Journal of Misan Researches

The current research aims to identify:
1. The effectiveness of Adey&Shayer model in the achievement of mathematics of the second-grade intermediate students.
2. The effectiveness of Adey&Shayer model in the lateral thinking of the second-grade intermediate students.
To achieve the research objectives, the researcher formulated the following two-zero hypotheses:
1. " There is no difference statistically significant at the level (0.05) between the mean degrees of the experimental group students (who are studying by using Adey&shayer model) and degrees of control group students (who are studying by using the traditional method) in the achievement test."
2. " There is no difference statistically significant at the level (0.05) between the mean degrees of the experimental group students (who are studying by using Adey&shayer model) and degrees of control group students (who are studying by using the traditional way) in test of lateral thinking."
The research community was consisted of second-grade intermediate students in Maysan province where the researcher applied the experiment. The researcher had chosen Rasheed AlHijari Intermediate School for Boys randomly and in which there are two divisions of the second grade intermediate students. They were distributed into two groups; the first is experimental and the other is control. He had conducted equivalence between the two groups (experimental and control) to control some of the variables that are related to research variables by using T-test for two independent samples. These are variables (chronological age in months, the overall rate, the former achievement in mathematics, intelligence, and the education level of parents.(
The researcher prepared two types of teaching plans. The first one is for the control group according to (the traditional way) and the second is for the experimental group that studied according to Adey&shayer model.
The researcher prepared two tools to the research. The first represents the achievement test in mathematics for second-grade intermediate. It was consisted of (20) multiple-choice items. The second tool is a test of lateral thinking, which was consisted of (20) items, which include items requiring unconventional solutions or to non-stereotyped thinking.
The search results there are a difference statistically significant at the level of significance (0.05) in favor of group students who are studying according to a Adey&shayer model in the achievement and the lateral thinking. At the end of the search, the researcher formulated a number of conclusions and recommendations proposals

نظمت اغلب الأمم القديمة الحياة في مجتمعاتها بقوانين سواء أكانت هذه القوانين مكتوبة أم غير مكتوبة ، أي على شكل أعراف سائدة في تلك المجتمعات ، وضمّنتها عقوبات رادعة بحق المجرمين والمخالفين، من أجل حماية البشر من اعتداء بعضهم على بعضهم الآخر، أياً كان نوع هذا الاعتداء ، ومن بين هذه العقوبات عقوبة الصلب التي عرفت عند مختلف الأمم . غير أن هذه العقوبة وان كانت في بعض الأحيان ذات طابع قانوني الغاية منها حماية المجتمعات من المتجاوزين على حقوق الآخرين ، كانت في أحيان أخرى ذات طابع تعسفي مارسه المتسلطون على رقاب الناس بحق رعيتهم. ولما جاء الإسلام اهتم بتشريع العقوبات مبتعدا عن الأسلوب التعسفي في تطبيقها، فجعل هذه العقوبة رادعة للمجرمين الذين يحاولون الاعتداء على أرواح الناس وأموالهم وبث الرعب في قلوبهم ، فجاءت في الإسلام للحفاظ على امن المجتمع واستقراره ، ويتضح ذلك في قوله تعالى:((انَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ )) .
وعليه يمكن القول إن لهذا الموضوع أهمية قد لا تنحصر في معرفة تأثيره على واقع المجتمع العربي الإسلامي فحسب ، إنما يتطلب ذلك معرفة تأثيره على المجتمعات الأخرى التي سبقت الإسلام على مر العصور ، ومن ثم أصبحت الحاجة ضرورية إلى معرفة هذه العقوبة عبر العصور المختلفة ، فضلاً عن معرفتها على المستوى الإسلامي ، لمعرفة فيما إذا كان هناك اختلاف بين تطبيق العقوبة في الإسلام وبين تطبيقها في الأمم المختلفة التي سبقته. من اجل ذلك كله جاء هذا البحث الموسوم : (عقوبة الصلب في التاريخ القديم حتى نهاية العصر الراشدي دراسة تأريخية) ، ليسلط الضوء على هذا الموضوع.
قسم البحث على ثلاثة مباحث رئيسة ، تناول المبحث الأول: معنى الصلب وجذوره التاريخية ، وقد اشتمل على نقطتين الأولى تتعلق بمعنى الصلب في اللغة والاصطلاح ، أما الثانية فقد تم التطرق فيها إلى الجذور التاريخية لعقوبة الصلب ، واشتملت على الحديث عن هذه العقوبة عند الأمم الأخرى غير العربية ، وكذلك في القوانين العراقية القديمة ، ومن ثم التطرق إلى العقوبة عند العرب قبل الإسلام ، ممهدين بذلك كله للمبحث الثاني الذي جاء تحت عنوان : عقوبة الصلب في عصري النبوة والخلافة الراشدة ، ومن اجل إثبات مشروعية استخدام هذه العقوبة في العصور الإسلامية جاءت النقطة الأولى في هذا المبحث تحت عنوان : مشروعية عقوبة الصلب في القرآن الكريم ، ثم تم التطرق إلى عقوبة الصلب في عصر الرسالة ومناقشة الروايات الواردة عن هذه الحقبة من التاريخ ، ومحاولة إثبات مدى صحتها من عدمه ، أما النقطة الثالثة من هذا المبحث فقد جاءت تحت عنوان :عقوبة الصلب في العصر الراشدي. وكذلك تمت الإشارة فيه إلى ابرز الروايات التي وردت فيها عقوبة الصلب ومناقشتها من اجل الوصول إلى حقيقة هذه الروايات.
اعتمد البحث على مجموعة من المصادر الأولية سواء أكانت هذه المصادر كتب لغة ، أم تفسير، أم فقه ، أم مصادر تاريخية ، وعلى رأسها يأتي القرآن الكريم بعدّه المنطلق الأول الذي يمكن أن تؤخذ منه هذه العقوبة في التشريع الإسلامي ، يضاف إلى ذلك كتب الديانات الأخرى ومنها التوراة والإنجيل .وكذلك تم الاعتماد على مجموعة من المراجع الثانوية التي أغنت البحث ببعض الآراء والمعلومات

تعد دراسة التاريخ المحلي و بالتحديد إمارة المنتفك من الدراسات الصعبة و التي تواجه عقبات جمة لافتقارها إلى مصادر أساسية كالوثائق ذات المعلومات الغزيرة ،
وذلك لعدم الاحتفاظ و قلة التدوين للأحداث التاريخية التي مرت بها تلك المدن والمناطق ،
و بالتالي الاعتماد على ما كتب من مذكرات و تقارير حكومية أو ما كتبه قوى الاحتلال التي كانت تفرض سيطرتها على تلك المناطق ، ومن ثم فان تلك المعلومات قد لا تعطي الصورة التاريخية الواضحة لأنها تكتب حسب أهواء و مصالح تلك الدول و الحكومات .
و إذا كان ذلك الأمر يواجه صعوبة ، فان دراسة شخصية واحدة في تلك المرحلة ربما تكون المهمة أصعب بسبب قلة المعلومات المتوفرة عنها و كذلك الوثائق الخاصة بها ،
إذ لا بد من الاهتمام بالجوانب السلبية و الايجابية ، فضلا ً عن الواقع التاريخي الذي يفرض على الباحث أن يغض النظر عن السلب و الإيجاب ، و يركز على ما هو واقع تاريخي و يثبته بالأدلة و الوثائق ، لكن هذا لا يعني المستحيل في القيام بمثل تلك الدراسات ، الأمر الذي دفع الباحث لدراسة واحدة من الشخصيات التي ادت دورا ً مهما ً في تاريخ المنطقة عموما ً و المنتفك خاصة و تحديدا ً إمارة السعدون التي أنجبت عددا ً من الشخصيات التي لم تقتصر زعامتها على السعدون بل على المنتفك و منهم الشيخ عجمي بن سعدون الذي هو موضوع البحث

تعد دراسة التواريخ المحلية بمختلف توصيفاتها و مستوياتها الادارية احد اهم ركائز تعزيز الحقائق التاريخية وصياغتها ، وهي بالوقت ذاته – وبحسب المعطيات التي اثبتها المنهج التاريخي – تساهم وبشكل ملحوظ في تقرير مصير الحقيقة وبمستوى عال ، حيث تبنى تلك الجزئيات على متابعة خصوصيات الحدث التاريخي وامتداداته العمودية (الزمن) و الافقية ( المكان)، وهو امر لا يمكن الاستغناء عنه في كشف الحقيقة التاريخة بصور جديدة، خاصة في مجال التاريخ الذي يعتمد المنهج الاستقرائي في تتبع الاحداث، وقد ساهم هذا النمط المنهجي التاريخي في غلق الأبواب امام الثغرات و الحلقات المفقودة في تسلسل الاحداث وجوانبه المختلفة، سيما في المجتمعات ذات الطابع الاجتماعي و الجغرافي الواحد مثل المجتمع العراقي يضاف الى ذلك السند، تأثر هذا المجتمع بالمسارات الدينية و العشائرية على نحو استثنائي في توجيهه نحو موقف او قيادة سياسية معينة تتبنى رؤية خاصة سواء كان ذلك على الصعيد المحلي او الاسلامي

لتحقيق الاستثمار الامثل للعقار تقرر مجموعة اعباء على العقارات المتجاورة فيقرر حق المرور لعقار لتامين ارتباطه بالطريق العام لاجل ضمان استثمار العقار سواء اكان ارض زراعية لضمان زراعتها ام دار سكنية لتامين الدخول و الخروج منها و تلك الحالة بموجبها يقر حق الارتفاق و يتحمل مالك العقار التكليف جبرا او رضاء حسب الاحوال و قد يكون بمقابل او بدونه و توجد تطبيقات متعددة في حياتنا لحق الارتفاق فيوجد حق ارتفاق المجرى و المسيل و عدم الارتفاع بالبناء و غيره.
و اقرار حق الارتفاق يلقي اعباء على مالك العقار المرتفق به و يقرر ميزات و اعباء على مالك العقار المرتفق و نعلم ان ذلك يتطلب تنظيم و بدونه نكون ازاء فوضى تعطل استثمار العقار فالتكاليف المذكورة اذا قررت بالاتفاق فهي حقوق ارتفاق و اذا قررت بنص القانون فهي قيود قانونية وفق القانونين المدنية العراقي و المصري بخلاف القانون المدني الفرنسي الذي يطلق على الاولى حقوق ارتفاق قانونية و الثانية يطلق عليها حقوق ارتفاق قانونية و ان عالجة التشريعات تلك المسائل الا انها تحتاج الى المزيد من البحث لمزاوجة الفكر الفقهي بالتشريعات بالأحكام المستحدثة لحل تلك المشاكل الناشئة عن الارتفاق بأفضل طريقة و بما يتلأم مع تطورات الحياة .
في بحثنا اساس فيه تناول اثار حقوق الارتفاق الاتفاقية و مدى امكانية تطبيقها على القيود القانونية او الارتفاقات القانونية و نتناول كل ذلك في ضل القوانين المدنية العراقي و المصري و الفرنسي باعتبار ان القانون المدني المصري مستقى من القانون المدني الفرنسي و كلاهما مصادر تاريخية للقانون المدني العراقي تسعفنا في البحث متوخين في البحث استعراض مواقف القوانين المذكورة بصدد اثار الارتفاق بأسلوب تحليلي و بطريقة مقارنة بين تلك القوانين .

و ارتأينا ان نتناول في المبحث الاول مفهوم حق الارتفاق ليكون مقدمة للبحث في اثار الارتفاق و نتناول ذلك بثلاث مطالب الاول تعريف حق الارتفاق و الثاني اركان حق الارتفاق و الثالث خصائص حق الارتفاق , و مبحث ثاني اثار حق الارتفاق بثلاث مطالب الاول المركز القانوني لمالك العقار المرتفق و الثاني لمالك المركز القانوني لمالك العقار المرتفق به و الثالث تجزئة العقار المرتفق و المرتفق به

يتألف البحث من أربعة مباحث :
المبحث الأول :الدلالة الصوتية : درستُ فيه الجَرْس الموسيقي لبعض الألفاظ الواردة في سورة الانبياء , والايقاع الهادئ الرخيم لبعض الآيات الواردة في السورة .
المبحث الثاني : الدلالة الصرفية : ويتكون هذا المبحث من الجملة الفعلية والاسمية , ومعاني صيغ الزوائد الواردة في السورة المباركة , ومصدر المَرَّة .
المبحث الثالث : الدلالة النحوية ( التركيبية) : تضمن هذا المبحث احتمالية الدلالة النحوية ( تعدد الأوجه النحوية) في سورة الأنبياء , وأسلوب النفي , واسم الإشارة , وحذف فعل القول , وعود الضمير , ووضع الظاهر موضع المضمر , ودلالة ( إلّا) التي بمعنى ( غير) , ودلالة حرف الجر ( مِنْ) .
المبحث الرابع : الدلالة المُعجمية : لبعض الألفاظ الواردة في سورة الأنبياء

يعتقد الإنسان منذ القدم بوجود قوة غيبية تفوق القوى الموجودة في الكون ولها القدرة على التدخل والتصرف في التغيرات الحاصلة عليه. ونتيجة لفطرة الإنسان ((... فطرت الله التي فطر الناس عليها...)) وضعفه ((...خلق الإنسان ضعيفا...)) وفقره ((يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله ...)) ظهرت الحاجة لهذه القدرة الغيبية الهائلة ، ولكن جهل الإنسان وعدم قدرته على التفكير الصحيح وابتعاده عن أولياء الله مع وجود القوى الشيطانية التي تحاول تغيير المسيرة الفطرية للإنسان جعلته يعتقد بوجود هذه القوة الغيبية غير المقدور عليها في بعض الأشياء مما جعلته يهرب منها ويتعامل معها بحذر شديد. فكان لكل قوم وقبيلة نوع خاص من الأشياء التي يعتقد بها وبقدسيتها. وقد بقت الأحجار والتماثيل الخاصة مع الحيوانات والأشجار التي يعتقد بقدسيتها سابقاً إلى فترة متأخرة من الزمن مصدر عبادة وتقديس حسب العادات والتقاليد الخاصة بكل مجتمع ٍ أملاً بنيل رضاها

• مشكله البحث
شعور الباحثان إلى الحاجة إلى بناء أداة تقويميه لتقويم دور المرشد التربوي في تحديث العملية التعليمية من وجهة نظر المدراء العاملين في المدارس الثانوية في مركز محافظة ميسان ، والمحاولة لوضع مقترحات مناسبة من اجل التطور والنهوض وتحسين مستوى أداء العملية التعليمية . إضافة إلى تحديد نقاط الضعف والقوة وعلاجها ، لذا ستجيب هذه الدراسة على التساؤلات الآتية :-
1. ما مدى فاعلية دور المرشد التربوي في تحديث العملية التعليمية في مجال التخطيط من وجهة نظر المدراء العاملين في المدارس الثانوية في مركز محافظة ميسان ؟
2. ما مدى فاعلية دور المرشد التربوي في تحديث العملية التعليمية في مجال التنفيذ من وجهة نظر المدراء العاملين في المدارس الثانوية في مركز محافظة ميسان ؟
3. ما مدى فاعلية دور المرشد التربوي في تحديث العملية التعليمية في مجال التقويم من وجهة نظر المدراء العاملين في المدارس الثانوية في مركز محافظة ميسان ؟
4. ما مدى فاعلية دور المرشد التربوي في تحديث العملية التعليمية في مجال العلاقات من وجهة نظر المدراء العاملين في المدارس الثانوية في مركز محافظة ميسان ؟
5.هل توجد فروق ذو دلالة إحصائية لدى أفراد عينه البحث من حيث استجاباتهم أو حكمهم على فاعليه دور المرشد التربوي في حداثة العمليات التعليمية في المجال (( التخطيط ، التنفيذ ، التقويم ، والعلاقات)) حسب متغير الجنس ( ذكور ، إناث) ؟

الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا ونبينا خاتم النبيين وسيد المرسلين ابي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
لم يرد ذكر كتاب الاختصاص قبل العلامة المجلسي في كتب المعاجم والفهارس حيث أن الشيخ الطوسي والنجاشي وابن شهرآشوب وهم ممن قارب عصر الشيخ المفيد وأبدى اهتماماً واضحاً في جمع آثاره لم يذكروا له مصنفاً باسم الاختصاص, لكن العلامة المجلسي وفي موسوعته الموسومة بـ(بحار الأنوار) في الجزء الأول( ) عند ذكر المصادر التي اعتمدها في نقل الأحاديث, أورد اسم كتاب الاختصاص وقال الظاهر أنه من مؤلفات الشيخ المفيد رحمه الله، ثم تلاه الشيخ الحر العاملي في وسائل الشيعة الجزء الثلاثين( ) أيضاً وذكر هذا الكتاب ونسبه إلى الشيخ المفيد رحمه الله، ثم السيد البحراني في مدينة المعاجز نسبه الى الشيخ المفيد( ) , ثم السيد اعجاز حسين في كتابه كشف الحجب والأستار( ),ثم الآقا بزرك الطهراني في الذريعة( )، ثم الشيخ غفاري في مقدمة كتاب الاختصاص طبعة طهران( )، ثم السيد الخوئي في معجم الرجال والسيد مهدي الخرسان في مقدمة الأختصاص طبعة النجف الأشرف( )، وكانت مقدمة تحقيقة متكاملة ذكر فيها الآراء وعدد النسخ الخطية وما يرد على نسبة الكتاب, وما هو دليل كون الكتاب للشيخ المفيد, ثم السيد الشبيري في مقالة الشيخ المفيد وكتاب الاختصاص( )، والغرباوي في رجال الاختصاص( )، ثم حسن أنصاري في كتاب الاختصاص منسوب إلى الشيخ المفيد( )، ومقالة لفاطمة غضنفري كتاب الاختصاص للشيخ المفيد

The study is a linguistic analysis on literary work ,especially of poem . It is mainly based on the study of cohesion especially of lexical patterning given by Haillday and Husan (1976).The study intends to describe how the lexical patterning works in The Love Song of J.Alfred Prufrok. The study investigates how the lexical patterning makes the nature of poetic text so distinctive from other modes of language according to semantic relatedness criteria and a theoretical framework is built, which is later tested on The Love Song of J.Alfred Prufrok

Speaking is the most important skill in foreign language and it seems to be neglected. Therefore, a lot of students have faced difficulties in how to make communication inside the class. Specially, for Iraqi speakers, speaking tends to be more complicated than the acquisition of other skills, such as reading or writing, since the former is quite difficult to practice when the student does not live in an English speaking country. For this reason, this study deals with new technique to develop the students' abilities in order to develop this skill and show why it is important to be developed and the difficulties the learners have. This study aims at investigating the effectiveness of using talking chips technique on developing speaking skill of third stage in Misan University / College of Education.
To achieve the aim of the study, the researcher adopted one experimental design on 24 October , 2016

تم إستخلاص الكارنوسينات كحوليا من لحم صدر الدجاج وصدر الوز وسمك الخشني ولحم الفخذ والمخ البقري ، إختبرت الفعالية.المضادة.للأكسدة للكارنوسينات المُحضرة بمدى من التراكيز بين 10-100 ملغم / مل كما دُرست قابليتها على ربط آيون الحديدوز وإقتناص بيروكسيد الهيدروجين وجذر الهيدروكسيل والقوة الإختزالية وإقتناص جذر الأوكسجين النشط ، لوحظ وجود فروقات معنوية في الفعالية المضادة للأكسدة للكارنوسينات المُحضرة إذ بلغت 74 % وكانت أعلى قابلية ربط لآيون الحديدوز 92 % و أعلى قابلية إقتناص بيروكسيد الهيدروجين 96 % وكذلك الحال في إقتناص جذر الهيدروكسيل إذ بلغت أعلى نسبة له 96.9 %. وبالنسبة لأعلى إقتناص لجذر الأوكسجين النشط 87.7 %. للكارنوسينات المستخلصة من لحم صدر الدجاج ، أما القوة الإختزالية للكارنوسينات فكانت الأعلى للحم صدر الدجاج إذ بلغت الإمتصاصية لها 2.213

The research aims to explain on forensic accounting as branch of the branches of new accounting and explain the role of forensic accounting in detecting fraud after that this phenomenon has become wades and financial and administrative corruption plead phenomena in state institutions and dangerous economic effects for this phenomenon and the research explains the most important qualifications of forensically accountant and working mechanisms and fields that can be applied forensics accounting in it and the need of the Iraqi courts to it and other state institutions after difficult to reduce it because of the multiplicity of its forms

Background :
Infections with Vancomycin-Resistant Enterococci could result in significant morbidity and mortality particularly in immunocompromised patients .The purpose of present study was to evaluate the antibacterial activity of the Albizia lebbeck leaves on Vancomycin Resistant Enterococcus faecalis (VREfs) .

Materials and methods:
Absolute ethanol and absolute methanol were used to extract the active compounds of the plant leaves .The antibacterial activity against (VREfs) and E.coli (used as a control) was then assessed .

Results :
Both ethanolic and methanolic extracts exhibited antibacterial activity on VREfs but not on E.coli . Ethanolic extracts showed greater antibacterial activity on VREfs with an inhibition zone of 24 mm at concentration of 200 mg/ml than the mthanolic extracts (inhibition zone of 21 mm) at same concentration.

Conclusion :
Albizia lebbeck possesses an important antibacterial effect that might be considered in the fight against infectious diseases