Abstract
The study tackles a prominent phenomenon، namely the
exemplification which employed to manifest the correctness of
the syntactic viewpoint. It clarifies the syntactic relations among
its elements to know how it is near or far from Arabic language
system and indicates that Ibn Hayman was so ware of the
linguistic structures and its meaning ،traces the opinions of the
past interpreters and pinpoints the defects of theirs .the Current
research study concludes that the cultivated examples is a vertical
structure employed to approach the Quranic one as supposedly to
be and to manifest the extent of convenience between the content
and structure .
Moreover he grows more celebrated for driving the artificial
example as a tool to analyze and evaluate and fathoming the
secrets of the linguistic structures and what affects their semantics:
the structural approach responds to its counterpart، perhaps the
exemplification comes true to cull such an approach، or the approach
runs counter to the content due to certain structural and linguistic
factors not available in the target exemplification. Such stems from
the function of the example in the books of interpretation.
exemplification which employed to manifest the correctness of
the syntactic viewpoint. It clarifies the syntactic relations among
its elements to know how it is near or far from Arabic language
system and indicates that Ibn Hayman was so ware of the
linguistic structures and its meaning ،traces the opinions of the
past interpreters and pinpoints the defects of theirs .the Current
research study concludes that the cultivated examples is a vertical
structure employed to approach the Quranic one as supposedly to
be and to manifest the extent of convenience between the content
and structure .
Moreover he grows more celebrated for driving the artificial
example as a tool to analyze and evaluate and fathoming the
secrets of the linguistic structures and what affects their semantics:
the structural approach responds to its counterpart، perhaps the
exemplification comes true to cull such an approach، or the approach
runs counter to the content due to certain structural and linguistic
factors not available in the target exemplification. Such stems from
the function of the example in the books of interpretation.
Abstract
الملخص
قابلية المثال المصنوع لمقاربة قامت فكرة البحث على ماولة الكشف عن مد
التركيب القرآني بوجهه المحتمل ، والكشف عن حجيته في بيان الراجح من الأوجه
النحوية ، وقد اقتضى ذلك أن أعرّف بمفهوم المثال المصنوع، وأبيّن الفارق في
وظيفته بين كتب النحو وكتب التفسر ، ثم أعرض آليات صناعة المثال ووظائفه ،
معر ً جا على أثر السياق في حجيته ، عقب ذلك رصد لمحاولات أبي حيان الأندلي
في تعقب أمثلة المفسرين السابقين له وبيان الإخفاق في تمثيلهم ، تلا ذلك تتبع بعض
المواضع التي تعقب فيه من تلا أبا حيان من المفسرين وبيّن ضعف تمثيله أو عدم
صحة انتقاده لغره، وخلص البحث إلى أن المثال المصنوع تركيب افتراضي يؤتى به
مناسبة التوجيه لمقاربة التركيب القرآني بوجهه المحتمل، ويستدل به لتوضيح مد
للتركيب ، وقد تميّز أبو حيان الأندلي بكثرة استعاله المثال المصنوع أداة للتحليل
والترجيح ، ودقة تمثيله ووعيه بأسرار التراكيب اللغوية ، وما يؤثر في دلالتها،
وكانت المقاربة التركيبية تتأثر بحسب طبيعة الوجه الممثَّل له، فقد يكون التمثيل
صائ ً با يحقق المقاربة ، وقد تكون المقاربة بعيدة لتوقُّف تققها على عناصر لغوية
وسياقية لا تتوافر في المثال المصنوع، وهذا متأت من طبيعة الوظائف المتعددة التي
ينهض بها المثال المصنوع في كتب التفسر .
قابلية المثال المصنوع لمقاربة قامت فكرة البحث على ماولة الكشف عن مد
التركيب القرآني بوجهه المحتمل ، والكشف عن حجيته في بيان الراجح من الأوجه
النحوية ، وقد اقتضى ذلك أن أعرّف بمفهوم المثال المصنوع، وأبيّن الفارق في
وظيفته بين كتب النحو وكتب التفسر ، ثم أعرض آليات صناعة المثال ووظائفه ،
معر ً جا على أثر السياق في حجيته ، عقب ذلك رصد لمحاولات أبي حيان الأندلي
في تعقب أمثلة المفسرين السابقين له وبيان الإخفاق في تمثيلهم ، تلا ذلك تتبع بعض
المواضع التي تعقب فيه من تلا أبا حيان من المفسرين وبيّن ضعف تمثيله أو عدم
صحة انتقاده لغره، وخلص البحث إلى أن المثال المصنوع تركيب افتراضي يؤتى به
مناسبة التوجيه لمقاربة التركيب القرآني بوجهه المحتمل، ويستدل به لتوضيح مد
للتركيب ، وقد تميّز أبو حيان الأندلي بكثرة استعاله المثال المصنوع أداة للتحليل
والترجيح ، ودقة تمثيله ووعيه بأسرار التراكيب اللغوية ، وما يؤثر في دلالتها،
وكانت المقاربة التركيبية تتأثر بحسب طبيعة الوجه الممثَّل له، فقد يكون التمثيل
صائ ً با يحقق المقاربة ، وقد تكون المقاربة بعيدة لتوقُّف تققها على عناصر لغوية
وسياقية لا تتوافر في المثال المصنوع، وهذا متأت من طبيعة الوظائف المتعددة التي
ينهض بها المثال المصنوع في كتب التفسر .