Journal of Misan Researches

هذه محاولة للكشف عن بنى التهكم في النصّ القرآني ، بمستوياتها: الصوتية، والصرفية، والمعجمية، والنحوية، والدلالية ، وتفاعلها مع بنى الخطاب الأُخر في النص القرآني ووظائفها في أنساقه المتنوعة ، فالقرائن السياقية : المقالية والمقامية هي الفيصل في تبيين هذا المعنى السياقي ، وينمّ التنوع في بناه عن ثراء النصّ القرآني غير المألوف في أنماط التعبير

تعد دراسة استعمالات الماء الصافي وأهميته للإنسان من اهم الدراسات الحضرية لكون الماء يمثل ديمومة الانسان، وقد تتوقف على وجود الماء وكجزء لا يتجزأ من تكوين أي كائن حي بوصفه أساس الحياة, وثمة علاقة بين تصفية المياه والصحة العامة ولاسيما مياه الشرب وتأثيرها على الصحة من خلال توضيح العلاقة بينهما وإظهار عمق تأثير تجهيز الماء ونوعيته على الصحة العامة وبيان أنواع الأمراض المرتبطة بالماء عن طريق انتقال الأمراض والدورة التقليدية للمرض المنقول بالماء ومعرفة معدلات نسب التلوث في مياه الشرب في القطر وأثره على المواطنين

يعد قيام الجبهة الوطنية الانتخابية في ايار 1954، من الأحداث الهامة في تاريخ العراق المعاصر، حيث أعطت صورة للعمل الوطني المشترك بين الهيئات والشخصيات المستقلة المختلفة في توجهاتها وأفكارها جمعها هدف واحد وهو توحيد جهودها في ميثاق موحد يجمع أطرافها لمواجهة الأحزاب المؤيدة للسلطة الحاكمة، والمميز من ذلك أن هذه الجبهة كانت ممهدة لجبهة الاتحاد الوطني السرية عام 1957 والتي كانت أحد الأسباب التي ساعدت على قيام ثورة 14 تموز 1958 في العراق

التوجه بالدعاء لآله واحد او لآلهة متعددة تكاد تكون عقيدة راسخة في كافة الاديان السماوية والوضعية وذلك لحاجة الانسان الى الراحة النفسية التي يوفرها له التوجه بالدعاء لا سيما مع تعقد الحياة وكثرة المشاكل وهذا يشمل الانسان منذ وجوده على هذه الارض ، ولا شك في ان ذلك يرتبط بممارسة طقوس قد يحددها الدين نفسه في كتبه المنزلة او صحائفه المقدسة التي تُنزَّل على الانبياء والرسل ، وكذلك الامر بالنسبة للديانات الوضعية التي ضمت اغلب نصوصها ادعية مختلفة يتوجه فيها متبعيها بالدعاء الى الآلهة التي اختاروا عبادتها

أجريت الدراسة لمعرفة واقع التركيب النوعي لحيوانات الماشية في محافظة ميسان للمدة (2010-2013) اذ تم تحديد انواعها واعدادها والأهمية النسبية للمجموعة اولاً ولكل نوع منها ثانياً على مستوى المحافظة والعراق.
اظهرت النتائج وجود تباين نسبي في التوزيع الجغرافي للحيوانات على مستوى النوع والعدد, اذ جاءت ناحية السلام بالمرتبة الاولى بواقع (121652) رأس مشكلاً نسبة بلغت (18,5)% من مجمع حيوانات الماشية في المحافظة, بينما كان مركز قضاء المجر الكبير بالمرتبة الاخيرة بواقع (14040)رأس بما يعادل (2,1)% من المجموع ذاته. اما على مستوى النوع فتصدرت الاغنام باقي الانواع وجاءت بالمرتبة الاولى في جميع الوحدات الادارية وبمجموع (439134)رأس بما يعادل (67)% من مجموع الماشية في المحافظة بينما تضاءلت اعداد الابل الى (9584)رأس لتكون الاقل عدداً مشكلة نسبة قدرها(1,46)% من المجموع ذاته لتحل بالمرتبة الاخيرة في ترتيب حيوانات الماشية في المحافظة

يهدف البحث الى استكشاف التغير الحاصل في معدلات عدد ايام بقاء المراكز الضغطية الثانوية و(الثانوية أو الرئيسة)للمرتفع السيبيري والمنخفض المتوسطي وعلى التوالي للمدة(1950-2001)في ضوء التغير المناخي الحالي .
لقد أتبع الباحثان المنهج التحليلي والأسلوب الأحصائي من خلال الاعتماد على معادلة الخط المستقيم من الدرجة الأولى لمعرفة الوجهة العامة للتغير في معدلات عدد أيام بقاء المراكز الضغطية للمنظومتين المشار لهما فضلا عن استخدام معادلة التغير النسبي لقياس التغير في المؤشرالمذكور ولغرض المقارنة بين الدورات المعتمدة في البحث والتي كانت ثلاث دورات امتدت الأولى ما بين ((1950-1951)_(1966-1967)) والتي عدة دورة مرجعية لمقارنة الدورتين التاليتين معها ((1967-1968)_(1983-1984)) ,((1984-1985)_(2000-2001)) وللفصل المطير من السنة, ولأجل اعداد قاعدة بيانات ,فقد تم تحليل الخرائط الشمولية السطحية للرصدتين (00)و(12) بالتوقيت العالمي لمتابعة ظهور المراكز الضغطية فوق العراق

التوازن القافوي الذي يراعيه الشعراء في النصوص الشعرية هو موضوعة جمالية شكلية أولاً ، ودلالية ثانياً ، وظاهرة موسيقية ثالثاً ، الغرض منها تنويع الانفعالات في قلب السامع ، فالقافية تلحق الوزن ، وبالوزن تتدفق العاطفة الشعرية ، فضلاً عن دواعيه البلاغية والدلالية الأخرى التي ترتقي به من مستوى الشكلية إلى مستويات دلالية عميقة بتآزر الوزن والقافية والتركيب والدلالة .
والتقديم والتأخير موقع ذو طبيعة مكانية متحركة فضلاً عن بلاغته ، ولذلك يمكن دراسته موسيقياً باعتبار تواجده مراراً في القافية أو استعماله وسيلة للتوصل إليها ، فضلاً عن تعاضده مع الأساليب البلاغية الأخرى في صناعة إيقاع الجملة ومن ثم الإيقاع البلاغي

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على إمام الأولين والآخرين محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه وبعد.
إنّ من يقرأ كتاب (الحصائل) للدكتور محمد أحمد الدّالي، يجد فيه فكراً لغوياً ونحوياً ونقدياً يستدعي الوقوف عنده، لذا جاء هذا البحث للتعرف على عقلية الدّالي النحوية، وكيفية تعامله مع آراء النحاة ودراسة جهوده، ويتكون البحث من مقدمة تشمل النشأة العلمية للدّالي، ووقفنا في البحث على شخصية الدّالي العلمية، وجهوده في النقد النحوي، وجهوده في الاحتجاج بالقرآن الكريم والحديث النبوي وبكلام العرب من الشعر والنثر، وختمنا البحث بخاتمة ونرجو من الله التوفيق والسداد

يتناول هذا البحث موضوع ( دلالة اللون في تشكيل صورة الحياة والموت( الشِّعْر المملوكي أُنْمُوْذَجَاً))، وتُعدّ هذه الدراسة حلقة من حلقات البحث في شعر العصر المملوكي، وقد جاءت لتكشف النقاب عن قدرة الشاعر المملوكي، على التفنن في استعمال دلالة اللون في تشكيل صورة الحياة والموت؛ إذ حرص الشعراء على استعمال عنصر اللون في تشكيل صورهم الشعرية، فجاءت دلالة اللون محملة بما وراء اللون من عوالم تكشف عنها نفسية الشاعر المملوكي، من خلال الوقوف عند دلالات اللون وقفة جمالية شكلية تستجلي بهجة الألوان حسياً، وما تحيل إليهِ – هذه الألوان – من دلالات نفسية ترينا صورة الحياة والموت في الشِّعْر المملوكي، فضلاً عن ذلك بما يعكسه الشاعر نفسهُ على ألوانه، أو بما تتجاوب بهِ هذه الألوان مع مشاعره

من اجل الوصول إلى أفضل الطرائق التدريسية التي تؤدي أفضل ما هو مطلوب قامت هذه الدراسة التي هدفت إلى التعرف على مدى إمكانية زيادة تحصيل طلبة المرحلة المتوسطة في مادة قواعد اللغة العربية من خلال مسرحتها .
وقد دعت الحاجة لها من خلال رغبة الباحثان باستعمال طريقة تختلف عن الطريقة الاعتيادية المتبعة ومن خلال الزيارات الاستطلاعية التي أجراها الباحثان وملاحظة ضعف تحصيل بعض الطلبة في المادة المذكورة .تناول الفصل الأول (إطار البحث) مشكلة وأهمية وهدف وحدود البحث مكانياً بمتوسطات مركز ميسان وزمانياً النصف الثاني من العام الدراسي 2013-2014 وموضوعياً تحدد بالمادة المذكورة أعلاه .
وقد تم في الفصل الثاني ذكر ما تناولته الأدبيات التي تعرضت لهذا المضمون في الإطار النظري الذي تكون من ثلاث مباحث : المبحث الأول تعرض لذكر أهداف المسرح المدرسي ، والثاني تعرض لسرد عناصر بناء النص المسرحي أما الثالث فقد تناول مسرحة المناهج وكيفية العمل بها .أما الفصل الثالث فقد ضم مجتمع البحث طلبة المرحلة المتوسطة ، وتم تحديد العينة من طلبة متوسطة (حسان بن ثابت ) الصف الأول الضعفاء كما في الفصل الثالث ، وتم استعمال أداة الملاحظة لقياس أداء الطلبة في الاختبار القبلي والبعدي على نفسها العينة التي درست بالطريقة الاعتيادية ثم بإدخال متغير وهو العرض المسرحي وتم التحقق من صدق الأداة بعرضها على الخبراء واستخراج نسبة الاتفاق بينهم باستخدام معادلة كوبر ومن ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية واستعمال المعادلة واستخدم الاختبار التائي (t-test ) لقياس الفرق بين متوسطي حساب العينة في الاختبار القبلي والبعدي

ظاهرة العنف ضد المرأة تعد من أخطر الظواهر السلبية التي تهدد أمن وكيان الأسرة والمجتمع على حد سواء. فالعنف ضد المرأة واحداً من مظاهر العلاقات غير المتكافئة بين الرجل والمرأة، التي تخلق أشكال مشوهة من العلاقات الاجتماعية، وأنماط السلوك المضطربة داخل الأسرة وخارجها. وإذا كان العنف ضد المرأة يعني ممارسة القوة التي تضر المرأة، فأن البحث كشف عن أشكالاً مختلفة من العنف الممارس ضد المرأة، منه ما هو جسدي، لفظي، والاقتصادي، جنسي وآخر بزعم الدفاع عن الشرف، والنفسي إضافة إلى العنف الاجتماعي الممارس من قبل المجتمع والقائم على أساس تفضيل الذكر على الأنثى، كما وكشف البحث عن أزمات حقيقية تعصف بعمليات التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية للمجتمع، كون نصف المجتمع أو أكثر غير مسموح له المشاركة في عملية البناء والإنتاج والتنمية، بزعم العادات والتقاليد التي تقوض من فعالية المرأة داخل المجتمع.
وأتضح من الدراسة أن للعنف عوامل اجتماعية تقف إلى جانبه، إضافة إلى عوامل الثقافة الشعبية، التي تعد من أهم العوامل المؤدية للعنف ضد المرأة، إضافة إلى سوء التنشئة الاجتماعية، والظلم والتفرقة وعدم المساواة بين الأبناء من الذكور والإناث، وتبين من الدراسة أن الأسرة تحتل المركز الأول بين المؤسسات من حيث تأثيرها في ممارسة العنف ضد المرأة، خاصة وأن فضاء البيت هو مكانها الطبيعي

تناولت هذه الدراسة تقويم كتاب العلوم للمرحلة الابتدائية في ضوء معايير التربية الوقائية لان التربية الوقائية من الجوانب المهمة في حياة الفرد والمجتمع ،وقد أكدت هذه الدراسة على الجانب الوقائي باعتباره منظومة متكاملة الاهداف والنتائج يجب اشراكها بالمناهج المدرسية للمرحلة الابتدائية لأنها تتوافق مع متطلبات الانسانية جميعها ،وقد عملت الباحثة على القيام بدراسة للتعرف على جوانب التربية الوقائية من خلال تحليل كتاب العلوم للصف الرابع الابتدائي ثم تقويمه وفق المعيار المعد للدراسة وقد شملت التربية الوقائية على عدة مجالات باعتبارها المجالات المهمة في كتاب العلوم وهي ( التغذية الصحية – الوقاية من الامراض – الوقاية البيئية – وقاية جسم الانسان – والسلامة والأمان) باعتبارها جزء من حياة المتعلمين والمتعلمات وقد شمل المعيار المعد للدراسة الحالية (5) مجالات رئيسية بالإضافة الى اعداد فقرات لكل مجال حيث وصلت عدد الفقرات (الفرعية ) في المعيار المعد للدراسة (60) فقرة فرعية لكل مجالات التربية الوقائية ،وقد عملت الباحثة على عرض المعيار على مجموعة من الخبراء والمحكمين في طرائق تدريس العلوم والقياس والتقويم لإعطاء رأيهم في هذا المجال ملحق (2) وكانت نسبه الاتفاق (80%) على بقاء جميع الفقرات لمالها من اهمية في كتاب العلوم مع اجراء تعديلات طفيفة على بعض الفقرات واستخدمت الباحثة معادلة (كوبر) لاستخراج معامل الثبات من خلال الاستعانة بمحللين خارجين حيث كانت نسبة الثبات (80,0) بين الباحثة والمحلل الاول ،و(82,0) بين الباحثة والمحلل الثاني ،(84,0) بين المحلل الاول والثاني مقارنة بالنسبة الافتراضية (70%) التي تم الاتفاق عليها من قبل الخبراء والمحكمين ولمقارنه نتائج التحليل استخدمت الباحثة التكرارات والنسب المئوية للحصول على النتائج ومن ثم تقويمه حسب المجالات الخمسة التي تم اعدادها ومن خلال ذلك تم التوصل الى النتائج التالية:
1-ان تقويم كتاب العلوم للصف الرابع الابتدائي لم يكن بالمستوى المطلوب مقارنه بالنسبة المحكية التي اعتمدتها الباحثة وهي (70%) ،اذ تحققت (29)فقرة من اصل (60) فقرة الواردة في المعيار المعد للدراسة وبنسبة (33,48 %) .
2-حصل مجال (جسم الانسان ) بالمرتبه الاولى على أعلى نسبه مئوية للفقرات المتحققة في كتاب العلوم وبنسبة (13,24%) بينما حصل مجال (الوقاية البيئية ) بالمرتبة الثانية بنسبة (13,24%) ، و(السلامة والأمان ) بالمرتبة الثالثة وبنسبة (68,20%) ،يليه مجال (التغذية الصحية ) بالمرتبة الرابعة بنسبة (24,17%) ،اما مجال (الوقاية من الامراض ) بالمرتبة الاخيرة وبنسبة (79,13%)بالنسبة للفقرات المتحققة . وفي ضوء ذلك أوصت الباحثة :-
1-ضرورة نشر الثقافة الوقائية بإصدار نشرات توعية تتضمن رسومات وصور توضح الممارسات الوقائية الصحيحة والخاطئة .
2-اعادة صياغة مناهج العلوم للمرحلة الابتدائية وإدراج التربية الوقائية بجميع جوانبها ومجالاتها في كتاب العلوم للصف الرابع الابتدائي مع مراعاة التوازن والتركيز على الجوانب الغذائية والصحية التي تخدم المجتمع .
واستكمالا للدراسة اقترحت الباحثة :
1-اجراء دراسة مماثلة للدراسة الحالية على كتب العلوم الاخرى وعلى الجوانب الوقائية بأكملها
2-بناء برامج لتوعية المتعلمين والمتعلمات وإكسابهم مجالات التربية الوقائية الواردة في هذه الدراسة

Speaking is usually considered the core skill in language learning. According to Richards (2008:20), the mastery of the speaking skill in English is a priority for many second language (L2) or foreign language (FL) learners. Consequently, learners often evaluate their success in language learning as well as the effectiveness of their English course on the basis of how much they feel they have improved in their spoken language proficiency.
Shumin (2002:204) claims that adult EFL learners are relatively poor at spoken English, especially regarding fluency, control of idiomatic expressions, and understanding of cultural pragmatics. Few can achieve native-like proficiency in oral communication.
Bada et al. (2011:122) consider the speaking skill as one of the most difficult skills to develop, especially in the classroom environment, because it is a productive skill that has such multifaceted and complex aspects. For most language learners, acquiring a native like competence in speaking seems almost unattainable.
Recently Szelest (2011:131) sustains what Shumin(2002) claims that speaking English fluently and accurately and communicating orally in an FL is always a grand task for FL learners since effective oral communication requires the ability to use the language appropriately in social interaction. Baily (2003:54) confirms that learning speaking skills is very challenging for students in FL contexts, because they have very few opportunities to use the target language outside the classroom. Learners who fail to learn how to speak in an L2/FL, in spite of successful acquisition of other skills, often complain of having a ‘mental block’ hindering them from succeeding in learning that language. Their feelings of nervousness, stress and anxiety are a significant obstacle in the development of language proficiency, especially their performance abilities, such as speaking (Horwitz et al., 1986: 125 as cited in Piechurska-Kuciel,2011:202).
In countries such as Iraq where English is an FL it is common to observe that despite the years of language education most students are unable to communicate orally in a proper way. Although students have learned English for years, many of them are still incapable of using English orally. The researcher has noticed that in Iraqi college classrooms students generally face difficulties in the speaking skill. This is evident through the researcher's own experience as a B.A and M.A student in addition to contact with college instructors and specialists in the field as well as through several studies that have been conducted in Iraq such as Al- Shimmary (2003:1), and Al-Salihi (2006:1).A large number of college students who have received several courses of formal teaching are often incapable of effectively communicating in English. This may lead to the emergence of the phenomenon which is called ‘Mute English’ or ‘Dumb English’, referring to the situation where people can read , write and understand the English language but cannot speak it well (Hu ,1988 and Weng, 1996 as cited in Wang and Motteram ,2006:online).

This paper investigates the modeling of the Reactive Powder Concrete (RPC) beams reinforced with the different types of the reinforcement (steel and Sand-coated CFRP). The ANSYS 11 program was used. The experimental works included casting of eight RPC concrete beams. Four of them reinforced with steel bars, while the others were casted using sand-coated CFRP bars. The mechanical properties of the RPC were experimentally obtained. The manufacturing data were used for CFRP bars. The RPC was modeled by Solid 65 element. The steel plate for loading and support was modeled by. The steel and CFRP Bars were modeled by discrete bar element. The study includes the effect of the distribution of the steel fibers on the flexural behavior in term of load-deflection relation. The uniformly distributed of the steel fiber longitudinally and vertically gave the best behavior than the corresponding experimental results for both types of reinforcements

six were prepared polymer gel networks retina and retinal semi interference different proportions, namely:
1) - Starch-g-(PAA-CO-MBA)n P1
2- (Chitosan + Gluteraldehyd (P2
3- ) Chitosan + sebacoylchloride) P3
4- (Chitosan +70% PEG + Gluteraldehyde) P4-4
5- (Chitosan +70%PEG+ Sebacoyl chloride) P5-4
6 - (Starch-g-(PAA-CO-MBA)n+70% PEG) P6-4

The results showed that polymeric network effect (P5-4) loaded with a drug Prednisolone prevented constitute the updated material carrageenan and xylene, far behind the moral of the tumor (P <0.05) at the time of 0.5, 1 hour, far behind the highly significant (P <0.01) at the time of 2.4, 6, 8.10 The event lasted up to 23 hours from the start of the dosing time. When studying the effect of an anti-inflammatory chitosan it observed the emergence of significant differences (P <0.05) after 0.5, 1, 2.4 & 6 an hour and a highly significant (P <0.01) after the time of 8.10 & 23 hours from the time of dosing. As the drug Prednisolone unit led to obtain significant differences (P <0.05) after 0.5 & 1 hour and a highly significant (P <0.01) after 2 & 4 only an hour of the dosage time, then it observed decline in its influence as an anti-inflammatory, which runs to the end of the experimental period

تناولت هذه الدراسة التأثير السمي لفطر Beauveria bassiana على هلاك كاملات حشرة خنفساء الطحين الصدئية Tribolium castaneum (herbst) اذ استخدمت ثلاثة تراكيز للفطر 0.5 , 1 , 1.5% وتمت المعاملة على الدور الكامل للحشرة وملاحظة التأثير بعد 24 و48 ساعة من المعاملة وأظهرت النتائج بأن هناك تأثيرا للفطر المستخدم في الدراسة على موت الدور الكامل للحشرة ، اذ اظهرت النتائج في اختبار التأثير السمي للفطر خلال 24 و48 ساعة من المعاملة تفوق التركيز 1.5% اذ بلغت اعلى نسبة قتل لهذا التركيز %100-80% أما ادنى نسبة قتل فقد بلغت20%-80% عند تركيز%0.5 خلال نفس الوقت . وتناولت الدراسة ايضا التأثير السمي لمبيد الفا-سايبرمثرين على هلاك كاملات حشرة الدراسة اذ استخدمت ثلاثة تراكيز 0.5 , 1, 1.5% وتمت المعاملة على الدور الكامل وملاحظة النتائج خلال 24 و 48 ساعة وأظهرت النتائج عند تركيز 1.5% ان نسبة القتل بلغت90% 100%- أما عند تركيز 0.5% فقد بلغت نســــــبة القتل 80%-20% خلال 24 و 48 ساعة

تضمن البحث دراسة تشخيصية والتواجد السنوي والكثافة العددية لأدوار نوع جديد من الحشرات القشرية Duplachionaspis graminella في محافظة البصرة في منطقة المدينة خلال الموسم 2014 - 2015 ، حيث يعتمد في تصنيف أنواع وأجناس وعوائل الحشرات القشرية على دراسة الإناث البالغة .
أوضحت النتائج أن أهم الصفات التشخيصية للأنثى البالغة بيضوية الشكل ، منطقة العجز واسعة ، الفصوص الأولى كبيرة ومتباعدة ومدورة من القمة ، الزوج الثاني من الفصوص أصغر من الزوج الأول ومنقسم إلى فصين صغيرين ، الزوج الثالث مسطح أوسع وأقصر من الزوج الثاني ، القنوات الأنبوبية الكبيرة مرتبة بشكل أزواج بالقرب من حافة العجز وعلى شكل صفوف على السطح الظهري في منتصف العجز ، أشواك الغدة Gland spines توجد على السطح ألبطني على حافة العجز. كما بينت النتائج وجود هذا النوع في جميع أشهر السنة على نبات القصب البري وبلغت أعلى معدل للكثافة العددية للبالغات 63.0 بالغة/ أنج2 خلال شهر تشرين الثاني عند معدل درجة حرارة مئوية 18.2 م0 ورطوبة نسبية 52% في حين بلغت أقل معدل للكثافة العددية للبالغات 26.6 بالغة/ أنج2 خلال شهر شباط عند معدل درجة حرارة 16.4 م0 ورطوبة نسبية 58%، وبلغت أعلى معدل للكثافة العددية للحوريات 5.3 حورية/ أنج2 خلال شهر تشرين الثاني وأقل معدل للكثافة العددية للحوريات 0.3 حورية/ أنج2 خلال شهر شباط