Academic Science Journal

نفذت هذه الدراسة للكشف عن الفطريات المرافقة لبذور الحبة السوداء وتحديد نسبة وجودها بطريقتي أطباق الأكر ومزارع التخافيف والقدرة الأمراضية لبعض الفطريات الرئيسة بينت نتائج العزل والتشخيص لعينات بذور الحبة السوداء المأخوذة من خمسة مواقع جغرافية مختلفة هي موقع كلية الزراعة – جامعة بغداد في أبي غريب وموقع كلية العلوم – جامعة ديالى والسوق المحلي لمدينة المقدادية والسوق المحلي لمدينة بغداد والسوق المحلي لمدينة بعقوبة بطريقتي أطباق الاكر ومزارع التخافيف مرافقة ثمانية عشر نوعا من الفــطريات تعود إلى (9) اجناس هي Aspergillus و Alternaria و Penicillium وCladosporium و Fusarium و Ulocladium و Rhizoctonia و Stemphyllium و Chaetomium آذ بلغ اعلى تكرار لها 9.5% و 1.75% و4%و 2.5% و 5 .0 % و 0.5% و 0.25% و 0.25% على التوالي لضهورها في اغلب عينات البذور.
بينت نتائج اختبارات القدرة الامراضية للفطريات المعزولة قدرة الفطريات على خفض معنوي في النسبة المئوية للإنبات تترواح بين 9.13%- 56.66% قياسا بمعاملة المقارنة التي بلغت 76.5% واتضح أن لفطريات الحقل Rhizoctonia و F.solani و F.lateritium تأثيرا معنويا في خفض النسبة المئوية للإنبات وإصابة البادرات أذ بلغ 32.40% و 31.94% و 7.87% على التوالي قياسا بمعاملة المقارنة التي بلغت 83.33 %0

عند تطبيق الانحدار اللامعلمي على البيانات ، ربما يتوقع الباحث في حالات معينة بان دالة متوسط الاستجابة ستكون رتيبة( متزايدة أو متناقصة ) وعلى الرغم من مرونة الانحدار اللامعلمي ، فان هناك بعض الحالات والتي تكون فيها الدالة المقدرة ليست رتيبة ، لذا سيتم معالجة القيم الشاذة (outlier) لجعل الدالة اللامعلمية المقدرة رتيبة ،لقد تم تقدير دالة الانحدار اللامعلمي باستخدام ممهد الـ loess أو Lowess(Locally weighted scttarplot smoothing (وهو مختصر لممهد الرسم المبعثر الموزون الموضـــعي ، ومن ثم نقوم بتقدير الطرائق الرتيبة لجعل الدالة (متزايدة) ،وسوف نستخدم الطريقة الرتيبة لمعالجة القيم الشاذة من خلال التقنية المقترحة من قبل الباحثيـــن (Mukerjee & Stern) والتي تعتمد على المعدلات الاعتيادية البسيطة للحدود العليا والدنيا وهي تقنيـــة (SAT) Simple Average Methods لتعديل مقدرات kernel الأولية وربطنا مع الانحدار اللامعلمي الرتيب طرائق إعادة المعاينة الـ (bootstrap) وقارنا بين هذه الطرائق من خلال استخدام أسلوب المحاكاة باستخدام معيار متوسط مربعات الخطأMSE) (، وعليه فان هدف البحث هو تقدير الأنواع المختلفة من حدود الثقة لمقدرات الانحدار اللامعلمية هذه وتم تقدير حدود الثقة باستخدام نموذج الانحدار الموضعي المتعدد الحدود و الطرائق المستعملة والطرائق المقترحة من خلال الدمج بين طريقة الانحدار الرتيب وطرائق إعادة المعاينة وتم تطبيق هذه الطرائق على بيانات حقيقية خاصة بتلوث الهواء.

اجريت هذه الدراسة في مختبرات كلية العلوم والبيت الزجاجي التابع لمديرية زراعة محافظة ديالى في الموسم الزراعي (2012-2011) وذلك لدراسة تأثير التداخل بين الملوحة والهورمونات النباتية وأثره في نمو نبات الحنطة وتطوره Triticum aestivum L. , والتي نفذت بمرحلتين اولهما الزراعة في الاطباق باستخدام تراكيز ملحية متزايدة ( 150 ,125 ,100, 75 , 50 , 25 ,0) ملي مول/لتر لدراسة نسبة الانبات وسرعته , وطول الرويشة والجذير , ثانيهما التجرية الحقلية بأستخدام ترب ذات مستويات ملحية ( 10.7 , 7.5 , 4.7 ) ديسيسيمنز.م1- لدراسة تأثير الملوحة والتداخل بين الملوحة والهورمونات النباتية في نمو نبات الحنطة وتطوره باستخدام بعض المعالم المظهرية والفسلجية كطول المجموع الخضري,ومحتوى النبات من البروتين والكاربوهيدرات, اذ اوضحت النتائج ان الملوحة المتزايدة ادت الى انخفاض نسبة الانبات وسرعته وطول الرويشة والجذير وطول المجموع الخضري , كما انخفض محتوى النبات من البروتين والكاربوهيدرات. وبتوافر الهورمونات النباتية ادى الى اختزال التأثيرات السلبية للملوحة اذ تحسنت خواص النبات المظهرية والفسلجية , واوضحت النتائج بان الهورمونات النباتية لها دور كبير في تحسين الصفات المدروسة وخصوصا محتوى الصوديوم الذي شهد انخفاضا في محتواه , كما اوضحت النتائج ان للجبرلين دورا مهما في زيادة نسبة الانبات وسرعته حيث اعطى اعلى القيم , اما هورمون الكاينيتين فكان له دوراً اكثر في زيادة طول الرويشة والجذير , وطول المجموع الخضري , اما بقية الصفات فقد كان للتداخل بين ( K+GA3) أثر معنوي في أعطائه أعلى القيم في محتوى النبات من البروتينات والكاربوهيدرات .

في هذا البحث تم دراسة محطة تصفية مياه الشرب في ملا عبد الله الواقعة في مدينة ملا عبد الله قرب محافظة كركوك. تتالف المحطة من مراحل التصفية التقليدية ( الترسيب والترشيح والتعقيم)، تمت دراسة كل مرحلة من المراحل الثلاثة من خلال اجراء الفحوصات (الفيزيائية والكيميائية والاحيائية)وحسب كل مرحلة . اظهرت النتائج قلة كفاءة المحطة في مرحلة الترسيب بالنسبة الى ازالة المواد العالقة في المياه والبالغة 12%. كفاءة مرحلة الترشيح بلغت 45.5% ، اما كفاءة مرحلة التعقيم فكانت مابين( 77-25 %) ،اما بالنسبة لخصائص الماء النوعية فكانت معدل الرقم الهيدروجيني مساوياً الى (7.6)، ومعدل التوصيلية الكهربائية (577) مايكرومو/سم ومعدل تركيز الاملاح الذائبة الكلية مساويا لــ(306.7 %) ملغم/لتر لماء الشرب الخارج من المشروع، ومعدل تركيز العكارة مساوياً (8.5) وحدة عكارة دولية ومعدل المواد الصلبة العالقة (44.8)ملغم/لتر ويلاحظ ان جميع هذه الخصائص مطابقة للمواصفات القياسية العالمية لمياه الشرب(WHO) عدا خاصيتي العكارة والمواد الصلبة العالقة , وان قيم القاعدية في انخفاض ملحوظ ويلاحظ تباين واضح في قيم العسرة .

نفذ البحث لدراسة طبعة النواة Karyotype لثلاثة مجتمعات سكانية لذبابة ثمار القرعيات Dacus ciliatus من كل من المحافظات بغداد وديالى وصلاح الدين ، تضمنت عدد الكروموسومات وقياس أطوالها ونسبة الذراع ودليل القطعة المركزية لكل كروموسوم . بينت النتائج أن العدد الكروموسومي لذبابة ثمار القرعيات D.ciliatus وللمجتمعات السكانية قيد الدراسة بلغ (2n)12 كروموسوما وهي زوج من الكروموسومات الجنسية وخمسة أزواج من الكروموسومات الجسمية . وأظهرت الدراسة عدم وجود فروق معنوية بين المجتمعات السكانية الثلاث في معدل طول كل من الكروموسوم رقم 1 و 2 و 3 و 4 و 9 و 10 آذ بلغ معدل طول الكروموسوم رقم 1 (21.22 ، 21.44 و 21.88 مايكرون) للمجتمعات السكانية المجموعة من محافظة بغداد وديالى وصلاح الدين على التوالي . في حين كان هناك فرقا معنويا في معدل طول كل من الكروموسوم رقم 5 و 6 و 7 و 8 لمجتمع الذبابة المجموعة من محافظة صلاح الدين مقارنة بالمجتمعين الآخرين . كما أظهرت الفروق المعنوية في معدل طول الكروموسومات الجنسية لمجتمع الحشرة في محافظة صلاح الدين عن المجتمعين الآخرين ، آذ بلغ معدل طول الكروموسوم X 6.77 و 6.44 و 7.44 مايكرون ومعدل طول الكروموسوم Y 3.49 و 3.66 و 4.88 مايكرون للمجتمعات السكانية للمحافظات بغداد وديالى وصلاح الدين على التوالي .

استخلص الهيمولايسين من مزروع بكتريا الكوليرا المنماة على وسط نقيع القلب والدماغ باستخدام الطرد المركزي المبرد (4°م) بسرعة 5000 دورة /دقيقة لمدة 15 دقيقة، ونقي الهيمولايسين بخطوات عدة شملت الترسيب بكبريتات الأمونيوم بنسبة إشباع % 75 و كروموتوغرافيا التبادل ألايوني باستخدام المبادل ألايوني DEAE-Cellulose والترشيح الهلامي باستخدام هلام Sephadex G-100، بلغت عدد مرات التنقية 24.26 و مقدار الحصيلة الهيمولايسينية 32.47%. كان الوزن الجزيئي للإنزيم المنقى 19490 دالتون. الرقم الهيدروجيني الامثل لفعالية وثبات الهيمولايسين كان 6 و 6-8 على التوالي. أحتفظ الهيمولايسين بكامل فعاليتـه عند حضنه لمدة 15 دقيقة بمدى من درجات الحرارة بين 20-45 °م ، وانخفضت الفعالية الهيمولايسينيه بعد الحضن عند درجة حرارة 45 °م، كما لوحـظ أن أقصى فعالية للأنزيم كـانت عند درجة 30 °م.

أنجز البحث لغرض دراسة تاثير ثلاث تراكيز من كل من حامض الجبرلين بتركيز 100,50و200جزء في المليون والسيكوسيل بتركيز500و1000و2000جزء في المليون(رشا على الأوراق) على النمو الخضري والصفات الكمية وبعض الصفات النوعية للبطاطة. وتم تطبيق المعاملات في ثلاثة مراحل مختلفة من نمو النبات (قبل واثناء وبعد تكوين الدرنات). ادى حامض الجبرلين بشكل عام الى زيادة ارتفاع النبات وعدد السيقان الهوائية والوزن الجاف للمجموع الخضري بينما كان للسيكوسيل عكس هذه التأثيرات وكانت تلك التاثيرات اوضح في الموعدين الأول والثاني لتطبيق معاملات منظمات النمو. لم تؤثر المنظمات وتركيزها بدرجة معنوية على الحاصل غير الصالح للتسويق اذ تفوق الموعد الأول على بقية المواعيد بأعطاء أقل حاصل غير صالح للتسوق وللمواعيد تأثير معنوي على عدد الدرنات لكل نبات اذ تفوق الموعد الثاني على بقية المواعيد لمنظمات النمو ولتراكيزها تأثير معنوي على معدل وزن الدرنة والنسبة المئوية للمادة الجافة اذ كانت افضل معاملة استخدام (200جزء في المليون ) من الجبر لين بينما كانت اقل نسبة للمادة الجافة في معاملة السيكوسيل بتركيز 2000 جزئ في المليون .