Tikrit Journal of Pure Science

ان الهدف من الدراسة الحالية هو الكشف عن ضادات الهستامين (الكلورفينيرامين والفيكسوفينادين) في دم أجنة بيض الدجاج المخصب في اليوم الثاني عشر من الحضن بجرعة (1ملغم/ بيضة عن طريق الحقن بالفسحة الهوائية) باستخدامطريقةاستشرابالطبقةالرقيقة Thin layer chromatography (TLC) التيتعد من ابسط اشكال تقنيات الاستشراب وهي من الطرق السهلة والنوعية والسريعة للكشف عن الادوية في السوائل البايولوجية وفصل العديد من المركبات العضوية من الاوساط الحيوية عن طريق قياس معدل عامل الاحتباس لهذه الادوية والمركبات . تم الكشف عن الكلورفينيرامين والفيكسوفينادين فقد كانت قيم معدل عامل الاحتباس بالنسبة للكلورفينيرامين0,289±) 0,15 , 0,14±0.272, 0,285±0,13) للاوقات (120,60,30دقيقة) على التوالي وكان لون البقع للعقار ذات لون اصفر براق وهذه النتيجة جاءت مقاربة لقيم معدل عامل الاحتباس للمحلول القياسي للكلورفينيرامين (0,295±0,11)ولون بقعة المحلول القياسي للعقار اصفر براق ,اما بالنسبة للفيكسوفينادين فقد كانت قيم معدل عامل الاحتباس هي (0,214±0,11 , 0,222±0,13 , 0,219±0,17) للاوقات (120,60,30دقيقة) على التوالي وكان لون البقع للعقار ذات لون اصفر براق وهذه النتيجة جاءت مقاربة لقيم معدل عامل الاحتباس للمحلول القياسي للفيكسوفينادين( 0,225±0,19) ولون بقعة المحلول القياسي للعقار اصفر براق مما يدل عل وصول ضادات الهستامين الى مجرى الدم في الاوقات السابقة الذكر وكذلك يفسر طبيعة هذه المركبات المحبة للدهون وسرعة امتصاصها من قبل الاوعية الدموية للغشاء اللقانقي المشيمي ووصوله الى مجرى دم اجنة بيض الدجاج المخصب. اكدت نتائج تجربتنا الخاصة بالكشف عن ضادات الهستامين باستخدام طريقة استشراب الطبقة الرقيقة ماتوصلت اليه الابحاث العلمية بأنها طريقة نوعية وسريعة وسهلة الاجراء للكشف عن المركبات الكيميائية

إستهدفت هذه الدراسة عزل وتشخيص بعض الفطريات الملوثة والكشف عن الأفلاتوكسين في الطحين والخبز والصمون المنتج منه في مدينة دهوك في كردستان العراق, شملت الدراسة عينات الطحين المحلي والمستورد, الأبيض والأسمر, وكذلك الخبز والصمون المنتج منه, حيث تبين وجود أنواع مختلفة من الفطريات, وكان الفطر A.flavusاكثر الفطريات أنتشاراً بنسبة عزل % 58.82, حيث عزل من الطحين الأسمر المحلي والطحين الأسمر الإيراني, ثم يليه الفطر Penicillium sp. بنسبة عزل % 35.29, حيث عزل من الطحين الأبيض المحلي والطحين الأسمر الأيراني, ثم الفطر A.niger بنسبة عزل % 5.88, الذي عزل من الطحين الأسمر الأيراني, وهذا وكانت جميع عينات الخبز والصمون المنتجة خالية من أي تلوث بالفطريات. تبين من اختبار تأثير درجات الحرارة والأوساط الزرعية , وكذلك من الصفات الزرعية للمستعمرات والصورة المجهرية للفطر , بأن الفطر المعزول من عينات الطحين الملوثة هو الفطرA.flavus , وكذلك تبين إن هناك عزلتين فارزتيين للأفلاتوكسين من العينتين (7,9) وهي الطحين الأسمر المحلي بتركيز2 ملغم/ كغم والطحين الأسمر الأيراني 1ملغم/كغم على التوالي, ولكن لم تتجاوز النسب المسموح بها من قبل منظمة الصحة العالمية.

اجريت الدراسة الحالية في قسم علوم الحياة- كلية العلوم- جامعة الموصل بهدف معرفة تأثير تسمين ذكور الأرانب النيوزلندية البيض تجريبياً واستخدام مستخلص بذور الكمون المغلي في تركيز الكلوكوز وبعض الهرمونات ونسيج الابهر. استخدم 40 ذكراً من الأرانب النيوزلندية البيض وبأعمار تراوحت بين 10-8 اشهر واوزانها ما بين 1400-1250غم, قسمت الى مجموعتين بواقع 20 أرنب/مجموعة ووضعت في اقفاص منفصلة. غذيت المجموعة الاولى بالعليقة القياسية, اما المجموعة الثانية فتمت تغذيتها بعليقة خاصة بالتسمين غنية بالدهون ولمدة 12 اسبوعاً, وبعد انتهاء الفترة تم وزن الأرانب جميعاً, وقسمت إلى اربع مجاميع بواقع 10 أرنب/مجموعة, هي مجموعة السيطرة, مجموعة الكمون, مجموعة التسمين ومجموعة التسمين مع الكمون: تم اخضاع هذه المجاميع لظروف قياسية من عليقة وماء, وجرعت مجموعة الكمون ومجموعة التسمين مع الكمون يومياً عن طريق الفم بمستخلص بذور الكمون المغلي بتركيز 2000 ملغم/كغم وزن جسم ولمدة 8 اسابيع.
بينت النتائج ان المعاملة بمستخلص بذور الكمون المغلي قد ادت الى حدوث انخفاض معنوي في تركيز الكلوكوز في كل من مجموعة الكمون ومجموعة التسمين مع الكمون, في حين حدث ارتفاع معنوي في تركيز الكلوكوز في مجموعة التسمين, كما بينت حدوث انخفاض معنوي في تركيز هرمون الانسولين لكل من المجموعتين اعلاه مقارنة بمجموعة التسمين, وكذلك حدوث ارتفاع معنوي في تركيز كل من الهرمون المحفز للدرقية (TSH) وهرمون الثايرونين T3 والثايروكسين T4 في المجاميع المعاملة بمستخلص بذور الكمون المغلي, في حين حدث انخفاض معنوي لهذه الهرمونات في مجموعة التسمين مقارنة بمجموعة السيطرة, كما حدث تحسن في الصورة النسجية لأنسجة الابهر للمجاميع المعاملة بمستخلص بذور الكمون المغلي.

أجريت الدراسة الحالية على مجرى نهر الفرات وقناتي الثرثار والحبانية شرق مدينة الرمادي ضمن محافظة الأنبار في سبع مواقع . تناولت الدراسة ايجاد تراكيز بعض العناصر الثقيلة وتاثيرها على مياه نهرالفرات وللفترة ما بين شهر تشرين الثاني 2012 ولغاية شهر حزيران 2013 . سجلت العناصر الثقيلة ( الكادميوم , الحديد , الخارصين , النحاس ) قيماً ضمن الحدود المسموح بها حيث كانت (0.005-0.0006)(0.31-0.011) (0.031-0.0005)(0.19-0.011) ملغرام/لتر , على التوالي , اظهرت نتائج تراكيز الرصاص إرتفاعاً عن الحدود المسموح بها حيث كانت (0.87-0.007) .

هدف هذا البحث إلى التعرف على مدى تأثير التراكيز المختلفة لكل من أنابيب الكاربون النانوية مفردة الجدارSingle Walled Carbon Nanotubes (SWCNTs) ومتعددة الجدار Multi Walled Carbon Nanotubes(MWCNTs) المحقونة داخل القصبة الهوائية Intratraceally في فعالية أنزيمات الكبد ( أنزيم ناقل أمين الالنين ALT وأنزيم ناقل أمين الاسبارتيت AST) والتغييرات النسجية المرضية في كبد ذكور الأرانب النيوزلندية البيض المجرعة، إذ استخدم في هذه الدراسة 70 ذكراً من الأرانب النيوزلندية البيض تراوحت أعمارها ما بين(18-12) شهراً، وزعت عشوائياً إلى سبعة مجاميع وبواقع 10 أرانب لكل مجموعة. وتم حقنها بالمادة النانوية، وجمعت عينات الدم ونسج الكبد بعد مرور 7 و 90 يوماً من التجريع ولكل مجموعة.
إذ أشارت النتائج إلى حدوث زيادة معنوية في فعالية كل من أنزيمي ALT و AST في مصل دم الأرانب المجرعة بأنابيب الكاربون النانوية مفردة ومتعددة الجدار مقارنة مع مجموعة السيطرة بزيادة الجرعة وفترة التجريع. كما سجل في هذه الدراسة تغيير موضع أنابيب الكاربون النانوية من الرئتين إلى الكبد.
ومما تقدم يتضح بأن أنابيب الكاربون النانوية مفردة و متعددة الجدار أحدثت أضرارا كبدية من خلال تأثيرها في فعالية أنزيمات الكبد وكذلك انتقالها من الرئتين إلى الكبد وحيز الجنب.

تم جمع عينات من الحليب الخام من مناطق مختلفة في محافظة صلاح الدين والمسوق الى احد المخازن المبردة والمخصصة 5مْ ولمدة 24-48 ساعة قبل اعادة تسويقه الى معامل الالبان او الى التجار وكان عدد العينات المأخوذة 20 عينة وكما تم اخذ مسحات لضرع الابقار العائدة الى المسوقين لتحديد اسباب التلوث الميكروبي وتم بعد ذلك تشخيص انواع الاحياء المجهرية التي يمكن ان تتواجد في مثل هذه الظروف الخزنية ودراسة خواصها المظهرية والبايوكيمياوية مع التركيز على بكترياListeria monocytogenes. وتم كذلك تحديد درجة تلوث عينات الحليب ببعض العناصر الثقيلة والتي شملت الكادميوم والرصاص والزنك والنحاس حيث تم عزل وتشخيص انواع تعود الى البكتريا الهوائية والى مجموعة بكتريا القولون Coli form من الانواع المخمرة لسكر اللاكتوز (L.F) وهي بكتريا القولون البرازية Escherichia coli والبكتريا Klebsiella sp. وغير المخمرة لسكر اللاكتوز (N.L.F) وهي Enterobacter aerogenosa وتم عزل بكتريا Listeria monocytogenes وكما تم عزل بكتريا المكورات العنقودية الذهبية Staphylo coccus aureus وكذلك الخمائر والاعفان وبمعدل عدد كلي بلغ 5.78 ، 4.95 ، 2.75 ، 2.33 ، 5.71 لورغاتم وحدة تكوين مستعمرة / مل على التوالي. كما تم عزل انواع اخرى من البكتريا والتي تعود للجنس Bacillus sp. وPseudomonus sp. و Staph aureus و Micro coccus sp. في نماذج المسحات الخاصة بضرع الحيوان وبواقع 8 مسحات. واظهرت النتائج إن اعلى معدل تركيز للعناصر الثقيلة لكل من عنصر Cd ، Pb ، Zn ، Cu في عينات الحليب الخام 0.18 ، 0.25 ، 2.10 ، 1.05 مايكروغرام / لتر على التوالي. وتم اجراء اختبار حساسية بكتريا Listeria monocytogenes تجاه عدد من المضادات الحيوية ، حيث تبين ان هذه البكتريا واظهرت حساسية تجاه كل من Ampicillin ، Chloramphinicol ، Erythromycin ، Tobbramycin في حين اظهرت مقاومة للمضادات الحيوية Naldix acid ، Novabiocin ، Cefotaxime.

أجريت دراسة مختبرية لتقييم تأثير معاملة بذور اللوبيا بثلاثة انواع من المساحيق النباتية (اليوكالبتوس , الدفلة والجرجير) في بعض الاوجه الحياتية لخنفساء اللوبيا الجنوبية C. maculatus وبالتراكيز (1 , 3 , 5 , 7 )غم /غم بذور . أظهرت النتائج عن تفوق مسحوق اوراق اليوكالبتوس معنويا على بقية المساحيق في خفض عدد البيض الموضوع من قبل البالغات اذ بلغ 27.83 بيضة مقارنة بمعاملة السيطرة التي بلغت 67.00 بيضة , واعلى نسبة طرد بلغت 58.45 %مقارنة باقل نسبة طرد في معاملة الجرجير بلغت 49.87 % ,اقل عدد حشرات بازغة بلغت 26.7 حشرة مقارنة باعلى عدد حشرات بازغة في معاملة السيطرة بلغت 65.00 حشرة , اعلى نسبة خفض لافراد الجيل الاول بلغت 58.84 % مقارنة باقل نسبة في معاملة الجرجير بلغت 54.17 % , اقل نسبة ضرر لبذور اللوبيا بلغت 61.66 % مقارنة باعلى نسبة ضرر للبذور في معاملة السيطرة بلغت 100 % , وبينت النتائج ان اعلى نسبة انبات للبذور المعاملة بمسحوق اليوكالبتوس بلغت 97.33 % والتي لم تختلف معنويا عن نسب الانبات في البذور المعاملة بمسحوقي الدفلة والجرجير التي بلغت 94.66 و 97.33 % على التوالي .

بعد تأكيد العزلة البكتيرية Azospirillum brasilense بأنها تعود الى جنس Azospirillum وذلك باستخدام الخصائص المزرعية والمورفولوجية والفيزياوية من خلال النمو على الوسط خال النتروجين NFB واعطاءها الغشاء الرقيق وهو الصفة المميزة لها واختبار كفاءتها في تثبيت النتروجين وانتاجها لهرمون Indolic Acetic Acid(IAA) نميت هذه العزلة وحضنت في حاضنة هزازة لمضاعفة اعداد الخلايا البكتيرية ليصل العدد الى 5 x 109 وحدة تكوين مستعمرة . مل-1 من العالق البكتيري للحصول على المزرعة الاولية Starter culture , حضر السماد الحيوي من المزرعة الاولية لهذه العزلة بعد تحميله على نوعين من الحوامل (مسحوق نوى التمر ومسحوق نوى الزيتون) بعد معالجة الحوامل ليكون ملائما لتحميل العزلة البكتيرية , نفذت تجربة حقلية في تربة جبسية (Typiccalcigypsids)لأختبار كفاءة هذا السماد في تحسين نمو وحاصل الحنطة صنف شام 6 عند ثلاث مستويات من السماد النتروجيني ( 0 , 1/2 التوصية السمادية120 كغم N .هكتار-1 وكل التوصية السمادية 240 كغم N.هكتار-1) وقيست وقدرت عدد من صفات التربة قبل الزراعة وصفات النبات بعد 60 يوم من الانبات وفي مرحلة الحصاد.
اظهرت النتائج بأن السماد الحيوي لوحده سواء̋ المحمل على مسحوق نوى التمر او مسحوق نوى الزيتون ادى الى زيادة معنوية في ارتفاع النباتات والوزن الجاف للجزء الخضري والجزء الجذري بعد 60 يوم من الانبات وكذلك وزن القش وحاصل الحبوب مقارنة بمعاملة السيطرة (بدون سماد حيوي وسماد نتروجيني) وبلغت الزيادة المئوية على معاملة المقارنة (22.68 , 92.84, 171.01, 75.5و 71.2%) لمعاملة السماد الحيوي المحمل على مسحوق نوى التمر و (21.2 , 59.46 , 134.7 , 40.01 و 37.11 %) لمعاملة السماد الحيوي المحمل على مسحوق نوى الزيتون للصفات الثلاثة على التعاقب واشارت النتائج الى عدم وجود فروق معنوية بين المتوسطات الحسابية للصفات المدروسة بتأثير الحامل مع وجود زيادة غير معنوية للسماد الحيوي المحمل على مسحوق نوى التمر , واظهرت النتائج بأن التأثير المفيد للتسميد الحيوي استمر مع زيادة مستوى السماد النتروجيني فقد تفوقت المعاملتان الملقحتان بالسماد الحيوي المحمل على كلا الحاملين مع كل التوصية السمادية معنويا على بقية المعاملات واعطت المعاملة المسمدة بالسماد الحيوي المحمل على مسحوق التمر والمسمدة بكل التوصية للسماد النتروجيني أعلى القيم في ارتفاع النبات والوزن الجاف للجزء الخضري والجذري ووزن القش وحاصل الحبوب اذ اعطت (66.60 سم ,57.29 , 4.01 غم . نباتات-1 , 5.41و 4.30 طن .هكتار-1) مقارنة بالمعاملة المسمدة بنفس السماد الحيوي مع نصف التوصية السمادية التي اعطت (60.60 سم , 37.65 و 2.50غم . نباتات-1 5.33 و 3.86 طن . هكتار-1) .
اما تأثير المعاملات المختلفة في اعداد بكتريا Azospirillum في التربة فقد اظهرت النتائج تأثيرا معنويا للتسميد الحيوي في اعداد بكتريا Azospirillum واستمرت الزيادة في عدد البكتريا بزيادة مستوى السماد النتروجيني وقد بلغت اعداد بكتريا Azospirillum في المعاملتين المسمدتين بالسماد الحيوي لوحده المحملين على مسحوق نوى التمر ومسحوق نوى الزيتون (32 x 104 و30 x 104) CFU. غم-1 تربة على التعاقب مقارنة بمعاملة المقارنة التي اعطت 13.33 x 104CFU . غم-1 تربة .
الكلمات المفتاحية: السماد الحيوي, بكتريا Azospirillum brasilense ,محصول الحنطة, الترب الجبسية

تم جمع نبات لسان الحمل الكبيرplantago major والكلغان Silybum marinum والكيصومAchillea spp من انحاء متفرقة من محافظات (السليمانية وديالى وصلاح الدين وكركوك) لغرض تحديد نوع وتركيز المركبات الفعالة لهذه النباتات حيث تم تجفيف النباتات في الظل (34م0) وطحن 5 غرامات من النبات الجاف ووضعها في علب بلاستيكية وتم اخذها الى مختبرات قسم الكيمياء في وزارة العلوم والتكنلوجيا واجريت عليها تحليل الفصل الكروموتوكرافي بواسطة جهاز High Performance Liquid Chromotography (HPLC) وبينت نتيجة التحليل ان نبات لسان الحمل الكبير يحتوي على عدة مركبات فعالة منها Salysilic acid ، kaempferol،Gentisic acid ، Vanilic acid، Chlorogentic acid، Coumaricacid،ferulicacid وAucubin بتراكيز(34.93%،4.55%،2.72%،1.67%،0.70%،8.59%،21.42%و9.12%) على التوالي اما نبات الكلغان فقد احتوت مركبات منهاSilychrstin A ومركب Silychrstin B ومركب Silydianin كما ظهرت مركبات اخرى منها Silybins A ومركب Silybins B اضافة الى مركبي Isosilybin s A و Isosilyb بتراكيز (42.24%،14.89%،30.23%،3.30% ،2.74%،4.86%و1.71%) على التوالي، في حين اظرت نتيجة التحليل احتواء نبات الكيصوم على المركبات التالية Camphene ومركب Terpinine (α and ϒ) وborneol و الCamphor. وفي أعداد المركبات الأخرى التي شخصت ضمن مكونات الزيت الطيار مادة &phellandrene-01 ومن المركبات المهمة الاخرى التي تم تشخيصها مركب Terpihen-4-01 وTerpeenin و &terpinol. والـ Piperitone والمركب السينول Cinol 8-1 بتركيز (4.31%،3.35%،24.43%،7.73%،24.88% ،7.56%،7.13% ،12.80% و 7.77%) على التوالي.

هدف البحث دراسة تأثير اعطاء جرعة من نقيع ورد لسان الثور Borago officinalis في التركيب النسجي للرئة و بعض معايير الدم (WBCs,PLTs,Hb,P.C.V ).
استخدم في هذا البحث 10فئران من ذكور الفئران البيض Albino mice و قسمت الى مجموعتين:
المجموعة الاولى G1 : تضمنت 5 حيوانات أعطيت جرعة مقدارها 1 ملليتر من المحلول الفسلجي Normal saline)) عن طريق انبوب فموي معدي , ولمدة 10 أيام وعدت مجموعة سيطرة .
المجموعة الثانية G2:تضمنت 5 حيوانات أعطيت جرعة مقداره 0.5 ملليتر من نقيع ورد لسان الثور وبتركيز%7 عن طريق استخدام انبوب فموي معدي , ولمدة 10 أيام, و في اليوم التالي من انتهاء فترة التجربة قتلت الحيوانات و جمعت عينات الدم في أنابيب تحتوي على ملح EDTA لكي يتم فحصها , و هيئت عينات الرئات للدراسة النسجية .
وقد أظهرت النتائج ما يلي:
1- حصول انخفاض معنوي (P<0.05) في النسبة المئوية لحجم كريات الدم المضغوطة وتركيز هيموكلوبين الدم في دم المجموعة المعاملة G2)) عند مقارنتها مع مجموعة السيطرة (G1) .
2- حصول ارتفاع معنوي (P<0.05) في معدل الصفائح الدموية و معدل التعداد الكلي لخلايا الدم البيض في المجموعة المعاملة (G2) عند مقارنتها مع مجموعة السيطرة G1)).
3- أظهرت الدراسة النسجية بالمجهر الضوئي حصول تغيرات تنكسية في التركيب النسجي لرئة الفئران المعاملة , تمثلت بحدوث فرط تنسج و ارتشاح الخلايا اللمفية في جدران تفرعات الرغامى و تمزق جدران الأسناخ في بعض المناطق و زيادة سمك جدرانها في مناطق اخرى .
نستنتج من هذا البحث أن نقيع ورد لسان الثور بتركيز 7% له تأثيرات سلبية في التركيب النسجي للرئة وبعض معايير الدم.

ان عدد الأشخاص الذين يرتدون العدسات اللاصقة (CLS)قد ازداد خاصة في العقد الاخير وذلك كبديل للنظارات, ولكن العديد منهم لا يدركون مدى المخاطر الناجمة عنها ومن هذه المخاطر التهاب القرنية المرتبط بأسباب ميكروبية، لذا تضمنت هذه الدراسة عزل وتشخيص الجراثيم في سوائل حفظ العدسات اللاصقة لدى 42 من مستخدمين العدسات اللاصقة من طالبات القسم الداخلي في جامعة تكريت. أذ بينت الدراسة وجود مجاميع بكتيرية مختلفة في سوائل حفظ العدسات اللاصقة حيث شملت انواع من بكتريا المكورات العنقودية Staph.epidermis بنسبة30.30 % و Staph. aureus بنسبة21.21% وبكتريا Streptococcus pneumoniae بنسبة 18.18% وكذلك تم تشخيص بكتريا Pseudomonas aeruginosa وبنسبة 9.09% اما بكتريا Serratia odorfera المعوية حيث تم الحصول عليها بنسبة 6.06%. اما فيما يخص حساسية العزلات البكتيرية للمضادات الحيوية قد بينت الدراسة ان اكثر المضادات تأثيرا على البكتريا الموجبة والسالبة لصبغة كرام هيerythromycin ثم يليه chloramphenicol بينما اكثر المضادات مقاومة من قبل البكتريا هو azithromycin وذلك بسبب الاستخدام الخاطئ والمفرط لهذه العقاقير من قبل الناس.

اجريت هذه الدراسة في كلية الطب البيطري/جامعة كركوك ومستشفى كركوك العام للفترة من2015-2-2 ولغاية 2015-12-28، وصممت هذه الدراسة لملاحظة واختبار التاثيرات الوقائية والعلاجية لمسحوق (اوراق القريصUrtica dioica ، اوراق وبذور المورنجا Moringa oleifera) في ذكور الجرذان البيض السليمة والمعرضة لكلوريد الكادميوم (5 ملغم/كغم من وزن الجسم) وخلات الرصاص (50 ملغم/كغم من وزن الجسم) وطيلة فترة المعاملة البالغة (30) يوماً على حالة مرتسم دهون الدم، قسمت الحيوانات إلى ثماني عشرة (18) مجموعة ضمت كل مجموعة خمسة (5) حيوانات وبأوزان متقاربة، اظهرت النتائج أن اعطاء مسحوق اوراق القريص بتركيز 300)ملغم/كغم من وزن الجسم) وبذور المورنجا بتركيز 200) ملغم/كغم من وزن الجسم) لمدة 30)) يوماً ادى الى أنخفاض معنوي في كل من الكوليسترول، الكليسريدات الثلاثية، LDL-C وVLDL-C وارتفاعا معنوياً HDL-C، وادى مسحوق أوراق المورنجا في ذكور الجرذان بتركيز300) ملغم/كغم من وزن الجسم) الى أنخفاض معنوي في كل من الكوليسترول، LDL-Cولم يختلف معنوياً كل من الكلوكوز، الكليسريدات الثلاثية، HDL-C، المالون ثنائي الديهايد (MDA) وVLDL-C مقارنة مع مجموعة السيطرة السليمة، وقد أدى التعرض لكلوريد الكادميوم الى أنخفاض معنوي في الـ HDL-C وارتفاع معنوي في الـ LDL-C ولم يختلف معنوياً كل من الكوليسترول، الكليسريدات الثلاثية وVLDL-C، وادى التعرض بخلات الرصاص الى أنخفاض معنوي في الـHDL-C وارتفاع معنوي في الكلوكوز، الكليسريدات الثلاثية، المالون ثنائي الديهايد (MDA) وVLDL-C ولم يختلف معنوياً كل من الكوليسترول LDL-C مقارنةً مع مجموعة السيطرة السليمة. ولاحظ الارتفاع المعنوي في قيم كل من الكوليسترول، الكليسريدات الثلاثيةVLDL-C, LDL-C, والأنخفاض المعنوي في الـHDL-C مقارنة مع المجاميع المعطاة مسحوق (أوراق القريص، أوراق وبذور المورنجا). اما مجاميع الحيوانات المعاملة بمسحوق تلك النباتات قبل وبعد التعرض لكل من كلوريد الكادميوم وخلات الرصاص اظهرت تأثير ايجابي على الكلوكوز ومرتسم دهون الدم مقارنة مع المجاميع المعرضة لكلوريد الكادميوم وخلات الرصاص

تضمن هذا البحث تحضير مشتقات للبايرازول من تصعيد بنزويل أسيتون مع أحد الهيدرازيدات الحامض الكاربوكسيلي المناسبة وباستخدام الأيثانول كمذيب. ومر التفاعل عبر مرحلتين من الإضافة النيوكليوفيلية رباعية السطوح وتتم في المرحلة الثانية عملية التحولق ثم بعدها تمت مفاعلة أملاح الدايزونيوم مع مشتقات البايرازو المحضرة والحاوية على حلقة فينول في تركيبها وهي [1A، 2A، 3A] واستخدمت أمينات أروماتية مختلفة لتحضير املاح الدايازونيوم. شخصت المركبات المحضرة باستخدام مطيافية الاشعة تحت الحمراء ومطيافية الرنين النووي المغناطيسي وتم التأكد من سير واكتمال التفاعلات باستخدام الـ TLC وتم التأكد من هوية المركبات المستحصلة باستخدام الطرق الطيفية المتاحة.

حضرت معقدات البلاديوم (II) والبلاتين (II) ذات الصيغة [M(bzoS)2(diamine)] حيث ان ( M= Pd(II) و Pt(II) ) من معاملة ليكاندات ثنائية الامين diamine (البريدين (Bipy) أو فنانثرولين (Phen) او اثيلين ثنائي الاميـــــن (en) أو –N′^N ثنائي مثيل اثيلين ثنائي الامين (dmen) مع معقدات [M(bzoS)2] ، شُخصت المركبات المحضرة باستعمال تقنية التحليل الدقيق للعناصرCHN وقياسات التوصيلية المولارية ومطيافية الرنين النووي المغناطيسي للبروتون بالإضافة الى مطيافية الاشعة تحت الحمراء، وقد دلت النتائج ان ليكاند bzoS- سلوك ليكاند احادي السن يرتبط من ذرت الكبريت فيما ارتبطت ليكاندات الامينات الثنائية بشكل ثنائي السن المخلبي عن طريق ذرتي النتروجين لتعطي معقدات ذات بنية المربع المستوي حول ايوني البلاتين والبلاديوم.

تهدف هذه الدراسة الى تقييم كفاءة المادة (NALCO 23214) المضافة إلى أبراج التبريد (Cooling Water Tower) في الشركة العامة لصناعة الأسمدة الكيمياوية / المنطقة الشمالية – بيجي, وقد حصلنا على نتائج توضح معدلات التآكل في منظومة ألـ(C.W.) وقياس كفاءة هذه المادة في تثبيط التآكل, وأثبتت النتائج كفاءتها في خفض معدلات التآكل عند السيطرة على الظروف الخاصة بالمنظومة, حيث تم حساب كفاءة المثبط ومعدل سرعة التآكل .

اجريت دراسة على (64) عينة مصل دم من اشخاص (36 ذكر و 28 أنثى) تتراوح اعمارهم بين 48-65 سنة، (47) منهم يعانون من ارتفاع ضغط الدم المزمن (27) ذكر و(20) أنثى، وقسمت عينات المرضى إلى مجموعتين الأولى تستخدم عقار Tenordin، والثانية تستخدم عقار Captosam. و (17) عينة اصحاء (9) ذكر و(8) أنثى كمجموعة سيطرة للمقارنة.
أظهرت النتائج وجود ارتفاعاً معنوياً في نشاط أنزيم الفوسفاتيز القاعدي ALP للمجموعة الأولى إذ بلغ معدل نشاط الأنزيم 19.44±2.94 Kind and King/100ml مقارنة بالأصحاء كمجموعة سيطرة 14.24±2.14 Kind and King/100ml. أما المجموعة الثانية فقد أظهرت انخفاضاً معنوياً في معدل نشاط الأنزيم اذ بلغ 7.16±1.90 Kind and King/100ml.
حُضِرت ثلاثة تراكيز مختلفة من العقارين Captosam و Tenordin ودُرِس تأثيرهما على فعالية أنزيم ALP في المختبر in vitro، بينت النتائج أن عقار Tenordin له تأثير منشط للأنزيم، بينما عقار Captosam له تأثير تثبيطي. دُرِست حركية تأثير عقار Captosam المثبط على نشاط الأنزيم واظهرت النتائج أن قيمة Km هي 6.8965 ملي مول/لتر، أما قيمة Vmax فهي 12.5 مول/لتر دقيقة، كما أظهرت النتائج عند دراسة التثبيط انخفاض قيمتي Km و Vmax، إذ كانت قيمة Km هي 3.077 ملي مول/لتر، أما قيمة Vmax فكانت 5.555 مول/لتر دقيقة، ويتبين أن التثبيط من النوع اللاتنافسيUncompetitive

تضمنت الدراسة التي اجريت في جامعة سامراء/ كلية العلوم التطبيقية وكلية التربية 57 مريضا مختلفي الاعمار مصابين بأمراض الكلى المختلفة والذين تم تشخيصهم من قبل المختصين في مستشفى سامراء العام، وتم مقارنتها مع مجموعة السيطرة التي تضمنت 25 عينة من الاشخاص الاصحاء وعند قياس تركيز الابلين تبين ان هناك انخفاض معنوي (P≤0.01) في تركيز الابلين لدى الاشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى مقارنة مع مجموعة السيطرة التي كان تركيز الابلين فيها ضمن المعدلات الطبيعية حيث يعمل كنظام حماية للجسم، وتم قياس مجموعة من المتغيرات الكيموحيوية وايجاد العلاقة الارتباطية احصائيا بين تراكيزها وتركيز الابلين وكانت نتائج الدراسة كالاتي: تراكيز المركبات النيتروجينية وعلاقتها بمستويات الابلين: وجد ارتفاع معنوي P≤0.01)) في تركيز كل من اليوريا وحامض البوليك والكرياتينين في دم الاشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى المختلفة مقارنة مع مجموعة السيطرة التي كانت ضمن التراكيز الطبيعية للمتغيرات الكيموحيوية. وكانت علاقتها الارتباطية مع تركيز الابلين علاقة عكسية حيث كلما ارتفع تركيز هذه المتغيرات الكيموحيوية بالمقابل انخفض تركيز الابلين وزاد تأثير المركبات النيتروجينية على وظائف الكلى في حين ان ارتفاع تركيز الابلين يقلل من تأثيرات هذه المركبات على وظائف الكلى. تركيز البروتينات في مصل الدم و علاقتها بتراكيز الابلين: وجد ارتفاع معنوي (P≤0.01) في تركيز كل من البروتين الكلي وجلوبيولين الدم عند الاشخاص الذين يعانون من امراض الكلى المختلفة مقارنة مع مجموعة السيطرة التي كانت ضمن التركيز الطبيعية التي تتواجد بها البروتينات في الدم، في حين لم نجد فروقات معنوية في تركيز الالبومين بين مجموعة المرضى والسيطرة، وكانت علاقتها بتركيز الابلين علاقة عكسية حيث تزيد باستمرار مع الانخفاض بتركيز الابلين وبالتالي فإن ذلك يؤثر على وظائف الكلى ويخل بعملية الترشيح الكبيبي، بالمقابل فإن ارتفاع تركيز الابلين يحسن من وظائف الكلى و يقلل من زيادة تركيز البروتينات في مصل الدم.

تم دراسة تكوين شرانش في حقل كركوك شمال العراق في الآبار: k-331 ,k-334 ,k-411، دراسة رسوبية وتتألف صخور التكوين من الحجر الجيري والحجر الجيري الطفلي والحجر الجيري المارلي وطبقات رقيقة من المارل. اظهر التحليل السحني الدقيق أن تتابعات تكوين شِرانش تتألف من تعاقب سحنتين رئيسيتين غنية بالميكرايت وأصداف الفورامنيفيرا الطافية، وهذه السحنات وتبعاً لشيوعها هي سحنة الحجر الجيري الواكي وسحنة الحجر الجيري الطيني الحاملة للفورامنيفرا الطافية ، وتنقسم هذه السحنات بدورها إلى سحنات ثانوية وهي سحنة الحجر الجيري الواكي الحاملة للفورامنيفيرا الطافية(W1) , وسحنة الحجر الجيري الواكي الحاملة للفتاتات العضوية (W2). اعتماداً على التحليل السحني والبيئي تبيَن أنَ تتابعات التكوين ترسبت ضمن حوض الفورلاند المتحقق على الحافة الخاملة للصفيحة العربية وعبر نطاقين بيئيين هما: الباثيال العميق والرصيف الخارجي .

تم في هذا البحث إجراء دراسة بعض الخواص الفيزيائية لتربة قضاء طوز خورماتو المتمثلة بترسبات العصر الرباعي لخمس مواقع وبأعماق مختلفة. أظهرت نتائج التحليل الحجمي الحبيبي بان تربة منطقة الدراسة غير متجانسة وتحوي مدى واسعاً من أحجام الحبيبات واختلافاً في نسبة حجوم الحبيبات المكونة للتربة. إذ كانت التربة الخشنة هي السائدة في منطقة الدراسة وبنسب متفاوتة مع وجود نسب أقل من الترب الناعمة. وتتعاقب الترسبات الخشنة والناعمة بسبب الموجات الفيضانية المتعاقبة. فيما أظهرت اغلب نتائج حدود اتربيرك ان التربة الناعمة هي متوسطة اللدونة . وتراوحت قيم الوزن النوعي للنماذج التربة الناعمة بين (2.59-2.88) بينما الوزن النوعي للتربة الخشنة (2.66-2.64).واظهرت نتائج الرص ان الكثافة العظمي للتربة الناعمة تراوحت (2.006g/cm3-1.845g/cm3) والمحتوى الماء المثالي له (12.3-10.33)% بينما كثافة التربة الخشنة (2.306 g/cm3-2.285 g/cm3) والمحتوى الماء المثالي (5.275-4.725)%.واظهرت نتائج التحمل الكاليفورني لنموذجين من التربة الخشنة (120-73)% عند (95%) من الرص.

تضمن البحث تقييم الخواص الجيوتكنيكية لترسبات العصر الرباعي في مواقع مختلفة من ناحية يايجي /كركوك , أظهرت الفحوصات الفيزيائية ان التربة في منطقة الدراسة ذات محتوى رطوبيmc%)) يتراوح بين (1,95-16,74%), في حين تبين من نتائج الوزن النوعي (G.s)بانها تتراوح بين (2,65-2,76) ، وأظهرت نتائج التحليل الحجمي الحبيبي بان تربة منطقة الدراسة غير متجانسة وتحوى مدى واسعاً من أحجام الحبيبات واختلافاً في نسبة حجوم الحبيبات المكونة للتربة .إذ كانت التربة الناعمة هي السائدة في منطقة الدراسة وبنسب متفاوتة مع وجود نسب أقل من الترب الخشنة واستنادا الى نتائج حدود اتربيرك (حد السيولة وحد اللدونة) اظهرت بان التربة من نوع (CL) طينيه واطئة اللدونة باستثناء تربة الموقع الثاني وهي غرينيه واطئة اللدونة (ML),في حين بينت نتائج الفحوصات الهندسية من فحص القص المباشر بان قيم زاوية الاحتكاك الداخلي تراوحت بين(35-41°) والتماسك بين (60-100kpa), في حين اظهرت نتائج فحص الانضمام في منطقة الدراسة قيم معاملات تراوحت ما بين الضغط الفعال(Po) (16,09-21,39 kpa), وضغط الانضمام المسبق (Pc) (65-240 kpa), ونسبة الفراغات (eo) (0,52 -1,061), ومعامل الانضغاط ( (Cc (0,22-0,339),ومعامل الانتفاخ () (Cr0.029-0,166) وهي ترب مفرطة الانضمام O.C.R, ومن خلال التحاليل الكيميائية لوحظ ان نسبة الجبس والمحتوى العضوي قليلة وهي ترب قاعدية ذات محتوى واطئ من الاملاح القابلة للذوبان.

تشتمل هذه الدراسة تأثير زمن التنميش و المقاومية (and Etching Time (Resistivity على مورفولوجية السطوح المنتجة باستخدام طريقة التنميش الكيميائي الضوئي من شرائح السليكون n-type المستخدمة ، حيث وجد ان زيادة زمن التنميش من min70 الى min100 ادى الى ازدياد الطبقة المسامية من 4.17 nm الى nm3 .11 لنفس الشرائح من السليكون ، اما دراسة تأثير المقاومية على المورفولوجية فقد بينت النتائج زيادة في ارتفاع التراكيب النانوية المنتجة (أي ازداد عمق الحفر) من nm 4.11 الى nm10وتحت نفس زمن التنميشmin 70. وهذا يعود للاختلاف في المقاومية ، اوضحت النتائج التجريبية انه كلما كانت المقاومية اقل كان عمق التنميش اكبر، السبب يعود في ذلك هو الحرية التي تكتسبها الحاملات (الفجوات) وامكانية وصولها للسطح بشكل اكبر من الشرائح ذات المقاومية العالية ، وهي المسؤولة عن اختلاف عمق التنميش (الطبقة المسامية). اما الزيادة في العمق لنفس الشريحة عند زيادة زمن التنميش , فهذا يعود لميكانيكية الاقتلاع التي تقوم بها ذرات الفلور F فكلما زاد زمن التنميش كلما غاصت ذرات الفلور مقتلعة ذرات السليكون من السطح ومحررة غاز الهيدروجين . ان انتاج تراكيب السليكون النانوي والتحكم في ظروف انتاجها تعتبر الخطوة الاولى للتحكم في خواص النبائط (كواشف ، مفارق (Diods)، خلايا شمسية ، متحسسات ) وتطبيقاتها المناسبة وفي النهاية كل هذا مهم في تعزيز عمليات البحث والتطوير للطاقة المتجددة.. ومن الامور المهمة التي تعتبر مفاتيح للبحث هي :
الطاقة المتجددة (Renewable Energy) ، التنميش aching) The) ، الخشونة (roughness) ، السليكون المساميporous silicon ) ، الإكسيتون(exciton) ، التنميش الكيميائي الضوئي (Photochemical etching) ، الحصر الكمي ( (quantum confinement، Nano technology .

تضمن البحث تحضير المفرق الهجين (ZnO/p-Si) بطريقة الرش الكيميائي الحراري (CSP) من خلال محلول اسيتات الخارصين (Zn(CH3COO)22H2O) المائية بتركيز (0.2M) وترسيبها على قواعد من السيليكون (p-type) بابعاد (1cmX1cm) ذات التوجه البلوري (111) عند درجة حرارة (350 Co) ودراسة خواصها الكهربائية والكهروضوئية مثل خواص (تيار-جهد) (I-V) في حالة الظلام والاضاءة، وخواص (سعة-جهد) (C-V)، وكذلك حساب عامل المثالية (β)، وعامل التقويم (F)، ونسبة تيار الإضاءة الى تيار الظلام، وحساب جهد البناء الداخلي (Vbi).

يهدف البحث الى بناء نظام واقع افتراضي لمراقبة وادارة العمليات الميدانية للقوات المسلحة والاجهزة الساندة لها. يوفر النظام لقيادة العمليات تفاعل فوري مع الأحداث للإدارة العمليات الميدانية انيا، مما يسهم في سرعة ومرونة صد الهجمات المعادية والارهابية والرد عليها في الوقت الحقيقي . كذلك يعرف البحث بأهمية الواقع الافتراضي وميزاته كتقنية حاسوبية وامكانية استثمار تطبيقاته في تأهيل وتدريب افراد القوات المسلحة والحشد الشعبي والاجهزة الأمنية لزيادة قدراتهم القتالية في مواجهة الارهاب.

لاشك إن حدوث تغييرات مفاجئة في سلوك النظام الحركي يؤثر بشكل كبير على اختيار الأنموذج الملائم لتمثيل هذا السلوك , من هنا تأتي أهمية اكتشاف نقاط التغيير في سلوك النظام الحركي مما يمكن الباحث من تقطيع هذا السلوك إلى مجاميع أو قطاعات بأسلوب التقطيع كل منها منسجم بحد ذاته وهذا يوفر للباحث إمكانية توفيق أنموذج ملائم لكل قطاع أو قسم يمثل البيانات أفضل تمثيل. أن اكتشاف نقاط التغيير وتقديرها تعد من المسائل بالغة الأهمية وفي هذا البحث تستخدم حزمة من المعايير الإحصائية والهندسية في اكتشاف نقاط التغيير وتقديرها, وتم التطبيق باستخدام أسلوب المحاكاة.

تظهر في العديد من مجالات تطبيق تحليل الانحدار وجود حالة أكثر من متغير معتمد واحد يتأثر بمجموعة من المتغيرات التوضيحية وبنفس الوقت يكون عدد المشاهدات قليل نسبياً مقارنة بعدد المتغيرات ، وتظـــهر هنا مشـــكلة عـــدم توفر العديد من فروض تحليل الانحدار المتعدد إضافة إلى بروز مشكلة تعدد العلاقات الخطية بين المتغيرات التوضيحية بالإضافة إلى الارتباط بين المتغيرات التوضيحية والمتغيرات المعتمدة وانعكاسات ذلك على مقـــدرات الانحدار. وفي هذا البحث تم التعامل مع مشـــاكل من هـــذا النـــوع تتعـــلق بمتـــغيرات معـــمل إســـمنت كركوك ، لقد تم استخدام طريقتي المكونات الرئيسة PC والمربعات الصغرى الجـــزئية PLS لمعالجة المشاكل أعلاه ، باعتبار أن الطريقة الأولى من الطرائق الشائعة في حل مشـــكلة تعـــدد العلاقات الخطية بين المتغيرات التوضيحية والثانية باعتبارها من الطـــرائق التي لها منهجية مخـــتلفة في استخلاص المكــــونات معتمدة على معالجة الارتباط الموجود فيما بين المتغيرات التوضيحية وكذلك بينها وبين المتغيرات المعتمدة . من خلال التحليل الإحصائي تم التوصل إلى أن طريقة المربعات الصغرى الجزئية PLS تمكنت من توفيق أنموذج انحدار أمثل ولجميع المتغيرات المعتمدة ، بالإضافة إلى ذلك تفوقها في القدرة على التنبؤ بالقيم المســــتقبلية لكل المتغيرات المعتمدة وأيضاً من حيث تخفيض البعــــد مقارنة بطريقة المكونات الرئيسة PC . تــــم استخدام البرنامــــج الإحصـــائي الجاهــــز (Version,16.1, (Minitab في التحليل الإحصائي لبيانات البحث .