Abstract
This study analyses the factors behind the listing and anticipated delisting of the East Turkestan Islamic Movement (ETIM) within the scope of the Chinese- British relations. This study answers the following questions: what are the circumstances that led to listing the ETIM? What could be the potential factors for delisting it by the UK, and how have the Sino-British ties evolved since the listing of ETIM in 2016? What are the implications of listing Chinese terrorist groups on Chinese-British relations? We attempt to answer the above questions by analyzing the evolution of the Chinese-British relations and their claimed \'Golden Era\' through descriptive and comparative analysis. We conclude that the British proscription process is used more as a diplomatic tool to manage foreign relations as the majority of proscribed organizations are not seen as posing a direct internal threat to the UK\'s domestic security. This comes with a comparison to the USA’s position in listing the ETIM after 2001 and delisting it nearly two decades later to navigate strategic ties within the international community. As China\'s position shifts in the international community, the proscription of terrorist organizations changes amongst designator - countries based on their national interests.
Keywords
counterterrorism.
ETIM
golden era
Sino-British ties
Abstract
تُحلل هذه الدراسة العوامل الكامنة وراء إدراج حركة تركستان الشرقية الإسلامية على قائمة الإرهاب البريطانية، وتتنبأ إزالتها من القائمة، وذلك ضمن نطاق العلاقات الصينية البريطانية. تُجيب الدراسة على الأسئلة التالية: ما هي الظروف التي أدت إلى إدراج حركة تركستان الشرقية الإسلامية على قائمة الإرهاب البريطانية؟ وما هي العوامل المحتملة التي قد تؤدي إلى إزالتها من ذات القائمة؟ وكيف تطورت العلاقات بين البلدين منذ إدراج الحركة في عام 2016؟ وما هي تداعيات إدراج جماعات إرهابية صينية علىى قائمة الإرهاب البريطانية على العلاقات الصينية البريطانية؟ وللإجابة على التساؤلات أعلاه، تُحلل الدراسة تطور العلاقات الصينية البريطانية و\"العصر الذهبي\" المزعوم، اعتمادًا على منهج التحليل الوصفي والتحليل المقارن.
تخلص الدراسة أن عملية تصنيف وإدراج الحركات على قائمة الإرهاب البريطانية تُستخدم كأداة دبلوماسية من قبل بريطانيا لإدارة العلاقات الخارجية، حيث لا تُشكل غالبية الحركات المحظورة تهديدًا داخليًا مباشرًا للأمن الداخلي لبريطانيا. ويأتي ذلك مقارنةً بموقف الولايات المتحدة الأمريكية في إدراج حركة تركستان الشرقية الإسلامية بعد عام 2001 وإزالتها بعد قرابة عقدين من الزمن وذلك بغرض إدارة علاقاتها الاستراتيجية في المجتمع الدولي. ومع تغير وضع الصين ومكانتها في المجتمع الدولي قد تشهد حالة حظر الحركات الإرهابية تغيرًا بين الدول المصنفة لهذه الحركات وفقًا لمصالحها الوطنية.
تخلص الدراسة أن عملية تصنيف وإدراج الحركات على قائمة الإرهاب البريطانية تُستخدم كأداة دبلوماسية من قبل بريطانيا لإدارة العلاقات الخارجية، حيث لا تُشكل غالبية الحركات المحظورة تهديدًا داخليًا مباشرًا للأمن الداخلي لبريطانيا. ويأتي ذلك مقارنةً بموقف الولايات المتحدة الأمريكية في إدراج حركة تركستان الشرقية الإسلامية بعد عام 2001 وإزالتها بعد قرابة عقدين من الزمن وذلك بغرض إدارة علاقاتها الاستراتيجية في المجتمع الدولي. ومع تغير وضع الصين ومكانتها في المجتمع الدولي قد تشهد حالة حظر الحركات الإرهابية تغيرًا بين الدول المصنفة لهذه الحركات وفقًا لمصالحها الوطنية.
Keywords
العلاقات الصينية البريطانية، العصر الذهبي، حركة تركستان الشرقية الإسلامية، مكافحة الإرهاب.