Tikrit Journal for Agricultural Sciences

أجريت هذه الدراسة في مختبرات قسم علوم الأغذية – كلية الزراعة – جامعة تكريت من تشرين الثاني – 2020 ولغاية كانون الثاني – 2021بهدف تقدير مدى تلوث المعجنات المعروضة في الاسواق بالمعادن الثقيلة وتقدير تركيز برومات البوتاسيوم. تم تقدير تركيز المعادن الثقيلة ( Cd, Cu, Ni) في المعجنات من مناشئ مختلفة, اذ بلغ تركيز الكادميوم (<0.05 ملغم / كغم) ولم يتجاوز الحد المسموح به دوليا. أما عنصر النحاس فقد تراوح تركيزه ما بين (1.71 - 0.13 ملغم / كغم) ولم يتجاوز الحدود المسموح به دوليا. اما النيكل فقد تراوح تركيزه ما بين ( 0.16-0.95 ملغم/كغم) وتجاوزت اربعة عينات من كل العينات المدروسة الحدود المسموح به دوليا. واضحت الدراسة هذه ان تركيز برومات البوتاسيوم في المعجنات بلغ ما بين(0.21-25.24) ملغم/كغم وكانت جميع العينات ضمن الحدود المسموح بها دوليا.

تم اختيار ستة بيدونات ترب متمثلةً بمحافظتي صلاح الدين والنجف موزعة بواقع ثلاث بيدونات لكل محافظة وواقعة ضمن مسار دراسي لكل منهما تبعاً للتكوين الجيولوجي وموقعها الفيزيوغرافي وما يرافقها من اختلاف في ظروف الترسيب الناجمة من إختلاف مصادر الترسيب ومادة الأصل . بينت نتائج الفحوصات المعدنية سيادة المعادن الخفيفة لجزء الرمل الناعم جداً في جميع آفاق ترب بيدونات الدراسة فكانت السيادة فيها للمتبخرات، عدا منطقة الزركة المستغلة التي تميزت بسيادة الصخور الكاربوناتية، فيما أكدت نتائج التحليل المعدني باستخدام الأشعة السنية الحائدة لمسحوق النماذج الترابية السيادة المطلقة لمعدني Quartz وGypsum بنسب واحجام بلورية متباينة على التوالي في الآفق السطحي وتحت السطحي لبيدون الفرسان الواقع ضمن ترب صلاح الدين بمعدل نسبي 51.53%وبمعدل حجم بلوري 30.28 نانوميتر وبمعدل 73.76% وبمعدل حجم 31.41 نانوميتر للافق السطحي وتحت السطحي لبيدون الزركة المستغل لبيدونات النجف ومن ثم يليه Calcite وFeldspar وDolomite وAragonite بنسب واحجام مختلفة، فضلا عن وجود معادن أخرى مثل الروتايل (Rutile) وأكاسيد الحديد المختلفة مثل الجوثايت(Goethite) والهيميتايت(Hemetite).

اجريت الدراسة لمعرفة تأثير السلالة المحلية Streptomyces kanamyceticus على نمو وإنتاج ثلاث أصناف من نبات الباذنجان وتأثيرها في السيطرة على مرض التعفن الرمادي. أظهرت النتائج أن S. kanamyceticus مع المبيد برادو وبوجود الفطر الممرض B. cinerea حققت أعلى ارتفاع للنبات ووزن جاف للمجموع الخضري والمجموع الجذري والمساحة الورقية في جميع أصناف الباذنجان مقارنة مع أقل المعايير في معاملة الفطر الممرض فقط. كما أظهرت النتائج أن أقل شدة إصابة بالفطر B. cinerea سجلت في صنف برشلونة المعاملة بـ (S. kanamyceticus + Prado) اذ بلغت 21.23٪ مقارنة بأعلى شدة إصابة بلغت 80.06٪ في صنف نوريتا في معاملة الفطر الممرض فقط. حققت معاملة S. kanamyceticus مع المبيد برادو وبوجود الفطر الممرض B. cinerea أعلى عوامل استحداث المقاومة مثل الكايتينز ، بيتا - كلوكانيز ، بيروكسيديز وبولي فينول أوكسيديز في جميع أصناف الباذنجان مقارنة مع المعاملات الأخرى. وقد انعكس تأثير S. kanamyceticus من خلال استحداث المقاومة وتقليل شدة الإصابة وتحسين الصفات الخضرية مما ادى إلى إنتاجية نباتية أعلى. اذ تم تسجيل أعلى وزن للثمار تحت ظروف الإصابة بالفطر الممرض B. cinerea. اذ بلغ 588.82 غم مقارنة باقل وزن للثمار بلغ 301.41 غم في معاملة الفطر الممرض فقط للصنف نوريتا، اما من حيث صلابة الثمار فقد حققت معاملة S. kanamyceticus مع المبيد برادو وبوجود الفطر الممرض B. cinerea أعلى صلابة للثمار بلغت 3.8 كغم/سم2 في صنف برشلونة مقارنة بأقل صلابة للثمار بلغت 2.8 كغم/سم2 في كلا الصنفين نوريتا والنصر في معاملة الفطر الممرض فقط.

هدفت الدراسة إلى تحديد كيفية تأثير طريقة تقييد ما قبل الذبح على كفاءة نزف الدجاج اللحم وخصائص الذبيحة والصفات الفيزيائية والكيميائية للحم. قبل الذبح، تم تخصيص ثلاثون (30) من ذكور فروج اللحم عشوائياً إما للتقييد المعلق أو التقييد المخروطي. تم حساب فقدان الدم لكل طائر عن طريق فرق وزن الطائر قبل وبعد 90 ثانية من الاستنزاف. كمية الدم المتبقي بالذبيحة قدر بحساب تركيز الهيموجلوبين في العضلة الصدرية الرئيسية. شملت مقاييس جودة اللحوم للعضلة الصدرية الرئيسية الاس الهيدروجيني، القدرة على الاحتفاظ بالماء، اللون، الطراوة، أكسدة البروتين والدهن والتعداد البكتيري. بالإضافة إلى ذلك، تم تقييم النزف او الكدمات (بقع الدم) على صدر وفخذ لكل ذبيحة ظاهرياً. أشارت النتائج الافراخ الذين تم تقييدهم بالتعليق فقدوا كمية الدم أقل بكثير من أولئك الذين في التقيد مخروطي. بستثناء الاس الهيدروجيني النهائي، أثر التقيد بطريقة التعليق بشكل كبير على الصفات النوعية للحم، بما في ذلك اللون، قوة القص (الطراوة) ، قدرة على فقد الماء بالتنقيط والطهي. وفقًا لقيم المواد المتفاعلة لحمض الثيوباربيتوريك، ادى التقييد بطريقة التعليق قبل الذبح إلى ارتفاع معنوي في قيم أكسدة دهون ليوم الاول والخامس من الخزن بالتبريد مقارنةً بالتقيد المخروطي. أظهر نتائج تحليل محتوى الكربونيل والثيول بأن طريقة تقييد قبل الذبح لم يكن لها أي تأثير على أكسدة بروتين اللحوم في اليوم الأول من الخزن بالتبريد، لكن كان محتوى الثيول والكربونيل في لحوم الطيور المقيدة بالتعليق أعلى معنوياً من محتوهما في لحوم الطيور المقيدة بالمخروط عند اليوم الخامس من الخزن بالتبريد. لوحظ انخفاض في حزم بروتين الميوسين في عضلات فروج اللحم المقيدة بالتعليق مقارنة بفروج اللحم المقيدة بالمخروط بينما كانت حزم الأكتين أكثر استقرار نسبياً بين طرق التقييد ما قبل الذبح. في اليوم الأول الخزن بالتبريد، أظهرنتائج التحليل الميكروبيولوجي للحم أن طريقة التقييد لم يؤثر معنوياً على تعداد البكتيريي بينما أظهرت عينات اللحوم التي تم جمعها من الطيور المقيدة باستخدام طريقة التعليق زيادة معنوية في تعدلد الكلي للبكتيريا مقارنة بعينات اللحوم المأخوذة من الطيور المقيدة بطريقة المخروط. الإضافة إلى ذلك ، كان لدى طيور التي تم تثبيتها بواسطة التعليق بقع دموية على الذبيحة أكثر معنوياً من تلك المقيدة بواسطة المخروط. أوضحت نتائج الدراسة الحالية بان طريقة التقييد قبل الذبح قد تؤثرعلى درجة النزف، خصائص الذبيحة والجودة النوعية للحم لدجاج اللحم، لذا يجب اجراء دراسات المستقبلية بهذا الخصوص.

هدفت الدراسة إلى معرفة تأثير التلقيح بالمايكورايزا على نمو وتطور ثلاث انواع مختلفة من نباتات الزينه الشتويه ونسب العناصر الثقيلة في التربة المزروعة بهذة النباتات وكانت النباتات هى Petunia hybrida , Antirrhinum majus و Dianthus chinensis. تم قياس الخصائص المورفولوجيه :- مثل الوزن الطري للمجموع الخضري ، الوزن الطرى للمجموع الجذري ، عدد الأزهار ، طول الجذر والنبات ، وقطر الزهرة ، وعدد الأوراق ، وطول السويقة. أظهرت النتائج زيادة معنوية في الوزن الطري للمجموع الخضرى 10.74 غم والوزن الطرى للجذر 1.77 غم وأعداد الأزهار 12.3 وطول الجذر 18.78 سم وطول النبات 73 سم وقطر الزهرة 4.3 سم مقارنة بالكنترول لنبات Petunia hybrida . ولوحظ اتجاه مماثل في Antirrhinum majus ، حيث أدى التلقيح بالمايكورايزا إلى قيم أعلى بكثير للوزن الطرى للمجوع الخضرى 37.43 غم ، والوزن الطرى للجذر 10.47 غم ، وعدد الأزهار 19 ، وطول الجذر 22.67سم ، وطول النبات 75.67سم ، وعدد الأوراق 34 ، مقارنةً بالمقارنة. في Dianthus chinensis ، أدى التلقيح بالمايكورايزا إلى قيم أعلى معنويًا للوزن الطرى للمجوع الخضرى 6.83 غم ، والوزن الطرى للجذر 3.17 غم ، وعدد الأزهار 16.67 ، وطول الجذر 15.33 سم ، وطول السويقة 2.2 سم ، مقارنةً بالكنترول و تحققت الدراسة أيضًا من ان التلقيح بالمايكورايزا له تأثير على نمو الأوراق وتطورها ووجدت أن لها تأثيرًا إيجابيًا على مساحة الاوراق وطولها وعرضها ونسبة العرض إلى الارتفاع. علاوة على ذلك ، قامت الدراسة بقياس تراكيز المعادن الثقيلة المختلفة في التربة ووجدت أن التلقيح بالمايكورايزا كان له تأثير معنوي على تركيز بعض العناصر في التربة حيث ادى الى نقص ملحوظ في كل من الكوبلت ، النيكل ، النحاس ، الزنك والزرنيخ .

أجريت دراسة حقلية في قرية كين كاوة الجبوخ التابعة محافظة السليمانية العراق المدة2021. تم إِستخدام خيارَين لتَقلِيلْ كثافة السكانية العٌثَة . تمت دراسة تأثِير وشدِّة ولون مَصائِدة الضوئية. وطعُومْ على جاذبية العثة البالغات المصطادة Ocnerogyia amanda من دودة أوراق التين ، وأَظهَرتْ النَتائج أَنَ المصائد ذات اللون الأصفَر كانَت أَكثَر جاذبية من المصائد ضوء ذات اللون الأبيض ،حَيثٌ كانَ معَد لَها الشهريا بالغة/مصيدة (6.278,14.400,12.078) ومعَدلْ مَصائِد الضٌوء الأبيض شهريًا بالغة/مصيدة (6.830,10.488,10.080). تم إِكتْشافْ وجود فْرٌوق ذات دَلالة إِحصائِية بَينَ مَصائِد الضوء الأبيض و الأَصفرمع قوة المصباح (50 ، 100 ، و150)واط ، والمصائد ذات 50 واط كان لها تأثير أَقل بالغة/مصيدة. دبس النخيل مع الماء بنسبة 1/ 9 ، والدبس بالخل بنسبة 1/ 3. وكان معَدل الشَهريا بالغة/مصيدة بَينَ (7.304. 3.018. 0.041)وكان دبس النخيل المٌخمر والماء يَتَفوَقان في جذب أعداد معنوية من بالغة/مصيدة مقارَنة بالخل والدبس ، وكان الدبس والخل الأقل جاذبية مقارَّنَة مع لماء.نقشت هوالنتائج مصائد طعوم جاذبة مصطادة البالغات و جمع جاذب,مساعد جاذبة في مصائد ضوئية التي تصطاد معظم البالغات , نشاط اليلي كأفضل طريقة لتقليل كثافة السكانية,وجود هاتان هما طريقتان المختارة العلاقة بينهما كطريتين الإدارة متكاملة الأفات.

استهدف البحث التعرف على مستوى اداء العاملين في الارشاد الزراعي في محافظة ديالى بشكل عام , وكذلك التعرف على مستوى اداء العاملين في الأرشاد الزراعي في مجالات العمل الأرشادي وهي ( التنظيم و التخطيط و التنفيذ و التقويم و نقل التقنيات ), وكذلك التعرف على علاقة الأرتباط بين اداء العاملين في الأرشاد الزراعي عدد سنوات العمر , ومستويات الدراسة الأكاديمية الزراعية , وعدد سنوات الخدمة الأرشادية, شمل مجتمع البحث جميع العاملين بالارشاد الزراعي في مديرية الزراعة والشعب الزراعية والمركز الارشادي أذ بلغ عدد موظفيها (460) موظفاً ، وظهر من البحث ان مستوى اداء الموظفين الزراعيين في محافظة ديالى من فئة المتوسط بصورة عامة , وظهر وجود تباين في مستوى اداء الموظفين في مجالات العمل الأرشادي اذ تبين ان مستوى اداء الموظفين في مجالات التنظيم والتخطيط والتنفيذ متوسط . اما في مجالي التقويم ونقل التقنيات فكان الأداء متوسط يميل للإنخفاض , وظهر من البحث ان هناك علاقة ارتباط معنوية بين مستوى اداء المبحوثين , ومتغيرات عدد سنوات العمر, عدد سنوات الدراسة الأكاديمية الزراعية , وعدد سنوات الخدمة الأرشادية .يوصي الباحث بأهمية تحديد العمل الإرشادي الفعلي للعاملين الزراعيين, و عقد دورات تدريبية للكوادر الزراعية العاملة في مجال الإرشاد الزراعي لرفع مستوى أدائهم خاصة في مجالات التقييم ونقل التكنولوجيا, وضرورة الأهتمام بالمتغيرات المستقلة التي لها علاقة ارتباط معنوية عند التهيئة والإعداد للدورات الوظيفية.

أكثر المشكلات التي تواجه صناعات إنتاج الغذاء هي تصنيع منتجات غذائية صحية بدون مواد حافظة صناعية نظرًا لحقيقة أن العوامل المضادة للبكتيريا الصناعية والإضافات الكيماوية يمكن أن يكون لها آثار ضارة خطيرة على جودة حياة الناس. حظيت الزيوت الأساسية المستخرجة من أصل نباتي باهتمام كبير بسبب الفوائد الصحية المحتملة، حيث أن الزيوت الاساسية تتكون من مكونات معقدة تشمل العديد من المواد الكيميائية المتميزة المعزولة باستخدام طرائق مختلفة، وقد أظهرت هذه المواد الكيميائية المتنوعة وظائف بيولوجية كبيرة مثل النشاط المضاد للأكسدة والبكتيريا من خلال مجموعة متنوعة من الآليات، وهي أقل خطورة ولا تسبب أي مشاكل صحية للإنسان. تركز هذه المراجعة على أهمية الزيوت الاساسية من حيث المكونات والمصادرها، والأنشطة المضادة للبكتيريا، والاستخدامات المحتملة كمواد حافظة في صناعة الأغذية. أصبح استخدام المضافات الطبيعية أكثر شيوعًا؛ ومع ذلك ، قد يكون لها آثار سلبية على الخصائص الحسية. لذلك ، لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من البحث لضبط الجرعات المستخدمة لوقف نمو الميكروبات بشكل فعال.

هدفت هذه الدراسة إلى فهم تأثير المجال المغناطيسي على خصائص الماء و نمو النباتات. ينتج الماء المغناطيسي عندما يمر الماء عبر مجال مغناطيسي يغير حالة جزيئات الماء. تؤثر التغييرات التي تطرأ على الخواص الفيزيائية والكيميائية للمياه الممغنطة على الخصائص البيولوجية للكائنات الحية. أجريت هذه التجربة في مزرعة معهد التكنولوجيا الزراعية المستدامة التجريبية، جامعة ماليزيا بيرليس، بادانج بيسار، بيرليس، ماليزيا. تم تنفيذ التجربة وفقًا لتصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) بأربعة مكررات. تم تطبيق المجال المغناطيسي على الماء للتقييم من خلال ثلاث شدة مختلفة ؛ 0.10 و 0.15 و 0.20 تسلا ، بالإضافة إلى معاملة المقارنة لنمو شتلات اليقطين والباميا. تم البحث في الدراسة المورفولوجية للمياه ودراسة طول النبات وقطر الساق وعدد الأوراق ووزن النبات والوزن الجاف للنبات. أدى الماء المغناطيسي عند 0.20 تسلا إلى زيادة معنوية في نمو الشتلات لجميع النباتات المختبرة ماعدا وزن النبات مقارنة بالسيطرة. اما ما يخص نمو الشتلات، فقد اعطت شتلات الباميا انخفاضًا معنويًا في جميع الصفات مقارنة بشتلات القرع. حدث هذا الاختلاف نتيجة لتأثير الشدد المغناطيسية والسلوك التفاضلي للمحاصيل استجابةً للماء الممغنط. أدت معاملة الماء الممغنط عند 0.20 تسلا كان له زيادة معنوية في عدد الأوراق لكل شتلة 6.000 ورقة شتلة-1 ووزن شتلة جافة 0.5700 غم من اليقطين. وفي الوقت نفسه ، اعطت معاملة الماء الممغنط عند 0.20 تسلا زيادة كبيرة في ارتفاع الشتلة وقطر الساق وعدد الأوراق لكل شتلة ووزن الشتلة ووزن الشتلة الجافة في الباميا، إذ بلغت 13.750 سم و 2.677 ملم و 5.500 ورقة شتلة-1 و 1.7800 غم و 0.3369 غم، على التوالي مقارنة بمعاملة المقارنة.

استخدام لقاح السماد الحيوي الميكروبي في الزراعة المستدامة جذبت اهتمامًا كبيرًا في السنوات الأخيرة لتحسين نمو النبات وامتصاص المغذيات. تم إجراء هذه التجربة في السنادين بلاستيكية في البيت البلاستيكي, كلية علوم الهندسة الزراعية جامعة السليمانية ، بكرجو ، خلال شهر تشرين الثاني2021 لغاية شهر مايس 2022 لدراسة تأثير اللقاح الثنائي البكتيري A.brasilense وB.megaterium و التداخل بينهما على استجابة نمو نباتات الحنطة (Triticum aestivumn L ) تحت مستويات مختلفة من الفسفور0,40,80,120, and 160 kg P ha-1) ). تم تنفيذ تجربة عاملية مع التصميم العشوائي المكتمل (CRD) في تربة طينة غرينية بثلاث مكررات. وقبل حصاد التجربة تم قياس شدة الكلوروفيل, و بعد ها تم حصاد النباتات وثم تقدير الكتلة الحيوية الجافة للنباتات, و محتوى العناصر الغذائية الكبرى (Nو P، K) والصغرى (Fe وZn). أظهرت النتائج أن التلقيح الثنائي البكتيري كان له تأثير معنوي في نمو الحنطة وامتصاص العناصر الغذائية. وزادت شدة الكلوروفيل والكتلة الحيوية الجافة للنبات مقارنة بغير ملقحة وأعلى قيمة كانت 36.5spad و 19.82 غرام سندانه- 1سجلت عند أعلى مستوى من الفسفور (160 كغمP هكتار-1) حسب الترتيب. ووجد اعلى قيمة للعناصر الغذائية N و Zn في الوزن الجاف لنباتات الحنطة كانت 27.90غم كغم-1 ، و 45.44 مايكروغرام غم-1 حسب الترتيب. سجلت أعلى مستوى من الفسفور (160 كغم P هكتار-1) و اعلى قيمة ل P, KوFe كانت 5.33 غم كغم-1 و 26.43 غم كغم-1 و 301.74 مايكروغرام غم-1 سجلت عند ( 120 كغم P هكتار-1) وعند تلقيح نبات الحنطة باللقاح A. brasilense أدت إلى زيادة معنوية في شدة الكلوروفيل والكتلة الحيوية الجافة للنباتات الحنطة مقارنة بالنباتات غير الملقحة. أعلى قيمة كانت 28.50 spadو 19.22 غم سندانه -1 تم تسجيله عند أعلى مستوى من فسفور (160 كغم P هكتار-1) ، بينما اعلى قيمة لمحتوى العناصر الغذائية N ,P, K, Fe, Zn كانت 21.10 غم كغم-1 , 2.80 غم كغم-1, 15.77 غم كغم-1 , 201.56 مايكروغرام غم-1 و 26.45 مايكروغرام غم-1 حسب الترتيب. سجلت في اعلى مستوى الفوسفور (160 كغم P هكتار-1 ), وعند التلقيح التربة بالبكتريا B. megaterium زادت شدة الكلوروفيل والكتلة الحيوية الجافة لنباتات الحنطة مقارنة بالنباتات غير الملقحة. وكانت أعلى قيمة 18.50 spad و 16.31 غم سندانه -1 حسب الترتيب سجلت عند أعلى مستوى من الفسفور (160 كغم P هكتار-1) وجدت أعلى قمة للعناصر الغذاية N ، P ،K ، Fe، في نبات الحنطة كانت (20.66 غم كغم-1 ، 4.43 غم كغم-1 ، 17.83 غم كغم-1 ، 276.74 مايكروغرام غم-1 حسب الترتيب سجلت عند اعلى مستوى من الفسفور (160 كغم P هكتار-1) بينما اعلى قيمة ل Zn كانت 32.85 مايكروغرام غم-1 سجلت عند (120 كغم P هكتار-1).

أجريت هذه الدراسة لتحديد تأثير مصادر مياه الري المختلفة على امتصاص بعض العناصر الثقيلة من قبل المحاصيل الشتوية (القرنبيط والبروكلي). نفذ هذا البحث باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) بثلاث مكررات، وثلاث مصادر للري (مياه نظيفة، مياه صرف صحي والري بمياه عذبة يتبعها ريتين بمياه الصرف الصحي ، تحت نظام الري بالمروز، خلال الموسم الخريفي (2018-2019 ) في محطة بحوث كلية الزراعة جامعة السليمانية. أظهرت النتائج أن امتصاص نبات البروكلي للعناصر الثقيلة (الرصاص ، الكادميوم ، الحديد ، النحاس) كان أعلى بكثير في معاملتي الري بمياه نظيفة ومياه الصرف الصحي مقارنة بمعاملة الري البديل (0.0250 ± 0.000 ، 0.0421 ± 0.001 ، 4.2247 ± 0.001 ، و 0.1513 ± 0.001) على التوالي بينما سجلت أقل تراكيز للعناصر الثقيلة المدروسة (الرصاص والكادميوم والحديد والنحاس) في القرنبيط المروي بالماء النظيف (0.0239 ± 0.000) ، 0.0383 ± 0.001 ، 4.2077 ± 0.001 و 0.1447 ± 0.001) على التوالي

تهدف الدراسة لمعرفة تأثير VêO® premium وفيتامين C على الأداء الإنتاجي والصفات التناسلية للنعاج العراقية المحلية خلال فترة الإجهاد الحراري. أجريت الدراسة في إحدى الحقول الخاصة في منطقة الصقلاوية التابعة لمدينة الفلوجة للمدة من 6/ 8/ 2019 إلى 1/ 11/ 2019. استخدمت 20 نعجة عراقية محلية قسمت الإناث عشوائيًا إلى أربع معاملات متساوية. أعطيت المعاملة الأولى VêO® premiu4 غم/ رأس/ اليوم، والثانية VêO® premi 2 غم/ رأس/ اليوم، والثالثة فيتامين C 40 ملجم/ رأس/ اليوم. والرابعة السيطرة. أظهرت النتائج تفوق معنوي (P<0.05) في وزن الجسم للمعاملة الثانية. تفوق مستوى هرمون الأستروجين معنوياً (P<0.05) في المعاملتين الأولى والرابعة في المدة الرابعة. تفوق تركيز هرمون البروجستيرون معنويا (P<0.05) في المعاملتين الثانية والثالثة خلال المدة الأولى، والمعاملة الرابعة خلال المدتين الثانية والرابعة، والثانية خلال المدة الثالثة من التجربة. لوحظ زيادة تركيز هرمون البروجستيرون معنويا (P<0.05) في المدة الرابعة للمعاملات الأولى والثالثة والرابعة. ارتفعت نسبة ظهور الشبق في المعاملة الثانية، كانت نسبة الخصوبة، ونسبة الإخصاب، ونسبة الولادات مرتفعة في المعاملتين الثانية والثالثة. انخفضت نسبة التفويت في النعاج في المعاملتين الثانية والثالثة. نستنتج من الدراسة ان إضافة VêO® premium وفيتامين C إلى علائق النعاج خلال فترة الإجهاد الحراري كانت مفيدة في الزيادة الوزنية والصفات التناسلية.

نفذت التجربة خلال الموسم الزراعي للعام 2021 لدراسة تأثير أضافة نوعين من السيليكون في صفات النمو الخضري والمحتوى المعدني لنبات النعناع المزروع تحت تأثير الشد الملحي، صممت التجربة باستخدام القطاعات العشوائية الكاملة RCBD كتجربة عامليه ذات عاملين وبثلاثة مكررات وكل مكرر يحتوي على 9 وحدات تجريبية تتكون كل وحدة من 3 اصص، تضمن العامل الاول إضافة أوكسيد السيليكون بنوعين فضلاً عن المقارنة (S0 مقارنة و S1 سيليكون نانوي و S2 سيليكون عادي)، العامل الثاني هو الشد الملحي ( إضافة كلوريد الصوديوم NaCl النقي بثلاث تراكيز) (N0 0 غم. لتر-1، N1 0.45 غم. لتر-1، N2 1.45 غم. لتر-1). اظهرت نتائج الدراسة ما يلي، هناك فروقات معنوية سببتها عوامل التجربة في صفة عدد الافرع الجانبية، عدد الأوراق الكلية، المساحة الورقية الكلية، اذ تفوقت المعاملة S2N2 معنوياً بأعلى قيم بلغت 8.60 فرع. نبات-1، 286.80 ورقة. نبات-1، 1211.5 سم2.نبات-1 مقارنة مع معاملة المقارنة S0N0 التي أعطت أقل القيم بلغت 7.10 فرع. نبات-1، 182.90 ورقة. نبات-1، 643.3 سم2. نبات-1 للصفات نفسها. وتفوقت معاملة S2N0 معنوياً في صفة المحتوى المعدني NPK في الأوراق وأعطت أعلى نسب N 3.30%، 0.5550% P، K 1.96% مقارنة مع معاملة S0N2 بأقل نسب N 2.90%، 0.4283% P، 1.81% K.

نفذت تجربة في مختبر قسم المحاصيل الحقلية / كلية الزراعة/ جامعة تكريت لدراسة تأثير معاملة بذور خمسة أصناف من الشعير وهي (سمير، امل، اكساد، الخير، شعاع) في اربعة تراكيز من حامض الجبريليك وهي (0 و 50 و 100 و 150 ملغم لتر-1) على صفات: نسبة انبات البذور وقوة الانبات وسرعة الانبات وطول المجموع الخضري وطول المجموع الجذري والوزن الجاف الكلي. نفذت التجربة باستخدام التصميم العشوائي الكامل وباربعة مكررات (طبق بتري) لكل معاملة. أظهرت النتائج وجود اختلافات معنوية بين تراكيز حامض الجبريليك وبين الأصناف في التأثير على جميع الصفات المدروسة. تفوقت البذور المعاملة بتركيز (100 150 ملغم لتر-1) من حامض الجبرليك في جميع الصفات المدروسة. تفوق الصنف اكساد على جميع الأصناف في اغلب الصفات وهي نسبة الانبات (98.17%) وقوة الانبات (61.83%) وسرعة الانبات (50.20) و الوزن الجاف الكلي (0.04078 غم)، في حين تفوق الصنفين سمير وشعاع في صفة طول المجموع الخضري (19.42 و 19.38 سم)، على التوالي. وتفوق الصنف سمير في صفة طول المجموع الجذري (12.79 سم). أيضا كان هناك تداخل معنوي بين الأصناف وتراكيز الجبرلين ولجميع الصفات المدروسة. تفوق التداخل (سمير* 100) على جميع التوليفات ولجميع الصفات المدروسة عدا صفة الوزن الجاف والتي تفوق فيها التداخل (اكساد * 100).

النظام الغذائي هو المسار الرئيسي للتعرض للمعادن الثقيلة لذلك من المهم تقييم هذه المعادن في الاغذية التي يستهلكها الانسان . ركزت هذه الدراسة على تراكيز بعض المعادن (النحاس , الزرنيخ والرصاص) في منتجات الدواجن المختلفة مثل لحوم افخاذ وصدور الدجاج المجمدة برازيلية وتركية المنشأ ومنتجات شركة الاعتماد والشمال المحليتان ,افخاذ وصدور الدجاج المجمد لطيور السمان المحلي بالاضافة الىبيض السمان المحلي , اظهرت النتائج بان اعلى التراكيز للمعدنين (النحاس والزرنيخ) وجدت في المنتوج البرازيلي من افخاذ وصدور مجمدة بالمقارنة مع المنتجات الاخرى بالرغم كونها ضمن الحدود المسموح بها للاستهلاك البشري ,كما وجدت تركيز الرصاص في لحوم الافخاذ والصدور المجمدة البرازيلية عالية (p≤0.05) متعدية بذلك الحدود المسموح بها للاستهلاك البشري بالمقارنة مع لحوم الدجاج والسمان المجمدة وبيض السمان.

أجريت هذه الدراسة في كلية الطب البيطري ، جامعة ديالى ، للفترة من أيلول 2021 إلى نيسان 2022 لتقييم الانتشار المصلي وكذلك الكشف الجزيئي عن فيروس أنفلونزا الطيور (AIV) H5N8 في الدجاج البياض . تم جمع جميع العينات من 8 قطعان مرباة تجاريا خاصة بهذا النوع من الدجاج. تضمنت الأعراض السريرية للحقول المصابة, وجود اصابة حادة في الجهاز التنفسي مع تضخم الرأس والرقبة ووذمة بارزة في الوجه ، تليها تدمع غزير في عيون الطائر ، والتهاب الجيوب الأنفية ، وحشرجه شديدة في القصبه الهوائيه ، وازرقاق في جميع أجزاء الجلد غير المغطى بالريش في الغالب مشط الدلايات ، والساقين. في هذا الصدد ، تم استخدام لاختبار ELISA فحص مقايسة الممتز المناعي المرتبط بالانزيم باستخدام الكت الخاص بالفايروس كاختبار مصلي وفحص تفاعل البلمره المتسلسل التقليدي RT-PCR كطريقة للكشف الجزيئي. وفقًا لذلك ، تم جمع (364) عينة مصل من 8 حقول تربيه لدجاج بيض المائده يشك في اصابتها بفيروس AIV (H5N8) وخضعت لاختبار ELISA باستخدام مجموعة تجارية مخصصة للأجسام المضادة لـ IgG لـ AIV H5N8. أظهرت النتائج زيادة معنوية في الأجسام المضادة IgG في عينات المصل هذه في الفترتين 70 و 200 يوم من العمر. وفقًا لدليل التعليمات الخاصه بالعدة التشخيصيه لمجموعة ELISA في الدراسة الحالية ، فإن جميع المزارع مصابة بسلالة AIVH5N8. ومع ذلك ولتاكيد الاصابه جزيئيا ، في عمر 200 يوم ، تم جمع 48 عينة من الأنسجة المصابة من الدجاج النافق بما في ذلك القصبة الهوائية والرئة والكبد وكذلك من للطيور المصابة الحيه لقطعان مصابة شخصت سريريا واكلينيكيا على انها مصابه بالمرض من جميع المزارع. تمت معاملة هذه العينات ، واستخلاص الحمض النووي الريبي وفحصها بجهاز RT-PCR باستخدام بادئات محددة لسلالة H5N8. أظهرت النتائج أن 32 عينة نسيجية من أصل 48 (66.6٪) تم اختبارها إيجابية لفيروس H5N8. وعلى هلامة الاكاروز اظهرت العينات المفحوصه الموجبه نطاقا محددا من الحامض النووي بمقدار 320 نقطه اساس(bp) باستخدام ازواج من الرايمرات محدده للبروتين الخاص بغلاف الفايروس(الهيمكلوتنين). . تم تسجيل السلالة المكتشفة في بيانات GenBank (NCBI) تحت رقم الحساب. ووجد محرك NCBI BLASTn تشلبها في التسلسل بنسبة 99% بين العينه المحلية المكتشفه لانفلونزا الطيور في محافظة ديالى والعتر المسجلة في بنك الجينات. تم إنشاء شجرة النشوء والتطور للفيروس المكتشف محليًا مقارنة ببيانات من NCBI وأظهرت أن جين S1 (ON247929.1 AIV ( الدجاج البياض الذي تم تسجيله / العراق /ذا تطابق وصلة قريبه جدا في مناطق محدده من الجين وبنسبة 99% مباشرتا مع سلالات لفايروس الانفلونزا لنفس النوع معزوله في نايجيريا من النمط المصلي H5N8 والتي تم تسجيلها وتاكيدها في بنك الجينات وتحمل الارقام التاليه MW961428.1و MW961444.1 و MW961476.1 و MW961436. و 1 و MW961484.1 وهذا يدل على ان هذه العتره المسجله محليا ربما تكون واسعة الانتشار عالميا.