Tikrit Journal of Pure Science

معلمة المساحة الورقية للنبات مقياس مهم في الدراسات البيئية والفسيولوجية لأهميتها في استقبال الضوء والتمثيل الضوئي وصولا إلى إنتاجية النبات. أجريت الدراسة بهدف إيجاد نموذج رياضي يسمح بتقدير المساحة الورقية الفردية للباقلاء دون إتلافها وتكون سهلة ودقيقة وغير مكلفة من خلال قياس أبعاد الورقة المتضمن الطول والعرض والمتوافقات الناتجة من هذين المتغيرين, جمعت (500) ورقة مختلفة المساحات لصنفين من الباقلاء (المحلي وسحر) المزروعة تحت الظروف الديمية في حقول كوية/اربيل. استخدم تحليل الانحدار الخطي البسيط والمتعدد والانحدار الأسي من خلال اعتماد أبعاد الورقة كمتغيرات مستقلة لاختيار أدق النماذج (أعلى معامل تحديد واقل متوسط مربعات للخطأ). وجد من هذه الدراسة أن النماذج الرياضية للانحدار الخطي LA=0.04+0.45 (LW) المعتمد حاصل ضرب الطول في العرض كمتغير مستقل, والانحدار الخطي المتعدد (LA = - 0.57 + 0.26 L2 + 0.19 W2 ) المعتمد مربع الطول ومربع العرض كمتغيرين مستقلين, والانحدار الآسي (LA=6.12e0.10 (L+W)) المعتمد حاصل جمع الطول والعرض كمتغير مستقل, قد أعطوا تقديرا أكثر دقة للمساحة الورقية لنبات الباقلاء قياسا بالنماذج الأخرى, وهذه النماذج يمكن الباحث من تقدير المساحة الورقية لأعداد كبيرة من أوراق الباقلاء بدقة عالية دون إتلافها أو استخدام أجهزة غالية الثمن .

استهدف البحث الحالي دراسة التركيب الداخلي لوريقات وسيقان خمسة انواع من الجنس Astragalus L. نامية في العراق(A.dactylocarpus Boiss ,A.hamosus L. ,A.kirrindicus Boiss ,A.russelii Banks&Sol.,A.spinosus (Forssk.)Muschl. ) وعلاقة ذلك بمسارات البناء الضوئي. بينت النتائج ان الصفات التشريحية للوريقات والسيقان قيمة تصنيفية في الفصل بين هذه الانواع فضلا عن اهميتها في تحديد المسار الضوئي لهذه النباتات. وعلى اساس تشريح الوريقات بينت الدراسة ان الانواع A.dactylocarpus Boiss و A.hamosus L. و A.kirindicus Boiss هي من نباتات ثلاثية الكربون C3 plants اما النوعين A.russelii Banks&Sol. و ,A.spinosus (Forssk.)Muschl. فأنهما يمثلان شكلين مختلفين من النباتات وسطية المسار الضوئي ( اي C3 – C4 plants ) .

صممت الدراسة بهدف تقييم السمية الوراثية والسمية الخلوية للمبيد الفطري Propamocarb- HCl إستخدام الفئران البيض السويسرية Mus musculus. تم تقدير تأثير المعاملة بالجرعتين 1355 و 2439 ملغم\\كغم وزن جسم من المبيد باعتماد المؤشرات الوراثية (النوى الصغرى في خلايا نقي العظم, تقدير تلف الدنا في خلايا الكبد ونقي العظم بإستخدام تقنية تقدير الهالة).
اظهرت نتائج الدراسة زيادة معنوية في عدد النوى الصغرى عند مستوى p≤0.05 تتناسب مع زيادة مدة التعرض فبلغت12.21 ± 420.40 عند المعاملة بالجرعة1355 ملغم\\كغم وزن جسم وهي جرعة مكررة مقارنة بالسيطرة السالبة 2.10 ± 4.80 و 5.83 ± 592.60 عند المعاملة بالجرعة 2439 ملغم\\كغم وزن جسم وهي جرعة منفردة. وكذلك فقد لوحظ تغير في النسبة المئوية لكريات الدم الحمر غير الناضجة في نقي العظم اذ ازدادت مع زيادة مدة المعاملة اذ بلغت 11.23% عند المعاملة بالجرعة 1355 ملغم\\كغم وزن جسم و 10.62% عند المعاملة بالجرعة2439 ملغم\\كغم وزن جسم مقارنة مع 9.71 % في السيطرة السالبة. اما بالنسبة لعدد كريات الدم الحمر غير الناضجة الحاوية على النوى الصغرى فقد وجدت زيادة معنوية تتناسب مع زيادة مدة المعاملة فبلغت 1.36 ± 310.60 مع الجرعة 1355 ملغم\\كغم وزن جسم و 5.29 ±243.60 مع الجرعة2439 ملغم\\كغم وزن جسم مقارنة بالسيطرة السالبة 1.06 ± 2.80.
كما تسبب المبيد Propamocarb-HCl بحدوث تلف في دنا خلايا الكبد وخلايا نقي العظم اذ بلغت قيمة OTM لخلايا نقي العظم 2.01± 58.40 عند المعاملة بالجرعة 2439 ملغم\\كغم وزن جسم بينما بلغت 0.66±3.20 في السيطرة السالبة. اما في خلايا الكبد فقد بلغت قيمة OTM 7.57 ± 61.80 عند المعاملة بالجرعة2439 ملغم\\كغم وزن جسم بينما بلغت 1.38 ±8.00 في السيطرة السالبة. وكانت النسبة المئوية للخلايا ذات الدنا المتضرر 25.88 % في نقي العظم و 30.62 % في الكبد.

هدفت الدراسة الحالية لمعرفة مستوى هرمون الأيريثروبويتين (Epo) Erythropoietin وتركيز الكلوتاثايون Glutathione(GSH) والمالون ثنائي الألديهايد (MDA) Malondialdehyde لدى النساء المصابات بفقر الدم الحملي في مدينة كركوك /العراق. تضمنت الدراسة( 90) أمرآة حامل مصابة بفقر الدم ألحملي خلال مراحل الحمل الثلاث بواقع (30) أمرآة لكل مرحلة فضلآ عن (30) أمرآة حامل غير مصابة بفقر الدم الحملي بواقع (10) أمراة لكل مرحلة كمجموعة سيطرة وتراوحت اعمار النساء الحوامل من 15-45 سنة. أظهرت النتائج ارتفاعآ معنويا (p<0.05) في تركيز هرمون الأيريثروبويتين خلال مراحل الحمل الثلاث مقارنة بنتائج المراحل الثلاثة لمجاميع السيطرة , أما بالنسبة إلى تركيز الكلوتاثايون فقد أظهرت النتائج أنخفضاً عالي المعنوية((p<0.01 خلال مراحل الحمل الثلاثة عند مقارنتها بنتائج المراحل الثلاثة لمجاميع السيطرة, في حين كان الارتفاع عالي المعنوية p<0.01)) في تركيز المالون ثنائي الديهايد خلال مراحل الحمل الثلاثة مقارنة بنتائج المراحل الثلاثة لمجموعة السيطرة. أما عند المقارنة بين مراحل الحمل الثلاثة مع بعضها البعض للمصابات بفقر الدم الحملي فقد أظهرت النتائج أرتفاعاً معنوياً P<0.05)) في تركيز هرمون الأيريثروبويتين, في حين لم نجد فروق معنوية في مستويات الكلوتاثايون و المالون ثنائي الديهايد.

صممت الدراسة الحالية لمعرفة التغييرات في عدد من المعايير الكيموحيوية المرافقة للإصابة بالتهاب الخلب والشبكية الكلمي في الابقار المحلية. إذ سُحبت 80 عينة دم من تلك الابقار والتي تضمنت مجموعتين ، المجموعة الأولى شملت 16 حيواناً سوياً مثلت مجموعة السيطرة ، والمجموعة الثانية شملت 64 حيواناً يعاني من التهاب الخلب والشبكية الكلمي. بينت النتائج أن الإصابة بالتهاب الخلب والشبكية الكلمي قد أحدث ارتفاعاً معنوياً (P <0.05) في تركيز الهابتوكلوبين وفعالية انزيم كرياتين كاينيز وانزيم السيرولوبلازمين وحصول انخفاضاً معنوياً في فعالية انزيم ناقلة أمين الالانين وفعالية انزيم ناقلة أمين الاسبارتيت بالمقارنة مع مجموعة السيطرة. نستنتج من هذه الدراسة ان التهاب الخلب والشبكية الكلمي أثر تأثيراً مباشراً على الكبد حيث ادى الى ارتفاع بعض مؤشرات الالتهاب وانخفاض بعض الانزيمات عن حدها الطبيعي.

تناولت الدراسة الحالية النوعين Astrer subulatus و Aster tripolium من العائلة المركبة Asteraceae ، شملت هذه الدراسة الصفات التشريحية لبشرة اوراق هذين النوعين وتضمنت الدراسة الصفات الكمية كأبعاد خلايا البشرة والثغور والكساء السطحي والتي كان لمعظمها اهمية تصنيفية كبيرة في عزل وتشخيص النوعين، اذ لوحظ عدم وجود الشعيرات على السطحين العلوي والسفلي للبشرة في كلا النوعين . كذلك لوحظ اختلاف متوسط عدد الثغوروابعادها وابعاد خلايا البشرة للبشرة العليا والسفلى بين النوعين قيد الدراسة .
كما تضمنت الدراسة الصفات النوعية كأشكال وتسمكات خلايا البشرة والثغور والتي كان لها أيضاً أهمية تصنيفية كبيرة في عزل وتشخيص النوعين.

أُجريت هذه الدراسة في محافظة السليمانية خلال موسمي الربيع والصيف من بداية شهر نيسان 2015 إلى نهاية شهر أيلول 2015 على 400 رأس من الماعز الأسود Capra aegagrus Erxleben,1777 مصابة بالقراد والقمل، تم أختيارها من قطعان مختلفة ومناطق تابعة للأقضية والنواحي لمحافظة السليمانية وذلك لمعرفة أنواعها ومدى تأثيرها على بعض المعايير الدمية في الماعز المحلي. تم تشخيص نوعين من القراد الصلب من جنسRhipicephalus Koch,1844 هي: R. sanguineus Latreille,1806 وR. turanicus Pomerantez,1936 ونسبتهما %82.30 و17.70% على التوالي، ونوعين من القمل: النوع القارض Biting lice هو Damalinia capriae Gurlt,1843 والنوع الماص Sucking lice هو Linognathus stenopsis Kellogg and Paine,1911 نسبتهما %71.44 و28.56% على التوالي. وأظهرت النتائج وجود فرق معنوي على مستوى P ˂ 0.01 في نسبة الأصابة بين موسمي الربيع والصيف حيث كانت نسبة الأصابة الكلية خلال موسمي الربيع والصيف بالنسبة للقراد و القمل : 32.25% ، 19.75% على التوالي. بالنسبة للقراد كانت أكثر الإصابات في موسم الربيع وأقلها في موسم الصيف والتي بلغت 44% ، %20.5 على التوالي، أما نسبة الإصابة بالقمل كانت أكثر خلال موسم الصيف وأقل خلال موسم الربيع حيث بلغت %25.5 و %14 على التوالي. وبينت نتائج الدراسة وجود أنخفاضاً معنوياً حسب أختبار مربع كاي في العدد الكلي لكريات الدم الحمر RBC وكمية خضاب الدم Hb وحجم الخلايا المرصوصة PCV ومتوسط وزن خضاب الدم في الكرية MCH في الماعز المصاب لكل من القراد والقمل، وإن فقر الدم في الماعز المصاب بالقراد من النوع ذي الكريات الصغيرة الحجم كثيرة الصباغ Microcytic – Hyperchromic anemia بينما في الماعز المصاب بالقمل كان فقر الدم من النوع ذي الكريات الطبيعية الحجم كثيرة الصباغ Normocytic – Hyperchromic anemia. كما سُجلت زيادة معنوية P ˂ 0.05 في العدد الكلي لخلايا الدم البيض WBCفي الماعز المصاب بالقراد والقمل بسبب الزيادة المعنوية في أعداد الخلايا اللمفية Lymphocyte والخلايا العدلة Neutrophils بينما كانت نسبة الخلايا القعدة Basophil، الخلايا الحمضة Eosinophil والخلايا وحيدة النواة Monocyte منخفضة في كلا الأصابتين أيضا مقارنة بعينات السيطرة

أجريت هذه الدراسة في البيوت البلاستيكية ومختبرات قسم علوم الحياة / كلية العلوم / جامعة بغداد للفترة من 1/ 2014/ 11 ولغاية 2015/ 3/1 بهدف اختبار قدرة نباتات الزينة (الشبّوي والبتونيا) على امتصاص العناصر الثقيلة وتأثيرها في بعض الصفات الفسيولوجية عدد الاوراق وارتفاع النبات وكلوروفيلa وكلوروفيلb والكلوروفيل الكلي ، تبيّن من نتائج الدراسة أن إضافة الرصاص والكادميوم بالتراكيز قيد الدراسة الى التربة أدت إلى انخفاض معدل النمو وعدد الاوراق بتأثير عنصر الرصاص انخفض ارتفاع نباتيّ الشبّوي والبتونيا عند المعاملة (200)ppm اذ بلغ (28 ، 29) سم على التوالي مقارنة بمعاملة السيطرة ولكل من نباتي الشبّوي والبتونيا (35 ،36) سم على التوالي. اما بتأثير عنصر الكادميوم فقد انخفض ارتفاع النبات ( الشبّوي والبتونيا) عند المعاملة (60)ppm ليصل الى (32 ، 28) سم على التوالي مقارنة بمعاملة السيطرة والتي بلغ ارتفاع النبات فيها (43 ، 34) سم على التوالي. كما أظهرت النتائج انخفاض كلوروفيل a وكلوروفيل b والكلوروفيل الكلي حيث انخفض كلوروفيل a في كلا النباتين (الشبّوي والبتونيا ) بتأثير عنصر الرصاص عند المعاملة (200) ppm ليصل الى (0.35،0.37) ملغم/غم على التوالي مقارنة بمعاملة السيطرة والتي بلغت (0.67،0.73)ملغم/غم على التوالي. وبتأثير عنصر الكادميوم على نباتي (الشبّوي والبتونيا) اذ انخفضت عند المعاملة (60)ppm حيث بلغت (0.33،0.36) ملغم/غم على التوالي مقارنة بمعاملة السيطرة والتي بلغت (0.69،0.65) ملغم/غم على التوالي. وانخفض كلوروفيلb في نباتي (الشبّوي والبتونيا) بتأثير عنصر الرصاص عند المعاملة 200))ppm ليصل الى (0.28)ملغم/غم لكلا النباتيّن مقارنة بمعاملة السيطرة والتي بلغت (0.47 ،0.45)ملغم/غم على التوالي . وبتأثير عنصر الكادميوم فقد انخفض كلوروفيلb عند المعاملة (60)ppm إذ بلغت (0.38،0.21) ملغم/غم على التوالي مقارنة بمعاملة السيطرة والتي بلغت (0.46،0.48)ملغم/غم على التوالي أما الكلوروفيل الكلي فقد انخفض ايضاً بتأثير عنصر الرصاص لكلا النباتيّن (الشبّوي والبتونيا) عند المعاملة (200)ppm اذ بلغت (0.47) ملغم/غم لكلا النباتين مقارنة بمعاملة السيطرة والتي بلغت (0.93،1.54)ملغم/غم على التوالي. وبتأثير عنصر الكادميوم فقد انخفض عند المعاملة (60)ppm ليصل الى (0.28،0.30) ملغم/غم على التوالي مقارنة بمعاملة السيطرة والتي بلغت (1.02،0.90) ملغم/غم على التوالي.

يعد عقار السيسبلاتين من العقاقير الكيمياوية وهو أحد مركبات البلاتنيوم واهم العقاقير الشائعة الاستعمال في جميع انحاء العالم لعلاج مختلف انواع السرطان لدى الانسان ، وان الجرع العالية منه تسبب تأثيرات جانبية سمية غير مرغوبة على الكبد تهدف هذه الدراسة لبيان اهمية مادة الثيموكينون كعلاج للاورام السرطانية وبيان فيما اذا كان له تأثير سلبي على انسجة الكبد. استخدم لهذا الغرض 16 اناثاً بالغة من الجرذان االبيض وقد تم تقسيمها بصورة متساوية الى اربعة مجاميع ( مجموعة السيطرة ، مجموعة معاملة بالمادة المسرطنة AOMفقط ،مجموعة معاملة بالسيسبلاتين ومجموعة معاملة بالثيموكينون ) ضمت كل مجموعة منها اربعة جرذان وتم استحداث سرطان القولون وذلك بحقنها باستخدام مادة Azoxymethane(AOM) مرة واحدة في الاسبوع لكلا المجاميع الثلاثة ماعدا المجموعة الرابعة اعتبرت كمجموعة لسيطرة . تم الكشف عن حدوث الورم من خلال قياس تركيز CEA بالمصل ولوحظ زيادة معنوية((P<0.05 عند المجاميع المحقونة بالمادة المسرطنة مقارنة مع مجموعة السيطرة وعند المعاملة بمادة الثيموكينون وعقار السيسبلاتين لوحظ انخفاض بتركيز CEA استجابة للعلاج المستخدم، ثم تم الفحص النسجي للكبد بأستعمال المجهر الضوئي لجميع الجرذان واظهر وجود تغيرات مرضية في المجموعة المعاملة بعقار السيسبلاتين تمثلت بتغيرات مرضية في نسيج الكبد ، توسع واحتقان حصل في الوريد المركزي، توسع واحتقان في الجيبانيات مع ارتشاح دهني شديد في خلايا الكبد وتنخر الخلايا الكبدية وتنخر الخلايا الاندوثيلية وتنكس فجوي في مساحات كبيرة من الكبد، بينما المجموعة المعاملة بالثيموكينون فقد اظهرت عدم تأثير هذه المادة في الانسجة الكبدية. هدفت الدراسة الحالية لبيان تاثير عقار السيسبلاتين المستخدم كعلاج للاورام على انسجة الكبد ومقارنته مع مادة الثيموكينون التي تعتبر من مضادات الاكسدة واستخدامها كعلاج للاورام دون ان تسبب اي تأثيرات جانبية على انسجة الكبد.

تهدف الدراسة الى تشخيص الطفيليات الموجودة في الذبابة المنزلية Musca domestica والتي تكون محمولة على السطح الخارجي المتمثل بلواحق الجسم، والسطح الداخلي المتمثل بالقناة الهضمية ،حيث جمعت 150 عينة من أماكن مختلقة من مدينة كركوك . وأظهرت نتائج الدراسة الحالية أصابة 41 عينة وبنسبة اصابة بلغت 27%، وتم تشخيص خمسة أنواع من الطفيليات متمثلة بطور البيوض او الاكياس شملت ثلاث انواع من الاوالي الطفيلية هي الجيارديا لامبليا Giardia lamblia، وأميبا النسج Entamoeba histolytica، والوئيدة القزمة Endolimax nana، فضلاً عن ونوعين من الديدان هما الصفرالخراطينيAscaris lumbricoides، وملقوة الاثني عشري Ancylostoma doudenale، تشير نتائج الدراسة الحالية الى دور الذبابة المنزلية في نقل بعض المسببات المرضية الطفيلية التي يمكن ان يصاب بها الانسان. لذلك توكد الدراسة الحالية على ضرورة السيطرة على تجمعات الذبابة المنزلية ومكافحتها .

تضمن هذا البحث وصف طريقة طيفية جديدة لتقدير البارا امينو سالسيليك اسد في الوسط المائي إذ تعتمد على اقترانه مع الكاشف بارا- امينو انتي بايرين بوجود العامل المؤكسد بيرايودات الصوديوم ليعطي صبغة حمراء ذائبة في الماء أظهرت أعلى شدة امتصاص عند الطول الموجي 516 نانوميتر. أمكن تطبيق الطريقة المقترحة بنجاح لتقدير البارا امينو ساليسليك اسد طيفيا حيث كانت حدود الخطية وانطباق قانون بير في مدى من التراكيز من 10-500 مايكروغرام في حجم نهائي 25 مللتر وكانت الامتصاصية المولارية للصبغة الناتجة 17568 لتر.مول-1. سم-1 ودلالة ساندل 0.0120 مايكروغرام.سم-2 . أظهرت النتائج التي تم الحصول عليها دقة وتوافق جيدة حيث تراوح مقدار الخطأ النسبي من (1.00- الى 3.65 +) % والانحراف القياسي النسبي من (0.008 إلى 0.1305 )% اعتماداً على مستوى التركيز. تم تطبيق الطريقة المقترحة بنجاح لتقدير البار امينو ساليسليك اسد وبنجاح على الدم والادرار ودراسة تاثيره على تثبيط انزيم Aldose reductase المنقى جزئياً من دم مرضى المصابيين بالسكري من النوع الثاني ، حيث كانت نسبة الاستعادية ((Reactivity في مصل الدم بحدود 101.395 وفي الادرار بحدود 100.776 بينما اعطى نسب تثبيط على انزيم aldose reductase تصاعدياً مع التركيز بين (16- 84 )%.

تم تحضير عدد من مركبات الثايويوريز من تفاعل الامايدات المحضرة من (تفاعل قواعد شف مع بنزوايل كلورايد او اسيتايل كلورايد او كلورو اسيتايل كلورايد) مع الثايوريا بوجود كاربونات الصوديوم , وشخصت المركبات المحضرة باطياف الاشعة تحت الحمراء وقسم منها باستخدام طيف الرنين النووي المغناطيسي للبروتون 1H-NMR)) وطيف الرنين النووي المغناطيسي للكاربون 13C-NMR)) والتحليل الدقيق للعناصر C.H.N.S)).

سعت هذه الدراسة إلى بيان العلاقة بين مرض ضغط الدم ومدى تأثيره على مستوى الهوموسستين في بلازما دم المرضى والذي هو عبارة عن حامض أميني كبريتي غيراساسي ينتج كمركب وسطي طبيعي خلال عملية ايض الحامض الاميني المثيونين .أخذت عينات مرضى ضغط الدم من المرضى الراقدين في مستشفى تكريت التعليمي البالغ عددها (20) عينة مرضية و(10) عينة سيطرة وقيس لها مستوى الهوموسيستين في بلازما الدم ، حيث اظهر التحليل الإحصائي للعينات بمقارنة العينات المرضية مع عينات السيطرة ارتفاعا معنوي عالي جدا (0.001P< ) في مستوى الهوموسيستين للمرضى مقارنة بالأصحاء

يتضمن البحث تطوير طريقة طيفية لتقدير عقار هيدروكلوريد البايريدوكسين باستخدام تفاعل الاقتران التأكسدي مع الكاشف ن،ن- ثنائي مثيل- بارا فنيلين ثنائي أمين ثنائي هيدروكلوريد (N,N-DMPPH)في وسط قاعدي بوجود العامل المؤكسد سيانيد البوتاسيوم الحديديكي لتكوین ناتج اخضر اللون ذائب في الماء ویعطي أعلى امتصاص عند الطول الموجي 650 نانوميتر. كانت حدود قانون بير في مدى التراكيز 6-30 مايكروغرام/مل من البايريدوكسين. والامتصاصية المولارية 4.338 × 103 لتر.مول-1 .سم-1 ودلالة ساندل 0.0474 مايكروغرام /سم2. وتراوحت قيمة الانحراف القياسي النسبي 0.63- 1.41% ، وحد كشف 0.756 مايكروغرام/مل. تمّ تطبيق هذه الطريقة بنجاح لتقدير هيدروكلوريد البايريدوكسين في المستحضر الصيدلاني سامافيتB6 وباسترجاعية ليست اقل من 99.5 %.

ان اعداد خارطة شواذ المجال المغناطيسي الكلي للعراق مقياس 1 : 1000000 قد تم بالاعتماد على خارطة المجال المغناطيسي بنفس المقياس والمعدة من قبل شركة C.G.G. الفرنسية عام (1974) . لقد عرضت هذه الخارطة بفترة كنتورية مقدارها (20 كاما) على خارطة اساس بمقياس 1 : 1000000 ايضا والتي احتوت على المعالم الطوبوغرافية الاساسية من مجاري النهر والبحيرات والوديان الرئيسية فضلا عن المدن والمواقع التوضيحية الرئيسية.
ان اعداد خارطة المجال المغناطيسي الكلي للعراق بهذا المقياس هو لاغراض دراسات اختيار الموقع للمشاريع الصناعية والستراتيجية في عموم القطر من خلال تهيئة قاعدة المعلومات المغناطيسية وباستخدام نظام المعلومات الجغرافية GIS والاستفادة من هذه المعلومات وبهذا المقياس في دراسة طوبوغرافية وطبيعة الصخور للقاعدة البلورية وتاثيرها على السطح ، اضافة الى تحديد الصورة الحركية الاقليمية التي تمثل الهيكل الاساس الزلزالية التكتونية التفصيلية وكذلك الاستفادة منها بشكل اوسع واشمل عند التخطيط للدراسات الجيولوجية التفصيلية في اختيار موقع أي مشروع صناعي او استراتيجي مراد اقامته في أي نقطة في العراق.
ان النظرة الشمولية لانماط الشذوذ المغناطيسية الموجودة في الخارطة تبين سيادة انظمة بنمط درجي (en – echelon ) تمتد في ثلاثة اتجاهات متميزة يتفق معها اتجاه العديد من مجاري الانهار والوديان الكبيرة .

تضمن البحث ايجاد الخواص الجيوتكنيكية لترسبات العصر الرباعي في اربع مواقع مختلفة من مدينة كركوك هي (الفيلق ,حي العسكري ,الحجاج , حي المعلمين), أظهرت الفحوصات الفيزيائية ان التربة في اغلب المناطق ذات محتوى رطوبي wc%)) يتراوح بين (4 -10.5%), في حين تبين من نتائج الوزن النوعي (G.s)بانها تتراوح بين (2.65-2.73) وبذلك فان معظم هذه الترب هي غرينية، ومن نتائج التحليل الحجمي للترب في منطقة الدراسة لوحظ وجود) الغرين) بنسبة كبيره تصل الى (63.28%) واستنادا الى نتائج حدود اتربيرك (حد السيولة وحد اللدونة) اظهرت بان التربة من نوع واحد وهي غرينية واطئة اللدونة (ML) في جميع مناطق الدراسة,في حين بينت نتائج الفحوصات الهندسية من فحص القص المباشر بان قيم زاوية الاحتكاك الداخلي تراوحت بين(27-33) والتماسك بين(0.32-1.3كغم \سم2), في حين اظهرت نتائج فحص الانضمام في منطقة الدراسة قيم معاملات تراوحت بين الضغط الفعال (Po)(3.38-3.98كيلونت/م2), وضغط الانضمام المسبق (Pc) (85-110كيلونت /م2), ونسبة الفراغات (eo)(0.397-0.646) ,
ومعامل الانضغاط ( (0.148-0.180)(Cc, ومعامل الانتفاخ ()(Cr0.032-0.036 ) وهي ترب مفرطة الانضمامO.C.R ومن خلال التحاليل الكيميائية لوحظ ان نسبة الجبس, المحتوى العضوي قليلة وهي ترب قاعدية ذات محتوى واطى من الاملاح القابلة للذوبان واظهرت الدراسة المعدنية للترسبات باستعمال جهاز الاشعة السينية الحائدة في مناطق الدراسة احتواءها على نسبة قليلة من المعادن الطينية المنتفخة فضلا عن احتوائها على المعادن غير الطينية كالكوارتز والكالسايت، والفلدسبار.

اجريت هذه الدراسة في مدينة سامراء على عينات مختلفة من محطة تصفية مياه اسالة سامراء ومحطة تصفية مياه اسالة معمل الادوية وبعض عينات المياه المعدنية الاكثر رواجا في اسواق المدينة مثل مياه (العين ومياه ندى).
وتم خلال الدراسة فحص عدد من الخواص الفيزيائية والكيميائية للعينات المدروسة مثل العكورة والتوصيلية وكمية الاملاح الذائبة كما تم قياس بعض الخواص الكيميائية مثل تركيز الكلور وتركيز الاوكسجين ودالة الحموضة.
أظهرت الدراسة ان عينة اسالة المعمل هي الاردأ من حيث مواصفات العكورة وتركيز الاوكسجين والكلور ولكنها كانت مطابقة للمواصفة في كل من دالة الحموضة والتوصيلية وتركيز الاملاح الذائبة مرتبطة بمصدر الماء الخام وهو ماء النهر (نهر دجلة).
جاء في الترتيب الثاني من حيث رداءة المواصفات ماء اسالة سامراء فيما اظهرت المياه المعدنية قراءات جيدة للخواص المدروسة.

إن المعالجة الحرارية بالليزر هي واحدة من التطبيقات الصناعية المهمة له والتي تجري دراستها في الوقت الحاضر كبديل عن التلدين الحراري التقليدي . في هذا البحث تم ترسيب اغشية (ZnO) على قواعد زجاجية بتقنية (Sol – Gel / Spin Coating) وتلدينها بطريقتين الاولى باستخدام الفرن الحراري حيث جرى تلدينها بثلاث درجات حرارية °C (400, 500, 600) لمدة ساعة ، والطريقة الثانية بليزر (CO2) المستمر طوله الموجي (10.6 μm) وبطاقة (10 W) وبثلاث ازمنة min (10, 15, 20) ، وتم دراسة الخواص التركيبية والبصرية للأغشية الملدنة بالطريقتين لمعرفة مدى تأثير التلدين بالليزر عليها ، وبينت نتائج فحوصات (XRD) بأن هذه الاغشية ذات تركيب متعدد التبلور من النوع السداسي المتراص وأن زيادة درجة حرارة التلدين بالفرن وكذلك زيادة مدة التلدين بالليزر تؤدي الى زيادة معدلات الحجوم الحبيبية لهذه الاغشية ، وأظهرت نتائج فحوصات (AFM) لطبوغرافية سطوح الاغشية أنها ذات انتظامية بلورية وتجانس سطحي جيدين خصوصاً للأغشية الملدنة بالليزر ، كما اظهرت نتائج الفحوصات البصرية لهذه الاغشية أنها ذات نفاذية عالية خصوصاً في منطقتي الطيف المرئية وتحت الحمراء القريبة وتزداد بزيادة درجة حرارة التلدين بالفرن وزيادة مدة التلدين بالليزر ، وتقل قيم فجوة الطاقة لهذه الاغشية بزيادة درجة حرارة التلدين أو بزيادة زمن التلدين بالليزر ، بالإضافة الى ذلك فقد تضمنت الخواص البصرية المدروسة في هذا البحث كلاً من الامتصاصية والانعكاسية ومعاملات الانكسار والامتصاص والخمود وثابتي العزل الكهربائي الحقيقي والخيالي .

حُضِرت اغشية SnO2 بطريقة الرش الكيميائي الحراري والمرسبة على القواعد الزجاجية وباسماك nm(100-150) وبدرجات حرارة0C (400-450-500) وتمت دراسة خصائصه التركيبية من خلال دراسة حيود الأشعة السينية (XRD) حيث تبين إن جميع الأغشية المحضرة متعددة التبلورpolycrystalline كما انه يملك نظام بلوري رباعي قائم tetragonal. تم دراسة طيف النفاذية لإيجاد خواصه البصرية وكانت أعلى قيمة للنفاذية البصرية هي 76%عند طول موجي nm(800-900), ثم تمت دراسة تأثير تغير السمك ودرجة الحرارة على هذه الخواص التركيبية والبصرية وتبين إن ارتفاع درجة الحرارة يؤدي إلى انتظام التركيب البلوري وزيادة السمك يؤدي إلى زيادة في الحجم الحبيبي, أما النفاذية البصرية تتناقص بزيادة السمك ولكنها تزداد مع ارتفاع درجة حرارة الترسيب.

تم في هذا البحث دراسة تأثير التلدين عند مدى درجات الحرارة (Room Temp.,100,150,200,250oC) ولمدة 60 min على الخصائص الكهربائية لأغشية SnO2 المحضرة بطريقة الترسيب البخاري الكيميائي على أرضيات زجاجية , حيث أجريت قياسات التيار– الفولتية لتلك النماذج الملدنة وغير الملدنة في درجة حرارة الغرفة بأستخدام تقنية المجسات الأربعة , وتمت دراسة تأثير درجات حرارة التلدين على كل من مقاومة الصفيحة والتوصيلية الكهربائية لتلك الأغشية ووجد بأن مقاومة الصفيحة تزداد بينما التوصيلية الكهربائية تقل مع ارتفاع درجة حرارة التلدين

يتضمن هذا البحث تحضير اغشية ثنائي اوكسيد القصدير النقية والمشوبة بالانديوم بطريقة الطلاء الدوراني الكيميائي. جميع الاغشية النقية والمشوبة لدنت عند درجة حرارة (500oC). تمت دراسة تأثير كل من الشويب بالانديوم والتعريض لاشعة الفا على الخصائص البصرية للأغشية من خلال تسجيل طيفيّ النفاذية والامتصاصية وللأطوال الموجية(250-1250) nm ، وقد وجدنا أن النفاذية تقل بزيادة نسبة التشويب ، بينما تزداد الامتصاصية بزيادة نسبة التشويب، في حين تقـل فجوة الطاقـة البصرية للانتقال المباشر المسموح بزيادة التشويب. وأظهرت النتائج بأن التعريض لأشعة ألفا يؤدي الى نقصان قيمة فجوة الطاقة اضافة الى تاثيره على الخصائص البصرية كالنفاذية ومعامل الامتصاص والانعكاسية.

الملخص
حضر المركب السيراميكيBaTi(1-x)SnxO3 لقيمْX=0,0.05,0.1,0.15,0.2)) وتشويبه باضافة Y2O3 و SiO2 ولجميع التراكيز باستخدام طريقة تفاعلات الحالة الصلبة وبدرجة حرارة 1150 0Cوزمن تلبيد (h6) .وتم دراسة خصائصه التركيبية قبل وبعد الاضافة من خلال دراسة حيود الاشعة السينية XRD والمجهر الالكتروني الماسح SEM و EDX ووجد ان المركب يمتلك النظام الرباعي القائم(tetragonal) عند جميع التراكيز عدا التركيزx=0.2 فانه يمتلك نظام المكعب(cubic) وان عملية الاضافة زادت من ارتفاع الذروات وخاصة عند الذروة (110).كما تم دراسة الخواص الفيزيائية للمركب قبل وبعد الاضافة من خلال قياس الكثافة والمسامية والامتصاصية. كما درست خواص المركب الكهربائية من التوصيلية الكهربائية المتناوبة وثابت العزل الكهربائي ومعامل الفقد ووجد ان مقدار التوصلية يزداد مع زيادة التردد وان اعلى مقدار لثابت العزل عند التردد(100Hz) والتركيزx=0.05 بعد اضافة Y2O3 و SiO2 هو (0.301) من هذا نستنتج ان عملية الاضافة قد حسنت الخواص العزلية للمركب .

يتطرق هذا البحث إلى أسلوب بناء التنبوءات لتقدير متوسط مجموعة من النقاط (كتلة) في منطقة جزئية محددة ضمن مجال الدراسة بعملية حسابية واحدة وكأن تلك المجموعة من النقاط هي نقطة واحدة وقد تم استعمال في هذا البحث تقنية تسمى كتلة كريكنك Block kriging لهذا الغرض، حيث يستطيع المقدر بهذه التقنية أن يقدر متوسط مجموعة من النقاط (كتلة) في آن واحد بدل أن يكرر العملية الحسابية عدة من المرات فضلا عن قياس تباين التقدير تلك الكتلة لذا فأن تقنية كتلة كريكنك يعتبر أسلوبا مختصرا للوقت والجهد والتكلفة، وتم تطبيق هذا البحث على بيانات حقيقية في مجال الصحة والمتمثل بنسبة الإصابة بالإمراض السرطانية في العراق لسنة 2008-2009 وقد تم الحصول على نتائج مهمة ودقيقة حسب مايراه الباحثون.

تعد الخدمات الصحية مؤشرا لما وصل اليه المستوى الحضاري للبلد حيث ان ارتفاع مستوى تلك الخدمات يؤدي الى قلة الامراض وازدياد عامل النشاط الاقتصادي حيث ان للظروف التي يمر بها العراق ادى الى قلة الخدمات الصحية ومنها قلة اعداد المستشفيات والاطباء ومؤشرات صحية اخرى مقارنة بزيادة اعداد السكان.
من هنا جاءت هذه الدراسة لتوضح تصنيف محافظات العراق وفقا لبعض المؤشرات الصحية لعام 2010 وتحديد أي المحافظات متقدمة في تقديم الخدمات الصحية من خلال عدد من المؤشرات الصحية واي المحافظات متأخرة في تقديم تلك الخدمات من خلال استخدام التحليل العنقودي والمتمثلة بكل من طريقة الجار الاقرب ( الربط المنفرد) وطريقة k-mean ومن خلالهما يتم تحديد تسلسل المحافظات في تقديم الخدمات وتبين من خلال التحليل ان محافظة بغداد كانت متقدمة في تقديم الخدمات ثم محافظة نينوى وتلتها محافظة السليمانية وان محافظتي ديالى والمثنى كانتا متأخرتان في تقديم تلك الخدمات.

تم في هذا البحث دراسة شروط استقرارية نماذج GARCH وايجاد هذه الشروط باستخدام تقنية التقريب بالخطية المحلية , اضافة الى دراسة استقرارية تنبؤات التباينات المشروطة لهذه النماذج حيث ان هذه التنبؤات تقترب من التباين غير المشروط بعد عدد محدود من خطوات التنبؤ. تم تطبيق هذه الدراسة على المتسلسلة الزمنية التي تمثل المعدلات الشهرية لدرجات الحرارة في مدينة الموصل للسنوات 1978-2011 ووجنا ان افضل نموذج ملائم يصلح للتنبؤ هو نموذج ARCH(1).