Journal of Biotechnology Research Center

المستخلص
أظهرت نتائج التجريع الفموي والحقن داخل تجويف الخلب لعالق سبورات فطر Tilletia في ثلاثين فأراً مختبرياً أعراضا مرضية واضحة . حيث لوحظ انخفاض في معدلات ألاوزان بالاضافة الى النحول والضعف العام وصعوبة التنفس وعدم القدرة على الحركة . أن شدة هذه التغيرات اعتمدت على زيادة تركيز العالق السبوري. بينما أظهرت نتائج التأثيرات النسجية المرضية على المعدة والأمعاء والقلب للفئران المختبرية إضرار نسجية مرضية واضحة عند التركيز 0.1 مليغرام / 0.5 مليليتر PBS للعالق السبوري . اظهر التجريع الفموي إضرار نسجية مرضية أكثر على المعدة والأمعاء من الأضرار الناتجة عن طريق الحقن داخل تجويف الخلب . حيث سبب التركيز 0.1 ملغرام / 0.5 مليليتر PBS المعطى عن طريق التجريع الفموي في نسيج المعدة انسلاخ الظهاره المخاطية مصحوباً بتكون القرح الناتجة عن سبورات الفطر فضلاً عن تلف ونخر النسيج مع خزب أما التركيز المعطى عن طريق الحقن داخل البريتون فقد اظهر انفصال الظهارة المخاطية مع تكون القرح .

المستخلص
درس تأثير احد مبيدات الكاربامات وهو Oxamyl على بعض مؤشرات الوراثة الخلوية في لمفاويات الدم المحيطي للانسان . وتضمنت المؤشرات قياس التشوهات الكروموسومية وحث النوى الصغيرة ، فضلا عن دراسة تاثير المبيد على معامل انقسام اللمفاويات . استعمل المبيد بتراكيز( 0.1 و 0.5 و 5 و 25 و 50 ) × 10 - 5 مولاري ، ضيفت الى مزارع الخلايا اللمفاوية . أوضحت النتائج ان التراكيز المتزايدة تؤثر في حث التشوهات الكروموسومية وكان معامل الارتباط موجب القيمة ( r = + 0.904 ) . ظهرت في معاملة السيطرة الكسور الكروموسومية بشكل رئيس ، وزادت هذه الكسور بازدياد تركيز المبيد وبشكل معنوي (P<0.01) ، اذ كانت في معاملة السيطرة 1 % ثم ارتفعت الى 2 ، 4 ، 4 ، 10 ، 18 على التوالي للتراكيز اعلاه . ظهرت تشوهات كروموسومية مثل الكروموسوم ثنائي المركز (2) والكروموسوم الحلقي (2) عند التركيز 25 × 10 - 5 مولاري وارتفعت الى 4 % لكلا التشوهين عند التركيز 50 × 10 - 5 مولاري ، فضلا عن ظهور كروموسومات عديمة المركز بنسبة 1 % وكانت بفروق معنوية (P<0.01) . ازداد عدد النوى الصغيرة المستحثة بازدياد التركيز المستعمل وبمعامل ارتباط موجب القيمة ( r = + 0.983) ، اذ وصلت اعلى قيمة 6.66 عند التركيز 50 × 10 - 5 مولاري . قياس معامل الانقسام لم يظهر فروق معنوية (P>0.01) عند التراكيز الواطئة (0.1 و 0.5 ) × 10 - 5 مولاري عن المعاملة الضابطة ، ولكن بدأ بالانخفاض عند التراكيز ( 5 و 25 و 50 × 10 - 5 مولاري ، اذ كانت القيم 1.77 ، 1.5 ، 1.33 على التوالي مقارنة بقيمته في المعاملة الضابطة 2.5 وباختلاف معنوي (P<0.01) .

تضمنت هذه الدراسة تحديد تأثير انزيم اللايسوستافين والمستخلص المائي الخام لنبات الميرامية لوحده و مع مضاد الـ vancomycin على نمو العزلةS.aureusI1 المعزولة من حالات التهاب نخاع العظم والمقاومة لمضاد الـ vancomycin ، اذ تــم استخـــلاص اورا ق نبات الميرامية مائيـاﹰ ووجـد انـه يحتوي علــى الكلايكوسيـدات والراتنجــــات والتانينات والصابونينيـات والفلافونات ولا يحتوي عـلى القلويــــدات واظهرت النتائج ان تركيز 15.25 مليغرام /مليلتر (يمثل قيمة الـMIC ) من المستخلص المائـــي الخام لنبات الميرامية قد ثبط نمو هذه العزلة مرئياﹰ ، و ان العلاج الخلطي باستخدام المستخلص الخام لنبات الميرامية ومضادالفانكومايسين ســبب زيادة فعالية مضاد الـفانكومايسيـــــن بمقدار 260 مرة (بوجود 470 مايكروغرام / مليلتر من المستخلص النباتي) ، في حين ان تركيز 20 مايكروغرام / مليلتر من انزيم اللايســـوستافين ثبط نمــو هـــذه العـــزلة .

المستخلص
تم التحري عن صفة السطح الكاره للماء لعزلات Lactobacillus acidophilus بطريقة الألتصاق على المواد الهيدروكاربونية باستعمال الزايلين ، وقد تراوحت النسبة المئوية للألتصاق بين 28-88% وكانت الفروق معنوية (P<0.05) وظهرت ثلاثة عزلات أكثر كرها للماء . وتم التحري عن قدرة العزلات الكارهة للماءعلى التجمع الذاتي باستعمال الرائق المزرعي لمرق MRS ومرق LAPTg المنماة فية البكتريا لمدة 24 ساعة وقد بينت النتائج أن هذه العزلات كانت أكثر قدرة على التجمع الذاتي في مرق LAPTg حيث تراوحت النسبة بين 70-83.3% . من جهه أخرى كانت هذه العزلات قادرة على التجمع الذاتي في الرائق المزرعي لمرق MRS بنسبة 30-70%. كذلك تم الكشف عن طبيعة العوامل المسؤولة عن التجمع الذاتي المفرزة في الوسط الزرعي السائل ، ونوع العوامل السطحية الموجودة على سطح الخلايا البكتيرية العائدة للعزلات عن طريق معاملة الخلايا والرائق المزرعي لمرق LAPTg بأنزيمات proteinase K و Lipase ومادة Sodium periodate وقد بينت النتائج أن هذه العوامل بنوعيها هي عوامل بروتينية وذلك لأنخفاض نسبة التجمع الذاتي بعد المعاملة بأنزيم proteinase K

المستخلص
هدف البحث الى تنقية انزيم الكيراتينيز والمنتج من العزلة المحلية Bacillus licheniformis بخطوتين تضمنت التركيز بكبريتات الامونيوم بنسبة تشبع 40 % ، وتقنية كروموتوغرافيا التبادل الايوني بأستعمال المبادل CM-Cellulose ، وكان عدد مرات التنقية 12.6 بحصيلة انزيمية مقدارها 17 % . وقد حددت الخصائص الكيموحيوية للانزيم : الرقم الهيدروجيني الامثل لفعالية الكيراتينيزهو 7.5 وللثبات تراوح بين 6-9.5 ، و بلغت درجة الحرارة المثلى لفعالية الانزيم 50 م والثبات الحراري عند 25-45 م . اظهر الانزيم فعالية إتجاه مواد تفاعل مختلفة هي : الكازائين ، والبومين المصل البقري ، والجيلاتين ، والاضلاف ، وشعر الانسان ، وريش الدجاج ، والصوف ، فوجد أن الانزيم امتلك ميلاً كبيراً اتجاه الكازائين اذ بلغت الفعاليةالانزيمية 0.6 وحدة\ مليلتر . وثبط الانزيم بوجود مادة PMSF وبعض الايونات المعدنية مثل ايونات الزئبق والحديد والنحاس والمنغنيز ، ونشطت فعالية الانزيم بوجود ايونات الكالسيوم والمغنيسيوم والزنك والالمنيوم .

المستخلص
استخلصت أربعة انواع من الكولسينات الخام الحرة (غير المرتبطة) ، هي (H19 ، H13 ، H9 ، H5) من بكتريا E.coli (التي تنتمي الى المايكروفلورا المعوية الطبيعية) المعزولة من براز اشخاص أصحاء . ثم تم دراسة التأثير السمي للكولسينات في سرطانة الغدة اللبنية الفأرية (AM3) murine adenocarcinoma المغروسة في إناث الفئران الطبيعية . اظهرت نتائج الدراسة ان المضادات البروتينية الأربعة تمتلك تاثيراُ مثبطاً لنمو خلايا سرطان الغدة اللبنية الفأري (AM3) عند استعمال الحقن داخل الورم بجرعة مقدارها (200 ملغم/كغم) ، فقد بلغت نسبة تثبيط نمو الورم (98,79 ، 90,45 ، 90,08 ، 88,26)% للكولسينات (H19 ، H13 ، H9 ، H5) على التوالي. اما الحقن داخل التجويف البريتوني ، فانه سبب أيضاً تأثيراً سمياً في تلك الخلايا لكن بنسب تثبيط نمو اقل مما أعطاه الحقن المباشر داخل الورم فبلغت (57,47 ، 36,25، 60,26 ، 53,25)% على الترتيب للكولسينات نفسها عند المعاملة بجرعة مقدارها (200) ملغم / كغم / 24 يوما ً.

المستخلص
تم الحصول على 33 عزلة بكتيرية تعود الى النوع Staphylococcus aureus من 183 عينة مختلفة شملت مسحات من الجروح والحروق والدمامل والتقرحات والاذن والانف والمهبل وعينات من الدم والادرار والقشع والسائل المنوي والسائل المخي الشوكي . اختبرت قدرة هذه العزلات على انتاج انزيم (SOD) Superoxide dismutase بإستخدام المزارع المغمورة , فتبين ان العزلة HM86 S. aureus هي الاغزر انتاجاً للانزيم . حددت الظروف المثلى لإنتاج انزيم SOD من البكتريا بطريقة المزارع المغمورة بإستخدام المانوز مصدراً للكاربون بتركيز 0.5% ، والببتون بتركيز 0.5% ، وPancreatic digest of casein بتركيز 2% بوصفها مصادر نايتروجينية وبرقم هيدروجيني ابتدائي 7 بعد 12 ساعة من الحضن بدرجة حرارة 37م بالحاضنة الهزازة بسرعة 150 دورة/ دقيقة وبنسبة تهوية (1:6.6) . وجد ان افضل طريقة لإستخلاص الانزيم من البكتريا إستخدام الموجات الصوتية الفائقة لمدة 15 دقيقة ، وان الوقت الامثل لإضافة مركب الـ Paraquat بعد 6 و8 ساعات من النمو بتركيز 0.5 ملي مولار

المستخلص
إستخلصت الفينولات المتعددة من الشاي الأخضر مائياً وفصلت التربينات بإستعمال الكحول المثيلي ، وقد تم الكشف عن المركبات الفعالة في المستخلصات الناتجة بوساطة الطرائق الكيميائية التقليدية ، إذ مثلت الفينولات المتعددة 27.6 (F1) % ، والتربينات 3.0 (F2) % من الوزن الجاف . وبلغت حصيلة الكاتيكينات في جزء الفينولات المتعددة 67.2 % من مكوناته بإستعمال كروموتوغرافيا السائل الفائق الكفاءة . اظهرت النتائج ان التجريع الفموي المفرد للفئران بكلا تركيزي الكاتيكول (156و 234 ملغم/كغم) سبب انخفاضا في نسب Mitotic index (MI) و Blastogenic index (BI) مع ارتفاع في نسب Micronucleus (MN) لخلايا نقي العظم، ولم ينتج من معاملة الحيوانات بالكاتيكينات)كشراب وحيد طيلة مدد الدراسة) بتركيز 0.05% بمفردها فروقا معنوية في نسب BI وارتفاعا معنويا في MI مع ظهور انخفاض في نسب MN ، وتحسنت المؤشرات الوراثية المتمثلة BI ، و MN نحوالافضل في المعاملات المتداخلة بين الكاتيكينات والكاتيكول مقارنة مع المعاملة المفردة للكاتيكول ، بينما سجل انخفاضا معنويا في نسب MI وارتفاعا معنويا في نسب MN في الحيوانات المعاملة بالميثوتركسيت بالقياس مع السيطرة السالبة وبتقدم مدد التجريع من 2-6 أسابيع .

المستخلص
نفذ البحث لدراسة تأثير المطفر الكيمائي ) NTG ( في نسبة بقاء الكالس الناشئ من أجزاء الجنين الناضج للفاصوليا صنف Harvester. اذ عوملت البذور بتوليفات مختلفة من المطفر و بتركيزين [0.2 ،0.4] ملمولر مع نسب مختلفة من الكحول الاثيلي لمدة 24 ساعة . استخدم الوسط الغذائي MS بوجود 0.5 ملغم/ لتر من البنزيل ادينين (BA) ، و 1 ملغم\ لتر من أندول حامض ألخليك (IAA) و 100 ملغم/ لتر من كل من متحلل الكيزين ، الكلايسين ، الاسبراجين ، التايروسين والاينوسيتول لنشوء نسيج الكالس . اظهرت النتائج تفوق السويق الجنيني معنوياً على كل من الجذير و الرويشة في معدل بقاء الكالس الناشيء منها اذ بلغت 57.5% . وكان لمعاملات التطفير تأثير ملحوظ على نسبة بقاء الكالس اذ ان المعاملتين (0.2، 0.4) ملـمولـر NTG مع الكحول الاثيلي بنسبة 8% من المحلول كانت مميتة للكالس في حين تفوقت المعاملة 0.4 ملمولر NTG بدون الكحول الاثيلي معنويا على جميع التوليفات الأخرى باستثناء السيطرة . أما فيما يخص التداخل بين الأجزاء الجنينية والتوليفات التطفيرية فان اقل نسبة بقاء كانت للكالس الناشيء من الرويشة عند معاملتها بتوليفة 0.2 ملمولر + الكحول الاثيلي 4% اذ بلغت 8.8% . كان لمعاملة NTG تأثير في معدلي الوزن الطري و الجاف للكالس الناشيء من الأجزاء الجنينية ، فقد تفوق الوزن الطري للكالس الناشيء من معاملة السويق الجنيني بالمطفر بتركيز 0.4 ملمولر NTG بدون الكحول الاثيلي معنوياً على جميع المعاملات بما فيها السيطرة ، اذ بلغ الوزن الطري 347.2 ملغرام ، في حين كان اقل وزن طري متحصل عليه من الكالس الناشيء من الجذير المعامل بتوليفة 0.4 ملمولر NTG + الكحول الاثيلي4% اذ بلغ 60 ملغرام . وتفوق الوزن الجاف للكالس الناشيء من السويق الجنيني للمعاملة 0.4 ملمولر NTG بدون الكحول الاثيلي و البالغ 22.5 ملغرام معنويا على جميع المعاملات الاخرى بما فيها السيطرة البالغ 17.2 ملغم . بينما كان اقل وزن جاف متحصل عليه من الكالس الناشيء من الجذير المعامل بتوليفة 0.4 ملمولر NTG + كحول اثيلي 4% والذي بلغ 3 ملغرام . تظهر الدراسة الحالية تفوق الكالس الناشيء من السويق الجنيني المعامل بتركيز 0.4 ملمولر NTG بدون الكحول بنسبة البقاء كما تفوق بالوزن الطري والجاف . في حين ان اضافة الكحول الاثيلي بنسبة 4% خفضت نسبة البقاء وعلى ما يبدو انه يزيد من نفوذ المطفر إلى الخلايا .

المستخلص
هدف البحث انتاج الدرينات الدقيقةمن 4 اصناف من البطاطا و هي Escort , Estima , Bintje Premiere في خارج الجسم الحي باستأصال المرستيم القمي بطول 0.2-0.4 ملم من البراعم الخضرية وزراعته على وسط غذائي خاص . حضنت الزروعات على درجة حرارة 24±2م و اضاءة لمدة 16ساعة / يوم . فحصت النبيتات الناتجة سيرولوجيا بأستخدام تقنية ELISA للتأكد من خلوها من الفايروسات . قطعت النبيتات الخالية من الفيروسات الى قطع صغيرة و اعيدت زراعتها على نفس الوسط الغذائي لغرض الاكثار و لأنتاج الدرينات الدقيقةثم نقلت الزروعات الى وسط غذائي جديد يحتوي على تركيز عالي من السكروز ( 60 غم/لتر) و مستويات مختلفة من الكاينتين . حضنت الزروعات على درجة حرارة 16±2م و اضاءة لمدة 8 ساعة/يوم . بدأت النبيتات بتكوين الدرينات الدقيقة بعد 8-10اسبوع . اظهرت النتائج وجود اختلافات معنوية بين اصناف البطاطا في استجابته النموفي خارج الجسم الحي و في تكوينها للدرينات الدقيقة فضلا عن وجود تأثير معنوي لتراكيز الكاينتين المضافة الى الوسط الغذائي في انتاج الدرينات الدقيقةوان افضل تركيز لتكوين الدرينات الدقيقةهو 1مغلم/لتر كاينتين . خزنت الدرينات الدقيقةعلى درجة حرارة 4 م لمدة 10اسابيع لكسر طور السكون بعدها زرعت الدرينات الدقيقة في المشتل وكانت نسبة انباتها 100% . قورنت عدد الدرينات الناتجة منها مع الدرنات الناتجة من زراعة الدرنات المعتمدة لهذة الاصناف في نهاية الموسم الزراعي

المستخلص
اجريت دراسة لمقارنة التاثير الاليلوباثي لمخلفات اشجار اليوكالبتوس Eucalyptus globules والنيم Azadirachta indica في نمو وانبات بذور الفجل Raphanus sativus والرشاد Lepidium sativum من خلال اضافة مخلفات الاشجار بمستوين 3 و 6 غم / كغم للتربة . كما تضمنت الدراسة تقييم الفعالية الميكروبية لزيت بذور اليوكالبتوس والنيم على الاحياء المجهرية الممرضة Escherichia coli و Klebsiella pnenumonia و Staphylococcus aureus و Pseudomonus aeruginosa و Proteus mirabilis . استخدمت الزيوت بتراكيز 2.5 و 5 و 10 و 15 % . اتبعت طريقة التقطير البخاري Stem Distillation في استخلاص الزيوت ، كما اعتمدت طريقة Agar well diffusion في اختبار فعالية المستخلصات ، واخذت قياسات اقطار مناطق التثبيط Inhibition zone لمقارنة فعالية تراكيز الزيوت التثبيطية . ادت اضافة مخلفات اليوكالبتوس والنيم للتربة بمستوى 6 غم / كغم الى تثبيط انبات بذور الفجل والرشاد في حين ادى الاضافة بمستوى 3 غم / كغم الى اختزال معنوي في اعداد واطوال نباتات ،. كما اظهرت النتائج القدرة التثبيطية لزيت يوكالبتوس في نمو E.coli و S.aurus و K . pnenumonia بالتراكيز (10 و15 ) % ، في حين لم تسجل لكلا الزيتين اي تثبيط ضد P. mirablils و P. aeruginosa . مما تقدم يتضح أن زراعة اشجار اليوكالبتوس والنيم على حافات الانهار والمسطحات المائية يساعد في الحد من نمو الادغال مع افضلية اليوكالبتوس لتاثيرها الواضح ضد بعض الاحياء المجهرية الممرضة التي قد تلوث المياه .

المستخلص
تم تحضير معقدات كليتيه لبعض العناصر الانتقالية [ الكروم الثلاثي ، الكوبالت الثنائي ، النيكل الثنائي , النحاس الثنائي , والكادميوم الثنائي] لليكاند 3,5-ثنائي مثيل-1هيدرو-بايروزول-1-يل فنيل ميثانون و 1-بنزويل-3-مثيل-1هيدرو-بايروزول-5 (4هيدرو)-ون . تم تشخيص المعقدات الصلبة بعد عزلها بالتحليل الدقيق للعناصر (C.H.N) ، وتحديد نسبة الفلز (M) في المعقدات ، طيف الأشعة تحت الحمراء F.T.I.R ، الأطياف الإليكترونية والخاصية المغناطيسية في درجة حرارة الغرفة . تم اقتراح الشكل الهندسي ثماني السطوح لجميع المعقدات ماعدا معقدات الكادميوم فتم اقتراح الشكل الهندسي رباعية السطوح . تم دراسة الفعالية المضادة للجراثيم لكل من الليكاندات ومعقداتها على خمسة أنواع من البكتريا هي Staphylococcus aureus, E. Coli, Proteus Vulgaris, Pseudomonas, and Klebsiella) .

المستخلص
درس تأثير المطفرات الفيزيائية على قابلية بكتريا H3 Pseudomonas aeruginosa في إنتاج الالجينيت باستخدام الأشعة فوق البنفسجية (8 , 6 , 4 , 2 و (10 جول/م2 وأشعة الليزر ( 60 , 30 و (90 ثانية. وقد تمت عملية التطفير مزارع فتية لبكتريا P. aeruginosa H3 مع كلا المطفرين كلا على انفراد ثم اخذ 100 مايكولتر من كلا المزرعتين ونشر على وسطLB المتصلب وحضنت الأطباق بدرجة 37 م لمدة 24 ساعة . تم الانتقاء العشوائي لـ 30 مستعمرة من المستعمرات التي تعرضت للتأثير القاتل للمطفر الذي يودي إلى قتل 90% أو أكثر من الخلايا البكتيرية وغربلة قابليتها على إنتاج الالجينيت . أشارت النتائج إلى إن التطفيرالفيزيائي بالاشعة الفوق بنفسجية واشعة الليزر أدى إلى زيادة قابلية بكترياP. aeruginosa H3 في إنتاج الالجينبت من خلال الحصول على عدد من الطافرات البكتيرية المتميزة باتتاجيتها العالية للالجينيت . إذ بلغ تركيز الالجينيت المنتج من أعلى الطافرات إنتاجا H3R1) و (H3R42(170،130) ملغم/لتر بعد تعرضها للأشعة الفوق بنفسجية واشعة الليزر على التوالي بالمقارنة مع تركيز 70 ملغم/لتر المنتج من النوع البري لبكتريا P. aeruginosa H3 . وقد أشارت نتائج تحليل طيف الامتصاص الأشعة تحت الحمراء(FT-IR) على مدى واسع من الأطوال الموجية تراوح بين (400 – 4000) /-1سم إلى عدم وجود أي اختلافات تركيبية في التركيب الكيمياوي للالجينيت المنتج من النوع البري لبكتريا P. aeruginosa H3 والطافرات البكتيرية عالية الإنتاج الناشئة عنها .

المستخلص
تم فحص التأثيرات الوراثية الخلوية لمستخلصLactobacillus acidophilus من خلال قياس معامل الانقسام الخلوي الاستوائي (Metaphase Index) لخلايا نقي العظم للفئران البيض . يستخدم عقار السايكلوفوسفومايد بصورة عامة لعلاج انواع مختلفة من السرطان و يعمل هذا العقار بعد ان يتم تحوله داخل الكبد الى اثنين من المركبات الكيميائية هما الاكرولين والفوسفورامايد . لقد أظهرت النتائج أن المستخلص البكتيري سبب زيادة معنوية في معامل الانقسام الخلوي بالمقارنة مع السيطرة السالبة (Distilled water ) والموجبة ( (Cyclophosphamideوخاصة عند التراكيز العالية للبكتريا . كما أظهرت نتائج دراسة التداخل ان المعاملة القبل والبعد بالمستخلص البكتيري سببت زيادة معنوية في معامل الانقسام الخلوي الاستوائي لخلايا نقي العظم للفئران البيض .

المستخلص
ان معرفة التغيرات الوراثية في الجينوم ( المادة الوراثية ) والتي تهيء الى حدوث السرطان يساعد في امكانية فهم للاحداث الجزيئية الدقيقة التي تتضمنها عملية تطور السرطان . في هذه الدراسة تم التحري عن عدم الثبات المجيني في دنا خمس عينات مأخوذة من نسيج دم لمرضى سرطان البروستات وخمس عينات نسيج الورم من المرضى انفسهم ، استعملت تقنية التضاعف التضاعف العشوائي المتعدد الاشكال لسلسلة الدنا (RAPD) المعتمدة على التفاعل التضاعفي لسلسلة الدنا (PCR) من اجل التحري عن عدم الثبات المجيني بأستعمال خمس بادئات عشرية القواعد اعتباطية التعاقب . تضمنت التغيرات في المجين والتي اظهرتها نواتج التضاعف العشوائي المتعدد الاشكال حذف او اضافة او فقدان او اكتساب الاليلات . فضلاً عن وجودها في دنا النسيج لوحظ الحذف في بعض عينات الدنا المأخوذة من الدم ، في حين كانت نظيراتها موجودة في دنا الورم المأخوذ من المريض نفسه . أظهرت النتائج إضافة لقطعة دنا ذات وزن جزيئي 1093 زوج قاعدة في عينتي نسيج من أصل حمس عينات باستعمال البادئ OPA-03 تؤكد نتائج هذه الدراسة في كون تقنية الـ RAPD مفيدة في تقييم الضرر المجيني في السرطان .

المستخلص
تم الحصول على مادة Resveratrol المنقاة جزئيا من قشور ثمرة العنب الاسود المزروع في العراق باستخدام محلول ايثانولي بتركيز 80% ثم التحلل بحامض الهيدروكلوريك بتركيز 10% لمدة (10-30) دقيقة بدرجة حرارة 60 م للحصول على الجزء غير السكري والذي تم أخذه بمذيب عضوي ( كلوروفورم) اعقبها امراره بعمود معبأ بمادة السيلكا كطور ثابت والطور المتحرك مكوّن من بنزين : ميثانول : حامض الخليك بنسب (20 : 4 : 1 ) ... تضمنت الدراسة تقييم التأثير السمّي الخلوي في الزجاج لمادة Resveratrol المنقاة جزئياً في بعض الخطوط الخلوية والتي شملت خط سرطان الظهارة للغدّة اللبنيّة للفأر AMN-3 cell line وخط سرطان ظهارة الحنجرة البشري Hep-2 cell line والخط الخلوي الطبيعي لجنين الفأر Ref cell line عند تعريضها لمختلف التراكيز وفترات العلاج. تراوحت تراكيز مادة Resveratol المنقاة جزئياً بمدى (7.8 – 4000 ) مايكروغرام/مللتر باعتماد طريقة التخفيف المضاعف والمتسلسل في الانواع الثلاث من الخطوط الخلوية ولفترتي تعريض 48 و 72 ساعة. اظهر الخط الخلوي AMN-3 تأثيراً تحسسيا اكثر من الخطوط الخلوية الاخرى تجاه التأثير السمي لمادة Resveratrol المنقاة جزئيا بعد فترة تعريض 48 ساعة وبشكل يتناسب طرديا مع ازدياد التركيز. في حين أظهر الخط الخلوي Hep-2 تأثيرا فريدا فكانت التراكيز الدنيا قد اعطت اعلى قيم معنوية للتثبيط بمستوى (P<0.01)، بينما اظهر التركيز العالي تثبيطا معنويا لمستوى (P<0.01) في معاملة الخط الخلوي المتحول Ref cell line .

نفذت عدة تجارب لغرض دراسة تحمل نبات السيسبان Sesbania grandiflora للعناصر الثقيلة على مستوى النبات الكامل ومزارعه النسيجية. استحث الكالس وأديم على وسط موراشيج و سكوج, 1962 المحور والمجهز ب (0.5) ملغم/لتر من البنزل ادنين و (2) ملغم/لتر من حامض 2,4 داي مثيل فينوكسي باستعمال الفلق كمصدر لنشوء الكالس. أضيفت تراكيز مختلفة من العناصر الثقيلة (,Cd Co, Cu, Cr, Zn) إلى الوسط الغذائي كعوامل تلوث لغرض دراسة تأثير هذه الملوثات من العناصر الثقيلة على مستوى الخلية والنبات الكامل. زرعت بذور نبات السيسبان في تراكيز مختلفة من هذه العناصر لمدة 3 أسابيع. استخدم جهاز الامتصاص الذري في تقدير النسب المئوية للعناصر الممتصة من قبل النبات الكامل والكالس. اذ بلغت في الكالس (0.001, 0.011, 0.012 و 0.013%) عند أضافة ألتراكيز (0.0, 0.05, 0.075 و 0.1) ملغم/لتر على التوالي من الكادميوم ؛ (0.001, 0.008, 0.016 و 0.006%) للتراكيز (0.0, 0.1, 0.25 و 0.5)ملغم/لتر على التوالي من الكوبالت؛ (0.001, 0.020, 0.034 و 0.015%) للتراكيز (0.0, 0.075, 0.2 و 0.5)ملغم/لتر على التوالي من النحاس؛ (0.001, 0.013, 0.012 و 0.010%) للتراكيز (0.0, 0.25, 0.4 و 0.5)ملغم/لتر على التوالي من الكروم؛ (0.027, 0.051, 0.059 و0.056%) للتراكيز (0.0, 0.75, 1,0و 1.5)ملغم/لتر على التوالي من الخارصين . أوضحت النتائج نقصان وزن الكالس بزيادة تراكيز العناصر الثقيلة في الوسط ألزرعي مع زيادة في نسبة إنبات البذور وارتفاع النبات مع زيادة مدة التعريض (الأيام) و انخفضت بزيادة كافة تراكيز العناصر الثقيلة قيد الدراسة. أما النسب المئوية للعناصر الممتصة والمتجمعة في النبات الكامل فكانت (0.08, 0.55, 1.11, 0.83 و 0.44%) عند إضافة (0.0, 1.0, 3.02.0 و 4.0)ملغم/كغم تربة على التوالي من الكادميوم؛ (0.11, 0.22, 0.55, 0.47 و 0.44%) ل (0.0, 15.0, , 45.0,30.0 و 60.0) ملغم/كغم تربة على التوالي من الكوبالت؛ (0.01, 0.10, 0.57, 0.58 و 0.72%) ل (0.0, 25.0, 75.0,50.0 و 100.0)ملغم/كغم تربة على التوالي من النحاس؛ (0.08, 0.80, 1.28, 1.31و 0.88%) ل (0.0, 25.0 , 75.0,50.0 و 100.0 ملغم/كغم تربة على التوالي من الكروم؛ (0.06, 1.11, 1.20, 1.83 و 2.22%) ل (0.0, 100.0, 300.0,200.0 و 400.0 ملغم/كغم تربة على التوالي من الخارصين.

المستخلص
هدفت الدراسة إلى تعيين المسببات المرضية للالتهابات البولية التناسلية وعزل العصيات اللبنية من مصادرمختلفة و تقييم التأثير التثبيطي لهذه العصيات ضد نمو المسببات المرضية المعزولة من القناة البولية التناسلية والتي ضمت Staphaphlococcus aureus ,Eschrichia coli,Pseudomonas aeruginosa, Gardnerella vaginils ,Klebsilla oxytoca ,Proteus mirabilis,Candida albicanis. , أظهرت النتائج أن العصيات اللبنية المعزولة من المهبل في الوسط الصلب أعطت فعالية تثبيطية جيدة تجاه ممرضات القناة البولية التناسلية أكثر من للعصيات المعزولة من حليب الأم وحليب البقر واللبن وبقطر تثبيطي (12-16) ملم بينما تم الحصول على أعلى قطر تثبيطي للعصيات المعزولة من المهبل في الوسط السائل وبقطر تثبيطي يصل إلى (18) ملم وعلى العكس ظهر تأثير تثبيطي اقل لطافي العصيات المعزولة من حليب الأم وبقطر تثبيطي يصل إلى 11 ملم مقارنة مع العصيات المعزولة من اللبن وحليب البقر وبقطر تثبيطي ( 13-15) ملم كما أظهرت النتائج في طريقة overlay method أن العصيات اللبنية المعزولة من المهبل وحليب الأم وحليب البقر واللبن ليس لها تأثير على البكتريا المرضية لكن هناك تأثير كبير في حالة استخدام العصيات اللبنية المهبلية ضد albicanis . Candida

المستخلص
تستخدم عمليات التلقيح الاصطناعي بشكل واسع لعلاج العقم . تعد احد أسباب العقم ارتفاع معدلات فرط الأوكسجين النوعي Reactive oxygen species)) في البلازما المنوية . تهدف الدراسة إلى أن استخدام وسط تنشيط النطف في عمليات التلقيح الاصطناعي لبث تأثيره على معدلات فرط الأوكسجين النوعي الذي يؤدي انخفاضه إلى انخفاض الجهد التأكسدي وبالتالي انخفاض معدلات الهدم الذي يصيب النطف في حالات العقم . تم قياس تركيز المالوندايالديهايد (م.د.أ) في البلازما المنوية قبل وبعد إضافة وسط تنشيط النطف إلى العينات لأربعين ذكر مصابين بالعقم بنوعين : صفات نطف طبيعية (Normozoospermia) وقلة النطف وانخفاض الحركة التقدمية وتشوه النطف (Oligoastheno-teratozoospermia) , أثبتت النتائج وجود انخفاض معنوي (P<0.05 ) في تركيز النطف ونسبة الحركة و نسبة النطف الطبيعية وأن هناك ارتفاعا غير معنوي في معدل م.د.أ قبل إضافة وسط تنشيط النطف في المجموعة الثانية مقارنة بالمجموعة الأولى كما سجلت الدراسة ارتفاعا معنويا P<0.05)) في م.د.أ بعد إضافة الوسط في المجموعة الثانية بالمقارنة مع المجموعة الأولى . تشير النتائج إلى أن إضافة وسط تنشيط النطف إلى السائل المنوي سيزيد معدلات الإخصاب بتقليل الأذى التاكسدي للنطف , تحتاج النتائج إلى دراسات إضافية لإيجاد حل لمشكلة العقم في الرجال .

استخدمت سبعمائة واربعين بويضة جمعت من فئران محفزة مبايضها هرمونيا . حضر واستخدم عرق السوس في تنشيط النطف البربخبة في الزجاج . انجزت عملية الاخصاب في الزجاج باستخدام 10% من مستخلص عرق السوس لمجموع 367 بويضة . كما اجريت عملية الاخصاب في الزجاج باستخدام وسط زرعي خاص للاخصاب في الزجاج لا يحوي عرق السوس لمجموع 373 بويضة . سجلت معدلات الاخصاب والنمو الجنيني لمختلف مراحل الانقسام المبكر . النتائج: سجلت الدراسة زيادة معنوية ( P<0.05) في معدل الاخصاب للبويضات المحفزة وباستخدام 10% من مستخلص عرق السوس مع الوسط الزرعي الخاص بالاخصاب في الزجاج ( 53.89% ) بالمقارنة بالوسط الزرعي الخاص بالاخصاب في الزجاج وحده ) 36,82) % . عند اضافة 10% عرق سوس الى الوسط الخاص للاخصاب في الزجاج, لوحط بان عدد الخلايا الجنينية في مرحلة ( 4 و8 ) خلية اعلى من استخدام الوسط الزرعي وحده ( 60 و 60) %مقابل (51 و 54) % على التوالي . الاستنتاجات:اظهرت نتائج الدراسة الحالية بان مستخلص عرق السوس ربما يحتوي على عدد من عوامل النمو ومصادر طاقة التي ساندت معدلات الاخصاب والنمو الطبيعي للاجنة في مختلف مراحل الانقسام المبكر في الفئران في الزجاج . هذه النتيجة يمكن الاستفادة منها في برامج الاخصاب في الزجاج في اللبائن .

المستخلص
تضمنت الدراسة استخلاص الحامض النووي منقوص الأوكسجين من 71 عينه محليه عشوائية من مرضى G6PD ومن 85 عينه أفراد أصحاء على التوالي ثم جرى تكثير للحامض النووي منقوص الأوكسجين بطريقة PCR ومن ثم تمت عملية هضم لناتج عملية التكثير باستخدام الإنزيمات ألقاطعه بتقنية الـ RFLP وذلك للكشف عن احد الطفرات ألمسببه للمرض والمسماة بطفرة البحر الأبيض المتوسط . بينت الدراسة إن نسبة الاصابه بالمرض كانت 7.2% أما نسبة الإصابة بهذه الطفرة (طفرة البحر الأبيض المتوسط) كانت 95.8% من مجموع الحالات ألمصابه بالـ G6PD. يستنتج من هذه الدراسة إن طفرة البحر الأبيض تشكل النسبة الأكبر بالإصابة بهذا المرض .

المستخلص
استهدفت هذه التجربة تنقية بعض المواد الفعالة الموجودة في المستخلص الكحولي لبذور الينسون باستخدام كروماتوغرافيا الادمصاص على عمود من هلام السليكا silica gel والترشيح الهلامي على عمود منsepharose CL-6B باستخدام دارئ الفوسفات بتركيز 10. مولاري وبأس هيدروجيني 7.0لإسترداد النماذج ، كما تم استخدام الترشيح الهلامي ايضا على عمود من sephadex LH-20 واسترد النموذج باستخدام مزيج من الكلوروفورم والميثانول بنسبة1:3 بعدها تم تحديد نوع المركبات الموجودة في الأجزاء المفصولة باستخدام كروماتوغرافيا ألطبقه ألرقيقه وعد البنزين كطور متحرك . تم الكشف عن البقع الموجودة في الصفيحة باستخدام الاشعه فوق البنفسجية والكاشف (SO4 vanillin-H2) وحددت ألبقعه في تراكيز الأجزاء المفصولة من عمود sephadex LH-20. وكانت قيمة Rf 0.71 والذي يقارب Rf مركب الأنيثول anethole وهذه تمثل نسبة 90-80% من مجموعة الزيوت الطيارة والتي تعد من أهم المواد الفعالة الموجودة في بذور الينسون والتي لها تأثير استروجيني فعال . لقياس الفعالية الحيوية للأجزاء المفصولة تم تجريع 20 فارة غير بالغه بعمر ثلاثة أسابيع وبجرعة (150ملغم/كغم من وزن الجسم ) ، قسمت عشوائيا إلى خمسة مجاميع .المجموعة الأولى جرعت بالمستخلص الكحولي لبذور الينسون وجرعت المجموعة الثانية بالأجزاء المفصولة من عمود هلام السليكا أما الثالثة فقد جرعت بالأجزاء المفصولة من عمود هلام sepharose CL-6B وجرعت المجموعة الرابعة بالأجزاء المفصولة من عمود sephadex LH-20 وعدت المجموعه الخامسة كمجموعة سيطرة واستمرت المعاملة لحين البلوغ الجنسي بعمر سبعة أسابيع عند ذلك تم التضحية بها لدراسة التغيرات ألوزنيه في كل من المبايض والأرحام . أظهرت النتائج زيادة معنوية عالية (P<0.01) في معدلات أوزان المبايض في جميع المجاميع المعامله بأستثناء المجموعة المعاملة بالأجزاء المفصولة من عمود sepharose CL-6B , كما أظهرت النتائج زيادة معنوية عالية (P<0.01) في معدلات أوزان الأرحام في المجموعة المعاملة بالأجزاء المفصولة من عمود هلام sephadex LH-20 والتي سجلت أعلى أرتفاعا مقارنة مع المجاميع المعاملة بالأجزاء المفصولة لهلام السليكا silica gel. و sepharose CL-6B ومجموعة السيطرة .

المستخلص:
اشتملت هذه الدراسة على 93 مريض مصاب بالحمى السوداء . حيث كان مدى عُمرهم 5 شهورَ إلى 12 سنةِ َ (68 ذكر و25 أنثى) . اخذت عينات الدم من جميع المرضى لغرض التحري عن وجود الاجسام المضادة نوع IgG بأستخدام طريقة التألق المناعي ELISA . كما تم اخذ عينات نقي العظم من 20 مريضا من المرضى . جميع المرضى تم ادخالهم الى المستشفى ابتداءا من شهر تشرين الاول 2005 ولغاية شهر نيسان 2006 . العينات التي اعطت نتائج سالبة (50 عينة) استعملت كمجموعة سيطرة . اظهرت هذه الدراسة ان 19 (17.7)% من 93 عينة نقي العظم اعطت نتيجة موجبة عند استخدام طريقة الزرع المختبري على الوسط الزرعي الثلاثي (NNN) . وعند استخدام تقنية سلسلة تفاعل البلمرة (PCR) في مضاعفة منطقة محددة ضمن الحامض النووي للطفيلي اعطت 7 عينات ((36.8% فقط نتيجة موجبة للاصابة بطفيلي اللشمانيا نوع L. infantum . كما بينت هذه الدراسة عند المقارنة بين نتائج مجموعة المرضى مع مجموعة السيطرة بأن تقنية سلسلة تفاعل البلمرة ممكن ان تكون بديلا عن الفحص التقليدي في تشخيص مرض الحمى السوداء في العراق .