Rafidain journal of science

أجرى هذا البحث لدراسة تأثير ( 1/10LD50 ) من السايبرمثرين والسيهالوثرين( وهي مبيدات حشرية بايروثرويدية) او الا ثنين معا علي التركيب النسيجي لخصى الجرذان البيض. استخدمت طريقتي البرافين واللدائن في تحضير المقاطع النسيجية. شملت التغيرات النسيجية انكماش النبييبات الناقلة للمني ,واختزال الطبقات الجرثومية, وتوسع المنطقة البينية. واظهر خليط المبيدين تأثيرا قويا وفقا لهذه التغيرات بالمقارنة مع المبيدين المستخدمين على انفراد, وكان للسيهالوثرين تأثيرا اكبر من السايبرمثرين فيما يخص هذه التغييرات. وظهرت في المنطقة البينية فجوات كبيرة الحجم. وامتازت النبيبات الناقلة للمني للجرذان المعاملة بالخليط وجود خلايا عملاقة عديدة النوى.

تستخدم مركبات البزموث منذ زمن بعيد في علاج اضطرابات الجهاز الهضمي ’ لذا تم في هذه الدراسة تقييم الفعل الوقائي للتراي بوتاسيوم داي ستروبزموثيت ضد الإصابة بقرحة المعدة المحدثة بمزيج الايثانول – حامض الهايدروكلوريد في الفئران. وقد أظهرت النتائج ان اعطاء التراي بوتاسيوم داي ستروبزموثيت بجرعة(50 , 100 ملغم / كغم, بالفم ) قبل ساعة من اعطاء مزيج الايثانول – حامض الهايدروكلوريد أدى إلى إحداث انخفاضا معنويا في منسب القرحة (ulcer index) مقارنة بمجموعة السيطرة المعاملة بمحلول الملح الفسيولوجي . كما وأدى إعطاء دواء الSucralfate بجرعة( 100 ملغم / كغم, بالفم ) في المجموعة المعاملة بمزيج الايثانول – حامض الهايدروكلوريد إلى إحداث انخفاضا معنويا في منسب القرحة مقارنة بمجموعة السيطرة في حين لم يكن هناك فرقا معنويا بين المجاميع المعاملة بال TDB و مجموعة آل Sucralfate . نستنتج من هذه الدراسة بأن عقار التراي بوتاسيوم داي ستروبزموثيت يمتلك تأثيرا وقائيا ضد القرحة المحدثة بمزيج الايثانول – حامض الهايدروكلوريد لذا فمن الممكن استخدامه للوقاية من الإصابة بقرحة المعدة .

اشتملت الدراسة الحالية 192 جرذا باوزان ما بين (200-250)غم. خضعت حيوانات التجربة للظروف القياسية(12:12 ساعة إضاءة وظلام) وبدرجة حرارة 222 ْم وغذيت الحيوانات على الغذاء التقليدي للجرذان.
تم تزويج إناث الجرذان مع ذكور أصحاء وحددت أول يوم من الحمل بواسطة رؤية السدادة المهبلية أو بواسطة عمل مسحات للمهبل وتشخيص الحيوانات المنوية. استحدث داء السكري بحقن الإناث الحوامل بمادة الالوكسان بتركيز(100 ملغم/كغم) وزن الجسم عن طريق تحت الجلد وتم قياس مستوى كلوكوز الدم أكثر من (200 ملغم/100مل) في الحيوانات بعد أربعة أيام من الحقن اعد دليلا للإصابة بالسكري. قسمت الإناث الحوامل المصابة بالسكري إلى ثلاث فترات حملية (1-7)، (8-14) و(15-22). وفي كل أسبوع قسمت الحيوانات إلى ثمانية مجاميع. اشتملت المجموعة الأولى على جرذان حوامل أصحاء أعطيت الغذاء التقليدي للجرذان وتمثل السيطرة السالبة بينما بقية المجاميع حقنت بجرعة واحدة تحت الجلد من مادة الالوكسان (100 ملغم/كغم). المجموعة الثالثة بالإضافة إلى الالوكسان تم إضافة 250ملغم/كغم من حامض الفوليك إلى غذائها وحقنت يوميا 4 وحدات دولية من الأنسولين. المجموعة الرابعة حقنت يوميا 7.5 ملغم/كغم من حامض الفوليك و 4 وحدات دولية من الأنسولين. وفي المجموعة الخامسة أضيفت 250 ملغم/كغم من حامض الفوليك الى غذائها، بينما المجموعة السادسة حقنت يوميا 4 وحدات دولية من الأنسولين، المجموعة السابعة أضيفت 0.1% من مادة الاسيتايل سستين إلى غذائها وحقنت يوميا 4 وحدات دولية من الأنسولين. والمجموعة الأخيرة أضيفت 0.1% من مادة الاسيتايل سستين إلى غذائها. وتم تحضير المقاطع النسجية من مبايض الجرذان الحوامل في المعاملات المختلفة.
أظهرت الدراسات النسيجية للمقاطع العرضية لمبايض الجرذان المصابة بداء السكري وجود العديد من الجريبات الناضجة و غير الناضجة في منطقة القشرة مقارنة بمبايض مجموعة السيطرة. لوحظ أيضا مساحات مملوءة بالدم في مبايض الجرذان المصابة بداء السكري ومجاميع المعاملة بحامض الفوليك 0.25 ملغم/كغم مع الانسولين، الاسيتايل سستين1% مع الأنسولين. و أيضا لوحظ وجود ترشح خلايا الحمضة في مبايض المجموعة المعاملة بحامض فوليك 250 ملغم/كغم مع الأنسولين. ومن خلال هذه النتائج نستنتج بان المقاطع النسجية يظهر فيها نقصان في عدد الحويصلات المبيضية في مجاميع التجارب عند مقارنتها بمجموعة السيطرة الموجبة.

المعلومات التي تتعلق ببيروكسدة الدهن ومستوى مضادات الأكسدة مع الإصابة بمرض الثلاسيميا نوعا ما ضئيلة. ونتطرق في هذه الدراسة إلى قياس بعض المتغيرات الكيموحيوية في مصل الدم مثل بيروكسدة الدهن و الفرتين وعدد من مضادات الأكسدة غير الأنزيمية ووظائف الكلية بالإضافة إلى عدد من مكونات الدم لمجموعة من المرضى المصابين بالثلاسيميا (n=25). وقد أظهرت النتائج ارتفاع في مستوى المالوندايالديهايد MDA والفرتين وتركيز اليوريا و الكرياتنين في المرضى مقارنة مع مستواها في الأشخاص الأصحاء، وبصورة معكوسة أظهرت النتائج انخفاض في مستوى الكلوتاثيون وفيتامين C مقارنة مع مجموعة السيطرة (n=15). وأظهرت مستويات مكونات الدم انخفاضا معنويا في المرضى مقارنة مع الأصحاء.

جراثيم P. aeruginosa المعزوله من مرضى يعانون من اخماج مختلفه في مستشفيات مدينة اربيل تم تشخيصها اعتمادا على الصفات الشكلية والزرعيه والاختبارات البايوكيميائيه لها . التحول الوراثي للسلاله المختبريه E.coli K-12(JM83) بالDNA البلازميدي المعزول من البكتريا المعزوله اظهر بان الجينات مانحة المقاومه للامبسلين وسيفاتوكسيم و ارثرومايسين و جنتامايسين و حامض نالديكسيك و ريفامبيم و تراي مثيبريم و كذلك للمعدن الثقيل كلوريد الزئبق والمشفره لإنزيم جيلاتينيز واقعه جميعها على جزيئات ال DNA البلازميدي للبكتريا. بينما الجين المشفر لمقاومة المضاد الحيوي لنكومايسين وتلك المسؤولة عن إنتاج صبغة البايوسيانين واقعة على ال DNA الكروموسومي لها. النتائج التي تم الحصول عليها دعمت بتجارب الترحيل الكهربائي والتحييد البلازميدي.

تم تحضير عدد من مركبات 4-(بنزو[d]- 3,1- داي اوكسو-5-يل)-[ 2,3-c]-N-اريل بايرولو-3,1-دايون-6,5,4,3-رباعي هيدرو-2H-بنزو[h] كرومين(4a-h) بطريقة كفوءة وذلك من خلال تفاعل ديلز-الدر للمركبات 2- بايبيرونايلدين-1- تيترالون(1) وN-اريل ماليئيمايد (3a-h) باستخدام تقنية التشعيع بالموجات الدقيقة. تم زيادة نسبة الناتج (84-92 %) واختزال زمن التفاعل من عدة ساعات الى عدة دقائق من خلال استخدام كلوريد الالمنيوم كحفاز وثنائي كلوريد الميثان كمذيب. شخصت جميع المركبات المحضرة بإستخدام الطرق الفيزياوية و الطيفية المتوفرة.

حضرت المركبات الحلقية غير المتجانسة الجديدة 1 ،5-ثنائي مثيل -2- فنيل -4- (5-أريل -4-5-ثنائى هيدرو -1 –بايرازول – 3-يل- امينو)-1،2- ثنائي هيدروبايرازول -3- اون (iiib-a) و 1،5-ثنائي مثيل -2- فنيل -4- (5-أريل -4-5-ثنائي هيدرو -1 –ايزواوكسازول – 3-يل- امينو)-1،2- ثنائي هيدروبايرازول -3- اون (ivb-a) ضمن الخط الأول في هذا العمل ، بتصعيد محلول ايثانولى للهيدرازين المائي مع السيناماميد (iia) أو الاكريلاميد (iib) على التوالى حيث حضرت الاميدات غير المشبعة هذه من تصعيد محلول كحولي للبنزالديهايد أو 4-كلوروبنزالديهايد على التوالى مع -N1،5--ثنائى مثيل -3-اوكسو-2-فنيل-2،3- ثنائى هيدرو-1- بايرازول -4- يل اسيتاميد(i) . حضر هذا الاسيتاميد (او اميد الخليك) بتفاعل 4-امينو انتى بايرين مع كلوريد الاسيتيل او مع انهيدريد ألخليك.
في الخط الثاني حضر 1،7- ثنائى مثيل -2-فنيل –سداسى هيدرو -6- بايرازولو( 4،3- e)(1،2،4) ترايازين -3،5- ثنائى اون (vii) من تصعيد محلول ايثانولى للهيدرازين المائى(بوجود البريدين) مع 1،5-ثنائى مثيل -3-اوكسو-2-فنيل-2،3- ثنائي هيدرو-1- بايرازول -4- يل كاربامات (vi). وقد حضرت هذه الكاربامات من تفاعل 4-امينو انتى بايرين مع كلوروفورمات الاثيل بوجود البيريدين أو كربونات الصوديوم اللامائية.
وأخيرا تم تحضير قواعد شيف(va-b) من تفاعل 4-امينو انتى بايرين مع البنزالديهايد أوالـ 4-كلوروبنزالديهايد على التوالي. تم تشخيص المركبات الجديدة باستخدام طيف الأشعة تحت الحمراء و فوق البنفسجية إضافة إلى طريقة التحليل الدقيق لعناصر الكاربون والهيدروجين والنتروجين.

تم تبني طريقة سريعة وكفؤة واقتصادية وغير ملوثة للبيئة لتحضير عدد من مركبات 1-اريل-5,2- دايون بيروليدينو[3,4-d]-6,3-ثنائي فنيل-6,5,4,3-رباعي هيدرو بيريدازينو[1,2-a]-6,3-ثنائي اريل-1,3,2, 6- رباعي هيدرو-5,4,2,1- تيترازين باستخدام تقنية التشعيع بالموجات الدقيقة في الطور الصلب (بدون مذيب). أدى تفاعل ثنائي بنزايلدين هيدرازين((1a كدايين غير متجانس ثنائي النتروجين مع مركبات N- اريل ماليئيمايد (2a-f) كداينوفيل حلقي إلى تكوين مركبات 1-اريل-5,2- دايون بيروليدينو [3,4-d]-6,3-ثنائي فنيل-6,5,4,3-رباعي هيدرو بيريدازين (3a-f) عن طريق تفاعل ديلز– الدر الذي يسير عبر ميكانيكية الإضافة الحلقية -1,4 والمحفز بالتشعيع بالموجات الدقيقة. وتم بطريقة مشابهة وبشكل مباشر تحويل المركبات (3a-f) كداينوفيلات حلقية غير متجانسة وبوجود المركبات (1b-c) كدايينات غير متجانسة ثنائية النتروجين الى مركبات 6,3,2,1- رباعي هيدرو-5,4,2,1- تيترازين الجديدة (4a-f) و(5a-f) بواسطة تفاعل ديلز- الدر أيضا. أدى استخدام هذه الطريقة إلى اختصار زمن التفاعل من عدة ساعات إلى عدة دقائق بالإضافة إلى تحسين نسبة الناتج مقارنةً بطرائق التحضير العادية .
شخصت جميع المركبات المحضرة باستخدام الطرائق الفيزياوية و الطيفية المتوفرة.

تم في هذا البحث تصنيع مرشح جيلاتيني بصري لزيادة التباين في التصوير ألمجهري بالفلم الأسود والأبيض للنماذج البيولوجية المصبوغة بصبغة فيوجين الأساسية.
من خلال دراسة أطياف الامتصاصية والنفاذية لأصباغ مختلفة ذات تراكيز مختلفة، أظهرت النتائج بان مزيج صبغتي المثيل الأخضر والمثيل البرتقالي بنسبة (8/1) و بتراكيز(0.356 و 0.044) غم /لتر أعطت نتائج متطابقة بصورة جيدة مع المرشحات القياسية.

تناول هذا البحث عزل وتشخيص الجراثيم الملوثة لمياه الشرب في محافظة نينوى و محاولة التحري عن السلالة E. coli O157:H7 المعروفة بخطورتها في هذه المياه ، وبينت النتائج أن معظم الجراثيم المعزولة تابعة للعائلة المعوية Enterobacteriaceae وأن اعلى نسبة كانت لجرثومة E.coli (32%) فضلاً عن مجموعة أخرى من الجراثيم منها Enterobacter cloacae بنسبة (19.3%) و E.sakazakii (5.9%) و Citrobacter BRAAKII (8.8%) و Citrobacter freundii (3.0%) و Proteus mirabilis (7.4%) و Shigella Sonni (0.7%) و Salmonella (5.2%) و Serratia Plymuthica بنسبة (1.5%) فضلاً عن جرثومة Pseudomonas aeruginosa بنسبة (5.2%) وجرثومة Enterococcus faecalis بنسبة (10.4%) .
وعند تشخيص الأنماط المصلية التابعة لجرثومة E.coli في عينات مياه الشرب للتحري عن السلالةH7 : O157 اظهرت النتائج أثبات وجودها، وشكلت نسبة عالية (47.7%) من مجمل عزلات E.coli ونسبة( %15.6) من الجراثيم الكلية المعزولة اضافة الى ان السلالة 157O قد شكلت نسبة (22.7%) من بين عزلات E.coli وبنسبة(7.40%) من الجراثيم الكلية المعزولة من مياه الشرب .

تم جمع 25 عزلة بكتيرية من المرضى المصابين بالتهاب المجاري البولية من مستشفيات مدينة الموصل. شخصت العزلات بالاختبارات الشكلية ، والمزرعية ، والكيموحيوية . كانت 18عزلة منها تعود إلى النوع Escherichia coli و 3 منها Klebsiella pneumoniae و 3 منها Proteus mirabilis وواحدة فقط Pseudomonas aeruginosa. اختبرت مقاومة العزلات البكتيرية لمضادات مايكروبية ومعادن ثقيلة مثل كلوريد الزئبق، كلوريد الكادميوم وكلوريد النيكل وأختيرت 4 عزلات ، لكل من E. coli، K. pneumoniae، Pr. mirabilis و P. aeruginosa لإجراء تحييد محتوى الـ DNA البلازميدي لها باستخدام عوامل محيدة مختلفة شملت المضادات المايكروبية Erythromycin ،Nalidixic acid، Methoprim و Chloramphenicol بنصف تركيزها المثبط الأدنى وربعه وكان المضاد المايكروبي Nalidixic acid الأكثر تأثيراً في تحييد مقاومة المضادات المايكروبية والمعادن الثقيلة في بكتريا K. pneumoniae بنسب تراوحت بين (4-(%100 واستخدم الأُس الهيدروجيني الحامضي بقيمة 5.5 لتحييد مقاومة العزلات وكانت P. aeruginosa الأكثر تأثراً و بنسب مئوية %(96-11) ودرس تأثير المحيدات على الصفات المظهرية الأخرى فتم تحييد صفة المستعمرات المخاطية لبكتيريا K. pneumoniae بنسبة 40% بفعل المضاد Nalidixic acid .

أجريت الدراسة الحالية في مستشفى الخنساء للولادة في الموصل لمعرفة التغيرات المرضية على السخد في حالات فرط الضغط عند النساء الحوامل. اشتملت الدراسة على أربعين امرأة حامل من ذوات فرط ضغط الدم عند الحمل من مراجعات مستشفى الخنساء للولادة في الموصل، كما وشملت أربعين امرأة من الحوامل ذوات ضغط الدم الطبيعي والتي اتخذت كمجموعة سيطرة. أظهرت دراسة التغييرات المرضية النسجية في السخد عند فرط الضغط وجود بؤر نخرية بيضاء مختلفة الأحجام فضلاً عن حدوث تليف جدار الأوعية الدموية الأمية، تضيق تجويف الأوعية الدموية الشعرية الأُمية والجنينية وسقوط الخلايا المخلاوية وتوسفها من حافة الزغابات ونزف دموي مع نضحه التهابية، كما لوحظ وجود بؤر نخرية عند الغشاء الساقط وتراكم كميات كثيرة للألياف الغراوية في متن الزغابات والغشاء الساقط.
إن التفسير المحتمل لنتائج هذه الدراسة هو ان لفرط الضغط عند النساء الحوامل تأثير كبير في إحداث تغيرات نسجية مرضية في سخد هؤلاء الحوامل.

أخذت 14 سلالة من جرثومة Streptomyces من دراسة سابقة وجرى التأكد من التشخيص ثانيةً بإعادة زرعها على مزرعة الشريحة لملاحظة شكل الغزل الهوائي والأرضي لها، أختبر مقاومتها تجاه المضادات الحيوية حامض النالدكسيك والامبسلين والكلورامفينيكول والسيفالكسين والريفامايسين والجنتامايسين واستناداً لاختلاف المقاومة تم اختيار 4 سلالات الأكثر مقاومة للمضادات قيد الدراسة. أجري التحييد التلقائي لهذه السلالات كنموذج سيطرة وكانت نسبة التحييد (0 – 4%) ثم أجري التحييد باستخدام الأس الهيدروجيني ألحامضي(pH) إذ حصلنا على نسب تحييد (22 – 100%) تجاه المضادات الحيوية قيد الدراسة ثم استخدم محيدات فيزياوية وكيمياوية لإجراء مقارنة مع التحييد بالأس الهيدروجيني ألحامضي إذ استخدمت درجة الحرارة والاكردين البرتقالي بتركيز 100 µg/ ml , 50 µg/ ml ومادة الـ SDS بتركيز 100 µg/ ml , 50 µg/ ml إذ حصلنا على نسب تحييد (4 – 60%) و (0 – 20%) و (0 – 12%) و (0 – 6%) و (4 – 20%) على التوالي مما يثبت بأن استخدام الأس الهيدروجيني الحامضي له تأثير تحييدي أقوى في تحييد محتوى الـ DNA البلازميدي لجرثومة Streptomyces من بقية المحيدات شائعة الاستخدام بالإضافة إلى سهولة التعامل معه مقارنة بالمحيدات الكيمياوية التي بعضها يكون مطفراً للـ DNA الكروموسومي للبكتريا وفيه مخاطر أيضا على الباحث نفسه.

استخدمت طريقة التحليل الكروماتوغرافي للصفائح الرقيقة thin layer chromatography (TLC) في التحديد النوعي لبعض الاحماض الامينية الحرة في طوري الريديا والمذنبة المشطورة الذنب التي تم الحصول عليها من القواقع المصابة L.aurcularia ، والتي جمعت من ضفاف نهر دجلة المار بكورنيش الرشيدية في مدينة الموصل. يشير التحليل النوعي إلى وجود الأحماض الامينية الحرة الالنين، لايسين، لوسين، هستدين، والفالين في الريديا، والحامضين الامينيين الحرين الالنين والهستيدين في المذنبات وباستخدام كاشف الننهايدرين. أما التقدير الكمي لهذه الأحماض الامينية الحرة فتراوحت بين 0.002 و 0.005 مايكروغرام/مل في الريديات والمذنبات.

تم فحص 167 عينة دم لتشخيص التهاب الكبد المناعي الذاتي من النمط الأولType-1 ، والتي جمعت من المرضى الذين يشتكون من أعراض التهاب كبد والمراجعين لعيادات مستشفى حلب الجامعي ومستشفى زاهي ازرق (مستشفى الحميات) في حلب، وذلك خلال الفترة بين 4-2008 و 4-2009 بغية التحري عن الاضداد الذاتية الخاصة بالتهاب الكبد وذلك باستخدام تقنية ELISA وتقنية الفلورة المناعية غير المباشرة.IFA لم يتم إثبات وجود النمط الثاني Type-2 من التهاب الكبد المناعي الذاتي بالتقنيات المستخدمة. وقد كانت نسبة الإصابة بالنمط الأول 27.0%، كما تبين أن نسبة الاضداد الذاتية للنواةANA 13.33%، أما نسبة الاضداد الذاتية للعضلات الملساءASMA فكانت 33.33%، ولأضداد الميتوكوندريا AMA 13.33%، ولم تظهر الاضداد الذاتية من نوع SLA للنمط الأول، وكذلك أضداد LKM-1 والخاصة بالنمط الثاني من التهاب الكبد المناعي الذاتي أي ايجابية لدى العينات المفحوصة .

تم في هذا البحث استخدام طريقة مونتي كارلو لحساب الصور الفونونية لعدد من بلورات أشباه الموصلات المكعبة من المجموعة الثالثة-الخامسة والمجموعة الثانية-السادسة التي تملك تناظر عالي وبلورات من نظام المعين القائم ذات التناظر الواطئ, كما تم إعداد خوارزميات وإعداد برامج بلغة الـMATLAB لحساب سرع الطور وسطوح التوهين وسرع المجموعة ثم تكوين الصور الفونونية وذلك بتكوين عدد كبير من النقاط في منطقة بريليون المختزلة وتحويل هذه النقاط إلى فضاء سرعة المجموعة بحل معادلة كريستوفل لكل نقطة من هذه النقاط, ثم إجراء عمليات الإسقاط في اتجاه معين يتم تحديده وتحويل النبضات الساقطة إلى سويات رمادية للحصول على الصورة النهائية. وقد أجرينا مقارنة بين طريقة مونتي كارلو والطريقة النظامية لحساب الصور الفونونية في هذه البلورات.

في هذا البحث تمت دراسة الخواص البصرية لشبه الموصل العضوي Crystal violet ضمن المدى من (300-1000) nm. وقد أوضحت الدراسة ان هذه المادة لها امتصاصية عالية في منطقة الطيف المرئي وهذا يعطي إمكانية استخدام هذه المادة كخلية شمسية. من خلال دراسة معامل الانكسار الحقيقي مع الطول الموجي يتضح ان هذه المادة معتمة في منطقة الطيف المرئي.ان لهذه المادة فجوة طاقة ضمن المدى 440)nm (300- مقدارها(eV 2.51). أما التوصيلية البصرية فكانت تزداد بزيادة طاقة الفوتون الساقط. كذلك اتضح ان حامضHCl له اثر على فجوة الطاقة وكانت قيمتها (2.2 eV) أيضا تبين ان لهذه المادة صفة النشاط البصري ولها معامل تدوير ( ) والتدوير يساري.