Journal of Kerbala for Agricultural Sciences

أجريت تجربة أصص في الظلة السلكية التابعة للشعبة الزراعية في جامعة كربلاء لتقييم دور التريهالوز
(Trehalose) المضاف على صنف الحنطة (صنف فتح). خلال الموسم الشتوي 2015 - 2016 .
صممت التجربة كتجربة عامليه باستخدام تصميم تام التعشية (CRD) بعاملين وثلاثة مكررات.تمثل العامل
الأول بأربعة أنواع مياه مختلفة في مستوى ملوحتها وهي (2 و4 و6 و8 ديسيسيمنزم-1) وتمثل العامل الثاني
بأربعة تراكيز من التريهالوز(T) هي (0 و5 و10 و15ملغم لتر-1). وعليه فأن مجموع الوحدات التجريبية
المستخدمة في هذه الدراسة 48 وحدة. تم دراسة ارتفاع النبات، مساحة ورقة العلم، تركيز البرولين ، فعالية
انزیم ال SOD و CAT في مرحلة التزهير 100% ومحتوى التريهالوز في القش لنبات الحنطة. أظهرت النتائج
أن نوعية مياه الري أثرت معنويا في جميع الصفات المدروسة ، اعطى المستوى الملحي (8 ديسيسيمنز م-1)
اعلى المعدلات في بعض الصفات منها تركيز البرولين و فعالية انزيم SOD وانزيم CAT ومحتوى التريهالوز
في القش في حين اعطى المستوى الملحي 8 ديسيسمينز م1، اقل المعدلات للصفات المدروسة منها ارتفاع
النبات ومساحة الورقة.
أثرت مستويات التريهالوز المضافة تأثيرا معنويا في جميع الصفات المدروسة اذ اعطى المستوى15 ملغم لتر"1
،اعلى معدل في اغلب الصفات المدروسة منها ارتفاع النبات ومساحة الورقة وفعالية انزيم SOD وفعالية
انزيم CAT ومحتوى التريهالوز في القش في حين اعطى المستوى 15 ملغ لتر"" اوطأ في معدل تركيز
البرولين. واظهرت نتائج الدراسة وجود تأثير معنوي للتداخلات بين نوعية المياه والتريهالوز المضاف في جميع
الصفات المدروسة، اذ وجد ان افضل معاملة للتداخل عند الرش بالمنظم الازموزي سكر التريهالوز بتركيز
15ملغم لتر- مع الري بمياه بمستوى (8 ديسيسمينز م-1).

نفذت تجربة حقلية أثناء الموسم الخريفي 2016 في ناحية النيل الواقعة على بعد 8 كم شمال شرق الحلة
لدراسة تأثير الصنف والرش بحامض الهيومك في نمو وإنتاجية حريرة الذرة الصفراء.Zea mays L ومحتواها
من بعض المركبات الفعالة، تضمن التصميم التجريبي استخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة
(RCBD) بترتيب التجارب العاملية وبثلاثة مكررات مُثَّل العامل الأول بثلاثة أصناف تركيبية من الذرة الصفراء
هي فجر1 والمها وبغداد3، أما العامل الثاني رش تراكيز حامض الهيومك 0 و0.5 و1.0 و2.0 غم.لتر-1،
تم قطف الحريرة بموعدين بعد 14 و28 يوماُ من إنفلاق قمة العرنوص، أوضحت النتائج تفوق الصنف فجر1
بإعطاء أعلى متوسط لعدد الأوراق ومحتواها من الكلوروفيل الكلي والوزن الطري والجاف للحريرة إذ بلغ 16.95
ورقة.نبات- وSPAD 51.61 وبلغ الوزن الطري والجاف للحريرة 8.81 و2.86 غم. عرنوص- للقطفة بعد
14 يوماً و4.71 و3.25 غم. عرنوص- للقطف بعد 28 يوماً بالتتابع، وتفوق صنف المها في إعطاء أعلى
المتوسطات في محتوى الفينولات والفلافونويدات والكاروتينات الكلية للقطفة بعد 14 يوماً بلغت 155.16 و
48.40 و10.75 ملغم.كغم-" وزن جاف بينما تفوق الصنف فجرا في محتوى الحريرة من المركبات أعلاه
للقطف بعد 28 يوماً بلغ 95.64 و47.65 و6.03 ملغم.كغم-+ وزن جاف بالتتابع، وأعطى تركيز الرش 2.0
غم.لتر" أعلى المتوسطات للصفات أعلاه بلغت 16.93 ورقة. نبات- وSPAD 53.61 وبلغ الوزن الطري
والجاف للحريرة 9.66 و2.94 غم. عرنوص- للقطفة بعد 14 يوماً و5.76 و3.70 غم. عرنوص- للقطف بعد
28 يوماً بالتتابع، وتفوق تركيز الرش 2.0 غم.لتر" في إعطاء أعلى المتوسطات في محتوى الفينولات
والفلافونويدات الكلية للقطفة بعد 14 يوماً بلغت 140.59 و53.29 ملغم.كغم-" وزن جاف فيما كان للتركيز
نفسه اعلى المتوسطات في محتوى الانثوسيانينات والكاروتينات الكلية لموعد القطف بعد 28 يوماً بلغت 7.86
و 6.32 ملغم.كغم -1 وزن جاف بالتتابع.

نفذت تجربة حقلية للموسم الزراعي 2014/2013 في منطقة الطاهرية (35 كم شمال محافظة بابل)،
لدراسة تأثير رش مستويات مختلفة من الاسمدة الورقية في نمو نبات الباقلاء الصنف المحلي ، وتضمنت
الدراسة عاملين يمثلان ثلاثة مستويات من السماد النتروجيني والفوسفاتي ( PHOSS + Super Green) هي
(صفر و10 و20 مل. لتر 1) وثلاث مستويات من السماد البوتاسي والعناصر الصغرى وبتراكيز (صفر،
10، 20 مل.لتر-1) والتداخل الثنائي بينهما، باستخدام تجربة عاملية حسب تصميم القطاعات تامة التعشية
RCBD وبثلاث مكررات. وتلخصت النتائج بما يأتي:
وجود فروقات معنوية بين مستويات الرش لكلا العاملين والتداخل بينهما في التأثير الايجابي على مؤشرات النمو
المدروسة ، فقد ادت المستويات العالية من الاسمدة ولكلا السمادين الى التبكير في عملية الازهار والنضج
وزيادة ارتفاع النبات وعدد الوريقات والمساحة الورقية وعدد الافرع والنسبة المئوية للمادة الجافة للمجموع
الخضري قياسا بالمعاملة بدون رش، فقد اعطت معاملة سمادPHOSS + Super green (20 مل. لتر"1)
اقل المعدلات بالنسبة لعدد الايام من الزراعة الى تزهير 50% بلغت 88.2 يوم ولعدد الايام من الزراعة والى
ظهور اول قرنة بلغت 114.6 يوم، في حين اعطت اعلى المعدلات لبقية صفات النمو الخضري وهي
70.60 سم و7.01 فرع و108.6 وريقة و1063 سم و31.80% بالتتابع. بينما اعطت معاملة التسميد
بسماد KTE (20 مل. لتر 1) اقل المعدلات في عدد الايام من الزراعة الى تزهير 50% وظهور اول قرنة
بلغت 91.0 يوم و113.8 يوم بالتتابع وأعلى المعدلات لبقية الصفات والتي بلغت 73.47 سم و6.97 فرع
و 99 وريقة و955.27 سم و31.30% بالتتابع.

بهدف معرفة تأثير ثلاثة مواعيد زراعة (1حزيران و15حزيران و30حزيران) في أداء ستة تراكيب وراثية
جديدة من الرز (.Oryza sativa L) وهي: (T85 وLT2 وHT1) وهي تراكيب وراثية مدخلة من فيتنام و
(0174-MRBF و11-7-01-MRFA و0167-MRBzF) وهي تراكيب وراثية مستنبطة في محطة
بحوث الرز في المشخاب، بالاضافة الى صنف الياسمين كصنف محلي للمقارنة. نفذت تجربة عاملية بإستعمال
تصميم القطاعات الكاملة المعشاة (RCBD) بثلاثة مكررات في محطة بحوث الرز في المشخاب والتابعة الى
دائرة البحوث الزراعية في العراق في الموسم الزراعي الصيفي 2014. حسبت صفات عدد الأيام حتى 50%
تزهير وإرتفاع النبات وطول الدالية وعدد الحبوب في الدالية وعدد الداليات م2 وحاصل الحبوب ووزن 1000
حبة. أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين التراكيب الوراثية لجميع الصفات المدروسة على مستوى
إحتمال5%، إذ تفوق التركيب الوراثي T85 في صفات وزن 1000 حبة (23.01غم) وعدد الداليات في م2
(389.6دالية) والحاصل البيولوجي (17764 كغم.هـ-1) وحاصل الحبوب (7667 كغم. هـ-1)، بينما تفوق
التركيب الوراثي 11-7-01-MRFA في صفات طول الدالية وإرتفاع النبات (28.56 سم) و(136.89سم)
على التوالي. حقق موعد الزراعة في 15 حزيران أعلى حاصل بلغ (6302 كغم. هـ-1) مع أقل نسبة عدم
خصب بلغت (9.05 %) وأعلى عدد داليات في م2 بلغت (328.1 دالية).

اجري البحث في الظلة التابعة لقسم البستنة وهندسة الحدائق كلية الزراعة / جامعة كربلاء للموسم الصيفي
2016 على شتلات الزيتون صنف خضيري(صنف سوري عالي الزيت) لمعرفة تأثير المعاملة بكل من
مستخلصي عرق السوس والخميرة في نمو وتطور شتلات الزيتون؛استخدمت في البحث 27 شتلة زيتون بعمر
سنة واحدة مزروعة في تربة مزيجية في أكياس من البولي أثيلن المثقبة بسعة 5 كغم قسمت الشتلات إلى ثلاث
مجاميع بثلاث مكررات وعوملت بثلاث مستويات من كل من مستخلصي عرق السوس والخميرة هي(0، 4
و8) غم.لتر"1.
نفذت تجربة 3×3 بتصميم القطاعات العشوائية الكاملة R.C.B.D، أظهرت نتائج التحليل الإحصائي
تفوق المعاملة بعرق السوس تركيز 8 غم. لتر 'معنويا في (صفة عدد الأوراق)، بينما تفوقت المعاملة بعرق
السوس تركيز4 غم. لتر"في صفة ارتفاع النبات بإعطائها أعلى معدل في حين تفوقت معاملة عرق
السوس (المقارنة) 0 غم. لتر" على بقية المعاملات في كل من (قطر الساق، الوزن الطري والجاف للمجموع
الجذري) بالتتابع بينما أظهرت المعاملة بمستخلص الخميرة تفوق التركيز 4 غم.لتر" على بقية المعاملات في
كل من (ارتفاع النبات ، قطر الساق، الوزن الطري والجاف للمجموع الخضري والوزن الطري والجاف للمجموع
الجذري) بالتتابع. ولم يكن للمعاملة بمستخلص الخميرة أي تأثير معنوي في كل من صفة عدد الأوراق ومساحة
الورقة.
كما أدى التداخل بين معاملات الدراسة إلى حدوث تأثير معنوي لمختلف التراكيز في جميع الصفات المدروسة
والذي بدوره أدى إلى ظهور تأثير إيجابي لهذه المعاملات على شتلات الزيتون مما أدى إلى زيادة النشاط
وتحفيز النمو بالنسبة لهذه الشتلات طيلة مدة البحث.

اجريت الدراسة في الظلة القماشية في مشتل انتاج الحمضيات المصدقة العائد الى وزارة الزراعة
المديرية العامة للبستنة والغابات في محافظة كربلاء المقدسة، قضاء الهندية للفترة من 2016/3/1 ولغاية
2016/12/1 على شتلات السندي بعمر 6 اشهر المطعمة على اصلين من الحمضيات هي الفولكاماريانا
والنارنج لدراسة تأثير الاصول وتوليفات من السماد العضوي (مخلفات قش الرز) والتسميد الحيوي بأجناس
بكتيرية مختلفة هي Bacillus subtilis و Azotobacter chroococcum و Azospirillum brasilense،
وتداخلاتهما في جاهزية ومحتوى العناصر بعض الغذائية ، طبقت التجربة وفق تصميم القطاعات العشوائية
الكاملة R.C.B.D) Randomized Completely Block Design) كتجربة عاملية بعاملين .اذ تضمنت
التجربة (32) معاملة بثلاث مكرارات وكل وحدة تجريبية تحتوي على ثلاث شتلات وقورنت المتوسطات
باستعمال اختبار اقل فرق معنوي L.S.D) Least Significant Difference) عند مستوى احتمال (0.05).
اظهرت النتائج تفوق المعاملة ببكتريا Bacillus و Azotobacter و Azospirillum مع التسميد العضوي في
كل من تركيز الاوراق من النتروجين و تركيز الأوراق من الفسفور والفسفور الجاهز في التربة بلغ 2.450 %
و0.579% و17.63 ملغم كغم" على الترتيب مقارنة بمعاملة المقارنة التي اعطت اقل القيم، بينما تفوقت
المعاملة ببكتريا Bacillus و Azospirillum مع التسميد العضوي في محتوى الاوراق من البوتاسيوم بلغ
%1.54 في حين نجد تفوق المعاملة ببكتريا Azotobacter و Azospirillum مع التسميد العضوي في
محتوى التربة من النتروجين الجاهز بلغ 11.08 ملغم كغم. اما بالنسبة للأصول نجد تفوق شتلات السندي
المطعمة على اصل فولكاماريانا في محتوى الاوراق من الفسفور والبوتاسيوم بلغ 0.492% و1.34% لكل
منهما على الترتيب في حين يلاحظ تفوق شتلات السندي المطعمة على اصل النارنج في نسبة الفسفور الجاهز
في التربة بلغ 11.06 ملغم كغم 1، بينما لم يرتقي لمستوى المعنوية بين الاصول في كل من محتوى الاوراق
من النتروجين الكلي والنتروجين الجاهز في التربة .

نفذت تجربة عاملية خلال الموسم 2014/2013 في البيت الزجاجي لدراسة تأثير السماد العضوي Humo
Backter-A باربعة مستويات هي (0 و1 و2 و3 طن.هكتار-1) والرش بمنظم النمو Quick بالتركيز (0
و0.05 %) في نمو وحاصل نبات قرع الكوسة (.Cucurbita pepo L) صنف كاريزما. واتبع تصميم
القطاعات العشوائية الكاملة (R.C.B.D) بأربعة مكررات. اظهرت النتائج ان لاضافة السماد العضوي
HumoBackter-A والرش بمنظم النمو Quick والتداخل بينهما تأثيرا معنويا في صفات النمو الخضري
والحاصل وان اعلى معدل لطول النبات وسمك الساق وعدد الاوراق والمساحة الورقية. نبات-1 وعدد الثمار
ووزن الثمرة والحاصل الكلي للنبات تحقق عند تداخل اضافة السماد العضوي بمستوى 3 طن.هكتار-" مع الرش
بمنظم النمو بلغ 78.75 سم و38.25 ملم و22.25 ورقة و141.04 دسم و14.25 ثمرة و137.04 غم
و1.953 كغم. نبات- و37.50 طن.هكتار-" على التوالي، قياسا الى معاملة المقارنة التي سجلت ادنى
معدل لهذه الصفات.

أجريت هذه الدراسة في محطة ابحاث الدواجن التابعة لقسم الثروة الحيوانية/ الهيئة العامة للبحوث الزراعية/
وزارة الزراعة للمدة من 2013/5/28 ولغاية 2013/11/11، واستعمل في هذه التجربة بيانات 66 ذبيحة من
طيور السلوى الياباني المنتخب بحسب مقاييس الجسم، و استهدفت هذه الدراسة استنباط عدد من الادلة
الانتخابية التي يمكن ان تستعمل في برامج التحسين الوراثي عن طريق علاقة الانحدار اللاخطي والانحدار
المتعدد، والخاصة بصفات الذبيحة (وزن الذبيحة ووزن قطعيتي الصدر والفخذ ونسبها) اعتمادا على عدد من
مقاييس الجسم الحي لطيور السلوى الياباني عند عمر 49 يوما (وزن الجسم وطول وعرض وعمق الصدر)،
أشارت النتائج الى ان معادلات انحدار صفات الوزن (وزن الذبيحة وقطعيتي الصدر والفخذ) جاءت باعلى قيم
R-square مقارنة بصفات النسب (حاصل الذبيحة وحاصل قطعيتي الصدر والفخذ)، وهو ما يعكس قيم تباين
أقل للفروقات بين القيم الحقيقية والقيم المتنبأ بها أو المتوقعة عند استعمالها كدليل انتخاب، كما تبين ان قيم وزن
الجسم جاءت لتمثل النسبة الأعلى من التأثير على الصفات مثل وزن الذبيحة والصدر، بينما كانت مقاييس
الجسم العامل الأكثر أهمية لصفة حاصل الصدر وهي نتيجة نعتقد انها مهمة وأخذها بعين الاعتبار في برامج
الانتخاب لتحسين حاصل الصدر (Breast yield) الصفة ذات الأهمية الأكبر مقارنة بمثيلاتها، كما تم
الحصول على العديد من المعادلات الرياضية التي يمكن ان تعد وسيلة مقبولة لقياس محتوى الذبيحة وبالتالي
امكانية استعمالها بشكل أدلة انتخاب لتوصيف طيور السلوى في برامج الانتخاب التي تستهدف تحسين صفات
الذبيحة.

أجريت هذه التجربة في حقل الطيور الداجنة في أبي غريب التابع لقسم الانتاج الحيواني/ كلية زراعة/
جامعة بغداد للمدة من 2016/10/2 وحتى 11/12/ 2016، وذلك بهدف دراسة تأثير أضافة البايوتين إلى
عليقة فروج اللحم المعرض لإجهاد تأكسدي في بعض الصفات الدم الكيماحيوية . أستخدم في هذه التجربة 375
فرخاً من فروج اللحم 308 Ross بعمر يوم واحد، غير مجنسة تم تربيتها سويةً لغاية عمر 14 يوماً ثم وزعت
إلى خمس معاملات بثلاث مكررات لكل معاملة (25 طير. مكرر-1). تم استحداث الاجهاد التأكسدي
بأضافة 0.5% H2O2 إلى ماء الشرب وكانت معاملات التجربة هي: المعاملة الأولى (T1) معاملة سيطرة
سالبة خالية من أضافة البايوتين + ماء شرب عادي . المعاملة الثانية (T2) معاملة سيطرة موجبة خالية من
أضافة البايوتين + ماء شرب حاوي على 5 .0% H2O2. المعاملة الثالث (T3) أضافة 250 مايكروغرام
بايوتين.(كغم علف)-1 + ماء شرب حاوي على 0.5 % H2O2. المعاملة الرابعة (T4) أضافة 350
مايكروغرام بايوتين.(كغم علف)-1 + ماء شرب حاوي على 0.5 %H2O2. المعاملة الخامسة (T5) أضافة
450 مايكروغرام بايوتين. كغم علف 1 + ماء شرب حاوي على 0.5 % H2O2. أستمرت المعاملة من
عمر 14 ولغاية 42 يوماً. أظهرت نتائج التجربة أن اضافة البايوتين إلى عليقة طيور المعاملات T3وT4و
T5قد أدت إلى خفض معنوي في سكر الكلوكوز بعمر 28 و42 يوما، كما أظهر مستوى نشاط أنزيمات الكبد
أنخفاض معنوي (0.05 Pc) في ALT في المعاملة T5 وانخفاض معنوي (0.05 Pc) في AST في كافة
معاملات الإضافة (T3 وT4 وT5) بالمقارنة مع معاملة السيطرة الموجبة (T2) في حين أن أنزيم ALP قد
ارتفع معنويا في معاملات أضافة البايوتين بالمقارنة مع معاملتي السيطرة السالبة والموجبة (T1وT2) ولم يكن
لمعاملات التجربة أي تأثير في مستوى الكالسيوم في حين أدت المعاملتين (T4وT5) إلى رفع معنوي في
مستوى كل من الفسفور في مصل الدم عند عمر 28 يوما ومستوى أنزيمي الكلوتاثيون بيروكسديز (-GSH
PX) والكاتاليز (CAT) بالمقارنة مع معاملة السيطرة الموجبة (T2)، نستنتج من الدراسة الحالية أن أضافة
البايوتين الى عليقة فروج اللحم وبمستويات 350 و450 ملغم. كغم علف " قد أدت إلى التقليل من التأثير
الضار الأجماد التأكسدى على فروج اللحم.

اجريت هذه التجربة باستخدام 350 فرخ لحم من نوع ASA آسا الفرنسي لدراسة احلال نسب مختلفة في
البروتين الميكروبي 0.0, 7.5,5.0, 10.0 المنمى على الايثانول بديلاً جزئياً عن كسبة فول الصويا في
العليقة مع وجود مستويين من الكالسيوم 1.25 و2.5% وبمكررين للمعاملة الواحدة ، وبواقع 25 فرخاً لكل
مكرر وقد وفرت الظروف الملاءمة للطيور في قاعة التجربة، وقد أظهرت النتائج للفترة 0-3 اسبوع من عمر
الطيور عدم وجود فروق معنوية بين المعاملات كافة عند مستوى 1.25% كالسيوم ولكافة الصفات ، ولكنها
اختلفت معنوياً (0.05> P) في معدلات استهلاك العلف ومعامل التحويل الغذائي للطيور عند مستوى 2.5%
كالسيوم لنفس العمر، اما للفترة 3-6 اسبوع من عمر الطيور فقد اظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين
المعاملات كافة وعند مستوى 1.25% كالسيوم ولكنها اختلفت معنوياً (0.05> P) في معدلات اوزان الجسم
الحي ومعدلات استهلاك العلف عند مستوى 2.5% كالسيوم ، اما نتائج الفترة الكلية 0-6 اسبوع فقد انخفضت
معدلات كل من وزن الجسم الحي والعلف المستهلك معنوياً (0.05> P) لمعاملات الاحلال مقارنة ب T1 عند
مستوى 2.5% كالسيوم ، فيما لم تختلف جميع المعاملات في معامل التحويل الغذائي للطيور ، هذا ولم تظهر
النتائج فروق احصائية بين جميع المعاملات في نسبة التصافي والوزن النسبي لقطعيات الذبيحة الرئيسية
والثانوية للصدر ، الفخذ ، الاجنحة ، الظهر والرقبة والوزن النسبي لكبد الطيور .

أجريت هذه الدراسة في محمية بابل الواقعة في مدينة المسيب - محافظة بابل. للمدة من 2016/3/18
الى 2016/7/18 لمعرفة تأثير أضافة الحامض الاميني الميثايونين العشبي ومقارنتة مع الميثايونين الصناعي
في الصفات النوعية لبيض طيور السلوى الياباني. أستعمل في الدراسة 240 أنثى من طيور السلوى بعمر 8
اسبوع. وزعت الاناث عشوائياً على 8 معاملات، لكل معاملة 3 مكررات، (10 اناث.مكرر-1)، غذيت أناث
السلوى طوال مدة التربية البالغة 16 أسبوعاً على عليقة اساسية، ثم أضيف اليها الميثايونين العشبي والصناعي.
وحسب معاملات التجربة التالية: (T1) معاملة السيطرة (بدون أضافة الميثايونين الصناعي)، (T2) إضافة
0.25 غم ميثايونين صناعي.كغم علف، (T3) إضافة 0.5 غم ميثايونين صناعي.كغم-+ علف، (T4)
إضافة 0.75 غم ميثايونين صناعي.كغم 'علف، (Ts) معاملة السيطرة (بدون أضافة مصدر الميثايونين
العشبي)، (T6) إضافة 0.25 غم ميثايونين عشبي. كغم- علف، (T7) إضافة 0.5 غم ميثايونين عشبي
.كغم" علف. (Tg) إضافة 0.75 غم ميثايونين عشبي.كغم-" علف. أشارت نتائج التجربة الى ان تداخل
مصدر الميثايونين العشبي مع التراكيز (0.5 و0.75 غم. كغم-" علف) سجل أفضل الفروقات المعنوية ولأغلب
الصفات النوعية للبيض والمتمثلة: بوزن القشرة (غم)، سمك القشرة (ملم)، الوزن النسبي للبياض (%)، ارتفاع
البياض (ملم)، وزن البياض (غم)، الوزن النسبي للصفار (%)، ارتفاع الصفار (ملم)، دليل الصفار، معدل وزن
الصفار (غم) وقطر الصفار (ملم).

أجري البحث في حقل الطيور الداجنة التابع لقسم تقنيات الانتاج الحيواني في الكلية التقنية المسيب للمدة من
2016/11/1 ولغاية 2016/12/5 ، بهدف دراسة تأثير استعمال مخلوط علفي تم تجميع معظم مواده محلياً
ومقارنته مع المخاليط العلفية المستوردة في بعض الصفات الانتاجية. استعمل في البحث 240 فرخاً بعمر
يوم واحد من سلالة روز 308 وزعت الافراخ عشوائياً على اربعة معاملات تجريبية بأعداد متساوية بواقع 60
فرخاً قسمت الى مكررين (30 فرخاً. مكرر-1) بأستعمال 2.5% من مخلوط علفي تجميع محلي (T1)
ومقارنته مع ثلاثة أنواع من المخاليط الستوردة والمتداولة في السوق المحلية وهي: T2) Wafi) و Provimi
( T3) و T4) Max Care)، خلطت وجهزت العلائق مع انواع مخاليطها بحيث تغطي الاحتياجات
الغذائية للطيور وفقاً لدليل الاحتياجات روز والتي اتبع فيها اربع مراحل عمرية (عليقة قبل البادئ من 1 - 10
يوم وعليقة البادئ من 11 - 20يوم وعليقة النمو من 21 - 30 يوم وعليقة الناهي من 31 - يوم التسويق)،
و استعمل برنامج الكتروني جاهز وحديث (2016,BEST MIX) اصدار 3.03 من شركة Cargil
الامريكية لعمل هذا المخلوط العلفي وكذلك عند تركيب العلائق الستة عشر جميعها .
أظهرت النتائج للصفات الانتاجية لمعدلات وزن الجسم و الزيادة الوزنية واستهلاك العلف ومعامل التحويل
الغذائي أمكانية استعمال مخلوط الاضافات المجمع محلياً لعدم وجود فروقات معنوية للمعدل التراكمي للصفات
المدروسة بين المعاملات كافة .

صُممَ البحث لتقدير بعض مركبات السائل الجريبي الأيضية من جريبات مختلفة الأحجام وعلاقتها بتطور
البويضة. جُمع 120 مبيض من 60 أنثى جاموس بالغة غير حامل والتي ذبحت في مجازر محافظة بابل
خلال المدة من أيلول 2016 لغاية شباط 2017 ونُقلت المبايض إلى المختبر خلال ساعتين بعد الذبح. سُحب
السائل الجريبي المبيضي من الجريبات لغرض أستحصال وفحص البويضات وتقدير المكونات الأيضية. قومت
البويضات وحُللت عينات السائل الجريبي المبيضي لتقدير المواد الأيضية (الكلوكوز والبروتين الكلي
والكوليسيترول الكلي والدهون الثلاثية triglycerides). بينت النتائج أرتفاعاً معنوياً (0.05>P) في معدل
تركيز الكلوكوز والكوليسيترول الكلي في السائل الجريبي المبيضي للجريبات الكبيرة مقارنة بالجريبات الصغيرة ،
بينما كان هناك أنخفاضاً معنوياً (0.05>P) في معدل تركيز البروتين الكلي والدهون الثلاثية في السائل
الجريبي المبيضي للجريبات الكبيرة مقارنة بالجريبات الصغيرة. بينت نتائج هذه الدراسة أيضاً أرتفاعاً معنوياً
(0.05>P) في نسبة وجود الخلايا الركمية المبيضية حول البويضة مع زيادة حجم الجريبة. أرتفعت معنوياً
(0.05>P) نسبة حالة النطاق الشفاف الكامل الكلي مع كبر حجم الجريبة، وأرتفع معنوياً (0.05>P) معدل
قطر البويضة مع زيادة حجم الجريبة، وأرتفعت معنوياً أيضاً نسبة الهيولي المتجانس كلياً مع زيادة حجم
الجريبة. نستنتج من هذه الدراسة تردي نوعية البويضات داخل الجريبة ربما السبب في تدني خصوبة أناث
الجاموس المحلي. تنمو وتنضج البويضات في السائل الجريبي المبيضي في مركبات أيضية متذبذبة أو متباينة
مع تغير حجم الجريبة.

اجريت البحث في محطة الابحاث الاولى التابعة لكلية الزراعة/جامعة المثنى، فضلا عن مختبر التقانة
الاحيائية وتحاليل الوراثة الجزيئية التابع لوزارة العلوم والتكنولوجيا للمدة من 2015/11/1 ولغاية 2016/7/1،
بهدف دراسة العلاقة بين التراكيب الوراثية لجين اللبتين (Leptin) وعدد من صفات النمو لدى الاغنام العواسي
المحلي. تباينت صفات النمو المتمثلة بوزن الحملان عند الميلاد وعند الفطام ومعدل الزيادة الوزنية بين الميلاد
والفطام معنويا (0.05>P) باختلاف التركيب الوراثي لجين اللبتين لدى أمهاتها ولصالح التركيب الوراثي AB
ومن ثم AA، بينما لم تتأثر ابعاد الجسم التي تم دراستها عند الميلاد وعند الفطام بأستثناء طول الجسم
(0.05>P) ومحيط الصدر (0.01>P) عند الفطام وللتركيب الوراثي BB باختلاف التراكيب الوراثية لهذا
الجين، كما أن تطبيق الدراسة على عينة أكبر ولعدة مواسم إنتاجية من شأنه أعطاء نتائج أكثر دقة لتطبيق
إستراتيجية الاستبعاد والاستبدال.

أجريت سلسلة من التجارب لدراسة تأثير الري بالماء الممغنط، والفطر .Aspergillus spp ومبيد الادغال
كرانيستار على نمو الحنطة. في تجربة أولية، تم اختبار الماء الممغنط عند ثلاثة مستويات للشدة المغناطيسية
(1600، 3200، 4800) كاوس لتحديد الشدة الأفضل لإنبات البذور ونمو كل من نبات الحنطة ودغل
الفجيلة. وكان الهدف من هذه الدراسة السيطرة على الفجيلة في حقول الحنطة من خلال تطوير برنامج متكامل
للحد من استخدام المبيدات الكيميائية باستخدام عوامل صديقة للبيئة المتضمنة عامل المقاومة الاحيائي الفطر
.Aspergillus spp المعزول من جذور الفجيلة الميتة والماء الممغنط كعامل فيزيائي ومبيدات الادغال
كرانستار.
تم عزل الفطر .Aspergillus spp من بادرات الفجيلة واختبار إمراضيتها على كل من النباتات المضيفة.
أظهرت النتائج .Aspergillus spp زيادة في إنبات البذور ونمو بادرات الحنطة وتثبيط انبات ونمو الفجيلة.
الفطريات الاخرى لم يكن لها أي آثار سلبية على إنبات البذور ونمو البادرات حيث تم اختبارها على مختلف
بذور النباتات بما في ذلك اللوبياء والخيار والفجل والشعيروالبطيخ والرشاد والماش.
تأثرت نسبة إنبات البذور وطول بادرات الحنطة والفجيلة بمستويات الكثافة المغناطيسية بعد 21 يوما من
الزراعة. كان 1600 كاوس أفضل معاملة لإنبات البذور وطول بادرات الحنطة، وفي الوقت نفسه أثر هذا
المستوى من الشده سلبا على بذور الفجيلة وبادراتها أدت إلى أدنى نسب الإنبات وطول البادرات. وعكس ذلك،
فإن أعلى مستوى كثافة (4800 كاوس) اعطى أعلى نسبة إنبات البذور وطول بادرات الفجيلة، ولكن هذه
الكثافة لها آثار سلبية على إنبات بذور الحنطة وطول البادرات.
أجريت التجربة الحقلية الرئيسة خلال موسم زراعة الشتاء لعام 2016 في إحدى حقول الحنطة الواقعة في
الحيرة في محافظة النجف. وكانت التجربة عاملية بعاملين، الماء الممغنط كعامل رئيسي والفطر Aspergillus
.spp. ومبيدات الادغال كرانستار في نصف الجرعة والجرعة الموصى بها على أساس تصميم القطاعات
العشوائية الكاملة RCBD بثلاثة مكررات

استعملت خارطة مسح التربة لمستوى السلاسل في مشروع المسيب الكبير 35 كم شمال محافظة بابل بين
خطي عرض '32 °32 و'47 °32 شمالا وخطي طول 29' °44 و'55 °44 شرقا لغرض تحليلها
بدولوجيا والوقوف على حالة سلاسل الترب والعلاقات التي تربط بينها ، ثم اختيرت ثلاثة من السلاسل التي
تختلف في مواقعها الفيزيوغرافية عن المصدر الناقل للترسبات لقياس المتغيرات الاحصائية لمفصولات التربة من
اجل تحديد البيئة الترسيبية وخصائص رسوبيات المنطقة.
اشارت النتائج الى ان عدد سلاسل الترب المشخصة ضمن التضريس تحت الدراسة هي 18 سلسلة متباينة
في مساحاتها وتكراريتها، فقد كانت السلسلة MM11 هي السلسلة الاكثر مساحة وتكرار، وتوزعت ترب
المشروع بيدولوجيا بواقع 35.02% للترب ذات النسجة متوسطة الخشونة و39.22% للترب ذات النسجة
المتوسطة و25.53% للترب ذات النسجة الناعمة ، كما اظهرت النتائج وجود علاقة قوية بين وحدة كتوف
قنوات الري ووحدة احواض الانهر وذلك لاحتواءهما على نفس سلاسل الترب ، اما نتائج تحليل مفصولات التربة
فأشارت الى ان معدل الحجم الكلي للترسبات يقع ضمن مديات الغرين المتوسط والناعم في حين اوضحت قيم
الانحراف المعياري التي تعبر عن درجة فرز الرواسب ان هذه الرواسب ذات درجة فرز رديئة وتشير الى وجود
خليط من الرتب الحجمية المترسبة في المنطقة ، اما مقياس معامل التناظر فقد اوضحت النتائج ان اغلب
عينات التربة تشغل الحيود الناعم او متقارب التماثل من حيث درجة الخشونة والنعومة وان مفصولات التربة
تعرضت الى درجة واحدة من عمليات التجوية كما اوضحتها قيم معامل التفلطح.

أجريت هذه الدراسة لغرض عزل وتشخيص الفطر Alternaria alternata من بعض حقول الحنطة ،
والتحري عن بعض السموم التي ينتجها الفطر A. alternata، وأظهرت نتائج المسح الحقلي في بعض حقول
محافظة النجف الاشرف ، أن نسبة الإصابة بمرض الندبة السوداء على الحنطة المتسبب عن الفطر .A
alternata تراوحت بين 13 - 70 %، توصلت نتائج الدراسة الى تشخيص عزلة عالمية جديدة تابعة للفطر
(National Center for وتم تسجيلها في المركز الوطني لمعلومات التقنية الحيوية A. alternate
Biotechnology Information) , NCBI تحت اسم Najaf وبرقم الادخال KX350052.1. كما بينت
نتائج فحص السموم باستخدام تقنية (HPLC) و(GC-MAS) ان العزلة Najaf تنتج ثلاثة انواع من السموم
هي ATX II) Alteratoxin II) و (Alternariol (AOH و AME) Alternariol mono methyl ether).