Abstract
من ضمن الحوادث التي استجدت وطرأت في زماننا هذا ولم يكن لها في سابق الأزمان وجود، وذلك بفضل التقدم التّقني وتطور وسائله، واتساع المدن، وكثرة مساجدها، ما يسمى بالأذان المركزي أو الأذان الموحّد، وهو موجود في العديد من بلاد المسلمين، وهو يختلف عما يُعرَف بالأذان المسجل، فمن منطلق التفاعل مع مستجدات العصر ونوازله، ومواكبة التطورات التقنية والعلمية، وتقديم الرأي الفقهي حيال ما استجد كانت هذه الدراسة تحت عنوان: (الأذان المركزي- دراسة فقهية).