TASLEEM JOURNAL

يهدف هذا البحث إلى بيان الداللة القرآنية، يف ضوء مفهوم لساين حديث اوجده
اللساين )دي سوسري(، مع موازنة بني األسس التي قام عليها هذا املفهوم عنده،
وما جاء به بعض اللغويني العرب ممن كتبوا يف إعجاز القرآن الكريم، كالرماين،
واخلطابي، واجلرجاين، وغريهم .
واملوازنة هي يف احلقيقة مقاربة فكرية بني طرح )دي سوسري(، ونظريات أولئك
اللغويني، والداللة القرآنية ستكون عرب تقارب الرؤى واألفكار يف التعامل مع
الرتاكيب اللغوية عامة، والنص القرآين بشكل خاص، وكانت اآليات القرآنية
املباركة مصاحبة ملعظم األمثلة التطبيقية التي اشتمل عليها البحث

يدور هذا البحث حول العلاقة الوثيقة بين التكثيف الدلالي بوصفها ايجازاً مقصوداُ للسياق بين التواصلية بوصفها مفهوما يراعي مقتضى حال المتكلم , ولما كان الحديث الشريف يهتم بنقل السنة الفعلية والقولية الى السامع ويُعنى بالمتلقي , لأن الحديث الشريف يهتم بايصال الوظائف التعليمية , إلى المتلقي , وقد اومأ المبحث الى هذه الظاهرة متخذين امثلة تطبيقية اجرائية في الحديث الشريف وقد وجدنا الوظائف التربوية والارشادية والافهامية حاضرة في النص الحديثي , إذ حضيت باهتمام بالغ في عملية التواصل.

لقد توالت الدلالات في الثنائيات الضدية في النصوص المنسوبة للإمام الكاظم لا، وبهذا تعددت الثنائيات وأفضت بنا إلى مضامين ذات أثر بلاغي وإنساني اتجهت مضامينها إلى المتلقي عبر توجهات فكرية هادفة نحو الوعي فثنائية ( الدنيا / الأخرة ) التي آوتنا إلى ثنائية ( الفناء الخلود ) تحميل بأهدافها نحو المتلقي ، لذلك تعددت رؤاها كاشفة عن الانسجام والتماسك في خطاب رصين يحمل في صوره الأسئلة ويكشف عن فكر يؤمن بالتعددية المعرفية ، وثنائية ( الارتقاء / الانحدار ) التي أحالتنا إلى ثنائيات متعددة كثنائية ( الأعلى / الأسفل ) ، ( صعود / هبوط ) . مما أودي بنا إلى تقضى هذه السيرورة وعبر تشكل الثنائيات إلى الدلالات التي انضوت خلفها في الوصول إلى المضمون في بعض الأمثال كما في ( أما علمت أن الشمس تغرب بذنوب المجرمين » ، وتبعا لذلك تبنيتُ مفهوم التقاطبات المكانية اليوري لوتمان ) بحسب اقتضاء ثنائية ( الارتقاء / الانحدار ) ، التي أسست لعلاقات بين أجزاء النص بغية الوصول إلى تشكل المعنى في كلام الإمام موسى بن جعفر ، اللغور في عمق النص ، والكشف عن مداليله التي ترسو نحو ( وعي الكتابة وعي التجربة ) في إطار يتسم بالبلاغة والإيجاز ، ويفصح عن تعبير عميق الدلالة . كذلك تطرّق البحث إلى ثنائيات عديدة كثنائية ( الخفاء / التجلي ) ، التي وظفت في نصوص عديدة ، تمّ استثمار الخيال في رسم الصور ، فضلاً عن وجود الإيحاء المتناغم مع لغة النص الذي يمنحها بعداً دلاليا يتجاوز اللفظ إلى ما هو أعمق منه ، لذلك تعززت القراءة بالمزيد من المحاولات لاستكناه حمولة النص التعبيرية ، والدلالية والتعريف بعناصرها البنائية والفنية .

شكّلت قضية الإمامة وتعيين الإمام ركناً رئيساً من أركان العقيدة الإسلامية ، وراحت كل فرقة من فرق المسلمين ، تنظر إليها بما يتوافق مع ما تؤمن به . فالشيعة آمنوا بالإمامة بوصفها أصلاً من أصول الدين ، لأنها نص من الله سبحانه وتعالى ، بلغ به النبي ، وبلغ النبي - ا - المسلمين به يوم غدير خم . فهي معقودة بالنص الجلي ( ( على الأئمة الاثني عشر ، أولهم علي بن أبي طالب وآخرهم محمد بن الحسن المهدي المنتظر وقالوا بعصمتهم جميعاً ) ) . وقد ألفت كتب كثيرة في شأن الإمامة وما يتصل بها من معارف وعلوم . ومن هنا ، فإننا سنأخذ بقراءة ما قاله الإمام على بن موسى الرضا لا في قضية الإمامة ، قراءة تأويلية ، ( ( لأن الكلمة من آل محمد تنصرف إلى سبعين وجهاً ) ) وهذه الوجوه ، لا يمكن أن نقف على بعضها إلا بالعودة الى الاستعمال الاجتماعي لها ( المعجم ) ، لملاحقة معاني الألفاظ التي يحتضنها جذر واحد ، لأنها ـ أي الألفاظ - ستكون وفية لأصلها اللغوي ، وإن أخذ السياق منها مأخذاً قربها إليه.

بعد هذه الرحلة القصيرة ونحن نتجول في رحاب الدوحة العلوية متمثلة بمناجاة الإمام محمد الجواد علا خلصنا إلى ما يلي ا وأوردنا نص مناجاة الإمام ثم أشرنا إلى العنوان بتعريف مبسط للأسلوبية التعبيرية الوصفية التي حاولنا دراسة المناجاة عبرها ، وذلك في الفقرة الأولى . وفي الفقرة الثانية عرفنا ( المناجاة ) لغة واصطلاحا ثم تناولنا وظائف الأداء الأسلوبي للمناجاة وهي على ثلاثة أقسام :
- الوظيفة التصويرية .
- الوظيفة التفاعلية .
- الوظيفة النصية .
وبعد تعريف كل وظيفة كان الاستشهاد بنص خطاب الإمام . وفي الفقرة الأخيرة أشرنا إلى مستويات الأداء الإسلوبي الخمسة : المستوى المعجمي ، والمستوى الصوتي ، ثم التركيبي ، فالتصويري ، وأخيرا المستوى البنائي ، وكما تقدم فبعد نبذة تعريفية مختصرة عن كل مستوى استشهدنا لها با يناسبها من خطاب المناجاة . . . كان ذلك بعد مقدمة البحث وبعده خاتمته ، ثم قائمة الهوامش وأخيرا قائمة المصادر والمراجع . وفي الختام نرجو من العلي القدير أن نكون قد وفقنا لخدمة الهدف السامي وهو التزود من تراث أهل البيت لا والكمال لله وحده والسلا

تعد خطابات وأقوال أهل البيت و خطاباتأميياوليفيا لما تحتويه هذه الخطايات من ابلاغ تشي وتشكيل جمالي فمن آليات معرفية ، كما أنه يمثل مجالا للتفاعل الخطاب الفكري بين الباث والملقي بتنوع الياقات الدينية والاجتماعية والاية والتربوية والثقافية ، ومن هنا شكلت أقوال الإمام علي الهادي له خطابا فاعلا دينيا وثقافيا لكل الإنسانية ولقد ارتأينا أن ندرس خدائعي الأسلوب في أقوال الإمام الهادي ال وتدنم الحث على خمسة محاور رئيسة ، مثل المحور الأول بالتحيس الصوتي والمحور الثاني بأسلوب التكرار والمحور الثالث التضاد وفي المحور الرابع التوازي وفي الخامس أسلوب الأمر ثم تلت هذه الباح خالة وتت المصادر والمراجع

وددت أن لا اكتب ملخصاً لبحنِ خوى أمام سيل جارف من الصبر ، والهدوء ، والطمأنينة عند رجل ركب بحر السياسة بالضد من سياسة العنف ، والقهر ، والتشريد من السلطات الحاكمة في عصره بزعامة المعتز ، والمهتدي ، والمعتمد . I وفي هذا الإطار السياسي أي في إطار الاطلاع على فلسفته السياسية ، تبين أن خطاب الإمام العسكري ؟ خطاب حكيم ، ذو لباس إسلامي منطلق من القرآن ، والسنة الشريفة ، متجسد في أقواله ، وأفعاله . والمراد بالخطاب السياسي ذلك النسيج اللغوي المقول أو المكتوب المشحون بالفكر السياسي ، الحاوي من وسائل الإقناع ما يفي بتغيير قناعات المتلقي أو يشرح خريطة العملية السياسية . وذو مقاصد يبغي من خلالها التأثير بالمتلقي ، ومزود بميكانزمات جمالية تستميل القلوب ، وتفكّر في إذعانه مع تمثلها عنصر الصدق . وحملت تلك الجماليات استراتيجيات ، مما يسمى في المصطلح المفاهيمي لدرس الحجاج بـ ( تقنيات الحجاج ) لدى شايم بيرلمان وتيتيكاه ، فكانت على المستوى اللغوي ، والمستوى البلاغي ، والمعجمي وغيرها ، مما يسهم في إنتاج نص سياسي مكتمل ، صادر من المعصوم خصصت المحور الأول من البحث بترجمة موجزة للإمام . ثم مفهوم الخطاب السياسي في المحور الثاني . وحاولت في المحور الثالث تسجيل أنواع الخطاب السياسي الديه ، بوعي إجناسي للنثر السياسي لديه ، فكانت في الرسالة ، والتوقيع ، والوصية ، والدعاء . ثم جاء المحور الرابع لبيان مسارات ذلك الخطاب السياسي نحو : التحذير السياسي ، والتنبؤ ، والدعاء ، والوصف ، والخفاء السياسي . وأخيرا درست تلك

للآيات القرآنية دلالات ثرة ومتنوعة ؛ فحينما ترد ألفاظها في تركيب معين ، ومقام خاص ، وسباق عامة فإنها تكشف عن البعد الخطابي ، ومن عُلقتها بأسباب النزوله وهذه الآيات القرآنية ليت نظاما جرداء أو نقا مستقلا عن الإنسان وثقافته فحسب ، بل هي إيداع لغوي يتجاوز سق الحملة إلى مستوى النص العام الذي يتوجه إلى الناس مهموناه وقد انبثقت فكرة البحث من أن هناك آيات كثيرة جاءت أسباب نزولها في الإمام المهدي و ارقد أوفا أئمة أهل البيت ل فيها فعندئذ تدرس هذه الآيات دراسة مغايرة تعتمد التحليل النحوي من أجل إثبات أن هذه الآيات تتطبق فعلاً على أسباب النزول ، وأقوال أهل البيت لا فيها . وبطبيعة الحال ، فإنّ لكل فكرة مدقا معيّاه لذا جاء الهدف من هذا البحث الذي رومونه ال التعريف معرّمّا لغويا بالإمام المهدي المنتظرة وهو دراسة هذه الآيات دراسة مغايرة ، إذ تدرس بالتحليل النحوي من أجل إثبات أن هذه الآيات تتطليق تعز على أسباب النزول ، وأقوال أهل البيت لكن التي فيها وبيان من الإيمان بالإمام كالإيمان بالقرآن الكريم ، وذلك في ما انتخبه من آيات ا لتكون مصداقًا على سائر الآيات المؤولة في الإمام المنتظر

يتمحور هذا البحث حول موضوعة الثقافة العربية التي تركت تأثيراتها في التمي الشعري عند الشريف المرتضي ، وتم البحث على تمهيد ، كان أفاء الحياة الشاعر أما البحث الأول : فكان يتص في دراسته على استدعاء أساليب القول الجاهلية ، إذ استطاع أن يقدم نصاً شعرا يفصح عن تلك الأسالي ، ويؤكد قدرته الفنية ملي أما المبحث الثاني : فقد اختص بدراسة استدعاء الرموز الدينية والتاريخية المختلفة وتوظيفها الدقيق في النص الشعري بما يسهم في تعميق الدلالة ويؤكد عمق الصلة والارتباط بالأرض والإنسان العربي مهما تغيرت الظروف المكان وتباينت الأزمنة واختلفت النفوس ، فان الشامر الشريف المرتضى استطاع أن يصنع من تلك التباينات نصاً شعريا ناضجاً مكراً بالدلالة غنياً بالإيماءات . ثم ختم البحث بالنتائج التي توصلنا الباحث

إن البحث الموسوم به الوث القضدِيّ في خطاب الطف والآخر الانغماسي « تطابق المصاديق وتَسَالَقَ الغاياتِ » ماهو إلا قراءة في الأنساق والمرجعيات الثقافية لمفردة الموت في خطاب الطف ، والآخر الانغماسي ، وبيان مآلة اللفظة - من كونها مفردة قاموسية تنتمي إلى الخوف والحزن وكدر الحياة إلى مفردة سامية متوهجة المعني والدلالة ، صيرت الموت طريقا يفضي إلى السعادة ، ومن ثم بيان موضع الالتقاء في المصداق بين الفكر الطفي والآخر الانغماسي المتشدد ، واختلاف التوظيف والغاية بينهما ولاسيّما أن القراءة تأتي في مجال سياقي واحد جامع بينَ المنظورين الإجرائيين ، ويندرج ضمن ( أدبيات الحرب والجهاد ) . الكلمات المفتاحية للبحث : الموت ، الانغماس ، المصاديق

تمحور بحثنا حول دراسة اسلوب الفصل منفصلاً عن اسلوب الوصل ، وإلقاء الضوء عليه من ناحية إبراز الالتحام المعنوي بين مواطن الفصل ، وذلك بدراسة البناء العميق للبني النصية القائمة على أساس الفصل ، والوقوف على صور الالتحام المعنوي ( الناسك الدلالي ) ، وإبرازها ، إلى جانب الوقوف على ما تؤديه صور الالتحام من دور في الاستمرارية الدلالية في إطار سياق النص الواردة فيه . انموذجاً ) ، أساساً في بحثنا متخذين من كتاب ( تحف العقول عن آل الرسول ودراستنا هذه ، وميداناً تطبيقياً ؛ إذ كان مادة ثرية أعانتنا على بيان صور الالتحام المعنوي ، القائمة في هيئة جمل نصية ، وعلاقات جمل متعلقة بعضها ببعض بأسلوب

مثلت المنطقة الزمنية في تعينات القرن العشرين مشهداً مهماً في الشعرية العراقية ، مازال حضورها يمت في الألفية الثالثة ، وباين على متجر الشاعر التسعيني الأسباب التي تجعل منه نصاً طموحاً يرفض التبعية للأجيال الشعرية السابقة ، ويسعى للانعتاق من هيمنة الموروث الشعري مع أنه يحمل جيناته الوراثية ، فهو تحت مختلف والذي منحه جواز الاختلاف هذا حجم الأسى الذي عاشه و أبناء بلده ، وتمثيله لواقعه هذا مكنه من أن يعبر مافات في الموروث الديني والثقافي احين وجد في شخصية عقيلة الهاشميين السيدة زينب جلال عنواناً على المرحلة التي يعيشها ، فاستعد من النيئة العلوية التي ال جذور العليان الصوت الثائر الرافض للظلم في كل زمان ومكان ومن أجل أن تحقق هذا البحث مبتغاه ، فقد بني على رصد البنيات الدالة على التعالق النصي في منجز القاهر العمراني النيني وتحديداً في المدة الزمنية ( ۱۹۹۰ ۲۰۱۹ ) خطورة هذه المدة في حياة العراقين بشكل عام ، والشاعر بشكل خاص وبها يجد الجوانب الدلالية في شعرية التعالق النصي التي جسدت صبر الحوراء وجلدها

قدم ديكرو في العقدين الأخيرين مقولة « الموضع التحليلية وجعلها مقدمة مهمة الفهم مقولة « الشلّم الحجاجي ) وتسويغ العمل بها ؛ بوصفها مبادئ مشتركة ترتقي القيمة القانون في ثقافة الجماعات اللغوية ؛ لما تملكه من سلطة توجيهية تأثيرية ، وحدد ديكرر وأنسكو مير المواضع بالتفاوت ، بحيث تتدرج قيمها بحسب قيمتها الخارجية في ثقافة الجماعة التي تتواصل به ، فكان ذلك حديثا منهجيا موازيا للسلال الحجاجية . قتل نخلة فتلية مخكلة

نهدف من هذا البحث إلى التأصيل لمفهوم التأويل وكيف تطورت دلالته عند المعاصرين لتخرج من المفهوم التقليدي الذي ارتبط بتفسير النّص القرآني إلى الانفتاح والشمولية التي تعدت لتشمل النصوص الأدبية كلها ، ثم نقف على حقيقة الممارسة التأويلية في قراءة النصوص الشعرية المعاصرة خاصة ، والتي تمتاز بغموضها ومجازيتها مما يتطلب قارئاً ماهراً يكون طرفاً مهماً في العملية الإبداعية ، ويُسهم بدوره في إعادة إنتاج التص من جديد ، ولكنه يكون ملزماً باحترام خصوصيات النص الشعري وقوانينه الخاصة ، وهذا ما يجعله يقف عند حدود هذا التأويل ، والتي تم تصنيفها إلى أربعة مستويات ، جاءت على النحو الآتي :
- العودة إلى البدء .
- ازدواجية المعنى الظاهري والمعنى الباطني .
- فك شفرات النّص وإعادة إنتاج الدلالة .
- تجوز حدود التأويل إلى التأويل المفرط

تحاول هذه الدراسة إلقاء الضوء على موضوع في غاية من الأهمية ، وهو نقد الأعمال القصصية في المدة الممتدة من أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين ، وتحديدا ۱۸۷۰ م - ۱۹۳۷ م ، فقد اصطلح دارسو الرواية على أن عام ۱۸۷۰ يمثل نشأة الرواية في مصر وبلاد الشام . وتبلغ أهمية هذا البحث في رصده البدايات النقديّة للأدب العربي الحديث ، فعالج اهتمامات النقاد في ذلك الوقت ، ومعاييرهم في نقدهم للعمل القصصي . فشمل البحث رصدا ببليوجرافيا للنشاط النقدي القصصي المتناثر في الدوريات المختلفة في مصر وبلاد الشام . وبقدر ما في هذه الخطوة من صعوبة وجهد كبيرين ، بقدر ما تبعث على الشعور بالمتعة عند تصفح أوراق مضى عليها ليس أقل من قرن من الزمان . ومن هنا حاول البحث الإجابة عن الأسئلة الآتية ، ماذا شغل نقادنا في نقدهم للأعمال القصصيّة ؟ ، وما مدى إسهام هذه الأعمال النقديّة في دفع الأدب إلى مسارات متقدمة وانفتاح ثقافي منشود . بداية ، سأقف على إسهام الدوريات في العملية النقديّة ، ثمّ سأقف عند هذه الأعمال ، بتقسيم البحث إلى محاور برزت أكثر من غيرها في الحركة النقديّة آنذاك ، وسأبني بحثي على محاور في النقد العام والنقد التطبيقي ، فقد يشمل بحثي المحاور الآتية :
١ - اللغة والأسلوب / لغة الحوار في المسرحية
٢ - الرؤية النقدية في مقدمات الروائيين لرواياتهم / الروائي ناقدا
3-مؤثرات الثقافة الأجنبية في منبر النقد في الدوريات العربية في نقدهم للأعمال القصصية
4 - تداخل الأجناس الأدبية /
5- المصطلح الأدبي والتداخل الجنسوي
6 - الهدف الأخلاقي في نقد الأعمال القصصيّة
۷ - ما بين المقامة والرواية في نقد حديث عيسى بن هشام
۸ - مفهوم النقد و
9-تطور مفهوم الأدب
۱۰ - نقد الأجناس الأدبية كمفاهيم ، الرواية ، المسرحية ، القصّة
11 - الأدب المصري - تقييم تطور الحركة النقدية في المدة الممتدة من أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين