Abstract
بعد رحلة دامت سنة ونصف تجّولت في بطون أمّات الكتب، فكانت رحلة ممتعة وشاقة في الوقت نفسه , تعلمت منها الكثير ، اوصي نفسي وطلبة العلم بما يلي :
1_ الاهتمام بعلم الحديث لانه من أجل العلوم بعد علوم القران الكريم , وان كل العلوم الشرعية هي تعتمد أعتماداً كلي على الحديث ,فالمفسر والفقيه والاصولي كلهم يحتاجون لهذا العلم الجليل، ولانه المصدر الثاني من مصادر التشريع الاسلامي .
2_ يعدَّ عصر الإمام علي بن أحمد باصبرين - رحمه الله – عصراً رائقاً في العلوم الشرعية، على الرغم من الظروف العصيبة التي كانت تعيشها الأمة من النواحي السياسية والاقتصادية .
3_ضرورة توجيه طلبة العلم في مرحلة الدراسات العليا الى تحقيق ما لم يحقق من المخطوطات، خوفا عليها من التلف الذي سيؤدي الى ضياع كنوز من العلوم تحتاجها الأمة .
4_على الجامعات أن تخصص ساعات معينة لتنبيه الطلبة على أهمية المخطوطات، وضرورة خروجها للنور
1_ الاهتمام بعلم الحديث لانه من أجل العلوم بعد علوم القران الكريم , وان كل العلوم الشرعية هي تعتمد أعتماداً كلي على الحديث ,فالمفسر والفقيه والاصولي كلهم يحتاجون لهذا العلم الجليل، ولانه المصدر الثاني من مصادر التشريع الاسلامي .
2_ يعدَّ عصر الإمام علي بن أحمد باصبرين - رحمه الله – عصراً رائقاً في العلوم الشرعية، على الرغم من الظروف العصيبة التي كانت تعيشها الأمة من النواحي السياسية والاقتصادية .
3_ضرورة توجيه طلبة العلم في مرحلة الدراسات العليا الى تحقيق ما لم يحقق من المخطوطات، خوفا عليها من التلف الذي سيؤدي الى ضياع كنوز من العلوم تحتاجها الأمة .
4_على الجامعات أن تخصص ساعات معينة لتنبيه الطلبة على أهمية المخطوطات، وضرورة خروجها للنور