Abstract
The researcher follows a material that has been destroyed in the Qur'anic use and the contextual production of it in terms of knowledge in guiding the profound meaning of the structure.
The research has been divided into two axes that occur in the first about the significance offered by the actual buildings while the second is allocated in terms of the nominal buildings. The most important outputs of the research are that the multiplicity of sources of depreciation reveals a doubt about the credibility. And not in proportion to the angels and some aspects of the composition, because the rank is missing to fill the high rank.
The research has been divided into two axes that occur in the first about the significance offered by the actual buildings while the second is allocated in terms of the nominal buildings. The most important outputs of the research are that the multiplicity of sources of depreciation reveals a doubt about the credibility. And not in proportion to the angels and some aspects of the composition, because the rank is missing to fill the high rank.
Abstract
تتبع الباحث مادة هلك في الاستعمال القرآني وما ينتجه السياق فيه من أبعاد معرفية في توجيه المعنى المتظمن للبنية.
وقد توزع البحث على محورين تحدث في الأول عن الدلالة التي تقدمه الأبنية الفعلية في حين خصص الثاني بدلالة الأبنية الاسمية، ومن أهم مخرجات البحث أنَّ تعدد مصادر الإهلاك يكشف بعداً تشكيكاً فِي المصداق، ولا ريب أنّ نسبته إلى الله عز وجل فِي ذروته من الكمال والتمام، وليس كذلك فِي نسبته إلى الملائكة وبعض مظاهر التَّكوين، لأنّ المرتبة الدَّانية فاقدة لكمال المرتبة العالية.
الْأَلْفَاظُ لَهَا حَياةُ فَرْدِيَّةُ مُتَشَعْشِعَةٌ، وَخِصَالٌ ذاتِيَّةٌ مُنَمَّقَة، وَمَزَايَا فَنِيَّة مُورِقَة، تَكْمُنُ فِي نَسَقِهَا الْبِنَائِيِ الرَّتِيبِ، وَتَنَاغمِهَا الْمُوسِيقِيِّ الْعَجِيبِ، وَشَأْنها الْحَكّائِيِ الرَّحِيبِ، وَلِكُلِّ جَانِب مِنْ هَذِهِ الْجَوَانِبِ أُفْقَهُ الْمُمَيَّز، وَبُعْدُه الْمُطَرَّزُ مِنْ مَنْظُورِ اِتِّجَاهِ التَّعَاطِي وَمَنْهَج التَّنَاوُلِ.
وقد توزع البحث على محورين تحدث في الأول عن الدلالة التي تقدمه الأبنية الفعلية في حين خصص الثاني بدلالة الأبنية الاسمية، ومن أهم مخرجات البحث أنَّ تعدد مصادر الإهلاك يكشف بعداً تشكيكاً فِي المصداق، ولا ريب أنّ نسبته إلى الله عز وجل فِي ذروته من الكمال والتمام، وليس كذلك فِي نسبته إلى الملائكة وبعض مظاهر التَّكوين، لأنّ المرتبة الدَّانية فاقدة لكمال المرتبة العالية.
الْأَلْفَاظُ لَهَا حَياةُ فَرْدِيَّةُ مُتَشَعْشِعَةٌ، وَخِصَالٌ ذاتِيَّةٌ مُنَمَّقَة، وَمَزَايَا فَنِيَّة مُورِقَة، تَكْمُنُ فِي نَسَقِهَا الْبِنَائِيِ الرَّتِيبِ، وَتَنَاغمِهَا الْمُوسِيقِيِّ الْعَجِيبِ، وَشَأْنها الْحَكّائِيِ الرَّحِيبِ، وَلِكُلِّ جَانِب مِنْ هَذِهِ الْجَوَانِبِ أُفْقَهُ الْمُمَيَّز، وَبُعْدُه الْمُطَرَّزُ مِنْ مَنْظُورِ اِتِّجَاهِ التَّعَاطِي وَمَنْهَج التَّنَاوُلِ.