Abstract
The Subject matter : The research presents an important stage of European Society which Subjects to the law of feudalism institution . This research concentrates on the life of the third layer which represented by the slaves and serfs.
The Aims of the study : This study aims at discussing three hypotheses : The first discusses the definition of Feudalism , the principles of its appearance and characteristics .
The second point Concentrates on the stages of this system , its main principles and its essentials that were adopted to be the system of life society . The third point sheds light on the life of European society and its way to follow the radicalism which rules the society and divides it to layers without any religious or moral justification s – This system rules the Societies without humanities but on the basis of what they own of land , finance and martial power .
Question of the Study : This study answers many questions :
1- The ability of feudalism . institution to continue as asocial European society .
2- The way of European citizen living in unfair and radical institution.
3- Is the authority power able to apply its judgments.
4- The great difference of living among the slaves life , nonexistent layer , the high layers and their flourishing life and how these slaves and nonexistent layers were dealt and Comprehended those change at the end of middle centuries .
Results of the Study : The bad affairs in all European Continent and the collapse of governmental institution led to an alternative central government .
1- Those government represented by stable small governments which formed the feudalism institution .
2- The system of institution lacks to the justice in distribution the layers and in each sides of life.
3- The radicalism is the most proper characteristic of that institution . It deals with the human according to its interest .
The Aims of the study : This study aims at discussing three hypotheses : The first discusses the definition of Feudalism , the principles of its appearance and characteristics .
The second point Concentrates on the stages of this system , its main principles and its essentials that were adopted to be the system of life society . The third point sheds light on the life of European society and its way to follow the radicalism which rules the society and divides it to layers without any religious or moral justification s – This system rules the Societies without humanities but on the basis of what they own of land , finance and martial power .
Question of the Study : This study answers many questions :
1- The ability of feudalism . institution to continue as asocial European society .
2- The way of European citizen living in unfair and radical institution.
3- Is the authority power able to apply its judgments.
4- The great difference of living among the slaves life , nonexistent layer , the high layers and their flourishing life and how these slaves and nonexistent layers were dealt and Comprehended those change at the end of middle centuries .
Results of the Study : The bad affairs in all European Continent and the collapse of governmental institution led to an alternative central government .
1- Those government represented by stable small governments which formed the feudalism institution .
2- The system of institution lacks to the justice in distribution the layers and in each sides of life.
3- The radicalism is the most proper characteristic of that institution . It deals with the human according to its interest .
Keywords
feudalism - layers - serfs - nobility - th
Abstract
موضوع الدراسة : درس بحث (التطرف واثره في حياة المجتمع الاوربي ( دراسة تاريخية في مؤسسة الاقطاع )) مرحلة مهمة من تاريخ المجتمع الاوربي وهو يرزح تحت قوانين مؤسسة الاقطاع ، وركز بشكل رئيس على حياة الطبقة الثالثة وهم العبيد والاقنان وكيف تعامل معهم من قبل الطبقتين الاولى والثانية ( طبقتا رجال الدين والارستقراطية)، ومقدار الاساءة التي تعرضوا لها .
أهداف الدراسة : تهدف الدراسة الى مناقشة عدة فرضيات تحاول ايجاد الحلول المناسبة لها من خلال ثلاث نقاط اساسية : ناقشت النقطة الاولى مفهوم الاقطاع من حيث التعريف وعوامل الظهور وسماته الاساسية التي عرف بها . اما المحور النقطة الثانية فركزت على المراحل التي خاضها ذلك النظام وماهي ابرز المرتكزات التي قام عليها كما وضحت الاركان الرئيسة التي ارسي من خلالها ليتحول الى نظام حياة للمجتمع . اما النقطة الثالثة فقد سلطت الضوء على حياة المجتمع الاوربي ومدى استعمال التطرف كوسيلة لتدعيم ذلك النظام وتقسيمه للمجتمع على اساس طبقي لم تراع فيها اي مسوغات دينية او خلقية ولم تراع فيها انسانية الانسان بل عوملت المجتمعات على اساس ما تملك من ارض ومال وقوة عسكرية .
أسئلة الدراسة: تحاول الدراسة الاجابة عن عدة تساؤلات منها:
1- ما مدى امكانية استمرار مؤسسة الاقطاع كنظام اجتماعي اوربي ؟
2- طريقة العيش للفرد الاوربي في ظل مؤسسة ظالمة ومتطرفة ؟
3- هل تتمكن القوى العليا في المجتمع من تطبيق كل اساليبها كيفما تشاء وحيث تشاء ؟
4- الفرق الشاسع والكبير بين حياة العبيد ومن معهم من الطبقة المعدومة وبين الطبقتين العليتين وما يتوفر لهما من مباهج الحياة المختلفة وكيف تعاملت مع تلك الاحداث ، وكيف تقبلت عملية التحول في نهايات القرون الوسطى .
منهجية الدراسة : تعتمد الدراسة على المنهج التاريخي الوصفي والتحليلي وفيه يتم التركيز على المعلومات التاريخية وتحليلها وفق معطيات تاريخية علمية تهدف الى توضيح حياة المجتمع الاوربي ومدى المأساة التي عاشها الفرد في ظل مؤسسة متطرفة بكل قوانينها بصورة جعلت الافضلية لعدد محدود من البشر في حين استعبدت الطبقة العامة والسواد الاعظم للمجتمع .
حدود الدراسة: الحدود الزمانية تتعلق بالمدة التاريخية التي حددت بها الدراسة وهي فترة نشوء الاقطاع وتطوره ومن ثم انهياره بصورة تدريجية مع ظهور الطبقة البرجوازية وبدايات عصر النهضة ، أما الحدود المكانية فهي الموقع الذي دارت به الاحداث ومكان قيام تلك المؤسسة في عموم القارة الاوربية سيما فرنسا .
نتائج الدراسة: توصلت الدراسة الى نتائج مهمة منها:
1. ادت الاوضاع المتراجعة في عموم القارة الاوربية مع انهيار للمؤسسات الحكومية الى ايجاد بديل عن الحكومة المركزية فتمثل بظهور حكومات صغيرة مستقلة شكلت فيما بعد مؤسسة الاقطاع .
2. لم يجعل القائمين على سدة القيادة في تلك المؤسسة اي معيار للعدالة سواء في توزيع الطبقات وانظمة القضاء ومفاصل الحياة المختلفة .
3. كانت السمة البارزة والواضحة في تلك المؤسسة التطرف في كل شيء فلم يكن الانسان في فلسفتها الا سلعة تباع وتشترى وقت الحاجة اليها .
مصادر الدراسة: اعتمدت الدراسة على مصادر متنوعة كان في مقدمتها كتاب عالم العصور الوسطى في النظم والحضارة للمؤلف كولتون فقد وضح في هذا الكتاب نقاط اساسية ومهمة بينت مدى الاجحاف الذي عاشته المجتمعات الاوربية في ظل المؤسسة الاقطاعية ، ومن ثم كتاب حضارة اوربا في العصور الوسطى للمؤلف محمود عمران سعيد فقد اهتم في توضيح اركان المؤسسة وطريقة نشأتها، ومن الكتب المهمة الاخرى الاقطاع والعصور الوسطى بغرب اوروبا للمؤلف كوبلاند اذ يعد هذا الكتاب في مقدمة المصادر التاريخية التي عالجت الاقطاع كمؤسسة ادارة بديلة عن الحكومة المركزية ، فضلاً عن ذلك يأتي كتاب الاقطاع الاسلامي في العصر النبوي دراسة مقارنة مع كل من الاقطاع الجاهلي والاوروبي في العصور الوسطى للكاتب الدكتور مسعود يحيى الاغا ويعد هذا الكتاب وثيقة نادرة عالجت تلك المؤسسة في عالمين مختلفين موضحاً في الوقت نفسه اوجه الشبه والاختلاف بين العالم الاسلامي والاوربي ومدى نجاح الاقطاع في كلا الجانبين .
أهداف الدراسة : تهدف الدراسة الى مناقشة عدة فرضيات تحاول ايجاد الحلول المناسبة لها من خلال ثلاث نقاط اساسية : ناقشت النقطة الاولى مفهوم الاقطاع من حيث التعريف وعوامل الظهور وسماته الاساسية التي عرف بها . اما المحور النقطة الثانية فركزت على المراحل التي خاضها ذلك النظام وماهي ابرز المرتكزات التي قام عليها كما وضحت الاركان الرئيسة التي ارسي من خلالها ليتحول الى نظام حياة للمجتمع . اما النقطة الثالثة فقد سلطت الضوء على حياة المجتمع الاوربي ومدى استعمال التطرف كوسيلة لتدعيم ذلك النظام وتقسيمه للمجتمع على اساس طبقي لم تراع فيها اي مسوغات دينية او خلقية ولم تراع فيها انسانية الانسان بل عوملت المجتمعات على اساس ما تملك من ارض ومال وقوة عسكرية .
أسئلة الدراسة: تحاول الدراسة الاجابة عن عدة تساؤلات منها:
1- ما مدى امكانية استمرار مؤسسة الاقطاع كنظام اجتماعي اوربي ؟
2- طريقة العيش للفرد الاوربي في ظل مؤسسة ظالمة ومتطرفة ؟
3- هل تتمكن القوى العليا في المجتمع من تطبيق كل اساليبها كيفما تشاء وحيث تشاء ؟
4- الفرق الشاسع والكبير بين حياة العبيد ومن معهم من الطبقة المعدومة وبين الطبقتين العليتين وما يتوفر لهما من مباهج الحياة المختلفة وكيف تعاملت مع تلك الاحداث ، وكيف تقبلت عملية التحول في نهايات القرون الوسطى .
منهجية الدراسة : تعتمد الدراسة على المنهج التاريخي الوصفي والتحليلي وفيه يتم التركيز على المعلومات التاريخية وتحليلها وفق معطيات تاريخية علمية تهدف الى توضيح حياة المجتمع الاوربي ومدى المأساة التي عاشها الفرد في ظل مؤسسة متطرفة بكل قوانينها بصورة جعلت الافضلية لعدد محدود من البشر في حين استعبدت الطبقة العامة والسواد الاعظم للمجتمع .
حدود الدراسة: الحدود الزمانية تتعلق بالمدة التاريخية التي حددت بها الدراسة وهي فترة نشوء الاقطاع وتطوره ومن ثم انهياره بصورة تدريجية مع ظهور الطبقة البرجوازية وبدايات عصر النهضة ، أما الحدود المكانية فهي الموقع الذي دارت به الاحداث ومكان قيام تلك المؤسسة في عموم القارة الاوربية سيما فرنسا .
نتائج الدراسة: توصلت الدراسة الى نتائج مهمة منها:
1. ادت الاوضاع المتراجعة في عموم القارة الاوربية مع انهيار للمؤسسات الحكومية الى ايجاد بديل عن الحكومة المركزية فتمثل بظهور حكومات صغيرة مستقلة شكلت فيما بعد مؤسسة الاقطاع .
2. لم يجعل القائمين على سدة القيادة في تلك المؤسسة اي معيار للعدالة سواء في توزيع الطبقات وانظمة القضاء ومفاصل الحياة المختلفة .
3. كانت السمة البارزة والواضحة في تلك المؤسسة التطرف في كل شيء فلم يكن الانسان في فلسفتها الا سلعة تباع وتشترى وقت الحاجة اليها .
مصادر الدراسة: اعتمدت الدراسة على مصادر متنوعة كان في مقدمتها كتاب عالم العصور الوسطى في النظم والحضارة للمؤلف كولتون فقد وضح في هذا الكتاب نقاط اساسية ومهمة بينت مدى الاجحاف الذي عاشته المجتمعات الاوربية في ظل المؤسسة الاقطاعية ، ومن ثم كتاب حضارة اوربا في العصور الوسطى للمؤلف محمود عمران سعيد فقد اهتم في توضيح اركان المؤسسة وطريقة نشأتها، ومن الكتب المهمة الاخرى الاقطاع والعصور الوسطى بغرب اوروبا للمؤلف كوبلاند اذ يعد هذا الكتاب في مقدمة المصادر التاريخية التي عالجت الاقطاع كمؤسسة ادارة بديلة عن الحكومة المركزية ، فضلاً عن ذلك يأتي كتاب الاقطاع الاسلامي في العصر النبوي دراسة مقارنة مع كل من الاقطاع الجاهلي والاوروبي في العصور الوسطى للكاتب الدكتور مسعود يحيى الاغا ويعد هذا الكتاب وثيقة نادرة عالجت تلك المؤسسة في عالمين مختلفين موضحاً في الوقت نفسه اوجه الشبه والاختلاف بين العالم الاسلامي والاوربي ومدى نجاح الاقطاع في كلا الجانبين .
Keywords
الاقطاع - الطبقات - لقن - الضيعة - النب