IRAQI JOURNAL OF MEDICAL SCIENCES

خلفية الدراسة : يشكل الفهم الواضح لتعصيب العضلات القصيرة لابهام اليد اهمية كبرى لجراح الكف. و لايزال هذا التعصيب يشكل موضوعاً للنقاش حيث ان العصبين المتوسط و الزندي يلعبان دوراً متبايناً في ذلك.
هدف الدراسة : وصف مصدر تعصيب العضلات القصيرة لابهام اليد، و احتمالية وجود العضلة بين العظام الراحية الاولى. كما تهدف الى ربط الاختلافات التعصيبية بالمدلولات المآلية لامراض الاعصاب و اصاباتها.
طريقة العمل : تم تشريح (15) كف محنطة لبالغين. كما اجري مخطط كهربية العضل على (42) كف لمتطوعين اصحاء حيث تمت دراسة جهد الفعل المركب و طراز التداخل باعتيان كل عضلة على حدة.
النتائج : ظهر في (86،6%) من النماذج المشرحة ان الفرع العضلي للعصب المتوسط هو فرعه الاول في الراحة. وجد التفاغر بين العصبين المتوسط و الزندي في (53،3%) من الكفوف المشرحة و قد تم اظهاره في مستويات مختلفة. رغم الاهتمام الخاص لاظهار العضلة بين العظام الراحية الاولى الا انه لم يكن بالامكان استبيانها ككيان منفصل. اظهرت دراسة مخطط كهربية العضل اختلافات جديرة بالاعتبار في التعصيب حيث ان العضلة المقربة لابهام اليد لم تستلم تعصيبا خالصا من العصب المتوسط الا انها استلمت تعصيبا من العصب الزندي في (90،5%) من الحالات. اما العضلة القصيرة المبعدة لابهام اليد فلم تستلم تعصيبا خالصا من العصب الزندي حين انها كانت تعتمد في تعصيبها على العصب المتوسط (66،7%). ظهرت اكبر نسبة لتعصيب مختلط (66،7%) للعصبين المتوسط والزندي في العضلة المقابلة لابهام اليد.
الاستنتاج : ان وجود التفاغر بين العصبين المتوسط والزندي في راحة اليد وفي مستويات مختلفة يجعله عرضة للانجراح اثناء التداخلات الجراحية. ان غياب الاختلافات على الجانبين في نمط التعصيب لكل عضلة على حدة يمكن ان يكون عونا في تقدير المآل لليد المتأثرة من خلال دراسة مخطط كهربية العضل للجانب المعاكس. ان الطريقة التقليدية لدراسة مخطط كهربية العضل لا يمكن ان تخصص بدقة التعصيب لكل عضلة. و من الناحية المآلية فان الطريقة المستخدمة في هذه الدراسة لو تم تطبيقها بشكل تقليدي فان شدة الاصابة يمكن التعبير عنها بصيغة العضلات المتأثرة. ان العديد من هذه العضلات تستلم تعصيبا مختلطا مما يجعلها قابلة للاحتفاظ بوظيفتها على المدى الطويل.
مفتاح الكلمات: عضلات الرانفة، التعصيب الحركي، مخطط كهربية العضل

خلفية الدراسة: يعد مرض متقدمة الارتعاج من الأمراض الرئيسية التي تصيب التكاثر البشري، و تتأثر فيها نسبه 10% من الولادات البشرية و بالدرجة الرئيسية بعدد من الأمراض الجهاز يه لخلايا المتن التي تسبب تنشيط و انتشار الصفيحات الدموية التي تسبب فقر الدم الموضعي .
هدف الدراسة: تهدف الدراسة الى توضيح التغيرات النسيجيه في مشيمة النساء المريضات المصابات بمرض ارتفاع ضغط الدم.
طريقة العمل: شملت الدراسة خمسين مخاضا في حاله ولآده مبكرة، منهن خمسه عشر حامل بحمل طبيعي و خمسه وثلاثون حامل مصابات بارتفاع ضغط الدم مع بطا نمو الجنين في الرحم. تم اخذ العينات و حضرت للفحص بالمجهر الضوئي.
النتائج: لوحظ وجود العديد من التغيرات عند مختلف المريضات متضمنة ما يلي:
1. تنكس بعض خلايا البطانة.
2. تنكس في غالبية خلايا ألارومه الغاذيه.
3. تنكس زجاجي و تليف ألارومه الغاذيه في بعض المقاطع النسيجية للمريضات.
4. تشرب خلايا ألارومه الغاذيه بالقطيرات الدهنية في بعض المقاطع النسيجية للمريضات.
الاستنتاج: إن الأسباب ألاوليه لحدوث حالات مقدمة الارتعاج يعود لخلل في نمو خلايا ألارومه الغاذيه و تنكس غالبيه خلايا البطانة.

مفتاح الكلمات: مقدمه الارتعاج، المشيمه، تغيرات نسجيه

خلفية الدراسة: يعد انزيم المايلوبيروكسيديز ( EC 1.11.1.7) من مجموعة انزيمات الاكسدة و الاختزال الموجودة في حبيبات الخلايا العدلة الهاضمة للاحياء المجهرية بفعل انتاجها لبعض المؤكسدات القاتلة لها.
هدف الدراسة: عزل و تنقية الانزيم (MPO) من الخلايا متعددة الانوية.
طريقة العمل: تمت تنقية الانزيم من حبيبات الخلايا متعددة الانوية من الدم باستخدام كروماتوغرافيا التبادل الايوني (CMC) و الترشيح الهلامي Sephacryl -200 و الترحيل الكهربائي بوجود SDS.
النتائج: عزلت حبيبات الخلايا متعددة الانوية من الدم و حضر مستخلص الحبيبات بتجانس راسب الحبيبات بمحلول السكروز بتركيزM 0.34 نقي انزيم المايلوبيروكسيديز (MPO) المعزول من الخلايا متعددة الانوية في الانسان الى حد التجانس بخطوتين شملت كروماتوغرافي التبادل الايوني عمود CMC و عمود السيفاكريل S-200 بعدد مرات تنقية بحصيلة بلغت 1.281و 43.94% على التوالي. تجانس النتائج النهائي بواسطة الترحيل الكهربائي بوجود SDS و بلغ الوزن الجزيئي للانزيم 80.000 دالتن بطريقة الترحيل الكهربائي بوجود SDS و88.000 دالتن باستخدام عمود السيفاكريل S-200
الأستنتاج: ان تنقية الانزيم سوف تفيد مستقبلا في البحوث الطبية و من جملتها الألتهابات.

مفتاح الكلمات:- الخلايا متعددة الانوية، انزيم المايلوبيروكسيديز من الخلايا متعددة الانوية، تنقية انزيم المايلوبيروكسيديز

خلفية الدراسة: من المعلوم ان مستويات حامض السايليك الكلى و الدهن المرتبط بحامض السايليك تتغير بمختلف الامراض بضمنها التهاب المفاصل الرثوى و حالات التهيج المختلفة، لذلك تثمين تلك المركبات فى مصل مرضى التهاب المفاصل الرثوى ربما توضح العلاقة بين مستواها و بين فاعلية المرض.

هدف الدراسة: الدراسة مصممة لتثمين التطبيق السريرى لمستويات حامض السايليك الكلى و الدهن المرتبط بحامض السايليك فى مصل مرضى التهاب المفاصل الرثوى مع الاخذ بنظر الاعتبار فاعلية المرض و مقارنة المستويات مع مجموعة الاصحاء.

طريقة العمل: اجريت الدراسة على 97 شخصا مقسمين الى اربعة و خمسون مريضا(37 اناث، 17 ذكور) يعانون من مرض التهاب المفاصل الرثوى و مقسمين الى 29 مريضا (21 اناث، 8 ذكور) بمدى عمر يتراوح بين (32 –65سنة) و لديهم فعالية قليلة للمرض و 25 مريضا (16 اناث، 9 ذكور) بمدى عمر يتراوح بين (22-52 سنة) و لديهم فعالية مرتفعة للمرض و مقارنة النتائج مع 43 شخص سليم بمدى عمر يتراوح بين (19-64 سنة). تم اعتماد الطريقة اللونية لتقدير كلا الحامضين فى مصل النماذج.

النتائج: تزداد مستويات حامض السايليك و الدهن المرتبط بحامض السايليك فى مصل مرضى التهاب المفاصل الرثوى عند مقارنتها مع مصل مجموعة الاصحاء مع زيادة ملحوظة عند المرضى ذو الفاعلية العالية للمرض.

الاستنتاج: اعتمادا على الدراسة، يمكن اعتبار مستوى حامض السايليك و الدهن المرتبط بحامض السايليك كمؤشر جيد للتميز بين فاعلية مرضى التهاب المفاصل الرثوى.

مفتاح الكلمة: التهاب المفاصل الرثوى، حامض السايليك، الدهن المرتبط بحامض السايليك

خلفية الدراسة: تعتبر لطاخة بابانيكولاو لعنق الرحم من اكثر وسائل التقصي فاعلية لمنع سرطان عنق الرحم
هدف الدراسة: تهدف هذه الدراسة الى ايجاد معدل الانتشار للافات الالتهابية و ما قبل الخبيثة والخبيثة بين النساء و تحديد العوامل المتعلقة بمعدل انتشار هذه الافات
طريقة العمل: اجريت دراسة مقطعية على مدى ثلاثة اشهر شملت 302 امراة مراجعة للعيادة الخارجية للنسائية و التوليد . تم استحصال المعلومات من كل مريضة و اجريت بعدها لطاخة عنق الرحم بعد اخذ موافقة المريضة
النتائج: كانت معدلات الانتشار للافات المختلفة كالاتي؛ التهاب عنق الرحم غير النوعي 188(7ر62%)، الحؤول الصدفي 23(7ر7%)، داء المبيضات11(7ر3%)، الثدن الصدفي 7 (3ر2%)، المشعرات المهبلية 4 (3ر1%)، حمة الحليموم البشري 4(3ر1%)، اما الافات الناتجة من اللولب الرحمي لمنع الحمل فكانت 4 (3ر1%). اثنان من اللطاخات كانت غير كافية و قد استثنتا من الدراسة
الاستنتاج: كانت معدلات الانتشار للافات المختلفة مقاربة للدراسات الاخرى. و لقد تبين وجود علاقة ذات معنى احصائي بين لطاخات عنق الرحم الالتهابية و بين المستوى الثقافي المنخفض، اتباع ممارسات تصحح خاطئة، حدوث التهابات تناسلية سابقة، و وجود اجهاض و تجريف رحمي سابق .

مفتاح الكلمات: لطاخات عنق الرحم، سرطان عنق الرحم، التهاب عنق الرحم

خلفية الدراسة: ان ملاض الثالاسيميا هو من الامراض الوراثية التي تتسبب في تحلل الدم. لقد اجريت عدة دراسات على مرض الثالاسيميا بنوعيه الرئبسي و الثانوي، و وجد ان هناك فروق في نسب المعادن الثقيلة و خصوصا لمعدن الزنك و النحاس و المغنيسيوم. و وجد ان هذه التغيرات مهمة في تفسير عدد من الظواهر التي تميز هذا المرض.
هدف الدراسة: تقييم مستوى معدن الزنك و المغنيسيوم في مصل المصابين بالثالاسيميا بنوعيه الرئيسي و الثانوي و كذلك تقييم متغيرات الدم المختلفة و نسبة الفيرتين في مصل الدم عند هؤلاء المرضى .
طريقة العمل: تم فحص 72 مريضا مصابا بمرض الثالاسيميا الرئيسي و 17 مريضا مصابا بمرض الثالاسيميا الثانوي و 30 شخص سوي عوملوا كمجموعة طبيعية. تم قياس نسبة المعادن الضئيلة، خضاب الدم، مجموع حجم الكريات الحمر، معدل تركيز خضاب الدم في الكرية الحمراء، معدل حجم الكرية الحمراء و معدل نسبة خضاب الدم في الكرية الحمراء.
النتـائج: أظهرت هذه الدراسة انخفاضا معنويا مهما في مستوى خضاب الدم و معدل تركيز خضاب الدم في المرية الحمراء عند مرضى الثالاسيميا الرئيسي مقارنة بالمجموعة الضابطة. بينما كان هناك زيادة في معدل حجم الكرية الحمراء و معدل خضاب الدم في الكرية الحمراء و كذلك معدل تركيز خضاب الدم عند مرضى الثالاسيميا الرئيسي مقارنة بمرض الثالاسيميا الثانوي. أما عند عند مرضى الثالاسيميا الثانوي كانت نسبة MCV ، MCH ، MCHC منخفضة و ذات أهمية احصائية مقارنة بالمجموعة الضابطة، بينما كان مجموع حجم الكريات الحمر (PCV) مرتفع و ذو أهمية إحصائية عند مقارنته بمرض الثالاسيميا الرئيسي و المجموعة الضابطة.
أظهرت هذه الدراسة ان مستوى معدني النحاس و الزنك كان مرتفع و ذا أهمية إحصائية عند مقارنته بالمجموعة الضابطة، و قد لوحظ ان زيادة نسبة النحاس عند هؤلاء المرضى هو اكثر من نسبة الزنك. أما النسبة لمعدن المغنيسيوم فقد كان منخفض و ذو أهمية احصائية عند مرضى الثالاسيميا الرئيسي فقط عند مقارنته بالمجموعة الضابطة.
وعند دراسة مرض الثالاسيميا الثانوي، وجد ان نسبة النحاس في المصل كان مرتفع عندهم و مهم معنويا عند مقارنته بالمجموعة الضابطة و لكنه كان منخفضا في مرضى الثالاسيميا الرئيسي. أما مستوى الفيرتين فقد كان مرتفع عند مرضى الثالاسيميا عند مقارنته بالمجموعة الضابطة و مرض الثالاسيميا الثانوي. و كذلك كان مرتفعا في مرضى الثالاسيميا الثانوي مقارنة بالمجموعة الضابطة. أظهرت هذه الدراسة ان نسبة الزنك و المغنيسيوم قد أظهرت علاقة معنوية موجبة مع مجموع حجوم الكريات الحمراء (PCV) عند مرضى الثالاسيميا الرئيسي فقط.
الاسـتنتاج: اوضحت هذه الدراسة علاقة قوية بين مستوى الزنك و المغنيسيوم في مصل المرضى وبين مجموع حجوم الكريات الحمر (PCV) عند مرضى الثالاسيميا الرئيسي، و هذا يؤكد على أهمية دراسة تأثير اعطاء هذان المعدنان و امكانية التقليل من فقر الدم وبالتالي اعطاء الدم لهؤلاء المرضى.


مفتاح الكلمات: المعادن الضئيلة، الثالاسيميا (الرئيسي و الثانوي)، متغيرات الدم.

خلفية الدراسة: استخدام الفحص الخلوي بالرشف بالابرة الدقيقة بشكل واسع في تشخيص الاكياس و الاورام الكيسية للمبيض، و هو يتميز بسرعة التشخيص، و ادنى تأثير على المريض و قلة الكلفة ويؤدي الى تشخيص مقبول نسباً و ذو حساسية و نوعية عاليتين .
هدف الدراسة: لتقييم الحساسية للفحص الخلوي باستخدام الابرة الدقيقة في تشخيص الاكياس و الاورام الكيسية للمبيض.
طريقة العمل: تم اجراء الفحص الخلوي بالرشف بالابرة الدقيقة تحت توجية الامواج فوق الصوتية لثلاث و تسعون حالة لنساء مصابة بأفات كيسية و اورام كيسية للمبيض تراوحت اعمارهن ما بين 21-48 سنة.
النتائج: كان هناك 13 حالة غير ورمية مقابل 26 حالة ورمية من مختلف التولدات النسجية و تشمل (النسيج الطلائي السطحي و الخلايا الاورامية) و معظمها اورام حميدة، فيما اظهرت ثلاث حالات اورام سرطانية خبيثة.
الاستنتاج: يعد الرشف باستخدام الابرة الدقيقة لتشخيص الافات الكيسية و الورمية الكيسية للمبيض فحصاً امينا، و مقبولا من الناحية التشخيصية و يعطي نتائج مقبولة فيما يخص الحساسية والنوعية.

مفتاح الكلمات: الفحص الخلوي بالرشف بالابرة الدقيقة، الافات الكيسية للمبيض.

خلفية الدراسة: ان مقدمة الأرتعاج عادة ما يصاحبها ارتفاع ضغط الدم، زيادة في بروتين الأدرار و تورم في انسجة الجسم.
هدف الدراسة: البحث عن وجود الترسبات الصلدة في العين عند الأسبوع 28 من الحمل قيل الأصابة بارتفاع ضغط الحمل بواسطة منظار العين البسيط.
طريقة العمل: تم اختيار مجموعة الدراسة المكونة من 42 أمراه حامل بناء على وجود الترسبات الصلدة في العين عند الأسبوع 28 من الحمل. و تم أيضا اختيار مجموعة ضابطة مكونة من 46 أمراه حامل و اللواتي كانت أعينهن خالية من أي ترسبات عند الأسبوع 28 من الحمل. تم متابعة المجموعتين و بشكل روتيني قي الأشهر الثلاث الأخيرة من الحمل و دونت أي مضاعفات فد تحدث.
النتائج: كان معدل ارتفاع ضغط الدم، قلة السائل الامنيوني و كذاك انفصال المشيمة قبل الولادة أكثر و بفارق إحصائي مميز في مجموعة الدراسة عن المعدلات في المجموعة الضابطة. و في نفس السياق كان معدل الولادات للخدج المصابين بتباطؤ النمو و معدل الوفيات خلال الأسبوع الأول من الحمل اكثر في مجموعة الدراسة.
الاستنتاج: أن فحص عين الحوامل في بداية الشهر السابع من الحمل لوجود الترسبات الصلدة قد يكون مفيدا لرصد الحوامل المعرضات لارتفاع ضغط الدم و المضاعفات المصاحبة.

مفتاح الكلمات: مقدمة الأرتعاج، ملتحمة العين، البروتين، الترسبات الصلدة

خلفية الدراسة: كان العلاج التقليدي و الشائع لكسور الفك الاسفل يعتمد على اعادة ترتيب الاطباق بواسطة التثبيت عن طريق ربط الفك الاسفل بالفك الاعلى، طريقة (IMF ) يصحبها معوقات مثل فقدان الوزن و التداخل مع تنظيف الفم و ازعاج المريض. في السنوات الاخيرة و بشكل متزايد استخدم جراحو الوجه و الفكين طريقة التثبيت الداخلي في علاج كسور الفك السفلي. و استخدام صفائح التيتانيومية المصغرة اصبح شائعا في جراحة الوجه والفكين منذو ان طور (Champy ) طريقة (Michelet ).
هدف الدراسة: تقييم الصفائح التيتانيومية العظمية المصغرة في علاج كسور الفك السفلي و مقارنة النتائج، المحاسن، المساؤى، المضاعفات بين تثبيت من داخل و خارج الفم لصفائح التيتانيومية المصغرة.
طريقة العمل: انجزت هذه الدراسة على 24 مريضا كانوا يعانون من 28 كسرا في الفك الاسفل عولجت بواسطة التثبيت الداخلي و الصفائح التيتانيومية العظمية المصغرة. اجريت عملية التثبيت عن طريق داخل الفم لعشر مرضى و عن طريق خارج الفم لاربعة عشر مريضا.
النتائج: النسبة الكلية للمضاعفات في الدراسة كانت 25%. و كانت نسبة المضاعفات في المجموعة التي اجريت لهم عملية تثبيت من خارج الفم 21,4 % (3 مرضى): تندب الوجه مريضان واطباق غير ملائم مريض واحد. و كانت نسبة المضاعفات في المجموعة التي اجريت لهم عملية تثبيت من داخل الفم 30% (ثلاث مرضى): تنمل الشفة السفلى مريض واحد و عدوى ما بعد العملية مريض واحد و تضرر لجذر السن مريض واحد.
الاستنتاج: ربط العظام بواسطة الصفائح العظمية تعطي نتائج مقبولة و يمكن التوصية باستخدامها كطريقة روتينية في علاج كسور الفك السفلي. التثبيت عن طريق داخل الفم اكثر فائدة و يعطي نتائج قابلة للمقارنة مع التثبيت عن طريق خارج الفم. الخبرة هي عامل اساسي في النتائج.

مفتاح الكلمات: حوادث، كسور الفك السفلي، تثبيت بواسطة الصفائح التيتانيومية المصغرة.

خلفية الدراسة: تتيجة للعلاقة الوثيقة بين دوالي الخصية و عقم الرجال واحتمال ازدياد الخصوبة بعد رفع الدوالى بالتداخل الجراحي اصبح هناك اهتماما واضحا في تشخيص الدوالي بطريقة غير مضرة بواسطة الدوبلر الملون اعتمادا على المواصفات التالية:
(ا) توسع الاوردة المنوية فوق 2 ملم (ب).رجوع الدم الى الاسفل في الاوردة المنوية إلى الأسفل في وضع الوقوف بغض النظر عن حجمها.
هدف الدراسة: لتقييم أهمية الدوبلر الملون في تشخيص دوالي الخصية مقارنة بالسونار الاعتيادي و الفحص السريري.
طريقة العمل: اجريت دراسة لمائة رجل عقيم يشتبه سريريا باصابتهم بدوالي الخصية اذ احيلوا للفحص بالموجات فوق الصوتيه الاعتيادي و الدوبلر الملون لتاكيد او استبعاد التشخيص او استبعاد عودة الدوالي بعد إجراء التداخل الجراحي.
النتائج: أثبتت الدراسة ان الدوبلر الملون بضمنه فحص الموجات فوق الصوتيه الاعتيادي ادى الى زيادة في نسبة تشخيص دوالي الخصية غير المشخصة سريريا بنسبة 22% و هي نسبة كبيرة و كان مهما في تصحيح التشخيص السريري الخاطى للدوالي في 6% من المرضى. كان للدوبلر الملون بضمنه الفحص بالموجات فوق الصوتيه الاعتيادي اهمية كبيرة في تاكيد التشخيص السريري للدوالي في 62% من المرضى كما كان مهما في تشخيص الدوالي غير المشخصة سريريا في 5 % من المرضى و اكتشاف عودة الدوالي بعد التداخل الجراحي في 37
الاستنتاج: اصبح الدوبلر الملون المرجع المثالي غير المضر في تشخيص دوالي الخصية و متابعة المرضى بعد اجراء التداخل الجراحي.

مفتاح الكلمات: دوالي الخصية ، الدوبلر الملون.

خلفية الدراسة: مرض باركنسن هو اكثر الأمراض المزمنة النمطية التي تصيب الجهاز العصبي، يصيب الأفراد من الأعمار اكثر من 40 سنة. دراسة شيوع المرض يشكل ركيزة اساسية للتخطيط الطبي خصوصا" أن أعمار الأفراد في معظم المجتمعات في تزايد. هناك بعض الأختلافات في نسبة شيوع المرض في المجتمعات المختلفة في العالم و النسبة غير معروفة في بلادنا.
هدف الدراسة: معرفة نسبة الأصابة بالمرض في منطقة الكاظمية.
طريقة العمل: الدراسة معتمدة على الكتلة الأجتماعية أقيمت بشكل مسحي بمشاهدة المرض مرة واحدة من العينة التي أختيرت عشوائيا" من المنطقة. المرضى الذين يشك في أصابتهم بالمرض يحالون الى المستشفى التعليمي في الكاظمية لغرض تثبيت التشخيص بهذا المرض من قبل اختصاصي طب الجملة العصبية. المرض يشخص سريريا" و تدرس الحالة لإستبعاد الأحتمالات الأخرى.
النتائج: 25 مريض مصاب بمرض باركنسن جمعت من عينة عشوائية ل (22988) شخص (13 ذكور و 23 أناث). (6) من منطقة ريفية و (19) من منطقة حضرية. ثلاث حالات شخصت لأول مرة. الأرتعاش هو اكثر العلامات شيوعا" (80%) . (19) مريض الأصابة كانت في الجهتين على الرغم من أن بداية المرض كانت في جهة واحدة . نسبة شيوع المرض تزداد بتقدم الأعمار. نسبة شيوع المرض كانت 108.75 لكل 100000 شخص. عند الأناث كانت 103 لكل 100000 شخص و عند الذكور 114 لكل 100000 شخص. النسبة كانت 114.3 لكل 100000 شخص للساكنين في مناطق حضرية و 94.3 لكل100000 شخص للساكنين في الريف.
الأستنتاج: نسبة شيوع المرض في بلادنا اقل بقليل من الولايات المتحدة و اوربا لكنها أكثر بقليل من افريقيا و الصين. النسبة تزداد بتقدم العمر. و لا يوجد فرق مهم في نسبة الشيوع بين الأناث و الذكور او بالنسبة للسكن في الريف او الحضر. هذه النسبة يمكن ان تعطى لعموم بغداد و ذلك لتشابة بغداد و الكاظمية من حيث التركيبة السكانية.

مفتاح الكلمات : مرض باركنسن، شيوع

خلفية الدراسة: هنالك عدة طرق تطورت خلال القرن الماضي لقياس كمية الهيموغلوبين، اعتمدت على الخصائص الكيميائية و الفيزيائية للهيموغلوبين، الطريقة الغازية أو الطبقية. طريقة السيان – ميتهيموغلوبين.
هدف الدراسة: لأعتماد هذه الطريقة
طريقة العمل: لقد تم قياس الهيموغلوبين الطبقي الضوئي بطريقة السيانو هيموغلوبين و الطريقة الخالية من السيانيد (صوديوم لوريل سولفيت). قد تمت القياسات على 347 عينة دم وريدي وضعت في مانع التخثر K2EDTA. العينات الطبيعية أُخذت من متبرعين و العينات الأخرى أخدت من نماذج المرضى في الخدمة الروتينية التشخيصية و التي تشمل: إبيضاض الدم مع ارتفاع كريات الدم البيض، تدهـن الـدم، دم الحبل السري، نماذج أخرى غير طبيعية (تبولن الدم، اليرقان، فقر الدم البحر الأبيض المتوسط البسيط و العظيم)، ميتهيموغلوبين. و بعد ذلك تم تحديد كمية الهيموغلوبين باستخدام طريقة الهيموغلوبينوسيانيد و طريقة الصوديوم لوريل سولفيت.
النتائج: أعلى امتصاص كان عند 535 نانوميتر. و قد تحول الهيموغلوبين إلى صوديوم لوريل سولفيت- هيموغلوبين بشكل سريع جداً أقل من (15 ثانية). صوديوم لوريل سولفيت – هيموغلوبين المحضر آنياً يبقى مستقر خلال أول 120 دقيقة بعد التخفيف، و الهيموغلوبين تحول فورياً إلى صوديوم لوريل سولفيت – هيموغلوبين. هنالك علاقة طردية بين الامتصاص و تركيز الهيموغلوبين لسلسلة قياسات واسعة. الحول على طريقة الصوديوم لوريل سولفيت في نماذج الدم الروتينية هو مساوٍ بالنسبة لطريقة الهيموغلوبين سبانيد، أكثر قليلاً عند وجود عائق بتدهن الدم. لم يكن هنالك فـرق واضـح في قيـاس النمـاذج التي تحتـوي علـى الهيموغلوبيـن F. (معامل الارتباط = 995ر0).
الأستنتاج: الصوديوم لوريـل سولفيت قاس الميتهيموغلوبيـن (معامل الارتباط = 999ر0).الصوديوم لوريل سولفيت يملك فائدة عظيمة وهي ان الكاشف مركب ليس فيه خطورة.
مفتاح الكلمات: هيموغلوبين، صوديوم لوريل

اعراضها تدهور النظر أو اختلال افراز الهورمونات، او كليهما. للحصول على افضل النتائج في علاج هذه الاورام الحميدة يجب الاهتمام بالتفاصيل المميزة لها.
هدف الدراسة: مراجعة الخواص السريرية والشعاعية لهذه الاورام, والتعرف على العوامل المؤثرة في نتائج العلاج الجراحي.
طريقة البحث: دراسه رجعية للمرضى المصابين بورم النخامية خلال فترة اربعة اعوام، من خلال مراجعة طبلاتهم و متابعة حالتهم لفترة 1-4 اعوام.
النتائج: عدد المرضى 55 (31 ذكر 24 انثى) متوسط الاعمار كان 37 سنة، الاعرا ض الابتدائية كانت تدهور النظر 49%، اعراض اختلال الهورمونات 35.5%،الصداع 14.5%، اضطراب التصرف 1.8% و الصرع في 1.8% من الحالات. ألاضطراب الهورموني الرئيسي كان زيادة افراز هورمون الحليب 32.7%. اشعة الجمجمة الجانبية اظهرت توسع من الدرجة (3) في السرج التركي مع تنخر في 87.2% من الحالات. مفراس الدماغ اظهر وجود كتلة مساوية الكثافة في 76% من الحالات مع وجود امتداد الى ما فوق السرج التركي في 82.6% و تظهير بالصبغة في 85.7% من الحالات. عولج 46 مريضا جراحيا بفتح الجمجمة (83.6%)، و 9 مرضى عن طريق الانف (16.3%). استؤصل الورم من داخل الكبسولة ( شبه تام) في 70.9% من الحالات و استؤصل الورم بصورة تامة في 29.1% من الحالات. توفي (3) مرضى و رجع الورم لدى ثلاثة اخرين كانت اورامهم عنيفة، و قد عولج اثنان منهم بالاشعة العميقة. أثنان من اللذين عولجو بالاشعة العميقة اصيبو باورام في الدماغ.
الاستنتاج: نتائج البحث كانت متوافقة مع البحوث المنشورة في الموضوع. أورام الغدة النخامية حميدة في معظم الحالات منخفضة الدموية و لينة، ذات صفات سريرية و شعاعية مميزة. في ما عدا الحالات المتقدمة من ضمور العصب البصري و فقدان البصر، كان هناك تحسن ممتاز في النظر بعد العملية. السكر الكاذب المؤقت كان ابرز المضاعفات بعد العمليات من الانف. العامل الوحيد المؤثر في رجوع المرض هو طبيعة الورم العنيفة. العلاج بالاشعة العميقة يتوجب فقط في الاورام العنبفة.

مفتاح الكلمات: الغده، النخاميه، نتائج العلاج

خلفية الدراسة: لم يتم دراسة التطور في جهد المراهقين المصابين بداء السكر نوع 1 في التغلب على المشاكل و المصاعب في العراق. هدف الدراسة: تقييم العلاقة بين اساليب التغلب على المشاكل و المصاعب لدى المراهقين المصابين بداء السكر و ادراك خطورة مرض السكر.
طريقة العمل: شملت الدراسة 160 مراهقا مصابا بداء السكر نوع 1 من مختلف مراكز معالجة داء السكر في بغداد للفترة 1 / 6 الى 21 / 12 / 2000. تمت مقابلة كل مراهق بشكل منفصل. المعلومات التي تم جمعها شملت العمر و الجنس و فترة الاصابة بداء السكر و ممارسة الرياضة و عدد الزيارات لداء السكر و مقياس القلق و الاضطراب لداء السكر (ادراك خطورة مرض السكر). و تم تقييم اساليب التغلب على المشاكل و المصاعب (الفاعلة و العدائية) بمقاييس مختارة. تأثير اساليب التغلب على المشاكل و المصاعب و غيرها من المتغيرات على القلق و الاضطراب من داء السكر (ادراك خطورة داء السكر) تم تقيمها بالانحدار المتعدد.
النتائج: الادراك لخطورة مرض داء السكر ارتبط معنويا مع اساليب التغلب على المشاكل (الفاعل و العدائي) و الاسناد العاطفي و الجنس. لم يلاحظ ارتباط ذا قيمة معنوية للعمر و الزيارات لعيادة السكر مع اساليب التغلب على المشاكل والمصاعب.
الاستنتاجات: اظهرت الدراسة اهمية اساليب التغلب على المشاكل و المصاعب لادراك خطورة داء السكر و الذي بدوره يؤثر على السيطرة و المعالجة بداء السكر.



مفتاح الكلمات: مراهقون مصابون بداء السكر، اساليب التغلب على المشاكل، العراق

خلفية الدراسة : ان مرض تليف نقي العظم الابتدائي و الذي يعتبر احد الاضطرابات التكاثرية النخاعية غير الابيضاضية، يتميز بحدوث درجات مختلفة من تليف نقي العظام و التي تشكل العلاقة المميزة و التشخيصية للمرضى. لهذا السبب فأن دراسة خزع نقي العظم تعتبر من أهم الخطوات في تشخيص المرض.
هدف الدراسة : اعادة تقييم خزع نقي العظم في المرضى المصابين بتليف نقي العظم الابتدائي.
طريقة العمل : اعيد في هذه الدراسة تقييم خزع نقي العظم لـ (30) مريضاً بتليف نخاع العظم الابتدائي. اعيد تقطيع كتل البارافين و تجهيز شرائح جديدة و صبغها بصبغة الهيماتوكسلين و الايوزين، صبغة الالياف الشبكية و صبغة الحديد. اجري نوعان من التحليل على الشرائح احدهما شخصياتيا و الاخر كمياً. كذلك لقد تم الاعتماد على طريقة كولون في تصنيف المرضى الى اربعة مجاميع.
النتائج : بينت الدراسة ان اكثر العلامات ثبوتيا هي العلامات الخاصة بخلايا النواء كزيادة عددها و وجودها على شكل تجمعات.
بالاضافة الى ذلك اثبتت الدراسة ان اغلب المرضى اظهروا زيادة في عدد خلايا النخاع و الالياف الشبكية و نقصان كمية الحديد في النقي العظمي. كذلك تم اثبات وجود زيادة في عرض العظم الحويجري، زيادة مؤشر ليانية العظم و زيادة الاوعية الدموية.
الاستنتاج : ان الدراسة المستفيضة لخزع نقي العظم مع ضمان كمية كافية من العينة النسيجية و استعمال صبغات الالياف الشبكية و الحديد بالاضافة الى الصبغة الاعتيادية (الهيماتوكسيلين و الايوزين) تعتبر هامة جداً في التشخيص و التقسيم المرحلي لمرمضى تليف نقي العظم الابتدائي.

مفتاح الكلمات: تليف نقي العظم الابتدائي،خزع نقي العظم، تشخصياتي، كمي