Journal of Techniques

تم في هذا البحث دراسة تأثير نوعين من الاوكسيمات هما اوكسيم الاسيتون واوكسيم الفا-بنزوين على فعالية أنزيم الكولين استريز المثبط بواسطة عدد من البايرازولينات وقواعد شيف المختلفة. أظهرت النتائج أن الاوكسيمات المستخدمة لا تسبب إعادة تنشيط الأنزيم المثبط بمشتقات البايرازول بينما تسبب إعادة التنشيط لفعالية لأنزيم المثبط نفسه بمشتقات قواعد شيف وذلك من خلال ملاحظة زيادة الفعالية الأنزيمية للأنزيم المثبط بزيادة تركيز الاوكسيم وهذا الاختلاف في كلا الحالتين ربما يعود إلى الاختلاف في تراكيب المركبات المستخدمة.

شملت الدراسة التحري عن بعض فحوصات الكبد للمرضى المصابين بالحمى التيفية من خلال قياس فعالية بعض الأنزيمات والمركبات البايولوجية المهمة في هذا الجانب مثل إنزيم الفوستاتين القاعديAlkaline phosphates AIP.
والأنزيمات الناقلة (transaminase GOT Glutamate oxalo Acetate) (Glutamate Pyravate trans-GPT) وتقدر كمية البلروبين Bilirubin في مصول المرضى، فأظهرت النتائج أن هنـاك زيادة محسوسة في فعالية تلك الأنزيمات في مصول المرضى مقارنة بالأشخاص الأصحاء سريرياً (مجموعة التحكم control).
أما بالنسبة لكمية البلروبين فكانت ضمن الحدود الطبيعية ولم يلاحظ أي فرق بالقراءات مقارنة مع مجموعة التحكم (control). وهناك جداول تبين كل الفحوصات وكل حسب الوحدة المقاسة فيها

اعتمدت هذه الدراسة على اختيار عشوائي لــ )148( أنثى كانت تشكو من اضطرا بات في الجهاز البولي بأعمار مختلفة في مدينة الحلة لعام 2004.وقد ظهر زرع الإدرار نموا معنويا في 119( 80.4%) بينما كان 29(19.59%) خالي من أي نمو بكتيري. وكان مجموع العترات السالبة لصبغة غرام أكثر العترات انتشارا وكانت الاشيرشيا كولاي E-coli الأكثر انتشارا ضمن هذه العترات وبنسبة 43( 29.05%) من مجموع البكتريا تلتها الكلبسيلة Klebsiella 20(13.51%)،المنقلبة Proteus 19(12.83%)، الزائفة الزنجارية Pseudomonas areogenosa10 (6.7%)، Citrobacter ستروبكتر 5(3.37%). بينما كانت نسبة وجود البكتريا الموجبة لصبغة غرام 22(14.8%) مثلت المكورات العنقودية الذهبية Staph aureusمنها 15(10.1%) تلتها العنقودية البيضاء 7(4.72%) من مجموع عينات البحث.وتم أجراء فحص الحساسية الدوائية لجميع العزلات وكذلك درست العلاقة بين العمر، نوع الاصابة والحمل وظهر أن أكثر المضادات الحيوية فعالية هي الناليديكسك أسدNalidixicacid وجنتامايسينGentamycin في تأثيرها على البكتريا السالبة لصبغة غرام و البكتريا الموجبة لصبغة غرام على التوالي.

استهدفت الدراسة التحري عن داء البويغات الخبيئة في الأطفال في ناحية تازة وفي غائط الأطفال المراجعين إلى مستشفى الأطفال في كركوك .
استخدمت طرق الصبغ بالزيل نلسن Modified Ziehl -Neelsen وطريقة التطويف بالمحلول السكري المشبع Sugar solution Sheathers للكشف عن أكياس بيض الطفيلي للتأكد منها.
وقد أظهرت نتائج هذه الدراسة ان نسبة الخمج في أطفال ناحية تازة كانت (29%) من خلال فحص 167 عينة غائط مع وجود فرق معنوي عند مستوى (P<0.05) بين أعمار الأطفال المخمجين وقد بلغت نسبة الخمج بعمر أقل من سنة (40%) في حين لم يلاحظ وجود فرق معنوي بين الجنسين إن كانت النسب متقاربة في الذكور (29%) وفي الإناث (31%). وكانت أعلى نسبة خمج في شهر أيلول (71.4%) وأدناها في شهر كانون الأول (12.5%).

لقد تم قياس فعالية انزيم الـ Dihydrofolate Reductase (DHFR) في مصل دم (100) من الاشخاص المتطوعين و المراجعين للمختبرات الأهلية وقد تم تقسيمهم الى ثلاث مجموعات ، اذ كانت المجموعة الاولى تتضمن (15) ذكرا و (15) انثى يتناولون ادوية لعلاج السرطان (الميثوتركسيت ومشتقاته) ، المجموعة الثانية تشمل (15) ذكرا و (15) انثى يعانون من العقم لأكثر من (13-2) سنة و المشخص مسبقا من قبل الاطباء المختصين اما المجموعة الأخيرة فكانت تشمل السيطرة وهم (20 ) ذكراً و (20 ) انثى سليمين(الاصحاء).
وقد وجد ان فعالية الانزيم تكون اعلى في المجموعة الأولى من المجموعة الثانية ومقارنة بالسيطرة. تكمن اهمية هذا الأنزيم في كونه نظيرا لكثير من العقاقير الطبية مثل المثبريم و الميثوتركسيت المستخدم في كبت الجهاز المناعي لعلاج امراض السرطان ،المناعة الذاتية و داء الصدف فضلا عن ارتباطه بعامل الخصوبة.

الى كوارث صحية و اقتصادية و اجتماعية ، و يعد العراق الان من اكثر المناطق وبائيا لهذا المرض لا سيما في المناطق الوسطى و الجنوبية المنحصرة بين الفرات و دجلة و هذه المناطق يسكنها الكثير من المزارعين و مربي الاغنام .
تهدف هذه الدراسة الى معرفة العلاقة بين مرض الاكياس المائية و بعض المتغيرات ، و هل هناك فروق في معدل الاصابة بين الذكور و الاناث . و شملت الدراسة المرضى الذين ادخلوا الى م. الكرامة التعليمي للفترة من 1/1/2001 و لغاية 31/12/2001 و المصابين بمرض الاكياس المائية . و كان عددهم 49 مريضا .
و قد اظهرت النتائج أن اكثر المناطق اصابة بهذا المرض هي المناطق الريفية و اكثر فئة تصاب بهذا المرض من الاناث و الذكور هي اللفلاحون و ذلك لطبيعة عملهم مع المزروعات و الحيوانات . كما اظهرت النتائج ان نسبة اصابة الاناث اعلى من نسبة اصابة الذكور .
و على ضوء النتائج المستحصلة تم وضع توصيات للحد من ارتفاع نسبة الاصابة بمرض الاكياس المائية بتثقيف المجتمع حول المرض و طرق الوقاية منه و كذلك السيطرة على الكلاب السائية

لايوصف الفعل بأنه غير مشروع ألا إذا ثبت أنه يشكل اعتداءً على مصلحة اجتماعية جديرة بالحماية الجنائية ، وهذا الوصف لا يخلع على الفعل إلا بعمل تشريعي ، وعلى أساس هذه الفكرة نقول ان الأصل في افعال الإباحة ، والعمل التشريعي الذي يبين الافعال الجرمية يسمى نصوص التجريم فهي التي تحدد الجرائم والعقوبات المقررة لها ، وهذا يتطلب المطابقة بين الفعل المرتكب ونص التجريم فاذا انتفت المطابقة تحققت الاباحة ،ومن ذلك نستدل على ان الفعل يكون مباحاً في حالتين الاولى حين يكون كذلك اصلا والثانية حين تتحقق مطابقة الفعل مع نص التجريم لكن المشرع يبيحه تنفيذا لحكم قاعدة قانونية ،وعلى ذلك فأن اسباب الاباحة قيود ترد على نص التجريم فتحول دون اعمال مفاعيله في ظروف معينة .

وقد عالج المشرع العراقي اسباب الاباحة في الفصل الرابع من قانون العقوبات (المواد 39-46) وقد وقع اختيارنا على عمليات الجراحة والعلاج الطبي كصورة من صور استعمال الحق ، ولاجل الوقوف على مفردات هذا العنوان علينا ان نتطرق لاساس الاباحة وطبيعتها ونطاقها بشكل عام ثم لاهمية العمل الطبي وعلة تبريره وبعدها لشروط اباحة العمل الطبي واخيراً فقد ثار الخلاف بشأن بعض العمليات وهل هي مشمولة بالاباحة ام لاوهي عمليات التجميل والاجهاض والتعقيم ونقل الدم وزرع الاعضاء البشرية والتلقيح الاصطناعي واطفال انانبيب الاختبار وتحسين النسل (اليوجينا). وسيكون ذلك على اربعة مباحث ووفق الاتي :

المبحث الاول : اساس الاباحة وطبيعتها ونطاقها .
المبحث الثاني:ماهية العمل الطبي وعلة تبريره.
المبحث الثالث : شروط اباحة العمل الطبي .
المبحث الرابع : عمليات التجميل والاجهاض والتعقيم ونقل الدم وزرع الاعضاء البشرية والتلقيح الاصطناعي وعمليات اطفال انابيب الاختبار وتحسين النسل (اليوجينا) .

تم الحصول على 79 عزلة من اصابات سطحية بالجسم من مختبرات مدينة صدام الطبية ، مستشفى طوارىء الكرخ للفترة من اذار /2002 الى نهاية كانون الثاني لعام 2003.
شملت النماذج مسحات للجروح والحروق ومسحات جلدية ومسحات مهبل ومسحات للاذن . شكلت البكتريا السالبة لصبغة كرام النسبة الاكبر 82,3% والتي كان 57% منها بكتريا Pseudomonas تلتها بكتريا Escherichia coli26 % . اغلب العزلات كانت مقاومة لمضاد حيوي واحد او اكثر والبعض منها كان مقاوما لثمانية أو تسعة او عشر مضادات حيوية .
اثر مركب ثنائي الاستيل على اغلب العزلات باستعمال طريقة الانتشار في الاكار عند استعمال التراكيز 30، 60، 120، 180 مايكروغرام /حفرة ، البعض من العزلات كانت حساسة جدا إذ لم يظهر اي نمو بأقل التراكيز المستعملة . تم اقتراح استعمال مركب ثنائي الاستيل في علاج الإصابات السطحية بعد تحضيره بشكل ملائم اذ انه من المركبات الطيارة.

الليكاند (β-prophydrazone-2-benzothiazole thio ether) تم تحضيره من تفاعل 2-مركربتو بنزوثيازول (2-HMBT ) مع هيدروكسيد الصوديـوم (KOH ) في وسط كحولي ومن ثم مفاعلة الناتج مع Ethyl-3-bromo propionate في الوسط السابق نفسه ومن ثم مفاعلة الناتج مع الهيدرازين. أما المعقدات فتم تحضيرها من مفاعلة هذا الليكاند مع الأيونات الفلزية المستخدمة وهي Mn(II), Fe(III), Ni(II), Zn(II), Hg(II) وقد اعتمدت في التحقق من صيغ المعقدات تقنيات مطيافية ما تحت الحمراء ، مطيافية الأشعة فوق البنفسجية ، تحليل العناصر باستخدام تقنية الامتصاص الذري ، العزوم المغناطيسية ، التوصيليــة المولارية الكهربائية. وقد بينت نتائج التحليــل أن لمعقدات الليكاند نسب مولية هي (1:2 ) ( ليكاند:فلز) باستثناء معقدها مع Hg(II), Zn(II) إذ كانت النسبة المولية هي (1:1 ) ( ليكاند:فلز). ومن دراسة مطيافية ما تحت الحمراء لهذه المعقدات وجد أن هذا الليكاند يسلك سلوك ليكاند مخلبي ثلاثي السن إذ يرتبط مع الأيونات الفلزية عن طريق ذرات النتروجين ،الأوكسجين ، والكبريت خارج الحلقة في معقداتها .

اجري البحث على (6) مطابع اهلية في محافظة بغداد عام (1996) وشمل تسعين عاملا معرضين فعلا للرصاص اللاعضوي في المطابع وعشرين عاملا غير معرضين للرصاص (Control group) في صناعات اخرى . وقد استنتج منه انه كلما زادت نسبة الرصاص في الدم عن الحدود الطبيعية تقل نسبة الهيموغلوبين بالدم وتزيد نسبة طرح الكوبروبورفرين 111 في الادرار .
ويدل ذلك على ان للرصاص فعل تراكمي بالجسم كلما زادت مدة التعرض بالسنين . وان كانت نسبة الرصاص في بيئة العمل اقل من الحدود القصوى المسموح بها .

أجريت هذه الدراسة من كانون الأول 2004 ولغاية آذار 2005 للتحري عن انتشار الطفيليات المعوية والصورة الدموية المرافقة لها بعض المرضى الوافدين وبعض المرضى الراقدين في مستشفيات مدينة الحلة مركز محافظة بابل. هذه الدراسة شملت 540 مريضاً من كلا الجنسين ومن مختلف الأعمار. لقد أخذت عينات البراز من هؤلاء المرضى وأجريت عليها الفحوصات المختبرية بطريقة المسحة المباشرة. أجريت خلال هذه الدراسة بعض فحوصات الصورة الدموية شملت حساب العدد الكلي لخلايا الدم البيضاء، حساب الخلايا الحامضية وتقدير قيمة الهيموكلوبين لـ 273 حالة مرضية.أظهرت نتائج الدراسة الحالية أن نسبة الاصابة الكلية بالطفيليات المعوية كانت 50.5 %.
بالنسبة لفحوصات الصورة الدموية لوحظ ارتفاع معنوي في العدد الكلي لخلايا الدم البيضاء والخلايا الحامضية للاشخاص المصابين بالطفيليات المعوية مقارنة بالقيم الطبيعية القياسية لكل من خلايا الدم البيضاء والخلايا الحامضية. أيضا لوحظ انخفاض غير معنوي في قيم الهيموكلوبين للاشخاص المصابين اقل من المستوى الطبيعي للهيموكلوبين.

تمت دراسة 100 عينة من طالبات المدارس الابتدائية في مدينة كركوك للفترة من ( 1 / 9 / 2003 ) لغاية ( 1 / 12 / 2003 ) لمعرفة معدل انتشار التهاب المجاري البولية بينهم ومن خلال الدراسة تبين بان معظم الفتيات اللواتي يعانين من التهاب المجاري البولية هن بين عمر (8-10) سنوات إذ شكلن نسبة ( 72-72%) وكانت جميعهن يعانين من حرقة في الادرار بنسبة( 34-5و48%).
إن المسبب المرضي الأكثر شيوعا لمعظم الحالات هيE-coli إذ شكل نسبة(30-42,8 % ) وقد استجابت معظم الفتيات للعلاج بالمضادات الحيوية التي تكون على شكل حبوب بنسبة ( 52 _ 74,2 %) .

لا توجد طريقة علمية لتحديد البعد العمودي الاطباقي الصحيح لمرضى الدرد (عديمي الأسنان ), وهذه الدراسة قد اجريت لدراسةالتناسب بين مسافة الأذن للعين إلى مسافة الأنف للذقن .أجريت هذه الدراسة على 200 مريض عراقي من ذوي الأسنان الكاملة , تم قياس مسافة الأذن للعين (يمينا ويسارا) ومسافة الأنف للذقن لكل مريض.أثبتت نتائج التحليلات الأحصائية وجود علاقة أيحابية بين مسافة الأذن للعين (يمينا ويسارا) مع مسافة الأنف للذقن ويمكن اعتبار طريقة القياس ألوجهي طريقة صحيحة في تقييم البعد العمودي الاطباقي .

أجريت الدراسة شبه التجريبية في وحدات الديلزة الدموية في كل من مستشفى اليرموك التعليمي ومستشفى الكرامة التعليمي ومستشفى الجراحات التخصصية ومستشفى الكاظمية التعليمي. تهدف الدراسة إلى تحديد اثر البرنامج التمريضي التثقيفي في معلومات وممارسات الممرضات / الممرضين العاملين في وحدة الديلزة الدموية. شملت العينة العمدية (30) ممرضة وممرض، قسمت العينة إلى مجموعتين متساويتين، المجموعة الاختبارية والمجموعة الضابطة، وجمعت البيانات الخاصة بالبحث من خلال استخدام استمارة اختبار معلومات الممرضات واستمارة رصد الممارسات، وقد تم بناؤها وتصميمها لأغراض الدراسة وكان معامل الثبات لاستمارة المعلومات (0.82) ولاستمارة الرصد (0.84)، أما مصداقية أدوات القياس فقد تحققت من خلال عرضها على مجموعة من الخبراء لغرض مراجعتها وتقويم درجة مصداقيتها. وبعد تحليل المعلومات باستخدام الإحصاء الوصفي والإحصاء الاستنتاجي، تم التوصل الى نتائج الدراسة من خلال تطبيق البرنامج التثقيفي وقد وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعة الاختبارية والتي تبين مقدار التأثير الكبير للبرنامج على تطور معلومات وممارسات الممرضات في المجموعة الاختبارية بعد إجراء المقارنة مع المجموعة الضابطة وذلك من خلال إعادة الاختبار للمجموعتين. وبناءً على استنتاجات البحث أوصت الدراسة بأستحداث برنامج تدريبي خاص للكادر التمريضي العامل في وحدة الديلزة الدموية مع زيادة الكادر التمريضي.

في المقدمة تم ذكر مكونات لب بذرة المشمش التي من أهم محتوياتها فيتامين B17 وآلية عمل هذا الفيتامين وعلاقته بفيتامين C, والأمراض التي يستخدم في علاجها. اخذت العينات من مرضى يرتادون العيادة الخارجية لمستشفى الكرامة وبعض عيادات السونار في بغداد. تم اخذ 90 شخصاً على شكل مجموعتين 45 رجالاً و45 إمرأة تتراوح أعمارهم بين 35-65 سنة مصابين بحصى الكلية بصورة عامة من دون الاعتماد على اخذ نوع معين من الحصى . في العمل قسمت كل مجموعة إلى ثلاث فئات بواقع ( 15 ) شخصا لكل فئة.تناولت الفئة الأولى البذور لمدة أربعة أسابيع دون استخدام فيتامين( C ) وبواقع ست لبات في ثلاث مرات يوميا والفئة الثانية تناولت الكمية نفسها وفي الزمن نفسه مع اخذ 250 ملغم من فيتامين C مع كل مرة . الفئة الثالثة استخدمت الكمية نفسها في الزمن نفسه مع تناول 500 ملغم من فيتامين C مع كل مرة. وقد فحص وجود الحصى عند كل الأشخاص من الرجال والنساء أسبوعيا لتعيين عدد الذين تخلصوا من الحصى مع حساب النسب المئوية للشفاء أيضا.
أظهرت النتائج إن العديد من المرضى تخلصوا من الحصى باستخدام لب بذرة المشمش وزادت نسب الشفاء بزيادة تركيز فيتامين C المأخوذ مع اللب، كذلك كانت الإناث أسرع تخلصا من حصى الكلية من الذكور.
نوقشت النتائج التي توصلنا إليها ولم نجد أياً من البحوث قد سبقتنا باستخدام لب بذرة المشمش للتخلص من حصى الكلية.

هدفت الدراسة الحالية لتحديد كمية بعض محتويات الكيمياء الحيوية والهرمونية للسائل الدافق لقناة البيض والمستخدم في الإخصاب ونمو الأجنة في الزجاج للفئران والتي استخدمت نموذجاً للبائن.
حلل الوسط الدافق لقناة البيض من فئران محفزة واخرى غير محفزة بالهرمونات تحليلا كيميائيا وهرمونيا فقد تم حساب كمية بعض الأحماض الامينية ( taurine, alanine, aspartate, glutamine and glycine) باستخدام جهاز HPLC .تم تقدير كمية سكر الكلوكوز والفركتوز باستخدام طريقة glucose oxidase وطريقة fructose indol-reagent colormietric على التوالي.حددت مستويات أيونات المنغنيز والكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم باستخدام طريقتي flame photometry and atomic absorption spectrophotometry . تم حساب هرموني المحفز الجريبي((FSH واللوتيني (LH) بأستخدام تقنيةEnzyme linked fluorescent assay.
أظهرت النتائج الحالية عدم وجود فرق معنوي(P>0.05) في تركيز التورين والكلوتامين والألنين في محتوى السائل الدافق من قناة البيض بين مجموعة الفئران المحفزة بالهرمونات وغير المحفزة. محتوى السائل الدافق من الأسبرتيت والكلايسين في قناة بيض الفئران المحفزة بالهرمونات أعلى معنويا (P<0.05) من الفئران غير المحفزة . وجد انخفاض معنوي(P<0.05) في تركيز الكلوكوز في السائل الدافق لقناة بيض الفئران المحفزة بالهرمونات بما يقابلها في الفئران غير المحفزة. تركيز الكالسيوم في الفئران المحفزة بالهرمونات(66,5 ملغم/مللتر) أعلى معنويا P<0.05)) مـن تركيزه في الفئران غير المحفزة بالهرمونات(60,2 ملغم/مللتر) . كمـا لوحظ وجود انخفاض معنوي( P<0.05) في معدل الهرمون اللوتيني الموجود في السائل الدافق لفئران محفزة بالهرمونات بالمقارنة مع فئران غير محفزة.لذا نستنتج من هذه الدراسة أن السائل الدافق من قناة بيض الفئران المحفزة بالهرمونات يحتوي على كميات أكبر من مختلف الأحماض الأمينية والأيونات والهرمونات مما أدى الى توفير بيئة ملائمة للأخصاب في الزجاج والتطور الجنيني لمراحل الأنقسام المبكرة في الفئران.

هذه الدراسة أجريت للتحري عن مدى أنتشار الطفيلي Trichomonas tenax ، Entamoeba gingivalis على 156 مريضاً (88 ذكراً و 68 انثى ) الذين راجعوا عيادات الأسنان في مدينة كركوك بأستعمال طريقة المسح المباشر. نسبة أصابة T. tenax و E. gingivalis كانت (11.54% ) و ( 16.66% ) على التوالي. كلتا الإصابتين كانتا اقل في الذكور من الإناث وان نسبهما كانت مختلفة في مجاميع الأعمار المختلفة.
وان أعلى إصابة للطفيليتين كان لدى المرضى المصابين بتسوس الأسنان وفي إصابة ب T. tenax يعقبها في المرضى المصابين بألتهاب اللثة وخراج الفم والتهاب ماحول السن بينما إصابة E. ginigivalis كانت تعقب المصابين بخراج الفم والتهاب اللثة والتهاب ما حول السن. ولم يعثر على الطفيليتين في المرضى الذين لم يظهر عليهم أية أعراض سريرية

دراسة مقطعية للأطفال دون سن الخامسة من العمر، الذين ادخلوا إلى مستشفى الزهراوي في محافظة ميسان للفترة من 1تشرين الثاني1996 لغاية 31كانون الاول2000والذين يعانون من شكاوى مختلفة ودراسة تأثير عمر الأم والسكن وثقافة الأبوين على عملية الرضاعة الطبيعية.
الدراسة أثبتت أن زيادة عمر الأم وجهل الأبوين عاملان مؤثران في طول مدة الرضاعة الطبيعية، والرضاعة الطبيعية اكثر انتشاراً في المناطق الريفية منها في المناطق المدينية، وأهم الاسباب لإيقاف الرضاعة الطبيعية هو عدم كفاية الحليب عند الأم .

الرصاص هو احد المعادن الثقيلة التي لها تاثير ضار على الجهاز العصبي المركزي والمحيطي والتعرض له يؤدي الى حدوث تغيرات غير رجعية تتمثل في ظهور اعراض مرضية خاصة بالجهاز العصبي .
هدف البحث هو دراسة تأثير اعطاء خلات الرصاص تحت الجلد على نسيج الدماغ للارانب من خلال الفحص النسيجي . زرقت خمســة ارانب يتراوح اعمارهــا بين 4-5 اسابيع بمادة خلات الرصـاص تحت الجلد وبجرعة ( 1ملغم / حيوان ) لمدة يومين اتبعت بجرعة (2ملغم/حيوان) لمدة 6 ايام . قتلت الحيوانات في اليوم التاسع واجري الفحص النسيجي على ادمغتها مقارنة بخمسة حيوانات اخرى استعملت كمجموعة سيطرة .
اظهرت نتائج الفحص النسيجي وجود تثخن في بطانة الاوعية الدموية الصغيرة ، وذمة الدماغ مع بؤر ازالة النخاعين مما اعطا مظهرا مخرما . تبين هذه التغيرات ان الجرع القليلة من الرصاص ولفترة تعرض قصيرة تؤثر تاثيرا مباشرا على نسيج الدماغ مؤدية الى تلف غير رجعي .

إن قياس التباين في الصورة بصورة عامة ليس وسيلة كفؤة لتخمين وضوحها وفصل مناطقها في الصورة . لذا إقترحنا في هذه الدراسة خوارزمية جديدة لتخمين التباين في الصورة وذلك بتحديد أو حساب التباين في مناطق الحافات في الصورة ، حيث يظهر التباين بقوة في مناطق الحافات بين عناصر الصورة في المناطق المختلفة ( أي بين المناطـق الداكنة الشدة والفاتحة الشدة ) . و قد تمت دراسة العلاقة بين التباين المخمن ومدى مستويات الشدة الرمادية (الوضوحية الإشعاعية ) وتاثير عملية التنعيم على الوضوحية )الوضـوحية الحيزية ) .
إستنتجنا في هذه الدراسة أن التباين يقل بزيادة عدد التكرار في عملية التنعيم . ويقل ايضا مع اختزال مدى مستويات الشدة للصورة . وهنا يمكن القول بان التباين ينخفض بانخفاض الوضوحية الحيزية والوضوحية الإشعاعية .

تم في هذا البحث عزل وتنقية مادة شبيهة بالمستضد السرطان الجيني من اورام سرطانية للمثانة ومقارنة صفاته المناعية والفيزوكيمياوية بالمستضد السرطان الجنيني المعزول من اورام القولون.
اكدت النتائج المستحصلة ان كميات قليلة يمكن تنقيتها من الاورام السرطانية للمثانة باستخدام طريقة تنقية مشابهة لتلك المستخدمة في عزل وتنقية المستضد السرطاني الجنيني من القولون.

لقد تم قياس مستوى الزنك و النحاس في المصل باستخدام مطياف الامتصاص الذري في (101)حالة من مرضى الالتهاب الجلدي ألمتماحل (59من الإناث و42 من الذكور ) تراوحت أعمارهم بين 3-65سنة و (50) حالة من المتطوعين الأصحاء , كل المرضى كانوا من المراجعين لقسم الأمراض الجلدية والزهرية في مدينة الطب في بغداد خلال الفترة بين عام 1997-1998.أظهرت النتائج أن معدل مستوى النحاس في مصل المرضى .4 (P<0.001). كذلك لوحظ أنه لا توجد أي اختلافات معنوية بين المرضى و مجموعة السيطرة بالنسبة الى تركيز الزنك و الألبومين في المصل.دلت نتائج الدراسة على إمكانية استخدام قياس مستوى النحاس فى المصل كفحص إضافي لتشخيص مرضى الالتهاب الجلدي ألمتماحل.

أعطت هذه الدراسة فكرة عن التهابات الجروح الناتجة عن الحروق في ردهات الحروق، حيث كانت نسبة عالية من هذه الالتهابات معرضة للاصابات البكتيرية في ردهة الحروق، وأهمية التشخيص المبكر للاصابة في تقليل الوفيات. شملت الدراسة 70 حالة من حالات المرضى الراقدين في المستشفى لأوقات مختلفة من خلال أخذ مسحات وتنميتها للتشخيص المختبري. فقد عزلت نسبة عالية من البكتريا
Pseudomonas aeruginosa (32.8%) . في هذا البحث تمت دراسة تأثير كل من حامض الخليك، وحامض السلسليك بتراكيز مختلفة على البكتريا المعزولة Pseudomonas aeruginosa السائدة في التهابات الحروق.

تم أجراء دراسة أولية على عدد من العوائل الريفية في أطراف مدينة بغداد للتعرف على العوامل المهيأة للإصابة بمرض الكلازار. أظهرت النتائج أن 70% من الأمهات كانت أعمارهن أقل من 35 سنة، 48% كن غير متعلمات والبقية كان مستوى تعليمهن ابتدائي. كما أظهرت الدراسة أن 60% من الأمهات لا تعرف ما هو مرض الكلازار و75% منهن لا يعلمن بأن ذباب الرمل (الحرمس) هو الناقل للمرض وأن 72% من العوائل تنام خارج البيت. أظهرت الدراسة بأن أهم الأعراض السريرية التي تجبر ألام على أخذ طفلها إلى الطبيب هي فقدان الشهية وأن أغلب الأمهات تنتظر أكثر من 24 ساعة لأرسال الطفل إلى الطبيب.التوعية الصحية المتضمنة معلومات عن مرض الكلازار كالأعراض السريرية للمرض ,الحشرة الناقلة,الحيوان الخازن,التحري عن الأشخاص حاملي المرض والذين لا تظهر عليهم أعراض مرضية باعتبارهم مصدراً لانتشار المرض كذلك محاولة القضاء على الحشرة الناقلة وأماكن تكاثرها ومكافحة الحيوان الخازن للطفيلي(الكلاب السائبة) جميعها تعد من الأمور المهمة لتقليل الإصابة بالمرض

فحصت (400) مسحة مهبلية وإفرازات مهبلية مأخوذة من (200) من النساء اللواتي يترددن على العيادات النسائية الخاصة من مختلف الأعمار ومن مجاميع مختلفة للتحري عن وجود طفيلي المشعرات المهبلية فيها.
أشارت النتائج الى أن نسبة وجود هذا الطفيلي في مجموعة النساء اللواتي تعاني من أعراض مرضية أعلى من نسبة وجوده في بقية المجاميع الخاضعة للفحص ، وقد فحصت النماذج مختبرياً باستخدام طريقتين هما (طريقة المسحة الرطبة وطريقة المسحة الثابتة) . وقد أثبت التحليل الاحصائي ومن خلال القيم المحسوبة أنه لا يوجد فرق معنوي في نسب النتائج الموجبة التي أعطتها أياً من الطريقتين في مختلف المجاميع .
وعليه يمكننا استخدام طريقة المسحة الرطبة لغرض تشخيص الطفيلي في النماذج المرضية لكونها طريقة تحتاج الى مواد ومستلزمات بسيطة ومتوفرة في حالة عدم توفر الصبغة.

الهدف :تقويم تاثير البرنامج التعليمي على المرضى المصابين باحتشاء عضلة القلب في المرحلة الاولى من التاهيل
المنهجية:استعمال الاختبار القبلي والبعدي .
النتائج : اشارت النتائج الى وجود تاثير في معلومات المجموعة المدروسة من حيث معرفتهم بتعريف احتشاء العضلة القلبية, العوامل المسببة للمرض , والعلامات والاعراض التي تنبيء بالمضاعفات.
الخلاصة: البرنامج التعليمي يؤثر على زيادة معلومات المرضى بشأن احتشاء العضلة القلبية وبناء على النتائج اوصت الباحثة بالاستمرار في اجراء بحوث اخرى على عينة اشمل ولفترة طويلة للتعرف على تاثير البرنامج التعليمي على المصابين باحتشاء عضلة القلب الحاد حال دخولهم للمستشفى ومتابعتهم في العيادات الخارجية.

تضمنت الدراسة تقييم قيم البروتين المستفيد NDP Cals% لعينات مأخوذة من حليب الأطفال والمدعم بكلوبيولينات مناعية. أظهرت النتائج أن قيم صافي البروتين المستفيد تلائم المتطلبات الغذائية للرضع في النصف الثاني من السنة الأولى من العمر.

استغرق البحث مدة من تشرين الثاني2001 ولغاية اب (2002). شمل البحث (300) رجل وامرأة بواقع (150) مريضاً لكل جنس مصابين بارتفاع ضغط الدم أعمارهم تتراوح بين (25-75) سنة وبواقع (30) مريضاً لكل فئة عمرية 0كل المرضى من الذين يرتادون العيادة الخارجية في مدينة الطب .
تم قياس سكر الدم والكولستيرول والضغط العالي والواطي لجميع المرضى .حسب المعدل والانحراف القياسي للضغط العالي والواطئ وكذلك للسكر والكولسترول في دم جميع المرض. أظهرت النتائج أن الضغط يزداد بازدياد الكولسترول والسكر والعمر. كما ان جميع النسب عند الرجال اعلى منها عند النساء قليلا ولجميع الاعمار. عند إعادة التحاليل وقياس الضغط بعد ثلاثة اشهر من إخضاع المرضى َ لبرنامج علمي منظم للتقليل من نسبة السكر والكولسترول في الدم وجد ان الضغط قد انخفض ايضا ولجميع الاعمار. في المناقشة قورنت النتائج التي حصلنا عليها مع نتائج دول اخرى فكانت متقاربة جدا. تم ادراج مجموعة من البرامج العلمية المنظمة التي استخدمت للتقليل من نسبة السكر و الضغط و الكولستيرول

بحثت الدراسة الحالية إمكانية استخدام مستوى حامض اليوريك كدليل على مرض احتشاء عضلة القلب في مرضى السكري غير المعتمد على الأنسولين إذ تم تعيين عامل الخطورة القلبي الوعائي لمئة مريض ( 55 رجلاً و 45 امرأة ) مصابين بمرض السكري غير المعتمد على الأنسولين ، تتراوح أعمارهم بين ( 45-64 ) سنة .
أظهرت الدراسة أن نسبة الأصابة بمرض احتشاء عضلة القلب قد ازدادت بشكل ملحوظ مع ارتفاع مستوى حامض اليوريك بالدم (P =0.001) إذ أن ارتفاع مستوى حامض اليوريك اعلى من المتوسط ( 295µmol /L ) له علاقة معنوية مع خطر الأصابة بمرض احتشاء عضلة القلب .