Al-Qadisiyah Medical Journal

اجريت هذه الدراسة في مستشفى الحبوبي للولادة والاطفال في مدينة الناصرية. اذ تم زرع الدم لاربع وخمسين طفلا ( العمر 7 ايام لغاية ثلاث سنوات) كانو يعانون من تاريخ لحالات مرضية,الحمى,واخماج. تم عزل ثلاث واربعون عزلة بكتيرية من اربعون طفلا (22 ذكور و18 أناث) يعانون من اخماج الدم. البكتريا الموجبة لصبغة ڴرام كانت السائده (60.46%) كالمكورات السبحية الرئوية (18.60%), المكورات المعوية ,المكورات العنقودية الذهبية (16.22%),المكورات السالبة لانزيم التخثر(9.30%) بالاضافة الى العزلات السالبة لصبغة ڴرام مثل اشيريشيا القولون (16.22%) ,الزوائف والهيموفيلس انفلونزا(4.65%) على التوالي.اظهرت نتائج الدراسة للحساسية الدوائية ان العقارات سفترياكسون, سيفوتاكسيم, ايوكمنتين, اموكسيلين و الامبيكلوكس هم الاكثر تاثيرا بالبكتريا الموجبة لصبغة كرام وكذلك الجنتامايسين,اميكاسين والمثبريم هم المضادات الاكثر تاثيرا تجاه البكتريا السالبة لصبغة ڴرام.

عصاب الرحام(الهستيريا)كلمة الرحام مشتقة من الكلمة الإغريقية "الهستريا" التي تعني تجوال الرحم في الجسم. ويعرف الرحام بأنه اضطراب عصابي يتصف بأعراض متعددة تصيب على الأغلب النساء. يصف العالمان فرويد وبريور بان أعراض مرض الهستريا تنشا نتيجة الكبوت الجنسي. إلا أن النظرية النفسية التحليلية في هذا الوقت أصبحت غير مقبولة .وفي النظام التشخيصي الصادر من جمعية أطباء النفس الأمريكية الثالث (1980) والاصدارات اللاحقة(الثالث المراجع 1988 ،والرابع 1994، والرابع المراجع لعام 2000) تم استعمال مصطلحي "التحول"، "والانشطار الذهني" بدلا من مصطلح عصاب الرحام "الهستيريا". ووضع اضطراب "التحول" تحت عنوان الاضطرابات النفسية ذات الأعراض الجسمية "سوماتوفورم". أجريت الدراسة لمرضى الرحام للمرضى المتعالجين في مستشفى أزادي العام في محافظة كركوك خلال الفترة من تموز لغاية كانون الأول من عام 2007. وتم تشخيصهم بموجب النظام التشخيصي الرابع المراجع الصادر من جمعية أطباء النفس الأمريكية لعام2000. وكانت النتائج ،(81%) من المرض من النساء بينما (19%) هم من الرجال،(85%) من المرضى يعانون من عارض واحد بينما(15%) يعانون من مجموعة أعراض. وتبين أن أكثر الاضطرابات انتشارا بين المرضى الأميين وذوي المستويات التعليمية المتدنية ومن المناطق الريفية .أكثر الأعراض تكرارا هو فقدان الشعور(25%) ويليها الشلل الرحامي(21%) . كما تبين من الدراسة أن(86%) من المرضى يعانون من ضغوط نفسية سبقت حالتهم المرضية بينما (14%) ينفون تعرضهم لأي أجهاد نفسي.

الهدف من البحث هو دراسة انتشار القلق بين مرضى الاكتئاب الذين يراجعون العيادة الخارجية .تم دراسة 130 حالة مرضية لمرضى الاكتئاب في العيادة الخارجية في مستشفى الناصرية وذلك خلال الفترة مابين العاشر من كانون الثاني والعشرين من شهر حزيران عام 2006 .استخدمت المقابلة التشخيصية في تشخيص المرضى المصابين.أظهرت الدراسة بان أكثر من نصف المرضى يعانون من حالة القلق المصاحب للاكتئاب.إن هذه النتيجة لها أهمية تطبيقية من الناحية العلاجية.

دراسة راجعة شملت (3818) أضبارة لمرضى التدرن في محافظة الديوانية للفترة من (ك2 2002- لغاية ك1 2006 ) لدراسة نسبة النكوس للمرضى الذين سبق ان اتموا العلاج باشراف مراكز الرعاية الصحية الاولية المنتشرة في عموم المحافظة وقد اعطوا نتيجة (شفاء تام) ولكن بعد فترة من ذلك واثناء الفحص الدوري لهم تبين ظهور نتيجة موجبة . في هذه الدراسة وجد ان نسبة الحالات الناكسه هو 6.9% ,كانت الاعلى في عام 2004 اذ بلغت 8% بينما كانت الاقل في عام 2002 اذ كانت 1.5 % . كما وجد ان الفئة العمرية (اكثر من 65 سنة) هي الاكثر عرضة لزيادة الحالات الناكسة , ووجد أيضا إن نسبة الذكور أكثر من الاناث وانه اكثر نسبة في المرضى الذين يسكنون المناطق النائية منه في المدينة كما وجد ان الحالات الناكسة اكثر عند مرضى التدرن الذين يشكون في الوقت نفسه من امراض اخرى مثل داء السكري , فشل الكليتين , قرحة الاثني عشري , الربو المزمن , السرطان وغيرها .. كما ان هناك سبب مهم اخر وجد اثناء الدراسة لزيادة نسبة الحالات الناكسة وهو انقطاع المريض المتكرر عن اخذ العلاج لاي سبب كان .

تعتبر حالة تسمم الدم في الأطفال حديثي الولادة من أهم أسباب العوق والوفاة ومعرفة البكتريا المسببة لها من أهم الخطوات العلاجية والتي يترتب عليها اثر كبير في زيادة احتمالات نجاح عملية العلاج وبالتالي تجاوز المشكلة الكبيرة جدا عند الأطفال حديثي الولادة.أجريت هذه الدراسة في مدينة النجف الاشرف للفترة الممتدة من تشرين الثاني-2007 إلى شباط -. 2008. 57طفلا شمل بالدراسة وظهر لنا أن 58 % اظهروا نتائج ايجابية في زرع الدم و 42 % نتائج سلبية .من النتائج الايجابية كان عدد الإناث 13 فقط .و ظهر لنا أن الكلبسيلا تشكل 42.4% من مجموع العزلات البكتيرية بينما كانت نسبة الاستريكيا القولونية2 % والباقي (30.29% ) هو للمكورات العنقودية. تحسس المكورات العنقودية للمضادات البكتيرية كان كالأتي :النورفلوكساسين 100 % و الفانكومايسين 85.7 % و النتلمايسين 66.6% و التيكوبلانين 66.6 % و الازثرومايسبين 42.8 % بينما كانت نتائج الكلبسيلا كالأتي :الاميكاسين 100 % و النورفلوكساسين 100 % و الناليدكسك أسد 100 % والدوكسيسايكلين 50 % و السيفالكسين 0 % و الجنتامايسين 0% ونتائج الاستريكيا القولونية 100% النورفلوكساسين و 100 % الاميكاسين و 100% للتوبرامايسين و50 % للسيفوتاكسيم و50 % الناليدكسك أسد.أن النتائج تساعد أطباء الأطفال خصوصا المتعاملون مع حالات التسمم الدموي في اختيار المضادات الحيوية المناسبة والفعالة للقضاء على مثل تلك المسببات البكتيرية .

أجريت هذه الدراسةعلى سّتون مريض يعانون من مرض الكآبه من مراجعي مستشفى الديوانية التعليمي شخصوا باستعمال استبيان بك لتحديد درجة شدة الكآبه ، قورنوا مع ثمانين شخص بحاله نفسيه طبيعيه للفترة بين 1/6/2000 إلى 31/12/2000 حيث درست احداث الحياة لكلا المجموعتين ولقد تبين إن المجموعة الاولى التي تعاني من مرض الكآبة قد تعرضت إلى احداث حياتيه سلبيه أكثر من المجموعة الثانية في ألاثني عشر شهراً التي سبقت المرض.

جمعت أربعمائة وست وسبعون عينه مرضيه للفترة من الأول من حزيران 2003 إلى نهاية مايس 2004 وجد إن 163 حاله مرضيه كانت بسبب المكورات العنقوديــــــة الذهبية وكانت كالأتي : الإدرار 52 عزلة ، مسحات الجروح 38 عزلة، مسحات الإذن 21 عزلة، مسحات اللوزتين 17 عزلة ، مسحات الخراج 11 عزلة بالإضافة إلى 24 عزلـــــة قد تم جمعها من مســــحات الأنف. تم التحري عن قابلية عزلات المكورات العنقودية الذهبية على إنتاج الهيمولايسين بواسطة مقايسة الحالة الدموية ووجد إن 70 عزله شكلت نسبة 42% كانت منتجه للهيمولايسين واستخلص الهيمولايسين من المزروع السائل للعزلة المنتجة المختارة بالنبذ المركزي المبرد وتم تنقيته بالترسيب بكبريتات الامونيوم والترشيح بالهلام كما حددت فعالية الهيمولايسين إذ كانت فعاليته 5260 وحده تحلل/مل . تم تحدي د درجه حرارة الحضن المثلى وتأثيرها على فعالية الهيمولايسين ووجد إن الهيمولايسين ذو فعاليه في مدى حراري يتراوح بين 20-40 م. أما فتره الحضانـــة المثلى فقد كالاتى 14 ساعة والأس الهيدروجيني الأمثل لفعالية الهيمولايسين هو 7. حددت سمية الهيمولايسين المنتج من قبل المكورات العنقودية الذهبية على خلايا الدم البيضاء للإنسان إذ وجد إن هنالك تناقص في عيوشية هذه الخلايا إلى 38% عند معاملتها بتركيز 15 ملغم/مل بعد مرور 30 دقيقه فيما انعدمت عند تركيز 30 ملغم /مل بعد مرور 30 دقيقه أيضا.

أجريت الدراسة الحالية على ثلاثة وأربعون مريضاً راجعوا إلى المستشفى لأجراء جراحة إزالة أورام المستقيم والقولون للمدة من تشرين الأول 2002 إلى آذار 2004 . ظهرت 35 حاله عدم وجود الورم الخبيث عند أجراء الفحص النسيجي المرضي بعد مقارنتها مع الأنسجة الطبيعية المأخوذة من نفس المريض بوصفها سيطرة لكفاءة التلوين وتقييم الكيمياء النسيجية المناعية IHC . أظهرت النتائج أن الفحص المناعي للجين P16IN4a لحالات أورام المستقيم والقولون لم تتجاوز نسبتها 5% والتي عدت سلبية في حين أظهرت 32حالة من اصل 43 حالة إيجابية للجين P16IN4a .

العُقُم مشكلة تصيب ما يقارب 15 % مِنْ الأزواجِ المتزوجين حديثا ًوربع الحالات مجهولات السبب. الكثير مِنْ العقارات استخدمت بشكل تجريبي لعلاج هذا النوع من العقم. ولان عقار البنتوكسيفيلبن أستخدم َ عمليا لتحسين نتائج التلقيح الخارجي بإضافته إلى الحيامن خارج الجسم, قررنا تجربة الاستخدام النظامي لهذا الدواء. وصف هذا الدواء عن طريق الفم لستون مريضِا مصابين بعُقُمِ مجهول السبب. أعطىَ الدواء بجرعة 400ملغم مرَّتين في اليوم لثلاثة شهور ، بعد ذلك أجري فحص السائل المنوي والذي أظهر عدم حدوث تغيرات ايجابية في نتائج التحليل المنوي لأغلبيةِ المرضى. حَصلَت بعض التغيرات الايجابية في 9% من المرضى لكن دون حَدوثَ حملَ.استنتج مِنْ هذه الدراسةِ بأنّ الاستخدام النظامي لعقار البنتوكسيفيللين عن طريق الفم غير مؤثّرُ في معالجةِ العُقُم المجهول السببِ.

الهدف من هذه الدراسةِ هو تقيّيمَ مستوى كرياتينينِ مصلِ الدم كإختبار تشخيصي لداء السكّري ولتَوضيح الإختلافِ في مستويات كرياتينينِ المصلِ بين الذكورِ والإناث المصابة بداء السكرِ.جلبت إثنان وثلاثون أرنبا مِنْ السوق المحليةِ، باوزان تتراوح من 1.2-2 كيلوغرام وإستعملَت في التجربةِ. قُسّمتْ الحيوانات بالاعتمادً على الجنسِ إلى مجموعتين (ذكور واناث) وكُل مجموعة قُسّمتْ باعداد متساوية إلى مجموعة مصابة بداء السكرِ ومجموعة سيطرة.بينت النَتائِجُ إختلافَ هامَّ جداً في مستويات كرياتينينِ المصلَ بين المجماميع المصابة بداء السُكّر ومجاميع السيطرةِ، وتبين ان مستويات كرياتينينِ المصلَ اخذة بالازدياد بشكل تدريجي بعد بدايةِ الاصابة بداء السكّرِ، وكَشفَت النتائج أيضاً أنّ مستوى ارتفاع كرياتنن المصل في الذكورِ المصابة بداء السكرِ كَانَ اكثر اهمية احصائيا مِنْ المستوى في الإناث المصابة بداء السكرِ (تحت مستوى معنويةاقل من 0.05). ويُستَنتجُ من الدراسة بأنّ الزيادة غير الطبيعية لمستوى الكرياتنين تَحْدثُ في حالة اعتلال الكلى الناتج من الاصابة بداء السكركما ويرتفع مستوى كرياتنين المصل في الذكور إلى مستويات أعلى مِنْه في الاناث وذلك نتيجة كون كتلة العضلات في الذكور اكبر من الاناث.

تعتبر إفاضة الجنب من العلامات السريرة لمرضي التدرن الرئوي وسرطان الرئة, ويتميز بكونه من النوع اللمفاوي النموذجي في كلا المرضين وأن تمييز هذه العلامة في كلا المرضين أمر محرج. يتميز ذات الجنب التدرني بسيادة الاستجابة المناعية الناتجة من الخلايا اللمفاوية نوع T المساعدة 1 , الأمر الذي يشجع على قياس نواتج هذه الخلايا كمؤشرات تشخيصية. ولهذا الغرض, تم قياس مستوى العوامل: IFN-γ وIL-12 وIL-18 في السائل الجنبي ل 39 مصابا" بإفاضة الجنب (10 منهم بسبب التدرن الرئوي و 29 بسبب سرطان الرئة) وقد استخدم فحصELISA لهذا الغرض. أظهرت نتائج الدراسة الحالية وجود ارتفاعا" مهما" من الناحية الإحصائية في مستويات العوامل أعلاه في مرضى التدرن الرئوي مقارنة" معها في مرضى سرطان الرئة. وقد ارتبط مستوى العامل IFN-γ مع مستوى IL-12 ارتباطا" قويا" (r=0.71) . أعطت العوامل الثلاث أهمية تشخيصية حين حللت بطريقة ROC الإحصائية, وقد تميز العامل IFN-γعن غيره في هذا الغرض. حسبت أيضا" قيم القطع العليا للعوامل الثلاث في تمييز مرضى التدرن الرئوي عن مرضى سرطان الرئة. نستنتج من الدراسة الحالية أن هذه العوامل يمكن أن تخدم العملية التشخيصية بين المرضين كما نوصي بدراسات أوسع تشمل نواتج الخلايا اللمفاوية T المساعدة 2 لإكمال الصورة.

أجريت الدراسة خلال ثلاثة أعوام 2005-2007على 1990 مريض 1140(57.3%) ذكور و 850(42.7%) إناث في محافظة ذي قار ،ويعاني هؤلاء المرضى من أعراض وعلامات أمراض الكبد. أثبتت النتائج خلو جميع المرضى من إصابات مرض نقص المناعة المكتسب(الايدز)، وأظهرت وجود 176(8.8%) حالة موجبة لالتهاب الكبد الفيروسي. ظهر التهاب الكبد الفيروسي نمط (بي) هو الأكثر شيوعا وبفارق معنوي ،اذ بلغت الإصابات 100 (5%) حالة، يتبعه التهاب الكبد الفيروسي نمط(سي) 63(3.2%) حالة وقد بلغ عدد الإصابات المزدوجة(بي+سي) 13(0.7%) حالة .سجلت زيادة معنوية في أعداد الإصابات بين الذكور بلغت 113(64.2%) حالة مقارنة مع أعدادها في الإناث، وظهرت أعلى نسبة إصابات لكل من بي وسي في المرضى من الفئة العمرية 16-30 سنة بلغت 82(46.6%) حالة ،تأتي بعدها الفئة العمرية 31-45 سنة وكانت 58(32.9%) حالة، وقد سجل انخفاض في نسبة الإصابات المزدوجة في الأعمار الصغيرة واختفائها بين أفراد الفئة العمرية 46- 74. وعلى أساس المهنة فقد ظهر ان أكثر الإصابات كانت بين العمال 57(32.3%) ،تأتي بعدها ربات البيوت 40(22.7%) ،الطلاب 36(20.5%) ،الموظفون 33(18.8%) وأخيرا الأطفال10(5.7%) .

تضمنت الدراسة الحالية قياس بعض المتغيرات الكيميائية الحياتية وتحديد عوامل الخطورة في مصل المرضى المصابين باحتشاء العضلة القلبية } لديهم تاريخ بمرض داء السكري النوع الأول ,ارتفاع ضغط الدم و(بمرض داء السكري+ ارتفاع ضغط الدم+التدخين).{أربع وستون مريض من المصابين باحتشاء العضلة القلبية تم إدخالهم في مستشفى مرجان التعليمي في مدينة الحلة و32 من الأشخاص الأصحاء (ذكور وإناث)بنفس مديات الأعمار تم استخدامهم كمجموعة ضبط. القياسات الكيميائية الحياتية التي تم إجراؤها في نماذج المصل: تركيز كل من السيريلوبلازمين,النحاس,البروتين الكلي ,الالبومين,الكلوبيولين,الكولسترول الكلي,الترايكليسرايد ,البليروبين الكلي وكذالك نسبة الالبومين/الكلوبيولين و نسبة الترايكليسرايد/ الالبومين والفعالية والفعالية النوعية لانزيم السيريلوبلازمين و نسبة تركيز النحاس/فعالية إنزيم السيريلوبلازمين في مصول الأصحاء ومرضى المصابين باحتشاء العضلة القلبية، اضهرت النتائج زيادة عالية المعنوية مقارنة مع مجموعة السيطرة وعند المستوى(p<0.001) في كل من السيريلوبلازمين , البروتين الكلي , الكلوبيولين , ,الترايكليسرايد ,البليروبين الكلي نسبة الالبومين/الكلوبيولين و نسبة الترايكليسرايد/ الالبومين والفعالية والفعالية النوعية لانزيم السيريلوبلازمين و نسبة تركيز النحاس/فعالية إنزيم السيريلوبلازمين في مصول المرضى المصابين باحتشاء العضلة القلبية(بمرض داء السكري+ ارتفاع ضغط الدم+التدخين) و زيادة معنوية في مصول المرضى المصابين باحتشاء العضلة القلبية(بمرض داء السكري او ارتفاع ضغط الدم.( لكن تركيز الألبومين اظهر انخفاض معنوي في مصول المرضى المصابين باحتشاء العضلة القلبية ](بمرض داء السكري+ ارتفاع ضغط الدم+التدخين(p<0.001)), (بمرض داء السكري(p<0.01) أو ارتفاع ضغط الدم .[ (p<0. 01) الإيجاد المهم في هذه الدراسةِ إن عواملِ الخطرِ الكيميائية الحياتية تَظْهرُ للحَدَث في المرضى المصابين بمرض داء السكري+ ارتفاع ضغط الدم+التدخين أكثر من المرضى الذين لديهم تاريخ بمرض داء السكري, (النوع الأول) أو ارتفاع ضغط. قَدْ يَكُون عاملَ خطرِ أكثرِ بروزاً لاحتشاء العضلة القلبية.ارتفاع الترايكليسرايد يكون مرتبط مع حدوث احتشاء العضلة القلبية وليس ارتفاع الكولسترول. و نسبة الترايكليسرايد/ الالبومين كدليل أفضل لخطر أمراض القلب الوعائية من الكولسترول. الفعالية والفعالية النوعية لانزيم السيريلوبلازمين و نسبة تركيز النحاس/فعالية لإنزيم السيريلوبلازمين كمقاييس كيميائية حياتية جديدة وعوامل خطورة.لذالك هذه النتائج تعتبر كمؤشر أساسي في احتشاء العضلة القلبية .

خلال الفترة ما بين تشرين الأول 2001وتشرين الثاني 2007تمت دراسة مائتين وثمانية وثمانون مريضا يشكون من اختراق أو انفجار قرحة المعدة أو ألاثني عشري و الذين تمت معالجتهم في مستشفى بغداد والديوانية التعليمي بواسطة التداخل الجراحي عن طريق فتح البطن وفيها أخذت عينات من سوائل أو قيح بريتوني لغرض إيجاد نسبة الاستعمار أو الالتهاب ببكتيريا البكتيرويد اللاهوائية ولدراسة العلاقة بينها وبين بعض العوامل المساندة التي قد تتسبب في زيادة هذه النسبة لتكون كقاعدة لتحديد نوعية العلاج الوقائي من حالات التهاب الجروح وتسمم الدم الجرثومي .اظهرت النتائج أن 48.6% من المرضى في الدراسة هم ذوي زروعات ايجابية للبكتيرويد ,أما العوامل التي قد تسبب زيادة نسبة الايجابية في الزروعات هي الوقت أو عدد الساعات منذ بدء الانفجار حتى ساعة أجراء العملية أو اخذ العينات ووجد أن الوقت هو عامل مهم إذا كان أكثر من 12 ساعة .العامل ألآخر هو تعاطي بعض الأدوية قبل الجراحة مثل H2 blockers أو PPI أو الستيرويد ,ووجد إنها تؤثر في زيادة وبشكل معنوي في نتائج الزروعات الايجابية . عمر المريض من العوامل التي تمت دراستها ووجد أن الزروعات الايجابية هي في غالب المرضى التي تتجاوز أعمارهم الخمسين سنة , أما بالنسبة إلى الأمراض المزمنة , كداء السكري وهبوط المناعة لم نلاحظ علاقة إحصائية معنويه في زيادة نسبة الاستعمار أو الالتهاب .

لمعرفة طبيعة حساسية الجراثيم المسببة لعدوى المسالك البولية لدى الحوامل , اجريت دراسة مقطعية للنساء الحوامل الوافدات الى مستشفى الولادة والاطفال في محافظة النجف الاشرف وللفترة مابين آب 2006م ولغاية شهر آب من عام 2007 .تبين في الدراسة بان 28% من اولئك المرضى مصابون بعدوى المسالك البولية وان جرثومة الأشريشيا القولونية (E.Coli) هي اكثر الجراثيم المستفردة شيوعا لدى هؤلاء الحوامل 44%. كما كانت عالية الحساسية بالسيفوتاكسيم , والسبروفلوكساسين الاميكاسين والجنتامايسين , في حين ان حساسيتها قليلة تجاه الامبسيلين والترايميثوبريم سلفميثوكسازول.

تضمنت الدراسة خمس عوائل عراقية من أربع محافظات , و كان العديد من أفراد هذه العوائل يعانون من الكروموسوم الهش. وقد تم تحديد شجرة النسب للعوائل الخمس بوضوح و ذلك لتتتبع النمط الوراثي للكروموسوم الهش . بينت الدراسة إن هناك تناقضا واضحا في نسبة الجنس حيث يصاب الذكور فقط , أما الإناث يصبن فقط في حالة كونهن متماثلات الاقتران . أما الإناث( الحاملات للإصابة ) المتغايرات فأنهن طبيعيات سريريا , ولكنهن ينقلن المرض إلى حوالي ( 35 % ) من أولادهن , وهناك احتمالية ( 1 من 2 ) أن تكون بناتهن حاملات للمرض . إن الكروموسوم الهش لا ينتقل أبدا بشكل مباشر من أب مصاب إلى أولاده ولكنه ينتقل من خلال بناته إلى الجيل الثاني مما يشير إلى طريقة الطفرة الجينية للوراثة.تؤكد هذه الدراسة على نمو جازم إن الكروموسوم الهش يورث على شكل مرض رابط للكروموسوم .

أظهرت نتائج دراستنا أن نسبة التلوث البكتيري في صالات العمليات قبل عملية التطهير والتعقيم كانت (% 66.2) وبعد عملية التعقيم انخفضت إلى (% 47.5) ، وإن أعلى نسبة للتلوث كانت في غطاء الأرضيات (% 100) ، وانخفضت إلى (% 60) بعد عملية التعقيم والتطهير، وإن أقل نسبة للتلوث كانت في الأدوات الجراحية (%1) قبل عملية التعقيم ولم يظهر أي تلوث في هذه الأدوات بعد عملية التعقيم. وفيما يخص المطهرات والمعقمات فكانت نسبة التلوث فيها (% 55)،وأعلى نسبة للتلوث (% 75) كانت في مطهر الديتول، وأقل نسبة (% 25) كانت ي الفورمالين.

أجريت الدراسة في مستشفى الولادة في النجف للبحث عن عدد المواليد المصابة بتشوهات خلقية في المدة الزمنية الممتدة ما بين شهر تشرين الأول ، تشرين الثاني و كانون الأول لسنة 1999 . أظهرت نتائج الدراسة أن النسبة المئوية للتشوهات كانت 1% ،46,1% ،82,1 % للأشهر الثلاثة على التوالي. وشملت التشوهات الخلقية الجهاز القلبي الوعائي ، الجهاز الهظمي ، الجهاز العصبي ، الجهاز العضلي ومتلازم دوران بلاضافة آلى متلازمة أدوار . وكانت التشوهات الخلقية نتيجة عوامل بيئية آو مكتسبة آو التعرض النساء الحوامل جرع عالية من الأشعة آو تعاطي أدوية طبية معينة ،آو معاناة النساء الحوامل لنقص التغذية ، كذلك الانفعال النفسي بالأضافة آلى الصدمات خلال مدة الحمل .