Academic Science Journal

تعرف بيانات المراقبة الهجينة على انها الخلط مابين بيانات المراقبة من النوع الاول وبيانات المراقبة من النوع الثاني. في هذا البحث تم استخدام طريقة الامكان الاعظم وطريقة التقلص عند اخذ قيم مختلفة لمعلمة التقلص K والمقارنة بين الطريقتين كانت باستخدام المحاكاة وتحديد القيمة الامثل لمعلمة التقلص ومن ثم تطبيق ذلك على بيانات تجربة حقيقية ومؤشر المقارنة هو متوسط مربعات الخطأ وفي حالة كون البيانات تتوزع توزيع Burr-XII بثلاث معلمات.

في هذا البحث حضرت أغشية متعدد الستايرين (PS) النقية والمشوبة بإضافة معقد (Ni-SED) وبنسب تشويب%(0.025, 0.05, 0.1, 0.2, 0.3) , وبسمك(500nm±65000) للأغشية جميعا .تمت دراسة الخواص البصرية والثوابت البصرية من خلال طيف النفاذية والامتصاصية لمدى الأطوال الموحية nm(200-1100) . بينت الدراسة أن نفاذية الأغشية قلت من 88% للغشاء النقي إلى 77% عند أعلى نسبة تشويب, كما إن زيادة نسب التشويب أدت إلى زحف حافة الامتصاص البصري من المنطقة فوق البنفسجية عند الطول الموجي 280nmإلى بداية المنطقة المرئية عند الطول الموجي (400)nm, كذلك الزيادة في نسب التشويب أدت إلى زيادة في قيم الثوابت البصرية إذ ازداد معامل الانكسار والجزء الخيالي لثابت العزل الكهربائي عند أعلى نسبة تشويب عند الطول الموجي700)nm ).

أن قلة انعدام المواد المناسبة التي تمتلك قيم نفاذية نسبية ( rµ) أكبر من واحد عند الترددات المايكروية اكبر من( (1GHz أدى الى أستخدام المواد الفرايتية سداسية التركيب نوع – M حيث تمتلك قيم ᴦμ(5~) على مديات ترددية ضيقة حيث تم تحضير فرايت نوع باريوم فرايت Ba Cox Tix Fe12-2x O19 ) ) وبقيم x:0.25 ,0.5 ,0.75 ,0.9) ) بطريقة تكنلوجيا المساحيق ودراسة خصائصها المغناطيسية والكهربائية وزاويةالفقد ومعامل الفقد ضمن ترددات النطاق – X(8-12.5 GHz) كماص أحادي الطبقة ومتعددة الطبقات وكمتراكب راتنجي مكون من ايبوكسي وحشوة فرايتية وبأسماك رقيقة تصل الى 1mm للطبقة الواحدة وبأربع طبقات تصل الى 2.5 mm .
وأظهرت النتائج قيم الذروة لمعامل التوهين تصل الى (-32.2dB) ضمن النطاق الترددي 10.2 GHZلقيم x=0.25(-32.25dB) ضمن النطاق الترددي (8.2GHZ) لقيم x=0.5 وان لقيم x=0.7 هناك (-32.25dB) ضمن النطاق (8.8 GHZ) و(-26.4dB) ضمن النطاق (11.2GHZ) و (-21.66dB) ضمن النطاق (11.6GHZ) .
ولقيم x=0.9 هناك تغطية كبيرة ضمن الترددات 8.2 GHZ و 9GHZ و 11.2 GHZ و 11.6GHZ وهكذا تصميم ماص متعدد الطبقات يمكن ان تغطي مدى واسع من ترددات النطاق ونعرض نطاق واسع كبير مما يؤكد ان هذا النوع من الفرايت اكثر أهمية من النوع ذو التركيب الرباعي .

ان الهدف الرئيسي من هذا البحث هو استخدام البرمجة الهدفية في بناء انموذج رياضي لتخطيط الانتاج حيث يوجد اكثر من هدف يمكن ايجاد حالة توافق بينها في حل الانموذج الرياضي للمشكلة بدلا من الهدف الواحد كما في البرمجة الخطية احادية الهدف ,وتوضيح ماهي اساليب حل الانموذج متعدد الاهداف حيث تم توضيح الاهداف الاساسية والانحرافات (الموجبة والسالبة) لتلك الاهداف وطريقة المفاضلة بين الاهداف باستخدام اماطريقة الاوزان المرجحة اوطريقة الاولوية , وتم من خلال الجانب العملي اختيار معمل انتاج المحولات ومن خلال جمع البيانات اللازمة تم صياغة انموذج رياضي يحقق اربعة اهداف بشكل متوافق باعتماد مبدأ الاولوية وتم حل الانموذج باستخدام برنامج التحليل الكمي وتبين النتائج امكانية الحصول على توافق بين كل الاهداف

قبل الشروع في دراسة تقلبات اي ظاهرة اقتصادية لا بد من التأكد اولا من وجود اتجاه في السلسلة الزمنية , وحسب طبيعة نمو السلسلة يمكننا ان نميز بين سلاسل زمنية مستقرة وسلاسل زمنية غير مستقرة . ان السلسلة الزمنية المستقرة يمكن تعريفها بانها تلك السلسلة التي تتغير مستوياتها مع الزمن دون ان يتغير المتوسط فيها وذلك خلال فترة زمنية طويلة نسبيا , اي ان السلسلة لا يوجد فيها اتجاه لا نحو الزيادة ولا نحو النقصان . اما السلسلة الزمنية غير المستقرة فان مستوى المتوسط فيها يتغير باستمرار سواء نحو الزيادة او النقصان .
ان هناك افتراض جوهرى يقف وراء نظرية الانحدار التي تستخدم السلاسل الزمنية في التقدير ألا وهو ان هذه السلاسل الزمنية تتمتع بخاصية السكون Stationaryاو بلغة انجل - جرنجر Engle - Granger تعتبر سلاسل متكاملة Integrated من الرتبة صفر والتي يشار اليها بالرمزI(0). فمن المعروف مثلا أن جداول t-statistic صممت أساسا للتعامل مع نتائج الانحدار الذي يستخدم سلاسل ساكنة. هذا ولقد ظل الافتراض السابق يعامل كبديهية حتى منتصف السبعينات، حيث كان الباحثون يقومون بإجراء الدراسات التطبيقية دون مراعاة خصائص السلاسل الزمنية المستخدمة قبل إجراء التقدير، وتم قبول نتائج هذه الاختبارات والتسليم بمعنوية المقدرات على أساس انطباق نظرية الاستدلال الإحصائي على هذه المقدرات.
ولكن قام العالمان السويديانGranger and Newbold 1974 بتوليد سلاسل زمنية عشوائية غير ساكنة Stationary Non (تحديدا سلاسل سير عشوائي) باستخدام أسلوب المحاكاة هذه السلاسل لا تعبر عن أي متغير معروف ومن ثم اعتبرت هذه السلاسل مستقلة. ثم قاما بإجراء عدد كبير من تقديرات الانحدار باستخدام هذه السلاسل على بعضها البعض.
وبعد التقدير تم حساب قيم إحصائية t وفي ظل افتراض أن المعلمة الحقيقية تساوى الصفر( أي أن المعلمة المقدرة من الانحدار يحب ان تكون غير معنوية لاستقلال وعشوائية المتغيرات المستخدمة في التقدير)، ولكن على الرغم من حقيقية أن السلاسل الزمنية كانت عشوائية ومستقلة فان الباحثين وجدا أن الفرض الصفري بان المعلمة الحقيقية تساوى الصفر تم رفضه بتكرار أو احتمال اكبر مما تتوقعه النظرية وتم قبول معنوية العلاقة من الناحية الإحصائية، أيضا لاحظ الباحثان أن بواقي التقديرات الناتجة عن الانحدار بها ارتباط ذاتي موجب كبير.
وبذلك توصل الباحثان إلى نتيجة هامة مفادها أن المقدرات والاختبارات الإحصائية التي تنتج عن انحدارات استخدمت سلاسل زمنية غير ساكنة تعتبر نتائج غير سليمة او انحدار مزيف spurious regressions ولا يمكن الاطمئنان الى نتائج الاستدلال الإحصائي على مقدراتها. وشكل هذا البحث نقطة بداية لبحوث جديدة في مجال اختبار سكون السلاسل، ألقت بشكوك حول نتائج كل الاختبارات القياسية السابقة التي استخدمت السلاسل الزمنية ولم تأخذ خصائص السلاسل الزمنية في الاعتبار قبل التقدير [10].
ثم جاء كل من Engel and Granger 1987 ليقررا انه في حالة وحيدة او استثناء وحيد تكون نتائج التقدير غير مزيفة ويمكن تطبيق قواعد الاستدلال الإحصائي في حالة تقدير انحدار باستخدام سلسلتين غير ساكنتين، وهو ان بواقي تقدير معادلة الانحدار تكون ساكنة، ونقول عندها ان السلسلتين لهما تكامل مشتركCo- Integration . وفي حالة كون ان المتغيرات لها صفة التكامل المشترك , يكون النموذج الملائم في التقدير هو نموذج تصحيح الخطا . وعلى هذا الاساس قام الباحث بتطبيق منهجية التكامل المشترك في تقدير دالة الاستثمار في العراق والممثلة بالخطوات التالية :
- استخدام اختبار دالة الارتباط الذاتي للكشف عن عدم استقرارية السلسلة الزمنية
- تطبيق منهجية جوهانسون – جوسيليوس لاختبار التكامل المشترك
- تطبيق نموذج تصحيح الخطا في حالة اتصاف المتغيرات بخاصية التكامل المشترك

تم في هذا البحث أجراء دراسة نظرية لنمو شقوق الكلل ومدى عامل شدة الإجهاد للنيـوبيـوم .تمت هذه الدراسة باستخدام قانون باريس المعمم. وتحقيق نظريته التي تربط بين بارامترات باريس C وn التجريبية. حيث تم استعمال قانون باريس البسيط وبمساعدته استخرجنا قيم C وn العملية ومقارنتها مع القيم النظرية التي تم التوصل إليها بقانون باريس المعمم . وتم استخراج قيم da/dN و∆K وذلك باستخدام البرنامج (Get data) لكل مادة ولكل أنموذج ومقارنته بالبيانات التي تم التوصل أليها, تم بناء برنامج حاسوب مكتوب (بلغة الفورتران) الذي يحقق قانون باريس المعمم , الذي تم العمل به طوال البحث. وأيضا تم حساب قيم n وC النظرية . ومن ثم رسم البيانات النظرية والعملية بوساطة برنامج (Graf). والوصول إلى الأشكال المذكورة في البحث

أجريت هذه الدراسة خلال الفترة من بداية آذار الى نهاية أيلول 2009 في مستشفى بعقوبة التعليمي ومستشفى البتول للولادة والاطفال في مدينة بعقوبة ، جمعت 310 عينة سريرية مختلفة لكل الاعمار وكلا الجنسين . أظهرت نتائج الفحوصات المظهرية والاختبارات الكيموحيوية عائدية 28 عزلة (9 % ) لنوع E. faecalis ، وتم تقييم قدرة العزلات على انتاج بعض عوامل الضراوة ، إذ بينت النتائج قابلية هذه العزلات على الالتصاق بالخلايا الظهارية للجهاز البولي للإنسان بنسبة (%93) ، وإنتاجها لإنزيم الهيمولايسين بنسبة (%28.6) ، وإنزيم الجلاتينيز بنسبة (%43) ، وإنزيم اللايبيز بنسبة (10.7 %) ، وانتاج المحفظة بنسبة (35.7%) .

تم انجاز البحث في قسم العلوم – كلية التربية الاساسية – جامعة ديالى في حقل التجارب للموسم الزراعي 2010-2011 , لدراسة تأثير منظمات النمو التي تم استخدامها على نبات الباذنجان وهي كل من الجبرلين (GA3), وأندول استيك اسد (IAA) , ونفثالين استيك اسد (NAA) والسيكوسيل (CCC) والسايتوكانيين (CK) وماليك هايدراريز (MH) بتركيز ( 200-100 جزء بالمليون ) . حيث ادى GA3 بتركيز ( 200 جزء بالمليون ) الى زيادة ارتفاع النبات وعدد الاوراق وعدد الافرع وزيادة معدل الوزن الجاف للمجموع الخضري للنبات وبصورة معنوية مقارنة بالنباتات غير المعاملة , فيما ادى IAA,CK بتركيز( 200-100 جزء بالمليون ) الى زيادة قطر الساق بينما ادى السايكوسيل ) CCC بتركيز 100-200 جزء بالمليون ) ادى الى قلة عدد الايام اللازمة لظهور الزهرة الاولى منذ الزراعة وبصورة معنوية وان المعاملة بـ 200/100) GA3 , ABA جزء من بالمليون ) ادت الى زيادة النسبة المئوية للازهار المجهضة وبصورة معنوية فيما ادى MH-IAA-CK-CCC-NAA ( 200-100 جزء بالمليون ) الى عكس ذلك مقارنة بالنباتات غير المعاملة .

تضمنت هذه الدراسة تقدير المبيد الحشري كاربوفيوران بطريقة الحقن الجرياني– البريق الكيميائي و تمت دراسة اختيار أفضل الظروف للحصول على أفضل قمة بريق واقل استهلاك للمواد الكيميائية . وتمت مناقشة كل المتغيرات الكيميائية للمواد الداخلة في التفاعل ، اللومينال ، ومحلول بيروكسيد الهيدروجين فضلاً عن دراسة المتغيرات الفيزيائية كافة وتم الحصول على منحني المعايرة لنظام : (Co+2-luminal-H2O2 ) وكان المدى الخطي ( µg/ml 20-120 ) ، وحد الكشف بتركيز (2.3 µg/ml) ، والانحراف القياسي النسبي (n=5) = 0.89% والاستردادية98.6% ، والخطأ النسبي 1.56% .

تم في هذا البحث دراسة اغشية اوكسيد الخارصين (ZnO) الرقيقة غير المشوبة والمشوبة بالنحاس (Cu) والمرسبة على قواعد من الزجاج بدرجة حرارة (300oC) بطريقة التحلل الكيميائي الحراري. كما تضمن البحث دراسة الخواص البصرية من خلال قياس طيفي الامتصاصية والنفاذية للاغشية المحضرة لمدى الاطول الموجية nm (380-1100)، وتم حساب فجوة الطاقة الممنوعة للانتقالات الالكترونية المباشرة المسموحة وكانت قيمها هي eV (3.19-3.25)، كذلك تم حساب الانعكاسية والثوابت البصرية المتمثلة بـ ( معامل الخمود ،معامل الانكسار ،ثابت العزل الكهربائي بجزئيه الحقيقي والخيالي ، والتوصيلة الضوئية ) كدالة للطول الموجي وطاقة الفوتون ودراسة تاثير الشائبة على الثوابت البصرية.