكسجين بالدم ) علماً أن اللاعبين في وضعية الجلوس على كرسي معد لهذا الغرض حيث يتم تنشيف اليد اليسرى من الماء ويتم تثبيت جهاز قياس عدد ضربات القلب على الساعد وجهاز قياس نسبة الأوكسجين بالدم على سبابة اليد اليسرى أيضا .
وبعد ذلك يتم نقل عينات الدم الى مختبر البلاد في لديوانية بواسطة صندوق مبرد لغرض تحليل الدم لايجاد المتغيرات الخاصة بالبحث .
اما اهم الأستنتاجات فكانت :-
1- ترتب مستوى المساهمة للمتغيرات الفسيولوجية في الأنجاز للمنافسة الأولى (50متر ) سباحة حرة وفقا للآتي:
أ- حجم كرية الدم الحمراء .
ب- هرمون TSH.
ج- عدد الكريات البيض.
2- ترتب مستوى المساهمة للمتغيرات الفسيولوجية في الأنجاز للمنافسة الثانية (100متر) سباحة حرة وفقا للآتي:
أ- pH الدم .
ب- لزوجة الدم .
ج- نسبة O2 بالدم .
اما اهم التوصيات فكانت :-
1- الاستعانة بالترتيب للمتغيرات الفسيولوجية حسب مستوى نسب المساهمة بالأنجاز للمنافسات الثلاث (50متر , 100متر , 200 متر ) سباحة حرة عند وضع برامج التدريب للسباحين .
2- الاعتماد على المتغيرات الفسيولوجية عند تقويم المناهج التدريبية الخاصة لدى السباحين لأنها تعطي معلومات دقيقة عن الحالة التدريبية للسباحين.

وجاءت اهمية البحث في اعداد منهاج تعليمي على وفق الايقاع الحيوي وذلك لعدم تطابق الايقاعات الحيوية عند اللاعبين فيما بينهم أي هناك تذبذب واضح في مستوى اللاعبين البدني والمهاري مما يعني ان هناك لاعبين يتحسن مستواهم نتيجة التدريب بشكل كبير ولاعبين يظهر تحسنهم بشكل قليل علما ان جميع اللاعبين يخضعون لمنهاج تعليمي او تدريبي واحد .
يهدف البحث الى :
1- إعداد منهاج تعليمي على وفق الإيقاع الحيوي بدورته البدنية والتعرف على تأثيره في تعليم قفزة اليدين الأمامية على بساط الحركات الأرضية .
2- التعرف على الفروق بين نتائج اختبار قفزة اليدين الأمامية على بساط الحركات الأرضية ( القبلي والبعدي ) للمجموعتين التجريبيتين الأولى والثانية .
3- التعرف على الفروق بين المجموعتين التجريبيتين الأولى والثانية في نتائج اختبار قفزة اليدين الأمامية على بساط الحركات الأرضية البعدي .
4- التعرف على نسب تطور قفزة اليدين الأمامية على بساط الحركات الأرضية للمجموعتين التجريبيتين الأولى والثانية .

استخدم الباحثون المنهج التجريبي لملاءمته طبيعة مشكلة البحث .

وحدد الباحثون مجتمع البحث بلاعبي الجمناستك البراعم باعمار ( 8 – 10 ) سنوات ، والبالغ عددهم ( 15 ) لاعبا ، وتم اختيار عينة البحث من المجتمع المذكور بالطريقة العمدية وبواقع ( 10 ) لاعبين وذلك لانهم لم يسبق لهم ان مارسوا او تعلموا مهارة قفزة اليدين الامامية ، وتم تقسيمهم بالطريقة العشوائية البسيطة الى مجموعتين تجريبيتين (تجريبية أولى تخضع لممارسة المنهاج التعليمي ضمن الايقاع الموجب ) و (تجريبية ثانية تخضع لممارسة المنهاج التعليمي ضمن الإيقاع السالب ) في كل مجموعة ( 5 ) لاعبين .

قياسات الطول والوزن والعمروالاختبارات المستخدمة بالبحث
عند اجراء القياسات الخاصة بالبحث تم مراعاة الشروط الاساسية وهي :
• اداء القياس بطريقة موحدة .
• استخدام ادوات القياس نفسها .
• اخذ القياسات واللاعب يرتدي سروال قصير .
اولا : الطول : يؤخذ القياس من وضع الوقوف ، حيث يكون العقبان متلاصقين والذراعين معلقتين على جانبي الجسم ، ويتم القياس بوساطة حائط مدرج بحيث يلامس العقبان والمؤخرة ولوحا الكتف ومؤخرة الراس الحائط المدرج ، يؤخذ الفياس لاقرب ½ سم .
ثانيا : الوزن : يقف المفحوص فوق الميزان في المنتصف تماما ويكون وزن الجسم موزعا بالتساوي على القدمين ثم يؤخذ الوزن لاقرب ½ كغم ، كما تم تدوين العمر لكل لاعب اعتمادا على هوية الاحوال المدنية .
ثم اداء اختبار قفزة اليدين الأمامية على بساط الحركات الأرضية 0

اما اهم الاستنتاجات فكانت :
1- ان المنهاج التعليمي ساهم في تعليم مهارة قفزة اليدين الأمامية على بساط الحركات الأرضية ولكلتا المجموعتين التجريبيتين .
2- ان المنهاج التعليمي المعد على وفق الايقاع الحيوي بدورته البدنية من ضمن المرحلة الموجبة (للمجموعة التجريبية الاولى ) تقدم في تعليم مهارة قفزة اليدين الأمامية على بساط الحركات الأرضية مقارنة بالوحدات التعليمية من ضمن المرحلة السالبة للمجموعة التجريبية الثانية .

اما اهم التوصيات فكانت:
1- التأكيد على استخدام المنهاج التعليمي المقترح من الباحثين لما له من اثر في تعليم مهارة قفزة اليدين الأمامية على بساط الحركات الأرضية للمجموعتين التجريبيتين ( الأولى والثانية ) .
2- مراعاة الإيقاع الحيوي بدورته البدنية في توزيع حجم الوحدة التعليمية بحيث يكون الحجم كبيرا خلال المرحلة الموجبة وقليلا نسبيا خلال المرحلة السالبة .

وتكمن اهمية البحث في ان العملية في توفير الطاقة اللازمة لأداء الأنشطة هي عملية متسلسلة تسير الواحدة تلو الأخرى وأحيانا قد تكون متداخلة في العمل فتبدأ بانشطار (ATP) المخزون في العضلة لتوفير الطاقة أثناء الشدة العالية ثم يأتي دور (CP) ليشارك في إعادة (ATP) وقد ذكر (محسن حسن 1987) "بأنها عوامل مساعدة عضوية معقدة تنتج من خلايا حية ولكنها قادرة على ان تعمل بصورة مستقلة عن التي كونتها 0
ويهدف البحث إلى التعرف على اثر حمل المنافسة على تركيز حامض ألبنيك في الدم لكرة اليد
استخدام الباحث المنهج الوصفي لملائمة طبيعة البحث .
و اشتملت عينة البحث على مجتمع اختير عمداً وهو فريق كرة اليد لنادي السماوة والمشارك على بطولة دور الطرق لكرة اليد في مباراته مع فريق نفط الوسط وذلك يوم السبت المصادف إما عينة البحث فهي تتكون من سبعة لاعبين اختيروا عشوائياً مجموع الفريق الذي قوام عدده 16 لاعب .
اجراءات البحث : قبل البدء بتنفيذ إجراءات البحث فقد تم إبلاغ اللاعبين بالإجراءات من حيث سحب الدم لعدة مرات خلال المباريات .بعد ذلك ثم سحب الكمية المطلوبة من الدم لكل لاعب عن طريق سحب الدم من طرف احد الأصابع بعد تنظيفه بمادة الكحول وثقبه بجهاز خاص وسحب 20ميكرولتر دم بواسطة الأنبوب الشعري قبل أداء الفريق لعملية الإحماء قبل بداية المباراة وذلك لتحديد نسبة تركيز حامض اللبنيك وقت الراحة .وقد تم تفريغ الأنابيب الشعرية في أنابيب حافظة محتوية على 180 ميكرولتر دم محلول مخفف للدم تم ،الخلط بشكل جيد حتى يتحلل الدم بصورة سريعة ويصبح المحلول صافياً،ذو لون احمر فاتح وقد تم استخدام جهاز ميكروزيم . ثم تم سحب الدم نهاية الشوط الأول للمباراة وكذلك نهاية الشوط الثاني بنفس الأسلوب والإجراءات 0
اما اهم استنتاجات البحث فكانت:
1- وجود فروق إحصائية بين القياسين القبلي والبعدي في نسبة تركيز حامض اللبنيك ولصالح القياس البعدي .
2- وجود فروق إحصائية في تركيز حامض اللبنيك في نهاية الشوط الأول للمباراة ونهاية المباراة في تركيز حامض اللبنيك لصالح نهاية الشوط الثاني ولو بمقدار قليل .
اما اهم التوصيات فكانت :
1- مراعاة شدة الحمل أثناء التدريب لإحداث التغيرات الفسيولوجية المطلوبة لتحمل تراكم حامض اللبنيك في الدم أثناء مباراة كرة السلة .
2- تراكم حامض اللبنيك يعطي صورة واضحة عن مشاركة نظام التحليل الكلايكوجين اللااوكسجيني أثناء أداء مباراة كرة اليد لتنمية هذا النظام وتحسينه .

جاءت أهمية البحث في تقديم معلومات فسيولوجية للمتغيرات الناتجة عن جهد المنا يهدف البحث للتعرف على .وقد هدفت الدراسة الى
1. تأثير جهد المنافسة ( 20دقيقة لعب 10 راحة ) لشوطين على بعض المتغيرات الفسيولوجية للاعبي كرة السلة .
2. تأثير جهد المنافسة ( 10 دقائق لعب × 4 أشواط ) على بعض المتغيرات الفسيولوجية ( قيد الدراسة ) للاعب كرة السلة .
3. المقارنة بين تأثير جهدي المنافسة على بعض المتغيرات الفسيولوجية للاعبي كرة السلة
وقد حدد الباحث المنهج الوصفي كونه المنهج الملائم لحل مشكلة البحث وتحقيق أهدافه .
 وكما حدد الباحث مجتمع البحث وهم لاعبوا منتخب من محافظة القادسية للعام 2010 بكرة السلة وبالطريقة العشوائية تم اختيار اللاعبين إلـ ( 5) الأكثر مشاركة في المباراتين التي خاضها أمام نادي التضامن ونادي الشرطة في بطولة المرحوم مهدي علي اكبر التي أقيمت في محافظة القادسية بأشراف الاتحاد العراقي المركزي لكرة السلة الإجراء المختبري وقد قام الباحث وبرفقة الكادر المساعد بقياس المتغيرات الفسيولوجية باستخدام تقنيات حديثة في القياسوكا يلي (قياس حامض اللاكتيك- قياس معدل ضربات القلب -
وقد توصل الباحث الى الاستنتاجات التالية :
1. يؤثر جهد المنافسة ( 20 د × 2 شوط) في تركيز حامض اللاكتيك ومعدل ضربات القلب بشكل متباين , إذ إن مقدار التأثير للشوط الأول اكبر منها في الشوط الثاني .
2. هنالك تباين في تركيز حامض اللاكتيك بالدم ومعدل ضربات القلب بين الفترات الأربعة بكرة السلة , إذ تبين أن الفترتين الأولى والثانية أكثر تأثير على أجهزة الجسم نظرا لزيادة التراكم وارتفاع النبض مقارنة بالفترتين الثالثة والرابعة .
في ضوء ما تم التوصل إليه من نتائج يوصي الباحث الأتي :
1. على المدربين الأخذ بنظر الاعتبار النتائج التي تم التوصل لها خلال الدراسة الحالية التي تعطي مؤشرات حقيقية عن جهد المنافسة الحالي .
2. تعديل برامج التدريب الخاصة بإعداد لاعبي كرة السلة في ضوء المعلومات العلمية التي تم التوصل لها , وذلك من خلال تطوير العمل اللاهوائي اللاكتيكي بنسبة أعلى مما كان عليه .
3. إجراء فحوصات دورية للمتغيرات الفسيولوجية التي تعطي مؤشرا عن الحالة التدريبية للاعبين بغية تقويم الخطط التدريبية للمدربين وتوجيه عملهم بشكل يتلاءم ونوع المجهود الذي يبذله اللاعب في المنافسة .

3. الاعتماد على الأكسدة اللاهوائية للكلوكوز تكون بنسبة أعلى خلال الفترات الأولى في مباراة كرة السلة سواء كان ذلك في ( الشوط الأول أو الفترتين الأولى والثانية ) ويتضح ذلك من الزيادة في المتغيرات الفسيولوجية.

تتجلى اهمية البحث في استخدام تمرينات سرعة الاستجابة الحركية لتطويرحركات الارجل والطعن وبعض انواع الدفاع للاعبي المبارزة الشباب بسلاح الشيش.
اما مشكلة البحث فكانت :
لذا لاحظ الباحث عدم تركيز معظم المدربين على أهمية سرعة الاستجابة الحركية في الوحدات التدريبية والاقتصار على التمرينات التقليدية ،وان استخدمت فهي غير واضحة لديهم وغير محددة في تمرينات تطبيقية مقننة وذو أسلوب علمي حديث مستخدمة جميع الوسائل التي تؤدي الى تطوير مستوى الاداء الحركي للاعب المبارزة .
لذا وجب علينا التفكير جدياً في حل هذه المشكلة من خلال وضع بعض تمرينات سرعة الاستجابة الحركية المقترحة من قبل الباحث في الوحدات التدريبية ،وكذالك معرفة تأثيرها في تطويرحركات الارجل والطعن وبعض انواع الدفاع للاعبي المبارزة الشباب بسلاح الشيش.

اما أهداف البحث
1- اعداد تمرينات سرعة الاستجابة الحركية لتطويرحركات الارجل والطعن وبعض انواع الدفاع للاعبي المبارزة الشباب بسلاح الشيش.
2- التعرف على تأثير تمرينات سرعة الاستجابة الحركية في تطوير حركات الارجل والطعن وبعض انواع الدفاع للاعبي المبارزة الشباب بسلاح الشيش.
واستخدم الباحث المنهج التجريبي لملائمة مشكلة البحث.
اما عينة البحث اختيرت عينة بالطريقة العمدية (وهم لاعبوا اندية محافظة ميسان الشباب للمبارزة بسلاح الشيش والبالغ عددهم (16) لاعباً موزعين على اربعة اندية
و استخدم الباحث التصوير الفيديوي لتقويم مستوى اداء حركات الارجل والطعن وانواع الدفاع لعينة البحث واستعان الباحث بالاستمارة المعمولة من قبل الباحث عبد الهادي حميد(1) في تقويم مستوى الاداء ، علماً ان الاستمارة مقننة وتم استخراج معامل الثبات ، حيث بلغ (0,92) وهو مؤشر عالي للثبات .
واحتوى الباب الرابع على عرض وتحليل ومناقشة نتائج البحث ,اما الباب الخامس فقد احتوى على الاستنتاجات والتوصيات وكانت اهم الاستنتاجات :
1- ان لتمرينات سرعة الاستجابة الحركية التي أعدها الباحث تأثير ايجابي في تطويرحركات الارجل والطعن وبعض انواع الدفاع للاعبي المبارزة الشباب بسلاح الشيش0
2- وجود فروق معنوية في اختبارات حركات الارجل والطعن وبعض انواع الدفاع القبلية والبعدية للمجموعتين الظابطة والتجريبية ولصالح الاختبارات البعدية .
اما اهم التوصيات :
1- ضرورة أهتمام مدربي المبارزة بسلاح الشيش على أهمية استخدام تمرينات سرعة الاستجابة الحركية التي أعدها الباحث في الوحدات التدريبية لما لها من تأثير أيجابي في تطويرحركات الارجل والطعن وبعض انواع الدفاع للاعبي المبارزة الشباب بسلاح الشيش .
2- أجراء دراسات مشابهة لفئات عمرية مختلفة بأستخدام تمرينات سرعة الاستجابة الحركية ومعرفة تأثيرها على المهارات الاخرى .

تبرز أهمية البحث من خلال الوصول إلى المتغيرات التي لها علاقة بأداء مهارة التصويب من السقوط الأمامي للوقوف عليها وإمكانية تطويرها لكي تساهم في تعلم أداء هذه المهارة من قبل المتعلم وخصوصاً طلاب المرحلة الثانية في كلية التربية الرياضية .
وقد هدفت الدراسةالى :
1. التعرف على القدرات الحركية ودقة أداء التصويب من السقوط الأمامي بكرة اليد لدى أفراد عينة البحث .
2. التعرف على العلاقة بين القدرات الحركية ودقة أداء التصويب من السقوط الأمامي بكرة اليد لدى أفراد عينة البحث .
استخدم الباحث المنهج الوصفي لملائمته طبيعة البحث . كما تمثل مجتمع البحث بطلاب المرحلة الثانية في كلية التربية الرياضية – ميسان/ قسم التدريس للموسم الدراسي 2008-2009 م والبالغ عددهم (113) طالباً ، اختير منهم عينة البحث وعددهم (50) طالب بالطريقة العشوائية البسيطة ، وبنسبة (44.24%) من المجتمع الكلي .وقد استخدم الباحث الاختبارات التالية
أولاً : اختبارات القدرات الحركية :-
1. اختبار الرشاقة ( ركض الزكزاك بطريقة بارو ) .
2. اختبار التوافق ( رمي واستقبال الكرات على الجدار ) .
3. اختبار التوازن ( الانتقال فوق العلامات ) .
4. اختبار المرونة الحركية ( القفز من مصطبة بارتفاع 60 سم ) .
ثانياً : اختبار مهارة التصويب من السقوط الأمامي :
وقد توصل الباحث إلى الاستنتاجات التالية :
1- يتمتع أفراد عينة البحث بمستوى جيد في كل من الرشاقة والتوافق ، وبمستوى متوسط في كل من التوازن والمرونة الحركية والتصويب من السقوط الأمامي بكرة اليد .
وجود علاقة ارتباط معنوية بين جميع مكونات القدرات الحركية والتصويب من السقوط الأمامي بكرة اليد لدى أفراد عينة البحث
ويوصي الباحث بما يلي :
1- ضرورة الاهتمام بتطوير القدرات الحركي لتطوير الأداء المهاري وبالأخص المهارات الصعبة الأداء .
2- إجراء دراسات وبحوث تتضمن القدرات الحركية ومهارات رياضية أخرى لغرض الكشف عن طبيعة العلاقة .

وتتضح أهمية التوافق العضلي العصبي من خلال قدرة اللاعب على التوازن والارتكاز وكذلك تنظيم الأفعال الحركية أثناء اللعب ،أن المناولة الطويلة تعتبر من المناولات الصعبة كونها تحتاج إلى سرعة ودقة في الأداء ، وكذلك هي مهارة التهديف السلمي حيث أن " مهارة التهديف السلمي من المهارات الصعبة والتي تحتاج إلى تدريب مستمر وهي تأتي على رأس أساسيات لعبة كرة السلة وهي من العوامل المؤثرة على نتيجة المباراة"(1).
وقد هدفت الدراسة الى - التعرف على العلاقة بين التوافق العضلي العصبي ودقة أداء مهارتي المناولة الطويلة والتهديف السلمي .كما استخدم الباحث المنهج الوصفي بأسلوب العلاقات الارتباطية لملائمته لطبيعة المشكلة. وقد تم تحديد عينة البحث بالطريقة العمدية من طلاب المرحلة الثانية في كلية التربية الرياضية للعام ( 2009-2010) والبالغ عددهم (79) طالبا ً وبعد استبعاد الطلبة الراسبين والمشاركين في منتخبات الجامعة والمصابين ، بلغ عدد أفراد عينة البحث ( 30 ) طالبا ًوالتي اختيرت بالطريقة العشوائية( القرعة ) وهم يمثلون نسبة ( 37.97 %). واما الاختبارات فقد استخدم الباحث(قياس التوافق بين العين واليد- اختبار الدوائر المرقمة- اختبار دقة المناولة الطويلة بكرة السلة- اختبار التهديف السلمي بكرة السلة) وقد توصل الباحثالى الاستنتاجاتالتالية:-
1- التوافق العضلي العصبي يرتبط ارتباطا ً معنويا ً مع مهارتي المناولة الطويلة والتهديف السلمي .
2- دقة مهارتي المناولة الطويلة والتهديف السلمي ترتبط بالتوافق العضلي ارتباطا ً معنويا ً.
ويوصي الباحث الى ما يلي:
1- الاسترشاد بنتائج الدراسة الحالية للاستفادة منها في المجال التطبيقي للفرق الرياضية .
2- قيام المدربين باختبار فرقهم اختبارات دورية لعنصري التوافق والدقة للوقوف على مستوياتهم الحقيقية