Misan Journal for Physical Education Sciences

ان فلسفة ادارة الجودة الشاملة تعتمد على مفهوم النظم والتي تنظر الى المؤسسة بشكل شامل لاحداث تغييرات ايجابية مرغوبة فيها وذلك بتناول كل جزء داخل المؤسسة وتطويره بالشكل المرغوب للوصول الى جودة افضل .
ان التدريسين الجامعيون يعتمد عليهم بشكل اساسي في تطبيق نظام الجودة الشاملة في التعليم الجامعي للحصول على نوعية ذات جودة عالية من الطلبة القادرين على احداث التطور والتحسين في مجتمعهم
وتكمن اهمية البحث في افادة صانعي القرار بالجامعات في تدريب التدريسيين على كيفية تطبيق ادارة الجودة الشاملة اثناء ممارستهم اعمالهم ، وبضرورة ايمانهم بأهمية الجودة والحاجة الى تطبيقها وبذل ما يمكن لبلوغ اهدافها على ان يكون تحسين الجودة جهداً مستمراً لا يتوافق عند حد معين ، واقتراح تصور لتحسين ادائهم ليتلائم مع مفهوم ادارة الجودة الشاملة . وشملت العينة على تدريسيي الجامعات العراقية وفي ضوء التحليل النظري للبحث ، تم وضع التصورات المقترحة الانية لتطوير كفايات التدريسيين :
1- التركيز على اداء التدريسيين بصورة مستمرة على كيفية تطبيق مفاهيم الجودة الشاملة بالجامعات للاستفادة منه بطريقة صحيحة .
2-اقامة دورات تدريبية مستمرة للتدريسيين على عمليات تطبيق وتنفيذ مهارات ادارة الجودة الشاملة في العمل ومتابعة ادائهم بشكل مستمر .
3- وضع معايير علمية عند اختيار التدريسيين بالجامعات بناء على موصفات جديدة ترتبط بكفايات وخبرات علمية مرتبطة بمفاهيم الجودة الشاملة .

تبرز اهمية البحث في للتعرف على اثر فقدان التدريب وظيفيا على نسب بعض المعايير الفسيولوجية بدلالة الصفات البدنية الخاصة بلاعبي الكرة الطائرة لتحديد مؤشرات رقمية لمقدار الهبوط بالمستوى لدى اللاعبين والتنبؤ بة مستقبلا كلما طالت الفترة الانتقالية , اما مشكلة البحث فكانت في تحديد مؤشرات رقمية للتنبؤ بفقدان اثر التدريب وظيفيا بدلالة الصفات البدنية الخاصة لاعبي الكرة الطائرة و توفير فرصة كبيرة للمدرب لاعداد البرامج التدريبية اللاحقة , حيث يلاحظ ان المدربين يبدأون بالتدريب بدون معرفة مسبقة بحجم الانخفاض بالمستوى الحاصل للاعبين خلال الفترة الانتقالية هذه من ناحية ومن ناحية اخرى يوضح ذلك مدة الفترة الانتقالية للاعب على المدرب تحديدها للفريق لكي يبدأ مستقبلا بتدريبية لان اثر التدريب لم يتفق عليه احد فتاره نلاحظ بعض المدربين يذكرون بان اثر التدريب يخفف خلال (30) يوم واخرون خلال (45) يوم و اخرون خلال شهرين 0
وكانت اهم اهداف البحث هي :-
1- التعرف على بعض المتغيرات الوظيفية للاعبي الكرة الطائرة خلال الفترة الانتقالية لدى أفراد عينة البحث.
2- وضع مؤشرات رقمية للتنبؤ بفقدان اثر التدريب وظيفيا بدلالة الصفات البدنية الخاصة بلاعبي الكرة الطائرة
وكان المنهج المتبع هو المنهج الوصفي باسلوب المسح والعلاقات الارتباطية اما عينة البحث فكان عددها (12) لاعبا من لاعبي منتخب جامعة ميسان في لعبة الكرة الطائرة للعام الدراسي (2011-2012) 0
اما الباب الرابع فقد احتوى على مصفوفة ارتباطات البحث ةكذلك احتوى على المعادلات التنبؤية ومعامل الانحدار الخطي بالاضافة الى مناقشة النتائج , اما الباب الخامس احتوى على الاستنتاجات والتوصيات وكانت اهم الاستنتاجات
1- هنالك علاقات ارتباط معنوية بين القياسات البدنية والمتغيرات الوظيفية قيد البحث
2- يمكن التنبؤ بمعدل ترسبات كريات الدم الحمراء بدلالة الصفات البدنية الثلاث كل على حده لدى لاعبي الكرة الطائرة 0
اما اهم التوصيات
1- يوصي الباحثون باعتماد معادلات التنبؤ التسع لاستدلال على أي متغير وظيفي بدلالة الصفات البدنية الخاصة بلاعبي الكرة الطائرة
2- اجراء بحوث لاستخراج معادلات تنبؤية للاستدلال على المتغيرات الوظيفية من خلال الصفات المهارية الخاصة بلاعبي الكرة الطائرة

تكمن اهمية البحث في كونها محاولة عملية لتحسين المهارات الاساسية بكرة القدم من خلال استخدام برنامج التدريب العقلي لتطوير المهار ات النفسية والمهارات الاساسية لدى ناشئي كرة القدم. اما مشكلة البحث فكانت ان غالبية اللاعبين المبتدئين والناشئين يفتقدون الجرأة في اداء المهارات الاساسية بكرة القدم وخاصة المهارات المهمة كالمراوغة والمهاجمة والتمرير، وقد يرجع ذلك الى قصور في التصور الحركي للاعبين ، اضافة الى عدم القدرة على الاسترخاء
اما اهداف البحث تاثير استراتيجية مقترحة للتدريب العقلي على تطوير بعض المهارات النفسية (القدرة على الاسترخاء- التصور العقلي) لدى ناشئي كرة القدم
اما المنهج المتبع هو المنهج التجريبي ,اما عينة البحث فقد اختيرت بالطريقة العمدية وهم ناشئي نادي الميناء والبالغ عددهم (24) لاعبا ,اما الباب الرابع فقد احتوى على عرض وتحليل ومتاقشة نتائج البحث و والباب الخامس تضمن الاستنتاجات والتوصيات وكانت اهم الاستنتاجات هي :
1- الاستراتيجية المقترحة للتدريب العقلي قد اثرت ايجابيا وبدلالة احصائية على تطوير المهارات النفسية ( القدرة على الاسترخاء – التصور العقلي) لدى افراد عينة البحث.
2- الاستراتيجية المقترحة للتدريب العقلي قد اثرت ايجابيا وبدلالة احصائية على تطوير بعض الصفات البدنية (السرعة الانتقالية – المرونة – الرشاقة – القوة العضلية – التحمل) لدى افراد عينة البحث.
اما اهم التوصيات :
1- استخدام الاستراتيجية المقترحة للتدريب العقلي في تطوير المهارات النفسية لما لها من دور فعال في زيادة التركيز في الاداء لدى لاعبي كرة القدم الناشئين.
2- استخدام الاستراتيجية المقترحة للتدريب العقلي في تطوير بعض النواحي البدنية والمهارية لدى لاعبي كرة القدم الناشئين.

تتمثل أهمية هذا البحث من خلال تقديم حقائق علمية مثبتة عن دور وأهمية ممارسة الأنشطة البدنية في إحداث تكيفات وظيفية إيجابية لدى الافراد المنتظمين في ممارسة الأنشطة البدنية في بعض المتغيرات الفسيولوجية والكيمياء الحيوية والتي تعد من الدلائل والمؤشرات على مستوى أفضل من الكفاءة الوظيفية التي تنعكس بشكل إيجابي على الحياة العملية للأفراد بعد مقارنتها بأفراد من ذات المجتمع والتعرف على مستوى الفروق فيما بين الممارسين وغير الممارسين للانشطة البدنية . اما مشكلة البحث في دراسة الفروق فيما بين الطلبة الرياضيين وغير الرياضيين على الرغم من تيقن الباحثين أن مستويات كلا الفريقين يقعان ضمن الحدود الطبيعية إذ كان الهدف الوقوف على مستوى الفروق بهدف إعطاء صورة واضحة عن أهمية ودور ممارسة الأنشطة الرياضية على المستوى الوظيفي للأفراد من أجل محاولة الإسهام في دفع شرائح المجتمع كافة من غير الرياضيين لمزاولة الأنشطة البدنية من أجل الارتقاء بواقعهم الصحي والوظيفي الذي يصب في مصلحة المجتمع بصورة عامة من خلال زيادة القدرة على الإنتاج فضلاً عن تمتع أفراد المجتمع بمستوى من المقدرة على مقاومة الأمراض بصورة عامة وأمراض المدنية على وجه الخصوص , اما اهداف البحث:-
1 - قياس بعض المتغيرات الفسيولوجية و البيو كيميائية لعينة البحث ومقارنتها بالمعايير الطبيعية.
2 - الفروق فيما بين مجموعتي البحث لمستوى القياسات الوظيفية المعتمدة في الدراسة.
اما عينة البحث فاختيرت بالطريقة العمدية وهم طلاب جامعة البصرة موقع كرمة علي والبالغ عددهم (80) طالبا ، اما الباب الرابع فاحتوى على عرض وتحليل ومناقشة تنائج البحث , اما الباب الخامس فتضمن الاستنتاجات والتوصيات وكانت اهم الاستنتاجات :
1- افضلية معنوية من حيث الانخفاض في معدل ضربات القلب وعدد مرات التنفس لصالح الممارسين للنشاط البدني المنتظم.
2- افضلية معنوية من حيث الزيادة في عدد كريات الدم الحمر والبيض وحجم الدم المضغوط
اما اهم التوصيات:
1- تفعيل وتنشيط مزاولة النشاطات البدنية لمختلف شرائح المجتمع.
2- تنشيط الدور التوعوي للموطن حول اهمية ممارسة النشاط البدني للصحة العامة للفرد والمجتمع.

وقد اشتمل مستخلص البحث على عنوان البعث وكان على النحو التالي
(تأثير تدريبات الهيبوكس على بعض المتغيرات الفسيولوجية والانجاز الرقمي لركض (1500 متر ) وكذلك على المقدمة وأهمية البحث اذ بينت اهمية البحث في تجريب عملية التحكم في النفس بالأسلوب الذي استخدمه الباحثون للتعرف على أثره في تقديم المستوى الرقمي لعدائي المسافات المتوسطة لعلهم يضيفون جديد في برامج التدريب أما مشكلة البحث فهي للتعرف على تأثير هذه التدريبات في مستوى الانجاز وكذلك في بعض المتغيرات الفسيولوجية بغيت الارتقاء بمستوى فعاليات الاركاض المتوسطة وقد كانت اهم أهداف البحث هي وضع برنامج تدريبي مقترح لتنمية بعض المتغيرات الفسيولوجية والانجاز الرقمي لركض(1500م) و التعرف على اثر البرنامج المقترح على تنمية بعض المتغيرات الفسيولوجية والانجاز الرقمي لركض (1500م) وقد افترض الباحث يؤثر البرنامج التدريبي المقترح على تنمية بعض المتغيرات المتغيرات الفسيولوجية والانجاز الرقمي لركض (1500م) أما مجالات البحث فقد كانت على النحو التالي
المحال البشري : عدائي ركض (1500م) لفئة الشباب في محافظة ميسان
المجال المكاني: ملعب المخيم الكشفي في العمارة
المجال الزماني :1112008 ولغاية 3032009
آما الباب الثالث فقد اشتمل على منهج البحث والاجرات الميدانية وعينة البحث المتمثلة بلاعبي شباب أندية محافظة ميسان بالعاب القوى في ركض المسافات المتوسطة وبأعمار من ( 18- 19) سنة والبالغ عددهم( 14) لاعب للموسم الرياضي( 2007 – 2008 ) . وقد اشتمل الباب الرابع على عرض ومناقشة النتائج التي توصل لها الباحثون 0
وقد احتوى الباب الخامس على الاستنتاجات والتوصيات وكانت اهم الاستنتاجات هي :
- هناك تأثير في تدريبات كتم النفس في تحسين وتطوير المتغيرات الفسيولوجية والانجاز
- هناك تأثير في التدريبات المستخدمة في تحسين وتطوير المتغيرات الفسيولوجية قيد والانجاز
- ظهرت فروق معنوية بين مجموعتين البحث في الاختبار البعدي لمتغيرات
(معدل ضربات القلب والضغط الانقباضي والانبساطي والحد الأقصى لاستهلاك الأوكسجين بعد الجهد وانجاز ركض (1500) ولصالح المجموعة التجريبية الأولى .
اما اهم التوصيات فكانت :
- ضرورة عناية مدربي ركض المسافات المتوسطة والطويلة بتدريبات كتم النفس في تنمية كفاءة الجهاز الدوري والتنفسي لأطول فترة إثناء الأداء .
- ضرورة استخدام تدريبات كتم النفس على فعاليات أخرى من فعاليات الساحة والميدان.
مستلخص البحث
وقد اشتمل مستخلص البحث على عنوان البعث وكان على النحو التالي
(تأثير تدريبات الهيبوكس على بعض المتغيرات الفسيولوجية والانجاز الرقمي لركض (1500 متر ) وكذلك على المقدمة وأهمية البحث اذ بينت اهمية البحث في تجريب عملية التحكم في النفس بالأسلوب الذي استخدمه الباحثون للتعرف على أثره في تقديم المستوى الرقمي لعدائي المسافات المتوسطة لعلهم يضيفون جديد في برامج التدريب أما مشكلة البحث فهي للتعرف على تأثير هذه التدريبات في مستوى الانجاز وكذلك في بعض المتغيرات الفسيولوجية بغيت الارتقاء بمستوى فعاليات الاركاض المتوسطة وقد كانت اهم أهداف البحث هي وضع برنامج تدريبي مقترح لتنمية بعض المتغيرات الفسيولوجية والانجاز الرقمي لركض(1500م) و التعرف على اثر البرنامج المقترح على تنمية بعض المتغيرات الفسيولوجية والانجاز الرقمي لركض (1500م) وقد افترض الباحث يؤثر البرنامج التدريبي المقترح على تنمية بعض المتغيرات المتغيرات الفسيولوجية والانجاز الرقمي لركض (1500م) أما مجالات البحث فقد كانت على النحو التالي
المحال البشري : عدائي ركض (1500م) لفئة الشباب في محافظة ميسان
المجال المكاني: ملعب المخيم الكشفي في العمارة
المجال الزماني :1112008 ولغاية 3032009
آما الباب الثالث فقد اشتمل على منهج البحث والاجرات الميدانية وعينة البحث المتمثلة بلاعبي شباب أندية محافظة ميسان بالعاب القوى في ركض المسافات المتوسطة وبأعمار من ( 18- 19) سنة والبالغ عددهم( 14) لاعب للموسم الرياضي( 2007 – 2008 ) . وقد اشتمل الباب الرابع على عرض ومناقشة النتائج التي توصل لها الباحثون 0
وقد احتوى الباب الخامس على الاستنتاجات والتوصيات وكانت اهم الاستنتاجات هي :
- هناك تأثير في تدريبات كتم النفس في تحسين وتطوير المتغيرات الفسيولوجية والانجاز
- هناك تأثير في التدريبات المستخدمة في تحسين وتطوير المتغيرات الفسيولوجية قيد والانجاز
- ظهرت فروق معنوية بين مجموعتين البحث في الاختبار البعدي لمتغيرات
(معدل ضربات القلب والضغط الانقباضي والانبساطي والحد الأقصى لاستهلاك الأوكسجين بعد الجهد وانجاز ركض (1500) ولصالح المجموعة التجريبية الأولى .
اما اهم التوصيات فكانت :
- ضرورة عناية مدربي ركض المسافات المتوسطة والطويلة بتدريبات كتم النفس في تنمية كفاءة الجهاز الدوري والتنفسي لأطول فترة إثناء الأداء .
- ضرورة استخدام تدريبات كتم النفس على فعاليات أخرى من فعاليات الساحة والميدان.

بالنظر للأداء الفني المتواضع للمنتخب الوطني العراقي بكرة اليد المشارك في بطولة أسيا الرابعة عشر المقامة في بيروت 2010 , فضلاً عن الغياب لسنوات طويلة لكرة اليد العراقية عن المحافل الأسيوية , عمد الباحث إلى إجراء تحليل للمباريات التي خاضها الفريق العراقي في هذه البطولة بغية تحديد نواحي الضعف والقوة في أدائه , إذ تم تحليل الأداء لحراس المرمى العراقيين , ولغرض مقارنة الأداء الفني للمنتخب العراقي فقد قام الباحث بتحليل الأداء الفني للمنتخبات التي لعب معها الفريق العراقي وهم ( اليابان , البحرين , الصين ) , وبعد ان تم تسجيل المباريات التي خاضها الفريق العراقي تم أجراء التحليل بمساعدة كادر فني متخصص وذو معرفة بكرة اليد , وبذلك فانه ومن خلال التحليل تم تشخيص نواحي الضعف التي كان من أهمها ان مستوى التصدي للكرات التي صوبت نحو المرمى العراقي منخفض جداً في جميع المباريات واشر فشلا على حساب النجاح مما اثر سلباً على أداء و نتيجة المباريات التي خاضها العراق وكذلك جميع مباريات العراق كان التصدي في الشوط الأول بنفس المستوى تقريباً للشوط الثاني وان ضعف الإعداد البدني لحراس المرمى للمنتخب العراقي اثر سلباُ في مردودهم الدفاعي .

يهدف البحث الى :-
1- التعرف على اهم التقديرات الاحصائية للقدرات الوظيفية للاعبات الكرة الطائرة .
2- والتعرف على العلاقة بين اهم القدرات الوظيفية والاداء المهاري .
3- والتعرف على نسبة مساهمة القدرات الوظيفية في الاداء المهاري .
وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي اما عينة البحث فقد تضمنت لاعبات نادي الفتاة بالكرة الطائرة والبالغ عددهم (10) لاعبة .
ولقد تم استخدام بعض القدرات الوظيفية والاختبارات المهارية التي رشحت من قبل الخبراء والمختصين وبعد استخدام الوسائل الاحصائية المناسبة توصلت الباحثة الى استنتاجات عدة اهمها :-
- وجود علاقة ارتباط معنوية بين بعض القدرات الوظيفية والاداء المهاري .
- اهم القدرات الوظيفية المساهمة في الاداء المهاري ( الضغط الدموي , السعة الحيوية , النبض )

ومن اهم التوصيات :-
- اعتبار الاختبارات الوظيفية وسيلة اساسية لتقويم الحالة الفسيولوجية لدى اللاعبات .
- استخدام اختبارات وظيفية اخرى ومعرفة مدى اسهامها في اداء مهارات اخرى بلعبة الكرة الطائرة .

هدفت الدراسة التعرف إلى الضغوط النفسية لدى لاعبي كرة القدم في محافظات قطاع غزة -فلسطين تبعاُ إلى متغيرات الدرجة في اللعب ،المشاركات الدولية ،مركز اللاعب ولتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة قوامها(340) لاعباً ،تمثل ما نسبته (50%) من مجتمع الدراسة الأصلي البالغ عدده (680) ، ولجمع بيانات الدراسة وتحقيق أهدافها تم استخدام المنهج الوصفي، ومقياس الضغوط النفسية من إعداد الباحث.وأظهرت نتائج الدراسة أن الضغوط النفسية لدى لاعبي كرة القدم في محافظات قطاع غزة جاءت كبيرة حيث وصلت النسبة المئوية للاستجابة على (72.9%).- وكذلك يتضح من نتائج الدراسة أن الضغوط الاقتصادية احتلت المرتبة الأولى بوزن نسبي (84.7%)، تلا ذلك وفي المرتبة الثانية الضغوط السياسية بوزن نسبي (77%) ، وجاءت ضغوط الإدارة والتنظيم في المرتبة الثالثة بوزن نسبي (75.5%)، تلا ذلك ضغوط الإعلام والجمهور في المرتبة الرابعة بوزن نسبي (75.3%) ، ثم جاءت الضغوط الاجتماعية في المرتبة الأخيرة بوزن نسبي (52.1%).-وأظهرت النتائج بأنه لا توجد فروق ذات دلالة في الضغوط النفسية تعزى لمتغيرات الدرجة في اللعب، والمشاركات الدولية ، ومركز اللاعب.

تنمية سرعة تردد الحركة المفردة من خلال الأداء الجماعي الخططي لدى لاعبي كرة اليد
احتوى البحث على خمسة أبواب تضمن الباب الاول على:
مقدمة البحث وأهميته : ان عامل البطء في تردد الحركة المفردة للاعبي كرة اليد مثل عمليات التسليم والتسلم وحركات الخداع بالكرة وحركة القدمين تؤدي باستمرار إلى بط ء في الارتفاع الجماعي لأداء الفريق سواء كان ذلك في الهجوم أو الدفاع وخصوصا أثناء تنفيذ التصور الخططي , وان إيقاع الحركة عندما يتسم بالبطىء يعتبر من المعوقات التي تعيق التواصل مع فعالية العمل الجماعي الخططي وبدونها لانضمن التكامل بين أداء كافة اللاعبين من حيث ارتباط كل حركة من الحركات بالحركة التالية للزميل وفي أطار واحد .
أما مشكلة البحث : هناك فجوة بين الأداء المهاري الفردي والأداء الخططي الجماعي , وان غياب ذلك يفسره الباحث إلى مرحلة التدريب وعدم الارتقاء بمستوى إتقان الأداء المهاري من بداية مراحله اذ يتم بصورة منفصلة خارج طبيعة العمل الجماعي, مما يسبب ذلك البطء في الإيقاع الجماعي لأداء الفريق مما يؤثر سلبا على سرعة والية التحرك الخططي الجماعي 0
أما هدف البحث كان :
1- وضع تمارين مناسبة تودي إلى تنمية سرعة تردد الحركة المفردة من خلال الأداء الجماعي الخططي لدى عينة البحث .
وافترض الباحث :
1- ان تأثير التمرينات المخصصة لتنمية سرعة تردد الحركة المفردة من خلال الاداء الجماعي لها تأثيرا ايجابيا لصالح عينة البحث
اما منهج البحث المستخدم هو المنهج التجريبي وكان مجتمع البحث منتخب جامعة ميسان بكرة اليد وعددهم 14 لاعبا , وبناءا على اهداف البحث وفروضه في حدود عينة الدراسة ومنهج البحث المستخدم وطبيعة الاساليب الاحصائية المستخدمة لتحليل النتائج توصل الباحث الى مجموعة من الاستنتاجات .

تضمن البحث ما يلي:-
- الفصل الأول الذي تناول المقدمة وأهمية البحث ملخصها أن أهمية الدراسة الحالية في رفع مستوى الأداء المهاري لحركات الرد المركب والرد المضاد لطالبات المرحلة الثالثة/كلية التربية الرياضية/جامعة القادسية، أما المشكلة فهي من خلال أطلاع الباحثة على مستوى طالبات المرحلة الثالثة/كلية التربية الرياضية/جامعة القادسية، وجدت هناك ضعف في أداء بعض حركات الرد المركب والرد المضاد بسلاح الشيش، أما أهداف البحث فهي التعرف على أثر الطريقة الجزئية بالتسلسل الخلفي والطريقة التقليدية المتبعة من قبل مدرس المادة في تعلم بعض حركات الرد المركب والرد المضاد بسلاح الشيش، والتعرف على أي من الطريقتين(الطريقة الجزئية بالتسلسل الخلفي والطريقة المتبعة من قبل مدرس المادة)أفضل في تعلم بعض حركات الرد المركب والرد المضاد بسلاح الشيش، والفروض كانت وجود فروق ذات دلالة أحصائية بين الأختبارين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية التي أستخدمت الطريقة الجزئية بالتسلسل الخلفي والمجموعة الضابطة التي أستخدمت طريقة مدرس المادة ولصالح الأختبار البعدي، ووجود فروق ذات دلالة أحصائية بين المجموعة التجريبية التي أستخدمت الطريقة الجزئية بالتسلسل الخلفي والمجموعة الضابطة التي أستخدمت طريقة مدرس المادة في الأختبار البعدي ولصالح المجموعة التجريبية، أما منهجية البحث فتضمنت منهج البحث أستخدمت الباحثة المنهج التجريبي لملائمته طبيعة البحث. عينة البحث تكونت عينة البحث من(12) طالبة من مجتمع قوامه(17) طالبة من طالبات المرحلة الثالثة/كلية التربية الرياضية/جامعة القادسية للعام الدراسي 2010-2011،علماً أنهُ تم أستبعاد طالبة واحدة من مجتمع الأصل لترقين قيدها حيث أستقر العدد الكلي للمجتمع على (16) طالبة، وشمل أيضاً الوسائل المستخدمة في البحث، التجربة الأستطلاعية وأجراءات البحث الميدانية، وتضمن البحث أيضاً الفصل الرابع الذي تناول عرض النتائج ومناقشتها وتحليلها، كما وتضمن البحث الفصل الخامس الذي تناول الأستنتاجات والتوصيات التي كانت أستنتاجاته ما يلي: فاعلية كل من الطريقة الجزئية بالتسلسل الخلفي والطريقة المتبعة من قبل مدرس المادة في تعلم حركات الرد المركب والرد المضاد الواردة بالبحث بسلاح الشيش، التعلم بالطريقة الجزئية بالتسلسل الخلفي أكثر فاعلية في تعلم حركات الرد المركب والرد المضاد الواردة بالبحث بسلاح الشيش، أما أهم التوصيات فهي:أجراء بحوث ودراسات لمعرفة تأثير الطريقة الجزئية بالتسلسل الخلفي في تعلم حركات مركبة أخرى وذات صعوبة بالتعلم على المتعلمين بسلاح الشيش والسلاحين الأخريين(سلاح سيف المبارزة وسلاح السيف)، أجراء بحوث ودراسات لمعرفة تأثير طرق أخرى في تعلم الحركات المركبة والصعبة بسلاح الشيش والسلاحين الأخريين(سلاح سيف المبارزة وسلاح السيف).

تكمن اهمية البحث في وضع تمرينات بليومترية بالاسلوب الدائري في تطوير مهارة الضرب الساحق (من المنطقة الخلفية) لدى لاعبي الكرة الطائرة.
اما مشكلة البحث هناك قصوراً في استخدام التمرينات البليومترية وبالاسلوب الدائري في عند تدريب لاعبي الكرة الطائرة. لذا فقد ارتأى الباحث تأثير أستخدام مجموعة من التمرينات البليومترية بالاسلوب الدائري في تطوير مهارة الضرب الساحق من المنطقة الخلفية لدى لاعبي الكرة الطائرة.
اما أهداف البحث هي :
1. استخدام تمرينات بليومترية بالاسلوب الدائري في تطور مهارة الضرب الساحق المواجه من المنطقة الخلفية لدى لاعبي منتخب كلية التربية الرياضية/ميسان في الكرة الطائرة.
2. معرفة تأثير التمرينات البليومترية بالاسلوب الدائري في تطور مهارة الضرب الساحق المواجه من المنطقة الخلفية لدى لاعبي منتخب كلية التربية الرياضية/ ميسان في الكرة الطائرة.
وكان المنهج المتبع هو المنهج التجريبي اما عينة البحث بلغت (10) لاعبين من منتخب جامعة ميسان بالكرة الطائرة 0
اما الفصل الرابع فقد احتوى على عرض وتحليل ومناقشة نتائج البحث ,اما الاستنتاجات و التوصيات فكانت اهم الاستنتاجات :
1.كان للتمرينات البليومترية بالاسلوب الدائري اثر ايجابي في تطوير مهارة الضرب الساحق من المنطقة الخلفية لدى لاعبي الكرة الطائرة.
اما اهم التوصبات:-
1. استخدام التمرينات البليومترية بالاسلوب الدائري يؤثر ايجابيا في اداء مهارة الضرب الساحق من المنطقة الخلفية لدى لاعبي الكرة الطائرة.

تكمن أهمية البحث في استخدام وسيلة مساعدة في التدريب تساعد المدربين على توضيح المهارة والتمرين المطلوب أداءه في تطوير بعض المهارات الاساسية للاعبي المبارزة الناشئين بسلاح الشيش عن طريق استخدام اسلوب الوسائط المتعددة وهو واحداً من صور تكنولوجيا التعليم الحديثة ، حيث يقدم خدمة هامة أذا ما استخدم أثناء عملية التدريب حيث أن الشرح اللفظي لا يكفى للاعبين ، فاللاعب لا يستطيع أن يفهم بالشرح إلا في حدود معارفه ومعلوماته ولكن يمكن باستخدام الوسائط المتعددة توفير حدود أكثر وضوح في شكل منظومة متكاملة من المعلومات عن المهارة التي يراد تعلمها ، حيث تقدم المعلومة إلى اللاعب بواسطة الصور الثابتة أو المتحركة والأشكال التوضيحية والأفلام ولقطات الفيديو بالإضافة إلى مؤثرات صوتية وحركة في النص تتميز بالعمل والتفاعل بين كم من وسائط الاتصال الحديثة والمتطورة ،تمكنه من أنجاز عمله على الوجه الأكمل اثناء الأداء في مواقف اللعب المختلفة 0
وهدفت الدراسة الى التعرف على فاعلية الوسائط المتعددة في تطوير بعض المهارات الأساسية للاعبي المبارزة الناشئين بسلاح الشيش0
اما فروض البحث هي:-
1- وجود فروق في الاختبارات القبلية والبعدية للمجموعتين الضابطة والتجريبية في تطوير بعض المهارات الأساسية للاعبي المبارزة الناشئين بسلاح الشيش ولصالح الاختبار البعدي 0
2- وجود فروق في الاختبار البعدي للمجموعتين الضابطة والتجريبية في تطوير بعض المهارات الأساسية للاعبي المبارزة الناشئين بسلاح الشيش ولصالح المجموعة التجريبية0
اما منهج البحث:- استخدم الباحث المنهج التجريبي على عينة من للاعبي اندية محافظة ميسان للمبارزة الناشئين بسلاح الشيش والبالغ عددهم (12) لاعباً موزعين على اربعة اندية ، حيث تم اجراء التجربة على (8) لاعبين فقط من عينة البحث بعد استبعاد (4) لاعبين لاجراء التجربة الاستطلاعية عليهم 0
واستنتج الباحث من دراسته:-
1- لأسلوب الوسائط المتعددة تأثير ايجابي في تطوير بعض المهارات الأساسية للاعبي المبارزة الناشئين بسلاح الشيش .
2-ان أسلوب الوسائط المتعددة كان أكثر تأثيراً في تطوير بعض المهارات الأساسية للاعبي المبارزة الناشئين بسلاح الشيش من الأسلوب التقليدي المتبع من قبل المدرب مما يدل على فاعليته وتأثيره0
اما اهم التوصيات هي:-ضرورة استخدام المدرب الوسائط التعليمية المتعددة في تطوير المهارات الأساسية للاعبي المبارزة الناشئين بسلاح الشيش .