Al.Qadisiyah journal for the Sciences of Physical Education

هدفت الدراسة الى التعرف على علاقة \"ادراكات النجاح \"بأداء بعض الحركات الهجومية والدفاعية بسلاح الشيش. حيث استخدم الباحثون المنهج الوصفي بأسلوب العلاقات الارتباطية وذلك لملائمته لطبيعة مشكلة البحث والتي تتمثل في ايجاد العلاقة بين متغيرين او اكثر وعن طريق الدراسات الارتباطية يمكننا ان نتعرف الى أي حد يرتبط متغيران مع بعضهما اما مجتمع بحثه وهم طلاب المرحلة الثالثة/في كلية التربية الرياضية/ جامعة القادسية/ والبالغ عددهم (8) شعب بحيث بلغ عدد افراد مجتمع البحث ((209)) طالب في حين تم اختيار عينة البحث بالطريقة العشوائية القرعة وهم طلاب شعبة (هـ) والبالغ عددهم (26) طالب حيث شكلت نسبة العينة من مجتمع البحث (12,44%).
وفي العمليات الاحصائية توصلا الباحثون الى اهم الاستنتاج التالي لمتغير ادراكات النجاح تأثير على أداء الحركات الهجومية (قيد الدراسة) تأثيرا ايجابيا.

هدفت الدراسة الى
1- تصميم استمارتي تحليل الأولى لتحليل أساليب السلوك (الحتمي، العدواني، الغير الجازم) والثانية لتحليل الخطط الهجومية والتهديف (الناجح و الفاشل).
2- التعرف على العلاقة بين كل أسلوب من أساليب السلوك الحتمي، العدواني، الغير الجازم) ونتائج المباريات.
اما عينة البحث: فكانت لاعبي الفرق المشاركة بطولة الخليجي (20) بكرة القدم والبالغ عددهم (88) لاعبا. وفي ضوء العمليات الاحصائية استنتج الباحث ما يلي :-
أظهرت نتائج المباريات وجود فروق إحصائية لصالح متغير السلوك الحتمي على المتغيرين الآخرين(العدواني, والغير جازم) لبطولة خليجي (20)
اما التوصيات فكانت:- تنمية السلوك الحتمي (الرجولي) في نفوس اللاعبين العراقيين من قبل المدريين لما له من اثر بالغ الأهمية في تحقيق الفوز بكرة القدم.

يهدف البحث الى المقارنة بين مفهوم أطار البحث العلمي لكليات التربية الرياضية والكليات العلمية والإنسانية في جامعة القادسية .
أستخدم الباحثون المنهج الوصفي لملأمتة لطبيعة المشكلة وتمثلت عينة البحث الكليات العلمية والإنسانية أما خطوات تنفيذ البحث فقد تم أعداد استمارة استبيان تتضمن فيها آلية وطبيعة مفردات البحث العلمي على الكليات العلمية والإنسانية آذ تم عرضها على الخبراء والمختصين في مجال البحث العلمي وطرائق التدريس وعلم النفس وبعد ذلك وضع الباحثون الأسس العلمية للبحث من صدق وثبات وموضوعية وأستخدمو الحقيبة الإحصائية SPSS لمعالجة النتائج وأهم الاستنتاجات هي :
1- ظهور تقارب في آلية وطبيعة مفردات ومنهجية البحث العلمي لكل من أقسام وكليات الكيمياء والطب البيطري وعلوم الحياة والإدارة والاقتصاد .
2 - هناك عمل متشابه لمفردات البحث العلمي لكلية الزراعة وكلية التربية ( طرائق التدريس ) وقسم علم النفس التربوي

هدف البحث الى :-
1- نسبة مساهمة بعض القياسات الجسمية بأداء بعض المهارات ألدفاعية للاعب الحر في الكرة ألطائرة
استخدم الباحثون المنهج الوصفي في حل مشكلة البحث ، اما عينة البحث تم اختياراها بالطريقة العمدية وهم اللاعب الحر في دوري الدرجة الأولى بالكرة الطائرة للموسم الرياضي 2010-2011م وكان عددهم (12) لاعباً وتم أختيارهم بالطريقة العمدية وقام الباحثون بإجراء التجربة الرئيسة في القاعة المغلقة في كلية التربية الرياضية في جامعة القادسية بتاريخ الأربعاء 5/1/2011 .
وقد استخدم الباحثون الوسائل الإحصائية المناسبة في ايجاد النتائج وبما يتناسب مع فروض البحث حيث توصلا الى الى اهم الأستنتاجات :-
- ترتب القياسات الجسمية وفقاً لنسبة مساهمتها بالأداء المهاري للدفاع عن الملعب بالكرة الطائرة لدى عينة البحث وفقا للآتي: أ- محيط الفخذ ب- محيط العضد ج- عرض الكتفين د- الطول الكلي هـ - طول الذراع .
التوصيات :-
1- الاستعانة بالترتيب القياسات الجسمية حسب مستوى نسب المساهمة بالأداء المهاري لللدفاع عن الملعب وأستقبال الأرسال بالكرة الطائرة لدى عينة البحث عند وضع برامج التدريب للاعبين.
1 - التعريف بالبحث : -
1-1 مقدمة البحث وأهميتة :-
أن التطورات العلمية والتقنية التي شهدها العالم في وقتنا الحاضر كانت بسبب تطبيق الاسس العلمية والتكنولوجية الحديثة التي ساهمت في تطوير ورفع المستوى العلمي بشكل عام والمستوى الرياضي بشكل خاص ومما لاشك فيه ان المستوى العالي المتطور للأنجازات الرياضية في وقتنا الحاضر مرتبط بشكل كبير مع منجزات العالم والتطور التكنولوجي الكبير في دخول العلوم التكنولوجية الى جميع المجالات الحياة قد خلق ممهدات التطوير النوعي الجديد لحل العديد من المسائل والمشكلات النشاط الرياضي.

يهداف البحث :
يهدف البحث إلى التعرف على ما يأتي:
1- إيجاد مستويات معيارية للنجاح لبعض فعاليات الساحة والميدان( الأركاض) .
وقد استخدم الباحث منهج البحث المعتمد وكذلك طريقة اختيار العينة والأدوات والأجهزة والاختبارات المستخدمة من قبل الباحث والوسائل الإحصائية .
تم الإشارة إلى أهم الاستنتاجات والتوصيات في هذا الباب ومنها :
1- أستنتج الباحث أن المعايير التي تم الحصول عليها كانت ضمن منحنى كاوس للتوزيع الطبيعي .
2- اعتماد المستويات المعيارية في عملية انتقاء اللاعبين لتكوين فرق الكلية والجامعة لفعاليات الساحة والميدان .

هدف البحث الى اعداد برنامج حركي لاطفاء بعض السلوكيات الروتينية الخاطئة لدى اطفال التوحد و اعداد ورقة لقياس السلوكيات الروتينية لدى اطفال التوحد و التعرف على التطور التدريجي الحاصل اثناء البرنامج و التعرف على الفروق بين الاختبارين القبلي والبعدي لعينة البحث .
اجري البحث على عينة من (5) اطفال مصابين بالتوحد من الدرجة المتوسطة وتتميز هذه الفئة ان لديها الحركات الروتينية بشكل ملحوظ وقد كانت الحركات الروتينة تشمل الوقوف والمشي على رؤوس الاصابع والدوران حول النفس والاشياء .
وكانت اهم النتائج هي : ان البرنامج قد نجح في تقليل هذه الحركات الروتينية خلال فترة تنفيذ البرنامج وقد بلغت لدى جزء من عينة البحث الى الحد التي اختفت فيه .

اهداف البحث فقد كانت تصميم وسائل تدريبية لتطوير المدى الحركي لمهارات الرجلين
ومعرفة تأثير الوسائل التدريبية في تطور الأداء الفني للرفسة الأمامية للاعبي الكاراتيه الناشئين فرض البحث الوسائل المساعدة تعمل على تطوير المدى الحركي للرفسة الأمامية للاعبي الكاراتيه الناشئين اما عينة البحث تم تحديد فئة الناشئين بالكاراتيه للأعمار ( 16 – 17 ) سنة لوزن (50 كغم – 55 كغم) لمنتخب الفرات الأوسط عينة للبحث والبالغ عددهم (25) لاعبا , وتم اختيار (16) لاعبا منهم بالطريقة العشوائية البسيطة , بعدها قام الباحث بتقسيم العينة إلى مجموعتين ضابطة وتجريبية وبواقع (8)لاعبين لكل مجموعة وقد تم إيجاد تجانس وتكافؤ المجموعتين للتأكد من تجانسها وتكافؤ المجموعتين.اما مجالات البحث المجال البشري :لاعبي منتخب الفرات الأوسط للناشئين والمجال الزمان : الفترة من 15/ 3/2011 لغاية 15/8/2011والمجال المكاني قاعة نادي التضامن الرياضي في الاختبارات القبلية البعدية فقد كانت النتائج عشوائية اما في الاختبارات البعدية فقد كانت النتائج معنوية في المدى الحركي المفصل الحوض

يهدف البحث الى : التعرف على مستوى بعض القدرات البصرية لدى لاعبي خماسي كرة القدم (الرؤية المحيطية, الدقة البصرية المتحركة،التتبع البصري، التصور البصري) وكذلك التعرف على مستوى أداء بعض المهارات الهجومية ( المراوغة – التصويب – الجري بالكرة- الدحرجة )
اما منهج البحث واجرأتة الميدانية حيث كان منهج البحث المنهج الوصفي اما عينة البحث فقد كان (16) وهم منتخب جامعة القادسية بخماسي كرة القدم اما الفصل الرابع فقد تناول فية الباحث عرض ومناقشة النتائج التي توصل لها الباحث اما الفصل الخامس وكان الاستنتاجات والتوصيات اما اهم الاستنتاجات فقد كانت 1- ان جميع اللاعبين المدافعين والمهاجمين بحاجه ماسه الى مقدار عالي من الرؤية البصرية في الملعب وإمكانية رؤية جميع اللاعبين والأماكن المتوقعة التي تشكل اكبر خطر على مرمى المنافس٢- ان المهارات الهجومية والدفاعية على حدا سواء تتأثر بالرؤية البصرية الجيدة لجميع اللاعبين اما توصيات الباحث:
1- ضرورة الاهتمام بتفعيل دور التدريبات البصرية فى تحسين مهارات كرة القدم بصفة عامة .
2- الاهتمام باستخدام التدريبات البصرية لما لها من تأثير هادف فى تطوير مستوى الأداء الدفاعية والهجومية .

المقدمة وأهمية البحث: 1-1
قديماً لم يكن هناك الكثير من الاهتمام بالرؤية أو بالقدرات البصرية خلال الإعداد اليومى للرياضيين

يهدف البحث الى : التعرف على مستوى بعض القدرات البصرية لدى لاعبي خماسي كرة القدم (الرؤية المحيطية, الدقة البصرية المتحركة،التتبع البصري، التصور البصري) وكذلك التعرف على مستوى أداء بعض المهارات الهجومية ( المراوغة – التصويب – الجري بالكرة- الدحرجة )
اما منهج البحث واجرأتة الميدانية حيث كان منهج البحث المنهج الوصفي اما عينة البحث فقد كان (16) وهم منتخب جامعة القادسية بخماسي كرة القدم اما الفصل الرابع فقد تناول فية الباحث عرض ومناقشة النتائج التي توصل لها الباحث اما الفصل الخامس وكان الاستنتاجات والتوصيات اما اهم الاستنتاجات فقد كانت 1- ان جميع اللاعبين المدافعين والمهاجمين بحاجه ماسه الى مقدار عالي من الرؤية البصرية في الملعب وإمكانية رؤية جميع اللاعبين والأماكن المتوقعة التي تشكل اكبر خطر على مرمى المنافس٢- ان المهارات الهجومية والدفاعية على حدا سواء تتأثر بالرؤية البصرية الجيدة لجميع اللاعبين اما توصيات الباحث:
1- ضرورة الاهتمام بتفعيل دور التدريبات البصرية فى تحسين مهارات كرة القدم بصفة عامة .
2- الاهتمام باستخدام التدريبات البصرية لما لها من تأثير هادف فى تطوير مستوى الأداء الدفاعية والهجومية .

المقدمة وأهمية البحث: 1-1
قديماً لم يكن هناك الكثير من الاهتمام بالرؤية أو بالقدرات البصرية خلال الإعداد اليومى للرياضيين

ملخص البحث
هدف البحث التعرف على اثر نمط درس التربية الرياضية البدني– الحركي في تطوير بعض الصفات البدنية والمهارات الحركية الأساسية لدى تلاميذ المجموعة التجريبية ، فضلا عن التعرف على الفروق بين نتائج اثر نمط درس التربية الرياضية البدني– الحركي ونتائج درس التربية الرياضية بالأسلوب ألأمري في تطوير بعض الصفات البدنية والمهارات الحركية الأساسية في ألاختبارات البعدية .
واستخدم الباحثان المنهج التجريبي وذلك لملائمته لطبيعة ومشكلة البحث ، وتكونت عينة البحث من تلاميذ الصف الثالث الابتدائي من مدرسة كلية المعلمين للتطبيقات الابتدائية المختلطة والبالغ عددهم (40) تلميذ .
وقد نفذت الشعبة الدراسية (أ) الأسلوب ألأمري في التدريس ، أما الشعبة الثانية (ب) فقد نفذت أسلوب التدريس بالنمط البدني – الحركي ، واستغرق تنفيذ تجربة البحث شهر ونصف وبواقع خطتان تعليميتان في كل أسبوع .
واستخدم الباحثان حقيبة البرامج الإحصائية SPSS)) لغرض التوصل إلى نتائج البحث الحالي ، واستنتج الباحثان مايأتي :
- اثبت تأثير نمط الدرس البدني- الحركي في تطوير بعض الصفات البدنية والمهارات الحركية الأساسية قيد الدراسة الحالية .
- تفوق نمط الدرس البدني- الحركي على الأسلوب ألأمري في تطوير بعض الصفات والمهارات الحركية الأساسية ( الوثب الطويل ، رمي الكرة ، الحجل على القدم ، الجري بين الشاخص) .
وقدم الباحثان عدد من التوصيات والمقترحات ومنها :
1-مراعاة استخدام طرائق وأنماط تدريسية مختلفة في دروس التربية الرياضية وعدم الاقتصار على طريقة واحدة أو نمط أو أسلوب لجميع الدروس من أجل بلوغ الأهداف التربوية والتعليمية .
2- تطوير القابليات المعرفية للمعلمين والمدرسين من خلال جلب اهتمامهم إلى أهمية الأنماط التعليمية المختلفة والأهداف السلوكية والتدريب على كيفية تنفيذها في الدرس وكذلك صياغة الأهداف وتصنيفها وتقويمها .

ملخص البحث
يضمن البحث خمسة ابواب تضمن الباب الاول المقدمة و اهمية البحث في ماكانت اهداف البحث ان للبرنامج المقترح اثرا ايجابيا في تخفيف الوزن و الحد او التقليل من عامل القلق لدى المصابات بالبدانة اما فروض البحث فكانت وجود فروق دالة احصائيا لصالح المجموعة التجريبية التي خضعت للبرنامج الاسترخائي في تخفيف الوزن والحد او التقليل من عامل القلق و استخدمت الباحثة المنهج التجريبي لملائمته مشكلة البحث، وتكونت عينة البحث من (16) بدينة من المشتركات في معهد الجمال للرشاقة وقد قسمت عينة البحث الى مجموعتين احداهما تجريبية والاخرى ضابطة بمعدل (8) بدينات في كل مجموعة و استخدمت الباحثة مقياس هاملتون للقلق، وكانت فترة البرنامج المقترح هي (8) اسابيع بمعدل جلستان اسبوعيا بواقع (30) دقيقة لكل جلسة، واستخدمت الباحثة اختبار (T-test) لعينتين مستقلتين في الوسائل الاحصائية واستطاعت الباحثة ان تحقق نتائج البحث وقد ظهرت فروق معنوية لصالح المجموعة التجريبية التي خضعت للبرنامج الاسترخائي في تخفيف الوزن والحد من عامل القلق لدى عينة البحث.

هدف البحث التعرف على علاقة الإدراك الحس – حركي بدقة أداء بعض الحركات الهجومية وافترض ان هناك علاقة ذات دلالة معنوية بين المتغيرات .و قـد استخدم المنهج الوصفي بأسلوب العلاقات الارتباطية على عينة من طلاب المرحلة الثالثة كلية التربية الرياضة – جامعة القادسية . وصمم الباحثون استمارة لاستطلاع آراء الخبراء بهذا المجال لتحديد المهارات الهجومية والقدرات الحس - حركية, وتقوم العينة بأداء الاختبارات الحس – حركية اولاً ، وفي اليوم الثاني يقوم بتطبيق الاختبارات المهارية , ومن خلال نتائج الأرتباط وجد علاقة ارتباط بين القدرات الحس – حركية مع المهارات الهجومية ويوصي الباحثون في توجيه المدرسين إلى ضرورة أستخدام الأساليب العلمية الدقيقة وتظمين الوحدات التعلمية على تمريناتلتنمية القدرات الحس – حركية ، فضلاً عن ضرورة وضع أختبارات خاصة بقياس هذه القدرات ومدى تطويرها لدى الطلبة .

1 – التعريف بالبحث :
1 – 1 مقدمة البحث وأهميته : -
شهدت الحركة الرياضية تطوراً سريعاً وفعالاً خلال السنوات الماضية ، وقد ظهر هذا التطور كنتيجة فعلية لكثير من التغيرات التي طرأت على غالبية الألعاب ،

احتوى الفصل الأول عل المقدمة وأهمية البحث وهدف البحث على التعرف العلاقة بين بعض أشكال القوة لعضلات الرجلين والمستوى الرقمي في القفز العالي لطلاب كلية التربية الرياضية جامعة القادسية
وافترض الباحث على:
1- وجود ارتباط معنوي بين بعض أشكال القوة لعضلات الرجلين والمستوى الرقمي في القفز العالي لطلاب كلية التربية الرياضية جامعة القادسية .
استخدم الباحث المنهج المسحي لملائمته لطبيعة البحث.اما عينة البحث اختيار الباحث طلاب المرحلة الثانية في كلية التربية الرياضية جامعة القادسية ووقوع الاختيار على (30) طالباً.
وشمل الفصل الخامس على الاستنتاجات والتوصيات التالية :
• أظهرت النتائج وجود ارتباط معنوي بين المستوى الرقمي في القفز العالي لكل من(القوة المميزة بالسرعة والقوة النسبية والقوة القصوى لعضلات الرجلين.(
أما التوصيات:
• الاهتمام بتنمية وتطوير الصفات البدنية بشكل عام من قبل المدربين والتركيز على تطوير الصفات البدنية الخاصة والتي ترتبط بنوع الفعالية .

يهدف البحث التعرف على علاقة مرونة الجذع والفخذين لدى العدائين الشباب بانجاز 110م حواجز .
استخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي أما مجتمع البحث فحدد بلاعبي منتخب النجف الاشرف لألعاب القوى للموسم 2011 فئة الشباب لفعالية 110م حواجز والبالغ عددهم (6) لاعبين ، وقام الباحث بإيجاد التجانس لكل من الطول والوزن والعمر والانجاز ، وقام الباحث بأجراء اختبار الرئيسي وتضمن قياس مرونة الجذع واختبار مرونة الساقين واختبار الانجاز لفعالية 110 م حواجز وتم معالجة البيانات إحصائياً باستخدام القوانيين الاحصائية المناسبة .
وبعد عرض وتحليل النتائج ومناقشتها في الباب الرابع من خلال الجداول توصل الباحث إلى عدة استنتاجات في الباب الخامس فتضمن عدة استنتاجات منها 1 - ظهور علاقة ارتباط معنوية بين مرونة الجذع والفخذين وانجاز فعالية 110م حواجز لفئة الشباب .
2- أن لمرونة الجذع والفخذين ارتباط مباشر على الأداء الفني لفعالية 110م حواجز من خلال الارتباط بالانجاز النهائي المتحقق.
وكانت هنالك مجموعة توصيات ومنها 1- ضرورة اعتناء المدربين بتدريب صفة المرونة لدى عدائي مسابقة 110م حواجز بشكل خاص ولبقية الفعاليات بشكل عام .

ملخص البحث
هدف البحث إلى :
1- التعرف على تأثير تدريبات السرعة المقترنة بالرشاقة في تطوير السرعة الحركية للرجلين للاعبي المجموعة التجريبية للاختبارين القبلي والبعدي.
2- التعرف على الفروق بين للمجموعتين التجريبية والضابطة في الاختبار ألبعدي في السرعة الحركية للرجلين للاعبي الشباب بكرة القدم .
استخدم الباحث المنهج التجريبي بأسلوب المجموعات المتكافئة ، تم اختيار مجتمع البحث وهم لاعبوا نادي الديوانية للشباب بكرة القدم للموسم 2010 - 2011 البالغ عددهم (22) لاعب وتم اختيار عينة البحث منهم والبالغة عددها (20) لاعب عشوائيا ، وتم تقسيمهم عشوائيا أيضا على مجموعتين مجموعة تجريبية ومجموعة ضابطة بواقع (10) لاعب لكل مجموعة بالطريقة البسيطة القرعة ، في ضوء ما تقدم توصل الباحث إلى عدة
استنتاجات من أهمها :
1. تطور المجموعة التجريبية في الاختبارات تغيير اتجاه من دون كرة نتيجة فاعلية التمارين التي استخدمت في المنهاج التدريبي بما عزز القوة السريعة لعضلات الرجلين العاملة في اختزال هذه المسافات .
2.هناك فرق في اختبارات سرعة تغيير اتجاه بالكرة في القياس ألبعدي لعينة البحث وهذا يشير إلى تطور المجاميع العضلية العاملة وكفاءتها عند نقاط الارتكاز والتثبيت المفاجئ لتغيير اتجاه الجسم.
- التوصيات
1. التأكيد على تطوير القوة العضلية لمختلف عضلات الجسم خصوصاً عضلات الرجلين والجذع لضمان زيادة فاعلية وقوة وسرعة العضو المكلف بالأداء عند حركات تغيير الاتجاه.
2. ضرورة مراعاة الربط بين الحركات المرتبة عند تكرار هذه الحركات بما يتناسب والواجب الحركي خصوصا عند تطبيق مهارة الركض بالكرة أو المهارات المشابهة لها.

يهدف البحث الى التعرف على تأثير تدريبات اللعب الموجه والمشروط في تطوير بعض المهارات الأساسية بكرة القدم اللاعبين الناشئين . تم اختيار عينة البحث وهم لاعبو نادي الاتفاق الرياضي لناشئين والبالغ عددهم (22) لاعب. وتم تقسيهم عشوائيا إلى مجموعتين مجموعة تجريبية ومجموعة ضابطة بواقع (10) لاعبين لكل مجموعة بالطريقة البسيطة ( القرعة ) بعد استبعاد حراس المرمى وعددهم (2). استخدم الباحث المنهج التدريبي بطريقة المجموعات المتكافئة كونه المنهج الملائم لحل مشكلة البحث وتحقيق أهدافه اما اهم الاستنتاجات فكانت:-
1-للتمرينات اللعب الموجه والمشروط أثرا ايجابيا في تطوير بعض المهارات الأساسية ( الدحرجة – المناولة- التهديف ) للاعبي كرة القدم الشباب .
2- هنالك أفضلية في تطوير بعض المهارات الأساسية ( الدحرجة – المناولة- التهديف ) للاعبي كرة القدم الشباب .
اما اهم توصيات فكانت :-
1- ضرورة اعتماد التمرينات الموجه والمشروطة خلال فترة الأعداد العام لما لها من أهمية في تطوير بعض المهارات الأساسية ( الدحرجة – المناولة- التهديف ) للاعبي كرة القدم الشباب لما لها من أهمية في تقييم الحالة التدريبية ومقدار تطور اللاعبين خلال هذه المرحلة التدريبية المهمة.

يهدف البحث الى تحديد مستويات معيارية لبعض المهارات الأساسية بكرة السلة لطلبة المرحلة الأولى في كليات التربية الرياضية ، اما عينة البحث فقد شملت ( 102 ) طالبا اجريت عليهم الاختبارات فعلا والمتلخصة باختبار المحاورة المنتهية بالتصويب واختبار سرعة المحاورة واختبار التمرير على الجدار واختبار التمرير بيد واحدة ، كما كانت اهم الاستنتاجات تحديد المستويات المعيارية للاختبارات المبحوثة كافة والمقسمة الى ستة مستويات فضلا عن توزيع العينة كان قريبا جدا من التوزيع الطبيعي .

ملخص البحث
هدف البحث الى دراسة العلاقة بين القلق كحالة وكسمة باداء الرمية الحرة والتعرف على تلك العلاقة ومدى تاثيرها ، اما عينة البحث فكانت لاعبي كلية التربية الرياضية جامعة ذي قار وعددهم ثلاثة لاعباً وقد استخدم الباحث مقياس القلق الذي اعده محمد حسن علاوي وقد توصل الباحث الى عدة استنتاجات منها وجود علاقة ارتباط معنوية بين قلق السمة والرمية الحرة وظهور علاقة ارتباط غير معنوي بين قلق الحالة والرمية الحرة فقد اوصى الباحث بزيادة الوحدات التدريبية والجلسات النفسية لتجاوز تلك الحالة وحث المدربين على الاهتمام بالجانب النفسي للاعبين للوصول الى الانجاز الرياضي

هدفت الدراسة في التعرف على القدرات البدنية والأداء المهاري للاعبي كرة السلة وفق مراكز اللعب المختلفة ، العلاقة بين القدرات البدنية والأداء المهاري للاعبي كرة السلة وفق مراكز اللعب المختلفة ، وقد تم استخدم المنهج الوصفي كونه المنهج الملائم لحل مشكلة البحث ، وتم تحديد مجتمع البحث وهم لاعبو أندية الدوري الممتاز بكرة السلة والبالغ عددهم ( 10 ) أندية للموسم الرياضي 2010 – 2011 والبالغ عددهم ( 120 ) لاعبا وقد تم اختيار خمسة أندية وهي (الحلة ، الحدود ، النجف ، التضامن ، الرافدين) تمثل عينة البحث بالطريقة العشوائية البسيطة وبذلك بلغت عينة البحث ( 60 ) لاعبا تم تقسيمهم إلى ثلاثة مجموعات حسب مراكز اللعب ، إذ شكلت العينة من المجتمع الأصلي نسبة 50 %وفي ضوء ما تقدم تم التوصل إلى عدة استنتاجات من أهمها .
1- هنالك تفوق في القدرات البدنية الخاصة والأداء المهاري وفق مراكز اللعب المختلفة ولكل مركز على حساب الأخر إي إن هنالك تخصص لكل مركز .
2- هنالك علاقات ارتباط محددة لكل مركز في القدرات البدنية مع الأداء المهاري وحسب متطلبات المركز الذي يشغله اللاعب .

هدفت الدراسة الى:- التعرف على الاستجابة الانفعالية في الألعاب الرياضية الفردية والجماعية. وكذلك الى التعرف على الفروق في محاور الاستجابة الانفعالية بين لاعبي الألعاب الفردية والألعاب الجماعية لمنتخبات جامعة ذي قار .اما منهج البحث استخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي في ضوء النتائج والمعالجات الإحصائية للبيانات التي تم الحصول عليها توصل الباحث إلى الاستنتاجات الآتية.
1-يعد المقياس الذي صممه توماس تتكو واعد صورته العربية محمد حسن علاوي أداة للكشف عن الاستجابة الانفعالية للاعبي الألعاب الفردية والجماعية في جامعة ذي قار.
2-وجود فروق معنوية ذات دلالة إحصائية لصالح الألعاب الفردية في بعض محاور (الرغبة-الإصرار-الحساسية-التحكم في التوتر-الثقة) في مقياس الاستجابة الانفعالية .
في ضوء الاستنتاجات المستخلصة من نتائج البحث يوصي الباحث بالتالي :
1- اعتماد المقياس الذي صممه توماس تتكو واعد صورته العربية

ملخص البحث:
إن التغيرات التي حصلت في العالم اليوم ، والتسارع الهائل للمعلومات وتغيرها من لحظة إلى أخري يفرض علينا تأقلما معها وانصهارا في كيانها ، بحيث نحافظ على هويتنا وثقافتنا ، ومعتقداتنا. والمراحل المتسارعة التي يمر بها اليوم قطاع التربية والتعليم في الجزائر ليس وليد الصدفة ، بل هو نتاج تفكير عميق ومدروس يأخذ بعين الاعتبار التغيرات الحاصلة في العالم ، فمرور المراحل جعل الدولة الجزائرية تتكيف مع كل منها بشكل مدروس ومنهجي ، فحتم عليها التفكير في وضع إستراتيجية جديدة تتماشي والتغيرات الحاصلة.
وانتقال الجزائر في التعليم العالي من نظام التعليم العالي من نظام الكلاسيكي ، إلى نظام الجديد ليسانس ماستر دكتوراه ، بما يتماشي والتغيرات العالمية دليل على القدرة والنية الحسنة في تكيف نظام التعليم حتى يساير التحولات الحادثة في العالم، من تعليم ، ومند سنة 2004 تاريخ أول تطبيق لهذا النظام في الجزائر والذي هو في مرحلة الدكتوراه الآن يجعلنا نقف وقفة تقييميه ، وتأملية لما نتج عن هذا التطبيق، وهل هذا النظام أحسن من النظام الذي كان معتمدا من قبل والمعروف بالنظام الكلاسيكي؟
وعليه جاءت هذه الدراسة من أجل تبان الدور و المقارنة بين النظامين في مجال التربية البدنية والرياضية لأنها كانت من بين المواد السباقة لتطبيق النظام الجديد.