Tikrit Journal of Pure Science

أجريت هذه الدراسة للمدة من 9 / 9/ 2013 ولغاية 28 /2 / 2014 في مختبرات مستشفى سامراء العام على المرضى الراقدين في ردهات الانعاش بالنسبة الى مرضى الذبحة الصدرية ،وبالنسبة الى امراض ارتفاع ضغط الدم تم قياس الضغط اثناء مراجعة المستشفى وبعمر (50-65) عام ومن غير المدخنين .اذ اظهرت النتائج حصول ارتفاع معنوي في ضغط الدم بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم والذبحة الصدرية عند المقارنة مع المجموعة الضابطة وكذلك اظهرت النتائج حصول ارتفاع معنوي في مرتسم الدهون (كوليسترول الدم ، الدهون الثلاثية) كانت اعلى ارتفاع في مجموعة الذبحة الصدرية عند المقارنة بمجموعة ضغط الدم عند المقارنة مع المجموعة الضابطة عند مستوى معنوية P<0.05)).اما بالنسبة الى البروتينات الدهنية فنلاحظ انخفاض معنوي في تركيز HDL-C وكان اعلى انخفاض في الذبحة الصدرية عند المقارنة مع مجموعة ضغط الدم ومجموعة الضابطة وفي نفس الوقت ارتفاع تركيز LDL-C في مجموعة في الذبحة الصدرية عند المقارنة مع مجموعة الضابطة اما بالنسبة الى المتغيرات الكيموحيوية فأظهرت النتائج حصول ارتفاع معنوي في تركيز سكر الدم في مجموعتي الدراسة فأظهرت اعلى ارتفاع في مجموعة الذبحة الصدرية عند المقارنة مع ضغط الدم مع المقارنة مع مجموعة الضابطة اما حامض البوليك فأظهرت النتائج حصول ارتفاع معنوي في مجموع ضغط الدم اعلى من مجموعة الذبحة الصدرية

تم دراسة تأثير بعض السكريات (الكلوكوز, الفركتوز, المانوز, السكروز, الرايبوز, المانيتول, الزايلوز) وبتراكيز مختلفة ml/1,2,3mg على النمو للنوع Mastigocladus lamious تحت ظروف الإضاءة المستمرة وفترات متعاقبة من الإضاءة والظلام (8 ضوء:16 ظلام) ساعة وأظهرت الدراسة أن السكريات بجميع التراكيز قد أظهرت تأثيراً متبايناً في النمو السيانوبكتريا , كذلك تبين أن النوع يحتاج الى فترة زمنية للتكيف لبعض التراكيز حتى يتمكن من تمثيل السكريات والنمو, كما أظهرت الدراسة أن Mastigocladus lamious قادر على تمثيل السكريات بأنواع ونسب مختلفة تحت ظروف الإضاءة المستمرة وفترات الإضاءة والظلام المتعاقبة.

جرت هذه الدراسة في مستشفى تكريت التعليمي لمعرفة تأثير التضخم البروستاتي لدى الرجال في تراكيز المستضد البروستاتي النوعي ,انزيم الفوسفاتيز الحامضي , الكولستيرول , هرموني الاستروجين و التستوستيرون . بلغ عدد المرضى و الاصحاء 60 , 40 شخصا على التوالي , تراوحت اعمار الذكور المرضى والاصحاء(47-90)سنة .وقد تم تشخيص المرضى من قبل الكادر الطبي واجهزة السونار في المستشفى اعلاه وكانت النتائج. تفوق المرضى معنويا في تراكيز المستضد البروستاتي النوعي (PSA) Prostatic specific antigen و انزيم الفوسفاتيز الحامضي و الكولستيرول و اخيرا هرمون الاستروجين بالمقارنة مع الاصحاء . بينما تفوق الاصحاء بالمقارنة مع المرضى في تركيز هرمون الذكري التستوستيرون. و قد انخفضت تراكيز هرمون التستوستيرون معنويا لدى المرضى مع تقدم العمر ومع زيادة كتلة الجسم الحي لديهم بينما ارتفعت تراكيز الصفات الاخرى معنويا مع تقدم العمر ومع زيادة كتلة الجسم الحي لدى المرضى بالمقارنة مع الاصحاء.

اجريت هذه الدراسة لتحديد التغيرات في بعض القيم الدموية وتصنيفها مظهرياً والكيموحيوية في الاغنام المرافقة لحالات فقر الدم, اذ جمع 130 عينة من دم الاغنام التي تربى على المراعي الطبيعية من بعض مناطق مدينة تكريت. حيث تم جمع العينات من الاغنام باعمار مختلفة تتراوح بين 1- 5 سنوات والتي كانت 100 عينة من اغنام مصابة بفقر الدم و 30 عينة كانت سليمة. اظهرت الأغنام التي تعاني من فقر الدم سوية الكرية سوية الصباغ انخفاض معنوي في عدد كريات الدم الحمر الكلي, وخضاب الدم, والدم وحجم الكريات المرصوصة, وتغير في حجم الكرية, وكمية خضاب الدم, وتغير في تركيز خضاب الدم (106µ/L × (0.3±6.5, (0.49±6.1 g/dl), (0.29±18.6%), (0.33±28.6 fl), 0.72±9.4) (pg, (0.61±33.03 g/dl) على التوالي. وفي فقر الدم صغير الكرية قليلة الصباغ,( 0.63±7× 106µ/L) 0.23±6) (g/dl ,( 0.07±18%) ,( 0.34±25.7 fl) ,( 0.04±8.57 pg) (0.89±33.33 g/dl) على التوالي. بينما كانت في فقر الدم كبير الكرية سوية الصباغ ,( 0.17±6.3× 106µ/L) ,( 0.19±7.4 g/dl) ,( 0.8±22.3%) 1.77±34.9) ,(fl ,( 0.67±11.5 pg) (1.11±33.1 g/dl) على التوالي. وفي فقر الدم كبير الكرية قليلة الصباغ 0.41±6.7×) (106µ/L ,(0.16±7.8 g/dl) ,(0.13±23.5%) ,(1.01±35.1 fl) ,(0.63±11.6 pg) (1.5±33.1 g/dl) على التوالي. واظهرت النتائج انخفاضاً معنوياً(P<0.05) في معدلات تركيز البروتين الكلي, الالبومين , الحديد , النحاس والخارصين (0.16±5.2 g/dl) , (0.29±1.16 g/dl), (0.2±117.66 µg/dl) , (0.08±42.87 µg/dl) , (0.32±39.76 µg/dl) على التوالي في مصل الاغنام المصابة وحسب العمر مقارنة مع الاغنام السليمة .

استعملت بعض المخلفات النباتية (التبن والقصب وسعف النخيل) مع حمأ المجاري المهضومة في إنتاج الغاز الحيوي عند درجة حرارة 35 ْم، وبزمن مكوث قدره 90 يوم؛ وقد تبين إمكانية إنتاج الغاز الحيوي من تلك المخلفات بمعدل إنتاج يومي تراوح بين 77.41 - 95.52 سم3. يوم1-، وحاصل إنتاج تراوح بين 89.22 - 113.88 سم 3غاز حيوي لكل غم مادة صلبة طيارة مضافة. وان نتائج تحليل كروماتوغرافيا الغاز، بينت وجود نسبة مقبولة من الميثان ضمن محتويات الغاز الحيوي بلغت بين 52.6 - 59.2%. مع تفوق وسط التبن على باقي أوساط المخلفات النباتية في إنتاج الغاز الحيوي ونسبة محتوى غاز الميثان فيه. وقد توصلت الدراسة إلى أنَّ عملية الهضم اللاهوائي بنظام الدفعة كفوءة في معالجة المواد العضوية الموجودة في حمأ المجاري والمخلفات النباتية مع إنتاج كمية جيدة من الغاز الحيوي ( الميثان ).

أجريت تجربة سنادين في موسم 2014لمعرفة تأثير الحديد المخلبي (صفر غم/سندانة 0.5غم/سندانة و0.75 غم/سندانة)، والتلقيح بالسيانوبكتريا (Nostoc) (T0) عدم التلقيح و (T1) التلقيح بالسيانوبكتريا والتداخل بينهما على صفات النمو الخضري والمحتوى الكيميائي من العناصر لنبات الكرفس المحلي في تجربة مصممة بتصميم القطاعات العشوائية الكاملة.
أظهرت النتائج تفوق النباتات التي استلمت الحديد المخلبي أو السيانوبكتريا مقارنة بالنباتات التي لم تستلم أي منهما، كما أدى التداخل بين الحديد المخلبي والسيانوبكتريا إلى حدوث فروقات معنوية تميزت فيه المعاملة (T1F2) بأعلى القيم لصفات النمو الخضري من حيث ارتفاع النبات 15.747 سم/نبات، عدد التفرعات 4.9400 فرع/نبات، النسبة المئوية للمادة الجافة للمجموع الخضري19.953 %، مساحة الورقة 6.5333 سم2 والكلوروفيل الكلي 1.2033 ملغم/غم، مقارنة بأقل القيم في معاملة المقارنة والتي بلغت: ارتفاع النبات 12.648سم، عدد تفرعات 3.9367 فرع/نبات، وأقل نسبة مئوية للمادة الجافة 17.577% وأقل مساحة ورقة 4.7178 سم2 وكلوروفيل كلي 0.8089 ملغم/غم. وكذلك أعطت المعاملة (T1F2) أعلى القيم للمحتوى الكيميائي من العناصر: N، P، K، Feو Cu والتي بلغت: 1.78%، 0.37200%، 1.9667%، 151.80 ملغم/كغم و30.967 ملغم/كغم على التوالي، مقارنة بأقلها في نباتات المقارنة والتي أعطت: 1.0967%، 0.29200%، 1.4300%، 106.30 ملغم/كغم و18.033 ملغم/كغم ل N, P,K ,Fe وCu على التوالي

اجريت الدراسة الحالية على65 عزلة تابعة لبكتريا P.seudomonas والتي تضمنت 30 عزلة بنسبة(%46) من حالات التهاب الحروق، 20 (%30)عزلة من التهابات المجاري البولية،15(23%) من التهابات الاذن الوسطى، اختبرت حساسية العزلات تجاه ( 19) مضاداً حيويا تعود الى (6) مجاميع مختلفة أظهرت العزلات تباينا واضحا وبنسب مختلفة في مقاومتها للمضادات الحيوية . إذ أظهرت مضادات(Cfepime وCeftazidim و ImepenimeوAmikacin وTobramicin وCiprofloxacin وOfloxacin وNorfloxacin ) أكفأ المضادات المستعملة على التوالي، اما المضادات (Gentamicin ، Streptomycin , Cefixim Augmentin, Cefotaxim,) فكانت متوسطة الكفاءة على التوالي، اما (Cefotetan ، ,ceftriaxone, Carbencilin , Azatrionam ,Naldixic acid Piprasilin) ،فكانت الادنى تاثيرا . ابدت جميع العزلات 100% القدرة على انتاج انزيم Coagulase و92.30%)) لكل من انزيم LicithenaseوHaemolycin وProtease،بينما اظهرت 84.61%)) من العزلات فحصا موجبا لانزيمات -lactamaseβ.

لدراسة التاثير الفسلجي للسماد العضوي (حامض الهيوميك Liqhumus 18 )والرش بمنظمي النموالاوكسين IAA والجبرلينGA3. استخدم حامض الهيوميك بثلاث مستويات(H0 :من دون معاملة,H1 :الرش بحامض الهيوميك تركيز1.5مل/2لترماء H2 :اضافة الحامض الى التربة تركيز1.5 مل/2لتر ماء) والرش بمنظمي النمو النباتية IAA والجبرلين GAباربع تراكيز(G0 : من دون رش,G1: الرش بمنظم النمو IAA تركيز150 ملغم/لتر,G2 :الرش بمنظم النمو الجبرلين تركيز150 ملغم/لتر :الرش بخليط الاوكسين+الجبرلين تركيز150ملغم/لتر) في نمو نبات الحبة السوداء .بينت النتائج تفوق المعاملة(اضافة حامض الهيوميك الى التربة والرش بخليط الاوكسين+الجبرلين) باعطائه اعلى نسبة للكلوروفيل الكلي بلغ(10.20 )ملغم/غم وزن جاف واعلى ارتفاع للنبات بلغ(72.43 )سم واعلى وزن جاف للاوراق واعلى وزن جاف للمجموع الخضري واعلى وزن جاف للجذر بلغ(6.90 ،19.40 و11.40 )على التوالي كما تفوقت المعاملة نفسها باعطائه اعلى حاصل بذور /نبات بلغ(4.40 )غم/نبات واعلى نسبة مئوية للزيت الطيار والثابت بلغت (0.40% و24.87% )على التوالي.

شملت الدراسة فحص 137 كلبا سائبا", من كلا الجنسين وبأعمار 3 شهر – 3 سنوات ، تضمنت 127 كلبا سائبا" و 10 كلاب سليمة سريريا" اعتبرت كمجموعة سيطرة. اظهر الفحص السريري للكلاب المصابة عددا" من العلامات السرسرية وبلغت نسبة الخمج بالطفيليات المعوية 49.60 % , تم تشخيص الديدان Toxocara canis بنسبة 32.28% ، Toxascaris leonine بنسبة25.19 %، و Taenia pisiformis بنسبة 27.55 %، وMoniezia sp. بنسبة 37.79 %, وDipylidium caninum بنسبة 19.68% , وDiphyllobothrium sp. بنسبة 24.40% وأكياس بيض كل من Isospora spp. بنسبة 13.38%, و Cryptosporidium spp. بنسبة 16.53%. واظهر الفحص النسجي للأمعاء تحول الشكل العمودي للخلايا الظهارية العمودية إلى الشكل الكروي أو شبه الكروي وأيضا انسلاخ الزغابات داخل تجويف الأمعاء , مع وجود أعداد هائلة من كريات الدم البيضاء الالتهابية داخل لب الزغابات كما وظهر في الصفيحة الأساسية ارتشاح واسع للخلايا الالتهابية واللمفية مع ظهور تراكيب كيسية كروية طفيلية لديدان السهمية الكلبية في الطبقة تحت المخاطية وبين ألياف الطبقة العضلية الملساء .

هدفت الدراسة الحالية الى معرفة دور الجذور الحرة و الاجهاد التأكسدي في احداث هذا المرض من خلال دراسة مستوى بيروكسدة الدهن وتراكيز عدد من مضادات الاكسدة.
شملت الدراسة 100 شخصا من مرضى القرحة الهضمية ( 50 ذكورا و 50 أناثا) فضلا عن (50) شخصا من الاصحاء (25 ذكور و 25 أناث) أدخلوا كمجموعة سيطرة .
من المراجعين لوحدة الناظور واللذين تم تشخيص حالتهم المرضية من قبل الاطباء الاختصاص سحب 5)) مل من الدم الوريدي لكل شخص لغرض تقدير تراكيز ثنائي مالون الديهايد (MDA) وجذر بيروكسي نتريت (ONOO.-) وعدد من مضادات الاكسدة الانزيمية مثل: الكتاليز (CAT) والسوبر اوكسيد دسميوتيز (SOD) و الكلوتاثيون بيروكسيديز (G-px) ومضادات الاكسدة غير الانزيمية مثل:الكلوتاثيون (GSH) والسيرولوبلازمين (CP) وحامض البوليك والالبومين .
أظهرت نتائج الدراسة ارتفاعا معنويا (P≤0.01) في تراكيز كل من اﻟ MDA و ONOO.- وانخفاضا معنويا (P≤0.01) في تراكيز كل من اﻟ CAT و SODو G-px و GSH و CP و حامض البوليك والالبومين في مصل مرضى القرحة الهضمية من ذكور واناث مقارنة بمجموعة السيطرة بينت نتائج الدراسة الحالية ان للإجهاد التأكسدي والجذور الحرة دورا كبيرا في احداث وتطور مرض القرحة الهضمية وهذا يعني ان استخدام مضادات الاكسدة الانزيمية وغير الانزيمية ممكن ان يساهم في الحد من انتشار وتطور المرض.

أظهـرت دراسة استخدام تراكيز من زيت كل من بذور الحرمل Peganum harmala L. والحلبـة Trigonella foenum - graecum L. فـي وقايـة بذوراللوبيـا الحمـراء والبيضـاء والبنية – الحـمراء والسوداء مــن الإصابـة بخنفساء اللوبيا الجنوبية F. Callosobruchus maculatus تأثيراً سمياً معنوياً لجميع تراكيز هذين الزيتين على الأدوار غير البالغة والحشرات البازغة ، وقد تفوق زيت بذورالحرمل على زيت بذور الحلبة في الفعالية وفي جميع المعاملات ، حيث أنخفضت النسبة المئوية للانتاجية وانخفاض الجيل الاول لخنفساء اللوبيا بلغت نسبة الإنتاجية لخنفساء اللوبيا الجنوبية المرباة على بذور اللوبيا آنفة الذكر والمعاملة بالمستخلص الكحولي لبذور الحرمل عند تركيز 5% والتي بلغت 38.83 ،و29.04 ، 30.03 و 21.45% ، وانخفاض في أفراد الجيل الأول 3.679 ، 94.54 ، 94.33 و 96.59% على التوالي ولزيت بذور الحلبة بنفس التركيز 68.00 ، 69.69 ، 63.68 و56.59 % ،38.46 ، 30.30، 18.87و18.17 % على التوالي وازدادت فترة نمو الأدوارغيرالبالغة طردياً بزيادة تركيز الزيوت وقد قللت التركيزين 0.4و0.5% لزيت الحرمل المعاملة بها بذور اللوبيا نسب الانبات فقد تراوحت بين 50.00-50.66% للوبيا البنية- الحمراء والسوداء على التوالي في حين لم تؤثر جميع تراكيز زيت الحلبة المعاملة بها بذور اللوبيا على نسب الإنبات فتراوحت بين 76.66- 96.66 % . كما وجدت فروقاً معنوية واضحة في نسب الجذب والطرد ، وقد أظهر زيت بذور الحرمل بمختلف تراكيزه تأثيراً طارداً للحشرة بلغ أقصاه عند التركيز0.5% إذ بلغ أعلى معدل للأفراد المطرودة 3.66 و5.00 بنـسب36.60 و%50.00 ونسب الجذب 3.30و %3.30وبموازنة بلغت 33.30- و %46.70-بعد 15و 30دقيقة من المعاملة ، في حين أظهر زيت بذور الحلبة تأثيراً جاذباً إذ سجل التركيز %0.5أعلى نسب للجذب إذ بلغت معدل الأفراد المنجذبـة 4.33 و 6.00 بنــسب 43.30 و %60.00 ونــسب الطرد 6.60 و3.30% بموازنة بلغت +6.003 و+ 56.70% بعد 15 و 30دقيقة من المعاملة .

تناول البحث دراسة تصنيفية حياتية للضرب Beta vulgaris var. saccharifera Alef. التابع للجنس Beta الذي يعود للعائلة الرمراميةChenopodiaceae والذي تم تسجيل انتشاره لأول مرة في صلاح الدين- وسط العراق من خلال دراسة الصفات المظهرية والتشريحية للجذور والسيقان والأوراق ( الأعناق والنصل) والثمار والبذور والأجنة كما تم دراسة البلورات و ظهر أنه أملس( أجرد) والدراسة الكيميائية أثبتت وجود ثمان مركبات كيميائية خمسة منها قلويدية هي(Cinnamicacid،Choline، Chenoabicine، Betaine ، n-ferulouaspartate) وثلاثة مركبات فلافونويدية هي ( Quercetin ، Isorhamnetin ، Hispidulin) في حين أوضحت الدراسة الجينومية للضرب Beta vulgaris var. saccharifera Alef. أنه ينتمي الى نباتات ثلاثية الكربون من خلال الكشف عن موقع الجين المتخصص بمسارات البناء الضوئي atp B–rbc L spacer وظهور حزمة عامة ذات حجم جزيئي 700pb و لبادئ cp DNA psbB –psbH كشف وجود حزمة عامة ذات وزن جزيئي 800bp .
أما نتائج الدراسة التشريحية للورقة أظهرت عدم وجود التشريح الخاص بينما ظهر في اعناق الاوراق وبهذه الصفة يعتبر نباتاً وسطياً بين النباتات ثلاثية ورباعية الكربون كما تشابهت صفات الثمار والبذور والاجنة مع الصفات المدروسة سابقاً للأنواع الاخرى التابعة لهذا الجنس .

صمم البحث الحالي لتقييم الفعالية التثبيطية لمستخلص الفلفل الأحمر الحلو لوحده, مستخلص الفلفل الأحمر الحلو مع زيت الزيتون العذري الممتاز سوية في فعالية أنزيمي إلفا – أميليز و ألفا – كلوكوسايديز في ذكور الجرذان البيض (Rattus norvegicus) البالغة والمصابة بداء السكر التجريبي المستحدث بالالوكسان, استخدم في التجربة الحالية (40) جرذ ذكر ابيض بالغ (Rattus norvegicus) بأوزان بين (250-300) غم وبأعمار ( 14-16) أسبوع تم شراءها من كلية الطب البيطري /جامعة الموصل/ وتم تربيتها والعناية بها في البيت الحيواني التابع لكلية العلوم في جامعة تكريت وأعطيت الغذاء والماء بشكل مستمر (adlibitum) وبكميات كافية طوال فترة التربية الممتدة من بداية تشرين الأول ولغاية كانون الأول, لذا هدفت الدراسة الحالية لاستخدام مزيج من المثبطات ذات مصدر طبيعي أكثر تخصصا لتقييم دورها في تثبيط عمل ألفا – أميليز والفا- كلوكوسايديز للسيطرة على داء السكر من النوع الثاني , فقد أظهرت النتائج ما يلي:
1- انخفاض معنوي عند مستوى (P<0.01) في تركيز الكلوكوز في مصل دم الجرذان المصابة بداء السكر بعد معاملتها بمزيج الفلفل الأحمر الحلو وزيت الزيتون العذري سوية بأسلوب معتمد على الجرعة مقارنة مع مجموعة الحيوانات المصابة بداء السكر لوحده.
2- ارتفاع معنوي ملحوظ عند مستوى ( (P<0.01 في تركيز الأنسولين في الحيوانات المصابة بداء السكر والمعاملة بمزيج الفلفل الأحمر الحلو وزيت الزيتون العذري مقارنة مع مجموعة الجرذان المصابة بداء السكر لوحده.
3- ارتفاع النسبة المئوية التثبيطية لمزيج مستخلص الفلفل الأحمر الحلو وزيت الزيتون العذري سوية لكل من فعالية إنزيم ألفا- أميليز وألفا- كلوكوسايديز في الحيوانات المصابة بداء السكر نتيجة المعاملة بالالوكسان تفوق تأثير مستخلص الفلفل الأحمر الحلو مع الالوكسان بأسلوب معتمد على الجرعة المستخدمة في البحث الحالي وكانت متدرجة (2 مل,4 مل, 6 مل, 8 مل/ كغم من وزن الجسم).

عرضت أسماكcommon carp Cyprinus carpio إلى ماء معالج بشدد مغناطيسية مختلفة (750 و 1500 و 3000 كاوس) لمدة2 و4 و 8 أيام . لمتابعة التغيرات التي تطرأ على كمية الألبومين في العضلات والغلاصم والأمعاء والكبد باستخدام الطريقة الطيفية لتقدير كمية الالبومين .
وجد زيادة في كمية الألبومين في الأعضاء المدروسة أعلاه عند تعريض الاسماك الى الماء الممغنط

أجريت هذه الدراسة على طلبة كلية التربية / جامعة سامراء قسم علوم الحياة للفترة من (10//11 2010 ولغاية 2011/ 2/ 28 ) وتم تقسيم الدراسة الى مجموعتين فقط. مجموعة قبل اداء الامتحان وتم مقارنة النتائج لمجموعة قبل الامتحان مع نتائج مجموعة بعد الامتحان .
وكانت النتائج كالآتي:
اظهرت الدراسة حدوث تغيرات معنوية حيث لاحضنا ارتفاع في ضغط الدم قبل أداء الامتحان وانخفاضه بعد أداء الامتحان وكذلك زيادة معنوية للاكسدة متمثلة ﺑــــــMDA قبل اداء الامتحان وانخفاضه بعد اداء الامتحان عند مستوى معنوية P<0.05)). بينما أنخفض معنويا مستوى الكلوتاثيون بالدم, قبل اداء الامتحان وارتفاعه بعد اداء الامتحان.
اما بالنسبة لمرتسم الدهون فلاحظنا ارتفاع (كوليسترول الدم ,الدهون الثلاثية ) ,(LDL-C) قبل اداء الامتحان وانخفاضه بعد اداء الامتحان عند مستوى معنوية P<0.05)).بينما انخفض مستوىHDL-C قبل اداء الامتحان وارتفع بعد اداء الامتحان عند مستوى معنوية P<0.05)).

تهدف الدراسة الى استخدام الـ(NDVI) وبعض المؤشرات النباتية لمراقبة التغيرات في تثبيت الكثبان الرملية في بيجي، فضلا عن تأثير ادارة التربة في بعض البصرية للكثبان الرملية. اذ شمل العمل الحقلي اختيار منطقة ممثلة للكثبان الرملية في بيجي، جمع واستحصال بعض النماذج من الكثبان الرملية المثبتة وغير المثبتة. اما العمل المختبري فشمل عملية تحضير النماذج من تجفيف ونخل واجراء بعض القياسات والتحاليل الاتية: التوزيع الحجمي للدقائق ودليل تحطيم المجاميع الجافة والكثافة الظاهرية والمادة العضوية والكلس والجبس ودرجة التوصيل الكهربائي والاس الهيدروجيني، اما العمل المكتبي فشمل استحصال أكثر من مرئية فضائية وبتواريخ زمنية مختلفة والتي أجريت عليها حسابات قيم الأدلة والمؤشرات النباتية وهي الـ (NDVI، VI،SAVI ، MSAVI،IPVI، NDSDI، CI)، ومن خلالها تم عمل مرئية دليل الاختلاف الخضري الطبيعي ، فضلا عن تصنيف مرئية الـ NDVI لتحديد درجات التدهور على اساس الغطاء النباتي مستعيناً في ذلك بمجموعة من البرامج المساعدة كبرنامج ERDAS و ArcGISو Matlab. تم حساب القيم الرقمية للشدة اللونية والتي تمثل الانعكاسية الطيفية لكل الحزم طيفية. توصلت النتائج الى ارتفاع دليل التحطيم للمجاميع الجافة في الكثبان الرملية المثبتة. توصلت النتائج الى سيادة درجات التدهور الشديد والشديد جدا في الكثبان الرملية، في حين كانت درجات التدهور الخفيف والمعتدل اقل نسبياً، الا انه هناك تفوق نسبي في الاعوام 2010و 2011 مقارنة بالأعوام 1976 و1990، وتوصلت النتائج الى ارتفاع قيم المؤشرات والادلة النباتية في المواقع المثبتة في حين كانت منخفضة جدا في المواقع غير المثبتة، ووجد بان القيم الرقمية للشدة اللونية كانت عالية في الكثبان الرملية غير المثبتة ومنخفضة في الكثبان الرملية المثبتة. بالتالي تؤكد الدراسة بان لتقنيات التحسس النائي متمثلة بالأدلة والمؤشرات النباتية دور مهم في رصد التصحر ومراقبة حركة وتثبيت الكثبان الرملية، مما يستدعي الاهتمام وتظافر الجهود وتكثيفها للحد من توسعها وانتشارها.

يتضمن هذا البحث دراسة تأثير التشعيع و التلدين على الخواص البصرية لأغشية (SnO2) والتي حضرت بطريقة الرش الكيميائي الحراري ولسمك 1500A°. حيث تمت دراسة الخواص البصرية للغشاء والتي تتضمن ( الانعكاسية و فجوة الطاقة ومعامل الامتصاص ومعامل الخمود و معامل الانكسار) كدوال لطاقة الفوتون . وهذه الخواص قد تمت دراستها في المنطقة المرئية وفوق البنفسجية في مدى الأطوال الموجية من (300-900)nm وذلك باستخدام مطياف من نوع (UV-Visible) . درست الخواص قبل وبعد التشعيع و التلدين وتبين من خلال النتائج ان الخواص قد تغيرت بعد التشعيع و التلدين .

حضرت اغشية اوكسيد النيكل (NiO) النقية بطريقة الطلاء الدوراني (Spin Coating)، على ارضيات من الزجاج والكوارتز بدرجة حرارة الغرفة وحرارة تجفيف C)°180) لمدة ربع ساعة، وبمعدل4 رشات لكل ارضية. تمت دراسة الخصائص البصرية للأغشية المحضرة من خلال تسجيل طيفيّ النفاذية والامتصاصية، ولمدى الأطوال الموجية (300-900 nm) ، لقد وجد أن النفاذية وفجوة الطاقـة البصرية للانتقال المباشر المسموح تقل بزيادة عدد الرشات. بينما تزداد كل من الامتصاصية ومعامل الامتصاص بزيادة عدد الرشات ولكلا الارضيتين(الزجاج والكوارتز).
كلمات مفتاحية: اوكسيد النيكل ((NiO ، الطلاء الدوراني ، الخصائص البصرية

هذا العمل تحقيق لاستخدام طلاء الرش الحراري باللهب كطريقة لإنتاج طلاء سيراميتي بدرجة نقاوة عالية. في هذه الدراسة اضيقت مادة الألومنا إلى المادة الرابطة (Ni-Al). هذه المواد المركبة السيرمتية يتم رشها من خلال توجيه اللهب على سطح الكرافيت. الهدف في هذا العمل توضيح تأثير المعاملة الليزرية على البنية المجهرية لطبقات الطلاء. تظهر النتائج بأن الطلاء يتكون من اختلاف في طبوغرافية السطوح من عيوب ومسامات. التحليل الليزري يتوقع من خلاله إعادة انصهار كل الجزيئات السطحية دلالة على الشد السطحي العالي منتجا صلادة قوية مع تحسن في الخواص التركيبية والميكانيكية.

تضمن هذا البحث دراسة لنسبة العناصر المشعة طبيعيا وبشكل خاص عنصر الرادون المشع في أجزاء من جسم الكائنات الحية ذات الصلة المباشرة بحياة الانسان في قضاء سامراء ومحيطه حيث جمعت عينات من أسنان الانسان وعظام بعض الحيوانات (الأبقار والخراف والماعز والدجاج والاسماك المحلية والمستوردة) وكذلك البعض من معاجين الاسنان استنادا على مبدأ ان العناصر المشعة تتركز في العظام بالنسبة للكائنات الحية باستخدام كواشف الاثر النووي SSNTDs وأشارت النتائج البحثية أن أكبر تركيز لغاز الرادون كان في عظام الابقار 1932 ± 162 وأقل تركيز لغاز الرادون كان في مجموعة الاسنان بعمر 45سنة 198 ± 243 اما بالنسبة لمعاجين الاسنان فكان اعلى تركيز في معجون أسنان سنسوداين 186 ± 150 وأقل تركيز في معجون أسنان كرست 167 ± 123.

تم في هذا البحث دراسة تأثير احد اهم العوامل الجوية وهي الرطوبة باستخدام نوعين من الماء (ماء مقطر وماء النهر ) و مدى تأثيرها على نفاذية أشعة الليزر باستخدام منظومة تتكون عدد من الليزرات وبأطوال موجية مختلفة هي لليزر CO2 بطول موجي 10.6 µMو بطاقة0.8 W ولليزر هليوم _نيون بطول موجي 632 nm وبطاقة 2.04 ,7 و ومعرفة مدى تأثير هذه المؤثرات على أشعة الليزر بعد أن يقطع مسافة داخل خلية التوهين مقدارها 2 mاستنتج أن النفاذية لهاذة الليزرات تقل مع الارتفاع في قيم الرطوبة النسبية لجميع الليزرات المستخدمة في البحث وذلك بسبب وقوع طيف هذه الليزرات ضمن حزم امتصاص بخار الماء, أن هذا التأثر يعتمد أيضا على طاقة كل من الليزرات المستعملة ومدى وقوعها ضمن حزم امتصاص بخار الماء تأثير الرطوبة بالماء المقطر حيث نلاحظ تأثير الرطوبة بواسطة ماء النهر تكون اكثر تأثيرا على نفاذية أشعة الليزر من الرطوبة بواسطة الماء المقطر يعزى السبب في هذا الفرق إلى كون ماء النهر يحتوي على العديد من المواد الذائبة التي قد تتبخر أثناء ارتفاع درجة حرارة الماء إلى قيم معينة وبتالي تؤثر على قيم نفاذية الليزرات.

تضمن هذا البحث تحضير غشاء ZnO الرقيقة بطريقة الرش الكيميائي الحراري وبسمك 1000 Aoوتعريضه لليزر نديميوم - ياك بطول موجي )nM532( و طاقة ) mW300) ولفترة من الزمن sec )10) وعلى بعدcm (50) ودراسة تاثير التشعيع على الخواص الضوئية للاغشية المحضرة .
وقد اظهرت النتائج بان الليزر قد تسبب بنقصان قيمة فجوة الطاقة من eV(3.04( الى eV(2.88)وكذلك تبين ان التشعيع قد اثر على الثوابت البصرية منها (معامل الامتصاص، معامل الخمود).

هدفت الرسالة الى تقييم بعض متغيرات الدم وبعض المتغيرات الكيموحيوية والفسلجية لدى النساء الحوامل في مدينة بيجي ومدى تأثير التلوث بالعناصر النزرة مثل الرصاص والنحاس والكاديوم لديهن قد قمت بجمع عينات دم نساء حوامل خلال مراحل الحمل الثلاث المتمثلة بالمجموعات شهر كمرحلة اولى و (4-6) B(1-3)Aشهر كمرحلة ثانية (7-9)C أشهر كمرحلة ثالثة ونساء مصابات بضغط الدم(D ) ظهرت النتائج في هذه الدراسة ارتفاع معيار كتلة الجسم للنساء الحوامل والنساء الحوامل المصابات بضغط الدم (A,B,C,D) كلما تقدم الحمل مقارنة مع النساء المتزوجات غير الحوامل كمجموعة سيطرة (E) عند مستوى احتمالية (p<0.05) قد اظهرت النتائج ارتفاع معيار كتلة الجسم للنساء الحوامل والنساء المصابات بضغط الدم كلما تقدم الحمل مقارنة مع النساء المتزوجات غير الحوامل المجموعة E وقد لوحظ ارتفاعاً معنوياً في تركيز الالبومين في مصل الدم وتراكيز الكوليسترول للنساء الحوامل والنساء الحوامل المصابات بضغط الدم مقارنة مع النساء المتزوجات غير الحوامل كمجموعة سيطرة عند مستوى احتمالية (p<0.05). كما بينت النتائج ارتفاعاً معنوياً في تركيز البيليروبين للنساء الحوامل والنساء الحوامل المصابات بضغط الدم مقارنة مع النساء المتزوجات غير الحوامل وخاصة في المراحل الاخيرة من الحمل. كما اظهرت النتائج ارتفاعاً معنوياً في فعالية انزيمات الكبد المتمثلة بأنزيم الفوسفيتز القاعدي وانزيم اسبارتيت ناقل امينيز وانزيم النين ناقل امينيز وخاصة في المرحلتين الاخيرتين من الحمل مقارنة مع النساء المتزوجات غير الحوامل كمجموعة سيطرة.