Abstract
الحديث عن ترجمة القرآن في إطار الاستشراق بصفة عامة و الحراك الاستشراقي
الفرنسي بصفة خاصة، يفتح الحديث عن خصوصية النص القرآني من جهة، وإعادة
النظر في ملابسات ترجمته وتحويله من معنى إلى معنى آخر غير اللسان الذي أنزل به
من جهة ثانية، يجعل من التحقيق في أنساقه البنيوية واللفظية و الدلالية و الإعجازية
بمثابة قراءة واقع التحولات في مرجعياتها التي عهدت لنفسها حق الترجمة،
الفرنسي بصفة خاصة، يفتح الحديث عن خصوصية النص القرآني من جهة، وإعادة
النظر في ملابسات ترجمته وتحويله من معنى إلى معنى آخر غير اللسان الذي أنزل به
من جهة ثانية، يجعل من التحقيق في أنساقه البنيوية واللفظية و الدلالية و الإعجازية
بمثابة قراءة واقع التحولات في مرجعياتها التي عهدت لنفسها حق الترجمة،