Abstract
The Hadith is the second source for Islamic Shara after the holy Quran .It was saved by intellectual men from deviation . Imam Yahya Bin Ma'een was one of those men . He was the precedence in the sciences of Hadith . He dealt with the Hadith noblest sciences which called Biographical Evaluation . He talked about the narrators ' weakness ' revising and interpretations .
The research consists of introduction, forward, four chapters and a conclusion . The first chapter deals with the trustful narrators who wear trusted by Imam Yahya . The second is concentrated on untruthful narrators . The third chapter deals with narrators that Ibn Ma'een showed their interpretations . The fourth chapter shed light on the story of Al- Ghalabyi about Ibn Ma'een . The conclusion includes the results and findings of the study.
The research consists of introduction, forward, four chapters and a conclusion . The first chapter deals with the trustful narrators who wear trusted by Imam Yahya . The second is concentrated on untruthful narrators . The third chapter deals with narrators that Ibn Ma'een showed their interpretations . The fourth chapter shed light on the story of Al- Ghalabyi about Ibn Ma'een . The conclusion includes the results and findings of the study.
Abstract
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه اجمعين
اما بعد ...
مما لاشك فيه ان السنة النبوية هي المصدر الثاني للشريعة الإسلامية بعد القران الكريم، وهي باب عظيم من ابواب الإسلام، وقد هيا الله سبحانه رجالا افذاذا حافظوا على السنة من تحريف الغالين وانتحال المبطلين، والإمام يحيى بن معين أحد هؤلاء الرجال الذي كان له السبق في علوم السنة النبوية فعاش في جنبات اشرف علومها واعظمه الا وهو علم الرجال، فتكلم في الرواة جرحا وتعديلا وتراجما ...، ولاجل ان اكون احد خدمة السنة النبوية الشريفة فقد ارتايت ان اكتب بحثي هذا فاخترت جمع ودراسة تاريخ الإمام يحيى بن معين برواية المفضل بن غسان الغلابي، وقد اقتضت طبيعة البحث تقسيمة على مقدمة وتمهيد واربعة مباحث وخاتمة، خصصت المبحث الأول للرواة الذين وثقهم الإمام ابن معين، والمبحث الثاني للرواة الذين جرحهم، والمبحث الثالث للرواة الذين بين ابن معين تراجمهم، والمبحث الرابع ذكرت فيه رواية الغلابي عن ابن معين في اثبات الصحبة وذكر سنوات الوفاة، وذكرت في خاتمة البحث ما جاء في البحث مختصرا والنتائج التي تمخض عنها .
اما بعد ...
مما لاشك فيه ان السنة النبوية هي المصدر الثاني للشريعة الإسلامية بعد القران الكريم، وهي باب عظيم من ابواب الإسلام، وقد هيا الله سبحانه رجالا افذاذا حافظوا على السنة من تحريف الغالين وانتحال المبطلين، والإمام يحيى بن معين أحد هؤلاء الرجال الذي كان له السبق في علوم السنة النبوية فعاش في جنبات اشرف علومها واعظمه الا وهو علم الرجال، فتكلم في الرواة جرحا وتعديلا وتراجما ...، ولاجل ان اكون احد خدمة السنة النبوية الشريفة فقد ارتايت ان اكتب بحثي هذا فاخترت جمع ودراسة تاريخ الإمام يحيى بن معين برواية المفضل بن غسان الغلابي، وقد اقتضت طبيعة البحث تقسيمة على مقدمة وتمهيد واربعة مباحث وخاتمة، خصصت المبحث الأول للرواة الذين وثقهم الإمام ابن معين، والمبحث الثاني للرواة الذين جرحهم، والمبحث الثالث للرواة الذين بين ابن معين تراجمهم، والمبحث الرابع ذكرت فيه رواية الغلابي عن ابن معين في اثبات الصحبة وذكر سنوات الوفاة، وذكرت في خاتمة البحث ما جاء في البحث مختصرا والنتائج التي تمخض عنها .