Abstract
فقدشهد المجتمع العراقي بعد أحداث عام ٩/ ٣٤٠٢۰ وما حدث فها من غیرات سياسية، واجتماعية، واقتصادية، وما رافقها من تداعيات العديد من المشكلات اجتماعية، والتحديات، والمخاطر. ما أثر وبشکل كبير مجمل الواقع السياسي، لاجتماعي، والاقتصادي، ولعل أهمها مشكلة هي النزوح على الرغم من أنها ليست جديدة في المجتمع العراقي على نحو خاص والم على نحو عام، ذ أْبعها النام البائد ضد مناوئیه عبر هجير البعض خارج العراق أو ترحیل البعض الآخر عن إمكانهم أصلية إلى أماكن أخرى داخل العراق تنفيذا لياسات التغير السكاني لمناطق العراق تي أَْبعا لأسباب عرقية وطائفية، إلا أن مشكلة النزوح الداخلي التي برزتي الأعوام ۲٠٠ - ٢٠۰۷ وألقت بظلاطها على العاق لتعود وبحجم أكبر وأخطر تأثير في بدايات ٢٠١٤، ولغاية ۲۰۱۸ نتیجة الأحداث المعروفة للجميع وقثل من أخطر التحديات لمشكلات ولذلك باتت الحجة إلى العناصر التطوعية ماسة، والطلب جاد، لکونات مجتمع البشري للنهوض بذلك الواقع المأزوم عبر تنظیم هملات للعمل التطوعي نشاء فرق تطوعية.